الرد على الشيخ محمد بن شمس الدين في تفضيل الملائكة على صالح بني آدم ودفع تشنيع أبي الفضل المصري
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 7 ก.พ. 2025
- رابط الملف
t.me/kanatelbu...
قناة البخاري على التلغرام
t.me/kanatelbu...
لدعم القناة
www.paypal.com...
قناة أبي جعفر الخليفي على يوتيوب
/ @alkulify1
قناة الانتصار لأهل الأثر
t.me/almaqdisy...
قنوات أبي جعفر الخليفي على التلغرام
القناة الرئيسية:
t.me/alkulife
قناة الدروس العلمية:
t.me/doros_alkulify
أسئلة عامة مع عبد الله الخليفي:
t.me/swteat_k
صوتيات الخليفي:
t.me/swteat_alkulife
تعزيز القناة : t.me/alkulife?...
ما اجمل الخلاف بهذه الطريقة المكللة بالادب والردود العلمية الثرية بالفوائد بارك الله فيكم ووفقنا وإياكم إلى مايحب ويرضى
26:30
جعلني الله وإياكم على منابر من نور نرى ربنا عز وجل
ما شاء الله، كنتم قدوة للناس في خلاف علمي، جزاكم الله خيراً.
جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم و رفع قدركم و نفع بكم
ما شاء الله اللهم بارك في أهل السنة وزدهم علماً و إخلاصاً
ماشاء الله بوركتم هذا هو الرد العلمي الغني والمفيد سدد الله خطاكم ونصر بكم الامة علمائنا الأفاضل دمتم في حفظ الله ورعايته آمين يارب العالمين نموذج رائع وراقي لأهل السنة والجماعة كتب الله أجركم في الدارين
لا إله الا الله سبحانك ربي ما اكرمك
جمعنا الله و إياكم في جنات النعيم
اللهم اني اسألك لذة النظر الى وجهك و الشوق الى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضله
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك ووفقك لما يحبه ويرضاه
جزاكم الله تعالى خير الجزاء الشيخ سليمان وبارك الله تعالى فيكم طرح جميل وخلاف علمي راقي ومفيد ! عكستم لنا صورةً في غاية الجمال في باب الخلاف والإختلاف العلمي ! ألا ليت منظري مقارنة الأديان وأتباعهم يعقلون ويتعلمون !
وجزى الله القائمين على هذه القناة المباركة خير الجزاء
اللهم صل على محمد وال محمد
كما صليت على ابراهيم و ال ابراهيم
و بارك على محمد و ال محمد
كما باركت على ابراهيم و ال ابراهيم
في العالمين انك حميد مجيد
اللهم بارك
بارك الله فيكم لبحثكم في هذا الموضوع
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ❤
جزاك الله خير
جزاكم الله خيرا
وفقك الله
من أراد أن يعرف من همه الانتصار للحق ومن همه الانتصار على الغير فلينظر إلى ردود إخواننا على بعضهم البعض رغم اتفاقهم في الجانب الأعظم وتمالؤ الفجرة عليهم محاولة لإسقاطهم في الجانب الأعظم المتفق عليه بيننا وهو العقيدة وبخاصة الولاء والبراء
محبين الشيخ يختلفون معه ويردون عليه ويناقشونه مع حفظ مكانته و التأدب معه وهذا مثاله هالمقطع و مقطع رد الدكتور عيد في مسألة اعياد الميلاد، على عكس من اتخذ كلام المشايخ وحي يوحى واعتبرهم معصومين
نعم فنحن نتعلم منهم ما ينقلونه ويشرحونه ولا نعبدهم او نترك ما ينقلون لخطأ عندهم فنجعل الوسيلة حاكمٌ على الغاية
ربنا يهدينا ويثبتنا ويهدي المخالفين والضالين
@NoName-vc5gp نعم حتى الشيخ محمد قال انه يقرأ كتاب رياض الصالحين وينتفع به، لكن ماذا نقول لمشجعين كرة القدم المنتسبين للعلم الشرعي الله المستعان
@@7amlAlMesk
دمى الشيطان
الله المستعان
ربنا يهدينا ويثبتنا
اللهم صلي على سيدنا محمد
رضي الله عنك
هكذا يكون النصح للاخوان والتعديل لهم لا كما يفعل مطايا الجهميه في التشنيع والفجور على اهل السنة للدفاع عن سادتهم الجهميه ضد خصومهم السنه بئس السيد وبئس المطية الجهميه والمدجنه يوالون ويدافعون عن من يكفرهم
لا اله الا الله
31:52 أساسًا، في ملأ أهل السماء توجد أرواح الأنبياء والمرسلين، وليس الملائكة وحدهم.
