عندما نعتمد الفلسفة للوصول الى تحرير العقول من الخوف والحتمية المطلقة سنتطور فعلا شكرا استاذ سعيد لهذه القراءة الموضوعية الحالمة بتغيير واقع الى الافضل الذي يكون فيه للانسان دورا
الرجل كلامه منطقي، ولكن المشكلة ان الفلسفة شئ مستحقر في المجتمعات العربية، العرب لايهتمون بكتب الفلسفة، ولايقروؤنها، ولهذا تجدهم لايستخدمون عقولهم في التفكير بل يفكرون بعقول اجدادهم، هنا تكمن الكارثة، السلفيين والوهابية والدواعش أمثلة حية للتفكير السلفي، العقيم.
الفلسفة كانت طريقة تفكير لدى اناس لم يقرؤا الاديان او انهم لم يفهموها رسائل الاديان بل حاولوا شرحها مجردة عن الدين كقضية الموت والحياة (فلسفة الموت والحياة) لكن الابحار في الفلسفة تصل الى العقلانية المفرطة والعلمانية المتوحشة التي توصلت اليها اوربا بعد تراكم حضاري وحروب ،،،قد تكون مثقف فقد توازنه وعبثت فيه الافكار الهدامة او قد تكون اصبع من اصابع الالحاد ،لكن الذي لايرى الله لايراه الله ،واقصد التمعن بخلق الله ودقته المتناهية بدون فلسفة ،،،وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ،دؤؤاوك منك وماتبصر ودواؤك فيك وماتشعر )علي بن ابي طالب ،انا اتفق معك من ان بعض المتدينيين وبعضهم يحاول استعبادنا لمآرب شخصية او لسادته مثل مايفعل وعاظ السلاطين لكن ماشأن الرب وداعش والامام محمد بن عبد الوهاب بسوء اخلاق البعض ،،عندما يضربك ابوك وبقوة وتزجرك امك بشدة فاعلم انهم يؤدبانك فالخالق من حقه ومن بعد ان اوجدك من العدم ان يؤدبك على الاقل ،فحين مايزج المجرم بالسجن ويعدم القاتل لفعلته تكون قد تحققت العدالة وعندما يكافىء المجتهد نسميه استحقاق هذه شريعة داعش والقاعدة ومحمد بن عبد الوهاب والاجداد ،واخيرا ان لم يكن هناك رب فسنربح جميعا وان كان هناك رب وجنة ونار فستخسر انت وحدك وشكرا لك (هذا شرح بسيط لما ستدفعك الفلسفة لمهاجمته هو دينك ،لما ستوصله الفلسفة لعقلك من الحاد وعقلانية بدون دين ) فستؤذي العدالة والحرية والتربية والاخلاق الفلسفة لاطائل منها لكن وجب قراءتها لكي تحاجج الملحدين والسفسطائيين هذا الزمان تحتاج الى الاطلاع وليس تبني هذه الافكار والدراسات انها صحيحة الجميع يقرأ كتب الفلسفة لكن يجب دراسة الشريعة قبلها لا ان تقرأها لوحدها كي لاتضيع ...وانا متاكد انك لاتعرف عن التفكير السلفي الا ماوجهه الاعلام لك وعن داعش الا الارهاب وعن محمد بن عبد الوهاب الا الصورة السيئة فانت تسكن بلد اوربي او حتى في بلدك الام لاتحكم الشريعة السلفية فمن الطبيعة ان تتفلسف وتخطىء بحق رجل صالح درس الدين في الحجاز وهاجر الى البصرة وراى من البدع في العراق ماراى ثم دعى الى انهاء هذه البدع الشيعية والصوفية على حد سواء ...البدع شيء تضيفه الاجيال عن جهل لاي دين كان ثم مايلبث ان يصلك الدين مشوهاااا وطقوسي كالصوفية والتفكير الصوفي حتى في المسيحية فيها من البدع التي لااساس لها في دينهم فتعلم ادب الحديث فمثلا انت بدأت بمحمد بن عبد الوهاب ثم ستصل الى ابن تيمية ثم تصل الى الخلفاء الراشدين ثم تصل لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ثم تدعي الثقافة والاطلاع وتشتم الاسلام الحق وتحضر لنا دينا من بنات افكارك وتسميه الاسلام وتشبه فيه المسلمين كالنعاج كي يرضى حكامك في اوربة ...........عرفت كيف توصلك الفلسفة بان تتجاوز قراءة كتب كثيرة بلحظة تشاهد فيها الاساءة للسلفية وهي الفهم الصحيح للقران والسنة على تلفاز فرنسي .
هذا شخص ينطلق من فرضية الطعن في المقدس وابداله بالفلسفة مرتكزا على تذويب الخلافات الموجودة داخلها وكأنها نسق لا اختلاف فيه وقد نسي او تناسا ان من اسباب صنع النازية والفاشية الفلسفة النيتشاوية ومن اسباب التضخم الرأس مالي الطاغي الاستفادة من الفلسفة النيتشاوية التي ترى أن الانسان الاقوى هو الاحق والاصلح للبقاء كما انه نسي او تناسى ان سبب المأساة لشعوب كثيرة كانت الفسلسفة الماركسية الإشتراكية .....
