دكتور يوسف زيدان وأستاذ ابراهيم عيسى رغم اختلافهما الا أن النقاش فيه عصف فكري رائع ومثال حقيقي لنقاش محترم ورائع… نحن بحاجة لمثل هذه النقاشات الرائعة والمفيدة والثرية ودائماً دكتور يوسف زيدان كتبه وحواراته ليس للكسالى ولكن للصفوة القادرين على القراءة بعد الاستماع لآرائه…
هو سعادتك أوقفت الصالونات لانك تعلم أن ان ما تحملوه منه ثقافة يحملون معهم حروب الفيروسات ؟ يعني هل يُسمح بالسؤال انكم تخشون من رد فعل مماثل لمحاولات الهلك البشري بفيروسات قاتلة
انت ناقد متخصص مثلا!!؟ ام اخوانچي مريض تعودنا على طرحكم البغيض البعيد عن الحريه الفكريه ماهو نتاجك باالمقارنه مع زيدان ..ولو كراس صغير ام هو هذيان وغوغائيه
تحية لكم من بلاد الرافدين إلى الاستاذ الكبير الدكتور يوسف زيدان والأستاذ الكبير إبراهيم عيسى شكرا على استضافة هذا العملاق نحن من المتابعين له حتى حلقاته مع الاستاذ عمرو اديب من اصدق ما قاله عن الوهابية وأفكارهم الشريرة هي سبب تدمير العراق وسوريا واليمن هم من أتوا بالدواعش وصرفوا عليهم المليارات بدل صرفها على الخير ومساعده البلاد الفقيرة لعن الله الفكر الوهابي ومن أتى بهذا الفكر إلى يوم الدين يحاسبهم الله حسابا عسيرا باذنه تعالى وفقك الله يا دكتور يوسف زيدان وأفكارك المستنيره شكرا مرة ثانية للأستاذ إبراهيم عيسى وتحية لكم وللشعب المصري❤❤❤❤
في الجزء الاخير من الجزء الثاني كان زيدان يلفق ليثب انه يمثل مذهب خالف تعرف . فلا حل لمشاكل الشعب الا بالعلمانية والديمقراطية . هرطق زيدان او تفلسف . وابراهيم عيسى كان لينا معه أكثر من اللازم.
@@shakradi9191 لماذا التحامل على الرجل. هو قال ان الاسلام فيه من امور الدنيا بقدر غيرها بدليل انه فصل في الارث مثلا ولم يفصل في كيفية الصلاة. وانه بدل مواجهة الفكر الديني الذي يثبت التاريخ عدم جدواه لنقم بتعليم اسس الفكر والمنطق للناس وبهذا نحقق التطور ونتجنب الفاتورة الباهظة التي ادتها اوروبا مثلا. في حين الاستاذ ابراهيم يتمسك بالديمقراطية رغن تنها ستاتي فقط بالمتعصبين دينيا لان اساس التفكير قبل الاختيار في الصندوق مشلول
خالص تحياتي وصادق احترامي ومحبتي لأستاذنا الكبير الجريئ ابراهيم عيسى وللسيد العالى المقام بعقله وفكره وأراءه المثيرة دائما يوسف زيدان . وبعد ... انا اسمتعت وانصت للجزء الاول من هذا اللقاء الممتع وكنت مستمتعا جدا كعادتي لسماع يوسف زيدان ولكني في الجزء الثاني في هذه الحلقة ارى الدكتور يوسف زيدان يصدر أراءاً جديدة على مسامعي في موضوع رفضه للديمقراطية وعدم قدرة الجماهيرصناعة حضارة واقتصارها على النخبة ؟ وكذلك رأيه في موضوع أن الاسلام لايمكن فصله عن الدولة ؟؟؟؟ وذكره لأيات من القرآن تتحدث عن تفاصيل الحياة الدنيا واستشهاده بحديث امرت ان اقاتل الناس ، وذكره آيات المواريث والقصص القرآني ورأيه فيها ، وادعى على ابراهيم عيسي انه يريح نفسه ويطبطب عليها بمناداته بالعلمانة وفصل الدين عن الدولة . هذا مالم افهمه وعجزت عن استذاغته جوارحي من يوسف زيدان الذي عرفته وسمعته وقرأت له منذ سنوات . وانا كواحد من الجماهير لا افهم مقصده ؟؟؟
مبارات فكرية بين مفكرين كبيرين في الساحة، يتقاذفون "الأفكار" كما تتقاذف أهل الرياضة البدنية الكُرة في الملاعب .. حوار شيق مكتنز بالأراء المطلوبة لمعالجة الحالة الإنسانية الآن وبالذات في بلدان الشرق الأوسط .. أعجبني رأي الدكتور الزيدان عن مثالب الديمقراطية ومعنى العلمانية وأعجبني رأيه في عدم إمكانية الفصل بين الدين والدولة في الإسلام مع ملاحظة استاذ إبراهيم عن الفرق بين الدولة ونظام الحكم، أنا أعتقد إن عدم إمكانية الفصل في الإسلام هو (بين الدين والدنيا) وليس بالضبط بين (الدين ونظام الحكم) ولا حتى "إلى حد ما" بين (الدين والدولة) .. وأعجبني رأي استاذ إبراهيم في تفرقة "الإسلام" عن "المسلمين" رغم إعتراض الاستاذ الزيدان .. أظن أن من الضروري التفريق بين "الديمقراطية في مجتمع متجانس" عن "الديمقراطية في مجتمع غير متجانس".. وأنا أذكر الحالة العراقية حيث غالبية شيعية في مقابل أقلية كُردية ومكون عربي سنيّ أقل عددا من الشيعة .. فحسب قاعدة الأغلبية الديمقراطية سيتم فرض رأي لا يرتاح له السنة العرب والكُرد .. فبلدان الشرق الأوسط بحاجة إلى مفهوم خاص بهم عن الديمقراطية لأن معظم هذه المجتمعات غير متجانسة وإلى حد ما "متقوقعة في مفاهيم وقوالب مسبقة"! .. وأظن أن رأي الدكتور زيدان عن "دور النخبة" في مقابل "الجماهير العريضة" رأي جدير بالأخذ به .. تحية للمفكرين الكبيرين وتحية لقناة الحرة.
استمتع كثيراً بحضور الاستاذ الكبير يوسف زيدان الذي اجله كثيراً واقدره واحترمه.. ولكن.. لا ادري لم اشعر بانه ربما لا يصدق او لا يؤمن كثيراً ببعض ما يقول. !! اردت البوح لك استاذنا العزيز ابراهيم عيسى.. ربما شعور خاطيء يداهمني ارجو ان يكون كذلك.. ومع ذلك فانتما علمان كبيران يستحيل الاستغناء عنكما
فعلا الاستاع إلى ما يقوله راي العقل الذي يخاطب عقل الانسان بعيدا عن التشدد او التعصب في الأمور الأخرى دينيه كانت او اجتماعيه وا غيرها فإنه عندما تخاطب العقل يستوعب الانسان اي رأي مقابل كان متفق معك او مخالف وهذا ما نحصل عليه عندما يجتمع رأي كتاب وباحثين في الأدب والتاريخ والعلوم من أمثال الأستاذ إبراهيم عيسى و الدكتور يوسف زيدان حيث الكلمه ومعناها والجملة وما تدل عليه والمنطق السليم في سبيل بناء عقل انسان سوي يثريه الادب والعلم واستيعاب الرأي الآخر واحترام قيمه وقيم الانسان . تحيه إلى منابع الفكر والادب السليم للأستاذ إبراهيم عيسى والدكتور يوسف زيدان المحترمين أدب ثقافة علم وعلوم وشكرا. من الاردن ميلاد ابراهيم.
نقاش رائع ومفيد بين الدكتور يوسف زيدان والأستاذ ابراهيم عيسى رغم اختلافهما. مشكلة فصل الدين عن الدولة في الإسلام مشكلة صعبة جدا لأن الإسلام دين ودنيا، رغم أنني فكريا أحبد هذا الفصل. كذلك قضية الديمقراطية آلتي وعصارتها المرة التي يمكن أن تفرز ديكتاتورية لا تحمد عقباها . والأستاذ يوسف زيدان يدعو إلى تنويرالفكر بالمنطق العلمي بدأ من التعليم الأولي عند الطفل. لكن لا يمكن هذا إلا بسلطة قوية تمنع تذخل رجال الدين من التذخل في منهجية التعليم .
