بارخمور ابونا الغالي على قلوب الجميع الرب يسوع المسيح والعذراء مريم تكون معكم امين 🙏☦🙏 ارفع يدي إلى السماء و اطلب من الله عز وجل أن يحفظكم ويخليكم على الجميع امين يارب العالمين استمع واستجيب صلاوتنا و العالم أجمع امين
الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله، كائن بذاته حي بروحه القدس حكيم كليم بالمسيح ازلا وأبدا . وحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل . سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف، وبهذا تتحتم اقنومية الجوهر الإلهي في ثالوث الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. تفسير ازلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء شرط للتعرف على الإله الحقيقي، وهذا الشرط يتحقق بالوحدانية الجامعة أي وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس، لأن الله هو أصل كل شيء وكلمته منه وله وفيه والقدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط. عندما تعجز عن تقديم البديل فلا يحق لك الطعن في كمال الله. التعرف على حقيقة المسيح يحتم مقارنة سيرة حياته وتعاليمه بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، ومفتاح فهم حقيقة المسيح بتمييز وليس فصل ناسوت يسوع عن لاهوت المسيح. عندما قال انا والآب واحد، يقصد وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت. عندما قال أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، يقصد مساواة الآب والإبن في القرار والإرادة والعمل بسبب وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت. عندما قال أبي أعظم مني، يقصد اعظم من حالة التجسد التي عاشها المسيح في يسوع الإنسان. عندما قال عن الروح القدس أنه يأخذ مما لي ويعطيكم، يقصد مساواة الإبن والروح القدس. عندما ارسل تلاميذه الى الامم كافة بإسم الآب والابن والروح القدس، يقصد وحدانية الخالق الكائن بذاته الحي بروحه القدس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا. نصيحة أخوية، لا تقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم . الواحد بلا جمع ليس كاملا، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا. الإله الحقيقي كامل عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بفضل ثالوث اقانيم لاهوته الآب والإبن والروح القدس، فهو أصل كل شيء خالقه بكلمته وهو القدوس من ذاته. الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال بل تمايز . الآب حكيم بكلمته المسيح حي بروحه القدوس ازلا وابدا، لهذا السبب ازلية المسيح بازلية الله الحكيم الكليم الحي، وعندما تجسد في يسوع الإنسان لم يتغير ولم يتاثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان، بهذا نفهم ازلية عمله بصفاته قبل خلقه أي شيء . ما لا يلزم كماله لا يشترط عمله به قبل خلقه أي شيء ، مثال الدينونة والخلق والهداية ، بينما الكلام والسمع والمحبة واجبة وشرط لنعرف كماله قبل خلقه أي شيء ، وفي مزمور ١١٠ : ١ (( قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) برهان على اقنومية الآب والإبن، وفي يوحنا ١٧ : ٣ برهان على ازلية المسيح بأزلية الآب، وفي انبثاق الروح القدس من الآب برهان على ازلية الروح القدس بازلية الآب الحي القدوس.
الله وكلمته وروحه، كم واحد ؟ إذا قالوا: واحد ، فلا مبرر لرفض الوحدانية الجامعة ، وإذا قالوا: ثلاثة، جعلوا الله غير كليم غير حي قبل خلقه أي شيء ، وهذا نقيض كماله بذاته الحي الكليم الكائن ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت .
كلامك صحوة للي مصحش ربنا يحفظك ويخليك لنا ، كتير كتير نسيوا او ? ارجعوا واقرؤوا الحياة مش اكل وشرب ولبس لا. لا والا انتم مزيفون . اصحوا وشوفوا الشياطين اللي بتحطمكم ومش عارفين اصحوا قبل ان تروحوا جهنم حيث نارها لا ترحم والصراخ لا ينفع 😢 شكرا يا بونا لكل كلمة تقولها من بحوث ودراسات عميقة ووو يحفظك ربنا ويزيدك معرفة امين.
فعلا زكريا بطرس ربنا جعله من اكبر اسباب النجاه لناس كتير .. وانا متاكد بعد الفيديو دا والشرح الإبداعى لكلمة اقنوم التى لا اصل لها فى الكتاب المقدس اكيد فى مسيحيين كتير هتراجع نفسها وتنطق الشهادة وتعترف انه لا إله الا الله وان محمدا رسول الله زى كتير قبلهم
تساؤلات محرمة إسلاميا : (لا تقولوا ثلاثة ) من هؤلاء الثلاثة ؟ ما اسم كل واحد منهم ؟ لماذا لم يذكر الآب والإبن والروح القدس بينما ذكر الله والصاحبة والولد ؟ هل الله يخلق كلامه ليخلق به الكون ؟ لماذا اسم كلمة الله خاص لعيسى في القرآن ؟ كيف كان الله كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية ؟ ما موقف العذراء مريم وهي تشاهد ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟ هل الله يتقلب في صفة الحفيظ حتى يهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟ هل لله شريك في حفظ رسالته ؟ هل تتوقف أمانة الخالق على أمانة المخلوق ؟ هل لله شريك في إقامة العدل الإلهي في يوم الحساب ؟ كيف سيأتي يسوع ليدين البشر ؟ لماذا المسلم يقلد اليهود في انكار لاهوت كلمة الله المسيح في يسوع الإنسان ؟ ما إسم الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى الذي لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي بعد قرون رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟ هل الله يكذب كلامه بكلام جديد بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟ لماذا إسمه الحفيظ ولا يحفظ رسالته قبل عام الفيل ؟ أية امانة عند الله اوجب حفظا من رسالته إلى البشر ؟ هل تصدق ان الكمال لله يمنع فقدان التوراة والزبور والإنجيل ؟ إذا تصدق فلا مبرر لتؤمن بقصة( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) بل عليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي : مزمور ٢٢ سفر اشعياء ٥٣ سفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٢٧ سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما )) مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين )) مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ملحوظة هامة : عندما تصدق اليهود في نظرتهم إلى يسوع فأنت تتبعهم في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م كما انذرهم يسوع المسيح.
ربنا يخليك يا ابويا ويدك عمرين على عمرك والصحة ويجعللك موجود ومالى الدنيا بصوتك اسد بنعمتة وقمة العلم والروح ماشف ولا هشفك زيك ٢ دكتوراة عالمية اية الروعة دى فى كل شى نعمة ربنا بينة عليك الله يحميك
بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل، خالق السماء و الأرض، ما يرى و ما لا يرى(الإله الاول). نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر(الإله الثاني)، الذي به كان كل شيء. هذا الذي من أجلنا نحن البشر، و من أجل خلاصنا، نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء. تأنس و صلب عنا على عهد بيلاطس البنطي. تألم و قبر و قام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب، و صعد إلى السموات، و جلس عن يمين أبيه، وأيضًا يأتي في مجده ليدين الأحياء و الأموات، الذي ليس لملكه انقضاء. نعم نؤمن بالروح القدس، الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب والابن(الإله الثالث)، الناطق في الأنبياء. و بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. و نعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. و ننتظر قيامة الأموات و حياة الدهر الآتي. آمين.
