سناء الزعيم: زوجي سندي وابنتنا الباهية هبة من الله وربيناها على المسؤولية وبسببها تراجعنا عن الهجرة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ก.ย. 2024
  • سناء الزعيم: زوجي سندي وابنتنا الباهية هبة من الله وربيناها على المسؤولية وبسببها تراجعنا عن الهجرة
    قربت سناء الزعيم الجمهور المغربي في حديثها لـ"فبراير"، أكثر عن الأم والزوجة، وذلك بعد سنوات من تعرفهم فقط على تلك الإعلامية المغربية انطلاقا من برامجها التي تشتغل عليها.
    وقالت سناء الزعيم إنها سعيدة جدا كونها زوجة زكرياء لحلو، رجل ثقافة وكاتب سيناريوهات ناجح، بالإضافة إلى إشرافه على تكوين مجموعة من الممثلين المغاربة الذين وضعوا بصمة لهم في المجال الفني، معتبرة إياه شريك حياة وصديق وأخ حيث أن هذا الوصف حسب كلامها لم يكن من فراغ، كون أن المواقف التي مر بها الاثنان خلال مسارهم الزوجي ثمن ووطد العلاقة.
    وعن الأمومة أكدت سناء الزعيم أنها فخورة كونها أم باهية وهي طفلة لا يتجاوز عمرها الـ14 سنة، وأنها هبة من الله، استطاعت ن تنشأ في بيئة فنية ثقافية، ومنذ نعومة أضافرها وهي تحضر باستمرار اللقاءات الفنية التي تكون مبرمجة.
    ودائما ما تركز سناء الزعيم في تربيتها لابنتها على أن تكون مسؤولة وتعرف كيف تعتمد على نفسها، وأن تكون واعية بمحيطها ومجتمعها، وأن تعرف كيف تتخذ قراراتها.
    ولأول مرة تبوح سناء الزعيم أثناء حديثها عن كيف استطاعت باهية أن تغير قرارا مصيريا كانانت وزوجها قد اتخذاه، حيث أنهما كانا يفكران في الهجرة، وأتما جميع المراحل اللازمة، إلا أن حملها بابنتها جعلها تعيد التفكير مرات عديدة في الموضوع.
    وبسبب الباهية تضيف الزعيم، تم التراجع عن قرارا الهجرة، حيث أنها كانت ترغب في ان تنشأ ابنتها في جو يسوده الطابع العائلي والتقاليد المغربية وأن تكون في أجواء تسمح لها التقرب باستمرار من عائلتها.
    قربت سناء الزعيم الجمهور المغربي في حديثها لـ"فبراير"، أكثر عن الأم والزوجة، وذلك بعد سنوات من تعرفهم فقط على تلك الإعلامية المغربية انطلاقا من برامجها التي تشتغل عليها.
    وقالت سناء الزعيم إنها سعيدة جدا كونها زوجة زكرياء لحلو، رجل ثقافة وكاتب سيناريوهات ناجح، بالإضافة إلى إشرافه على تكوين مجموعة من الممثلين المغاربة الذين وضعوا بصمة لهم في المجال الفني، معتبرة إياه شريك حياة وصديق وأخ حيث أن هذا الوصف حسب كلامها لم يكن من فراغ، كون أن المواقف التي مر بها الاثنان خلال مسارهم الزوجي ثمن ووطد العلاقة.
    وعن الأمومة أكدت سناء الزعيم أنها فخورة كونها أم باهية وهي طفلة لا يتجاوز عمرها الـ14 سنة، وأنها هبة من الله، استطاعت ن تنشأ في بيئة فنية ثقافية، ومنذ نعومة أضافرها وهي تحضر باستمرار اللقاءات الفنية التي تكون مبرمجة.
    ودائما ما تركز سناء الزعيم في تربيتها لابنتها على أن تكون مسؤولة وتعرف كيف تعتمد على نفسها، وأن تكون واعية بمحيطها ومجتمعها، وأن تعرف كيف تتخذ قراراتها.
    ولأول مرة تبوح سناء الزعيم أثناء حديثها عن كيف استطاعت باهية أن تغير قرارا مصيريا كانانت وزوجها قد اتخذاه، حيث أنهما كانا يفكران في الهجرة، وأتما جميع المراحل اللازمة، إلا أن حملها بابنتها جعلها تعيد التفكير مرات عديدة في الموضوع.
    وبسبب الباهية تضيف الزعيم، تم التراجع عن قرارا الهجرة، حيث أنها كانت ترغب في ان تنشأ ابنتها في جو يسوده الطابع العائلي والتقاليد المغربية وأن تكون في أجواء تسمح لها التقرب باستمرار من عائلتها.
    "فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
    تابعونا على:
    Official Website | www.Febrayer.com
    Facebook | / febrayer
    instagram: / febrayer
    #بارطاجي_الحقيقة

ความคิดเห็น •