الأخوة بين اليوتوبيا والواقع

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 4

  • @done7738
    @done7738 5 วันที่ผ่านมา

    يعني الأخ هو الرفيق بنفس الطريق. طريق التطور.
    ناس بتطور للارقى وناس بتطور برجوع...
    "من لم يكن في زيادة فهو في نقصان" علي بن ابي طالب

  • @raadjaber5721
    @raadjaber5721 7 วันที่ผ่านมา

    لا أمل في إصلاح البشرية رغم اتفاقي مع كُلِ ماذكرتيه من الناحية النظرية , عمليّاً الإنسان كائن سيّئ أناني يُحب نفسه فقط , المعيار لدى الإنسان هو تحقيق مصالحه فقط و ليحترق العاَلم , فإذا قام الإنسان بفعل الخير فذلك لأن فعل الخير يتوافق مع مصالحه و لم يفعل الخير لذات الخير و أيضاً إذا اقتضى الأمر أن يمارس الإنسانُ فعل الشر لتحقيق مصالحه فإنَّهُ لن يتردد في ذلك…
    لا مانع من التفكير السليم و طرح الأفكار الإيجابيّة و لكن هذه الأفكار لن تجد طريقاً إلى النّور إلّا بوجود مصالح في تحقيقها….

    • @ثقافة_ووجدان
      @ثقافة_ووجدان  6 วันที่ผ่านมา

      أوافقك الرأي في بعض ما تقول لكني أظن أن الإنسان من الصعب أن يفهم أن فعل الخير للآخر ليس بواجب فقط لكنه فعل لمصلحتنا الخاصة أيضًا. أظن أن ذلك يضحى جليًا في بعض الأحيان بعد تجربة عميقة في الحياة. للحديث تتمة. شكرا لتعليقك🙏

    • @done7738
      @done7738 5 วันที่ผ่านมา

      ارجو قبول رأيي المتواضع ...لو رأى الانسان بذكاء وبعد نظر مصلحته الحقيقية . لما خالف طريقه وسلوكه طريق الخير أبداً حتى لو لم يؤمن الا بالمصلحة.
      لكن نظرته الضيقة غالبا تجعله يخطأ بتحديد مصلحته أين تكمن.
      اريد القول ان مصلحة الانسان تتفق مع الأخلاق . وان الذكاء والأخلاق يلتقيان في رأس الهرم.
      والله أعلم.
      شكرا على هذا المحتوى وهذا النقاش .