ان البدو هم من يسكنون البادية ونسبة للبادية يطلق عليهم هذا الاسم البوادي التي بها يعيشون يها ومستعد ان اعطيك دروس كيف تكون نور بالعالم وملح بالارض وكيف تتواضع للبدو الذين خلقهم اللة على صورتة تواضع واترك عنك لغة الاستعلاء بالكلام ان المسيح ارسلة اللة للجميع ولست انت مؤهل ان تقييم الناس اذا كنت مؤمن حقا بالكتاب المقدس الذي هو موحى بة من الروح القدس لا احد يستطيع ان يقول يسوع رب الا بالروح القدس فمن انت حتى تنتقد الناس وتتهجم على البدو. ان اخضاع العقل البشري لقبول تجسد الكلمة اي عقل الله الناطق او نطقة العاقل ليس بمقدور القدرات العقلية للبشر بل بعمل الروح القدس تواضع يسوع فتح عيون العيان وانت تستهزىء بالعميان بالروح اتبع الطريق ولاتبدع من عندك ان الذي ببصرك تلبس الصليب وانت لاتعرف معناة لانك تتكلم بهذة الطريقة ياخذ نظرة خطىء عن المسيحيين اعرف يسوع اكثر منك لان معرفتي بة بالروح القدس لا بالعلم الاكاديمي الذي تاخذونة من الكتب اشكر الرب اني عرفتة من هو قبل ان اعرفك ايها المنتفخ بالعلم زكريا بطرس تظن نفسك تعطي صورة عن المسيح وانت بعيد كل البعد عن مبادئة السامية مع الناس الذين بينهم هو قدوتي لا انت
التثليث ليست فكرة مسيحية أساسا، وإنما جاءت من الأديان الوثنية القديمة، وما يهمنا هنا هو أن أفكار التثليث كانت تنبع من لا وعي الناس إلا في آسيا الصغرى وحدها)، وكانت هذه الأفكار تبرز هنا وهناك في أماكن مختلفة من الأرض. إن آباء الكنيسة لم يشعروا بالراحة إلى أن أعادوا بناء عمارة التثليث على غرار نموذجها المصري الأصيل. وهذا ما تم نقله أيضآ لمريم العذراء عندما أعلن مجمع أفسوس في عام 431 ميلادي أن مريم العذراء " ولدت الإلة
الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد ليكون كاملا قبل وبعد خلقه أي شيء ، أي الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ،كل اقنوم هو الله بسبب وحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس : إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء ، خالق كل شيء ، إسمه الإبن لأن الله الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ليخلق به الكون كله ، إسمه الروح القدس لأن الله الحي القدوس واهب الحياة يقدس ولا يتنجس بشيء مما خلق . الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل عن جوهره ويمثل صفات الجوهر كلها ويعمل بها، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ، فالخالق كائن بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا ، فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله. الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، فكل جوهر غير مرئي إلا عبر اقانيمه ، وبما ان الإله الحقيقي لا نظير له فلا يوجد مثال يطابق الذات الإلهية، بل صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، فكل إنسان عاقل حي يمثل الجوهر البشري تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان كل إنسان منفصل عن غيره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء . ليس هناك مخلوق أفضل من خالقه في شرح الوحدانية الجامعة، لأن كلام الرب يسوع المسيح عن علاقته بالآب والروح القدس أوضح من تشويهها. عندما قال : ((أنا هو)) قصد أنه يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى، وعندما قال:((أنا والأب واحد)) قصد مساواة الآب والإبن، اقنومين بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الله وحده لاشريك له في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه، وعندما قال:((أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل )) قصد أنه إبنه بالمعنى المشار إليه في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤، وعندما قال عن الروح القدس أنه يرسله من الآب، قصد وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس. من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الإله الكائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا ، ومن جهة الاقانيم هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. حتمية الاقنومية تفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال يهوه لأدوناي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟ وعليه عليك ان تقدم البديل عن ما الذي ترفضه وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما. ما لا يلزمه ليس حجة عليه، هل كان محتاجا إلى خليقة قبل خلقه أي شيء ؟ لا، بحكم كماله لا يحتاج إلى سواه، هل كان محتاجا إلى اقامة العدل قبل خلقه أي شيء ؟ لا ، بحكم أنه القدوس الكامل من ذاته لا يحتاج إلى إقامة العدل، فلا خلل فيه ، وهكذا كل ما تعامل به مع الخليقة لم يكن محتاجا إليه . السؤال هو مع من كان كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء ؟ لأن اعمال الكلام والسمع والمحبة لازمة للذات الإلهية بغض النظر عن وجود مخلوقات في الوجود او قبل خلقه أي شيء ، وهذا الشرط يتحقق بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف . الحديث عن الله من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ، ومن جهة اقانيمه هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، نعرف تدابير الله من عمله عبر اقانيمه وبها نعرف لاهوته. مسألة الجوهر واقنومه مثل مسألة الباطن وظاهره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان الإله الحقيقي غير مرئي لأي مخلوق، لهذا السبب عندما تدخل ليعين طبيعتنا جسد ابنه المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وايضا يرشد المؤمنين بروحه القدوس . الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي شخص إلهي حقيقي بذات الجوهر الإلهي ويعمل بصفات الجوهر الإلهي، والتمايز يتيح عمل الصفات الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء . الولادة التي تجعل الإبن مولودا من الآب كولادة الفكر من الحكيم، وإنبثاق الروح القدس مثل انبثاق الحرارة من النار ، وهذا بفضل سرمدية الكمال الإلهي في ذاته وحكمته وحياته عاملا بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء . الثالوث بلسان عربي مبين هو الله بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، وهنا السؤال : من كان مع الخالق قبل خلقه أي شيء ؟ أليست صفة الوجود قبل كل موجود خاصة للإله الحقيقي الكامل في وجوده وحياته وحكمته عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا ؟؟؟ ملحوظة هامة : الإله الحقيقي يحفظ رسالته كما يحفظ ذاته وعزته ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .
انصحك يا ابونا زكريا بطرس بامانة ومحبة ان تتابع كلامك وطريقتة بالنفد والتقليل من شأن البدو انا من البدو واقول لك بامانة ان الروح القدس تعامل معي وانار لي الحياة والخلود الابدي فمن انت حتى تقلل من شاننا اتظن ان المسيح مرسل لك فقط من الٱب السماوي نحن البدو الذبن امامك ونرد عليك ايها المنتفخ بالعلم لا الممتلىء بالنعمة والحكمة اللة للجميع وانت واحد من الجميع وليس كل الجميع اعرف قدرك وانطر حجمك لاتنتفخ ايها الحبيب زكريا بطرس حجمك اصغر ممابمخيلتك لست مثل زكريا الكاهن ولابطرس الصخرة انت اصغر بكثير تواصع ياحبيبي الاستهزاء ظلمة روحية والتكبر كذلك ابقى بالنور الحقيقي وكن نور واطرد الظلمة التي لاتبصرها بداخلك بدوي كتب لك
نشكرك علي الشرح رغم ان الثالوث الرابوع العاشور كلمات تعبر عنواحد جامع ولايمكن الالاه يكون واحد بسيط يبقي صنم ابو الهول احد لكن صنم حجر الواحد المركب والموحد في الاصل اجزاء من الواحد جمعت وكانت النتيجة واحد نصف زائد ربع زائد ربع ولا يمكن الاه يكون اجزاء موحدة فيبقي الواحد الجامع 1x1x1x1x1---=1 بنتعلمها في ابتدائي واديت الابلة وقت صعب لازم افهم ازاي 1x1x1=1 وبعد شهر من مناقشة علمية رياضية ودرست هي كمان وعرفت ايه معني المعادلة لكن المسلم حافظ مش فاهم
نظرتان تصححان مفهوم الوحدانية الجامعة عند المسلم : نظرة إلى الخالق من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الصفات قبل وبعد خلقه أي شيء . نظرة إلى الخالق من جهة الاقانيم فهو الآب والإبن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت ، إسمه اقنوم الآب لأن اللاهوت هو اصل كل شيء، خالق كل شيء ، وإسمه اقنوم الإبن لأن اللاهوت الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء، وعمل التجسد بكلمته المسيح لعمل الفداء وسيأتي ليدين البشر ، وإسمه اقنوم الروح القدس لأن اللاهوت الحي المحيي واهب الحياة هو القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط .
من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الإله الكائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا ، ومن جهة الاقانيم هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال. حتمية الاقنومية تفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال يهوه لأدوناي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟ وعليه عليك ان تقدم البديل عن ما الذي ترفضه وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما. مسألة الجوهر واقنومه مثل مسألة الباطن وظاهره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان الإله الحقيقي غير مرئي لأي مخلوق، لهذا السبب عندما تدخل ليعين طبيعتنا جسد ابنه المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وايضا يرشد المؤمنين بروحه القدوس . الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي شخص إلهي حقيقي بذات الجوهر الإلهي ويعمل بصفات الجوهر الإلهي، والتمايز يتيح عمل الصفات الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء . الولادة التي تجعل الإبن مولودا من الآب كولادة الفكر من الحكيم، وإنبثاق الروح القدس مثل انبثاق الحرارة من النار ، وهذا بفضل سرمدية الكمال الإلهي في ذاته وحكمته وحياته عاملا بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء . من جهة الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله ، ومن جهة الاقانيم فهو الآب والإبن والروح القدس ، لأنه اصل كل شيء خالق بكلمته المسيح حيا قدوسا من ذاته. الثالوث بلسان عربي مبين هو الله بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب . الاقنومية واضحة في مزمور ١١٠ : ١ (( قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) وفي بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) وايضا بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٢٤ (( لأنك احببتني قبل إنشاء العالم )) ، وايضا عن انبثاق الروح القدس ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) وهنا السؤال : من كان مع الخالق قبل خلقه أي شيء ؟ أليست صفة الوجود قبل كل موجود خاصة للإله الحقيقي الكامل في وجوده وحياته وحكمته عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا ؟؟؟ ملحوظة هامة : الإله الحقيقي يحفظ رسالته كما يحفظ ذاته وعزته ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .
بجد الراجل بيهرج بيقولك مش صفه قائم بذاته....يعني ثلاث اقانيم قائم كل بذاته وبعد شويه..يجب نص بيقول صفه...اي هلفطه ....يقولك لنسي القديم طيب كمسيحي انسيةخمسين او ستين سنه مسيحيه وابدأ من جديد ...طيب اللي قبل كده كان ايه هرطقه .......كفايه عبث
لماذا دعاة الإسلام لا يعقلون الوحدانية الجامعة ؟ هل وجدوا في القرآن أسماء اقانيم الآب والإبن والروح القدس ؟ هل يعرفون كيفية عمل الله بصفاته الذاتية في الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ؟ هل الله يخلق كلماته التي بها يخلق كل شيء ؟ من يكون القدوس من ذاته غير الله الحي الكليم ازلا وأبدا ؟ لماذا يكفر القرآن أن يكون لله صاحبة ينجب منها ولدا ، ولا يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس ؟ الأخ عبد الله ، رد عليهم بشكل اكاديمي، وهنا وجب عليهم تقديم البديل عن وحدانية الله بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس . سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف . كل اقنوم هو الله وله ذات وحياة وارادة لكن بلا انفصال، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، وكان هذا ردا على هرطقتين تنكران لاهوت المسيح والروح القدس قبل عام الفيل . ترجمة كلمة اقنوم الى شخص ليست دقيقة لأن الأصل يوناني هيبوستاسس يشرح الاقنوم بأنه ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي ليس شريكا مع الله بل هو الله ذاته الحي الحكيم الكليم القدوس من ذاته ازلا وابدا. الديانات الوثنية فيها تجميع أشخاص منفصلين ومتصارعين ومتفاوتين في الوجود والقوة، فلا مبرر لمقارنة وحدانية الله الحي الكليم بآلهة الشعوب الوثنية. طبيعة الخالق فوق عقل البشر وليس ضده، بل ان الوحي الإلهي مكتوب بلسان وثقافة انبياء بني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح ليكون مفهوما الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر ، وايضا صورة الله في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، لأن كل إنسان هو اقنوم يمثل الذات البشرية تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض. الاقنومية التي لا يعقلها دعاة الإسلام تفسر مزمور ١١٠ : ١ ومزمور ٢ : ١٢ وسفر أشعياء ٤٨ : ١٦ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ التي عند اليهود المؤمنين بيهوه الحي بروحه القدوس الكليم ازلا وأبدا، كما تفسر الاقنومية كلام الرب يسوع المسيح عن نفسه والآب والروح القدس ، فهل يصح الشك في مصداقية الخالق في حفظ نوره وهداه الذي في التوراة والإنجيل والزبور ؟؟؟
الآباء اسلافكم قالو انا الاقنوم هو الأصل والجوهر داخله تمام صفة الولاده هي صفة جوهرية إذا لو كلهم جيين من نفس الجوهر لماذا الابن لا يلد ولم هو ناقص وده باين في نصوصكم أن الاب هو الأصل وهو الباثق و الوالد إذا الاب هو إله أعظم وهو الذي يستحق العبادة ولا غيره
إذا كان الأقنوم هو القوام أو القائم بذاته معنى ذلك كل أقنوم له ذاته الخاص وعقله الخاص وروحه الخاص فعلى حد تعبير القمص لا يختلفوا بالإرادة اذا كل أقنوم له وعيه الخاص إذاً هم 3 كائنات
لكنك شرحت كل تفسيرك من كلمة اقنوم السريانية والكتاب اصله يوناني يااستاذ الله واحد تجسد فقط ولا تحتاج لشرح ولا لفلسفة وبالاجماع الله ظهر في الجسد وهذا منطقي وغير صعب فلا تتوهوا الناس المسيح هو الله في الجسد كآدم الثاني الرب من السماء
منتفخ بالعلم لا ممتلىء بالحكمة والنعمة هكذا انت وهذة حقيقتك التي لاتبصرها يازكريا بطرس صحيح انا من البدو ولكن اعرف يسوع اكثر منك الكلمة الازلي الذي بذات الٱلهية الذي جاء بالجسد بملىء الزمان متجسد من العذراء مريم تواصع ولاتنتفخ بالعلم بدوي كتب لك نصيحة
كيف استطاع المسيح ان يشرح هذه المفاهيم الصعبه للناس والبسطاء. ولماذا لا يوجد شرحها في الكتاب! كما شرحها المسيح! ام ان المسيح لم يشرح عقيده المسيحيه الموجوده اليوم لانه كان خائف من اليهود ان يفسدوا الصلب والفداء كما قال شنوذا
لماذا ياابونا زكريا بطرس تتكلم عن البدو بهذة الطريقة وكانك وحدك من يبصر النور الحقيقي انا من البدو ودون مبالغة بكلامي انصحك لاتظهر نفسك كانك بطل الفلم بالعلم اللاهوتي تعلم التواضع. والتكلم مع الناس بمحبة وليس باستعلاء الست تتدعي انك من تلاميذ المعلم يسوع. اذا كان المعلم متواضع ولم يجرح شعور انسان وكلة محبة وحنان اذا كنت تنظر لنا نحن البدو عميان روحيان فعليك ان تاخذ بيدنا للنور الحقيقي الذي يضيء امامك ويكشف لك الطريق الى الملكوت السماوي لا ان تستهزىء بنا وكانك انت الوحيد الذي يعرف كل شيء تواضع وامتلىء محبة ذلك افضل لك ايها المنتفخ بالعلم لا الممتلىء بالنعمة والحكمة
البدو صفة وليس نسب تطلق على من يسلكنون البادية كما نقول البحارة عن بعض الناس لانهم يقيمون بالبحر بغض النظر عن جنساتهم ومعتقداتهم انت لاتعلم ابسط مفاهيم اللغة لاتكن سيمون الذي اراد مواهب الروح القدس خذ دراهمك وارجعك من حيث اتيت الم يكن ابونا ابراهيم وسارة يسكنون بخيمة ويعيشون حياة البداوة المسيح سيق للذبح ولم يفتح فاة كشاة سيقت للذبح من انت حتى تتهجم على البدو وتفتح فمك بهذة اللغة هذة ليست لغة يسوع الذي عرفتة بالروح القدس انت تسىء للمسيحيين الحقيقين الذين ليسوا من هذا العالم وان كانوا بهذا العالم راجع نفسك واتبع معلمك بطريقة ولاتبتدع طرق من عندك لتوصيل البشارة اخضع وتواضع بدوي ينصحك ويرشدك
ههههه بعد الهري ده كله قال محدش يفهم الكلام ده الا بالروح القدس سؤال بسيط هل يستطيع اقنوم العقل أن يخلق بنفسه دون الروح و الابن و لا زي ما قال ابوكم العقل يصدر و تهب الروح تخلق
اولا ..... دا شرح صعب اي حد يفهمه أو يقبله ، لان الدين السماوي غير قائم ع لغة ، واحده أو اثنين أو ثلاثة ، وطيب نعمل ايه في باقي اللغات ، ازي نشرح لهم اقنوم سواء في العبرية ، أو في باقي اللغات وباخص الانجليزية ، التي يتحدث بها أغلب سكان العالم ، ترجمه اقنوم تعني شخص ، يعني احنا بنعبد ثلاثة أشخاص ، اذا المعني الدقيق ما هي طبيعة الله ، ثالوث في واحد ، اسمع يا اسراىيل أن الهنا والهكم واحد . فاذا خطابنا اللغة العبرية ، او اي لغه أخري ، في بدء خلق الله ، يعني ان الله قائم بذاته ، لا شريك له ، و روح الله يرف ع وجه المياة اذا الله غير مخلوق ، لأنه حي بروحه ، وقال الله ، ليكن فيكون ، يعني ان الله عاقل ، والعاقل له كلمه ، مسموعة ومقروءه و مرئية ، لذلك الله ، ناطق بكلمة ، وخلق الله الإنسان ع صورته ، و الإنسان به الروح والعقل و الكلمة ، أيضا ، والإنسان كائن واحد ، و ليس ثلاثة كائنات ، أو ثلاثة أشخاص ، مع فرق التشبيه أنه مخلوق ، لذلك الإنسان ، هو ليس قائم بذاته او حي بروحه ، مثال الثالوث ، الشمس كائنة ، روحها الحرارة ، وتلد نور ، والثلاثة لا ينفصله عن بعض ، ايضا المعادلات الرياضية تثبت أن ثلاثة ممكن يكونوا واحد 1×1×1= جميعهم يساوي واحد ، لذلك في رائي الشخصي، مصطلح اقنوم ، غير دقيق لفهم الثالوث أو طبيعة الله ، قبل التجسد او بعد التجسد .
