ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
يرحم الله والديك، طربت لهذا طربا عجيبا، ننتظر المزيد منكم إن شاء الله. 👍
جزاكم الله خيرا على كتاتبت القصيده
تبارك الله
اسكي حتتهرائع جدا جدا
أَلا حَيّ بِالزُرقِ الرُسومَ الخَوالياوَإِن لَم تَكُن إِلّا رَميما بَوالياوَقَفنا بِها صُهبَ العَثانينِ تَرتَميبِنا وَبِها الحاجُ الغَريبُ المَراميافَما كِدنَ لأياً بَينَ جَرعاءِ مالِكٍوَبَينَ النّقا يُعرَفنَ إِلّا تَماريابِنُؤي كَلا نُؤيٍ وَأَزَرَقَ حائِلٍتَلَقَّطُ عَنهُ الآخِرونَ الأَثافياوَشاماتِ أَطلالٍ بِأَرضٍ كَريمَةٍتَراهُنَّ في جِلدِ التُّرابِ بَواقياعَفَت بُرهَة أَطلالُ مِيٍّ وَأَدَرَجَتبِها الريحُ تَحتَ الغَيمِ قَطراً وَسافيارَجَعتُ إِلى عِرفانِها بَعدَ نَبوَةٍفَما زِلتُ حَتّى ظَنَّني القَومُ باكياهِيَ الدارُ إِذ مَيٍّ لأَهلِكَ جيرَةٌليالي لا أمثالهن ليالياتَحَمَّلَ مِنها أَهلُ مَيٍّ فَوَدَّعوابِها أَهلَنا لا يَنظُرون التَوالياعَشيَّةَ جاءوا بِالجِمالِ وَبَينُهممخالجة لم يبرموها كما هيافَقالوا أَقيموا وَاِظعَنوا وَتَنازعواوَكُل عَلى عَيني وَسَمعي وَبالياوَأَبصَرتُهُم حَتَّى رَأَيتُ قِيانَهُمهَتَكنَ السُتورَ وَاِنتَزَعنَ الأَواخيافَأَيقَنتُ أَن البَينَ قَد جَدَّ جِدُّهُوَأَنَّ الَّتي أَرجو مِنَ الحَيّ لا هياعَلى أَمرِ مَن لَم يُشوِني ضَرُّ أَمرِهِوَلَو أَنَّني اِستَأوَيتُهُ ما أَوى لياوَقَد كُنتُ مِن مَيٍّ إِذ الحَيُّ جيرَةٌعَلى البُخلِ مِنها مَيّتَ الشَوقِ سالياأَقولُ لَها في السِرِّ بَيني وَبَينَهاإِذا كُنتُ مِمَّن عَينُهُ العَينُ خالياتُطيلينَ لَيّاني وَأَنتِ مَليَّةٌوَأُحسِنُ يا ذاتَ الوِشاحِ التَقاضياوَأَنتِ غَريمٌ لا أَظُنُّ قَضاءَهُوَلا العَنَزيَّ القارِظَ الدَهرَ حابياوَكُنتُ أَرى مِن وَجهِ مَيَّةَ لَمحَةًفَأَبرَقُ مَغشيّاً عَلَيَّ مَكانياوَأَسمَعُ مِنها نَبأَةٍ فَكَأَنَّماأَصابَ بِها سَهمٌ طَريرٌ فُؤادياوَأَنصِبُ وَجهي نَحوَ مَكَّةَ بِالضُحىإِذا كانَ مِن فَرطِ اللَيالي بَدا لياأُصَلّي فَما أَدري إِذا مَا ذَكَرتُهاأَثَنتَينِ صَلَّيتُ الضُحى أَم ثَمانياوَإِن سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ حَسِبتُنيأُدارِئُ رَحلي أَن تَميلَ حِباليايَمينا إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُنشِمالاً يُنازِعني الهَوى عَن شِماليارَأَيتُ لَها ما لَم تَرَ العَينُ مِثلَهُلِشَيءٍ فَإِنّي قَد رَأَيتُ المَرائياهِيَ السِحرُ إِلّا أَنَّ لِلسِّحرِ رُقيَةًوَأَنّيَ لا أَلقى لِما بِيَ راقياتَقولُ عَجوزٌ مَدرَجي مُتَرَوِّحاًعَلى بابِها مِن عِندِ أَهلي وَغادياوَقَد عَرَفَت وَجهي مَعَ اِسمٍ مُشَهَّرٍعَلى أَنَّنا كُنّا نُطيلُ التَنائِياأَذو زَوجَةٍ بِالمِصرِ أَم ذو خُصومَةٍأَراكَ لَها بِالبَصرَةِ العامَ ثاويافَقُلتُ لَها لا إِنَّ أَهلي