@@aminmadi2997 بالفعل عزيزي يجب الرجوع إليه فهو لايشبه الأديان الأخرى هو يشبه نفسه و لا شيء آخر لكن كن متيقنا اننا لما نعتنقه جيدا سنصبح شبيهين بالدواعش أو أقله طالبان و هذا هو المبتغى و أفق الإنسان ...عزيزي هل فعلا تعي ماتقوله ام فقط هو عناد؟؟
@@aminmadi2997 بلا عزيزي داعش هي من طبقت الإسلام حرفيا او حاولت تقليد السلف إلى حد كبير من ظون نفاق و إن ارتأيت العكس دعني اكرح عليك سؤلا و جيها ما الذي تفعله داعش و لم يفعله محمد و أصحابه؟؟ أعطني مثلا واحدا؟؟
لقد جئت قبل العصر الذي أريد أن أكون فيه، الأديان الى النهاية و يا ليت الانسان استطاع أن يصل الى الوعي الكافي و الشجاعة المطلوبة لتخطي عقبة و سطوة التدين و يستطيع أن يكون خيرا خلوقا دون الاعتقاد أن الأديان هي من تنتج الأخلاق
إدعم الحرية لمن لا يسئ و من لا يتعدي أو يظلم تحت أي ستار و بأي ذريعة أدعم و المثقفون الرجل لأننا لا نري منه أي تجاوز أو إعتداء فالفكر المستنير لابد أن يفرض نفسه و أن ينتصر في النهاية
اشتريت الكتاب بالأمس و سأبدا بقراءته هذا الأسبوع أتمنى أن أستفيد منه دخلت حتى اتعرف أكثر على الكاتب ... أنا من تونس و أول مرة اقرأ لكاتب مغربي و اعتقد اني لن اخذل حسب ما سمعت منه الآن
الخطأ الذي وقع فيه مجموعة من المهتمين بالشأن الفلسفي؛ أنهم يفهمون الفلاسفة وفق التصور الغربي فقط أي العداء الأعمى لدين و هذا غير سليم تماما؛ الفلاسفة هي حب الحكمة و الدين يقدم لنا كيفية العيش و يقدم تفسير للوجود في حين الفلاسفة تبحث عن فهم هذا الوجود ؛ سيكون من العبث تماما أن نجعل من الفلسفة وسيلة لفهم العالم وفي نفس الوقت وسيلة لتشكيك في الحقائق التي نصل إليها في هذا العالم عبر هذه الوسيلة ؛ الدين الحقيقي و هو الإسلام يقدم لنا أجوبة ثابتة و هذا ينسجم تماما مع المدة التي و سنعيشها في الارض هل يعقل أن نشك في كل ما نتوصل إليه وكلما توصلنا إلى حقيقية نشك فيها هذا يدخلنا في حلقة مفرغة انا مع التفلسف باعتباره خاصية إنسانية ولكن يجب أن نتواضع لتفسيرات التي قدمها الاسلام حول العالم و القيم و كل ما ينظم وجودنا على الأرض ...
كل هذا جميل، غير أنه لا ينبغي النظر الى الفلسفة كوسيلة للتخدير، تخدير الشعوب المقهورة المنهوبة الذليلة المفقرة المجهلة... فبعد أن تم ترويض الدين وتدجينه في طقوس فارغة من كل حياة والتركيز على دين الدروشة والتصوف والتزكية... يأتي الدور على الفلسفة ليتعامل معها بعقلية انتقائية وربما انتقامية ... وللأسف باسم أبنائها.. مشاكلنا الماضية والحاضرة والمستقبلية مصنوعة بدهاء السياسي الماكر الذي يخلط الأوراق... ويلبس على العوام.. ويصنع الأعداء ويختارهم... الفلسفة ينبغي ان تكشف هذا المكر ، هذا الجشع الرأسمالي، هذا الاستبداد السياسي هذا القهر الذي قتل في الناس الإبداع وأمات فيهم النخوة والمروءة ونزع منهم الأخلاق ... الاستبداد والفساد تجريف مأساوي لكل شيء... على الفلسفة ان تعلمنا القدرة على مواجهة الظلم السياسي والسعي إلى تغيير ما هو قائم ... عدو الفلسفة ليس الدين أو العوام بل السياسي الماكر المخادع ... كانت المواجهة الأولى المباشرة ضحيتها سقراط، لكن التلميذ أفلاطون لم يواصل على نفس الدرب... فتاه وتوه معه الفلسفة.. باختصار لا أستطيع ان أتصور مهمة للفلسفة غير تخليصنا من الطبقية الاجتماعية واحتكار المال.. وتنوير بصائرنا بأن مشكلنا مع ذلك القاعد على ثرواتنا يبذرها كيف يشاء بدون حسيب ولا رقيب، مدمرا بذلك حاضرنا ومستقبلنا...