لماذا تحذوا تعليقي انا لم اخطىء بحق ابونا زكريا بطرس ولكن رددتة عن اخطائة بحق الناس لايظن نفسة اخذ محل الديان حتى يظن نفسة المقياس للناس على اساس قناتكم قناة الحق والنور والحياة زكريا بطرس بمنطاري الروحي لست مؤهل تتكلم عن المسيح عن طريقتك تكبر واستهزاء ممزوجة بغرور هكذا احب اللة العالم الحب الٱلهي مقدم لكل العالم حتى بسبب حبة بذل ابنة الوحيد اي عقلة الناطق او نطقة العاقل للعالم لكي لا يهلك كل من ٱمن بالابن الوحيد للة وتكون لة حياة ابدية بالابن انا من البدو واصغرهم علما ومقاما واخرهم بكل شيء عدا الخطايا والذنوب انا اولهم لا ارى احد من البدو قبلي بالخطابا والذنوب والرب تعامل معي بالروح القدس وافتقدني بالنعمة المقدمة بالمجان من يعرف غكر اللة وطرق اعلاناتة يامنتفخ بالعلم زكريا بطرس لا ممتليء بالحكمة والنعمة اخر البدو بكل المقياس عدا مقاييس الذنوب لانني اولهم بها كتب لك ارجع لرشدك لانك صغير لنظري الروحي
زيكو اردت تكحلها فعميتها. احيانا الاقنوم التاني و الثالث صفات و احيانا اشخاص تناقض لا تفسير له. نحن بدو جهال نورنا يا زيكو من الذي مات على الصليب الناس ت ام الاهوت من صلب الاب او الابن او الروح. جاوبو ني يا مسيحيين. انا بدوي احتاج لتنويركم
البابا الشنوده في كتابة طبيه المسيح يقول كل اقنوم اله و رب و زكريا بطرس يقول الاقانيم الثلاثة ليس الهة هي اله واحد نصدق البابا ولا بطرس ، هللويا يا مسيحيين
سابقا كان يقول ان الابن و الروح القدس صفات الاب. و يبدو أنه تراجع و يقول ثلاث اشخاص. لا يوجد تفسير الثالوث لانها هرطقة لا يقبلها العقل و المنطق من صدق خزعبلاتك لا عقل له
ياعم بطل لف ودوران الثالوث شرك بالله مهماتعجن وتلت الله الاب والابن والروح القدس إضربهم في الخلاط يطلعوا واحد عيسى نبي يا عالم تكلم عن نظرة اليهود عن عيسى يعني اليهود مكفرين دين ابوكم
شرح رائع قدس ابونا الرب يبارك خدمتك وحياتك وصحتك 🙏🏻🙏🏻🙏🏻
ربنا يباركك ابونا الغالي ويطيل بعمرك لتنوير العقول والقلوب المتحجرة والقشور عن العيون ، الروح القدس هو المتكلم على لسان جناب القمص ذكريا بطرس الشجاع والبطل في الايمان ، ربنا يذيدك نعمة وبركة يا أبونا الغالي .
بارخمور ابونا الغالي على قلوب الجميع الرب يسوع المسيح والعذراء مريم تكون معكم امين 🙏☦🙏
ارفع يدي إلى السماء و اطلب من الله عز وجل أن يحفظكم ويخليكم على الجميع امين يارب العالمين استمع واستجيب صلاوتنا و العالم أجمع امين
Lord jesus protect you from all evil amen
الرب يبارك حياتك وخدمتك شرح رائع ابونا القمص زكريا
فليبارككم الثالوث القدوس ابونا الحبيب وأخ مخلص امين ❤❤
جناب القمص اروع شرح وخفة القائك وشرحك الرب يحميك دائماً متالق الرب يباركك
❤❤❤ الرب يسوع يبارك خدمتك وحياتك أسد الرب يسوع ابونا زكريا
الرب يباركك ابونا
الرب يبارك حياتك اخي العزيز مخلص انت اسم على مسمى
الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله، كائن بذاته حي بروحه القدس حكيم كليم بالمسيح ازلا وأبدا .
وحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس هي سبب وحدة الإرادة والقرار والعمل .
سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف، وبهذا تتحتم اقنومية الجوهر الإلهي في ثالوث الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
تفسير ازلية عمل الله بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء شرط للتعرف على الإله الحقيقي، وهذا الشرط يتحقق بالوحدانية الجامعة أي وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس، لأن الله هو أصل كل شيء وكلمته منه وله وفيه والقدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط.
عندما تعجز عن تقديم البديل فلا يحق لك الطعن في كمال الله.
التعرف على حقيقة المسيح يحتم مقارنة سيرة حياته وتعاليمه بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ، ومفتاح فهم حقيقة المسيح بتمييز وليس فصل ناسوت يسوع عن لاهوت المسيح.
عندما قال انا والآب واحد، يقصد وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت.
عندما قال أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، يقصد مساواة الآب والإبن في القرار والإرادة والعمل بسبب وحدة الجوهر الإلهي اللاهوت.
عندما قال أبي أعظم مني، يقصد اعظم من حالة التجسد التي عاشها المسيح في يسوع الإنسان.
عندما قال عن الروح القدس أنه يأخذ مما لي ويعطيكم، يقصد مساواة الإبن والروح القدس.
عندما ارسل تلاميذه الى الامم كافة بإسم الآب والابن والروح القدس، يقصد وحدانية الخالق الكائن بذاته الحي بروحه القدس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا.
نصيحة أخوية، لا تقلد اليهود في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم .
الواحد بلا جمع ليس كاملا، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا.
الإله الحقيقي كامل عامل بصفاته الذاتية قبل خلقه أي شيء بفضل ثالوث اقانيم لاهوته الآب والإبن والروح القدس، فهو أصل كل شيء خالقه بكلمته وهو القدوس من ذاته.
الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ويعمل بصفات الجوهر بلا انفصال بل تمايز .
الآب حكيم بكلمته المسيح حي بروحه القدوس ازلا وابدا، لهذا السبب ازلية المسيح بازلية الله الحكيم الكليم الحي، وعندما تجسد في يسوع الإنسان لم يتغير ولم يتاثر بشيء مما وقع على يسوع الإنسان، بهذا نفهم ازلية عمله بصفاته قبل خلقه أي شيء .
ما لا يلزم كماله لا يشترط عمله به قبل خلقه أي شيء ، مثال الدينونة والخلق والهداية ، بينما الكلام والسمع والمحبة واجبة وشرط لنعرف كماله قبل خلقه أي شيء ، وفي مزمور ١١٠ : ١ (( قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) برهان على اقنومية الآب والإبن، وفي يوحنا ١٧ : ٣ برهان على ازلية المسيح بأزلية الآب، وفي انبثاق الروح القدس من الآب برهان على ازلية الروح القدس بازلية الآب الحي القدوس.
ربنا يسندك ياابويا الحبيب وتعيش وتعلمنا
الله وكلمته وروحه، كم واحد ؟
إذا قالوا: واحد ، فلا مبرر لرفض الوحدانية الجامعة ، وإذا قالوا: ثلاثة، جعلوا الله غير كليم غير حي قبل خلقه أي شيء ، وهذا نقيض كماله بذاته الحي الكليم الكائن ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت .
ربنا يبارك خدمتكم فريق الخدمة ❤❤❤❤❤❤❤❤❤
كلامك صحوة للي مصحش ربنا يحفظك ويخليك لنا ، كتير كتير نسيوا او ? ارجعوا واقرؤوا الحياة مش اكل وشرب ولبس لا. لا والا انتم مزيفون . اصحوا وشوفوا الشياطين اللي بتحطمكم ومش عارفين اصحوا قبل ان تروحوا جهنم حيث نارها لا ترحم والصراخ لا ينفع 😢 شكرا يا بونا لكل كلمة تقولها من بحوث ودراسات عميقة ووو يحفظك ربنا ويزيدك معرفة امين.
