1- البيقونية + التذكرة لبن الملقن ويقرأ شرحها التوضيح الأبهر 2- نخبة الفكر : الشروح ( شرح عمر المقبل + تحقيق الرغبة الخضير) 3- الموقظة للذهبي 4- علوم الحديث لبن الصلاح ( شرح السخاوي+ تدريب الراوي) 5- الكفاية للخطيب البغدادي + شرح علل الترمذي ابن حجر. باختصار
منهجية مقترحة لدراسة المصطلح: ١/التذكرة لابن الملقن مع شرحها التوضيح الأبهر للسخاوي. ٢/نخبة الفكر للحافظ ابن حجر مع شرح لها مثل: "القول المختصر في توضيح نخبة الفكر ل د. عمر المقبل" أو "شرح الشيخ طارق عوض الله" أو "شرح الشيخ عبد الكريم خضير". ٣/الموقظة للحافظ الذهبي. ٤/"مقدمة ابن الصلاح مع شرح السخاوي لألفية العراقي _التي هي نظم لمقدمة ابن الصلاح مع زيادات عليها للحافظ العراقي_ او تدريب الراوي في تقريب النواوي" أو "المقنع لابن الملقن" أو "اختصار علوم الحديث لابن كثير ولها شرح الباعث الحثيث". ٥/الكفاية للخطيب البغدادي، مع قراءة شرح علل الترمذي للحافظ ابن رجب.
تذكرة ابن الملقن مع سماع شرح لأحد المشايخ مع قراءة كتاب التوضيح الأبهر. ثم شرح نخبة الفكر المسمى بالقول المختصر ثم الموقظة ثم مقدمة علوم الحديث ثم قراءة الكفاية للخطيب وفي نفس الوقت قراءة شرح علل الحديث لابن رجب
الدكتور عمر المقبل البيقونية التذكرة لابن الملقن وشرح السخاوى م 2 نخبة الفكر لابن حجر وشرح الدكتور القول المختصر وشرح الشيخ طارق عوض الله ثم الموقظة للذهبى بها العملى وأنواع دقيقة ثم اختصار علوم الحديث أو كتاب ابن الصلاح وشرح السخاوى أو تدريب الراوى بعد ذلك يختار ماشاء الله تبارك الله أخيرا الكفاية للخطيب البغدادى كتاب نفيس فى بابه وشرح علل الترمذي لابن رجب رحم الله الجميع كل ذلك للجانب التطبيقى
بعد طرح الشافعي لمقولة أن النبي صاحب الوحيين، تبعه مباشرة أحمد بن حنبل فألف كتاباَ واحداً فقط في حياته، حيث جمع الأحاديث النبوية في كتابه "مسند ابن حنبل"، وعاب على الشافعي أنه ألف كتب غير كتب الحديث مثل "الرسالة"، وأحمد بن حنبل باتفاقه مع المتوكل قام بتحويل الدين إلى خادم مباشر للسلطة، عبر ترسيخ الأمية الدينية والسياسية عند الناس بأطروحات ساذجة، فحول العقل الجمعي الإسلامي إلى عقل ساذج، ورسخ هذه السذاجة أبو حامد الغزالي بمنعه الفلسفة، حتى اصبحت مقولة (من تمنطق فقد تزندق) هي السائدة . ومنذ الغزالي بدأ السبات الطويل للمسلمين، وما يحصل الآن في الوطن العربي خاصة هو ضربة كبرى للموروث، تمهد للصحوة وإعادة النظر، ونحن بحاجة لها رغم الخسائر الهائلة مع اﻷسف
عجبا لهذا الجهل كلامك كله دجل في دجل : أولا : بالنسبة لزعمك أن الامام لم يصنف إلا المسند فهذا جهل وكذب أعور فأحمد رضي الله عنه صنف العديد من الكتب منها المسند الذي يحمل في طياته حوالي أربعين ألف حديث مسند مروي عن النبي بالاضافة إلي كتب أخري منها ١) الزهد ٢) فضائل الصحابة ٣)العلل ومعرفة الرجال ٤)الأشربة ٥)الرد علي الجهمية ٦)أحكام النساء بالإضافة إلي الكتب التي رويت عنه في التاريخ والعلل والرجال والجرح والتعديل والسنة وغيرها منها كتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد وكتاب سؤالات الاثرم وسؤالات صالح بن أحمد وسؤالات أبي داود السجستاني صاحب السنن وسؤالات اسحاق بن منصور الكوسج وناسخ الحديث ومنسوخه وغيرها من الكتب التي استفادت من