لَجيرَةٌلأَكثِبَةِ الدَهنا جَميعا وَمالياوَما كُنتُ مُذ أَبصَرتِني في خُصومَةٍأُراجِعُ فيها يا اِبنَةَ القَومِ قاضياوَلَكِنَّني أَقبَلتُ مِن جانِبي قَساًأَزورُ اِمرَأً مَحضاً نَجيباً يَمانيامِن آلِ أَبي موسى تَرى الناسَ حَولَهُكَأَنَّهُمُ الكِروانُ أَبصَرنَ بازيامُرِمّينَ مِن لَيثٍ عَلَيه مَهابَةٌتَفادى الأُسودُ الغُلبُ مِنهُ تفادياوَما يُغرِبونَ الضِحكَ إِلّا تَبَسُّماًوَلا يَنبِسونَ القَولَ إِلّا تَناجِيالَدى مَلِكٍ يَعلو الرِجالَ بِضَوئِهِكَما يَبهَرُ البَدرُ النُجومَ السَوارِيافَما الفُحشَ مِنهُ يَرهَبونَ وَلا الخَناعَلَيهِم وَلَكِن هَيبَةً هِيَ ما هِيابِمُستَحكِمٍ جَزلِ المُروءَةِ مُؤمِنٍمِنَ القَومِ لا يَهوى الكَلامَ اللَواغِيافَتى السِنِّ كَهلِ الحِلمِ تَسمَعُ قَولَهُيُوازِنُ أَدناهُ الجِبالَ الرَواسِيابِلالٍ أَبي عَمرٍو وَقَد كانَ بَينَناأَراجيحُ يَحسِرنَ القِلاصَ النَواجِيافَلَولا أَبو عَمرٍو بِلالُ تَزَغَّمَتبِقُطرٍ سِواها عَن لَيالٍ رِكابِياإِذا ما مَطَوتُ النُسعَ في دَفِ حُرَّةٍيَمانِيَةٍ تَطوي البِلادَ الفَيافِياغَريرِيِّةٍ كَالقَرمِ أَو جَوشَنِيَّةٍسِنادٍ تَرى في مَرفَقَيها تَجافِياوَأَشمَمتُها أَعقارَ مَركُوِّ مَنهَلٍتَرى جَوفَه يَعوي بِهِ الذِئبُ خاوِياعَلَيها اِمرُؤٌ طاوي الحَشا كانَ قَلبُهُإذا هم منقاد القرينة ماضياأَبَيتَ أَبا عَمرٍو بِلالَ بنَ عامِرٍمِنَ العَيبِ في الأَخلاقِ إِلاّ تَراخِياتُقىً لِلَّذي فَوقَ السَماءِ وَنَجدَةًوَحِلماً يُساوي حِلمَ لُقمانَ وافِياوَخَيراً إِذا ما الريحُ ضَمَّ شَفِيفُهاإِلى الشَولِ في دِفءِ الكَنيفِ المَتالِياإِذا اِنعَقَدَت نَفسُ النُجَيدِ بِمالِهِوَأَبقى عَنِ الحَقِّ الَّذي لَيسَ باقِياتَفيضُ يِداكَ الخَيرَ مِن كُلِّ جانِبٍكَما فاضَ عَجّاجُ يُرَوّي التَناهِياوَكانَت أَبَت أَخلاقُ جَدِّكَ وَاِبنُهُأَبيكَ الأَغَرُّ القَرمُ إِلاّ تَعالِياوَأَنتُم بَني قَيسٍ إِذا الحَربُ شَمَّرَتحُماةُ الوَغى وَالخاضِبونَ العَوالِياوَإِن وَضَعَت أَوزارَها الحَربُ كُنتُمُمَصيرَ النَدى وَالمُترَعينَ المُقارِياتَكُّبونَ لِلأَضيافِ في كُلِّ شَتوَةٍمِحالاً وَتَرعيباً مِنَ العُبطِ وارِياإِذا أَمسَتِ الشِعرى العَبورُ كَأَنَّهامَهاةٌ عَلَت مِن رَملِ يَبرينَ رابِيافَما مَربَعٌ الجيرانِ إِلاّ جِفانُكُمتُبارونَ أَنتُم وَالرِياحُ تَبارِيالَهُنَّ إِذا أَصبَحنَ مُنهُم أَحِفَّةٌوَحينَ تَرونَ اللَيلِ أَقبَلَ جائِيارِجالٌ تَرى أَبناءَهُم يَخبِطونَهابِأَيديهِمُ خَبطَ الرِباعِ الجَوابِيابُحورٌ وَحُكّامٌ قُضاةٌ وَسادَةٌإِذا صارَ أَقوامٌ سِواكُم مَوالِيا
❤
يالله يا لله يالله .الحمد لله رب العالمين اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين 😮
زيد يمهل عمرك
أسكي حتتت هذا غيلان ذو الرمة عجيب
اسكى ماشاءالله
جزاك الله خيرا يا اخي
ماشاء الله.
