حقيقة الدكتورة هالة فؤاد...شخصية عالمة وموضوعية جدا وواقعية بصورة لا نجدها كثيراً عند العلماء...هى تبحث عن الأفكار عند البسطاء من الناس كما عند العالمين منهم. أدلت فى نهاية كلمتها بحقيقة قد تكون غائبة عن كثير من المثقفين وعن ما هى الحاجة لقراءة التراث.. نحن نقرأ التراث لعلنا نفهم وليس لنتملك الحقيقة...من منا يمتلك الحقيقة المطلقة...لا أحد. شكراً جزيلاً للدكتورة.
نحن دائما أمام هذه المرأة الجريئة في طرح القضايا الجوهرية في موروثنا الديني والثقافي الملتبس وطرح السؤال بإعادة النظر في مفهومنا التقليدي للوعي الصوفي باعتباره مجددا لمفهوم الوحي وبدون سطوة من أحد أصولية دينية او أصولية عقلانية حتى يتكشف لنا المقروء ويضيء لنا أفكارنا !
العقل نعمة و البعض بقصد أو بدون قصد يحوله إلي نقمة. هل السبب هو البعد الاجتماعي أو البيئي أو الشخصي أو العائلي أو الحالة النفسية أو الذهنية أو كم و كيف الثقافة المتاحة أو المتحصل عليها .... القدامي كانوا في الأغلب بسطاء و قليلهم متفذلك أما الحداثيون فقليلهم بسطاء و أكثرهم من المتفذلكة.
لم يأت التطرف يا دكتورة إلا من الاجتهاد خارج المذاهب الأربعة، فمذهب الدواعش هو اجتهاد أتى خارج المذاهب الاربعة، ولم يكن أحد من الأئمة الأربعة متشددا....
د هالة انسانة شفافة وصادقة . هل يمكن فهم بعض ماقالته على النحو الأتي ؟ ان التصوف السني هو مخالف لجوهر التصوف ؟ لأنهم يهادنون تسلط الفقهاء والمؤسسة الدينية الحاكمة لأن التصوف بالأساس ليس دين أو مذهب وانما هو طريقة لفهم أعماق النفس انه طريقة لفن الحياة وممكن يكون طريقة لبلوغ السعادة
الاسلام العظيم اسرع الاديان انتشار في العالم وامريكا والغرب وروسيا المسيحية لآنه دين يخاطب العقل والفطرة السليمة والسعادة الحقيقة اتركوا هؤلاء الجهله وتعرفوا علي الاسلام العظيم
يا للعجب...يا للضحاله...اي طالب في المرحله الثانويه...يعرف ..وله راي...في كل ما قالت الدك..توره ناسف علي ما وصل اليه حال الثقافه...والتعليم ضحاله مقززه
ضحالة في التفكير و محاولة لإسقاط ما تعرفه عن الدولة الحديثة على التاريخ يا دكتورة الدولة القديمة لا تحتاج الأدلجة و الدعاية لأفكارها كما الدولة الحديثة الأمر أبس مما تتوقعين العلماء بدأو التدوين لحفظ القران و الحديث و العلوم الشرعية لكنهم مع الوقت تشربوا الجدل و نسوا الرسالة الأصلية للدين فبدأت الدعوات لعلوم التصوف لمحاولة معادلة العلم المنطقي و الجدلي و التدويني للبحث عن دين يغير من أخلاق الناس و هذا الكلام موجود في أهم كتاب في التصوف و هو مقدمة احياء علوم الدين للغزالي
متميزة جدا ❤❤❤
كلام راقي
حقيقة الدكتورة هالة فؤاد...شخصية عالمة وموضوعية جدا وواقعية بصورة لا نجدها كثيراً عند العلماء...هى تبحث عن الأفكار عند البسطاء من الناس كما عند العالمين منهم.
أدلت فى نهاية كلمتها بحقيقة قد تكون غائبة عن كثير من المثقفين وعن ما هى الحاجة لقراءة التراث..
