السلام عليكم و رائع رائع ما تقومون به. أود فقط أن أصحح الإسم الشخصي لمنشد قصيدة الداعي إذ هو عبد الكريم كنون وليس عبد الله كنون ومرة أخرى تبارك الله عليكم و لا تبخلوا علينا بمثل هذه الدرر
القصيدة لاعلاقة لها بالجزائر والمدني التركماني نظمها بناء على حادث وقع امام عينيه في احد ازقة مراكش والقصيدة الاخرى من نظم الحاج احمد لغرابلي من فاس يعارض ما جاء القصيدة الاولى وكان تدخل من السلطة حول الجدال الذي وقع حول امور دينية حيث تدخل الوزير بوعشرين بامر من السلطان مولاي حفيظ للمغرب شيوخه في الملحون والجزائر شيوخها في ملحونها ولا نبدا القفز على ممتلكات الغير يجب احترام الملكية الفكرية ولا نتبع الاسلوب اللصوصية والانتهازية
شكرا على هاتة القصيدة الرائعة. ما اجمل اللغة الدارجة المغربية حين يغنيها العمالقة.
الله الله هاذ القصايد نغنوهم فالجزائر في فن الشعبي رحم الله من دون و من نظم و من لحن
فن اصيل ماشاء الله وفي محتواه حكمة غالية ذات معنى للفاهم اللبيب يحفظكم الرحمان في هاد العمل وعلى نشر هاته القصيدة المتميزة
السلام عليكم سيدي احمد شوقي عمل جميل لاحياء هذا التراث الاصيل عبر وساءل التواصل الحديثة مزيدا من العطاء و التالق
قصيد ربي يبارك فصاحة وخاصة عند تأديته من العملاق الجد الشعبي الجزائري المرحوم عبد الله قطاف هو لمعروف نضرا لصعوبة وبلاغة لفيه
Merci pour le partage de ce chef d'oeuvre! Deux ténors du melhoun en face à face
سلام شكرا لك مزيدا من هذه الروائع نضما وانشادا
بارك الله فيك على النشر ..الفن الأصيل
tahiyati men derb elfarrane azbezt l sidi chaouki o l3aila
السكر الجزيل على نشر مثل هذه الجواهر
قصيدتان بطعم مناضرة علمية داخل اسوار مدينة مراكش ⭐️⭐️⭐️
بارك الله فيك
السلام عليكم و رائع رائع ما تقومون به.
أود فقط أن أصحح الإسم الشخصي لمنشد قصيدة الداعي إذ هو عبد الكريم كنون وليس عبد الله كنون ومرة أخرى تبارك الله عليكم و لا تبخلوا علينا بمثل هذه الدرر
منشد قصيدة الداعي هو المرحوم عبد الكريم كنون، وليس عبد الله
قَصِيدَة اَللاَّيَـــمْ
نظم المدني التركماني مبيت ثنائي
القسم الأول
قَصَّرْ اَلُّومْ اَلاَّيَمْ حَالْ مَنْ اَتْبَدَّلْتْ اَحْــوَالُ
كِيفْ دَارَتْ لَفْلاَكْ تْدُورْ حَتَّى لَحْوَالْ اَمْعاهَــا
قَدَّرْ الله وُكْتَبْ اَلْقَلْمْ كُلّْ وَعْدْ اَبْمِيجَــــالُ
فِي اَسْطَارْ اَلُّوحْ اَلْمَحْفُوظْ كِيفْ رَادْ مَنْ اَنْشَاهَا
مَنْ عْطَاهْ الله وُ سَعْدُ يْدُوزْ مَنْ بَابْ اَكْمَـالُ
بَعْدْ يَمْسَى وِيْصَبْحْ اَمْلاَزَمْ اَلْفْعَالْ اَلشُّوَّاهَـــا
وَاَلْبْخِيلْ اَلشَّقِي لَوْدَامْ فَالْعْبَادَا مَـــــدَالُ