والله . يا الله أشهدك اني قلت الحمد لله رب العالمين لمين اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اسكي أسكي مزين ذا
هو ذا السيد الثاني ما يسكت عنا
سكي اسكي زين حتتهجميل جدا جدا جدا
اسكى زيدون
جميل جدا
السلام عليكم ماعندكم قصيدة رسول الله ضاق بي الفضاء حكاية موريتانية قديمة
وعليكم السلام اهلاللأسف والله
أسم صاحب الحكاية الأول
اسماءهم الاثنين ف الوصف اخي
أحمد الناجي اطفيل والثاني امحمد اعزيزي
ممكن اسم المنشد للقصيدة
في الوصف
الأول أحمد الناجي اطفيل والثاني امحمد اعزيزي
زين حته لكن الصوت ضعيفهح اسكي اسكي
اسكى حتتته
أسكي حتتتتتته
أسكي حته
أسكي
والل ال اسكي حت
هححححح
ههههحح اسكي
أسكى حت
هحححح
هح
زين حتتتت
هح يخي هح بعد
أسكى زين حتى
يرحم الله والديك، طربت لهذا طربا عجيبا، ننتظر المزيد منكم إن شاء الله. 👍
جزاكم الله خيرا على كتاتبت القصيده
تبارك الله
اسكي حتته
رائع جدا جدا
أَلا حَيّ بِالزُرقِ الرُسومَ الخَواليا
وَإِن لَم تَكُن إِلّا رَميما بَواليا
وَقَفنا بِها صُهبَ العَثانينِ تَرتَمي
بِنا وَبِها الحاجُ الغَريبُ المَراميا
فَما كِدنَ لأياً بَينَ جَرعاءِ مالِكٍ
وَبَينَ النّقا يُعرَفنَ إِلّا تَماريا
بِنُؤي كَلا نُؤيٍ وَأَزَرَقَ حائِلٍ
تَلَقَّطُ عَنهُ الآخِرونَ الأَثافيا
وَشاماتِ أَطلالٍ بِأَرضٍ كَريمَةٍ
تَراهُنَّ في جِلدِ التُّرابِ بَواقيا
عَفَت بُرهَة أَطلالُ مِيٍّ وَأَدَرَجَت
بِها الريحُ تَحتَ الغَيمِ قَطراً وَسافيا
رَجَعتُ إِلى عِرفانِها بَعدَ نَبوَةٍ
فَما زِلتُ حَتّى ظَنَّني القَومُ باكيا
هِيَ الدارُ إِذ مَيٍّ لأَهلِكَ جيرَةٌ
ليالي لا أمثالهن لياليا
تَحَمَّلَ مِنها أَهلُ مَيٍّ فَوَدَّعوا
بِها أَهلَنا لا يَنظُرون التَواليا
عَشيَّةَ جاءوا بِالجِمالِ وَبَينُهم
مخالجة لم يبرموها كما هيا
فَقالوا أَقيموا وَاِظعَنوا وَتَنازعوا
وَكُل عَلى عَيني وَسَمعي وَباليا
وَأَبصَرتُهُم حَتَّى رَأَيتُ قِيانَهُم
هَتَكنَ السُتورَ وَاِنتَزَعنَ الأَواخيا
فَأَيقَنتُ أَن البَينَ قَد جَدَّ جِدُّهُ
وَأَنَّ الَّتي أَرجو مِنَ الحَيّ لا هيا
عَلى أَمرِ مَن لَم يُشوِني ضَرُّ أَمرِهِ
وَلَو أَنَّني اِستَأوَيتُهُ ما أَوى ليا
وَقَد كُنتُ مِن مَيٍّ إِذ الحَيُّ جيرَةٌ
عَلى البُخلِ مِنها مَيّتَ الشَوقِ ساليا
أَقولُ لَها في السِرِّ بَيني وَبَينَها
إِذا كُنتُ مِمَّن عَينُهُ العَينُ خاليا
تُطيلينَ لَيّاني وَأَنتِ مَليَّةٌ
وَأُحسِنُ يا ذاتَ الوِشاحِ التَقاضيا
