حرقوص رأس الخوارج ونابهم وأصلهم وكبيرهم الذي علمهم الضلالة وقصة مشاركته في فتح تستر ضعيفه ومكذوبة قال ابن عباس: كانت غنائم هوازن يوم حنين، إذ جاءه ذو الخويصرة التميمي، وهو حرقوص بن زهير أصل الخوارج، فقال: اعدل يا رسول الله. وكان من زعماء الخوارج على ولاية عثمان - رضي الله عنه - واشترك في مقتل عثمان وحصاره ومنع الماء عنه من بئره الذي يملكه بل فاخر بذلك لذلك فكان يتخوف من انقطاع الحرب وعقد الصلح مخافة أن يعاقبوا على اشتراكهم في مقتل عثمان فكانوا سببا في العمل من أجل الدعوة إلى الحرب واستمرارها وخرجوا على علي رضي الله عنه وقاتلوه وسبوه قال أبو سعيد: حضرت هذا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وحضرت مع علي- رضي الله عنه- يوم قتلهم بالنهروان. قال: فالتمسه فلم يجده، ثم وجده بعد ذلك تحت جدار علي هذا النعت، فقال علي: أيكم يعرف هذا؟ فقال رجل من القوم: نحن نعرفه هذا حرقوص وأمه ها هنا، قال: فأرسل إلى أمه، فقال لها: من هذا؟ فقالت: ما أدري يا أمير المؤمنين، إلا أني كنت أرعى غنمًا لي في الجاهلية بالربذة، فغشيني شيء كهيئة الظلة، فحملت منه فولدت هذا". وهو رأس أهل البصرة وزعيمهم ومحرضهم في الخروج على ذي النورين الذي تستحي منه الملائكة عثمان رضي الله عنه. قال أبو داود رحمه الله عن ذي الثدية: هو عند الناس اسمه حُرْقُوص أما شبهة ان عمر رضي الله عنه استخدمه على فرض صحتها فبعد مقتله معركة الجسر فقد استخدم من ارتدوا وأهل النهروان قال عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم لأقتلنهم قتل عاد وقال في وصفهم انهم مارقين يمرقون عن الدين مروقا تاما كما يمرق السهم من الرميه ولا يبقى في السهم اثر من الدم وجعل علامتهم المخدج او ذو الثدية وهو حرقوص قبحه الله وكل الروايات نصت على ان ذو الخويصرة من تميم ولا يوجد غيره أنسب لأن يكون ضئضى اي اصل الخروج والخوارج فلم يشتهر شخص من تميم الا هو لخروجه على إمامين عدلين مهديين هما عثمان وعلي رضي الله عنهم وكان زعيم في كلتاهما وحرقوص هو أصل الخوارج الى يومنا هذا ففكر الاخوان اليوم في الخروج على الولاة والحكام الذي تمت لهم البيعة وانعقد لهم الأمر بحجج وتأويلات ضعيفة أغلبها دنيوية وليسوا من الدين في شيء. ولذلك نجد الألفة والحب الشديد بين روؤس الإباضية وروؤس فكر الإخوان فتجدهم يمدحونهم ويثنون عليهم وفكر الخروج فكر ضال لا ينتهي عند حد حتى ان الخوارج خرجوا على بعضهم وسبوا بعضهم فخرج نجد الخارجي على نافع بن الازرق الخارجي وخرج هذا على هذا حتى انقسموا الى الازارقة والنجدات والصفرية وانواع كثيرة في سرعة عجيبة اما ذكرك ان حرقوص صحابي فلم يذكره احد انه من الصحابة بل عبارتهم واضحه قالوا في الصحابه اي انه كان فيهم وليس منهم مثل عبدالله بن سلول فهو في الصحابه وليس منهم وكيف يكون صحابي وقد خرج على حكم الرسول صلى الله عليه وسلم وحكمه في تقسيم الصدقات باللسان والقول واعترض واتهم النبي صلى الله عليه وسلم بالظلم وعدم العدل واتهمه في نيته وخاطبه بوقاحه ومن الادله انه ذو الخويصرة طريقة خطابة وتركيب لفظه وأسلوبه فخطابه مع النبي صلى الله عليه هو بنفس طريقة خطابه ووقاحته مع علي رضي الله عنه
جزاك الله كل خير
الخوارج هم كل من يكفرون الأمة بالذنوب
ذو الخويصره محمد بن عبد الوهاب الشيخ
هات وصف ذي الخويصرة يا غالي
غيرنا مجرى التاريخ
من ضئضئ ليس كما قال من أصله ونسله بل المراد من مثله وشبهه
نعم مثله وشبهه هم الوهابية مبدعين ومفسقين من خالفهم من امة الاسلام وكلام هذا الوهابي لا معنى له مادام على طريقتهم في تبديع المسلمين وتضليلهم
@@user-xl7vh9zq9b كذبت والله بل أنتم من نسله يهود مثله
@@محمدرباح-ع2ض كلامك يغلب عليه العاطفة والجهل المركب حاول أن تستعيد عقلك قبل أن تتكلم !!!