مَنْ جْمُلْتْ اَلشُّقْيَانْ مْنَ اَلْقْبُولْ مَحْرُومْ اَسْوَاهَـا
وَاَلصّْوَابْ الاَمَرْ اَلْمَوْلاَهْ مَاعْلَمْ حَدّْ اَبْحَـالُ
قَادَرْ اِيجَاوَزْ عَلْ لَعْبَادْ كَفَّا بَعْدَ اَخْطَــــاهَا
رَبّْ غَانِي عَنَّا وَعْلَى فْعَالْنَا جَلّْ اَجْــلاَلُ
وَاسَعْ اَلرَّحْمَا لِهْ اَلْحَمْدْ مَا يْخِيبْ مَنْ اَسْعَـاهَا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَـــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم الثاني
كِيفْ شَاهَدْ دَاكَرْ لِخْلاَصْ بَاَلْجْهَرْ يَسْعَدْ فَالُ
مَنْ دْكُرْهَا مَنْ قَلْبُ وَاَلْسَانْ مُومَنْ يَالَـــهَا
يَا مْكَفَّرْ جَمْهُورْ مَنْ اَلاَسْلاَمْ مَنْ قُبْحْ اَفْعَـالُ
مَا كْفَرْ مُومَنْ بَدْنُوبُ مَنْ اَلْحْدِيثْ اَرْوِينَاهَــا
يَاَلدَّاعِي بَالْعَرْفْ بْغِيرْ عَلْمْ وَهْلُ مَــا زَالُ
يَاَلدَّاخَلْ لَبْحُورْ اَلاََّ تْنَجَّمْ اَفْــرَاتَنْ مَاهَـــا
يَالتَّاهَمْ بَالْفَحْشْ هْلَ اَلصّْفَا وُهُمَا عُقَّـــالُ
يَامْعَلَّقْ فَوْعَارْ اَلاَّ تْطِيقْ لَطْوَادْ اَعْلاَهَــــا
يَا مْغَيَّرْ لَقْلُوبْ بْلاَ حْيَا بْظُلْمُ وَ ضْـــلاَلُ
يَاكْ لَسْلاَمْ اَبْعَضْهَا بَعْضْ فَالْكْرَايَمْ نَزَّاهَـــا
يَا مْرَافَقْ صُدْقَانُ بَالْمْنَافْقَا مَنْ تَجْهَـــالُ
يَاَلظَّالَمْ عَيْبْ اَلْمَخْلُوقْ مَا يْلَكْ فِيهْ اَرْفَاهَـــا
يَا مْحَمَّلْ تُقْلْ اَدْنُوبْ اَلْعْبَادْ مَنْ شِينْ اَعْمَالُ
يَامْكَافِي بَالْعَارْ اَحْسَانْ هَلْ اَلصُّرْخَا وَحْمَاهَــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَـــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم الثالث
اِلَى اَنْتَ عَالَمْ جَلْسْ مْعَ هَلْ اَلْعَلْمْ وَسْتَعْمَـالُ
فَالْمْجَالَسْ وَنْصَحْ لَسْلاَمْ كَانْ لَكْرِيمْ اَهْدَاهَــا
اَوْ عَابِدْ مْنَ اَلْعُبَّادْ جُلْ وِينْ اَمَّا جَــــالُ
لاَزَمْ اَلْعِبَادَا وَاَلْفَانْيَـــا مَنْ اَلْبَالْ اَنْسَاهَــا
اِلَى اَنْتَ مَنْ هَلْ لَوْلاَيَا اَلصَّادْقِينْ فْمَا قَـالُ
هَاتْ بُرْهَانَكْ وَلِّي شَكّْ فِي قـْوَالَكْ يَنْتَاهَـــا
اَوْ عَمْلَكْ عَنَّا سُلْطَانْ وَقْتْنَا مَنْ عُمَّـــــالُ
لَلْحْكَمَا دِرْ اَمْحَكْمَا وُبَلْحْسَانْ اَسْتَوْلَاهَـــــا
اِلَى اَنْتَ رَايَدْ عَيْبْ اَلنَّاسْ صَاحَبْ اَلْعِيبْ اَبْقَالُ
كَفّْ لُومَانَكْ وَسْعَفْنِي عْقُوبَتْ اَلُّوْمْ اَقْرَاهَـــا
اَوْ طَلْقَكْ شَيْطَانَكْ دُونْ رَيْبْ فَعْدِيرْ اَكَْــدَالُ
مَنْ اَشْرَارُ سَتْعَدْ بَالله رُوحَكْ اَتْصِيبْ اَمْنَهَــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَـــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم الرابع