وَأَنتِ غَريمٌ لا أَظُنُّ قَضاءَهُ
وَلا العَنَزيَّ القارِظَ الدَهرَ حابيا
وَكُنتُ أَرى مِن وَجهِ مَيَّةَ لَمحَةً
فَأَبرَقُ مَغشيّاً عَلَيَّ مَكانيا
وَأَسمَعُ مِنها نَبأَةٍ فَكَأَنَّما
أَصابَ بِها سَهمٌ طَريرٌ فُؤاديا
وَأَنصِبُ وَجهي نَحوَ مَكَّةَ بِالضُحى
إِذا كانَ مِن فَرطِ اللَيالي بَدا ليا
أُصَلّي فَما أَدري إِذا مَا ذَكَرتُها
أَثَنتَينِ صَلَّيتُ الضُحى أَم ثَمانيا
وَإِن سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ حَسِبتُني
أُدارِئُ رَحلي أَن تَميلَ حِباليا
يَمينا إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُن
شِمالاً يُنازِعني الهَوى عَن شِماليا
رَأَيتُ لَها ما لَم تَرَ العَينُ مِثلَهُ
لِشَيءٍ فَإِنّي قَد رَأَيتُ المَرائيا
هِيَ السِحرُ إِلّا أَنَّ لِلسِّحرِ رُقيَةً
وَأَنّيَ لا أَلقى لِما بِيَ راقيا
تَقولُ عَجوزٌ مَدرَجي مُتَرَوِّحاً
عَلى بابِها مِن عِندِ أَهلي وَغاديا
وَقَد عَرَفَت وَجهي مَعَ اِسمٍ مُشَهَّرٍ
عَلى أَنَّنا كُنّا نُطيلُ التَنائِيا
أَذو زَوجَةٍ بِالمِصرِ أَم ذو خُصومَةٍ
أَراكَ لَها بِالبَصرَةِ العامَ ثاويا
فَقُلتُ لَها لا إِنَّ أَهلي لَجيرَةٌ
لأَكثِبَةِ الدَهنا جَميعا وَماليا
وَما كُنتُ مُذ أَبصَرتِني في خُصومَةٍ
أُراجِعُ فيها يا اِبنَةَ القَومِ قاضيا
وَلَكِنَّني أَقبَلتُ مِن جانِبي قَساً
أَزورُ اِمرَأً مَحضاً نَجيباً يَمانيا
مِن آلِ أَبي موسى تَرى الناسَ حَولَهُ
كَأَنَّهُمُ الكِروانُ أَبصَرنَ بازيا
مُرِمّينَ مِن لَيثٍ عَلَيه مَهابَةٌ
تَفادى الأُسودُ الغُلبُ مِنهُ تفاديا
وَما يُغرِبونَ الضِحكَ إِلّا تَبَسُّماً
وَلا يَنبِسونَ القَولَ إِلّا تَناجِيا
لَدى مَلِكٍ يَعلو الرِجالَ بِضَوئِهِ
كَما يَبهَرُ البَدرُ النُجومَ السَوارِيا
فَما الفُحشَ مِنهُ يَرهَبونَ وَلا الخَنا
عَلَيهِم وَلَكِن هَيبَةً هِيَ ما هِيا
بِمُستَحكِمٍ جَزلِ المُروءَةِ مُؤمِنٍ
مِنَ القَومِ لا يَهوى الكَلامَ اللَواغِيا
فَتى السِنِّ كَهلِ الحِلمِ تَسمَعُ قَولَهُ
يُوازِنُ أَدناهُ الجِبالَ الرَواسِيا
بِلالٍ أَبي عَمرٍو وَقَد كانَ بَينَنا
أَراجيحُ يَحسِرنَ القِلاصَ النَواجِيا
فَلَولا أَبو عَمرٍو بِلالُ تَزَغَّمَت
بِقُطرٍ سِواها عَن لَيالٍ رِكابِيا
إِذا ما مَطَوتُ النُسعَ في دَفِ حُرَّةٍ
يَمانِيَةٍ تَطوي البِلادَ الفَيافِيا
غَريرِيِّةٍ كَالقَرمِ أَو جَوشَنِيَّةٍ
سِنادٍ تَرى في مَرفَقَيها تَجافِيا
وَأَشمَمتُها أَعقارَ مَركُوِّ مَنهَلٍ