@@user-xl7vh9zq9b والله الجهل في عقلك يا اخونجي ياصهيوني يا ماسوني
@@user-xl7vh9zq9b هل انت من أمة الإسلام لا وربي الإسلام براء من امثالك
إلى الأصدقاء ترى فيه قصص مركبه علي لتكريه الناس بي
حرقوص رأس الخوارج ونابهم وأصلهم وكبيرهم الذي علمهم الضلالة
وقصة مشاركته في فتح تستر ضعيفه ومكذوبة
قال ابن عباس: كانت غنائم هوازن يوم حنين، إذ جاءه ذو الخويصرة التميمي، وهو حرقوص بن زهير أصل الخوارج، فقال: اعدل يا رسول الله.
وكان من زعماء الخوارج على ولاية عثمان - رضي الله عنه - واشترك في مقتل عثمان وحصاره ومنع الماء عنه من بئره الذي يملكه بل فاخر بذلك لذلك فكان يتخوف من انقطاع الحرب وعقد الصلح مخافة أن يعاقبوا على اشتراكهم في مقتل عثمان فكانوا سببا في العمل من أجل الدعوة إلى الحرب واستمرارها وخرجوا على علي رضي الله عنه وقاتلوه وسبوه
قال أبو سعيد: حضرت هذا من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وحضرت مع علي- رضي الله عنه- يوم قتلهم بالنهروان. قال: فالتمسه فلم يجده، ثم وجده بعد ذلك تحت جدار علي هذا النعت، فقال علي: أيكم يعرف هذا؟ فقال رجل من القوم: نحن نعرفه هذا حرقوص وأمه ها هنا، قال: فأرسل إلى أمه، فقال لها: من هذا؟ فقالت: ما أدري يا أمير المؤمنين، إلا أني كنت أرعى غنمًا لي في الجاهلية بالربذة، فغشيني شيء كهيئة الظلة، فحملت منه فولدت هذا".
وهو رأس أهل البصرة وزعيمهم ومحرضهم في الخروج على ذي النورين الذي تستحي منه الملائكة عثمان رضي الله عنه.
قال أبو داود رحمه الله عن ذي الثدية: هو عند الناس اسمه حُرْقُوص
أما شبهة ان عمر رضي الله عنه استخدمه على فرض صحتها فبعد مقتله معركة الجسر فقد استخدم من ارتدوا
وأهل النهروان قال عنهم الرسول صلى الله عليه وسلم لأقتلنهم قتل عاد وقال في وصفهم انهم مارقين يمرقون عن الدين مروقا تاما كما يمرق السهم من الرميه ولا يبقى في السهم اثر من الدم وجعل علامتهم المخدج او ذو الثدية وهو حرقوص قبحه الله
وكل الروايات نصت على ان ذو الخويصرة من تميم ولا يوجد غيره أنسب لأن يكون ضئضى اي اصل الخروج والخوارج فلم يشتهر شخص من تميم الا هو لخروجه على إمامين عدلين مهديين هما عثمان وعلي رضي الله عنهم وكان زعيم في كلتاهما
وحرقوص هو أصل الخوارج الى يومنا هذا ففكر الاخوان اليوم في الخروج على الولاة والحكام الذي تمت لهم البيعة وانعقد لهم الأمر بحجج وتأويلات ضعيفة أغلبها دنيوية وليسوا من الدين في شيء.
ولذلك نجد الألفة والحب الشديد بين روؤس الإباضية وروؤس فكر الإخوان فتجدهم يمدحونهم ويثنون عليهم
وفكر الخروج فكر ضال لا ينتهي عند حد حتى ان الخوارج خرجوا على بعضهم وسبوا بعضهم فخرج نجد الخارجي على نافع بن الازرق الخارجي وخرج هذا على هذا حتى انقسموا الى الازارقة والنجدات والصفرية وانواع كثيرة في سرعة عجيبة
اما ذكرك ان حرقوص صحابي فلم يذكره احد انه من الصحابة بل عبارتهم واضحه قالوا في الصحابه اي انه كان فيهم وليس منهم مثل عبدالله بن سلول فهو في الصحابه وليس منهم
وكيف يكون صحابي وقد خرج على حكم الرسول صلى الله عليه وسلم وحكمه في تقسيم الصدقات باللسان والقول واعترض واتهم النبي صلى الله عليه وسلم بالظلم وعدم العدل واتهمه في نيته وخاطبه بوقاحه
ومن الادله انه ذو الخويصرة طريقة خطابة وتركيب لفظه وأسلوبه فخطابه مع النبي صلى الله عليه هو بنفس طريقة خطابه ووقاحته مع علي رضي الله عنه
حرقوص صحابي و ليس ذي الخويصره