مَايْلَكْ تَصْرِيفْ عْلَى اَلْخَلْقْ يَالْحَابَكْ فَهْــوَالُ
مَا اَنْتَ شِي نَبِيّْ وَلاَ اَرْسَلْكْ رَبِّي بَنْبَاهَـــا
مَا ظْهَرْ لِنَا مَنَّكْ سَرّْ كِيفْ ظَهْرْ مْنَ اَرْجَـالُ
مَا شْهَدْ لَكْ حَدّْ اَبْصَلاَحْ مَا نْزَعْكْ مَنْ اَسْفَاهَا
مَا رْشَدْتِي بَالَكْ عَسَّى تْرَشَّدْ اَلْغَيْرَكْ بَـــالُ
مَا طْلَبْنَاكْ اَتْنَبَّهْنَا وُ لاَرْضَاوَكْ نَبَاهَـــــا
مَا قْرِْيتِي كًَلْبَاتْ اَلدَّهْرْ وَالزّْمَانْ وُتَبْـــدَالُ
مَا عْرَفْتِي بَايَنْ لِيَّامْ كَاتْعَاقَبْ بَبْلاَهَـــــا
مَا عْدَرْتِي مَبْلِي تُعْدَارْ يَوْمْ تَصْدَفْ تَعْـلاَلُ
مَاعْمَلْتِي بَحْسَابْ اَلْكَاتْبَا وُ سَاعَتْ مَلْقَاهَـــا
مَا صْحَبْتِي قُرَّاتْ اَتْنَالْ مَنّْهُمْ كْمَا نَـــالُ
مَا اَنْتَ غِيرْ اَبْهِيمَا هَايْمَا وُ كَرْهَتْ مَرْعَاهَـا
مَاكْفَرْ اِلاَّ مَنْ جَحْدْ اَلنّْبِي وُ كَدَّبْ فَقْــوَالُ
مَا شْرَكْ اِلاَّ مَنْ هُوَ قَالْ لاَ نْبِي لاَ اِلاَهَـــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم الخامس
لاَتْدَمْ وُ لاَتَشْكَرْ سَمْعِينْ لَنْجَايَبْ قَـــــالُ
غِيرْ مَنْ خَالْطْتِيهْ وُعَرْفْتِي اَسْرَارُ وَفْشَاهَــا
لاَتْلُومْ فْلَخْلاَيَقْ حَدّْ بَاَلْفْعَلْ قَبْلْ اَتْسَـــالُ
غِيرْ حَتَّى يُريكْ اَغْرَايْبُ مَنْ اَوَّلْ مَبْدَاهَـــا
لاَتْوَسَّدْ لَمَانْ مْنَ اَلزّْمَانْ وَحْمُولْ اَتْقَـــالُ
غِيرْ كَانْ اَتَاتَكْ لَمْوَاعْدَ وُ شُوفْ ءَاشْ وْرَاهَـا
لاَتْظَنّْ اَلتَّوْفِيقْ اِلاَّ بْمَنْ عْلِينَا تَفْضَــــالُ
غِيرْ بَاطَلْ كَاتَشْقَى بَالْمْلَامْ يَكْفَا تَتْلاَهَــــا
لاَتْجُورْ بْصَحَّا وَلاَ بْمَالْ مَهْمَا يُقْبَــــالُ
غِيرْ تَهْجَرْ كُلَّمَّا ضْحَكْتِي وُشَـانَكْ يَنْتَهَـــا
لاَ تْغَرَّكْ دَارْ اَلْبُهْتَانْ بَالْمْكَرْ وَسْتَهْمَـــالُ
غِيرْ بَاطَلْ تَغْبَطْ فَوَانْهَا وُتَسْقِيكْ اَضْمَاهَـــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم السادس
كَانْ لَمْتِي خَاطِي خُطْيَانَكْ اَلاَّيَمْ عَـــدَّالُ
لاَيْمْ وُ خَاطِي فَاَلتَّسْفَاهْ مَا قْوَاوَهْ سُفَهَـــــا
كَانْ لَمْتِي بَاخَلْ قُدَّامَكْ يُرْحَامْ اَبْتَبْخَـــالُ
لاَيَمْ وُ بَاخَلْ بِينْ اَلنَّاسْ عَمَّرُ مَا يَتْبَاهَــــا
كَانْ لَمْتِي فَاسَدْ فَبْحَرْ اَزْلاَلَكْ تْغِيــبْ اَزْلاَلُ
لاَيَمْ وُ فَاسَدْ جَمَّلْهَا وُ بَالْوْقَاحَا نَهَّاهَــــــا
كَانْ لَمْتِي نَاحَلْ خُوفِي عْلَى يْمَانَكْ يَنْحَــالُ
لاَيَمْ وُ نَاحَلْ فَضْرَارُ تَعْجَزْ طَبَّا بَدْوَاهَــــا
كَانْ لَمْتِي فَاقَرْ رَبِّي يَفَقْرْ جَبْحَكْ مْنَ مْصَـالُ
