لفهم مسلسل السنونو يجب التعمق في رموزه ومعانيه الحقيقية. كل من يقول عن المسلسل فاشل فهو فشل في فهم الرموز و المعاني مش مشكلة ياسر العظمة. هناك من يقارن المسلسل بسلسلة مرايا ويقول أن سلسلة واحدة من سلسلة مرايا أفضل و أجمل و أبرع. أخي القارئ: ما حدث في مسلسل السنونو مقصود وليس باغفال ياسر العظمة البارع الناقد. وكأن ياسر العظمة يقول إن كل ما قدمته لكم عبر كل هذه السنين لمسلسلات مرايا هو الزمن الجميل لكن أين هذا الزمن من الواقع المر الذي تتعرض له سوريا الحبيبة وأين هذا الزمن من أذواق الناس في الماضي التي اختلفت الان كثيرا.حلقات المسلسل قصيرة بهدف وهو إيصال رسالة أن الوقت أصبح أقصر من ما مضى. والأحداث تافهة و مشتتة لهدف كما حدث في سوريا (السفينة).شخصية البطل الذي يعرف كل شيء ترمز لبشار الأسد الذي يعرف عن شعبه كل شيء.قبطان السفينة الخائن يرمز الى الخونة الذين وقفوا مع الغرب ضد استقرار بلدهم. و شريك البطل الخائن يرمز إلى الناس المتحكمون بنظام بشار الأسد دون أن يظهروا بالواجهة. وقصص الحب والغرام التي تحدث على السفينة فهو نقد لأذواق المشاهدين في عصرنا هذا كويليام شكسبير في مسرحيةAs You Like it أي بمعنى كما تحب. أي ما يحبه جمهور العصر الحالي في انحطاط قيمه وأخلاقه. كل شيء سلبي بالمسلسل فهو مقصود يعكس واقع سوريا المدمرة من بني جلدتها.فكيف يكون الفنان المبدع السابق عصره ياسر العظمة ينقل الواقع اذا استمر في نقل الزمن الجميل في مرايا قبل دمار سوريا؟؟ أنا متأكد لو فعل ذلك لأتهمه الناس بالفشل وعدم نقل الواقع. أتمنى أن تشاهدوا المسلسل مرة أخرى و لا تتأثروا بما يقال دون براهين مقنعة تظهر فقط من خلال مشاهدة العمل. وكأن ياسر يقول أنه رغم أنه ينتقد النظام في أمور كثيرة الا أنه مقابل الفوضى والثورة فهو يدعم النظام على عيوبه فهو أقل مرارة من ضياع البلد بضياع الأمن والاستقرار. ولكنه في نفس الوقت يجد أنه لا يوجد خيار أمام بشار الأسد سوى تسليم نفسه إذا تكالب عليه الغرب.كما قبضوا على البطل من خلال القبطان الخائن في الحلقة الأخيرة بعد كل هذه الضغوط لانقاذ السفينة و ركابها أي سوريا و سكانها. فياسر لامع النظام بالكامل ولكن ولا باي شكل من الأشكال للحل من خلال ثورة .فهو ضد الثورة قلبا وقالبا ولكنه ينتقد النظام الذي أدى إلى ذلك. رغم أنه في الحلقات الأولى في المسلسل يبدو كالأب الذي يمنح كل ركاب السفينة ما يحتاجونه وبالفعل عمل ذلك كما فعل بشار الاسد مع السوريين قبل أن يسلمه ويفشي به للانتربول قبطان السفينة بالتعاون مع شريكه السابق.هذا ما حدث مع صدام أيضا سلمه الخونة العملاء للقتل. كما أن دور البطل هو مهمش بالنسبة لدور الشخصيات الأخرى في قصص الغرام والأمور التافهة والتركيز على الطبخ والطعام والأمور التافهة وهذه حقيقة واقعنا المر. الشخصيات التافهة أخذت دور الصدارة والبطل دور ثانوي كما حدث في أواخر سلسلة مرايا من عام ٢٠١١ وكما حدث في مسلسل السنونو.كل الشكر والتقدير للفنان ياسر العظمة المبدع الرائع الذي لا يزال محافظ على فنه وإبداعه ليس كغيره من ممثلين بدأوا بالقمة و دنوا إلى الحضيض.
كبير انت يا نجم سورية طلال مارديني
من أحلا الحلقات ❤🌻 بالتوفيق المستمر يارب
الأسطورة ياسر العظمة..
