فيلم وثائقى نادر عن المهندس شيخ المعماريين حسن فتحى بمنزله بدرب اللبانه
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 5 ต.ค. 2024
- فيلم وثائقى نادر عن المهندس شيخ المعماريين حسن فتحى بمنزله بدرب اللبانه للمخرج محمود ابو السعود من التلفيزيون الاردنى
Documentary film rare for architects Hassan Fathy his home darb .el labana
للتواصل معنا عبر الفيس بوك
/ h.fathy.museum
صفحتنا
/ timeline
كان اجدادي يسكنون القرى في وسط المملكة العربية السعودية ولم نشتكي من حر أو برد ثم غيرنا المعمار إلى حديث واصبحنا لا نستطيع العيش في بيوتنا إلا بالتكييف والإضاءة وأصبح المنزل كأنه سجن
اي منطقه !
اذا اردت عيش اجدادك فل تذهب وتسكن في قرى الصحراء وتقتدي بأجداد
اما نحن قاعدون في المدينة وان كانت سجن
وبالتوفيق لك
نعم و لكن هذا التغيير قدر و هو من علامات اخر الزمان تطاولكم في البنيان
فعلتم مثلنا تركتم الصحراء الشاسعة خالية و بنيتم الابراج متجاورة علي رقعة صغيرة من الارض سبحان الله
وسع الله علينا و ضيقنا علي انفسنا
@@nahedmansour3661
الصحيح اننا نترك الصحاري ونسكن المدن لوجود الخدمات والانتاج والعلم فيها
عام ١٩٧٤ كنت اعيش في جنوب العراق...حيث بناء البيوت نسميه الحوش من الطين وسقوف من الخشب والقصب
وكنا لانحتاج ال تبريد.. قمة السعادة.. هاجرت بيوت الكونكريت تبعث الحزن والحر والبرد...
مهندش نابغ وشخصية رائعة وعقل سابق لعصره. ياريت نطبق نظريته فالبناء فهي الانسب لمناخ بلدنا وكمان اكثر مراعة للبيئة. يارب يجي اليوم اللي حلمه يتحقق ونري قرى مصر مصممة على طراز حسن فتحي.
الله يرحم شيخ المهندسين والمبشر بالعمارة الاسلامية الطيبة الكريمة ....سلام على روحه الطيبة ويجعله في الفردوس الأعلى مع الصديقين والنبيين والشهداء ..آمين
والله قلبى يبكى على ثروات الله للعباد والانسان لا يقدر هذه الثروة نسال الله العظيم ان يجعله من اهل الجنة ويرزقنا بمن يعمم علمه فى مصر كم نحتاج لهذه الافكار العظيمة لحل مشاكلنا
مقولته هذه في ترجمة كتاب قصة القريتين" بس لسع العربي علشان انو ماحدش بيهتم" كم هي قاسية على مسامع المعماريين العرب، قد أصبحنا نقلد الغرب وأعرضنا عن جمال وفعالية العمارة التقليدية وظيفيا وإنشائيا وحتى اقتصاديا.
نعم نحن مقصرين في فهمنا لها ومقصرين في توعية الناس لمثل هذا التراث المعماري الجميل، الذي له تأثير متبادل مع ماحوله من طبيعة ومناخ وتاريخ وحوار فكري ووجداني مع الإنسان روحا وجسدا بصفته البوصلة الأساسية لأي عمل معماري عبر التاريخ القديم والحاضر والمستقبل.
فالكثير من الأبنية الحديثة تفتقر للأسف لمثل هكذا تأثير او حوار مع مستخدميها
رحمه الله وغفر له واسكن روحه جنات النعيم ❤❤❤❤❤ وين رجل محترم رايد مثله😢😢😢 التكيف أصبح معتقلنا
شكرا على الماسه النادره دي لواحد من أعظم معماري العالم في القرن العشرين ،المصري العربي الإسطوره حسن فتحي
الف رحمة و نور عليك يا مصري ومهندس و انسان مخلص لدينك و بلدك خدمته حتي يحكمنا ظابط جيش و شرطة و قاضي يكرهون المهندسين و الدماغى العلماء و رجال الدين حسبنا الله ونعم آلوكيل 😢❤️
مؤسف جدا الطاقات العربية المهدورة بسبب الجهل وعدم الإهتمام بالعلماء والموهوبين
لا نبي في قومه لكنها حياة المجددين والعباقرة تشرق ولو بعد حين ،يبقى لهم شرف الابتكار والصبر والإيمان بالتجديد وخصوصا بحياة أفضل للانسان مقابل المشوهين والجشعين والأنانيين .
لمحبى المهندس العبقرى حسن فتحى، دوروا فى اليوتيوب عن برنامج طارق حبيب اوتوجراف مع المهندس حسن فتحى، برنامج رائع
رحمه الله تغشاه واسكنه فسبح جناته
شيخ المعماريين والمحيي للعماره العربيه ومحدثها
اللهم اسكنه الفردوس الأعلى من الجنة بغير حساب
اللهم ارحمه برحمتك الواسعة....لو اتبعنا نصيحته لاختفى مشكل السكن في جميع دول العالم. و لتفادينا الإستهلاك المفرط للطاقة. أجدادنا كانو أذكى منا في معمارهم.