ويقول الله سبحانه وتعالى: (وَلا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ)؛ عن أبي سعيد الخدري، عن النبي ﷺ، قال: «إنّ أرواح الشهداء في طير خُضْرٍ، ترعى في رياض الجنة، ثم يكون مأواها إلى قناديل مُعَلَّقةٍ بالعرش، فيقول الرب: هل تعلمون كرامةً أكرم مِن كرامة أكرمتكموها؟ فيقولون: لا، إلا أنّا ودَدْنا أنّك أعدت أرواحنا في أجسادنا حتى نقاتل فنقتل مرة أخرى في سبيلك». وعن عائشة، قالت: قال رسول الله ﷺ لجابر: «ألا أُبَشِّرُكَ؟». قال: بلى. قال: «شعرت أنّ الله أحيا أباك، فأقعده بين يديه، فقال: تمنَّ عَلَيَّ ما شئتَ أُعطيكَه؟ قال: يا رب، ما عبدتُك حقَّ عبادتك، أتمنى أن تَرُدَّني إلى الدنيا؛ فأُقتل مع نبيك مرة أخرى. قال: سبق مِنِّي أنّك إليها لا ترجع». وعن عبد الله بن عباس، قال: قال رسول الله ﷺ: «الشهداءُ على بارِقِ نهر بباب الجنة، في قُبَّةٍ خضراء، يخرج إليهم رزقهم من الجنة غدوة وعشية». وعن عبد الله بن مسعود -من طريق مسروق- أنّهم سألوه عن هذه الآية: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا﴾. فقال: أما إنّا قد سألْنا عن ذلك؛ أرواحُهم في جوف طير خُضْرٍ -ولفظ عبد الرزاق: أرواح الشهداء عند الله كطير خضر-، لها قناديل مُعَلَّقةٌ بالعرش، تسرحُ مِن الجنة حيث شاءَتْ، ثم تأوي إلى تلك القناديل، فاطَّلع إليهم ربهم إطلاعة، فقال: هل تشتهون شيئًا؟. قالوا: أيُّ شيء نشتهي ونحنُ نسرح من الجنة حيث شئنا؟! ففعل ذلك بهم ثلاث مرات، فلما رأوا أنهم لم يُترَكوا من أن يُسْأَلوا قالوا: يا رب، نريد أن تردَّ أرواحنا في أجسادنا؛ حتّى نُقتلَ في سبيلك مرة أخرى. فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا.
وعن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- في قوله: ﴿بل أحياء﴾، قال: في صُوَر طير خضر، يطيرون في الجنة حيث شاءوا منها، يأكلون من حيث شاءوا. وعن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- في قول الله تعالى: ﴿بل أحياء﴾، يعني: أرواح الشهداء أحياءٌ عند ربهم يرزقون. وعن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجيح- في قوله: ﴿بل أحياء عند ربهم يرزقون﴾، قال: يرزقون من ثمر الجنة، ويجدون ريحها، وليسوا فيها. وعن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق عثمان بن غِياث- في الآية، قال: أرواح الشهداء في طيرٍ بيضٍ في الجنة. وعن الحسن البصري -من طريق إبراهيم بن مَعْمَر- قال: ما زال ابنُ آدم يتَحَمَّدُ حتى صار حيًّا ما يموت. ثم تلا هذه الآية: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون﴾. وعن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط-: أنّ أرواح الشهداء في أجواف طير خُضْرٍ، في قناديل مِن ذهب مُعَلَّقةٍ بالعرش، فهي ترعى بُكْرَة وعَشِيَّة في الجنة، وتبيت في القناديل. وعن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- قال: ذُكِر لنا عن بعضهم في قوله: ﴿ولا تحسبن الذين قتلوا﴾ الآية، قال: هم قتلى بدر وأُحُد، زعموا أنّ الله تعالى لَمّا قبض أرواحهم وأدخلهم الجنة جُعِلَت أرواحُهم في طير خضر ترعى في الجنة، وتأوي إلى قناديل مِن ذهب تحت العرش، فلمّا رأوا ما أعطاهم اللهُ من الكرامة قالوا: ليت إخوانَنا الذين بعدنا يعلمون ما نحن فيه، فإذا شهِدوا قتالًا تَعَجَّلوا إلى ما نحن فيه. فقال الله: إنِّي منزل على نبيكم ومخبر إخوانكم بالذي أنتم فيه. ففرحوا، واستبشروا، وقالوا: يخبر الله إخوانكم ونبيكم بالذي أنتم فيه، فإذا شهدوا قتالًا أتوكم، فذلك قوله: ﴿فرحين﴾ الآية. وعن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿أمواتا بل أحياء﴾، أي: قد أحييتُهم، فهم عندي يُرزقون في روح الجنة وفضلها، مسرورين بما آتاهم الله مِن ثوابه على جهادهم عنه.
