سناء الزعيم: "حديث ومغزل" ضمن الاستقلال المادي لمغربيات ومع صوت الناس وجدت نفسي ورأسمالي مصداقيتي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 16 ก.ย. 2024
  • سناء الزعيم: "حديث ومغزل" ضمن الاستقلال المادي لمغربيات ومع صوت الناس وجدت نفسي ورأسمالي مصداقيتي
    قالت الاعلامية سناء الزعيم إن الالتزام بموعد يومي على شاشة التلفزيون تحد حقيقي وكبير في علاقة مع الجمهور، حيث أن الاجتهاد في عدم السقوط في الملل هو النجاح الحقيقي لأي برنامج اختار البرمجة اليومية.
    من "يوميات ولاد البلاد" إلى برامج أسرية في وقت الذروة عبر أثير راديو أصوات واصلت سناء الزعيم الاطلالة اليومية لمدة 17 سنة، حيث تحملت مسؤولية الصعود براديو أصوات إلى مصاف الراديوهات الأكثر استماعا في المغرب.
    وهو التحدي الذي ضاعف مسؤولية الزعيم في عدم السقوط في الملل، وفق تصريحها، خصوصا أن طريقة تنشيطها لبرامج حوارية كانت لا تتماشى مع برنامج أسري يستهدف الأسرة والنساء على وجه الخصوص.
    تقول سناء الزعيم إن الانتقال تطلب منها الاشتغال أكثر على طريقتها عن طريق الإعداد الجيد واعتماد الصدق والعاطفة لخلق جسر الثقة والحميمية مع المرأة المغربية.
    وأكدت الزعيم أن تجديد الظهور هو سر من أسرار ضمان الاستمرارية، حيث أنها قررت اعتزال "حديث ومغزل" بعد عشر سنوات والانطلاق في تجربة جديدة عبر برنامج جديد اختارت له من الأسماء "صوت الناس".
    وأضافت الزعيم أن برنامج "حديث ومغزل" الذي يعتبر اليوم، رغم تمريره لمنشطة أخرى داخل نفس الراديو، موعدا يوميا مهما لدى المرأة المغربية، حيث حرصت، توضح سناء الزعيم، على خلق ثقافة حقوقية لدى النساء وتطوير مهاراتها الحياتية.
    وكشفت الاعلامية المغربية أنه بفضل البرنامج الخدماتي تمكنت العديد من النساء المغربيات من الانخراط في مشاريع مدرة للدخل.
    وقالت الزعيم إن البرنامج مكن العديد من النساء من الاستقلال المادي الذي يعتبر، وفق نفس المتحدثة، نقطة ضعف لدى العديد من النساء المغربيات، حيث أن غياب موارد مادية والاعتماد على الرجل من الناحية المادية يحول دون مساهمة النساء في صناعة الثروة وتحمل المسؤولية داخل الأسرة.
    وعن دوافع ترك "حديث ومغزل" إلى "صوت الناس"، قالت الزعيم إن الأول لم يكن يتيح الفرصة لاستضافة مسؤولين ومثقفين وفاعلين في شتى المجالات، حيث كان لابد الانتقال إلى برنامج آخر للانطلاق في تجربة أكثر رحابة وقدرة على مساءلة متغيرات المجتمع والمشاركة في النقاشات العمومية والمواضيع التي تشغل الرأي العام المغربي، سواء تعلق الأمر بارتفاع الأسعار ومدونة الأسرة والمجال السياسي.
    ولم تخف الزعيم فرحها بتجربتها الجديدة التي صارت موعدا أسبوعيا مهما يحقق نسب مشاهدة محترمة سواء على الأثير أو عبر وسائط التواصل الاجتماعي.
    وختمت الزعيم حديثها في الحوار الذي سيبث على أجزاء أن رأس مال الإعلامي هو مصداقيته التي يخلق من خلالها علاقة الوفاء والثقة مع الجمهور، وهو ما يفسر نجاح برنامج "صوت الناس"، وفق تصريح مديرة البرامج في راديو "أصوات".
    "فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر.
    تابعونا على:
    Official Website | www.Febrayer.com
    Facebook | / febrayer
    instagram: / febrayer
    #بارطاجي_الحقيقة

ความคิดเห็น • 1