قاتلا آمالنا وأمال أبنائنا... قاذفا بهم في الامراض النفسية والمخدرات والانتحار والعنف والكراهية والإجرام راميا لهم في ظلمات المحيط باحثين عن وطن يضمن لهم الكرامة والعدالة ... إن المهمة الحقيقية للفلسفة هي ان تطرح الأسئلة الحقيقية بكل جراة، وأن تمتلك جرأة أكبر للإجابة، وجرأة أكبر للتعبئة والمواجهة.... العنف باسم الدين ليس رد فعل عنيف على الخروج من الدين كما تقول وإنما العنف هو رد فعل على الإهانة التي يتعرض لها الإنسان حيث تداس كرامته ... ويفقر ويهمش ويهان ويعطل عن العمل ...و يتم توظيف الدين لجعله يقبل هذا الواقع البئيس، ثم تأتي الفلسفة لتزعم أن عليه ألا يقوم بأي رد فعل عنيف وأن يأخذ الأقراص الفلسفية المهدئة... هل هذه هي الفلسفة التي عرفناها مع سقراط وماركس وغيرهما من الفلاسفة?! على الفلسفة أن تعود لأداء دورها في إيقاظ الناس وليس أن تنومهم بوصايا هي في جوهرها دينية . على الفلسفة أن تذكرنا بأن الاستبداد أصل كل فساد وكل عنف وأن القهر يفسد الأخلاق... وغير ذلك تمويه على الناس سواء كان باسم الدين أو باسم الفلسفة . هل تتحول الفلسفة إلى أفيون للشعوب وهي مزهوة بأنها احتلت موقع الدين في أداء هذه الوظيفة القذرة؟؟؟
سعيد ناشيد له كتاب اسمه الحداثة والقرآن يعتبر فيه القرآن من تاليف محمد وان به اخطاء لغوية وعلمية’’’ ولهذا السبب يتم تلميع الرجل في الفضائيات المعادية لدين المسلمين ,,لكن تصدى له الدكتور الفيزيائي( عزالدين كزابر) وأسقط كتابه بالضربة القاضية وبين جهل الرجل وضحالة معارفه اللغوية والعلمية,,راجع موقع الدكتور عزالدين كزابر (القرآن والعلم) حيث الرد المزلزل موجود هناك,,
تحياتي للأستاد العظيم سعيد انا من متابعيك وانا اعشق المنطق والفلسفة وهي فعلا لكل زمان ومكان لأنها تصدر من العقل المنطقي والمتنور ،اتمنى ان يكون لكم لقاء او برنامج أسبوعي مع الأستاد أحمد عصيد والأستاد محمد المسيح، للمواضيع الفلسفية والمتنورة فعلا نحتاجها ويحتاجها جيلنا القادم وشكرا جزيلا
Darori an takona mo2minan. Litanjo min le2el7ad al2iman howa basaro Wa sam3o Wa 9albo lfalsafa lwasi3a SATO7ISO BI2ATARIHA al2iman howa lmorchido lima howa 2ijabi Wa ma howa silbi fi lfalsafa
مجتمعاتنا تدرك انها حياتها تعيسة وهي تزيدها تعاسة بما تفرضه من قيود دينية افسدت الحياة. صدق الاستاذ سعيد نحن بحاجة للفلسفة لنتعلم التفكير الجيد ولإصلاح الكينونة ولنعيش حياة جيدة
صحيح الفلسفة تعلمنا النظام والإنضباط والوعي ويكون الفيلسوف عنده مناعة حادة لايخدع بسهولة ويكون ناجح في حياته ولكن السعادة لا تصنع فهي تأتي صدفة أو أن يكون الإنسان صادق وراضي بما قسم الله له قديعيش الإنسان سعيدا لأنه تزوج فتاة يحبها أوماشبه ذالك وليس لأنه فيلسوف
السعادة ليست صدفة، و لا وجود للصدف في نظام الكون. إنما هو قانون استحقاق هذه السعادة، مع ملاحظة هامة (تقليص الشقاء) هو في نفس الوقت (توسيع هامش السعادة)
عفوا لا أظن أن كلامك صحيح .. أقصد قولك أن الأديان تتراجع عن دورها في العالم .. و الدليل هو أن أغلب الحكومات الصاعدة في العشرية الماضية كانو يمنيين مسيحيين في أوروبا كألمانيا و صربيا و كرواتيا و .... و احتلوا المرتبة الثانية في فرنسا مع لوبان أما في الشرق فالإسلاميون اكتسحو بعد أحداث 2011 في مصر و تونس و المغرب ... دون أن نذكر تركيا
Ab Ab فرنسا وفي المانيا والسويد وصربيا والنمسا وبلجيكا يصعد اليمينييون وفي البلدان الاسلامية في بنغلاديش ومصر وتونس وليبيا وسوريا والعراق السنية والجزائر وفلسطين والبحرين والكويت تم اجهاض وصول الاسلاميين مع انهم فازوا بالانتخابات بشكل نظيف .لكن اجهض الخطاب الاسلامي مقابل تحالف الاحزاب الحاكمة في اوربة مع الاحزاب اليمينية ...