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ، ليت من يردون عليكم يتحلون بهذا القدر من الادب والعلم ولا نزكيكم على الله وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، مع اني لا افضل ذكر ذلك الازهري وتشغيباته في مثل هذا السياق لكن الله المستعان.
13:46 الرد على استدلاله أن الله سبحانه ذكر التوبة للبشر ويقبل التوبة منهم. ولم يذكر قبول التوبة من الملائكة. والملكين تبين أنهم عوقبوا على فعلهم ولم يقبل توبتهم حتى يعاقبوا.
قال صلى الله عليه وسلم عن نفسه:( أنا سيد ولد آدم ولا فخر) ماقال سيد الخلق، ولا نرفعه ما قال عن نفسه ولا دليل أنه أفضل الخلق.
يا اخي هل سمعت المقطع لأن لو سمعته فكيف تقول ما فيه دليل مع الاثار والاحاديث اللي اتى بها صاحب المقطع وتعارضها بحديث يثبت فضل الرسول على بني آدم ولم ينفي كونه افضل من الملائكة
ولد آدم فيهم أنبياء هم خير من الملائكة.
على اخر ما سمعته من الشيخ عثمان الخميس في هذه المسألة انه نقل الخلاف في افضلية النبي صلى الله عليه وسلم على جبريل عليه الصلاة والسلام
لكن نقلك و استدلالاتك صحيحة فالله اعلم
و رغم ذالك غيها خلاف و الاقرب للصواب تفضيل صالح الانس على ملك ربنا
لم ندعي الإجماع القطعي الظاهر فيها
بل ذكرنا أن عمر بن عبد العزيز وغيره من التابعين جرى بينهم خلاف
لكن الثابت عن الصحابة هو هذا
﴿لعمۡرك إنهمۡ لفی سكۡرتهمۡ یعۡمهون﴾ [الحجر ٧٢]
عن عبد الله بن عباس من طريق أبي الجوزاء قال: ما خلق الله وما ذرأ وما برأ نفسا أكرم عليه من محمد ﷺ، وما سمعت الله أقسم بحياة أحد غيره، قال: ﴿لعمرك إنهم لفي سكرتهم يعمهون﴾. يقول: وحياتك يا محمد وعمرك وبقائك في الدنيا.
أخرجه أبو يعلى ٢٧٥٤.
قول الله سبحانه وتعالى: (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ، رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ، وَقِهِمُ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)؛ ودعاء الملائكة لسبب معين يبين فضل بني آدم على على الملائكة؛ كما رواه ابن جرير الطبري بإسناده قال: حدثني المثنى قال، حدثنا الحجاج بن المنهال قال، حدثنا حجاج، عن علي بن زيد، عن أبي عثمان النهدي، عن ابن مسعود وابن عباس أنهما قالا لما كثر بنو آدم وعصوا، دعت الملائكة عليهم والأرض والسماء والجبال: ربنا ألا تهلكهم! فأوحى الله إلى الملائكة: إني لو أنزلت الشهوة والشيطان من قلوبكم ونزلتم لفعلتم أيضا! قال: فحدثوا أنفسهم أن لو ابتلوا اعتصموا، فأوحى الله إليهم: أن اختاروا ملكين من أفضلكم. فاختاروا هاروت وماروت، فأهبطا إلى الأرض، وأنزلت الزُّهَرة إليهما في صورة امرأة من أهل فارس، وكان أهل فارس يسمونها"بيذخت". قال: فوقعا بالخطيئة، فكانت الملائكة يستغفرون للذين آمنوا.﴿ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا﴾ . فلما وقعا بالخطيئة، استغفروا لمن في الأرض، ألا إن الله هو الغفور الرحيم. فخيرا بين عذاب الدنيا وعذاب الآخرة، فاختارا عذاب الدنيا.
