الذي به ضلال و ظن نفسه غير مسؤول ولديه أمانيٌ فربما تنكسر الزجاجة . هل تضمن حياتك الذي وهبها الله ان تنتظر هذا وذاك ليفعل كذا وانت واقف لا تتحرك إلى بالاعمال صالحة وتبادر لها .‘‘
حدث عندنا في العراق برز عالم كبير ومرجع اسلامي عراقي السيد محمد الصدر ١٩٩١ اسس مشروع التغيير حاولت الدولة التغطية عليه بكل صوره لم تفلح استعانت باقرانه من العلماء بثوا عليه الدعايات لم ينجحوا كسب الجمهور العراقي السني والشيعي والمسيحي والغجر والملاحده ولكن لعدم وجود نت وفضائيات انذاك لم يعرف على مستوى العالم غير مجرى الحياة في العراق تحول المجتمع الى معتدل وواعي مع كل اجرام صدام وطغيانه وقف على منبر الجمعة وخطب ٤٥ خطبة ( موجوده على النت)صارت هذه الخطب منهاج لم تصبر عليه الحكومة البعثية قتلوه ١٩٩٩ وقالوا قتلته الحوزة واخرجوا معمم وقتها قال انا اصدرت فتوى بقتله ...مرغم..اعدم هذا المعمم ايضا حسن الكوفي ...اهم كتابين للسيد الصدر ماوراء الفقه ١١ جزء والموسوعة المهدوية ٤ اجزاء ذكرت كل ذلك في .....كتابي الثورة البيضاء... وانا احد طلابه الشيخ قاسم الكعبي ذكرت
قوانين النهضة هو لتغيير الموازين الخاطئة في طريقة تفكير مجتمعات بشكل غير صحيح إلى صواب و صحيح والإرادة لذلك و تغيير الإرادة إلى أمرٍ او رسالة او هدف صحيح وتغيير المجتمع إلى الحق والاتخاذ الامر والقرار الحق والصواب وإلى ميزان القيم هو أحسن .هو تغير النفس إلى افضل واحسن إلى مجتمع وتغيير الموازين والافكار و التصور إلى مفاهيم صحيحة وتغيير إتجاهات الفعل إلى اساسيات لوزنه بشكل صحيح بميزان الذي أراده رب العالمين غير مُعوج إلى القسط والقيم والكتاب بالحق. . ▪ هو عمل بشكل صحيح مع الإعتقاد حق والنظر إلى بينين وإتخاذ القرار لتغيير والإرادة إلى رسالة ساميةً و عملٍ و أعتقاد و نفس كلها ذاتياً ان تتجه إلى عمل صالح وخير و أحسن إلى ميزان ليقيم الناس بالقسط.
الفرد ذا ضلال وأماني يريد حجةً مع مراعاة القيم الإسلامية لإخراج الناس من ظلمات و الضلال إلى الحق و الحجة والنور والهدى هداية ليست مقتصرة على مرحلة لها تحديات مخاطر ودفاع عن الباطل والخبث إلى التكذيب والقتل ولها مراحل لتأسيس من فرد إلى مجتمع بأساسيات وقوة الفكرة و العلم والمعرفة والتجارب والخبرات لتتحدى هذا الباطل وتخرجه من قلب إنسان و تكوين له إرادة و قرار صحيح وعمل صحيح وتغييرات و التحولات إلى الحق والهدى والنور مع حفظ كرامة الإنسان و إحترامه والتأدب مع وقيام بالحجة لإخراجه من الوهم والضلال والباطل والإستيحاذ الشيطان منه إلى رحمة الرحمان الله العز وجل و مغفرته لمن تاب وعمل صالحاً وأمن به. هو آخراج من الضلال والظلام إلى النور والهدى و الحذر من مخاطر تحديات و قيام بالحجة مع مراعات الاساسيات و تحولات مع النظر إلى صفحات المجتمع الفرد سواء كان به سلوكيات كذا او افكارٌ او معتقدات او طريق باطل غير مستقيم فإنت هنا بإبتلاء
الحقيقة.الافكار الجديدة تبقى حية رغم المقاومة من طرف ااذين لايريدون التغيير.