كنت أعتقد انه بعد موت الدكتور عابد الجابري فقد ماتت الفلسفة في المغرب لكن بعد معرفتي بفكر هذا الرجل فإني متفاءل أن المغرب سيصل ذاءما راءد الفلسفة في شمال افريقيا والشرق الأوسط منذ ابن رشد إلى اليوم
مستحيل وغير ممكن أن تكون منطلقات فكر الشخص إنسانية، من غير طرق وتفكيك المبادئ الموروثه (دينية ، اجتماعية أو ثقافية...). في الواقع يمكن للإنسان الغير عقلاني ان يأتي بفعل إنساني ولكن من غير معرفة منه/منها لأنه لابد من وجود عامل خارجي يدفعه لعمل ذلك. لذا افعالك سوف تكون خير أم شر وبأختيارك عندما تشد بالمطرقة وتفكك كل المبادئ الموروثه.
انا استاذي في الفلسفه ايام الثانويه كان صوفي متشيع وكان يترك الدرس ويدخل معنا في نقاشات طائفيه ويثير كلام خزعبلي وهذا كان في عام 2006 ، وهذا الباحث يريد ان يجعل من نفسه لوثري شرقي
لو درست عنده كنت ستكون في مستوى يليق بك ، العقلاء يركزون على الأفكار اما الحمقى يركزون على الشخص والمثلث الأحمر . بالمناسبة انت المقصود بالتداوي الفلسفة لإخراج الكراهية والحقد من قلبك . أتمنى لك الشفاء العاجل
كيف تريد أن يجيبك أحد في يوتيوب عن قضايا ضخمة توجد العديد من الآراء حولها؟! لكن هناك طريقة بسيطة لا تهملها وهي أن تبحث في داخلك عن ما تشعر أنه صحيح، ما ترتاح له، أنت خلقت وفي داخلك توجد الإجابة فابحث عنها.
بسم الله الرحمان الرحيم حبدا لو استعملت الفلسفة في إعادة تفكيك مفاهيمك الخاصة حول الوعي أي جوهر الإنسان وماهيته التي تميزه عن باقي الكائنات الأخرى بحسب المفهوم الفلسفي داته والدي غفل واضعوه عن التفريق بين نوعين من الوعي الحقيقي والزائف فتلك ثغرة وجب على الفلسفة ومن خلال إعادة تفكيك المفاهيم العامة لفعل التفكر أن توليها ما تستحقه من عناية سواء فيما يخص التشخيص أو التداوي ......... والسلام على من اتبع الهدى
عندما نعتمد الفلسفة للوصول الى تحرير العقول من الخوف والحتمية المطلقة سنتطور فعلا شكرا استاذ سعيد لهذه القراءة الموضوعية الحالمة بتغيير واقع الى الافضل الذي يكون فيه للانسان دورا
الرجل كلامه منطقي، ولكن المشكلة ان الفلسفة شئ مستحقر في المجتمعات العربية، العرب لايهتمون بكتب الفلسفة، ولايقروؤنها، ولهذا تجدهم لايستخدمون عقولهم في التفكير بل يفكرون بعقول اجدادهم، هنا تكمن الكارثة،
السلفيين والوهابية والدواعش أمثلة حية للتفكير السلفي، العقيم.
الفلسفة كانت طريقة تفكير لدى اناس لم يقرؤا الاديان او انهم لم يفهموها رسائل الاديان بل حاولوا شرحها مجردة عن الدين كقضية الموت والحياة (فلسفة الموت والحياة) لكن الابحار في الفلسفة تصل الى العقلانية المفرطة والعلمانية المتوحشة التي توصلت اليها اوربا بعد تراكم حضاري وحروب ،،،قد تكون مثقف فقد توازنه وعبثت فيه الافكار الهدامة او قد تكون اصبع من اصابع الالحاد ،لكن الذي لايرى الله لايراه الله ،واقصد التمعن بخلق الله ودقته المتناهية بدون فلسفة ،،،وتحسب انك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر ،دؤؤاوك منك وماتبصر ودواؤك فيك وماتشعر )علي بن ابي طالب ،انا اتفق معك من ان بعض المتدينيين وبعضهم يحاول استعبادنا لمآرب شخصية او لسادته مثل مايفعل وعاظ السلاطين لكن ماشأن الرب وداعش والامام محمد بن عبد الوهاب بسوء اخلاق البعض ،،عندما يضربك ابوك وبقوة وتزجرك امك بشدة فاعلم انهم يؤدبانك فالخالق من حقه ومن بعد ان اوجدك من العدم ان يؤدبك على الاقل ،فحين مايزج المجرم بالسجن ويعدم القاتل لفعلته تكون قد تحققت العدالة وعندما يكافىء المجتهد نسميه استحقاق هذه شريعة داعش والقاعدة ومحمد بن عبد الوهاب والاجداد ،واخيرا ان لم يكن هناك رب فسنربح جميعا وان كان هناك رب وجنة ونار فستخسر انت وحدك وشكرا لك (هذا شرح بسيط لما ستدفعك الفلسفة لمهاجمته هو دينك ،لما ستوصله الفلسفة لعقلك من الحاد وعقلانية بدون دين ) فستؤذي العدالة والحرية والتربية والاخلاق الفلسفة لاطائل منها لكن وجب قراءتها لكي تحاجج الملحدين والسفسطائيين هذا الزمان تحتاج الى الاطلاع وليس تبني هذه الافكار والدراسات انها صحيحة الجميع يقرأ كتب الفلسفة لكن يجب دراسة الشريعة قبلها لا ان تقرأها لوحدها كي لاتضيع ...