لاَيَمْ وُ فَاقَرْ عَمْرُ مَايْصِيبْ لَلنَّفْسْ اَمْنَهَــــا
كَانْ لَمْتِي دَانَفْ فَاَلدَّنْفْ رَاكْ قـَلْ مَنْ اَرْدَالُ
لاَيَمْ وُ دَانَفْ جَمْعْ اَعْيُوبْهَا اَجْمِيعْ اَجْنَاهَـــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم السابع
سَالْ هَلْ لَعْقُولْ عْلَى اَلُّومْ يَالدَّاخَلْ مُحَـــالُ
بَاشْ عَاقَبْ طَلْبَا وَشْرَافْ وَاعْوَامّْ وُ فُقَاهَــا
سَالْ عَنْ اِبْلِيسْ اَلْمَلْعُونْ يَا مَنْ غْوَاهْ اَهْبَــالُ
بَاشْ مَطْرُودْْ مْنَ اَلرَّحْمَا وُبَاشْ قُومَانْ اَغْوَاهَا
سَالْ عَنْ هَارُوتْ وُمَارُوتْ هَلْ اَلْعَلْمْ وُتَفْصََالُ
بَاشْ دَايَمْ بَتْنِينْ اَمْعَدّْبِينْ جُلْ اَفْمَعْنَــــاهَا
سَالْ عَنْ حَالْ مَنْ اَلتَّبْلَى يْفِيدَكْ اَبْصَحّْ اَعْمَالُ
بَاشْ تَهْنَا وَتَطْلَبْ مْنَ اَلْجْلِيلْ لَعْضَاكْ اَنْجَاهَـا
سَالْ عَنْ عَمْرَكْ وَاَلْمُكْتَابْ يَوْمْ يَنْتَمّْ اَجَــالُ
بَاشْ تَلْقَى فَالْقْبَرْ اَهْلْ اَلسّْوَالْ وَتْحُوزْ اَرْضَاهَا
سَالْ عَنْ مَا فَرَضْ عْلِيكْ اَلْْكْرِيمْ وَحْسَنْ بَقْوَالُ
بَاشْ عَسَّا وَعَلَّى تَنْجَا مَنْ اَلْمْلاَهَبْ وَلْضَاهَـا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم الثامن
خُذْ مَنِّي لِكْ اِيفَادَا وَ اَفْهَمْ قَوْلِي وَاَصْغَـــالُ
دِيرْ رَاسَكْ مَا بِينْ اَلرُّوسْ وَ اَلسّْلاَمَا رَتْجَاهَـا
خُذْ مَوْعِظَا وَاَعْمَلْهَا اَلْجَامْ فَاهَكْ وَمْثَــــالُ
وَاَلْقْضَا يَتْصَرَّفْ وَاَلصَّمْتْ فِيهْ حَكْمَا وَنْزَاهَـا
خُذْ رَاحَا وَعْمَلْ خَيْرَاَ مْنَ اَلْمْلاَمْ وُتَنْكَـــالُ
رَبْنَّا هُوَ اَلرَّاحَــمْ وَاَلشّْفِيعْ مُحَمَّدْ طَاهَـــا
خُذْ صَحَّتْ لَخْبَارْ اِلَى اَنْتَ اَلْشَعْريِ قَبَّـــالُ
مُتْ مَسْلَمْ وَاَلرَّحْمَا للَّسْلاَمْ لَكْرِيمْ اَهْدَاهَـــا
خُذْ زَهْرْ اَسْتَنْشَقْ طِيبُ دْهَنْكْ يَصْفَى تَخْبَـالُ
كَانْ بِهْ اَعْنِيتِي وَقْلاَيْدُ خْبِيرَكْ رَتْضَاهَــــا
خُذْ حَدْرَكْ مَنْ عَيْبْ اَلْخَلْقْ يَالْغَرِّي فَفْضَـالُ
اَلشّْرَابْ اَمْخَتْلَفْ وَالله كُلّْهَا كِيفْ اَسْقَاهَــــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم التاسع
وَاحَدْ اَشْرَابُ رَبَّانِي وُنَوَّرْ اَلْحَقّْ اَخْيَــــالُ
وَالْمْجَالَسْ فَاشْ حْضَرْ مَا يْلُومْ هَلْهَا فَهْوَاهَـا
وَاحَدْ اَشْرَابُ شِيطَانِي وُكَاتَمْ اَصْنَافْ اَحْيَــالُ
يَدْعِي بَاَلتَّقْوَى وَالنَّاسْ كَاتْزُورُ بَوْفَاهَــــا
وَاحَدْ اَشْرَابُ غَيَّبْ بِهْ عَنْ اَحْرَامُ وَاَحْــلاَلُ
مَا عْلٍيهْ فْهَدَا وَلاَ فْدَاكْ كُسْدَا بُوَّاهَــــــا
وَاحَدْ اَشْرَابُ غِيرْ عْلَى اَلزّْهُو وُ لَحْبَابْ اَكًْبالُ
