أحسنت وبُورِكت... ألأصعب من الكذب ياسيدي.. هو مايُبنى على الكذب، لأن الكذبة المفردة بحد ذاتها مُنتهية الصلاحية ربما لزمانِها أو غرضها آنذاك. أما الأتعس من الكذاب فهو الجاهل المَعصوب البَصيرة الذي يُشجع الكَذب من حيث لايشعُر بأن يُرسخ مفاهيمه المعوقة على اساس مائل وحقائق مغلوطة ليُساهم بنشر الإختلاقات والتضليل عبر الزمان والمكان. كل الشكر والإمتنان لما تقدم لنا استاذ علي دمت سراجاً ثقافيا ًفي هذه العتمة من الزمان.
إنّ أولئك الّذين قتلوا باسم الإسلام لا يختلفون عن الّذين وضعوا الأصنام فوق الكعبة وعبدوها.. يحتاجُ المرءُ لهدًى منيرٍ كيْ يدركَ الفرق بين الحقّ والباطل في كلّ زمانٍ..
قناة ادبية جميلة جدا وممتعة
اتمنى الاستمرار والتقدم اكثر واكثر اخي
تحليل جميل مزيدا من التوفيق
تحليل في المستوى 👍
تحليل رائع جدا احسنت ❤
تحليل جميل
تحية طيبة استاد ممكن تتحدت عن رواية المحاكمة لفرانز كافكا
أحسنت وبُورِكت...
ألأصعب من الكذب ياسيدي.. هو مايُبنى على الكذب، لأن الكذبة المفردة بحد ذاتها مُنتهية الصلاحية ربما لزمانِها أو غرضها آنذاك. أما الأتعس من الكذاب فهو الجاهل المَعصوب البَصيرة الذي يُشجع الكَذب من حيث لايشعُر بأن يُرسخ مفاهيمه المعوقة على اساس مائل وحقائق مغلوطة ليُساهم بنشر الإختلاقات والتضليل عبر الزمان والمكان.
كل الشكر والإمتنان لما تقدم لنا استاذ علي دمت سراجاً ثقافيا ًفي هذه العتمة من الزمان.
جعلنا الله وإيّاكم ممّن ينفعهم صدقُهم يوم الحساب ❤️
آمين
احسنت يا عزيزي 👍
جدا رائع
👏🏼
الكذب في كتابة التاريخ هو اكبر مساحة لممارسة الكذب بانواعة
😏
ورأيك في اعتبار جرائم العزو الاسلامي فتوحات وتحرير
إنّ أولئك الّذين قتلوا باسم الإسلام لا يختلفون عن الّذين وضعوا الأصنام فوق الكعبة وعبدوها.. يحتاجُ المرءُ لهدًى منيرٍ كيْ يدركَ الفرق بين الحقّ والباطل في كلّ زمانٍ..
❤❤❤
❤❤❤❤❤❤