حلقة رائعة و وجبة دسمة و غنية بالافكار و حوار ممتع بين عملاقين ارى الدكتور الفيلسوف بخبرته متمكن و ادار الحوار بحرفية ابهرتني و الاستاذ ابراهيم اكثر من رائع باسئلته و اثارته المستمرة لنقاط مثيرة للجدل اذهلني و اعجبني تمكنه من ادواته..شكرا جزيلا للعبقري الاستاذ ابراهيم عيسى و الف شكر للاستاذ الفيلسوف معلم الاجيال العملاق يوسف زيدان.. لازلت يا مصر يا بلدي بخير ما زال فيك عقول امثال يوسف زيدان و ابراهيم عيسى مع حفظ الالقاب
لما تستوعبون مافعلته الديمقراطية وحرية القطيع بمجتمعنا والعالم واتت بهتلر ومرسي وصدام وخميني وقتها تستوعبون عن ماذا يتكلم الدكتور يوسف ابراهيم عيسى مجرد يردد ما تلقنه عن شعارات رنانة للديمقراطية
@@8a8a3li ما الرابط بين الديمقراطية وبين الذين ذكرت ؟ صدام على سبيل ؛ لم يكن نتاج نظام ديمقراطي بل نتاج نظام الفرد الواحد والذي تصدر المشهد السياسي في العراق بعد ١٩٥٨. وبالنسبة لسلبيات الديمقراطية كثيرة لكنها النظام الاكثر كفاءة من غيره في ضمان الحريات الفردية وعلى العموم فالنظام الديمقراطي ليس بنمط واحد فالمملكة المتحدة وفرنسا من اكثر الانظمة ديمقراطية وهي مختلفة وغيرهما الكثير من الامثلة
حوار ممتع جدا . کانت چهود الاستاذ ابراهیم لسنوات علی حافة الانهيار والنسف على يد الاستاذ يوسف زيدان . محاولة تأطير الاسلام في عبادات وشعائر صوفية وهندمتها لتواكب ما يريده البعض منها لن ينفع يوما فهي جائت كي تكون دينا ودولة
برافو ابراهيم عيسى بتفنيدك لإدعاء زيدان حول بطلان العلمانية وهروبة للامام لموضوعات اخرى لعدم توفر اجابة مقنعة لديه سوى الرهبنة والقفز فوق المشكلة بدون معالجتها . احييك .. هذه نقطة مهمة جداً في دحض مجموعة من الطروحات حتى ماجاء به حول ابن تيمية . وبالنسبة للديمقراطية، ام بعد سقراط هو دليلنا بعد الآلاف من السنين، وكيف اذن يدين مرحلة الناصرية التي حدت نسبياً من الديمقراطية لكنها اعتمدت على النخبة الثقافية والسياسية والحزب الذي وضع اسسه قبل رحيلة . وشكراً سيد ابراهيم ..
يوسف زيدان اكثر المثقفين غموضا، أفكاره مبهمة ويرى نفسة فيلسوف العصر.. شخص يمللك ثقافة ولكن استعلاءي، أفكاره لا تتجاوز منطقة الشرق الأوسط. ولكن هذه المرة كان في راءي في جزء كبير علي حق. اللقاء كان فعلا ممتع
تحية احترام وحب وتقدير إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على أفكاره العقلانيه الوسطية الذي غير به تفكير الشباب السعودي الذي كانا لسنوات تحت تاثير التفكير الوهابي وشيوخ الوهابية اللذين يدعون إلى قتل من يختلف عن مذهبهم ويكون على مذهب ثاني في الإسلام دمر عقول الشباب لعقود طويلة وأتوا بالدواعش ودمروا البلاد الآمنة عراق وسوريا واليمن تحية للأمير الشاب الذي إستطاع أن يغير تفكير الشباب والمجتمع السعودي إلى الإبداع في الكتابة والشعر والثقافة والفن والتكنولوجيا والنظرة المستقبلية الرائعة الذي يريدها للمجتمع السعودي وحتى العربي وفقك الله يا أمير محمد بن سلمان وإلى الأمام دوما تحية لكم من بلاد الرافدين
فعلا كما قال الدكتور يوسف زيدان القطيع لن ولن يستوعب ويحتاج وصاية عليه هل تعلم ياذكي ان ابراهيم عيسى يريد حرية التعبير وديمقراطية ولكن لما الدكتور يوسف يقول له لنترك الجدل والعراك مع الاخر وننشر وعي للناس هنا ابراهيم عيسى ينقلب ويقول لا لانهم سيسطرون على الناس لذا لابد ان نقيم وصاية ورقابة فكرية على الناس مضادة لرقابة ووصاية الاخوان الطريق طويل بينكم وبين الاستيعاب طويل جدا عزيزي
صحيح يا دكتور يوسف اتفق معك ، اتفق معك ان كثيرا منا يبحث عن تفاسير بعيدا عن المواجهة او المعالجة الجذرية بما سماة الاستاذ ابراهيم طبطبة علي الروح اتفق معك و لابد كما قلت من طي الملفات لكن كيف صحيح هناك استعلاء وهمي شديد حوار ممتاز شكرا لحضراتكم
شيء واحد لا استطيع استيعابه في طرح الدكتور زيدان وهو عشقه وتبريره لفكر فتاوى التكفير والذبح لشيخ المُكفرين ابن تيمية…! شكرا استاذ ابراهيم لهذه الاسئلة والمداخلات التي توضح بشكل جلي ان الاسلام لا توجد فيه اي نصوص سياسية لتوضيح قيادة الدولة وتبادل السلطة فيها ولم يعط الاسلام اي حق لرجال الدين في قيادة الدولة كما يقول الدكتور زيدان ( الاسلام دين ودولة) …!
شكرااا لبرنانج ومقدم برنامج مختلف عليه لاستضافة رجال الفكر امثال يوسف زيدان .طيلة مدة النقاش نشعر باحترام وغي المستمع الشغوف لمعرفة وفهم الخقيقة ممتنة جدااا
ابراهيم عيسي الرائع دائما يقدم الكثير من المواضيع والمفاهيم يقف زيدان امامه كطفل صغير محدود الحجة والدلائل أمام تساؤلاته ومحاوراته. يتهرب زيدان من أسئلة عيسي ولا يجاوب على جوهر الاسئلة كعادته أكثر من الدوران حول النقاط والأسئلة والدخول فى نقاط يوحي بها فلسفة معينة وهى خاوية من المعنى وفاضية من المحتوى. فلا يقفل مواضيع ولا يقدم وجبة فكرية متكاملة لا تفرق بين الغث والسمين. كل التحية لإبراهيم عيسي ولا عزاء لما يقدمه زيدان من فكر غير متكامل ولا متطبق ولا حتى هو شايفه. مجرد فلسفات بدون حلول عملية
جانبك الصواب يا دكتور زيدان .. ابن تيمية وفتاواه الاجرامية ليست من الاسلام انت لا تفرق بين الاسلام وكتابه الاوحد وهو القرأن وبين احاديث الاحاد المنسوبة زورا الي الرسول ومنها جاءت الدموية وكل ما هو مشين واحسن الاستاذ ابراهيم عيسي عندما قاطك ليوضيح الفارق بين الاسلام كا دين مستمد من القرأن والمسلمين كاتطبيق مستمد من الاحاديث والتفسيرات المفبركة لخدمة السلطة والحاكم
رومانتيكي اوي يوسف زيدان الصراحة ... قال النخبة تتجنب الجدل .. وفي اول الحلقة يقول النخبة هي اللي بتنشىء نهضة المجتمع .... نخبة سلبية هتنشىء نهضة ازاي بالصلاة ع النبي
هو عنده تصور فضائي عن نخبة تنشئ نهضه حديثه و فى نفس الوقت تؤمن بخطورة الديموقراطية و استحالة العلمانيه. ده اللى هو الجليد الساخن او البحر ذو الماء العذب او الجهل المستنير 🤣. دى اسمها الزيدينيات. يعنى باختصار سمك لبن تمر هندى.
