الإمام الشوكاني رحمه الله في ختام هذا البحث: وإذا تقرر هذا تبين للمصنف العارف بكيفية الاستدلال ، العالم بصفة المناظرة والجدال أن السماع بآلة وبغيرها من مواطن الخلاف بين أئمة العلم، ومن المسائل التي لا ينبغي التشديد في النكير على فاعلها ، وهذا الغرض هو الذي حملنا على جمع هذه الرسالة ؛ لأن في الناس من يوهم لقلة عرفانه بعلوم الاستدلال ، وتعطل جراية عن الدراية بالأقوال أن تحريم الغناء بالآلة وغيرها من القطعيات المجمع على تحريمها وقد علمت أن هذه فرية ما فيها مرية ، وجهالة بلا محالة ، وقصور باع بغير نزاع ، فهذا هو الأمر الباعث على جمع هذه المباحث ، لما لا يخفى على عارف أن رمي من ذكرنا من الصحابة والتابعين وتابعيهم وجماعة من أئمة المسلمين بارتكاب محرم قطعاً من أشنع الشنع ، وأبدع البدع ، وأوحش الجهالات، وأفحش الضلالات ؛ فقصدنا الذب عن أعراضهم الشريفة ، والدفع عن هذا الجناب للعقول السخيفة . وقد علم الله أنا لم نقعد في مجلس من مجالس السماع، ولا لا بسنا أهله في بقعة من البقاع ، لا عرفنا نوعاً من أنواعه، ولا أدركنا وضعاً من أوضاعه ، ولكنا تكلمنا بما تقتضيه الأدلة ، وأزحنا عن صدر المتكلم بالجهالة كل علة، ليكون في إيراد الإنكار وإصداره على علم ، ويتبين له أن هذه المسألة ليست من المواطن التي يحمد القائم في تضليل أهلها ، ولكن كيف يهتدي إلى سبيل الإنصاف من زعم أن مسألة السماع ليست من مسائل الخلاف ، فيالله العجب لو نظر هذا المسكين إلى مصنف من مصنفات المسلمين ، لعلم بطلان دعواه ، وفور جهله وهواه
يعني الدف الي كان بيسمعه النبي مش موسيقي يعني انت احسن من النبي و كده و احسن من سيدنا عبدالله ابن جعفر كان بيسمع اغني بسم الله مشاء الله عليك يا بحر العلم وتقريبا كل الاحاديث الي جايه في الموضوع ده احسنها مشكوك فيه الله ينور عليك يا امام المؤمنين
انت الي المعصوم يامولانا
مينفعش نقول كده مفيش حد معصوم
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
الإمام الشوكاني رحمه الله في ختام هذا البحث: وإذا تقرر هذا تبين للمصنف العارف بكيفية الاستدلال ، العالم بصفة المناظرة والجدال أن السماع بآلة وبغيرها من مواطن الخلاف بين أئمة العلم، ومن المسائل التي لا ينبغي التشديد في النكير على فاعلها ، وهذا الغرض هو الذي حملنا على جمع هذه الرسالة ؛ لأن في الناس من يوهم لقلة عرفانه بعلوم الاستدلال ، وتعطل جراية عن الدراية بالأقوال أن تحريم الغناء بالآلة وغيرها من القطعيات المجمع على تحريمها
وقد علمت أن هذه فرية ما فيها مرية ، وجهالة بلا محالة ، وقصور باع بغير نزاع ، فهذا هو الأمر الباعث على جمع هذه المباحث ، لما لا يخفى على عارف أن رمي من ذكرنا من الصحابة والتابعين وتابعيهم وجماعة من أئمة المسلمين بارتكاب محرم قطعاً من أشنع الشنع ، وأبدع البدع ، وأوحش الجهالات، وأفحش الضلالات ؛ فقصدنا الذب عن أعراضهم الشريفة ، والدفع عن هذا الجناب للعقول السخيفة . وقد علم الله أنا لم نقعد في مجلس من مجالس السماع، ولا لا بسنا أهله في بقعة من البقاع ، لا عرفنا نوعاً من أنواعه، ولا أدركنا وضعاً من أوضاعه ، ولكنا تكلمنا بما تقتضيه الأدلة ، وأزحنا عن صدر المتكلم بالجهالة كل علة، ليكون في إيراد الإنكار وإصداره على علم ، ويتبين له أن هذه المسألة ليست من المواطن التي يحمد القائم في تضليل أهلها ، ولكن كيف يهتدي إلى سبيل الإنصاف من زعم أن مسألة السماع ليست من مسائل الخلاف ، فيالله العجب لو نظر هذا المسكين إلى مصنف من مصنفات المسلمين ، لعلم بطلان دعواه ، وفور جهله وهواه
سبحان الله تتحدى وكانك لم تطالع كلام الإمام
يعني الدف الي كان بيسمعه النبي مش موسيقي يعني انت احسن من النبي و كده و احسن من سيدنا عبدالله ابن جعفر كان بيسمع اغني بسم الله مشاء الله عليك يا بحر العلم وتقريبا كل الاحاديث الي جايه في الموضوع ده احسنها مشكوك فيه الله ينور عليك يا امام المؤمنين
ليش هذا الشيخ ما ذكر كلام الشوكاني من اول البحث
ليش لان يريد ينصر مذهب