منطق خربان مبني على قفزات إيمانية .. منطق القفز على الحواجز 😑. بما أن الكون لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد ان يكون 🤾🤸 الله من أوجده. بما أن الهاتف لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد ان يكون الله أوجده كذلك. بما أن الفطور لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد أن الله نزل من السماء وخلق لي الفطور...وصديقي يؤمن ان من خلقه هو وحش المعكرونة الطائر. كيف عرفت ذلك؟ انه المنطق. إلى هنا أثبتنا أن القفز للإستنتاج أن سبب وجود الكون هو إله هو منطق فاسد كما أنه مغالطة المصادرة على المطلوب ومغالطة استدلال دائري.. المنطق السليم هو ان تثبت وجود الله أولا ثم بعدها نسب خلق الكون له بعد اثبات ذلك أيضا..لأن الكون هو النتيجة والله هو المقدمة..يجب اثبات المقدمة قبل النتيجة. ومن الأسباب الاخرى على كون ذلك منطق خربان هو لأنه أيضا مغالطة استثناء خاص، فالسببية هي مجرد ظاهرة لقوانين فيزيائية داخل الكون وخاضعة للزمكان والكون هو خالق هذه السببية كما أن الكون يسبق السببية في الوجود وعليه الكون غير خاضع للسبية التي تريد اخضاع الكون لها... إلا ان كانت الحجة أن كل ما عو موجود لابد وان يخضع للسبية وهنا سيخضع لها الإله نفسه...وستصبح لنا معضلة ٱكبر من معضلة من أوجد الكون أي بما ان الله موجود فمن أوجده؟ القول أنه لا يخضع للسبية عو مغالطة استثناء خاص غير مبررة..والقول انه "أزلي" هو مجرد سفسطة إيمانية خصوصا وأن الأزلية هي أيضا استحالة عقلية، فحتى يصبح الشيء أزلي عليه أن يبدأ في الوجود أولا ثم بعدها يصبح أزلي.. لأن من لا بداية لوجوده لا وجود له.
@@Kafirman666 ضربت مثال بالهاتف وعدة أمثلة ، بما أن الهاتف لا يمكن أن يوجد نفسه فلابد من وجود صانع له بغض النظر ما اسم ذلك الصانع فذلك مبحث اخر وقس على ذلك
@@NoSignal-gk8wz نعم الهاتف لابد ان يكون له صانع لكن ما لم تستوعبه انت من غرض ذلك المثال هو أن صانع ذلك الهاتف هو ليس إله وليس واحد أحد وقس على ذلك.. بمعنى القفز مباشرة الى اعتبار الصانع إله وأنه واحد هي قفزة إيمانية وليس قفزة منطقية ولذلك السبب أدرجت ذلك المثال..بالطبع ذلك مثال نفترض فيه جذلا أن الكون مصنوع وله صانع واحد أو متعدد..لكن منطقيا لا يمكن مقارنة الهاتف بالكون لأن ذلك يعتبر مغالطة المقارنة الزائفة أو مغالطة صانع الساعات الأعمى.. لأننا نعرف من تجارب مسبقة أن الهاتف مصنوع وله صانع (بل صناع جمع) لكننا لا نعرف هل الكون مصنوع، كما أن الهاتف يخضع لقوانين ليس بالضرورة أن يخضع لها الكون..(راجع الفقرة الثانية قي التعليق فوق) أي لا مجال للمقارنة. فالكون هو شيء مجهول وعليه الموقف المنطقي هو اللاأدرية وليس الإيمان بصانع كان مفرد أو جمع، لأنه يستحيل عقلا أن تصل فقط بمنطقك لحقيقة شيء مجهول تجهل كل شيء عنه بل غير قادر وعاجز عن وضعه تحت الإختبار..بل إن من يدعي أنه يمكن التوصل لوجود الإله عقلا بالمنطق فهو يناقض معتقداته الدينية، لأنه لو كان ادعاؤه سليما ما احتاج الإله الى إرسال أنبياء لإثبات وجوده.