كم انت رائع يا استاذ ابراهيم ، و كم هو الدكتور يوسف سطحي ... لقد فاجئني صراحة كم هو سطحي ، وكم هو انتقائي و كم هو متناقض ...غريب !!! .... شكرا أستاذ أبراهيم
كتير بيحبوا يوسف زيدان من التيار العلماني أو التنويري من باب مناكفته احيانا للتيار الديني في صدماته في معارك صغيرة و فرعية لكن عندما يسرد الرجل علاقته بالتراث اجد أنه لا فارق بينه و بين اي اسلامي الفارق بينهما أنه يوسف زيدان يريد وضع ما يراه بذور فكرية جيدة في التراث أمام المسلم مع تبرير افكار القدامى السيئة باعتبارها بنت عصرها لكن دون نقد التراث و دون القطيعة معه ولا ادري كيف سيستطيع تهميش التراث بدون نقد و كيف سيختار ما يحلو له و كيف يمكن بناء بناء جديد بتلك الطريقة العجيبة .. اسقاطاته على الغرب و الحداثة و المؤامرات الخارجية يجعل مشروعه كله مشوه .. حتى ابسط شيء في بناء الدولة العلمانية رفضها.. من الاخر منتج يوسف زيدان الثقافي هو الرفض .. لكن اي نوع من الرفض؟ رفض اعراض ونتائج التراث و ليس جذوره و بنيته .. و رفض جذور الحداثة الغربية لكن تبني نتائجها .. هذا شيء غريب جدا أنه يريد جذور التخلف أن تنجب اعراض التحضر و هو يرى التاريخ بشكل عكسي حتى يستمر على ذلك المشروع يرى التاريخ العربي بشكل ناصع و يرى التاريخ الغربي بشكل مخزي .. فهو ماضوي أيضا لكن ماضوية انتقائية .. هناك من مارسوا الماضوية الانتقائية لكن لكي يصلوا بنا إلى جذور الحضارة الغربية لكن ماضوية انتقائية مع تدمير جذور الحداثة الغربية.. دا تقريبا بيشكل مسخ فرانكشتاين .. هو يتحدث عن فظاعة كراهية الاخر المطلقة في الفكر الاسلامي لكن ينسبها لثورة 52 .. مشروع يوسف زيدان لا يحل شيئا .. زخرفة كلامية و نرجسية ضد كلا التيارين الديني و العلماني .. الديني باعتباره مؤامرة غربية وليس مصيبة تراثية .. و العلماني باعتبار أن الإسلام لا يمكن إصلاحه لكن يمكن الانحناء له فقط في سبيل عدم القتل و النجاة بحياتنا
لقاء رائع بين مثقفين تنويرين.. كنت اتمنى ان تحدد نقاط الحوار حتى تتم الإستفادة، من الماخذ على الحوار عدم وضوح افكار الاستلذ يوسف زيدان، وكذلك مجاملة الاستاذ ابراهيم عيسى... اتمنى تكرار الحوارات مع شخصيات اخرى..من مختلف الدول العربية. ومن مختلف الاتجاهات.....
سيد ابراهيم عيسى الآن رفعت المستوى عاليا باستضافة هذه القامة الفكرية استمتعت كثيرا بهذا الحوار كما استمتع أو اقرأ للدكتور يوسف زيدان عزازيل كانت أحسن ما قرأت
انا بحب يوسف زيدان دايما عنده اراء مستقله بمنطقيه تحترم لكن رايه في الديموقراطيه اكتر راي خاطئ سمعتهوله هو اوقف الديموقراطيه على شرط زيادة ثقافة وفهم الناس في حين ان مفيش شعب ثقافته هتزيد وهو بمعزل عن ممارسة حقوقه السياسيه! االشعب لازم يجرب ويغلط ويصلح غلطه لحد ما يتعلم والا هنفضل محلك سر، مفيش دكتاتور هيسمح بتنوير او هيوفر بيئه مناسبه للشعب عشان يفكر ويشغل عقله واعتقد كمان يوسف زيدان فاهم حديث امرت ان اقاتل الناس غلط الحديث مش امر بالقتال الحديث وضع معيار للكف عن قتال دائر اخيرا حبيت جدا طرحه الاخير قمة العقلانيه والتصالح مع النفس، ادي دورك وابعد عن الخناق الي بلا جدوى قدر المستطاع، زي ما قال احنا مش الهه
أبهرتيني لصمودك وقوة تركيزك ( ابراهيم عيسى ) اعترف لك انني توقفت عن متابعتك بعد تبعيتك لنظام الحكم الفاشل في مصر . تابعت الحلقتين لتخيلي ان يوسف زيدان لديه اضافه للوضع في مصر لكن صدمتي كبيره فيه مثل صدمة انبهاري بك.
تحية للقامتين الكبيرتين. لكن بما يخص الديمقراطية لا أوافق د. زيدان غلى رأيه في مسألة الصفوة كأداة للتغيير. الصفوة تضع الرؤية وتستشف الحلول وطرحها. لكن تحقيقها يستوجب بل ويشترط بيئة تنضجها وتضعها موضع التنفيذ وليس من سبيل لذلك سوى الديمقراطية. في فهمي الديمقراطية تعني في المقام الأول حرية التعبير قبل حكم الشعب. فلو ضمنت هذه الحرية فليس هناك من مفر في إصلاح المجتمع لنفسه مهما استغرقه من الوقت. فلو نجح الظلاميون قي انتخابات ما ضمن بيئة من الحرية فالنتيجة الحتمية هي هزيمتهم في انتخابات لاحقة بشرط استمرار بيئة الحرية. السبب بسيط ويكمن في أن الحرية تضمن تصارع الأفكار وليس امام الفكر المتخلف سوى الاندحار لأنه في ظل الحرية يسيطر العقل بالاقناع نتيجة إمكانية صراع الأفكار والنصر دائما هو حتما من نصيب الفكر الصالح لأن فيه مصلحة البشر وفي ظلها ايضا نضمن بقاء الصفوة وإنتاجها. من ناحية ثانية لا أرى فرقا بين ما يسميه د. زيدان بالدنيوية والعلمانية لأن العلمانية بفتح العين تنسب إلى العالم بمعنى الدنيا.
تحية للقامتين الكبيرتين. لكن بنا يخص الديمقراطية لا أوافق د. زيدان غلى رأيه في مسألة الصفوة مأداة للتغيير. الصفوة تضع الرؤية وتستشف الحلول وطرحها. لكن تحقيقها يستوجب بل ويشترط بيئة تنضجها وتضعها موضع التنفيذ وليس من سبيل بذلك سوى الديمقراطية. في فهمي الديمقراطية تعني في المقام الأول حرية التعبير قبل حكم الشعب. فلو ضمنت هذه الحرية فليس هناك من مفر في إصلاح المجتمع لنفسه مهما استغرقه من الوقت. فلو نجح الظلاميون قي انتخابات ما ضمن بيئة من الحرية فالنتيجة الحتمية هي هزيمتهم في انتخابات لاحقة بشرط استمرار بيئة الحرية. السبب بسيط ويكمن في أن الحرية تضمن تصارع الأفكار وليس امام الفكر المتخلف سوى الانتحار لأنه في ظل الحرية يسيطر العقل بالاقناع نتيجة إمكانية صراع الأفكار والنصر دائما هو حتما من نصيب الفكر الصالح لأن فيه مصلحة البشر وفي ظلها ايضا نضمن بقاء الصفوة وإنتاجها. من ناحية ثانية لا أرى فرقا بين ما يسميه د. زيدان بالدنيوية والعلمانية لأن العلمانية بفتح العين تنسب إلى العالم بمعنى الدنيا.