علم هذا الحبر الجليل . ثانيا : زعمم بجهل أن الامام أحمد اتفق مع المتوكل فأقول لك اقرأ وتعلم ثم جادل وتكلم أيها الصبي الخرف لأن فتنة خلق القرأن كانت في عهد المأمون لا المتوكل والله جهل فادح أيها الصبي و المتوكل أيها الجاهل جاء بعد المأمون والمعتصم لا قبلهم ثالثا : ما ادعيته أن أحمد جعل الدين خادما للسلطة فهذا كذب وجهل فأحمد رحمه الله لم يأمر الناس بعبادة الحكام ولا طاعتهم في معصية وإنما أمرهم بالسمع والطاعة في المنشط والمكره واثبت كلامك أولا بالدليل لا برمي الناس بالباطل كذبا وزورا وبهتانا . رابعا : كلامه هذا نتاج فكر مغلوط وفهم عقيم سقيم دون دليل أو برهان لأنه لا فرق في الإسلام بين الدين والدولة كما يسوغ ملاحدة الغرب ةزنادقة العلمانية الدين والدولة في الاسلام شئ واحد فالدين لله والأرض والوطن لله ونحن عباد الله قال تعالي : (قل إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) أي : أن هذا الميراث لأهل الدين والتقوي خامسا : الذي جعل الحاكم أو السلطان أو الرئيس في الأرض هو الذي أمرنا بطاعاته في الحق وفيما أمر به ما لم يكن في معصية الله ورسوله والصبر علي غلطه أو معصيته إذا عصي الله فمن عصي ابله فينا أطعنا الله فيه هذا حتي نتقي الفتن والقتل وسفك الدماء أما رأيت ما حدث في سوريا واليمن ألا تعقل يا هذا والله لو أراد الإمام أحمد السلطة وهو في السجن مع ما لاقاه من الإهانة والتعذيب في فتنة خلق القرآن مع إمامته جلالته وأنه إمام الدنيا في القرآن والحديث وقتها لأمكن سقوط ملك المأمون في يومين لكنه رضي الله عنه ما أراد ذلك إرضاء لرب العالمين وحقنا لدماء المسلمين . سادسا : الإمام أحمد رضي الله عنه كان إمام الدنيا في الفقه والحديث والرجال والعلل ولكنه كان يري مذهبا في مسائل الفقه وهو أن لا يشغل علماء المسلمين عوام الناس باختلافات بعض الفقهاء ولكنه كان يري أن يحدث الناس بالكتاب والسنة الصحيحة وتبين لهم الأحكام الصحيحة فقط دون ذكر اختلافات حتي لا ينشغل الناس بها عن الكتاب والسنة وهذا مذهب اجتهد فيه أحمد وخالفه غيره والصواب مع غيره فيه . سابعا : علماء المسلمين نهوا الناس عن االفلسفة العفنة الناتجة من عفن العقول التي تسوغ للجهال الطعن بآيات الله وسنة نبيه وتحريف ما خالف هواهم ورد ما ناقض ضلالتهم إلي المذاهب الضالة المنحرفة وعفن الفكر العقيم السقيم حتي سوغت هذه الفلسفة لبشر المريسي والجهم بن صفوان وعمرو بن عبيد ومن بعدهم أسلافهم من المعطلة والزنادقة من الأشعرية والعلمانيين في عصرنا من أمثال عدنان إبراهيم ومحمد شحرور وغيرهم سوغت لهؤلاء الطعن فيما أجمعت عليه الأمة ومنازعة المسلمين لموافقة أهوائهم وخبائث أفكارهم ولم ينه أحمد بن حنبل وابن معين والنسائي وغيرهم الناس عن التفكير المستقيم المبني علي دلائل وبراهين لا المبني علي الطن في السنة فيما خالف أهوائهم وعقولهم نعوذ بالله من الخذلان