يعني كيف يقول لزوجة شخص بحبها وهي صديقتي عجيب هذا الزمن وعجيب كيف صارت اخلاق السوريين؟؟؟؟؟
اول مرة نشوف طلال في مرايا
لفهم مسلسل السنونو يجب التعمق في رموزه ومعانيه الحقيقية. كل من يقول عن المسلسل فاشل فهو فشل في فهم الرموز و المعاني مش مشكلة ياسر العظمة. هناك من يقارن المسلسل بسلسلة مرايا ويقول أن سلسلة واحدة من سلسلة مرايا أفضل و أجمل و أبرع. أخي القارئ: ما حدث في مسلسل السنونو مقصود وليس باغفال ياسر العظمة البارع الناقد. وكأن ياسر العظمة يقول إن كل ما قدمته لكم عبر كل هذه السنين لمسلسلات مرايا هو الزمن الجميل لكن أين هذا الزمن من الواقع المر الذي تتعرض له سوريا الحبيبة وأين هذا الزمن من أذواق الناس في الماضي التي اختلفت الان كثيرا.حلقات المسلسل قصيرة بهدف وهو إيصال رسالة أن الوقت أصبح أقصر من ما مضى. والأحداث تافهة و مشتتة لهدف كما حدث في سوريا (السفينة).شخصية البطل الذي يعرف كل شيء ترمز لبشار الأسد الذي يعرف عن شعبه كل شيء.قبطان السفينة الخائن يرمز الى الخونة الذين وقفوا مع الغرب ضد استقرار بلدهم. و شريك البطل الخائن يرمز إلى الناس المتحكمون بنظام بشار الأسد دون أن يظهروا بالواجهة. وقصص الحب والغرام التي تحدث على السفينة فهو نقد لأذواق المشاهدين في عصرنا هذا كويليام شكسبير في مسرحيةAs You Like it أي بمعنى كما تحب. أي ما يحبه جمهور العصر الحالي في انحطاط قيمه وأخلاقه. كل شيء سلبي بالمسلسل فهو مقصود يعكس واقع سوريا المدمرة من بني جلدتها.فكيف يكون الفنان المبدع السابق عصره ياسر العظمة ينقل الواقع اذا استمر في نقل الزمن الجميل في مرايا قبل دمار سوريا؟؟ أنا متأكد لو فعل ذلك لأتهمه الناس بالفشل وعدم نقل الواقع. أتمنى أن تشاهدوا المسلسل مرة أخرى و لا تتأثروا بما يقال دون براهين مقنعة تظهر فقط من خلال مشاهدة العمل. وكأن ياسر يقول أنه رغم أنه ينتقد النظام في أمور كثيرة الا أنه مقابل الفوضى والثورة فهو يدعم النظام على عيوبه فهو أقل مرارة من ضياع البلد بضياع الأمن والاستقرار. ولكنه في نفس الوقت يجد أنه لا يوجد خيار أمام بشار الأسد سوى تسليم نفسه إذا تكالب عليه الغرب.كما قبضوا على البطل من خلال القبطان الخائن في الحلقة الأخيرة بعد كل هذه الضغوط لانقاذ السفينة و ركابها أي سوريا و سكانها. فياسر لامع النظام بالكامل ولكن ولا باي شكل من الأشكال للحل من خلال ثورة .فهو ضد الثورة قلبا وقالبا ولكنه ينتقد النظام الذي أدى إلى ذلك. رغم أنه في الحلقات الأولى في المسلسل يبدو كالأب الذي يمنح كل ركاب السفينة ما يحتاجونه وبالفعل عمل ذلك كما فعل بشار الاسد مع السوريين قبل أن يسلمه ويفشي به للانتربول قبطان السفينة بالتعاون مع شريكه السابق.هذا ما حدث مع صدام أيضا سلمه الخونة العملاء للقتل. كما أن دور البطل هو مهمش بالنسبة لدور الشخصيات الأخرى في قصص الغرام والأمور التافهة والتركيز على الطبخ والطعام والأمور التافهة وهذه حقيقة واقعنا المر. الشخصيات التافهة أخذت دور الصدارة والبطل دور ثانوي كما حدث في أواخر سلسلة مرايا من عام ٢٠١١ وكما حدث في مسلسل السنونو.كل الشكر والتقدير للفنان ياسر العظمة المبدع الرائع الذي لا يزال محافظ على فنه وإبداعه ليس كغيره من ممثلين بدأوا بالقمة و دنوا إلى الحضيض.
🌹🌹
👍👍
❤❤
حتى طلال بهاي الحلقه بحسه غلييظ 😂😂
حسبت انه ياسر العظمه موجود هههههههههههه
ياشين إللي كأنو يتقربون لياسر
اكيد ماحد يقدر يوقف امام الايقونه هو وسلوم حداد وايمن زيدان لفيل خاص
يااخي كتلة غلاظة موبس غليظ
منيح يلي ماشا كت بالسنونو لانو طلع كتير مسلسل فاشل
أكذب أكذب يا طلال لسى اذا بتكذب رح اخدك على الاحداث
❤️❤️