أنا أتفق مع إبراهيم عيسى في فيما في الدقيقة ٣٢ هناك فرق جوهرى بين الاسلام كدين هدايا وبين التطبيق البشري للدين فهنا نتفق ونختلف في التطبيق ويمكننا هنا تفهم ان البيئة تؤثر في التطبيق واذا كانت هناك ايه تقول للرسول الكريم انك ليست عليهم بمصيطر وهناك حديث ضد هذه الاية فكيف نضع كلام ربنا وهو ثابت أمام أحاديث ظنى الثبوت
هذا الحوار يذكرني بأسئلة جبريل للرسول عندما قال له الرسول: "ما المسؤول عنها بأعلم من السائل". مع إحترامي للجميع، لم أجد فكراً لدى زيدان، وكم يقزّم المرء نفسه بالحديث عنها! أرى أن عيسى أكثر علماً وإقناعاً من زيدان
الدكتور زيدان قال انه لا يمكن فصل الدين عن الدولة واعطى اسبابه وانه لا يشبه ما حصل في اوربا واشار الى البديل وانه يجب ان يزرع في عقول الناس افكار نيرة تجعلهم يرتقون الى حياة افضل . كل هذا الكلام جميل. لكن انا اريد ان اقول للدكتور زيدان بان الغرب بشكل عام لايمكن ان يسمح للمسلمين عامة والعرب خاصة بان ان يقومو بهذه الثورة الفكرة لانه يتعارض مع مصالحهم الاستعمارية وهذه هي اكبر حرب لازم يحارب من اجلها الفكر العربي كي ينهض. ليس الدين ولا حتى التخلف والجهل . تحياتي لاجميع 🙋🌹
مع احترامي الكبير لكل منكما على اختلاف رأيه ومع كل التقدير لهذا الحوار الراقي الرائع. فكل منكما اتفقا على الإقصاء الكامل مع اختلاف طريقة المعالجه. ولما لا نجد طريقه لاحتواء الشباب الذي مازال تحت عباءة المشايخ المتشددين الذينيبثوا لهم تراث فاشل دموي وللأسف هذا الشباب موجود في كل محافظات مصر ولا نهتم به فلا ينفع أن نتشدد أيضا عليهم اونقصيهم تماما
اولا د يوسف شركة قها سميت على اسم البلد الذي أنشأ فيه المصنع ثانيا حضرتك تقتطع الفكرة من نصفها ثم تعرض فكرة اخرى فلا نصل الى نهاية الفكرة فيحدث لنا تشتيت
يوسف زيدان كثير الكلام، قليل الإسهام. لا أذكر أنني إستفدت من أي حوار له مسبقاً و دائماً ما يجعلني أشعر بأن حديثه يشي بمزيج من الغرور و سوء الفهم و التشويش. تحية وتقدير للأستاذ إبراهيم عيسى على أدب الحوار و إحترافية إدارة الحلقة🙏
دكتور يوسف زيدان وأستاذ ابراهيم عيسى رغم اختلافهما الا أن النقاش فيه عصف فكري رائع ومثال حقيقي لنقاش محترم ورائع… نحن بحاجة لمثل هذه النقاشات الرائعة والمفيدة والثرية ودائماً دكتور يوسف زيدان كتبه وحواراته ليس للكسالى ولكن للصفوة القادرين على القراءة بعد الاستماع لآرائه…
عصف فكري !!!!!!! أنا مش مصدق ، انتو أكيد ذباب الكتروني
قصدك خواء فكري و بدل الواو راء كمان ، زيدان لم ينطق بجملة مفيدة واحدة في اللقائين
الفيلسوف يوسف زيدان صوت العقل في الصحراء
قصدك وجودي ؟
هو سعادتك أوقفت الصالونات لانك تعلم أن ان ما تحملوه منه ثقافة يحملون معهم حروب الفيروسات ؟ يعني هل يُسمح بالسؤال انكم تخشون من رد فعل مماثل لمحاولات الهلك البشري بفيروسات قاتلة
انت ناقد متخصص مثلا!!؟ ام اخوانچي مريض تعودنا على طرحكم البغيض البعيد عن الحريه الفكريه ماهو نتاجك باالمقارنه مع زيدان ..ولو كراس صغير ام هو هذيان وغوغائيه
الحوار رائع واجمل ما في الحوار مستوى الفكري الراقي من المحاور والضيف الشكر الكبير
حوار في منتهى الروعه. د يوسف ذيدان رجل اكثر حكمه عصره
تحية لكم من بلاد الرافدين إلى الاستاذ الكبير الدكتور يوسف زيدان والأستاذ الكبير إبراهيم عيسى شكرا على استضافة هذا العملاق نحن من المتابعين له حتى حلقاته مع الاستاذ عمرو اديب من اصدق ما قاله عن الوهابية وأفكارهم الشريرة هي سبب تدمير العراق وسوريا واليمن هم من أتوا بالدواعش وصرفوا عليهم المليارات بدل صرفها على الخير ومساعده البلاد الفقيرة لعن الله الفكر الوهابي ومن أتى بهذا الفكر إلى يوم الدين يحاسبهم الله حسابا عسيرا باذنه تعالى وفقك الله يا دكتور يوسف زيدان وأفكارك المستنيره شكرا مرة ثانية للأستاذ إبراهيم عيسى وتحية لكم وللشعب المصري❤❤❤❤
الجزء الاول كانت أفضل خاتمة لعام ٢٠٢٢ في حين الجزء الثاني هو افضل بداية لعام ٢٠٢٣ …شكرا جزيلا
وهذا افضل تعليق قرأته في بداية هذا العام 2023
في الجزء الاخير من الجزء الثاني كان زيدان يلفق ليثب انه يمثل مذهب خالف تعرف . فلا حل لمشاكل الشعب الا بالعلمانية والديمقراطية . هرطق زيدان او تفلسف . وابراهيم عيسى كان لينا معه أكثر من اللازم.
@@shakradi9191 لماذا التحامل على الرجل. هو قال ان الاسلام فيه من امور الدنيا بقدر غيرها بدليل انه فصل في الارث مثلا ولم يفصل في كيفية الصلاة. وانه بدل مواجهة الفكر الديني الذي يثبت التاريخ عدم جدواه لنقم بتعليم اسس الفكر والمنطق للناس وبهذا نحقق التطور ونتجنب الفاتورة الباهظة التي ادتها اوروبا مثلا.
في حين الاستاذ ابراهيم يتمسك بالديمقراطية رغن تنها ستاتي فقط بالمتعصبين دينيا لان اساس التفكير قبل الاختيار في الصندوق مشلول
خالص تحياتي وصادق احترامي ومحبتي لأستاذنا الكبير الجريئ ابراهيم عيسى وللسيد العالى المقام بعقله وفكره وأراءه المثيرة دائما يوسف زيدان . وبعد ... انا اسمتعت وانصت للجزء الاول من هذا اللقاء الممتع وكنت مستمتعا جدا كعادتي لسماع يوسف زيدان ولكني في الجزء الثاني في هذه الحلقة ارى الدكتور يوسف زيدان يصدر أراءاً جديدة على مسامعي في موضوع رفضه للديمقراطية وعدم قدرة الجماهيرصناعة حضارة واقتصارها على النخبة ؟ وكذلك رأيه في موضوع أن الاسلام لايمكن فصله عن الدولة ؟؟؟؟ وذكره لأيات من القرآن تتحدث عن تفاصيل الحياة الدنيا واستشهاده بحديث امرت ان اقاتل الناس ، وذكره آيات المواريث والقصص القرآني ورأيه فيها ، وادعى على ابراهيم عيسي انه يريح نفسه ويطبطب عليها بمناداته بالعلمانة وفصل الدين عن الدولة . هذا مالم افهمه وعجزت عن استذاغته جوارحي من يوسف زيدان الذي عرفته وسمعته وقرأت له منذ سنوات . وانا كواحد من الجماهير لا افهم مقصده ؟؟؟
مبارات فكرية بين مفكرين كبيرين في الساحة، يتقاذفون "الأفكار" كما تتقاذف أهل الرياضة البدنية الكُرة في الملاعب .. حوار شيق مكتنز بالأراء المطلوبة لمعالجة الحالة الإنسانية الآن وبالذات في بلدان الشرق الأوسط .. أعجبني رأي الدكتور الزيدان عن مثالب الديمقراطية ومعنى العلمانية وأعجبني رأيه في عدم إمكانية الفصل بين الدين والدولة في الإسلام مع ملاحظة استاذ إبراهيم عن الفرق بين الدولة ونظام الحكم، أنا أعتقد إن عدم إمكانية الفصل في الإسلام هو (بين الدين والدنيا) وليس بالضبط بين (الدين ونظام الحكم) ولا حتى "إلى حد ما" بين (الدين والدولة) .. وأعجبني رأي استاذ إبراهيم في تفرقة "الإسلام" عن "المسلمين" رغم إعتراض الاستاذ الزيدان .. أظن أن من الضروري التفريق بين "الديمقراطية في مجتمع متجانس" عن "الديمقراطية في مجتمع غير متجانس".. وأنا أذكر الحالة العراقية حيث غالبية شيعية في مقابل أقلية كُردية ومكون عربي سنيّ أقل عددا من الشيعة .. فحسب قاعدة الأغلبية الديمقراطية سيتم فرض رأي لا يرتاح له السنة العرب والكُرد .. فبلدان الشرق الأوسط بحاجة إلى مفهوم خاص بهم عن الديمقراطية لأن معظم هذه المجتمعات غير متجانسة وإلى حد ما "متقوقعة في مفاهيم وقوالب مسبقة"! .. وأظن أن رأي الدكتور زيدان عن "دور النخبة" في مقابل "الجماهير العريضة" رأي جدير بالأخذ به .. تحية للمفكرين الكبيرين وتحية لقناة الحرة.