وما رواه ابن أبي حاتم في تفسيره قال: حَدَّثَنا عِصامُ بْنُ رَوّادٍ ثَنا آدَمُ ثَنا أبُو جَعْفَرٍ ثَنا الرَّبِيعُ بْنُ أنَسٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ عَبّادٍ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ: لَمّا وقَعَ النّاسُ مِن بَعْدِ آدَمَ فِيما وقَعُوا فِيهِ مِنَ المَعاصِي والكُفْرِ بِاللَّهِ، قالَتِ المَلائِكَةُ في السَّماءِ: يا رَبِّ هَذا العالَمُ الَّذِي إنَّما خَلَقْتَهم لِعِبادَتِكَ وطاعَتِكَ قَدْ وقَعُوا فِيما وقَعُوا فِيهِ وارْتَكَبُوا الكُفْرَ وقَتْلَ الأنْفُسِ وأكْلَ مالِ الحَرامِ والزِّنا والسَّرِقَةَ وشُرْبَ الخَمْرِ فَجَعَلُوا يَدْعُونَ عَلَيْهِمْ ولا يَعْذُرُونَهُمْ، فَقِيلَ إنَّهم في غَيْبٍ فَلَمْ يَعْذُرُوهُمْ، فَقِيلَ لَهُمُ اخْتارُوا مِنكم مِن أفْضَلِكم مَلَكَيْنِ آمُرْهُما، وأنْهاهُما فاخْتارُوا هارُوتَ ومارُوتَ فَأُهْبِطا إلى الأرْضِ، وجَعَلَ لَهم شَهَواتِ بَنِي آدَمَ وأمَرَهُما اللَّهُ أنْ يَعْبُداهُ ولا يُشْرِكا بِهِ شَيْئًا ونُهِيا عَنْ قَتْلِ النَّفْسِ الحَرامِ وأكْلِ مالِ الحَرامِ وعَنِ الزِّنا والسَّرِقَةِ وشُرْبِ الخَمْرِ، فَلَبِثا في الأرْضِ زَمانًا يَحْكُمانِ بَيْنَ النّاسِ بِالحَقِّ، وذَلِكَ في زَمانِ إدْرِيسَ، وفي ذَلِكَ الزَّمانِ امْرَأةٌ حُسْنُها في النِّساءِ كَحُسْنِ الزُّهْرَةِ في سائِرِ الكَواكِبِ وإنَّهُما أتَيا عَلَيْها فَخَضَعا لَها القَوْلَ، وأراداها عَلى نَفْسِها فَأبَتْ إلّا أنْ يَكُونا عَلى أمْرِها وعَلى دِينِها، فَسَألا عَنْ دِينِها فَأخْرَجَتْ لَهُما صَنَمًا، فَقالَتْ: هَذا أعْبُدُهُ قالا: لا حاجَةَ لَنا في عِبادَةٍ هَذا فَذَهَبا فَغَبَّرا ما شاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أتَيا عَلَيْها فَأراداها عَلى نَفْسِها، فَفَعَلَتْ مِثْلَ ذَلِكَ فَذَهَبا ثُمَّ أتَيا عَلَيْها فَأراداها عَلى نَفْسِها، فَلَمّا رَأتْ أنَّهُما قَدْ أبَيا أنْ يَعَبُدا الصَّنَمَ، قالَتْ لَهُما: فاخْتارا أحَدَ الخِلالِ الثَّلاثِ إمّا أنْ تَعْبُدا الصَّنَمَ، وإمّا أنْ تَقْتُلا هَذِهِ النَّفْسَ، وإمّا أنْ تَشْرَبا هَذا الخَمْرَ، فَقالا: كُلُّ هَذا لا يَنْبَغِي، وأهْوَنُ هَذا شُرْبُ الخَمْرِ، فَشَرِبا الخَمْرَ فَأخَذَتْ فِيهِما، فَواقَعا المَرْأةَ فَخَشِيا أنْ تُخْبِرَ الإنْسانَ عَنْهُما فَقَتَلاهُ فَلَمّا ذَهَبَ عَنْهُما السُّكْرُ، وعَلِما ما وقَعا فِيهِ مِنَ الخَطِيئَةِ أرادا أنْ يَصْعَدا إلى السَّماءِ فَلَمْ يَسْتَطِيعا وحِيلَ بَيْنَهُما وبَيْنَ ذَلِكَ، وكُشِفَ الغِطاءُ فِيما بَيْنَهُما وبَيْنَ أهْلِ السَّماءِ، فَنَظَرْتِ المَلائِكَةُ إلى ما وقَعا فِيهِ مِنَ الخَطِيئَةِ فَعَجِبُوا كُلَّ العَجَبِ، وعَرَفُوا أنَّهُ كانَ في غَيْبٍ فَهو أقَلُّ خَشْيَةً فَجَعَلُوا بَعْدَ ذَلِكَ يَسْتَغْفِرُونَ لِمَن في الأرْضِ، فَنَزَلَ في ذَلِكَ ﴿والمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ ويَسْتَغْفِرُونَ لِمَن في الأرْضِ﴾ [الشورى: ٥] فَقِيلَ لَهُما اخْتارا عَذابَ الدُّنْيا، أوْ عَذابَ الآخِرَةِ فَقالا: أمّا عَذابُ الآخِرَةِ فَلا انْقِطاعَ لَهُ، وأمّا عَذابُ الدُّنْيا فَإنَّهُ يَنْقَطِعُ ويَذْهَبُ فاخْتارا عَذابَ الدُّنْيا فَجُعِلا بِبابِلَ فَهُما يُعَذَّبانِ.