ابن حنبل أعطي هذه الهالة الكبيرة مع أنه مؤسس السذاجة في العقل الجمعي الإسلامي ولم يؤلف إلا كتاباً واحداً في الحديث لماذا ؟ : لأن المعتزلة أرادوا أن يؤسسوا للحرية والإرادة الإنسانية بطرح مقولة (خلق القرآن)، كي يبرروا كثيراً من آيات التنزيل الحكيم المتعلقة باﻷحداث في زمن النبي والقصص المحمدي، فاعتبروا أن الله تعالى ينزل اﻵية بعد حصول الحدث ، أي أن هذه اﻵية ليست أزلية ، فلو كانت كل آيات التنزيل محفوظة باللوح المحفوظ منذ الأزل فهذا يعني أن البعثة المحمدية هي تمثيلية إلهية ، لعب محمد (ص) الدور الرئيسي فيها، وأن الحياة الإنسانية عبارة عن كوميديا إلهية ، وبالتالي الجنة والنار تمثيلية أيضاً ، ويصبح عذاب النار كما قال ابن عربي (العذاب من العذوبة)، وهذا ما نفاه المعتزلة كما أنهم لم يفرقوا بين القرآن والكتاب، ولم يميزوا أن القرآن فيه الكونيات (اللوح المحفوظ) والإمام المبين (القصص) وفيه أرشيف الأحداث الإنسانية، فآية {عبس وتولى} لاعلاقة لها بالأزلية ولا باللوح المحفوظ، أي أن المعتزلة بطرحهم هذا احترموا الإرادة والحرية الانسانية حسب مستواهم المعرفي، فما كان جواب ابن حنبل إلا أن قال أن القرآن (كلام الله) فقط ، وأتحدى أحد أن يقدم حجة ناقش بها ابن حنبل المعتزلة غير هذه الحجة، وإضافة لعدم تفريقه كالمعتزلة بين القرآن والكتاب ، كذلك لم يفرق بين كلمات الله وكلام الله، فكلمات الله نافذة {كن فيكون} وهي الوجود وقوانينه ، أما كلام الله فهو الذي نسمعه عند تلاوة التنزيل الحكيم، ورب العالمين كلم موسى، فهل كلمه من الأزل {قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي} (الأعراف 144) وليس (بكلماتي) فكلام الله محدث وليس قديماً، ولو كان كلامه قديماً فالله عربي، وبعد تبني المتوكل لرأي ابن حنبل الذي ليس فقيهاً أو مجتهداً أو مفكراً، جرى القضاء على المعتزلة والقضاء بالتالي على أي حركة فكرية إسلامية، وأصبح الوحي الثاني هو أساس الدين ، وأصبحت مقولة ابن حنبل (ألا يسعكم ما وسع الصحابة) سارية المفعول إلى اليوم، وأصبحنا نعيش في الماضي ودفنت الإرادة الإنسانية بشكل كامل، وأصبح كل شيء مكتوباً منذ الأزل، ووقعنا في العجز والسذاجة إلى اليوم، وبعد موت ابن حنبل جرى تضخيم هذه الأحداث باعتباره إماماً، وأعتقد أنه لا يستحق أكثر من أن يكون إماماً يؤم المصلين في المسجد فقط.
عبدالرحن ابو ناصر جاهل المعتزلة كانوا يريدون التاسيس للفكر والحياة كذب ودجل بل كانوا يريدون التأسيس لفكرة تحريف القرآم للطعن بما خالف هواهم من آيات القرآن فعلا الكلام مع ابجهال لا يزيد إلا جهلا لا أريد إضاعة الوقت في هذا الجدال العقيم هدام الله
نسأل الله أن يفك اسر الشيخ وكل علمائنا في سجون الظلمة
اللهم احيينا على التوحيد والسنة و توفنا على التوحيد والسنة.
1- البيقونية + التذكرة لبن الملقن ويقرأ شرحها التوضيح الأبهر
2- نخبة الفكر : الشروح ( شرح عمر المقبل + تحقيق الرغبة الخضير)
3- الموقظة للذهبي
4- علوم الحديث لبن الصلاح ( شرح السخاوي+ تدريب الراوي)
5- الكفاية للخطيب البغدادي + شرح علل الترمذي ابن حجر.
باختصار
ابوعبدالعزيز
شرح العلل لابن رجب
جزاك الله خيرا
ليش قاعد تكتب "لبن" بدل لابن🤣
@@Heytherexoxo785 ههههههههههه ههههههههههه ههههههههههه
@@قناصالشمال-غ8خ لا تكثر الضحك نحن في مجلس/كومنت سكشن جاد🧘🏽
المنهج الدقيقة
1:05:00
الله يفك اسره وينصره هو والشيخ الطريفي
منهجية مقترحة لدراسة المصطلح:
١/التذكرة لابن الملقن مع شرحها التوضيح الأبهر للسخاوي.
٢/نخبة الفكر للحافظ ابن حجر مع شرح لها مثل: "القول المختصر في توضيح نخبة الفكر ل د. عمر المقبل" أو "شرح الشيخ طارق عوض الله" أو "شرح الشيخ عبد الكريم خضير".