شرح اكثر من رائع
فعلا زكريا بطرس ربنا جعله من اكبر اسباب النجاه لناس كتير .. وانا متاكد بعد الفيديو دا والشرح الإبداعى لكلمة اقنوم التى لا اصل لها فى الكتاب المقدس اكيد فى مسيحيين كتير هتراجع نفسها وتنطق الشهادة وتعترف انه لا إله الا الله وان محمدا رسول الله زى كتير قبلهم
فعلا كلامك صحيح اخي الكريم وانا كواحد مسيحي بسبب كلام القمص زكريا بطرس اشهد ان لا اله الا الله وان المسيح هو الله الظاهر في الجسد
ابونا الرب يبعد عنك شياطين .
شرح رائع ❤❤
تساؤلات محرمة إسلاميا :
(لا تقولوا ثلاثة ) من هؤلاء الثلاثة ؟
ما اسم كل واحد منهم ؟
لماذا لم يذكر الآب والإبن والروح القدس بينما ذكر الله والصاحبة والولد ؟
هل الله يخلق كلامه ليخلق به الكون ؟
لماذا اسم كلمة الله خاص لعيسى في القرآن ؟
كيف كان الله كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء بحسب عقيدة التوحيد القرآنية ؟
ما موقف العذراء مريم وهي تشاهد ابنها المصلوب وهو يوصي بها ليوحنا تلميذه كاتب سفر الرؤيا و٣ رسائل وبشارة يوحنا ؟
هل الله يتقلب في صفة الحفيظ حتى يهمل رسالته مرتين قبل عام الفيل ؟
هل لله شريك في حفظ رسالته ؟
هل تتوقف أمانة الخالق على أمانة المخلوق ؟
هل لله شريك في إقامة العدل الإلهي في يوم الحساب ؟
كيف سيأتي يسوع ليدين البشر ؟
لماذا المسلم يقلد اليهود في انكار لاهوت كلمة الله المسيح في يسوع الإنسان ؟
ما إسم الشبيه المصلوب عوضا عن عيسى الذي لم يتمم نبوءات موسى وداود واشعياء ودانيال التي عند اليهود وتحققت في صليب يسوع المسيح الفادي بعد قرون رغم عدم ايمانهم بان يسوع هو المسيح الموعود به في أسفار العهد القديم ؟
هل الله يكذب كلامه بكلام جديد بعد ستة قرون من حادثة الصلب ؟
لماذا إسمه الحفيظ ولا يحفظ رسالته قبل عام الفيل ؟
أية امانة عند الله اوجب حفظا من رسالته إلى البشر ؟
هل تصدق ان الكمال لله يمنع فقدان التوراة والزبور والإنجيل ؟
إذا تصدق فلا مبرر لتؤمن بقصة( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) بل عليك ان تقارن سيرة حياة يسوع المسيح بنبوءات العهد القديم التي عند اليهود وتخص المسيح الفادي :
مزمور ٢٢
سفر اشعياء ٥٣
سفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٢٧
سفر هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه ))
مزمور ٨٥ : ١٠ ((الرحمة والحق التقيا. البر والسلام تلاثما ))
مزمور ١٤٦ : ٨ ((الرب يفتح اعين العمي. الرب يقوم المنحنين. الرب يحب الصديقين ))
مزمور ٣٤: ٢٠((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر ))
ملحوظة هامة : عندما تصدق اليهود في نظرتهم إلى يسوع فأنت تتبعهم في السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م كما انذرهم يسوع المسيح.
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
(1)
وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا
(2)
فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا
Thank you for your full explanation
God bless you and keep you safe and healthy always
You are loved ❤❤
ربنا يخليك يا ابويا ويدك عمرين على عمرك والصحة ويجعللك موجود ومالى الدنيا بصوتك اسد بنعمتة وقمة العلم والروح ماشف ولا هشفك زيك ٢ دكتوراة عالمية اية الروعة دى فى كل شى نعمة ربنا بينة عليك الله يحميك
الرب يباركك
❤❤تعيش. وتعلمنا
يا. قدس. ابونا.. حقيقي
يجدد. الرب. شبابك
مثل. النسر.. يا. خادم
الكلمه. ومنير.. وسط
ظلام.. العالم. الشرير
ربنا يحميك ويبارك خدمتك قدس ابونا زكريا الغالى ❤❤❤
تفصيل اكتر من رائع❤
بالحقيقة نؤمن بإله واحد، الله الآب، ضابط الكل، خالق السماء و الأرض، ما يرى و ما لا يرى(الإله الاول). نؤمن برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولود غير مخلوق، مساو للآب في الجوهر(الإله الثاني)، الذي به كان كل شيء. هذا الذي من أجلنا نحن البشر، و من أجل خلاصنا، نزل من السماء و تجسد من الروح القدس و من مريم العذراء. تأنس و صلب عنا على عهد بيلاطس البنطي. تألم و قبر و قام من بين الأموات في اليوم الثالث كما في الكتب، و صعد إلى السموات، و جلس عن يمين أبيه، وأيضًا يأتي في مجده ليدين الأحياء و الأموات، الذي ليس لملكه انقضاء.
نعم نؤمن بالروح القدس، الرب المحيي المنبثق من الآب. نسجد له و نمجده مع الآب والابن(الإله الثالث)، الناطق في الأنبياء. و بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية. و نعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا. و ننتظر قيامة الأموات و حياة الدهر الآتي. آمين.
ان البدو هم من يسكنون البادية ونسبة للبادية يطلق عليهم هذا الاسم البوادي التي بها يعيشون يها ومستعد ان اعطيك دروس كيف تكون نور بالعالم وملح بالارض وكيف تتواضع للبدو الذين خلقهم اللة على صورتة تواضع واترك عنك لغة الاستعلاء بالكلام ان المسيح ارسلة اللة للجميع ولست انت مؤهل ان تقييم الناس اذا كنت مؤمن حقا بالكتاب المقدس الذي هو موحى بة من الروح القدس لا احد يستطيع ان يقول يسوع رب الا بالروح القدس فمن انت حتى تنتقد الناس وتتهجم على البدو. ان اخضاع العقل البشري لقبول تجسد الكلمة اي عقل الله الناطق او نطقة العاقل ليس بمقدور القدرات العقلية للبشر بل بعمل الروح القدس تواضع يسوع فتح عيون العيان وانت تستهزىء بالعميان بالروح اتبع الطريق ولاتبدع من عندك ان الذي ببصرك تلبس الصليب وانت لاتعرف معناة لانك تتكلم بهذة الطريقة ياخذ نظرة خطىء عن المسيحيين اعرف يسوع اكثر منك لان معرفتي بة بالروح القدس لا بالعلم الاكاديمي الذي تاخذونة من الكتب اشكر الرب اني عرفتة من هو قبل ان اعرفك ايها المنتفخ بالعلم زكريا بطرس تظن نفسك تعطي صورة عن المسيح وانت بعيد كل البعد عن مبادئة السامية مع الناس الذين بينهم هو قدوتي لا انت
بدوي مر من هنا ستبقى كلماتي نبراس يدق بعالمك الروحي يذكرك يتواضع وعدم الاستهزاء بالناس ايها المنتفخ بالعلم
آبونا ذكريا ♥️شرح رائع وجميل جدا ♥️🙏🏼🌷💖
التثليث ليست فكرة مسيحية أساسا، وإنما جاءت من الأديان الوثنية القديمة، وما يهمنا هنا هو أن أفكار التثليث كانت تنبع من لا وعي الناس إلا في آسيا الصغرى وحدها)، وكانت هذه الأفكار تبرز هنا وهناك في أماكن مختلفة من الأرض. إن آباء الكنيسة لم يشعروا بالراحة إلى أن أعادوا بناء عمارة التثليث على غرار نموذجها المصري الأصيل. وهذا ما تم نقله أيضآ لمريم العذراء عندما أعلن مجمع أفسوس في عام 431 ميلادي أن مريم العذراء " ولدت الإلة
اشرح يازيكو اللذيذ ( بلي قادرين علي أن نسوي بنانة) كيف عرف عدوك النبي محمد اختلاف بصمة الاصابع من إنسان لآخر ❤❤❤❤❤شد حيلك ربنا يهديك من الضلال
رائع يا قدس ابونا الغالي تعيش وتعلمنا 🙏🙏🙏
من الذي مات يا ابونا الاب ام الابن ام الروح انتظر جواب من القمص. و اظنه لن يجيب ابدااااااا
الواحد بلا جمع ليس كاملا لأنه أقل من الجمع ، والجمع بلا وحدة الجوهر ليس واحدا بل تركيبا، والثالوث كمال الواحد ليكون كاملا قبل وبعد خلقه أي شيء ، أي الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ،كل اقنوم هو الله بسبب وحدة الجوهر الإلهي في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس :
إسمه الآب لأن الله هو أصل كل شيء ، خالق كل شيء ، إسمه الإبن لأن الله الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء ولم يخلق كلامه ليخلق به الكون كله ، إسمه الروح القدس لأن الله الحي القدوس واهب الحياة يقدس ولا يتنجس بشيء مما خلق .
