برنامج موعد مع الذاكرة l كمال بوشامة يكشف عن الاسباب الحقيقية للخلاف بين بومدين وقايد أحمد
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 5 ต.ค. 2024
- لمزيد من المعلومات والأخبار الحصرية يمكنكم زيارة موقعنا
www.elhayatonl...
تابعوا صفحتنا الرسمية على الفيسبوك
/ elhayatalgeria
تابعوا صفحتنا الرسمية على منصة تويتر
/ elhayatonline
تابعوا صفحتنا الرسمية على انستجرام
/ elhayatchannel
قناة الحياة © 2020 جميع الحقوق محفوظة
من الصعب العودة للأرشيف و تتبع الحلقات بالتسلسل
لو كان عدد الحلقة ضمن عنوانها لكان أفضل و سهل تتبعها
يا حبذا لو ان المقدم لبرنامج موعد مع الذاكرة القراءة و ليس الارتجال لانه يحدث انقطاع لجمالية البرنامج و تتبعه و شكرا
إدارة الحصص من الصحفي تتسم بالفوضى والسطحية
حصة مميزة الا ان الصحفي لا يساعد الضيف في اكمال فكرته.عليه أن يأخذ العبرة من الصحفي أحمد منصور الذي يسمع أكثر من الاعتراض.
اسمح لي الأخ عبد الغني تسييرك سيئ للحصص الصحفي القح المتمكن يدير الحصة بسلاسة وفق مخطط محضر مسبقا متسلسل الافكار لا يشعر المتابع من خلاله بتقطع الافكار لكنك اخي شديد المقاطعة فلا نكاد نستفيد من شيء ارجو تقبل النصيحه
المشاد في السنوات السبعينات ان كايد احمد رحمه الله لا يكون يوافق علي الثورة الزراعية
La famille de kaid Ahmed a commencé la révolution contre le colonialisme français depuis 1830 par le juge grand père de kaid Ahmed avec Amir Abdelkader a tegdempt tiaret
يا حبذا لو وفر حكام الجزائر أموال الشعب عوض إنفاقها على دول العالم ،على الأقل لوفرة الدولة للجزائريين ما يكفيهم من العدس اللوبيا وكل المواد الغذائية الأساسية ولما إظطر الجزائريون للوقوف في الطوابير حتى أصبحوا أضحوكة العالم بلا الغاز والبترول والفقر .
يلاحظ على الصحفي عبد الغني أنه يأخذ وقتا أطول في النقاش على حساب المعلومات التي يقدمها الضيف .
لذا عليه أن تكون إدارته النقاش تتصف بالدقة وعدم الإسهاب .
استطاع القايد احمد ان ينفذ في اوساط المناضلين والشعب وحقق شعبية واسعة شكلت خطرا على مستقبل بومدين لأنه استطاع ان يكون الرجل الثاني في النظام ...
أتذكر عمي الذي كان مناضلا بسيطا في الحزب ويتحدث عنه بحماس شديد اكثر مما يتحدث عن بومدين. لهذا كان احساس جماعة بومدين أنه لابد من التخلص منه والثورة الزراعية التي رفضها القايد احمد ماهي إلا القطرة التي أفاضت الكأس... كان ضد سياسة نزع الاراضي والاملاك من أصحابها وتوزيعها على الكسالى ...
بومدين دمر البنية الاجتماعية الأصيلة وقضى على المعالم الثقافية والحضارية للجزائر ... لم يعد الريف ريفا ولا المدينة مدينة واصبح الصعاليك اربابا فكانت بداية الإنحلال الأخلاقي وانتشار الشعبوية والفوضى والهمجية ... عندما تقضي على القيم الإجتماعية بدعوى التحرر والمساواة و تجعل العساس أوالعامل يتمرد على رئيسه ويتدخل في مهامه بإسم ثورة العمال والجاهل يتطاول ويجادل ويطعن في مصداقية العالم والمثقف والإمام والمربي والطبيب والمدرب والحكم فلن تجني سوى الخراب والفوضى والفساد ...
كل المصانع والمؤسسات والوسائل التي شيدها بومدين تم تخريبها ونهبها من طرف عمالها ومسيروها لأن ثورة بومدين بنت الواجهات ولم تبن الإنسان... منطلقها الحسد ونزعة الإنتقام وليس الصدق وحب الاوطان...
فرق كبير بين قايد احمد وبوانقلاب لا يقبل احد قوي عليه
الله يرحم الرائد سليمان
حتى انت كفء لما دمرت الرياضة
وعملت بكل جهوية فوضوية
اجب عن اتهامات تقنيي الرياضة
فيما يخص شراء هي فكرة بومدين وليس فكرة قايد احمد
قايد احمد كمجاهد لا يمكن التطاول عليه
اما مسيرافهو نكتة متداولا بين القاعدة الشعبية
وشراء الذهب جاء من فائض مداخيل البترول بمناسبة حرب جوان 1967
بعد استشارة اعضاء الحكومة عن صرفها
وبعد القاء واحد برايه
امر الرئيس بومدين بشراء الذهب بما قيمته 750مليون دولار في ذلك الوقت
الخلاف حول الثورة الزراعية ياصحفي التاريخ وليس الايديولوجية للاسف
والامر واضح
هو من تيارت وماذا تمثل تيارت للفلاحة
كفاك كذبا وبهتانا يابوشامة
حسبنا الله ونعم الوكيل
انت من صنع مساعدية لا غير
هذا الصحفي معروف عليه سكنه بفرنسا ويبعث رسائل مسمومة خفية
الصحفي عبد الغني بلقيروس ...الذي أعرفه وعملت معه لم يزر فرنسا في حياته
Almarhoum Boumediene
بومدين كان في الجبل بزايد من الخرطي
بومدين رجل ثوري وعسكري بامتياز كان عقيد سنة57 ثم قائد الهيئة العامة لأركان جيش التحرير سنة59 تحبو ولاتكرهو يا المزورين...هذا تاريخ يكتب كما هو وليس كما نحب نحن
Encore celui-là !!!!