الكل يدعي وصلا بليلة وليلة لا تقر لهم بذك و اهل السنة والجماعة برؤن من فكر الخوارج المتسرعين في التكفير بدون مكفر والخروج بدون توفر الشروط ونتفاء الموانع و ضعف النضر في المصالح و المصالح وبرؤن من فكر المرجئة يهود القبلة الذين يخرجون العمل من مسمى الايمان ولا يجعلونه ركن و جزء لا يتجزء عن الايمان بل يجعلونه من مكملات الايمان وعندهم ان الايمان يتحقق بدون عمل الجوارح ويهونون من الحكم بالقوانين الوضعية المخالفة للاسلام وهذا لضعفهم و عدم تفريقهم بين الحالتين اي بين البلاد التي تحكم الشرع و البلاد التي تحكم القونين الوضعية ولكن العلماء الراسخين يفرقون بين الحالتين بين الحالة من عهد الرسول و الخلافاء الراشدين و العهد الاموي والعباسي هذه فترة الحكم فيها راجع الى الكتاب والسنة في المحاكم و لكن القاضي اذا حكم لرشوة او ظلم او فسق لا يكفر لان الاصل في الحكم في البلاد هو الحكم الشرعي وهذا كفر دون كفر ولا يكفر الى اذا استحل ذلك الحكم المخالف الشرع ولكن لا تنزل هذه الحالة في البلاد التي يكون تحاكم فيهاللقوانين الوضعية المخالفة لشرع هذا استبدال ارادت تبديل الحكم الشرعي بحكم الطاغوة وهذا كفر مخرج عن الملة اذا حكم الله عليهم ان الذي يريد ان يتحاكم الى الطاغوة سوء كان قونين وضعية او ياسق لجنكز خان او سوالم من سلوم البوادي او هوجس واراء واهوء رجال يجعلونها مقدمة على الشرع في المحاكم هذا كفر اكبر مخرج عن الملة حكم الله عليهم انهم منافقون يزعمون الايمان وام مسبب في استبدلهم الشرع بقنون الوضعي هذا لم تذكره انه اجمع عليه العلماء انه كفر وذكر الاجماع عليه شيخ الاسلام ابن تيمية و ابن القيم وابن كثير في التفسير في اية افحكم الجاهلية يبغون.... وذكره الشاطبي و الصنعاني والشوكاني و امام الدعوة النجدية محمد عبد الوهاب واحفاده و الشيخ محمد ابن ابراهيم وابن باز والعثيمين و صالح الفوزان وعبد العزيز الراجحي و اللجنة الدائمة الافتاء في السعودية هولاء كلهم على خط واحد في الحكم بالقوانين الوصعية انه كفر مخرج عن الملة والحاكم بها بعد قيام الحجة والبيان له واسراره يحكم بكفره والكن الخروج عليه له شروط و موانع ونظر الى المصلحة و المفاسد في الخروج عاليه خلاف للخوارج المتسرعين في الخروج عليه هذه هيا عقيدة اهل السنة والجماعة وليس كم ذكرة انت وهذه هيا جدة اهل السنة والجماعة اذا توفرة الشروط ونتفت الموانع يجب قتالهم وازاحتهم وازاحت قوانينهم اذا توفرت الشروط وونعدمة المفاسد و الله الموفق الى سبيل الرشاد
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا شيخنا
حي الله الازارقة واحياهم وسلطهم على بنو ضب وبنو بعير
الأزارقة خوارج كلاب النار لو أدركهم الرسول صلى الله عليه وسلم لقاتلهم ووقاتلك معهم لعنهم الله
الكل يدعي وصلا بليلة وليلة لا تقر لهم بذك و اهل السنة والجماعة برؤن من فكر الخوارج المتسرعين في التكفير بدون مكفر والخروج بدون توفر الشروط ونتفاء الموانع و ضعف النضر في المصالح و المصالح وبرؤن من فكر المرجئة يهود القبلة الذين يخرجون العمل من مسمى الايمان ولا يجعلونه ركن و جزء لا يتجزء عن الايمان بل يجعلونه من مكملات الايمان وعندهم ان الايمان يتحقق بدون عمل الجوارح ويهونون من الحكم بالقوانين الوضعية المخالفة للاسلام وهذا لضعفهم و عدم تفريقهم بين الحالتين اي بين البلاد التي تحكم الشرع و البلاد التي تحكم القونين الوضعية ولكن العلماء الراسخين يفرقون بين الحالتين بين الحالة من عهد الرسول و الخلافاء الراشدين و العهد الاموي والعباسي هذه فترة الحكم فيها راجع الى الكتاب والسنة في المحاكم و لكن القاضي اذا حكم لرشوة او ظلم او فسق لا يكفر لان الاصل في الحكم في البلاد هو الحكم الشرعي وهذا كفر دون كفر ولا يكفر الى اذا استحل ذلك الحكم المخالف الشرع ولكن لا تنزل هذه الحالة في البلاد التي يكون تحاكم فيهاللقوانين الوضعية المخالفة لشرع هذا استبدال ارادت تبديل الحكم الشرعي بحكم الطاغوة وهذا كفر مخرج عن الملة اذا حكم الله عليهم ان الذي يريد ان يتحاكم الى الطاغوة سوء كان قونين وضعية او ياسق لجنكز خان او سوالم من سلوم البوادي او هوجس واراء واهوء رجال يجعلونها مقدمة على الشرع في المحاكم هذا كفر اكبر مخرج عن الملة حكم الله عليهم انهم منافقون يزعمون الايمان وام مسبب في استبدلهم الشرع بقنون الوضعي هذا لم تذكره انه اجمع عليه العلماء انه كفر وذكر الاجماع عليه شيخ الاسلام ابن تيمية و ابن القيم وابن كثير في التفسير في اية افحكم الجاهلية يبغون.... وذكره الشاطبي و الصنعاني والشوكاني و امام الدعوة النجدية محمد عبد الوهاب واحفاده و الشيخ محمد ابن ابراهيم وابن باز والعثيمين و صالح الفوزان وعبد العزيز الراجحي و اللجنة الدائمة الافتاء في السعودية هولاء كلهم على خط واحد في الحكم بالقوانين الوصعية انه كفر مخرج عن الملة والحاكم بها بعد قيام الحجة والبيان له واسراره يحكم بكفره والكن الخروج عليه له شروط و موانع ونظر الى المصلحة و المفاسد في الخروج عاليه خلاف للخوارج المتسرعين في الخروج عليه هذه هيا عقيدة اهل السنة والجماعة وليس كم ذكرة انت وهذه هيا جدة اهل السنة والجماعة اذا توفرة الشروط ونتفت الموانع يجب قتالهم وازاحتهم وازاحت قوانينهم اذا توفرت الشروط وونعدمة المفاسد و الله الموفق الى سبيل الرشاد