تَرى جَوفَه يَعوي بِهِ الذِئبُ خاوِيا
عَلَيها اِمرُؤٌ طاوي الحَشا كانَ قَلبُهُ
إذا هم منقاد القرينة ماضيا
أَبَيتَ أَبا عَمرٍو بِلالَ بنَ عامِرٍ
مِنَ العَيبِ في الأَخلاقِ إِلاّ تَراخِيا
تُقىً لِلَّذي فَوقَ السَماءِ وَنَجدَةً
وَحِلماً يُساوي حِلمَ لُقمانَ وافِيا
وَخَيراً إِذا ما الريحُ ضَمَّ شَفِيفُها
إِلى الشَولِ في دِفءِ الكَنيفِ المَتالِيا
إِذا اِنعَقَدَت نَفسُ النُجَيدِ بِمالِهِ
وَأَبقى عَنِ الحَقِّ الَّذي لَيسَ باقِيا
تَفيضُ يِداكَ الخَيرَ مِن كُلِّ جانِبٍ
كَما فاضَ عَجّاجُ يُرَوّي التَناهِيا
وَكانَت أَبَت أَخلاقُ جَدِّكَ وَاِبنُهُ
أَبيكَ الأَغَرُّ القَرمُ إِلاّ تَعالِيا
وَأَنتُم بَني قَيسٍ إِذا الحَربُ شَمَّرَت
حُماةُ الوَغى وَالخاضِبونَ العَوالِيا
وَإِن وَضَعَت أَوزارَها الحَربُ كُنتُمُ
مَصيرَ النَدى وَالمُترَعينَ المُقارِيا
تَكُّبونَ لِلأَضيافِ في كُلِّ شَتوَةٍ
مِحالاً وَتَرعيباً مِنَ العُبطِ وارِيا
إِذا أَمسَتِ الشِعرى العَبورُ كَأَنَّها
مَهاةٌ عَلَت مِن رَملِ يَبرينَ رابِيا
فَما مَربَعٌ الجيرانِ إِلاّ جِفانُكُم
تُبارونَ أَنتُم وَالرِياحُ تَبارِيا
لَهُنَّ إِذا أَصبَحنَ مُنهُم أَحِفَّةٌ
وَحينَ تَرونَ اللَيلِ أَقبَلَ جائِيا
رِجالٌ تَرى أَبناءَهُم يَخبِطونَها
بِأَيديهِمُ خَبطَ الرِباعِ الجَوابِيا
بُحورٌ وَحُكّامٌ قُضاةٌ وَسادَةٌ
إِذا صارَ أَقوامٌ سِواكُم مَوالِيا
❤
يالله يا لله يالله .الحمد لله رب العالمين اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين 😮
زيد يمهل عمرك
أسكي حتتت
هذا غيلان ذو الرمة عجيب
اسكى ماشاءالله
جزاك الله خيرا يا اخي
ماشاء الله.
والله . يا الله أشهدك اني قلت الحمد لله رب العالمين لمين اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
اسكي أسكي مزين ذا
هو ذا السيد الثاني ما يسكت عنا
سكي اسكي زين حتته
جميل جدا جدا جدا
اسكى زيدون
جميل جدا
السلام عليكم
ماعندكم قصيدة رسول الله ضاق بي الفضاء
حكاية موريتانية قديمة
وعليكم السلام اهلا
للأسف والله
أسم صاحب الحكاية الأول
اسماءهم الاثنين ف الوصف اخي
أحمد الناجي اطفيل
والثاني امحمد اعزيزي
ممكن اسم المنشد للقصيدة
في الوصف
الأول أحمد الناجي اطفيل والثاني امحمد اعزيزي
زين حته لكن الصوت ضعيف
هح اسكي اسكي
اسكى حتتته
أسكي حتتتتتته
أسكي حته
أسكي
والل ال اسكي حت
هححححح
ههههحح اسكي
أسكى حت
هحححح
هح
زين حتتتت
هح يخي هح بعد
أسكى زين حتى
جميل جدا