استمتع كثيراً بحضور الاستاذ الكبير يوسف زيدان الذي اجله كثيراً واقدره واحترمه.. ولكن.. لا ادري لم اشعر بانه ربما لا يصدق او لا يؤمن كثيراً ببعض ما يقول. !! اردت البوح لك استاذنا العزيز ابراهيم عيسى.. ربما شعور خاطيء يداهمني ارجو ان يكون كذلك.. ومع ذلك فانتما علمان كبيران يستحيل الاستغناء عنكما
الحقيقة نحتاج إلى عشرات الحلقات من هذا الفكر المستنير شكراً استاذ ابراهيم عيسى
انا عندي شكر عميق جدا للدكتور يوسف على مجموعه محاضرات عام الروحانيه فعلا من أمتع ما رأيت من المحاضرات شكرا كتيييير
فعلا الاستاع إلى ما يقوله راي العقل الذي يخاطب عقل الانسان بعيدا عن التشدد او التعصب في الأمور الأخرى دينيه كانت او اجتماعيه وا غيرها فإنه عندما تخاطب العقل يستوعب الانسان اي رأي مقابل كان متفق معك او مخالف وهذا ما نحصل عليه عندما يجتمع رأي كتاب وباحثين في الأدب والتاريخ والعلوم من أمثال الأستاذ إبراهيم عيسى و الدكتور يوسف زيدان حيث الكلمه ومعناها والجملة وما تدل عليه والمنطق السليم في سبيل بناء عقل انسان سوي يثريه الادب والعلم واستيعاب الرأي الآخر واحترام قيمه وقيم الانسان .
تحيه إلى منابع الفكر والادب السليم للأستاذ إبراهيم عيسى والدكتور يوسف زيدان المحترمين أدب ثقافة علم وعلوم وشكرا.
من الاردن ميلاد ابراهيم.
من أمتع الحلقات الحوارية التي شاهدتها، شكرا أستاذ ابراهيم على الاستضافة والحوار الراقي وشكرا د.يوسف زيدان على الطرح المهم والنقاش الممتع 🌹❤️
@@SOULAWARENESS1111 🌹🌹
يبدو انك معجب بالذي يتقيء عليك من استه (الاست هو فتحة الشرج)😛😛
نقاش رائع ومفيد بين الدكتور يوسف زيدان والأستاذ ابراهيم عيسى رغم اختلافهما. مشكلة فصل الدين عن الدولة في الإسلام مشكلة صعبة جدا لأن الإسلام دين ودنيا، رغم أنني فكريا أحبد هذا الفصل. كذلك قضية الديمقراطية آلتي وعصارتها المرة التي يمكن أن تفرز ديكتاتورية لا تحمد عقباها . والأستاذ يوسف زيدان يدعو إلى تنويرالفكر بالمنطق العلمي بدأ من التعليم الأولي عند الطفل. لكن لا يمكن هذا إلا بسلطة قوية تمنع تذخل رجال الدين من التذخل في منهجية التعليم .
قامة فكرية عظيمة حبذا لو تنشأ مدرسة فكرية تسير في ركبه. أطال الله في عمره بالصحة والعافية والسعادة والنجاح الدائم.
حلقة رائعة و وجبة دسمة و غنية بالافكار و حوار ممتع بين عملاقين ارى الدكتور الفيلسوف بخبرته متمكن و ادار الحوار بحرفية ابهرتني و الاستاذ ابراهيم اكثر من رائع باسئلته و اثارته المستمرة لنقاط مثيرة للجدل اذهلني و اعجبني تمكنه من ادواته..شكرا جزيلا للعبقري الاستاذ ابراهيم عيسى و الف شكر للاستاذ الفيلسوف معلم الاجيال العملاق يوسف زيدان..
لازلت يا مصر يا بلدي بخير ما زال فيك عقول امثال يوسف زيدان و ابراهيم عيسى مع حفظ الالقاب
اراء ابراهيم عيسى مختلفة عن اراء يوسف زيدان بموضوعاتٍ هامة، لهذا السبب كانت واحدة من افضل حلقات البرنامج
كلامك دقيق وكلام يوسف زيدان اقرب لرجل الدين من اراء ابراهيم عيسى . فكر يوسف زيدان يتراجع منذ فترة
آراء الأستاذ ابراهيم عيسى فى هذه الحلقه آراء صحيحه
@@rethem3 فعلا فكر الدكتور يتراجع وواضح جدا هذا التراجع كلام حضرتك صحيح
لما تستوعبون مافعلته الديمقراطية وحرية القطيع بمجتمعنا والعالم واتت بهتلر ومرسي وصدام وخميني وقتها تستوعبون عن ماذا يتكلم الدكتور يوسف
ابراهيم عيسى مجرد يردد ما تلقنه عن شعارات رنانة للديمقراطية
@@8a8a3li ما الرابط بين الديمقراطية وبين الذين ذكرت ؟
صدام على سبيل ؛ لم يكن نتاج نظام ديمقراطي بل نتاج نظام الفرد الواحد والذي تصدر المشهد السياسي في العراق بعد ١٩٥٨.
وبالنسبة لسلبيات الديمقراطية كثيرة لكنها النظام الاكثر كفاءة من غيره في ضمان الحريات الفردية وعلى العموم فالنظام الديمقراطي ليس بنمط واحد فالمملكة المتحدة وفرنسا من اكثر الانظمة ديمقراطية وهي مختلفة وغيرهما الكثير من الامثلة
شكرا جدا على هذا اللقاء الممتع واستفدت كثيرا من الدكتور يوسف زيدان
أي لقاء ممتع هذا هذا البرنامج كله تكاول على أحكام الإسلام وإنكار لأحكامه وأنت تثنين على هذا الفساد
رغم موافقتي الجزئية مع د زيدان و اختلافي الكامل مع ابراهيم عيسى
الا ان الحلقة ممتعة لما فيها من حوار حقيقي نفتقده
حوار ممتع جدا . کانت چهود الاستاذ ابراهیم لسنوات علی حافة الانهيار والنسف على يد الاستاذ يوسف زيدان . محاولة تأطير الاسلام في عبادات وشعائر صوفية وهندمتها لتواكب ما يريده البعض منها لن ينفع يوما فهي جائت كي تكون دينا ودولة
المفاجأه في الحلقتين ان ابراهيم عيسى اثبت انه اكثر ثقافه ووعي من يوسف زيدان بمراحل .. فعلا غرور الدكتور تسبب في تراجعه.
برافو ابراهيم عيسى بتفنيدك لإدعاء زيدان حول بطلان العلمانية وهروبة للامام لموضوعات اخرى لعدم توفر اجابة مقنعة لديه سوى الرهبنة والقفز فوق المشكلة بدون معالجتها .
احييك .. هذه نقطة مهمة جداً في دحض مجموعة من الطروحات حتى ماجاء به حول ابن تيمية .
وبالنسبة للديمقراطية، ام بعد سقراط هو دليلنا بعد الآلاف من السنين، وكيف اذن يدين مرحلة الناصرية التي حدت نسبياً من الديمقراطية لكنها اعتمدت على النخبة الثقافية والسياسية والحزب الذي وضع اسسه قبل رحيلة .
وشكراً سيد ابراهيم ..