٣/الموقظة للحافظ الذهبي.
٤/"مقدمة ابن الصلاح مع شرح السخاوي لألفية العراقي _التي هي نظم لمقدمة ابن الصلاح مع زيادات عليها للحافظ العراقي_ او تدريب الراوي في تقريب النواوي" أو "المقنع لابن الملقن" أو "اختصار علوم الحديث لابن كثير ولها شرح الباعث الحثيث".
٥/الكفاية للخطيب البغدادي، مع قراءة شرح علل الترمذي للحافظ ابن رجب.
فرح الله عنه وقر عينه وعيون أهله بكل خير ،، وأحسن الله إليه واستعملنا لنصرته
حرااام يسجن والله ماشاء الله تبارك الله شئ يدم القلب
بارك الله فيك شيخنا وأزال عنك القيود.
تذكرة ابن الملقن مع سماع شرح لأحد المشايخ مع قراءة كتاب التوضيح الأبهر.
ثم شرح نخبة الفكر المسمى بالقول المختصر
ثم الموقظة
ثم مقدمة علوم الحديث
ثم قراءة الكفاية للخطيب وفي نفس الوقت قراءة شرح علل الحديث لابن رجب
فك الله أسره
المنهج المقرح
1- التذكرة لابن الملقن + التوضيح الأبهر للسخاوي
2- نخبة الفكر + القول المختصر أو تحقيق الرغبة
3- الموقظة للذهبي
4- الباعث الحثيث لابن كثير
4- (فتح المغيث للسخاوي) أو (تدريب الراوي للسيوطي)
5- الكفاية للخطيب البغدادي + شرح علل الترمذي لابن رجب
بارك الله فيك وفي علمك.
ما شاء الله
محاضرة قيمة نفيسة
وطرح مميز
جهود مباركة
جزلاك الله كل خير يا فاضل
بارك الله فيك شيخ وجزاك عنا كل خير
فرج الله عنكم
بارك الله فيك وجزاك الله خيراً
فرج الله عنك
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين
بارك الله فيك وفي علمك ونفع الله بك الإسلام والمسلمين يا شيخنا الكريم
جزاكم الله خيراً شيخنا المفضال
جزاكم ربي خيرا شيخنا الحبيب الغالي
جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب المبارك
عرض نافع للكتب... واقتراح مناسب للطلاب.
سبحان الله .. الحمد لله .. لا إله إلا الله .. الله أكبر .. ﻻ حول ولا قوة إلا بالله 🌱
بارك الله فيكم
بارك الله عليك وعلى والديك ياشيخ
بارك الله فيكم يا دكتور
الله يوفقك و ينفع بك يا شيخ
الدكتور عمر المقبل
البيقونية
التذكرة لابن الملقن وشرح السخاوى
م 2
نخبة الفكر لابن حجر وشرح الدكتور القول المختصر وشرح الشيخ طارق عوض الله
ثم
الموقظة للذهبى بها العملى وأنواع دقيقة
ثم
اختصار علوم الحديث
أو كتاب ابن الصلاح وشرح السخاوى أو تدريب الراوى
بعد ذلك يختار ماشاء الله تبارك الله
أخيرا
الكفاية للخطيب البغدادى كتاب نفيس فى بابه
وشرح علل الترمذي لابن رجب رحم الله الجميع
كل ذلك للجانب التطبيقى
٣٠
بعد طرح الشافعي لمقولة أن النبي صاحب الوحيين، تبعه مباشرة أحمد بن حنبل فألف كتاباَ واحداً فقط في حياته، حيث جمع الأحاديث النبوية في كتابه "مسند ابن حنبل"، وعاب على الشافعي أنه ألف كتب غير كتب الحديث مثل "الرسالة"، وأحمد بن حنبل باتفاقه مع المتوكل قام بتحويل الدين إلى خادم مباشر للسلطة، عبر ترسيخ الأمية الدينية والسياسية عند الناس بأطروحات ساذجة، فحول العقل الجمعي الإسلامي إلى عقل ساذج، ورسخ هذه السذاجة أبو حامد الغزالي بمنعه الفلسفة، حتى اصبحت مقولة (من تمنطق فقد تزندق) هي السائدة .
