الجهد الجبار الذي تتطلبة احياء الفكرة الجامعة للحضارة الاسلامية لا يقوم به الا علماء الامة ومفكريها فرادى او مجتمعين المهم ان يتمثل هذا الجهد في اعمال تؤثر في حياة الناس وتجعلهم يلتفون حول الفكرة الجامعة
اي فكرة ايجاد مؤسسات تنور الطريق وتمهده هذا صحيح ولكن لا ينوفر في الوضع الحالي خاصة مع الانظمة والظروف الحااية وصعوبة التمويل وووو والحل باعتقادي اولا الفرد نفسه الذي يسعى جاد للبحث والدعم ومن ثم تشكيل جمعيات اهلية محلية بسيطة وبعدها تطور وتكبير كاتحاد جمعيات وووو على ان يكون التمويل ذاتي والادارة لمن يستحقها لتحقيق إنجازات.....
تكلم عن ثلاثية ( الترابا٦ ، الإنسان ، الوقت) ولا بد لهذه الأشياء حتى تتفعل من فكرة ناظمة و مركزية ثم ضرب أمثلة ( الفكرة الاسلامية) الماركسية. صفات هذه الفكرة : توفر للناس تطلعات وحلم تجعل للأفعال معنى. طيب ماهي الفكرة الكبرى لنا ولمجتمعنا تخاطبه في سياق العصر وتكون مشبعة بروحه، ينبغي أن تنطلق من القرآن، وينبغي للفكرة الإسلامية أن تصفى مما علق بها طوال المدة الماضية. هي تعطي الدافع والقيم وتحرك الناس
جزاكم الله خيرا.. وبقى السؤال عن كيفية كي الوعي وتعدي زمن تجذير الذات إلى زمن الاقتحام والمبادأة من خلال التمكن من العلم وأدواته والفهم الواقعي والبعد الاستشرافي حتى نتمكن من ردم الفجوة بيننا وبين السابقين من أثحاب الأفكار المكزية الكبرى..وهو عمل له أبعاده والأكفاء الذين يتولونه بروح الفريق.. أعانكم الله..
اعتقد ان تداولك لفكرتك فيه خطا لان الفكرة لا تحتاج الى تهذيب وتنقية انه الاسلام ولكن تحتاج الى ايجاد طريقة والية تنفيذ الفكرة في في هذا العصر المتسارع والمليء بقوانين وضعية ونظم سياسية واقتصادية وووو ضاغطة تعرقل الالتزام بالفكرة فالقابض على دينه كالقابض على جمرة فعلا خاصة ضغط المجتمع الحالي في الزواج مثلا او تامين مستلزمات الحياة الأساسية او غلاء المعيشة وعدم الاستقرار وووو كما انه لاتوجد مؤسسات والعمل فردي تماما يصل الى حد العزلة احيانا والحديث يطول ولقد اصبت بفكرة الجاذبية واعتقد ان تطبيق الفكرة ولو بشكل فردي ومقاومة الضغوط سيكون له جاذبية محدودة ولكنها متنامية والامل بالله دائما ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
يادكتور ! لماذا عجز المسلمون عن ادخال الناس في دين الله افواجا في اوروبا اثناء احتلالهم للاندلس مدة 500 سنة ، بينما ملايين الناس اسلموا بالهند لمجرد احتكاكهم بتجار المسلمين ومازالوا الى اليوم
لازلتم تتكلمون عن الموضوع وتلفون وتدورون ولا تدخلون بالموضوع أما شبعتم صف كلام؟ المفترض بك أنك مفكر ... فكر وطور فكرة مركزية وأجب على السؤال ماهي الفكرة المركزية التي إذا آمن بها الإنسان تحول من منفعل إلى فاعل
افضل التفكير بطرريقة فعالة والمبادرة ضمن الامكانات المحدودة للفرد الواحد لاضافة ما يمكن اضافته لدعم الفكرة وليس انتظار الاخرين وافعالهم ونتائجها.... فمجرد التوقف عن السلبية والتشاؤم والاحباط مثلا هو اضافة ممكن ان تساعد ومع الزمن يمكن ان تتحول الى ايجابية وتفاؤل وتحفيز باذن الله....
اننا بحاجه الى امثالك يا ابانا فلا تتوقف بارك فيك وقوا عزيمتك وزودننا مما تحمل ونفع الامه بك شكرا جزيل لك للعاملين على هذا البرنامج جزاكم عن خيراا.