يوسف زيدان اكثر المثقفين غموضا، أفكاره مبهمة ويرى نفسة فيلسوف العصر.. شخص يمللك ثقافة ولكن استعلاءي، أفكاره لا تتجاوز منطقة الشرق الأوسط. ولكن هذه المرة كان في راءي في جزء كبير علي حق. اللقاء كان فعلا ممتع
تحية احترام وحب وتقدير إلى ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على أفكاره العقلانيه الوسطية الذي غير به تفكير الشباب السعودي الذي كانا لسنوات تحت تاثير التفكير الوهابي وشيوخ الوهابية اللذين يدعون إلى قتل من يختلف عن مذهبهم ويكون على مذهب ثاني في الإسلام دمر عقول الشباب لعقود طويلة وأتوا بالدواعش ودمروا البلاد الآمنة عراق وسوريا واليمن تحية للأمير الشاب الذي إستطاع أن يغير تفكير الشباب والمجتمع السعودي إلى الإبداع في الكتابة والشعر والثقافة والفن والتكنولوجيا والنظرة المستقبلية الرائعة الذي يريدها للمجتمع السعودي وحتى العربي وفقك الله يا أمير محمد بن سلمان وإلى الأمام دوما تحية لكم من بلاد الرافدين
مثال رائع ازاي يكون الاختلاف راقي والنقاش مثمر للمستمع وليهم حاجة تفرح
هذا الرجل موسوعة وابراهيم عيسى ذكى جدا بلاشك ومثقف حقيقى .
رغم القيمة الفكرية ليوسف زيدان الا ان العصر قد تجاوز تلك الافكار القديمة ونحن بحاجة الى مفكرين جدد يتجاوزن تلك الافكار البالية!
أحسنت حضرتك هذه الأفكار أقرب بأفكار الإخوان والسلفيين وما يسمى إسلام سياسى فهذه الأفكار تجاوزها هذا العصر
فعلا كما قال الدكتور يوسف زيدان القطيع لن ولن يستوعب ويحتاج وصاية عليه
هل تعلم ياذكي ان ابراهيم عيسى يريد حرية التعبير وديمقراطية ولكن لما الدكتور يوسف يقول له لنترك الجدل والعراك مع الاخر وننشر وعي للناس هنا ابراهيم عيسى ينقلب ويقول لا لانهم سيسطرون على الناس لذا لابد ان نقيم وصاية ورقابة فكرية على الناس مضادة لرقابة ووصاية الاخوان
الطريق طويل بينكم وبين الاستيعاب طويل جدا عزيزي
لما نرى اى حوار فى مصر بمثل هذا الرقى والعلم والثقافة مثلما حدث فى لقاء قمتين بهذا المستوى وياريت يتكرر بشكل صالونات للشباب الواحد مستمتع بجد
بالضبط بس ناقصهم نيتنياهو او بن غفير ، فتصبح القعدة على كيف كيفك
برنامج رائع ومقدم برنامج رائع وضيف اكثر من رائـــــــــــــــــــــــــــــع.
صحيح يا دكتور يوسف اتفق معك ،
اتفق معك ان كثيرا منا يبحث عن تفاسير بعيدا عن المواجهة او المعالجة الجذرية بما سماة الاستاذ ابراهيم طبطبة علي الروح اتفق معك و لابد كما قلت من طي الملفات لكن كيف
صحيح هناك استعلاء وهمي شديد
حوار ممتاز شكرا لحضراتكم
شيء واحد لا استطيع استيعابه في طرح الدكتور زيدان وهو عشقه وتبريره لفكر فتاوى التكفير والذبح لشيخ المُكفرين ابن تيمية…!
شكرا استاذ ابراهيم لهذه الاسئلة والمداخلات التي توضح بشكل جلي ان الاسلام لا توجد فيه اي نصوص سياسية لتوضيح قيادة الدولة وتبادل السلطة فيها ولم يعط الاسلام اي حق لرجال الدين في قيادة الدولة كما يقول الدكتور زيدان ( الاسلام دين ودولة) …!
حوار ممتع لمفكرين عملاقين مجددين للفكر نرجوا من القناة حلقات أخرى مع المفكر الكبير يوسف زيدان ومنحه مساحة اكبر لشرح أفكاره واطروحاته
حلقه اكثر من رائعه .. الف شكر لكما ايها العملاقان الكبيران .. نورو العقول وخرجو الناس من جهل المشايخ والتفكير المظلم ....
استاذ ابراهيم عيسي واستاذ المفكر العظيم يوسف زيدان لكم مني كل الاحترام والتقدير
استاذ ابراهيم انت المفكر و الفيلسوف و الاصدق و الاقوى منطق دائما بالنسبه لى 😇 نفسى فى حلقات عن قراءاتك الشخصيه عن التاريخ و مقارنته بالاديان
عندك حق
إيه ده
إيه ده
شو هاد ما اروعكما
تحية إجلال على روح النقاش العالية عند ابراهيم عيسى هذه عملة نادرة
جدا
لقاء شديد التميز
شكرا لكما حلقة ممتازة و تنويرية جميلة جدا جدا ❤
All respect for two extraordinary two men
شكرااا لبرنانج ومقدم برنامج مختلف عليه لاستضافة رجال الفكر امثال يوسف زيدان .طيلة مدة النقاش نشعر باحترام وغي المستمع الشغوف لمعرفة وفهم الخقيقة ممتنة جدااا
ابني عقلية و هيا هتزيح ال…. حلقة رائعة و تبادل راقي لوجهات النظر و لم اكن اتوقع سعة الافق هذه لدكتور يوسف 😅شكرا لكم
بصراحة افضل قراءة رواياتك على سماع حواراتك ...... صدمتني يا سيد يوسف زيدان!!!!!!!!!
ظهر لي انك تؤيد الغزوات و التوسعات !!
😞😞
أن وافق ام لا، هذا واقع اما أن تغزو غيرك أو أن يغزوك الآخرين.
رحمة الله عليك يا دكتور محمد شحرور
ابراهيم عيسي الرائع دائما يقدم الكثير من المواضيع والمفاهيم يقف زيدان امامه كطفل صغير محدود الحجة والدلائل أمام تساؤلاته ومحاوراته. يتهرب زيدان من أسئلة عيسي ولا يجاوب على جوهر الاسئلة كعادته أكثر من الدوران حول النقاط والأسئلة والدخول فى نقاط يوحي بها فلسفة معينة وهى خاوية من المعنى وفاضية من المحتوى. فلا يقفل مواضيع ولا يقدم وجبة فكرية متكاملة لا تفرق بين الغث والسمين. كل التحية لإبراهيم عيسي ولا عزاء لما يقدمه زيدان من فكر غير متكامل ولا متطبق ولا حتى هو شايفه. مجرد فلسفات بدون حلول عملية
جانبك الصواب يا دكتور زيدان ..
ابن تيمية وفتاواه الاجرامية ليست من الاسلام
انت لا تفرق بين الاسلام وكتابه الاوحد وهو القرأن وبين احاديث الاحاد المنسوبة زورا الي الرسول ومنها جاءت الدموية وكل ما هو مشين
واحسن الاستاذ ابراهيم عيسي عندما قاطك ليوضيح الفارق بين الاسلام كا دين مستمد من القرأن والمسلمين كاتطبيق مستمد من الاحاديث والتفسيرات المفبركة لخدمة السلطة والحاكم
اكثر من يتلاعب بي التاريخ يظهر إلا أسواء حته ....يظهر. حجته صحيحه 😡😡
نحن في حاجه ماسه الي ثوره ثقافية لتصحيح المفاهيم الخاطئة و المغلوطة التي يتقاتل ويختلف عليها الناس.
معاك حق سيدي في مقولة المصريين أكثر الشعوب تدينا منذ فجر التاريخ منذان كان يخرون للاذقان سجدا
شكرأ جميلا جزيلا دكتور يوسف زيدان ❤
رومانتيكي اوي يوسف زيدان الصراحة ... قال النخبة تتجنب الجدل .. وفي اول الحلقة يقول النخبة هي اللي بتنشىء نهضة المجتمع .... نخبة سلبية هتنشىء نهضة ازاي بالصلاة ع النبي
هو عنده تصور فضائي عن نخبة تنشئ نهضه حديثه و فى نفس الوقت تؤمن بخطورة الديموقراطية و استحالة العلمانيه. ده اللى هو الجليد الساخن او البحر ذو الماء العذب او الجهل المستنير 🤣. دى اسمها الزيدينيات. يعنى باختصار سمك لبن تمر هندى.