وُ يَحْسَنْ بِيمَانُ وَ الْغِيرْ مَا يْعِيبُ بَسْفَاهَــا
وَاحَدْ اَشْرَابُ صَدَفْ اَلصّْبَرْ مَا عْلِيهْ فْمَا قَالُ
وُ لِيعْتِقَادْ اَحْسَنْ فِي خَالْقُ وُ نَفْسُ هَنَّاهَــا
وَاحَدْ اَشْرَابُ صَدْفْ حْلاَوَتْ اَلّْسَانْ وُ تَحْلاَلُ
وُ لِخْتِيصَارْ اَلنَّاسْ اَحْوَالْ وَالْفْهَمْ مَا وَرَّاهَـا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَــــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
القسم العاشر
خُذْ يَبْرِيزْ اَحَفَّاظِِي وُصُنْ وَاَحْسَنْ تَكْـــلاَلُ
فَالْقْلُوبْ اَحْدِيتُ لَلْعَارْفِينْ شَهْدَا مَحْلاَهَـــا
خُذْ صَارَمْ للدَّاعِي بِهْ مَزَّقْ اَصْمِيمْ اَدْخَــالُ
عَمَّرْ اَحْسَامْ اَلْكَلْخْ فْحُومَتْ اَلسّْقَارَا مَا ضَاهَا
خُذْ شِيهَانْ اَمْسَلَّحْ وَالْفْزُوعْ مَنُّ يَنْضَـــالُ
مَا يْوَكْدُ فَاَلشَّدَّا غِيرْ هَلْ اَلْخَصْلاَ وَحْمَاهَــا
خُذْ رَمْحْ اَمْهَنَّدْ مُولاَهْ فَضّْ عَنْ كًَرْعْ اَنْصَالُ
وَالّْفَاظْ اِجِيبُو لَخْبَارْ وَالْمْعَانِي فَقَّاهَــــا
خُذْ حَجْرَتْ لَعْبَارْ اَتْكًَعَّدْ اَلْحْمُولْ اِلَى مَــالُ
مَا يْشَالِي اِلاَّ مَنْ فَازْ بَاَلشّْجَاعَا وَدْرَاهَـــا
وَاَلسّْلاَمْ اَلْطَلْبَا وَشْرَافْ قَدّْ لَفْجَرْ وَهْـــلاَلُ
وَاَلْفْضَالْ اَلْعَلْمَا مَا فَاحَتْ اَلْبْسَاتَنْ بَشْدَاهَــا
وَاَلضّْرَاغَمْ مَنْ هُمَا لَلْقْرِيضْ فَاَلْحَرْبْ اَبْطَالُ
وَاَلسّْلاَمْ يْعَمّْ الاِسْلاَمْ كَافَّا زَهْرْ اَعْفَاهَــــا
وَاَلصّْلَى وَاَلتَّسْلِيمْ مْنَ اَلْحْلِيمْ عَنْ تَاجْ اَرْسَالُ
سِيدْنَا مُحَمَّدْ نِعْمْ الشّْفِيعْ اَلْمَاحِي طَـــــهَ
وَ اَسْمِي رُبْعْ اَلتَّا وُ نَصْفْ نُونْ هَدَاكْ كْمَالُ
وَ اَلتّْمَامْ اَسْتَغْفِرْ اللهْ مَنْ اَوْزَارِي وَخْطَاهَــا
اَلاَّيَمْ خَلِّ لَعْبَادْ كُلّْ وَاحَدْ فِي حَـــــالُ
اَلشّْهَادَا بَالله وُ بَاَلرّْسُولْ تَكْفِي مُولاَهَــــا
٭٭ تمــت بعون الله ٭٭
جزاك الله خيرا على كتابتها
5:07 @@سلطانزمانو-غ6س
اهجة جزائرية ظاهرة قصيدة من نظم شاعر الملحون الجزائري🇩🇿🇩🇿❤️❤️❤️ مدني التركماني ذات اصول تركية عيب وعار
😅😅😅
القصيدة لاعلاقة لها بالجزائر والمدني التركماني نظمها بناء على حادث وقع امام عينيه في احد ازقة مراكش والقصيدة الاخرى من نظم الحاج احمد لغرابلي من فاس يعارض ما جاء القصيدة الاولى وكان تدخل من السلطة حول الجدال الذي وقع حول امور دينية حيث تدخل الوزير بوعشرين بامر من السلطان مولاي حفيظ للمغرب شيوخه في الملحون والجزائر شيوخها في ملحونها ولا نبدا القفز على ممتلكات الغير يجب احترام الملكية الفكرية ولا نتبع الاسلوب اللصوصية والانتهازية