الله يرحمه كان مفكر
عظيم
الله يرحمه عالم وفنان ياليت نرجع للماضي في فن العمارة الاسلاميه الجميله
من مصر اللهم أرحم مهندس حسن فتحي و أسكنه عظيم جناتك
العمارة تواكب الإنسان السيكوبيولجي لتناسب مادته الطبيعة
وفي نظري هو أندماج طبيعي بين الحجر والشجر
فلما تكون النسبة الذهبية وهي تقابل النسب التقريبية تنسجم الراحة النفسية في العيش في المباني كالمساجد والقصور والبيوت والاسواق والحمامات والمشافي والمخازن براحة لايشوبها قلق ولا ضيق من برد او حرارة
تجلس وتنام وتمارس كافة الاسرة حياتها وكأنها في مهد الطبيعة كالطفل المعتنىٰ به
ظل ظليل وهواء عليل بارد دافيء منعش
وهذه المباني تجعل الانسان يبدع في عمله وعلمه وحياته في شتىٰ مناحل الحياة
حينما تغير نمط البناء من الطبيعة الى المواد الصناعية تغيرت طبيعة المجتمع نفسيا وفكريا وجسمانيا وقلت القوة والابداع وزادت تكلفة الحياة المادية بسبب احتياج تلك المباني للطاقة الكهربائية والتي بدونها لايستطيع الإنسان أن يعيش يوما او ساعات بها بدون طاقة
وهذا هو الفرق بين الأصل والحداثة
فليت كل من يستطيع ان يبني له دار فليكن بنمط البناء الأصل وليجعل نصب عينه اساليب التهوية والمساقط الهوائية المعروفة في السواحل والمناطق الجبلية بجدر عريضة
ومواد البناء من ذات المواقع الطبيعية
سالم بن محمد الجابر
المدينة النبوية
استاذ سالم اخترع الانسان الاسمنت ليواكب عصره السريع ويحل مشكلة الطين في اوقات مثل الامطار
رحم الله حسن فتحي أعطاء إناره إن المنزل هو السكينة وحققه في بيت الطين
أرجو من المعماريين العرب تطوير فكرة 💡 حسن فتحي
يا جمالك يا مصر ❤❤
التعليق الصوتي في بداية الفيلم للفنانة انعام سالوسة وليس لسميرة عبد العزيز
سميرة عبد العزيز اكيد وكمان انعام سالوسة الاتنين صوتهم فى الفديو
انعام سالوسو خلصت فلوسه
الله يرحمك ياشيخ المعماريين ودايما مصر ولادة
ليس غريب على أولاد مصر ♥
رحمه الله رحمة واسعه.
مبدع مفكر راقي
جزاكم الله خيرا على رفع هذا الفيديو الرائع، أنا لست معماري او مهندس، ولكن
محب جداً لحسن فتحي رحمه الله
اللهم إني أسألك الجنة ، وأستجير بك من النار
اللهم اسكنه الفردوس الاعلى يارب العالمين
كنز هذا المهندس
رحمه الله رحمةً واسعة
رحمة الله على المهندس حسن فتحى .
فعلا العلم نور لحامل العلم ولمجتمعه وللبشرية قاطبتا
يرحمك ربي.. فنان وصبور و مناضل
الله يرحمك بطل ورمز واصيل نادر
اللهم ارحمه
الله يرحمك يا حسن فتحي وان شاء الله على ايدينا نكمل ما بداته
الله يرحمه
تسلموا
يا له منهندس رحمه الله
أكيد يعني مافيا الحديد مش هيوافقو
صوت انعام سالوسة
سمعت،سبب،،تقارب،البيوت،بلبنان،وتونس،ومصر،،سببهم،الاساسي،،،لتوحيدهم،ضد،الاحتلال،،من،1887,،،الاشاعات،كانت،كتير
25:14 بيخبط في أبراج العاصمة الإدارية😮
أظن أن الصوت هو للفنانه المصريه إنعام سالوسه
سميرة عبد العزيز وصوتها مميز وجميل اللى واخد على صوتها من الاذاعة هيعرف وانعام سالوسة كمات معاها هما الاتنين بيعلقوا
المراه التي اعطته كاس الماء كاشفه سواعدها وهذا لايحل للناظر من الذكر اطمسوها واذا فيه معازف فالغوها ، فانها على الاعتاق ذنوبا جاريه غفرالله لنا ولكم وهدانا للبر والتقوى ، ووفقنا من العمل مايحب ويرضى
الدقيقه 30
انعام سالوسه شخصيه استثناءيه
سميرة عبد العزيز وانعام سالوسة الاتنين
البداية كانت للفنانة انعام سالوسة ثم اكملت الفنانة سميرة عبد العزيز
ثم تناوبا الحوار
و لكل منهما بصمة صوت مختلفة و مميزة
كان يعمل من أجل الفقراء لكن تصاميمه جزبت الاغنياء