وانا متاكد انك لاتعرف عن التفكير السلفي الا ماوجهه الاعلام لك وعن داعش الا الارهاب وعن محمد بن عبد الوهاب الا الصورة السيئة فانت تسكن بلد اوربي او حتى في بلدك الام لاتحكم الشريعة السلفية فمن الطبيعة ان تتفلسف وتخطىء بحق رجل صالح درس الدين في الحجاز وهاجر الى البصرة وراى من البدع في العراق ماراى ثم دعى الى انهاء هذه البدع الشيعية والصوفية على حد سواء ...البدع شيء تضيفه الاجيال عن جهل لاي دين كان ثم مايلبث ان يصلك الدين مشوهاااا وطقوسي كالصوفية والتفكير الصوفي حتى في المسيحية فيها من البدع التي لااساس لها في دينهم فتعلم ادب الحديث فمثلا انت بدأت بمحمد بن عبد الوهاب ثم ستصل الى ابن تيمية ثم تصل الى الخلفاء الراشدين ثم تصل لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام ثم تدعي الثقافة والاطلاع وتشتم الاسلام الحق وتحضر لنا دينا من بنات افكارك وتسميه الاسلام وتشبه فيه المسلمين كالنعاج كي يرضى حكامك في اوربة ...........عرفت كيف توصلك الفلسفة بان تتجاوز قراءة كتب كثيرة بلحظة تشاهد فيها الاساءة للسلفية وهي الفهم الصحيح للقران والسنة على تلفاز فرنسي .
خلاص الكلام هل الدين الإسلامي صحيح أم لا؟ أو أي دين آخر؟ هل الأديان من صنع البشر أم لا؟ في الأخير هل الله موجود أم وهم؟ أرجو الإجابة عن هذا الأسئلة...
هذا شخص ينطلق من فرضية الطعن في المقدس وابداله بالفلسفة مرتكزا على تذويب الخلافات الموجودة داخلها وكأنها نسق لا اختلاف فيه وقد نسي او تناسا ان من اسباب صنع النازية والفاشية الفلسفة النيتشاوية ومن اسباب التضخم الرأس مالي الطاغي الاستفادة من الفلسفة النيتشاوية التي ترى أن الانسان الاقوى هو الاحق والاصلح للبقاء كما انه نسي او تناسى ان سبب المأساة لشعوب كثيرة كانت الفسلسفة الماركسية الإشتراكية .....
HMAR
العرب المتدينيين فقط وليس العرب
نقاش ومحاور راقية جدا لاستشراق غد افضل . شكرا
تحيه كبيره سعيد ناشيد
لماما التعقيد الفلسفة قليل من يفهمها يكفي الرجوع إلى التعاليم الإسلامية فيها ما يكفي
الفلسفة أوسع بكثير من الدين ، الفلسفة هي العيش بسلام وحرية والدين هو العبودية وعقلية القطيع والعنف ما بين المؤمن وغير المؤمن
@@fenixinfinity8874 أنا اتكلم عن الإسلام وهو ليس كالأديان الأخرى إن عرفته جيدا أغناك عن ما سواه
@@aminmadi2997 بالفعل عزيزي يجب الرجوع إليه فهو لايشبه الأديان الأخرى هو يشبه نفسه و لا شيء آخر لكن كن متيقنا اننا لما نعتنقه جيدا سنصبح شبيهين بالدواعش أو أقله طالبان و هذا هو المبتغى و أفق الإنسان ...عزيزي هل فعلا تعي ماتقوله ام فقط هو عناد؟؟
أصلا الدواعش وطالبان كما قلت لا يطبقون الإسلام فهما مجرد جماعات متطرفة وجدت لأهداف سياسية لدرب الإسلام
@@aminmadi2997 بلا عزيزي داعش هي من طبقت الإسلام حرفيا او حاولت تقليد السلف إلى حد كبير من ظون نفاق و إن ارتأيت العكس دعني اكرح عليك سؤلا و جيها ما الذي تفعله داعش و لم يفعله محمد و أصحابه؟؟ أعطني مثلا واحدا؟؟
أتعجب كيف أنه مثقف ممتاز ولكن يريد أخد الأجر عن مهنة التدريس وهو لايمارسه فعلا بشهادة المفتش والإدارة.؟
الكتاب اللي خلاني احب القرأه وأبدأ أقرأ
لقد جئت قبل العصر الذي أريد أن أكون فيه، الأديان الى النهاية و يا ليت الانسان استطاع أن يصل الى الوعي الكافي و الشجاعة المطلوبة لتخطي عقبة و سطوة التدين و يستطيع أن يكون خيرا خلوقا دون الاعتقاد أن الأديان هي من تنتج الأخلاق
الفلسفة تتماشى هع كل زمان ومكان ومع كل الديانات والحضارات وهي توطد العقيدة لانها تنمي التفكير العميق ...