ومنذ الغزالي بدأ السبات الطويل للمسلمين، وما يحصل الآن في الوطن العربي خاصة هو ضربة كبرى للموروث، تمهد للصحوة وإعادة النظر، ونحن بحاجة لها رغم الخسائر الهائلة مع اﻷسف
سأحترمك سواء كان اسلوبك معي جيد او سيئ فـفي كلا الحالـتـيـن لـسـت انـا مـن ربـاك
عجبا لهذا الجهل كلامك كله دجل في دجل :
أولا : بالنسبة لزعمك أن الامام لم يصنف إلا المسند فهذا جهل وكذب أعور فأحمد رضي الله عنه صنف العديد من الكتب منها المسند الذي يحمل في طياته حوالي أربعين ألف حديث مسند مروي عن النبي بالاضافة إلي كتب أخري منها
١) الزهد
٢) فضائل الصحابة
٣)العلل ومعرفة الرجال
٤)الأشربة
٥)الرد علي الجهمية
٦)أحكام النساء
بالإضافة إلي الكتب التي رويت عنه في التاريخ والعلل والرجال والجرح والتعديل والسنة وغيرها منها كتاب السنة لعبد الله بن الإمام أحمد وكتاب سؤالات الاثرم وسؤالات صالح بن أحمد وسؤالات أبي داود السجستاني صاحب السنن وسؤالات اسحاق بن منصور الكوسج وناسخ الحديث ومنسوخه وغيرها من الكتب التي استفادت من علم هذا الحبر الجليل .
ثانيا : زعمم بجهل أن الامام أحمد اتفق مع المتوكل فأقول لك اقرأ وتعلم ثم جادل وتكلم أيها الصبي الخرف لأن فتنة خلق القرأن كانت في عهد المأمون لا المتوكل والله جهل فادح أيها الصبي و المتوكل أيها الجاهل جاء بعد المأمون والمعتصم لا قبلهم
ثالثا : ما ادعيته أن أحمد جعل الدين خادما للسلطة فهذا كذب وجهل فأحمد رحمه الله لم يأمر الناس بعبادة الحكام ولا طاعتهم في معصية وإنما أمرهم بالسمع والطاعة في المنشط والمكره واثبت كلامك أولا بالدليل لا برمي الناس بالباطل كذبا وزورا وبهتانا .
رابعا : كلامه هذا نتاج فكر مغلوط وفهم عقيم سقيم دون دليل أو برهان لأنه لا فرق في الإسلام بين الدين والدولة كما يسوغ ملاحدة الغرب ةزنادقة العلمانية الدين والدولة في الاسلام شئ واحد فالدين لله والأرض والوطن لله ونحن عباد الله قال تعالي : (قل إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين) أي : أن هذا الميراث لأهل الدين والتقوي
خامسا : الذي جعل الحاكم أو السلطان أو الرئيس في الأرض هو الذي أمرنا بطاعاته في الحق وفيما أمر به ما لم يكن في معصية الله ورسوله والصبر علي غلطه أو معصيته إذا عصي الله فمن عصي ابله فينا أطعنا الله فيه هذا حتي نتقي الفتن والقتل وسفك الدماء أما رأيت ما حدث في سوريا واليمن ألا تعقل يا هذا والله لو أراد الإمام أحمد السلطة وهو في السجن مع ما لاقاه من الإهانة والتعذيب في فتنة خلق القرآن مع إمامته جلالته وأنه إمام الدنيا في القرآن والحديث وقتها لأمكن سقوط ملك المأمون في يومين لكنه رضي الله عنه ما أراد ذلك إرضاء لرب العالمين وحقنا لدماء المسلمين .
سادسا : الإمام أحمد رضي الله عنه كان إمام الدنيا في الفقه والحديث والرجال والعلل ولكنه كان يري مذهبا في مسائل الفقه وهو أن لا يشغل علماء المسلمين عوام الناس باختلافات بعض الفقهاء ولكنه كان يري أن يحدث الناس بالكتاب والسنة الصحيحة وتبين لهم الأحكام الصحيحة فقط دون ذكر اختلافات حتي لا ينشغل الناس بها عن الكتاب والسنة وهذا مذهب اجتهد فيه أحمد وخالفه غيره والصواب مع غيره فيه .
سابعا : علماء المسلمين نهوا الناس عن االفلسفة العفنة الناتجة من عفن العقول التي تسوغ للجهال الطعن بآيات الله وسنة نبيه وتحريف ما خالف هواهم ورد ما ناقض ضلالتهم إلي المذاهب الضالة المنحرفة وعفن الفكر العقيم السقيم حتي سوغت هذه الفلسفة لبشر المريسي والجهم بن صفوان وعمرو بن عبيد ومن بعدهم أسلافهم من المعطلة والزنادقة من الأشعرية والعلمانيين في عصرنا من أمثال عدنان إبراهيم ومحمد شحرور وغيرهم سوغت لهؤلاء الطعن فيما أجمعت عليه الأمة ومنازعة المسلمين لموافقة أهوائهم وخبائث أفكارهم ولم ينه أحمد بن حنبل وابن معين والنسائي وغيرهم الناس عن التفكير المستقيم المبني علي دلائل وبراهين لا المبني علي الطن في السنة فيما خالف أهوائهم وعقولهم نعوذ بالله من الخذلان
ابن حنبل أعطي هذه الهالة الكبيرة مع أنه مؤسس السذاجة في العقل الجمعي الإسلامي ولم يؤلف إلا كتاباً واحداً في الحديث لماذا ؟ : لأن المعتزلة أرادوا أن يؤسسوا للحرية والإرادة الإنسانية بطرح مقولة (خلق القرآن)، كي يبرروا كثيراً من آيات التنزيل الحكيم المتعلقة باﻷحداث في زمن النبي والقصص المحمدي، فاعتبروا أن الله تعالى ينزل اﻵية بعد حصول الحدث ، أي أن هذه اﻵية ليست أزلية ، فلو كانت كل آيات التنزيل محفوظة باللوح المحفوظ منذ الأزل فهذا يعني أن البعثة المحمدية هي تمثيلية إلهية ، لعب محمد (ص) الدور الرئيسي فيها، وأن الحياة الإنسانية عبارة عن كوميديا إلهية ، وبالتالي الجنة والنار تمثيلية أيضاً ، ويصبح عذاب النار كما قال ابن عربي (العذاب من العذوبة)، وهذا ما نفاه المعتزلة كما أنهم لم يفرقوا بين القرآن والكتاب، ولم يميزوا أن القرآن فيه الكونيات (اللوح المحفوظ) والإمام المبين (القصص) وفيه أرشيف الأحداث الإنسانية، فآية {عبس وتولى} لاعلاقة لها بالأزلية ولا باللوح المحفوظ، أي أن المعتزلة بطرحهم هذا احترموا الإرادة والحرية الانسانية حسب مستواهم المعرفي، فما كان جواب ابن حنبل إلا أن قال أن القرآن (كلام الله) فقط ، وأتحدى أحد أن يقدم حجة ناقش بها ابن حنبل المعتزلة غير هذه الحجة، وإضافة لعدم تفريقه كالمعتزلة بين القرآن والكتاب ، كذلك لم يفرق بين كلمات الله وكلام الله، فكلمات الله نافذة {كن فيكون} وهي الوجود وقوانينه ، أما كلام الله فهو الذي نسمعه عند تلاوة التنزيل الحكيم، ورب العالمين كلم موسى، فهل كلمه من الأزل {قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي} (الأعراف 144) وليس (بكلماتي) فكلام الله محدث وليس قديماً، ولو كان كلامه قديماً فالله عربي،
وبعد تبني المتوكل لرأي ابن حنبل الذي ليس فقيهاً أو مجتهداً أو مفكراً، جرى القضاء على المعتزلة والقضاء بالتالي على أي حركة فكرية إسلامية، وأصبح الوحي الثاني هو أساس الدين ، وأصبحت مقولة ابن حنبل (ألا يسعكم ما وسع الصحابة) سارية المفعول إلى اليوم، وأصبحنا نعيش في الماضي ودفنت الإرادة الإنسانية بشكل كامل، وأصبح كل شيء مكتوباً منذ الأزل، ووقعنا في العجز والسذاجة إلى اليوم، وبعد موت ابن حنبل جرى تضخيم هذه الأحداث باعتباره إماماً، وأعتقد أنه لا يستحق أكثر من أن يكون إماماً يؤم المصلين في المسجد فقط.
عبدالرحن ابو ناصر جاهل المعتزلة كانوا يريدون التاسيس للفكر والحياة كذب ودجل بل كانوا يريدون التأسيس لفكرة تحريف القرآم للطعن بما خالف هواهم من آيات القرآن فعلا الكلام مع ابجهال لا يزيد إلا جهلا لا أريد إضاعة الوقت في هذا الجدال العقيم هدام الله
سأحترمك سواء كان اسلوبك معي جيد او سيئ فـفي كلا الحالـتـيـن لـسـت انـا مـن ربـاك
رد