.....حياكم...الله...لغتا...ةاصطلاحا الحيث الكيف..عند التغيير للافعال المفكر....فهوه.. ....يستنسخ الى المجتمع كملاذ للطبيعة...الخلاقة التى اتاحت وتتيح المع عرفة ......التصغير كاسلوب للفقه المقال مثال...اتتصوف والشجرة لا تتحرك او لا تنتج .....الغوص في الامية الانية....ما هي الا امتاع للقراءات القدسية ...كيف نتعلم لغتا ثم نصل الود الذي بداخلنا...الى موضوع المتصوف الحبيس للسيرورته العاطفية والملية ... كاذات وصل للاجيال خاصة....ودارسة..ومهتمة ....العلوم....الروح ...الجسد...الحمق....التوحيد ....كرقيب...الشعر كوجود...للغفلة وما يمليه هذا المخ العجيب....انه خلق الله الذي أفرد له وافرغ عليه الماهية الربانية...والسمع و الانصات له ...مخ الانسان هذا الغول الذي يتفرد بالاحقية قبل الارادة النفسية لصاحبه ذو العينين .....مثنيات...العبادة.. .....التصوف هو التخلص من جميع اللصوص والاوهام....التي تركب بشرا ضروريا..للحياة اللصوص...هما...الشك واليقين والاضطراب .....منوال المتصوف لمعرفة الغل والحقد والحسد....كاصول للنمو العلائقي بين... الانا الناضج والانتا المجاور....وجميع التكوينات القرائية التي تبني الهو وتزيحه ....للاختبار والمرجع المقارن كمنطلق....عند المحبت...او المحبة عند البداء والبدء للفراسة .....المكتسبة....منها الذكاء الوغد..المنطق السرمدي للمرء....ولما لا ممن خلقنا ... ملائكة ...النور البديل ... .....الجن سجين الشك والنسيان... .....الشيطان هازم التعنت وخليل البراءة .....وجميل ....صعائده منهم الابالسة ....والعفاريت....غافلي الابية بدون امية .....ما ذكر للمتصوفة هو ان....التوكيد ضالة اللغة الذي اتى بها لللهجات....سترة متهالكة .....تمنع الغرور وتكثر الجد من لسعات البق والغريم....والبرغوت....والقمل....والنمل وحتى الريح...التصوف نكلم كلامه ...فابور.... .........عبد الصمد بنو حجر مركز ايملشيل للاطر .... بني ملال
رائع
.....حياكم...الله...لغتا...ةاصطلاحا الحيث الكيف..عند التغيير للافعال المفكر....فهوه..
....يستنسخ الى المجتمع كملاذ للطبيعة...الخلاقة التى اتاحت وتتيح المع عرفة
......التصغير كاسلوب للفقه المقال مثال...اتتصوف والشجرة لا تتحرك او لا تنتج
.....الغوص في الامية الانية....ما هي الا امتاع
للقراءات القدسية ...كيف نتعلم لغتا ثم نصل الود الذي بداخلنا...الى موضوع المتصوف الحبيس للسيرورته العاطفية والملية ...
كاذات وصل للاجيال خاصة....ودارسة..ومهتمة
....العلوم....الروح ...الجسد...الحمق....التوحيد
....كرقيب...الشعر كوجود...للغفلة وما يمليه هذا المخ العجيب....انه خلق الله الذي أفرد له
وافرغ عليه الماهية الربانية...والسمع و الانصات له ...مخ الانسان هذا الغول الذي يتفرد بالاحقية قبل الارادة النفسية لصاحبه
ذو العينين .....مثنيات...العبادة..
.....التصوف هو التخلص من جميع اللصوص
والاوهام....التي تركب بشرا ضروريا..للحياة
اللصوص...هما...الشك واليقين والاضطراب
.....منوال المتصوف لمعرفة الغل والحقد والحسد....كاصول للنمو العلائقي بين...
الانا الناضج والانتا المجاور....وجميع
التكوينات القرائية التي تبني الهو وتزيحه
....للاختبار والمرجع المقارن كمنطلق....عند
المحبت...او المحبة عند البداء والبدء للفراسة
.....المكتسبة....منها الذكاء الوغد..المنطق السرمدي للمرء....ولما لا ممن خلقنا ...
ملائكة ...النور البديل ...
.....الجن سجين الشك والنسيان...
.....الشيطان هازم التعنت وخليل البراءة
.....وجميل ....صعائده منهم الابالسة
....والعفاريت....غافلي الابية بدون امية
.....ما ذكر للمتصوفة هو ان....التوكيد ضالة
اللغة الذي اتى بها لللهجات....سترة متهالكة
.....تمنع الغرور وتكثر الجد من لسعات البق
والغريم....والبرغوت....والقمل....والنمل
وحتى الريح...التصوف نكلم كلامه ...فابور....
.........عبد الصمد بنو حجر
مركز ايملشيل للاطر ....
بني ملال