بعد أزمة كوفيد19، سيعود الفلاسفة لمكانهم الطبيعي بالعالم.
فسرلي..
إدعم الحرية لمن لا يسئ و من لا يتعدي أو يظلم تحت أي ستار و بأي ذريعة
أدعم و المثقفون الرجل لأننا لا نري منه أي تجاوز أو إعتداء فالفكر المستنير لابد أن يفرض نفسه و أن ينتصر في النهاية
اشتريت الكتاب بالأمس و سأبدا بقراءته هذا الأسبوع أتمنى أن أستفيد منه دخلت حتى اتعرف أكثر على الكاتب ... أنا من تونس و أول مرة اقرأ لكاتب مغربي و اعتقد اني لن اخذل حسب ما سمعت منه الآن
كلام جميل .... يعينك الهبل سبحانه ...
الله أوافقك
كتاب جميل صراحة
👍 👍👍🌹 🌹 🌹 🌹 👍👍👍
بعد اذن القناة
لمحبي علم الفلك واخر اخبار المعرفة
اتفضلوا زوروا قناتي واذا اعجبتكم اشتركوا
اهلا بالجميع
الخطأ الذي وقع فيه مجموعة من المهتمين بالشأن الفلسفي؛ أنهم يفهمون الفلاسفة وفق التصور الغربي فقط أي العداء الأعمى لدين و هذا غير سليم تماما؛ الفلاسفة هي حب الحكمة و الدين يقدم لنا كيفية العيش و يقدم تفسير للوجود في حين الفلاسفة تبحث عن فهم هذا الوجود ؛ سيكون من العبث تماما أن نجعل من الفلسفة وسيلة لفهم العالم وفي نفس الوقت وسيلة لتشكيك في الحقائق التي نصل إليها في هذا العالم عبر هذه الوسيلة ؛ الدين الحقيقي و هو الإسلام يقدم لنا أجوبة ثابتة و هذا ينسجم تماما مع المدة التي و سنعيشها في الارض هل يعقل أن نشك في كل ما نتوصل إليه وكلما توصلنا إلى حقيقية نشك فيها هذا يدخلنا في حلقة مفرغة انا مع التفلسف باعتباره خاصية إنسانية ولكن يجب أن نتواضع لتفسيرات التي قدمها الاسلام حول العالم و القيم و كل ما ينظم وجودنا على الأرض ...
كل هذا جميل، غير أنه لا ينبغي النظر الى الفلسفة كوسيلة للتخدير، تخدير الشعوب المقهورة المنهوبة الذليلة المفقرة المجهلة... فبعد أن تم ترويض الدين وتدجينه في طقوس فارغة من كل حياة والتركيز على دين الدروشة والتصوف والتزكية... يأتي الدور على الفلسفة ليتعامل معها بعقلية انتقائية وربما انتقامية ... وللأسف باسم أبنائها..
مشاكلنا الماضية والحاضرة والمستقبلية مصنوعة بدهاء السياسي الماكر الذي يخلط الأوراق... ويلبس على العوام.. ويصنع الأعداء ويختارهم...
الفلسفة ينبغي ان تكشف هذا المكر ، هذا الجشع الرأسمالي، هذا الاستبداد السياسي هذا القهر الذي قتل في الناس الإبداع وأمات فيهم النخوة والمروءة ونزع منهم الأخلاق ... الاستبداد والفساد تجريف مأساوي لكل شيء... على الفلسفة ان تعلمنا القدرة على مواجهة الظلم السياسي والسعي إلى تغيير ما هو قائم ...
عدو الفلسفة ليس الدين أو العوام بل السياسي الماكر المخادع ... كانت المواجهة الأولى المباشرة ضحيتها سقراط، لكن التلميذ أفلاطون لم يواصل على نفس الدرب... فتاه وتوه معه الفلسفة.. باختصار لا أستطيع ان أتصور مهمة للفلسفة غير تخليصنا من الطبقية الاجتماعية واحتكار المال..
وتنوير بصائرنا بأن مشكلنا مع ذلك القاعد على ثرواتنا يبذرها كيف يشاء بدون حسيب ولا رقيب، مدمرا بذلك حاضرنا ومستقبلنا...قاتلا آمالنا وأمال أبنائنا... قاذفا بهم في الامراض النفسية والمخدرات والانتحار والعنف والكراهية والإجرام راميا لهم في ظلمات المحيط باحثين عن وطن يضمن لهم الكرامة والعدالة ...
إن المهمة الحقيقية للفلسفة هي ان تطرح الأسئلة الحقيقية بكل جراة، وأن تمتلك جرأة أكبر للإجابة، وجرأة أكبر للتعبئة والمواجهة....
العنف باسم الدين ليس رد فعل عنيف على الخروج من الدين كما تقول وإنما العنف هو رد فعل على الإهانة التي يتعرض لها الإنسان حيث تداس كرامته ... ويفقر ويهمش ويهان ويعطل عن العمل ...و يتم توظيف الدين لجعله يقبل هذا الواقع البئيس، ثم تأتي الفلسفة لتزعم أن عليه ألا يقوم بأي رد فعل عنيف وأن يأخذ الأقراص الفلسفية المهدئة... هل هذه هي الفلسفة التي عرفناها مع سقراط وماركس وغيرهما من الفلاسفة?!