كان من الأفضل أن تأتي بالصحاح من الأحاديث دون الضعيفة
جئنا بالصحاح طبعا
لكن ذكرنا كذلك بعض الأحاديث الضعيفة وليست موضوعة استئناسا بها لتعضد معنى الصحيح وكما قلت اقتصرت على الأخبار المشهورة في كتب أهل العلم من باب أنها كانت تروى بغير نكير لمعناها وإلا فقد تركت كثيرا من الأخبار والآثار الغير مشهورة وفي ذات المعنى لهذا الداعي
هذا ما اعتقده ان صالح البشر افضل عند الله من الملائكة..والله اعلم ..والدليل في اعتقادي ان من نجح في الابتلاءات لا يستوي مع من لا يعرف للمعصية طريق..
18:37 أستدلاله هذا صحيح لأن في بداية السورة تتحدث عن البشر وليس عن الملائكة كما في قوله تعالى: (وَمَا أُمِرُوا) هذه راجعة للبشر وليس للملائكة. فالله سبحانه وتعالى يقول: (وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ)؛ وقوله: ﴿حُنَفَاءَ﴾: عن قتادة، قوله: ﴿وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ﴾ والحنيفية: الختان، وتحريم الأمهات والبنات والأخوات والعمات والخالات والمناسك. أ.هـ
وهذه الأمور لا أعلم أنا أنها في الملائكة. وكذلك إيتاء الزكاة لا أعلم أنها في الملائكة. والاية التي فيها ذكر خير البرية في هذا السياق من هذه الأعمال.
يا شيخ سليمان (معلش أقول لك شيخ للإجلال وليس لأعطيك مرتبة معينة)، أليس دليل سورة البينة فيه تخصيص للبشر من الآية التي بعدها: {جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه}، وهذه للعبيد من البشر الذين يدخلون الجنة جزاء أعمالهم الصالحة وإيمانهم في الدنيا، وأما الملائكة فمنهم الموكل بخزائن النار وليس كلهم في الجنة والله أعلم.
سؤال هل المقصود من سجود الملائكه يعني جميعهم ؟
هذا ظاهر النص حتى يأتي دليل بالتخصيص
@kanat-bukhari يعني ما ادري هو مجرد سؤال نرجو البحث فيه بما انك شخص تجيد البحث
ar.islamway.net/fatwa/7009/%D8%B3%D8%A6%D9%84-%D8%B9%D9%86-%D8%A2%D8%AF%D9%85-%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AC%D8%AF-%D9%84%D9%87-%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%A6%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6
هذا كلام لابن تيمية في الباب جيد
@@kanat-bukhari الله يعطيك العافية الله يجمعنا على الحق وان يجعلنا من المهتدين
هذه مواضيع غيبية لا يجوز الخوض فيها ولا نستفيد من معرفتها.
السلف تكلموا فيها. بل تستفيد فضل الله عليك وتعرف منته عليك وحتى تتشجع للأزدياد من الخير وحتى لا تسيء الظن بربك وتقنط من رحمة ربك وحتى تعرف قرب الله لك ومحبته للخير لك وحتى لا تكفر بنعمة ربك.
لو كنتم تعرضون أدلة الشيخ محمد لكان جيد. أيضا أريد أعرف اذا ينفع تستشهدو أحاديث تقولون أنها ضعيفة لخلافكم مع الشيخ محمد
الشيخ محمد أجاب عن ذلك في بث مباشر وليس كلام كامل عرض فيه كل الأدلة واستدل بما ذكرناه آخر الفيديو حديث من ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم
والاستشهاد بالأحاديث الضعيفة يجوز من باب الاستئناس إن كان ثمة أصل صحيح يعول عليه وإذا بينت عللها ٥الحديث إن كان ضعيفا يجوز ذكره ما لم يكن موضوعا
شكرا وضحت
شكرا
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا