طِفْلٌ بِلَا شَاحِنٍ

✍️ الكاتبة: أحلام الحكيمي
🤟 ترجمة إلى لغة الإشارة: وجدي بن حامد
🎨 رسوم القصة: نادرة التائب
📖 مُلَخَّصُ ٱلْقِصّةِ
رَفَضَ ٱلطِّفْلُ اٌلتَّعَامُلَ مَعَ مُحِيطِهِ مُعْتَقِدًا أَنَّ كُلَّ مَنْ حَوْلَهُ أَقَلُّ سُرْعَةً وَذَكَاءً مِنَ اُلْعَالَمِ ٱلذَّكِيِّ فِي هَاتِفِهِ 📱. فَانْطَوَى عَلَى نَفْسِهِ مُكْتَفِيًا بِمَا يُقَدِّمُهُ لَهُ اُلْهَاتِفُ مِنْ بَدَائِلَ.
تَمَنَّى أَنْ يُصْبِحَ كُلُّ ٱلْبَشَرِ آلاَتً ذَكِيَّةً تُشْحَنُ لِتَسْتَعِيدَ كَفَاءَتَهَا وَتَرْكِيزَهَا ⚡.
فِي تِلْكَ ٱلْلَّحْظَةِ تَكَلَّمَ اُلْهَاتِفُ ٱلذَّكِيُّ وَعَبَّرَ عَنْ أُمْنِيَةٍ طَوِيلَةٍ كَتَمَهَا، أَنْ تَتَحَوَّلَ كُلُّ ٱلْهَوَاتِفِ ٱلذَّكِيَّةِ إِلَى أَطْفَالٍ يَرْكُضُونَ وَيَلْعَبُونَ فِي ٱلْحَداَئِقِ 🌳.
فَأَيُّ ٱلْأُمْنِيَتَيْنِ سَتَتَحَقَّقُ؟ 🤔