إله سبينوزا 1\2 | علم الأخلاق | باروخ سبينوزا
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 1 ก.ค. 2024
- في الله | الحلقة الأولى | الباب الأول من كتاب: #علم_الأخلاق | تأليف: #باروخ_سبينوزا ، يتحدث فيه عن فهمه الفلسفي الخاص للذات الإلهية.. نتمنى لكم استماعا ممتعا ونرحب بتعليقاتكم ولا تنسى الاشتراك بالقناة ليصلكم كل جديد.. #سبينوزا
00:00 مقدمة تعريفية بالكتاب والكاتب
04:53 محتوى الكتاب
🙏🙏🙏🙏🙏🙏
كل الامنيات بالتوفيق الدائم
وفقك الله. دمت بخير
قناتك من أجمل القنوات.شكرا على المجهودات المبذولة
شكرا لك.. هذا يسعدني ويحفزني.
جزيل الشكر لك.
العفو. كل المحبة.
Thanks
شكرا جزيلا يا ايميل. دمت بالف خير صديقي.
جميل جدا الاستماع الى الفسلفة❤
شكرا لك. دمت بكل خير.
شكرا على شرح وتلخيص هذا الكتاب الذي اعتبره من اعظم الكتب الفلسفية عبر تاريخ رغم وجود فلاسفة اخرين اكفاء
العفو تحياتي.
شكرا ياخي
العفو. محبتي
شكرا جزيلا أستاذنا الفاضل المتواضع 🙏
العفو.. دمت بخير وصحة وسعادة..
جزيل الشكر لك. أظن أن إلاه اسبينوزا هو نفسه إلاه الحلاج فحسبه أيضا الله هو الكون بأسره، هو كل ما يمتد إليه بصرك وما لا يصل إليه بمن فيهم نحن. نحن جزء في الكل.
نعم إلى حد ما. إلا أن سبينوزا ماديّ في فهمه لوحدة الوجود بينما يميل فهم الحلاج إلى الوحدة الروحية. شكرا لك. محبتي.
شكرآ للشرح الرائع....وتحيا الوعي واستنارة...
العفو. تحياتي.
بدءا شكرنا موصول لحضرتك مع التقدير والإحترام
نفهم مما تقدم في هذه السردية ان الجوهر إنما هو الكينونة الباطنية وان الجوهر يشغل المكان والزمان وانه مرتبط بالسبب والنتيجة
شكرا مرة اخرى لحضرتك على تسليط الضوء على معلومات غاية في الاهمية
جميل جدا.. أشكرك
تابع❤
شكرا لك
سبينوزا هو من العارفين الذي وصلوا الى الجوهر الاول الباطني ..
جميل. شكرا لك.. تحيتي
التحية والتقدير لشخصكم شكرا لك
العفو. تحياتي
شكرا جميل جدا وإلقاء ممتاز.فادية سلطان من بلاد المهجر استرالية
العفو.. تشرفت بك استاذة فادية.. دمت بكل خير
نعم أستاذة فادية. قراءته هادئة وناعمة
🎉Thank you
You are welcome. 🌹🌹
👍👍🥀🥀🥀
شكرا لمجهودكم
العفو عزيزي
شكراً ..لقد إستفدت كثيرا من اجمل فصول الكتاب
العفو صديقي. تحياتي
إن مقولة ومعلومة سبينوزا أن الإله يكمن في الكون والطبيعة هي الأقرب إلى الحقيقة وإلى ما أثبته العلم وما زال يثبت ذلك. أما الأديان برمتها فهي كما قال عبارة عن شعارات واستعارات تناقض الفكر الإنساني السليم والعقل والمنطق وتذهب دائما إلى الغيب والغيبيات فقط والإيمان الأعمى المقدس الموروث.
شكرا لك.
غنوصي
نعم ربما.. بمعنى ما.. ومن زاوية ما..