الابداع ملازم لكم في حلكم وترحالكم
جزاكم الله كل خير
بارك الله فيك وجعلها الله في ميزان حسناتك
رائع جدا الله اعزك
الافكار انواع ،افكار ميتة لابد من قبرها ، افكار قاتلة لا بد من مكافحتها وافكار حية يجب زرعها والعناية بها حتى تثمر مهما طال زمن الانتظار 🌙💎
حتى لو ادرك الانسان حقه في التعلم اين سيتعلم ؟ وبمن سيثق ليتعلم ؟ لا بد من رصيد معرفي لانتقاء ما يؤخذ وما يترك ، 🌙💎
احيانا الفكرة تحتاج الى اجيال حتى تتجسد الى واقع 🌙💎
الله يحفظك اوجزت فانجزت شكراً 🌹
احسنت
الذي به ضلال و ظن نفسه غير مسؤول ولديه أمانيٌ فربما تنكسر الزجاجة .
هل تضمن حياتك الذي وهبها الله ان تنتظر هذا وذاك ليفعل كذا وانت واقف لا تتحرك إلى بالاعمال صالحة وتبادر لها .‘‘
حدث عندنا في العراق برز عالم كبير ومرجع اسلامي عراقي السيد محمد الصدر ١٩٩١ اسس مشروع التغيير حاولت الدولة التغطية عليه بكل صوره لم تفلح استعانت باقرانه من العلماء بثوا عليه الدعايات لم ينجحوا كسب الجمهور العراقي السني والشيعي والمسيحي والغجر والملاحده ولكن لعدم وجود نت وفضائيات انذاك لم يعرف على مستوى العالم غير مجرى الحياة في العراق تحول المجتمع الى معتدل وواعي مع كل اجرام صدام وطغيانه وقف على منبر الجمعة وخطب ٤٥ خطبة ( موجوده على النت)صارت هذه الخطب منهاج لم تصبر عليه الحكومة البعثية قتلوه ١٩٩٩ وقالوا قتلته الحوزة واخرجوا معمم وقتها قال انا اصدرت فتوى بقتله ...مرغم..اعدم هذا المعمم ايضا حسن الكوفي ...اهم كتابين للسيد الصدر ماوراء الفقه ١١ جزء والموسوعة المهدوية ٤ اجزاء
ذكرت كل ذلك في .....كتابي الثورة البيضاء... وانا احد طلابه الشيخ قاسم الكعبي
ذكرت
قوانين النهضة هو لتغيير الموازين الخاطئة في طريقة تفكير مجتمعات بشكل غير صحيح إلى صواب و صحيح
والإرادة لذلك و تغيير الإرادة إلى أمرٍ او رسالة او هدف صحيح
وتغيير المجتمع إلى الحق والاتخاذ الامر والقرار الحق والصواب وإلى ميزان القيم هو أحسن .هو تغير النفس إلى افضل واحسن إلى مجتمع وتغيير الموازين والافكار و التصور إلى مفاهيم صحيحة وتغيير إتجاهات الفعل إلى اساسيات لوزنه بشكل صحيح بميزان الذي أراده رب العالمين غير مُعوج إلى القسط والقيم والكتاب بالحق. .
▪ هو عمل بشكل صحيح مع الإعتقاد حق والنظر إلى بينين وإتخاذ القرار لتغيير والإرادة إلى رسالة ساميةً و عملٍ و أعتقاد و نفس كلها ذاتياً ان تتجه إلى عمل صالح وخير
و أحسن إلى ميزان ليقيم الناس بالقسط.
هل انت مسيحية؟
الفرد ذا ضلال وأماني
يريد حجةً مع مراعاة القيم الإسلامية لإخراج الناس من ظلمات و الضلال إلى الحق و الحجة والنور والهدى
هداية ليست مقتصرة على مرحلة
لها تحديات مخاطر ودفاع عن الباطل والخبث إلى التكذيب والقتل
ولها مراحل لتأسيس من فرد إلى مجتمع بأساسيات وقوة الفكرة و العلم والمعرفة والتجارب والخبرات لتتحدى هذا الباطل وتخرجه من قلب إنسان و تكوين له إرادة و قرار صحيح وعمل صحيح وتغييرات و التحولات إلى الحق والهدى والنور
مع حفظ كرامة الإنسان و إحترامه والتأدب مع وقيام بالحجة لإخراجه من الوهم والضلال والباطل والإستيحاذ الشيطان منه إلى رحمة الرحمان الله العز وجل و مغفرته لمن تاب وعمل صالحاً وأمن به.
هو آخراج من الضلال والظلام إلى النور والهدى
و الحذر من مخاطر تحديات و قيام بالحجة مع مراعات الاساسيات و تحولات مع النظر إلى صفحات المجتمع الفرد سواء كان به سلوكيات كذا او افكارٌ او معتقدات او طريق باطل غير مستقيم فإنت هنا بإبتلاء