@@Kafirman666 صديقي انت تعترض على التسمية ، فالاله أو الله أو يهوه أو كريشنا أو او كلهم اسماء ولكن العقل يقول إنه هناك صانع ويمكننا إطلاق على اسم الإله بالصانع ، ثانيا الصانع لم يرسل الانبياء لإثبات وجوده والدليل أنه يوجد كثير من الربوبيين يؤمنون بوجود صانع بالعقل فقط اذن يمكننا معرفة وجود الصانع عقلا فقط ، أما الانبياء أو الأديان فمهمتها الأساسية الإجابة على الاسئلة الوجودية من اين جئنا و ماهي الغاية من وجودنا و اين نحن ذاهبون بعد الموت فهذه الاسئلة لا يمكن معرفة اجابتها بالعقل والمنطق لابد من ارسال الانبياء
@@Kafirman666 أيضا انت من ضربت مثال الهاتف في تعليقك الاول وشبهت الكون بالهاتف فهذه حسب كلامك استعملت مغالطة التشبيه الزائف ، مع أني اخالفك هذا ليس تشبيه زائف لانه استدلال عقلي ، أما عن قولك أننا عرفنا ذلك من تجارب مسبقة فلن نفترض مثلا أتى شخص بدائي من ادغال أفريقيا لم يسبق له أن رأى هاتفا اذن هو ليس له تجربة مسبقة ثم قال هذا الهاتف ليس له صانع ، هل هذا يعني أن الهاتف ليس له صانع !! أو أن ذلك يعني ان الشخص ليس له معرفة و مستواه الفكري و العقلي بسيط أو بالأحرى يسمى جاهل لانه لا يعرف شيء في علم المنطق و بالاستدلال العقلي ، هذا هو الانتحار العقلي ، فالاستدلال على وجود الله أمر بديهي و الصانع واضح وجوده من خلال صنعته الواضحة في المخلوقات و الكون
بالتوفيق اختي قناة تستحق الدعم
شكرا اختي الكريمة الله يسعدك
هل يمكن إخضاع واجب الوجود
التجربه ؟
مصطلح واحب الوجود هو
من افرازات العقل البشري
وهو مصطلح لايشبر إلى
اي شيء خارج الذهن البشري
منطق خربان مبني على قفزات إيمانية .. منطق القفز على الحواجز 😑.
بما أن الكون لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد ان يكون 🤾🤸 الله من أوجده.
بما أن الهاتف لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد ان يكون الله أوجده كذلك.
بما أن الفطور لا يمكن أن يوجد نفسه إذن لابد أن الله نزل من السماء وخلق لي الفطور...وصديقي يؤمن ان من خلقه هو وحش المعكرونة الطائر. كيف عرفت ذلك؟ انه المنطق.
إلى هنا أثبتنا أن القفز للإستنتاج أن سبب وجود الكون هو إله هو منطق فاسد كما أنه مغالطة المصادرة على المطلوب ومغالطة استدلال دائري.. المنطق السليم هو ان تثبت وجود الله أولا ثم بعدها نسب خلق الكون له بعد اثبات ذلك أيضا..لأن الكون هو النتيجة والله هو المقدمة..يجب اثبات المقدمة قبل النتيجة.
ومن الأسباب الاخرى على كون ذلك منطق خربان هو لأنه أيضا مغالطة استثناء خاص، فالسببية هي مجرد ظاهرة لقوانين فيزيائية داخل الكون وخاضعة للزمكان والكون هو خالق هذه السببية كما أن الكون يسبق السببية في الوجود وعليه الكون غير خاضع للسبية التي تريد اخضاع الكون لها... إلا ان كانت الحجة أن كل ما عو موجود لابد وان يخضع للسبية وهنا سيخضع لها الإله نفسه...وستصبح لنا معضلة ٱكبر من معضلة من أوجد الكون أي بما ان الله موجود فمن أوجده؟ القول أنه لا يخضع للسبية عو مغالطة استثناء خاص غير مبررة..والقول انه "أزلي" هو مجرد سفسطة إيمانية خصوصا وأن الأزلية هي أيضا استحالة عقلية، فحتى يصبح الشيء أزلي عليه أن يبدأ في الوجود أولا ثم بعدها يصبح أزلي.. لأن من لا بداية لوجوده لا وجود له.