الاقنوم الإلهي شخص إلهي حقيقي متميز غير منفصل عن جوهره ويمثل صفات الجوهر كلها ويعمل بها، لأن الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر ، فالخالق كائن بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا ، فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله.
الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، فكل جوهر غير مرئي إلا عبر اقانيمه ، وبما ان الإله الحقيقي لا نظير له فلا يوجد مثال يطابق الذات الإلهية، بل صورته في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، فكل إنسان عاقل حي يمثل الجوهر البشري تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان كل إنسان منفصل عن غيره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض الأحياء .
ليس هناك مخلوق أفضل من خالقه في شرح الوحدانية الجامعة، لأن كلام الرب يسوع المسيح عن علاقته بالآب والروح القدس أوضح من تشويهها.
عندما قال : ((أنا هو)) قصد أنه يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى، وعندما قال:((أنا والأب واحد)) قصد مساواة الآب والإبن، اقنومين بذات الجوهر الإلهي بدليل معجزات تخص الله وحده لاشريك له في الخلق والمغفرة والدينونة والازلية والتشريع فعلها يسوع الإنسان بقوة لاهوت كلمة الله المسيح فيه، وعندما قال:((أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل )) قصد أنه إبنه بالمعنى المشار إليه في مزمور ٢ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤، وعندما قال عن الروح القدس أنه يرسله من الآب، قصد وحدة القرار والإرادة والعمل والمجد والقوة والقدرة والسلطان في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس.
من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الإله الكائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا ، ومن جهة الاقانيم هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
حتمية الاقنومية تفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال يهوه لأدوناي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟ وعليه عليك ان تقدم البديل عن ما الذي ترفضه وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما.
ما لا يلزمه ليس حجة عليه، هل كان محتاجا إلى خليقة قبل خلقه أي شيء ؟ لا، بحكم كماله لا يحتاج إلى سواه، هل كان محتاجا إلى اقامة العدل قبل خلقه أي شيء ؟ لا ، بحكم أنه القدوس الكامل من ذاته لا يحتاج إلى إقامة العدل، فلا خلل فيه ، وهكذا كل ما تعامل به مع الخليقة لم يكن محتاجا إليه .
السؤال هو مع من كان كليما سميعا محبا حبيبا قبل خلقه أي شيء ؟
لأن اعمال الكلام والسمع والمحبة لازمة للذات الإلهية بغض النظر عن وجود مخلوقات في الوجود او قبل خلقه أي شيء ، وهذا الشرط يتحقق بتمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بلا انفصال ولا تفاوت ولا تركيب، لأن سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف .
الحديث عن الله من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الله وكلمته وروحه واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ، ومن جهة اقانيمه هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
الاقنومية للجوهر مثل الظاهر للباطن ، نعرف تدابير الله من عمله عبر اقانيمه وبها نعرف لاهوته.
مسألة الجوهر واقنومه مثل مسألة الباطن وظاهره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان الإله الحقيقي غير مرئي لأي مخلوق، لهذا السبب عندما تدخل ليعين طبيعتنا جسد ابنه المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وايضا يرشد المؤمنين بروحه القدوس .
الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي شخص إلهي حقيقي بذات الجوهر الإلهي ويعمل بصفات الجوهر الإلهي، والتمايز يتيح عمل الصفات الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء .
الولادة التي تجعل الإبن مولودا من الآب كولادة الفكر من الحكيم، وإنبثاق الروح القدس مثل انبثاق الحرارة من النار ، وهذا بفضل سرمدية الكمال الإلهي في ذاته وحكمته وحياته عاملا بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء .
الثالوث بلسان عربي مبين هو الله بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب ، وهنا السؤال :
من كان مع الخالق قبل خلقه أي شيء ؟
أليست صفة الوجود قبل كل موجود خاصة للإله الحقيقي الكامل في وجوده وحياته وحكمته عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا ؟؟؟
ملحوظة هامة :
الإله الحقيقي يحفظ رسالته كما يحفظ ذاته وعزته ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .
انصحك يا ابونا زكريا بطرس بامانة ومحبة ان تتابع كلامك وطريقتة بالنفد والتقليل من شأن البدو انا من البدو واقول لك بامانة ان الروح القدس تعامل معي وانار لي الحياة والخلود الابدي فمن انت حتى تقلل من شاننا اتظن ان المسيح مرسل لك فقط من الٱب السماوي نحن البدو الذبن امامك ونرد عليك ايها المنتفخ بالعلم لا الممتلىء بالنعمة والحكمة اللة للجميع وانت واحد من الجميع وليس كل الجميع اعرف قدرك وانطر حجمك لاتنتفخ ايها الحبيب زكريا بطرس حجمك اصغر ممابمخيلتك لست مثل زكريا الكاهن ولابطرس الصخرة انت اصغر بكثير تواصع ياحبيبي الاستهزاء ظلمة روحية والتكبر كذلك ابقى بالنور الحقيقي وكن نور واطرد الظلمة التي لاتبصرها بداخلك بدوي كتب لك
نشكرك علي الشرح رغم ان الثالوث الرابوع العاشور كلمات تعبر عنواحد جامع ولايمكن الالاه يكون واحد بسيط يبقي صنم ابو الهول احد لكن صنم حجر الواحد المركب والموحد في الاصل اجزاء من الواحد جمعت وكانت النتيجة واحد نصف زائد ربع زائد ربع ولا يمكن الاه يكون اجزاء موحدة فيبقي الواحد الجامع 1x1x1x1x1---=1 بنتعلمها في ابتدائي واديت الابلة وقت صعب لازم افهم ازاي 1x1x1=1 وبعد شهر من مناقشة علمية رياضية ودرست هي كمان وعرفت ايه معني المعادلة لكن المسلم حافظ مش فاهم
نظرتان تصححان مفهوم الوحدانية الجامعة عند المسلم :
نظرة إلى الخالق من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله كامل وكلي الصفات قبل وبعد خلقه أي شيء .
نظرة إلى الخالق من جهة الاقانيم فهو الآب والإبن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال ولا تفاوت ، إسمه اقنوم الآب لأن اللاهوت هو اصل كل شيء، خالق كل شيء ، وإسمه اقنوم الإبن لأن اللاهوت الحكيم كليم ازلا وابدا وبكلمته خلق كل شيء، وعمل التجسد بكلمته المسيح لعمل الفداء وسيأتي ليدين البشر ، وإسمه اقنوم الروح القدس لأن اللاهوت الحي المحيي واهب الحياة هو القدوس من ذاته غير مرئي يعرفه المؤمنون به فقط .
من جهة الجوهر الإلهي اللاهوت هو الإله الكائن بذاته الحي بروحه القدوس الحكيم الكليم بالكلمة المسيح ازلا وابدا ، ومن جهة الاقانيم هو الآب والابن والروح القدس واحدا ازلا وابدا بلا تركيب ولا انفصال.
حتمية الاقنومية تفسر ازلية عمل الله بصفاته الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ، وتفسر مزمور ١١٠ : ١ (( قال يهوه لأدوناي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) ، فهل داود النبي والملك جلس عن يمين يهوه ؟ وتفسر يوحنا ١٧ : ٣ و ٥ (( وهذه هي الحياة الأبدية: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته . .... والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) ، فهل يسوع الإنسان المولود من عذراء بلا زرع بشر فيها ازلي بازلية الآب ؟؟ وعليه عليك ان تقدم البديل عن ما الذي ترفضه وإلا فالعيب في الإنسان المشكك حتما.
مسألة الجوهر واقنومه مثل مسألة الباطن وظاهره ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان الإله الحقيقي غير مرئي لأي مخلوق، لهذا السبب عندما تدخل ليعين طبيعتنا جسد ابنه المسيح في يسوع الإنسان منذ لحظة قبول العذراء بشارة الملاك لها وإلى أبد الآبدين بلا انفصال ولا اختلاط ولا تغيير ولا امتزاج ، وايضا يرشد المؤمنين بروحه القدوس .