على الفلسفة أن تعود لأداء دورها في إيقاظ الناس وليس أن تنومهم بوصايا هي في جوهرها دينية .
على الفلسفة أن تذكرنا بأن الاستبداد أصل كل فساد وكل عنف وأن القهر يفسد الأخلاق... وغير ذلك تمويه على الناس سواء كان باسم الدين أو باسم الفلسفة .
هل تتحول الفلسفة إلى أفيون للشعوب وهي مزهوة بأنها احتلت موقع الدين في أداء هذه الوظيفة القذرة؟؟؟
من دون الفلسفه الايجابيه فالانسان بعيد عن الإنسانيه و قريب من الحيوانيه
سعيد ناشيد له كتاب اسمه الحداثة والقرآن يعتبر فيه القرآن من تاليف محمد وان به اخطاء لغوية وعلمية’’’ ولهذا السبب يتم تلميع الرجل في الفضائيات المعادية لدين المسلمين ,,لكن تصدى له الدكتور الفيزيائي( عزالدين كزابر) وأسقط كتابه بالضربة القاضية وبين جهل الرجل وضحالة معارفه اللغوية والعلمية,,راجع موقع الدكتور عزالدين كزابر (القرآن والعلم) حيث الرد المزلزل موجود هناك,,
... الفلسفة،ام العلوم...!
تحياتي للأستاد العظيم سعيد انا من متابعيك وانا اعشق المنطق والفلسفة وهي فعلا لكل زمان ومكان لأنها تصدر من العقل المنطقي والمتنور ،اتمنى ان يكون لكم لقاء او برنامج أسبوعي مع الأستاد أحمد عصيد والأستاد محمد المسيح، للمواضيع الفلسفية والمتنورة فعلا نحتاجها ويحتاجها جيلنا القادم وشكرا جزيلا
GARDE TA PHILOSOPHIE POUR TOI EN GARDERA NOTRE ISLAM POUR NOUS EN A PA BESOINS DES ETHOPIE POUR VIVRE EN PREFERE LA REALITE DE LISLAM
انا قرات هذا الكتاب ،حقا انه قيم جدا .
كلام مشترك
Darori an takona mo2minan. Litanjo min le2el7ad al2iman howa basaro Wa sam3o Wa 9albo lfalsafa lwasi3a SATO7ISO BI2ATARIHA al2iman howa lmorchido lima howa 2ijabi Wa ma howa silbi fi lfalsafa
مجتمعاتنا تدرك انها حياتها تعيسة وهي تزيدها تعاسة بما تفرضه من قيود دينية افسدت الحياة. صدق الاستاذ سعيد نحن بحاجة للفلسفة لنتعلم التفكير الجيد ولإصلاح الكينونة ولنعيش حياة جيدة
دين يحرر الإنسان من العبودية و الخضوع للغير أو للغرائر أو الشهوات التي تأسر الشخص و تجعله عبد لنزواته و غرائزه الحيوانية
HMAR
صحيح الفلسفة تعلمنا النظام والإنضباط والوعي ويكون الفيلسوف عنده مناعة حادة لايخدع بسهولة ويكون ناجح في حياته ولكن السعادة لا تصنع فهي تأتي صدفة أو أن يكون الإنسان صادق وراضي بما قسم الله له قديعيش الإنسان سعيدا لأنه تزوج فتاة يحبها أوماشبه ذالك وليس لأنه فيلسوف
السعادة ليست صدفة، و لا وجود للصدف في نظام الكون. إنما هو قانون استحقاق هذه السعادة،
مع ملاحظة هامة (تقليص الشقاء) هو في نفس الوقت (توسيع هامش السعادة)
يربح الأجر و الراتب الجيد دون عمل .....إنها الخيانة في أبهى صورها....تقدم شواهد طبية طويلة الأمد بمبررات مكذوبة ..كن تحشم
أخي أستاذ سعيد ناشيد : حديثك وكتاباتك بذاتهما دواء .
عفوا لا أظن أن كلامك صحيح .. أقصد قولك أن الأديان تتراجع عن دورها في العالم .. و الدليل هو أن أغلب الحكومات الصاعدة في العشرية الماضية كانو يمنيين مسيحيين في أوروبا كألمانيا و صربيا و كرواتيا و .... و احتلوا المرتبة الثانية في فرنسا مع لوبان أما في الشرق فالإسلاميون اكتسحو بعد أحداث 2011 في مصر و تونس و المغرب ... دون أن نذكر تركيا
Ab Ab فرنسا وفي المانيا والسويد وصربيا والنمسا وبلجيكا يصعد اليمينييون وفي البلدان الاسلامية في بنغلاديش ومصر وتونس وليبيا وسوريا والعراق السنية والجزائر وفلسطين والبحرين والكويت تم اجهاض وصول الاسلاميين مع انهم فازوا بالانتخابات بشكل نظيف .لكن اجهض الخطاب الاسلامي مقابل تحالف الاحزاب الحاكمة في اوربة مع الاحزاب اليمينية ...