كل من يقرأ تعليقي ..اقرأ ببطئ حتى لا تتوه وإلا لن تستوعب. وشكرا
@@Kafirman666 ضربت مثال بالهاتف وعدة أمثلة ، بما أن الهاتف لا يمكن أن يوجد نفسه فلابد من وجود صانع له بغض النظر ما اسم ذلك الصانع فذلك مبحث اخر وقس على ذلك
@@NoSignal-gk8wz
نعم الهاتف لابد ان يكون له صانع لكن ما لم تستوعبه انت من غرض ذلك المثال هو أن صانع ذلك الهاتف هو ليس إله وليس واحد أحد وقس على ذلك.. بمعنى القفز مباشرة الى اعتبار الصانع إله وأنه واحد هي قفزة إيمانية وليس قفزة منطقية ولذلك السبب أدرجت ذلك المثال..بالطبع ذلك مثال نفترض فيه جذلا أن الكون مصنوع وله صانع واحد أو متعدد..لكن منطقيا لا يمكن مقارنة الهاتف بالكون لأن ذلك يعتبر مغالطة المقارنة الزائفة أو مغالطة صانع الساعات الأعمى.. لأننا نعرف من تجارب مسبقة أن الهاتف مصنوع وله صانع (بل صناع جمع) لكننا لا نعرف هل الكون مصنوع، كما أن الهاتف يخضع لقوانين ليس بالضرورة أن يخضع لها الكون..(راجع الفقرة الثانية قي التعليق فوق) أي لا مجال للمقارنة. فالكون هو شيء مجهول وعليه الموقف المنطقي هو اللاأدرية وليس الإيمان بصانع كان مفرد أو جمع، لأنه يستحيل عقلا أن تصل فقط بمنطقك لحقيقة شيء مجهول تجهل كل شيء عنه بل غير قادر وعاجز عن وضعه تحت الإختبار..بل إن من يدعي أنه يمكن التوصل لوجود الإله عقلا بالمنطق فهو يناقض معتقداته الدينية، لأنه لو كان ادعاؤه سليما ما احتاج الإله الى إرسال أنبياء لإثبات وجوده.
@@Kafirman666 صديقي انت تعترض على التسمية ، فالاله أو الله أو يهوه أو كريشنا أو او كلهم اسماء ولكن العقل يقول إنه هناك صانع ويمكننا إطلاق على اسم الإله بالصانع ، ثانيا الصانع لم يرسل الانبياء لإثبات وجوده والدليل أنه يوجد كثير من الربوبيين يؤمنون بوجود صانع بالعقل فقط اذن يمكننا معرفة وجود الصانع عقلا فقط ، أما الانبياء أو الأديان فمهمتها الأساسية الإجابة على الاسئلة الوجودية من اين جئنا و ماهي الغاية من وجودنا و اين نحن ذاهبون بعد الموت فهذه الاسئلة لا يمكن معرفة اجابتها بالعقل والمنطق لابد من ارسال الانبياء
@@Kafirman666 أيضا انت من ضربت مثال الهاتف في تعليقك الاول وشبهت الكون بالهاتف فهذه حسب كلامك استعملت مغالطة التشبيه الزائف ، مع أني اخالفك هذا ليس تشبيه زائف لانه استدلال عقلي ، أما عن قولك أننا عرفنا ذلك من تجارب مسبقة فلن نفترض مثلا أتى شخص بدائي من ادغال أفريقيا لم يسبق له أن رأى هاتفا اذن هو ليس له تجربة مسبقة ثم قال هذا الهاتف ليس له صانع ، هل هذا يعني أن الهاتف ليس له صانع !! أو أن ذلك يعني ان الشخص ليس له معرفة و مستواه الفكري و العقلي بسيط أو بالأحرى يسمى جاهل لانه لا يعرف شيء في علم المنطق و بالاستدلال العقلي ، هذا هو الانتحار العقلي ، فالاستدلال على وجود الله أمر بديهي و الصانع واضح وجوده من خلال صنعته الواضحة في المخلوقات و الكون