نحن نقرأ التراث لعلنا نفهم وليس لنتملك الحقيقة...من منا يمتلك الحقيقة المطلقة...لا أحد.
شكراً جزيلاً للدكتورة.
روعة يا دكتورة
تحيه إلى الدكتورة
هالة أحمد فؤاد
ودفعه آداب القاهرة
قسم الفلسفة
1983
لك كل التقدير والاحترام على هذا الفكر الخلاّق
شكرا لرفع الحلقات
شكرا لجهودكم مؤمنون بلا حدود.
استثارة التفكير و تغيير التعامل مع كل موروث ثقافي و فقهي
نحن دائما أمام هذه المرأة الجريئة في طرح القضايا الجوهرية في موروثنا الديني والثقافي الملتبس وطرح السؤال بإعادة النظر في مفهومنا التقليدي للوعي الصوفي باعتباره مجددا لمفهوم الوحي وبدون سطوة من أحد أصولية دينية او أصولية عقلانية حتى يتكشف لنا المقروء ويضيء لنا أفكارنا !
العقل نعمة و البعض بقصد أو بدون قصد يحوله إلي نقمة. هل السبب هو البعد الاجتماعي أو البيئي أو الشخصي أو العائلي أو الحالة النفسية أو الذهنية أو كم و كيف الثقافة المتاحة أو المتحصل عليها ....
القدامي كانوا في الأغلب بسطاء و قليلهم متفذلك أما الحداثيون فقليلهم بسطاء و أكثرهم من المتفذلكة.
لم يأت التطرف يا دكتورة إلا من الاجتهاد خارج المذاهب الأربعة، فمذهب الدواعش هو اجتهاد أتى خارج المذاهب الاربعة، ولم يكن أحد من الأئمة الأربعة متشددا....
من يتكلم في التصوف ولم يمارسه لا يخلو كلامه من التمويه والتزييف.
د هالة انسانة شفافة وصادقة .
هل يمكن فهم بعض ماقالته على النحو الأتي ؟
ان التصوف السني هو مخالف لجوهر التصوف ؟
لأنهم يهادنون تسلط الفقهاء والمؤسسة الدينية الحاكمة
لأن التصوف بالأساس ليس دين أو مذهب
وانما هو طريقة لفهم أعماق النفس
انه طريقة لفن الحياة
وممكن يكون طريقة لبلوغ السعادة
شكراشكرا
فقاعات فقاعات فقاعات
الاسلام العظيم اسرع الاديان انتشار في العالم وامريكا والغرب وروسيا المسيحية لآنه دين يخاطب العقل والفطرة السليمة والسعادة الحقيقة اتركوا هؤلاء الجهله وتعرفوا علي الاسلام العظيم
يا للعجب...يا للضحاله...اي طالب في المرحله الثانويه...يعرف ..وله راي...في كل ما قالت الدك..توره
ناسف علي ما وصل اليه حال الثقافه...والتعليم
ضحاله مقززه
ضحالة في التفكير و محاولة لإسقاط ما تعرفه عن الدولة الحديثة على التاريخ
يا دكتورة الدولة القديمة لا تحتاج الأدلجة و الدعاية لأفكارها كما الدولة الحديثة
الأمر أبس مما تتوقعين
العلماء بدأو التدوين لحفظ القران و الحديث و العلوم الشرعية لكنهم مع الوقت تشربوا الجدل و نسوا الرسالة الأصلية للدين فبدأت الدعوات لعلوم التصوف لمحاولة معادلة العلم المنطقي و الجدلي و التدويني للبحث عن دين يغير من أخلاق الناس
و هذا الكلام موجود في أهم كتاب في التصوف و هو مقدمة احياء علوم الدين للغزالي
خل تلبس الحجاب الشرعي
ما هذه السطحية والهمجية
ششش عالمطبخ يا هالة
حاقد ومريض وهي لن تذهب الى المبطخ بل ستظل تضرب اوتار مخاوفكم لتحطيم الأوهام