الاقنوم هو ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي شخص إلهي حقيقي بذات الجوهر الإلهي ويعمل بصفات الجوهر الإلهي، والتمايز يتيح عمل الصفات الذاتية مثل الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء .
الولادة التي تجعل الإبن مولودا من الآب كولادة الفكر من الحكيم، وإنبثاق الروح القدس مثل انبثاق الحرارة من النار ، وهذا بفضل سرمدية الكمال الإلهي في ذاته وحكمته وحياته عاملا بصفاته قبل وبعد خلقه أي شيء .
من جهة الجوهر الإلهي فهو الواحد بذاته الوحيد بلاهوته الأوحد بكماله ، ومن جهة الاقانيم فهو الآب والإبن والروح القدس ، لأنه اصل كل شيء خالق بكلمته المسيح حيا قدوسا من ذاته.
الثالوث بلسان عربي مبين هو الله بذاته الحي الكليم ازلا وأبدا بلا انفصال ولا تركيب .
الاقنومية واضحة في مزمور ١١٠ : ١ (( قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك )) وفي بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٥ ((والآن مجدني انت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم )) وايضا بشارة يوحنا الحبيب ١٧ : ٢٤ (( لأنك احببتني قبل إنشاء العالم )) ، وايضا عن انبثاق الروح القدس ١٥ : ٢٦ ((ومتى جاء المعزي الذي سارسله أنا اليكم من الآب، روح الحق الذي من عند الآب ينبثق، فهو يشهد لي )) وهنا السؤال :
من كان مع الخالق قبل خلقه أي شيء ؟
أليست صفة الوجود قبل كل موجود خاصة للإله الحقيقي الكامل في وجوده وحياته وحكمته عاملا بصفاته الذاتية ازلا وابدا ؟؟؟
ملحوظة هامة :
الإله الحقيقي يحفظ رسالته كما يحفظ ذاته وعزته ليكون العدل الإلهي تاما بلا عذر من أي إنسان عاقل حر .
هل اقنوم جاء بها أنبياء الله ونزل بها ادم وحواء على الارض والاب وابنه
بجد الراجل بيهرج بيقولك مش صفه قائم بذاته....يعني ثلاث اقانيم قائم كل بذاته وبعد شويه..يجب نص بيقول صفه...اي هلفطه ....يقولك لنسي القديم طيب كمسيحي انسيةخمسين او ستين سنه مسيحيه وابدأ من جديد ...طيب اللي قبل كده كان ايه هرطقه .......كفايه عبث
هل ناهد متولي توفت صحيح
بصراحه شرح مشرحه زينهم
لماذا دعاة الإسلام لا يعقلون الوحدانية الجامعة ؟
هل وجدوا في القرآن أسماء اقانيم الآب والإبن والروح القدس ؟
هل يعرفون كيفية عمل الله بصفاته الذاتية في الكلام والسمع والمحبة قبل خلقه أي شيء ؟
هل الله يخلق كلماته التي بها يخلق كل شيء ؟
من يكون القدوس من ذاته غير الله الحي الكليم ازلا وأبدا ؟
لماذا يكفر القرآن أن يكون لله صاحبة ينجب منها ولدا ، ولا يكفر عبادة المسيحيين للروح القدس ؟
الأخ عبد الله ، رد عليهم بشكل اكاديمي، وهنا وجب عليهم تقديم البديل عن وحدانية الله بوحدة الجوهر الإلهي لاهوته في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس .
سرمدية الكمال الإلهي تجعل ولادة الكلمة وانبثاق الروح بلا انفصال ولا تفاوت ولا توقف .
كل اقنوم هو الله وله ذات وحياة وارادة لكن بلا انفصال، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، وكان هذا ردا على هرطقتين تنكران لاهوت المسيح والروح القدس قبل عام الفيل .
ترجمة كلمة اقنوم الى شخص ليست دقيقة لأن الأصل يوناني هيبوستاسس يشرح الاقنوم بأنه ما يقوم عليه الجوهر وتظهر صفات الجوهر فيه بلا انفصال ، أي ليس شريكا مع الله بل هو الله ذاته الحي الحكيم الكليم القدوس من ذاته ازلا وابدا.
الديانات الوثنية فيها تجميع أشخاص منفصلين ومتصارعين ومتفاوتين في الوجود والقوة، فلا مبرر لمقارنة وحدانية الله الحي الكليم بآلهة الشعوب الوثنية.
طبيعة الخالق فوق عقل البشر وليس ضده، بل ان الوحي الإلهي مكتوب بلسان وثقافة انبياء بني إسرائيل وتلاميذ ورسل المسيح ليكون مفهوما الى يوم الدين بلا عذر من أي إنسان عاقل حر ، وايضا صورة الله في آدم تشرح الوحدانية الجامعة، لأن كل إنسان هو اقنوم يمثل الذات البشرية تمثيلا تاما بجسده وعقله وروحه رغم ان عقله ليس جسده ليس روحه ، مع فارق حتمي بين الخالق والمخلوق هو ان اقانيم الجوهر الإلهي غير منفصلة وغير محدودة بينما اقانيم الجوهر البشري محدودة ومنفصلة بعدد سكان الأرض.
الاقنومية التي لا يعقلها دعاة الإسلام تفسر مزمور ١١٠ : ١ ومزمور ٢ : ١٢ وسفر أشعياء ٤٨ : ١٦ وسفر دانيال ٧ : ١٣و١٤ وسفر الامثال ٣٠ : ٤ التي عند اليهود المؤمنين بيهوه الحي بروحه القدوس الكليم ازلا وأبدا، كما تفسر الاقنومية كلام الرب يسوع المسيح عن نفسه والآب والروح القدس ، فهل يصح الشك في مصداقية الخالق في حفظ نوره وهداه الذي في التوراة والإنجيل والزبور ؟؟؟
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد
الآباء اسلافكم قالو انا الاقنوم هو الأصل والجوهر داخله تمام صفة الولاده هي صفة جوهرية إذا لو كلهم جيين من نفس الجوهر لماذا الابن لا يلد ولم هو ناقص وده باين في نصوصكم أن الاب هو الأصل وهو الباثق و الوالد إذا الاب هو إله أعظم وهو الذي يستحق العبادة ولا غيره
انتي عرفتي منين ❤ربنا يبارك لزيكوووووو❤بطلى ❤هري ❤
إذا كان الأقنوم هو القوام أو القائم بذاته معنى ذلك كل أقنوم له ذاته الخاص وعقله الخاص وروحه الخاص
فعلى حد تعبير القمص لا يختلفوا بالإرادة اذا كل أقنوم له وعيه الخاص
إذاً هم 3 كائنات
زيكو مبوظ الدنيا جعلهم واحد والقساوسة الآخرين يقولوا ده تعريف شعبي
❤💙🧡🙏👍🙏👍🙏✝✝✝🙏👍🙏👍🙏🧡💙❤
لكنك شرحت كل تفسيرك من كلمة اقنوم السريانية والكتاب اصله يوناني
يااستاذ الله واحد تجسد فقط ولا تحتاج لشرح ولا لفلسفة وبالاجماع الله ظهر في الجسد وهذا منطقي وغير صعب فلا تتوهوا الناس
المسيح هو الله في الجسد كآدم الثاني الرب من السماء
منتفخ بالعلم لا ممتلىء بالحكمة والنعمة هكذا انت وهذة حقيقتك التي لاتبصرها يازكريا بطرس صحيح انا من البدو ولكن اعرف يسوع اكثر منك الكلمة الازلي الذي بذات الٱلهية الذي جاء بالجسد بملىء الزمان متجسد من العذراء مريم تواصع ولاتنتفخ بالعلم بدوي كتب لك نصيحة
الله كهرباء+ حديد+ نار
كيف استطاع المسيح ان يشرح هذه المفاهيم الصعبه للناس والبسطاء.
ولماذا لا يوجد شرحها في الكتاب! كما شرحها المسيح!