قادمون
بارك الله فيكم
شكرًا على هذا البرنامج الرائع
يعطيك العافية دكتورنا
جزاكم الله خيراً
شكرا أستاذ جاسم السلطان بارك الله فيك وجزاك من حيث مادعوته إليه
بارك الله في جهودك
بوركت يا دكتور
من اصبوحة180'نتابع هنا
بارك الله فيك دكتور
الجهد الجبار الذي تتطلبة احياء الفكرة الجامعة للحضارة الاسلامية لا يقوم به الا علماء الامة ومفكريها فرادى او مجتمعين المهم ان يتمثل هذا الجهد في اعمال تؤثر في حياة الناس وتجعلهم يلتفون حول الفكرة الجامعة
اي فكرة ايجاد مؤسسات تنور الطريق وتمهده هذا صحيح ولكن لا ينوفر في الوضع الحالي خاصة مع الانظمة والظروف الحااية وصعوبة التمويل وووو والحل باعتقادي اولا الفرد نفسه الذي يسعى جاد للبحث والدعم ومن ثم تشكيل جمعيات اهلية محلية بسيطة وبعدها تطور وتكبير كاتحاد جمعيات وووو على ان يكون التمويل ذاتي والادارة لمن يستحقها لتحقيق إنجازات.....
تكلم عن ثلاثية ( الترابا٦ ، الإنسان ، الوقت)
ولا بد لهذه الأشياء حتى تتفعل من فكرة ناظمة و مركزية ثم ضرب أمثلة ( الفكرة الاسلامية) الماركسية.
صفات هذه الفكرة : توفر للناس تطلعات وحلم
تجعل للأفعال معنى.
طيب ماهي الفكرة الكبرى لنا ولمجتمعنا
تخاطبه في سياق العصر وتكون مشبعة بروحه، ينبغي أن تنطلق من القرآن، وينبغي للفكرة الإسلامية أن تصفى مما علق بها طوال المدة الماضية. هي تعطي الدافع والقيم وتحرك الناس
جزاكم الله خيرا..
وبقى السؤال عن كيفية كي الوعي وتعدي زمن تجذير الذات إلى زمن الاقتحام والمبادأة من خلال التمكن من العلم وأدواته والفهم الواقعي والبعد الاستشرافي حتى نتمكن من ردم الفجوة بيننا وبين السابقين من أثحاب الأفكار المكزية الكبرى..وهو عمل له أبعاده والأكفاء الذين يتولونه بروح الفريق..
أعانكم الله..
افضل التفكير بطرريقة فعالة والمبادرة ضمن الامكانات المحدودة للفرد الواحد لاضافة ما يمكن اضافته لدعم الفكرة وليس انتظار الاخرين وافعالهم ونتائجها....
جزاك الله خيرا استاذنا القدير..
هل ممكن احصل على نص الفكرة المركزية الاسلامية مكتوبة.. ؟ وما هو اسم الكتاب الذي قد تكون موجودة فيه؟
سؤال وجيه
إسم الكتاب قواعد النّهضة
الدول الغربيه :هيا بنا نحوه المستقبل
العراق :انتضروني خل اشيل الباسي
كيف اتواصل مع الدكتور
وسائل تهذيب الفكره الاساسيه مما لحق بها واضيف لها عبر العصور فكان سببا لفقدها جاذبيتها ورسالتها العالميه
اعتقد ان تداولك لفكرتك فيه خطا لان الفكرة لا تحتاج الى تهذيب وتنقية انه الاسلام ولكن تحتاج الى ايجاد طريقة والية تنفيذ الفكرة في في هذا العصر المتسارع والمليء بقوانين وضعية ونظم سياسية واقتصادية وووو ضاغطة تعرقل الالتزام بالفكرة فالقابض على دينه كالقابض على جمرة فعلا خاصة ضغط المجتمع الحالي في الزواج مثلا او تامين مستلزمات الحياة الأساسية او غلاء المعيشة وعدم الاستقرار وووو
كما انه لاتوجد مؤسسات والعمل فردي تماما يصل الى حد العزلة احيانا والحديث يطول ولقد اصبت بفكرة الجاذبية واعتقد ان تطبيق الفكرة ولو بشكل فردي ومقاومة الضغوط سيكون له جاذبية محدودة ولكنها متنامية والامل بالله دائما ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب
ربعي دعاالى التوحيد والحرية تبعا ....والاسلام وحي وليس غغكرة
يادكتور ! لماذا عجز المسلمون عن ادخال الناس في دين الله افواجا في اوروبا اثناء احتلالهم للاندلس مدة 500 سنة ، بينما ملايين الناس اسلموا بالهند لمجرد احتكاكهم بتجار المسلمين ومازالوا الى اليوم
لازلتم تتكلمون عن الموضوع وتلفون وتدورون ولا تدخلون بالموضوع
أما شبعتم صف كلام؟
المفترض بك أنك مفكر ... فكر وطور فكرة مركزية وأجب على السؤال ماهي الفكرة المركزية التي إذا آمن بها الإنسان تحول من منفعل إلى فاعل
افضل التفكير بطرريقة فعالة والمبادرة ضمن الامكانات المحدودة للفرد الواحد لاضافة ما يمكن اضافته لدعم الفكرة وليس انتظار الاخرين وافعالهم ونتائجها....
فمجرد التوقف عن السلبية والتشاؤم والاحباط مثلا هو اضافة ممكن ان تساعد ومع الزمن يمكن ان تتحول الى ايجابية وتفاؤل وتحفيز باذن الله....