الخرافات ستجعل من البشر كائنات زومبي تتحارب نيابة عن الله و انبيائه ..
كنت أعتقد انه بعد موت الدكتور عابد الجابري فقد ماتت الفلسفة في المغرب لكن بعد معرفتي بفكر هذا الرجل فإني متفاءل أن المغرب سيصل ذاءما راءد الفلسفة في شمال افريقيا والشرق الأوسط منذ ابن رشد إلى اليوم
أنا مغربية وأتمنى أن يحصل هذا في المغرب لأن الفلسفة شيئ ضروري للتعايش السلمي في هذا الكون
@@rawstar1194 HMARA
HMAR
@@monsonroborobo7544
MERCIIIIIIIIIIIII
@@monsonroborobo7544
MERCI BEAUCOUP
الفكر الخرافي الديني و الفلسفة مستقيمان لا يلتقيان أبدا
مستحيل وغير ممكن أن تكون منطلقات فكر الشخص إنسانية، من غير طرق وتفكيك المبادئ الموروثه (دينية ، اجتماعية أو ثقافية...). في الواقع يمكن للإنسان الغير عقلاني ان يأتي بفعل إنساني ولكن من غير معرفة منه/منها لأنه لابد من وجود عامل خارجي يدفعه لعمل ذلك. لذا افعالك سوف تكون خير أم شر وبأختيارك عندما تشد بالمطرقة وتفكك كل المبادئ الموروثه.
كتاب رائع ينمي فينا القدرة على الحياة
شكراً سي سعيد محبك من السعودية 🇸🇦
انا استاذي في الفلسفه ايام الثانويه كان صوفي متشيع وكان يترك الدرس ويدخل معنا في نقاشات طائفيه ويثير كلام خزعبلي وهذا كان في عام 2006 ، وهذا الباحث يريد ان يجعل من نفسه لوثري شرقي
لو درست عنده كنت ستكون في مستوى يليق بك ، العقلاء يركزون على الأفكار اما الحمقى يركزون على الشخص والمثلث الأحمر . بالمناسبة انت المقصود بالتداوي الفلسفة لإخراج الكراهية والحقد من قلبك . أتمنى لك الشفاء العاجل
@@kanthoussine2951
ادرس عنده من اجل ان يغسل عقلي بفكرة لا وجود للبعث في الاخره وان علينا ان نعيش دون المحظورات بدون خوف او حساب !
الفلسفة صارت هذرة وكلام فارغ ممل ، هل تعتقد بوجود الله أم لا؟ هل تعتقد بالإسلام أو أي دين آخر أم لا ؟ أرجو الإجابة على هذه الأسئلة
@@licen5767
هل الاسئله موجه لي ؟
لك ولأي شخص آخر
خلاص الكلام هل الدين الإسلامي صحيح أم لا؟ أو أي دين آخر؟ هل الأديان من صنع البشر أم لا؟ في الأخير هل الله موجود أم وهم؟ أرجو الإجابة عن هذا الأسئلة...
كيف تريد أن يجيبك أحد في يوتيوب عن قضايا ضخمة توجد العديد من الآراء حولها؟!
لكن هناك طريقة بسيطة لا تهملها وهي أن تبحث في داخلك عن ما تشعر أنه صحيح، ما ترتاح له، أنت خلقت وفي داخلك توجد الإجابة فابحث عنها.
اديان من صنع بشر وفكرة اله كذالك امر بسيط جدا لا يحتاج الى مجهود
لدينا روح واحدة و اجسام مختلفة لذالك انصحك ان تجلس و تكتشف ب نتفس في اعماق نفسك.. في التأمل ستجد الاجابة.. تواصل مع روحك.
لن يجيبك أحد و لن يقرر أحد في مكانك عقلك في راسك تعرف خلاصك طرح السؤال بداية الطريق 👍
الدين الاسلامي غير صحيح وجميع الاديان هي من صنع بشري، اما وجود الله الابراهيمي فهو غير موجود، اما الاله او الخالق فلا يمكن ان نتبت او ننفي وجوده،
أرأيتم الفلسفة كم هي مهمة!!!
لم يقل شيئا... تناقضات كثيرة ولغة رديئة وتبعثر في الأفكار وتمتمات غير مسبوقة مع التكرار والاجترار
Pas Mal.
كلام فارغ
انت هو الفارق يا قارق
جميل
بسم الله الرحمان الرحيم حبدا لو استعملت الفلسفة في إعادة تفكيك مفاهيمك الخاصة حول الوعي أي جوهر الإنسان وماهيته التي تميزه عن باقي الكائنات الأخرى بحسب المفهوم الفلسفي داته والدي غفل واضعوه عن التفريق بين نوعين من الوعي الحقيقي والزائف فتلك ثغرة وجب على الفلسفة ومن خلال إعادة تفكيك المفاهيم العامة لفعل التفكر أن توليها ما تستحقه من عناية سواء فيما يخص التشخيص أو التداوي ......... والسلام على من اتبع الهدى
لا أظن أن الله رحيم
زعيم 👍