ام ان المسيح لم يشرح عقيده المسيحيه الموجوده اليوم لانه كان خائف من اليهود ان يفسدوا الصلب والفداء كما قال شنوذا
لماذا ياابونا زكريا بطرس تتكلم عن البدو بهذة الطريقة وكانك وحدك من يبصر النور الحقيقي انا من البدو ودون مبالغة بكلامي انصحك لاتظهر نفسك كانك بطل الفلم بالعلم اللاهوتي تعلم التواضع. والتكلم مع الناس بمحبة وليس باستعلاء الست تتدعي انك من تلاميذ المعلم يسوع. اذا كان المعلم متواضع ولم يجرح شعور انسان وكلة محبة وحنان اذا كنت تنظر لنا نحن البدو عميان روحيان فعليك ان تاخذ بيدنا للنور الحقيقي الذي يضيء امامك ويكشف لك الطريق الى الملكوت السماوي لا ان تستهزىء بنا وكانك انت الوحيد الذي يعرف كل شيء تواضع وامتلىء محبة ذلك افضل لك ايها المنتفخ بالعلم لا الممتلىء بالنعمة والحكمة
سؤال يراودني
لماذا الاسلام ( ألا سلام) يسمى يسوع المسيح باسم عيسى ؟
😂🙂🙂🙂🙂🙂
هل ترك السيد المسيح شرح الاقنوم والثالوث للناس دى ولم يشرحها هو لماذا ولماذا لم يشرحها نسي مثلا وترك الناس تتخبط فى جوهر العقيده
هذا لإنسان كيف يأخذ من اسلام ويب أليسو عرب جهله بدو ارجو من الاخوه يقولوو له أين ذكر هذا الكلام فى الانجيل اين قال السيد المسيح كلمه اقنوم
ماهو مات وبقي صنم ثلاث ايام. في القبر
البدو صفة وليس نسب تطلق على من يسلكنون البادية كما نقول البحارة عن بعض الناس لانهم يقيمون بالبحر بغض النظر عن جنساتهم ومعتقداتهم انت لاتعلم ابسط مفاهيم اللغة لاتكن سيمون الذي اراد مواهب الروح القدس خذ دراهمك وارجعك من حيث اتيت الم يكن ابونا ابراهيم وسارة يسكنون بخيمة ويعيشون حياة البداوة المسيح سيق للذبح ولم يفتح فاة كشاة سيقت للذبح من انت حتى تتهجم على البدو وتفتح فمك بهذة اللغة هذة ليست لغة يسوع الذي عرفتة بالروح القدس انت تسىء للمسيحيين الحقيقين الذين ليسوا من هذا العالم وان كانوا بهذا العالم راجع نفسك واتبع معلمك بطريقة ولاتبتدع طرق من عندك لتوصيل البشارة اخضع وتواضع بدوي ينصحك ويرشدك
ههههه بعد الهري ده كله قال محدش يفهم الكلام ده الا بالروح القدس سؤال بسيط هل يستطيع اقنوم العقل أن يخلق بنفسه دون الروح و الابن و لا زي ما قال ابوكم العقل يصدر و تهب الروح تخلق
لا احد يسبيك بالفلسفه وغرور باطل حسب تقليد الناس حسب اركان العالم وليس حسب المسيح ،،،ده استنتاج يا محترم هل كل ما قلته له اصل في الكتاب
الاخوه الاعزاء المسيحيين ارجو تشغيل عقلك لحظه واحده اينن ذكر فى الانجيل كلمه اقنوم وهل لغه السيد المسيح السريانيه ام الاراميه
اولا .....
دا شرح صعب اي حد يفهمه أو يقبله ،
لان الدين السماوي غير قائم ع لغة ،
واحده أو اثنين أو ثلاثة ،
وطيب نعمل ايه في باقي اللغات ،
ازي نشرح لهم اقنوم سواء في العبرية ،
أو في باقي اللغات وباخص الانجليزية ،
التي يتحدث بها أغلب سكان العالم ،
ترجمه اقنوم تعني شخص ،
يعني احنا بنعبد ثلاثة أشخاص ،
اذا المعني الدقيق ما هي طبيعة الله ،
ثالوث في واحد ،
اسمع يا اسراىيل أن الهنا والهكم واحد .
فاذا خطابنا اللغة العبرية ،
او اي لغه أخري ،
في بدء خلق الله ،
يعني ان الله قائم بذاته ،
لا شريك له ،
و روح الله يرف ع وجه المياة
اذا الله غير مخلوق ،
لأنه حي بروحه ،
وقال الله ،
ليكن فيكون ،
يعني ان الله عاقل ،
والعاقل له كلمه ،
مسموعة ومقروءه و مرئية ،
لذلك الله ،
ناطق بكلمة ،
وخلق الله الإنسان ع صورته ،
و الإنسان به الروح والعقل و الكلمة ،
أيضا ،
والإنسان كائن واحد ،
و ليس ثلاثة كائنات ،
أو ثلاثة أشخاص ،
مع فرق التشبيه أنه مخلوق ،
لذلك الإنسان ،
هو ليس قائم بذاته او حي بروحه ،
مثال الثالوث ،
الشمس كائنة ،
روحها الحرارة ،
وتلد نور ،
والثلاثة لا ينفصله عن بعض ،
ايضا المعادلات الرياضية تثبت أن ثلاثة ممكن يكونوا واحد 1×1×1= جميعهم يساوي واحد ،
لذلك في رائي الشخصي،
مصطلح اقنوم ،
غير دقيق لفهم الثالوث أو طبيعة الله ،
قبل التجسد او بعد التجسد .
لماذا تحذوا تعليقي انا لم اخطىء بحق ابونا زكريا بطرس ولكن رددتة عن اخطائة بحق الناس لايظن نفسة اخذ محل الديان حتى يظن نفسة المقياس للناس على اساس قناتكم قناة الحق والنور والحياة زكريا بطرس بمنطاري الروحي لست مؤهل تتكلم عن المسيح عن طريقتك تكبر واستهزاء ممزوجة بغرور هكذا احب اللة العالم الحب الٱلهي مقدم لكل العالم حتى بسبب حبة بذل ابنة الوحيد اي عقلة الناطق او نطقة العاقل للعالم لكي لا يهلك كل من ٱمن بالابن الوحيد للة وتكون لة حياة ابدية بالابن انا من البدو واصغرهم علما ومقاما واخرهم بكل شيء عدا الخطايا والذنوب انا اولهم لا ارى احد من البدو قبلي بالخطابا والذنوب والرب تعامل معي بالروح القدس وافتقدني بالنعمة المقدمة بالمجان من يعرف غكر اللة وطرق اعلاناتة يامنتفخ بالعلم زكريا بطرس لا ممتليء بالحكمة والنعمة اخر البدو بكل المقياس عدا مقاييس الذنوب لانني اولهم بها كتب لك ارجع لرشدك لانك صغير لنظري الروحي
زيكو اردت تكحلها فعميتها. احيانا الاقنوم التاني و الثالث صفات و احيانا اشخاص تناقض لا تفسير له. نحن بدو جهال نورنا يا زيكو من الذي مات على الصليب الناس ت ام الاهوت من صلب الاب او الابن او الروح. جاوبو ني يا مسيحيين. انا بدوي احتاج لتنويركم
شفت المستوى راقي يشتم ويصف الناس بلجهل والغباء
هل هذا قمص
ضااااالين ومفيش واحد عقيدته زي التاني والله
اقنوم تعني شخص بدون فلسفات .
شخص+ شخص+شخص = شخص😢 ازاي ؟😢 اراهن لو حد من السامعين فاهم حاجة 😂.
وهذا الجهل والترقيع بعينة .
يا جماعة كيف يعبدون الها يدخل الحمام ويقضي حاجته ويتبول وأثناء ما هو في الحمام من يدبر أمر الكون تجيبوا لو سمحتوا
ممثل مسرحي
البابا الشنوده في كتابة طبيه المسيح يقول كل اقنوم اله و رب و زكريا بطرس يقول الاقانيم الثلاثة ليس الهة هي اله واحد نصدق البابا ولا بطرس ، هللويا يا مسيحيين
سابقا كان يقول ان الابن و الروح القدس صفات الاب. و يبدو أنه تراجع و يقول ثلاث اشخاص. لا يوجد تفسير الثالوث لانها هرطقة لا يقبلها العقل و المنطق من صدق خزعبلاتك لا عقل له
هههههههههههههه ولا بعد مليون سنه حتفهم معنى اقنوم ولا ثالوث يا زيكو
ياعم بطل لف ودوران الثالوث شرك بالله مهماتعجن وتلت الله الاب والابن والروح القدس إضربهم في الخلاط يطلعوا واحد عيسى نبي يا عالم تكلم عن نظرة اليهود عن عيسى يعني اليهود مكفرين دين ابوكم
كلامك غلط وليس له اثاث من الصحة ولا يوجد فى الأناجيل لفظ اقنوم بطل تخريف
❤❤❤ الرب يسوع يبارك خدمتك وحياتك أسد الرب يسوع ابونا زكريا