استاذىابراهيم انت رائع حقا والحلقة خير بداية لعام جديد ونتمنى المزيد من كليكما
كم انت رائع يا استاذ ابراهيم ، و كم هو الدكتور يوسف سطحي ... لقد فاجئني صراحة كم هو سطحي ، وكم هو انتقائي و كم هو متناقض ...غريب !!! .... شكرا أستاذ أبراهيم
صدقت
حلقه رائعه مع مفكرنا العظيم د. زيدان
كتير بيحبوا يوسف زيدان من التيار العلماني أو التنويري من باب مناكفته احيانا للتيار الديني في صدماته في معارك صغيرة و فرعية لكن عندما يسرد الرجل علاقته بالتراث اجد أنه لا فارق بينه و بين اي اسلامي الفارق بينهما أنه يوسف زيدان يريد وضع ما يراه بذور فكرية جيدة في التراث أمام المسلم مع تبرير افكار القدامى السيئة باعتبارها بنت عصرها لكن دون نقد التراث و دون القطيعة معه ولا ادري كيف سيستطيع تهميش التراث بدون نقد و كيف سيختار ما يحلو له و كيف يمكن بناء بناء جديد بتلك الطريقة العجيبة .. اسقاطاته على الغرب و الحداثة و المؤامرات الخارجية يجعل مشروعه كله مشوه .. حتى ابسط شيء في بناء الدولة العلمانية رفضها.. من الاخر منتج يوسف زيدان الثقافي هو الرفض .. لكن اي نوع من الرفض؟ رفض اعراض ونتائج التراث و ليس جذوره و بنيته .. و رفض جذور الحداثة الغربية لكن تبني نتائجها .. هذا شيء غريب جدا أنه يريد جذور التخلف أن تنجب اعراض التحضر و هو يرى التاريخ بشكل عكسي حتى يستمر على ذلك المشروع يرى التاريخ العربي بشكل ناصع و يرى التاريخ الغربي بشكل مخزي .. فهو ماضوي أيضا لكن ماضوية انتقائية .. هناك من مارسوا الماضوية الانتقائية لكن لكي يصلوا بنا إلى جذور الحضارة الغربية لكن ماضوية انتقائية مع تدمير جذور الحداثة الغربية.. دا تقريبا بيشكل مسخ فرانكشتاين .. هو يتحدث عن فظاعة كراهية الاخر المطلقة في الفكر الاسلامي لكن ينسبها لثورة 52 .. مشروع يوسف زيدان لا يحل شيئا .. زخرفة كلامية و نرجسية ضد كلا التيارين الديني و العلماني .. الديني باعتباره مؤامرة غربية وليس مصيبة تراثية .. و العلماني باعتبار أن الإسلام لا يمكن إصلاحه لكن يمكن الانحناء له فقط في سبيل عدم القتل و النجاة بحياتنا
لقاء رائع بين مثقفين تنويرين..
كنت اتمنى ان تحدد نقاط الحوار حتى تتم الإستفادة،
من الماخذ على الحوار عدم وضوح افكار الاستلذ يوسف زيدان، وكذلك مجاملة الاستاذ ابراهيم عيسى...
اتمنى تكرار الحوارات مع شخصيات اخرى..من مختلف الدول العربية. ومن مختلف الاتجاهات.....
من اجمل و امتع الحوارات الي رأيتها ❤👏👍
سيد ابراهيم عيسى الآن رفعت المستوى عاليا باستضافة هذه القامة الفكرية استمتعت كثيرا بهذا الحوار كما استمتع أو اقرأ للدكتور يوسف زيدان عزازيل كانت أحسن ما قرأت
د زيدان ذو فكر عميق وصعب يتضح بالحوار مع مثقف كبير مثل أستاذ إبراهيم عيسى
جازاكم الله عنا كل الخير شكرا شكرا شكرا شكرا
منتهى الاحترام للحوار الراقى وطروحات حضرتك رائع لكن التعليم أهم بجانب خطواتك المطروحة وشكرا
"انّه غير مؤمن بدور الجماهير لكن الصفوة هي التي تغير المجتمع إلى برِّ الأمان"!
تماماً مايريده الله في عباده ولكن حسبما يريد لا حسبما يريد الناس .
يوسف زيدان مفكر نحمد الله عل وجوده بيننا
يوسف زيدان الرائع كالعادة 👍
اوافقك جداً في موضوع خبل مفهوم الديمقراطية ( و أمركم شوري و لكن بين النخبة مش الجمهور )
دكتور عيسى عملاق وقامة كبيره..ليتك يا استاذ ابر اهيم تتعلم منه
حلقة ثقافية غنية جداً .. الاستاذ الكبير ابراهيم عيسى مع الدكتور الاستاذ يوسف زيدان ..
نرحب بالنقد والانتقاد ولكن نطلب من المنتقدين الاعزاء للدين والتأريخ لآباءنا طلب واحد :ان لا يتشبهون بالاناث في كلامهن وحركاتهن ويثبتون لنا انهم ذكور
انا بحب يوسف زيدان دايما عنده اراء مستقله بمنطقيه تحترم لكن رايه في الديموقراطيه اكتر راي خاطئ سمعتهوله هو اوقف الديموقراطيه على شرط زيادة ثقافة وفهم الناس في حين ان مفيش شعب ثقافته هتزيد وهو بمعزل عن ممارسة حقوقه السياسيه! االشعب لازم يجرب ويغلط ويصلح غلطه لحد ما يتعلم والا هنفضل محلك سر، مفيش دكتاتور هيسمح بتنوير او هيوفر بيئه مناسبه للشعب عشان يفكر ويشغل عقله
واعتقد كمان يوسف زيدان فاهم حديث امرت ان اقاتل الناس غلط الحديث مش امر بالقتال الحديث وضع معيار للكف عن قتال دائر
اخيرا حبيت جدا طرحه الاخير قمة العقلانيه والتصالح مع النفس، ادي دورك وابعد عن الخناق الي بلا جدوى قدر المستطاع، زي ما قال احنا مش الهه
لقاء وحوار شيق وراقى جداا .. شكراا لكما
تداخل كلامكما مرات كثيرة و منعني ذلك من التقاط ما يقوله كل واحد. اتمنى ان تتجنب هذا مستقبلا! شكرا على محاورة المفكرين و تثقيف الجماهير.
ابراهيم عسى مراهق فكري أمام يوسف زيدان بطل مثاليات يارب عسى انت وديمقراطيتك
لاتكفي هذه الحلقتين لسماع د يوسف لو نظل نستمع له ل٥ ساعات لانمل وفي كل لحظة يعطي معلومة ياريت حوارات معه جديدة وياريت اسبوعية
مش معقول , الحوار الراقى , يرقى كل من يسمعه, شكرا لكم
بالله عليكم اوصلوا الى افكار عمليه وتطبيقيه...الوقت والصبر فاقا مننا ولازلنا فى عصور الظلام....
يخرب عقلك يا ابراهيم يا عيسى .. دخلت البرج العاجى وحطمت معظم ما بداخله وجرجرت صاحبه إلى غرفة الريفى الفصيح .
أبهرتيني لصمودك وقوة تركيزك ( ابراهيم عيسى ) اعترف لك انني توقفت عن متابعتك بعد تبعيتك لنظام الحكم الفاشل في مصر . تابعت الحلقتين لتخيلي ان يوسف زيدان لديه اضافه للوضع في مصر لكن صدمتي كبيره فيه مثل صدمة انبهاري بك.
رائع جدا واستمتعت بالحوار الثقافي بين اثنين من اكبر المجددين وياريت النقاشات اللى زى دى تجد طريقها إلى التوك شو بدلا من التفاهات اللى بنتفرج عليها
الاثنين (المفكرين) عم يلحسو لابن سلمان طال منشاره…. مال الناس بطلت تسمع؟؟؟؟ انا ملحد بس هذول الاثنين بيلحسو لطال منشاره مع انهم على قناة امريكية واسمها الحرة… كل مفكرين العرب مأجورين
عظمة
ليه متبقاش كل نقاشتنا كده ؟
مختلفين بس نسمع بعض ونحترم وبعض وكل واحد حر
شكرا ابراهيم عيسى وشكرا دكتور يوسف زيدان ونتمنى متبقاش اخر مره
29:24 هو ده النقاش الحقيقي المهذب الموضوعي ❤️🌹
ارجوا من الأستاذ إبراهيم استضافة مفكرين لمناقشة الديمقراطية والفكر المعاصر، وليس أصحاب الأدب و القصص
تحية للقامتين الكبيرتين. لكن بما يخص الديمقراطية لا أوافق د. زيدان غلى رأيه في مسألة الصفوة كأداة للتغيير.
الصفوة تضع الرؤية وتستشف الحلول وطرحها. لكن تحقيقها يستوجب بل ويشترط بيئة تنضجها وتضعها موضع التنفيذ وليس من سبيل لذلك سوى الديمقراطية. في فهمي الديمقراطية تعني في المقام الأول حرية التعبير قبل حكم الشعب.
فلو ضمنت هذه الحرية فليس هناك من مفر في إصلاح المجتمع لنفسه مهما استغرقه من الوقت. فلو نجح الظلاميون قي انتخابات ما ضمن بيئة من الحرية فالنتيجة الحتمية هي هزيمتهم في انتخابات لاحقة بشرط استمرار بيئة الحرية. السبب بسيط ويكمن في أن الحرية تضمن تصارع الأفكار وليس امام الفكر المتخلف سوى الاندحار لأنه في ظل الحرية يسيطر العقل بالاقناع نتيجة إمكانية صراع الأفكار والنصر دائما هو حتما من نصيب الفكر الصالح لأن فيه مصلحة البشر وفي ظلها ايضا نضمن بقاء الصفوة وإنتاجها.
من ناحية ثانية لا أرى فرقا بين ما يسميه د. زيدان بالدنيوية والعلمانية لأن العلمانية بفتح العين تنسب إلى العالم بمعنى الدنيا.
تحية للقامتين الكبيرتين. لكن بنا يخص الديمقراطية لا أوافق د. زيدان غلى رأيه في مسألة الصفوة مأداة للتغيير.
الصفوة تضع الرؤية وتستشف الحلول وطرحها. لكن تحقيقها يستوجب بل ويشترط بيئة تنضجها وتضعها موضع التنفيذ وليس من سبيل بذلك سوى الديمقراطية. في فهمي الديمقراطية تعني في المقام الأول حرية التعبير قبل حكم الشعب.
فلو ضمنت هذه الحرية فليس هناك من مفر في إصلاح المجتمع لنفسه مهما استغرقه من الوقت. فلو نجح الظلاميون قي انتخابات ما ضمن بيئة من الحرية فالنتيجة الحتمية هي هزيمتهم في انتخابات لاحقة بشرط استمرار بيئة الحرية. السبب بسيط ويكمن في أن الحرية تضمن تصارع الأفكار وليس امام الفكر المتخلف سوى الانتحار لأنه في ظل الحرية يسيطر العقل بالاقناع نتيجة إمكانية صراع الأفكار والنصر دائما هو حتما من نصيب الفكر الصالح لأن فيه مصلحة البشر وفي ظلها ايضا نضمن بقاء الصفوة وإنتاجها.
من ناحية ثانية لا أرى فرقا بين ما يسميه د. زيدان بالدنيوية والعلمانية لأن العلمانية بفتح العين تنسب إلى العالم بمعنى الدنيا.
الحمدلله حلقة راقية جدا في مجتمع شرق توسطي ، هناك امل ، التنوير قادم❤
أحسنت يا أستاذ إبراهيم
أنا أتفق مع إبراهيم عيسى في فيما في الدقيقة ٣٢ هناك فرق جوهرى بين الاسلام كدين هدايا وبين التطبيق البشري للدين فهنا نتفق ونختلف في التطبيق ويمكننا هنا تفهم ان البيئة تؤثر في التطبيق واذا كانت هناك ايه تقول للرسول الكريم انك ليست عليهم بمصيطر وهناك حديث ضد هذه الاية فكيف نضع كلام ربنا وهو ثابت أمام أحاديث ظنى الثبوت
عمري ما اقتنعت بما يطرحه يوسف ديدان وهو يجادل ولا حلول لما يقول
هذان الرجلان يبهرانني دائما , لقاء ممتع ومفيد بكل ما للكلمة من معنى , شكرا لكما
هذا الحوار يذكرني بأسئلة جبريل للرسول عندما قال له الرسول: "ما المسؤول عنها بأعلم من السائل". مع إحترامي للجميع، لم أجد فكراً لدى زيدان، وكم يقزّم المرء نفسه بالحديث عنها! أرى أن عيسى أكثر علماً وإقناعاً من زيدان
حبذا لو يكون هناك لقاء شهري مع الدكتور يوسف زيدان
ومن نأمنه علي تفاصيل حياتنا أعلم واحكم من الله
الدكتور زيدان قال انه لا يمكن فصل الدين عن الدولة واعطى اسبابه وانه لا يشبه ما حصل في اوربا واشار الى البديل وانه يجب ان يزرع في عقول الناس افكار نيرة تجعلهم يرتقون الى حياة افضل . كل هذا الكلام جميل. لكن انا اريد ان اقول للدكتور زيدان بان الغرب بشكل عام لايمكن ان يسمح للمسلمين عامة والعرب خاصة بان ان يقومو بهذه الثورة الفكرة لانه يتعارض مع مصالحهم الاستعمارية وهذه هي اكبر حرب لازم يحارب من اجلها الفكر العربي كي ينهض. ليس الدين ولا حتى التخلف والجهل . تحياتي لاجميع 🙋🌹
كلام رائع ....بس دكتور يوسف بينتقد الديمقراطية المباشرة التي تعتمد علي راي الافراد ... لكن ده ممكن حلو بشكل كبير بالديموقراطية التمثيلية
الاسلام هو المشكلة وليس الحل.
نعم، الإسلام هو المشكلة للشيطان وأتباعه.
مع احترامي الكبير لكل منكما على اختلاف رأيه ومع كل التقدير لهذا الحوار الراقي الرائع.
فكل منكما اتفقا على الإقصاء الكامل مع اختلاف طريقة المعالجه.
ولما لا نجد طريقه لاحتواء الشباب الذي مازال تحت عباءة المشايخ المتشددين الذينيبثوا لهم تراث فاشل دموي وللأسف هذا الشباب موجود في كل محافظات مصر ولا نهتم به فلا ينفع أن نتشدد أيضا عليهم اونقصيهم تماما
حلقة جيدة ا.يوسف صعب الموقف بعدم موافقته علي فكرة الاستاذ ابراهيم
الاثنين يحاربون الله ورسوله .عليهم من اللهما يستحقو هم ومن يدعموهم ولو بكلمه
لم تعجبني ابدا مداخلات ابراهيم عيسى بيقاطعوا على طول
شكرا دكتور زيدان عن التكلم عن طبيعه الدين 😂😂😂😂الحقيقه المصدمه الدمويه 😂😂😂
😂😂😂😂😂😂فخور بالحهله دول يا اربعه ريشه😂😂😂زعلان علشان ماعندناش خمسه فرفشه زيكم ياعباد الصليخ😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂
مفكرين عملاقين رغم اختلافهم نحن فخورين انهم مصريين
اولا د يوسف شركة قها سميت على اسم البلد الذي أنشأ فيه المصنع ثانيا حضرتك تقتطع الفكرة من نصفها ثم تعرض فكرة اخرى فلا نصل الى نهاية الفكرة فيحدث لنا تشتيت
حوار راقي جدا احسنتم تنورو العقول من الجهل
روعة النقاش مع د يوسف زيدان والرائع ابراهيم عيسي
الف ميلون شكر....عظمة علي عظمة علي عظمة...علي هذا الحوار الراقي جدا
يوسف زيدان كثير الكلام، قليل الإسهام. لا أذكر أنني إستفدت من أي حوار له مسبقاً و دائماً ما يجعلني أشعر بأن حديثه يشي بمزيج من الغرور و سوء الفهم و التشويش. تحية وتقدير للأستاذ إبراهيم عيسى على أدب الحوار و إحترافية إدارة الحلقة🙏
نحن لا نحتاج إلى من يصلح المجتمع. بل نحن نحتاج من ينظم المجتمع..الاصلاح حالة تخص الفرد وليس المجتمع
35:07 تقريبا من هذه الدقائق أصبح يوسف زيدان غير مُقنع وكلامه غير واضح. وللاسف لم يكن جريئا ويعترف بأنه "لخبط".