ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
تقتلني هذه القصيده كلما سمعتها
اروع ماكتب في الرثاء
عظيم العرب وشاعرها الاكبر... اعان الله قلبك ... قصيده متفجره بالحزن ... حزنا على زوجته الاولي ام فرات ... كان مغرما بها وربما كانت هي ملهمته الاولي في الشعر ... رحمكما الله جميعا
يالهذا الصوت كم يثير في ألم ودمعات جمر
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويرحم اموات المسلمين
قصيدة مؤثرة الله يرحمك يا شاعر العرب الاكبر
mohammed hassoun
الله يرحم جميع موتاناياربغبت عني ومكانك مازال بقلبي إلى اﻻن حتى لو انشغلت بغيرك بس مازلت الحاضر الغائب فليرحمك الله
بوركت يا عبدالله وفقك الله وزادك من فضله..
والله بكتني😢
روعه اتمنى لو كنت موجود حاليا اني اعشقك جدا جدا واعشق هذه القصيدة لان اثرة بيه حيل اتمنى لوكان كل الازواج اوفياء مثلك
الله يرحمها الشاعر ابدع في معنى الكلمه
رحم الله كل الاموات قصيدة رائعة جدا
فقد الاحبه غربه يارب ارحم كل امة محمد برحمتك
الله اكبر ....اهذه صخرة ام هذه كبد ....يبووووو
الله يرحمك يا جواهري
جميلة جدا
الى رحمة الله... الله عليك
جميل جدا هذا اﻻ لقاء وأكمل لو كان الصوت والصورة له بدقه عاليه.
الله
كلمات رااائعه
حلووووو
الله يرحمك
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُأهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُقدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدواعنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدواتَجري على رِسْلِها الدُنيا ويتبَعُهارأيٌ بتعليلِ مَجراها ومُعتقَدأعيا الفلاسفةَ الأحرارَ جهلُهمُماذا يخِّبي لهمْ في دَفَّتيهِ غدطالَ التَمحْلُ واعتاصتْ حُلولُهمولا تزالُ على ما كانتِ العُقَدليتَ الحياةَ وليت الموتَ مرَحمَةٌفلا الشبابُ ابنُ عشرينٍ ولا لبَدولا الفتاةُ بريعانِ الصِبا قُصفَتْولا العجوزُ على الكّفينِ تَعتمِدوليتَ أنَّ النسورَ استُنزفَتْ نَصفاًأعمارُهنَّ ولم يُخصصْ بها أحدحُييَّتِ " أُمَّ فُراتٍ " إنَّ والدةبمثلِ ما انجبَتْ تُكنى بما تَلِدتحيَّةً لم أجِدْ من بثِّ لاعِجِهابُدّاً ، وإنْ قامَ سدّاً بيننا اللَحدبالرُوح رُدِّي عليها إنّها صِلةٌبينَ المحِبينَ ماذا ينفعُ الجَسدعزَّتْ دموعيَ لو لمْ تَبعثي شَجَناًرَجعت مِنه لحرِّ الدمع أبترِدخَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُيوبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِدبكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُنيونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِدكما تَفجَّرَ عَيناً ثرَّةً حجَرٌقاسٍ تفَجَّرَ دمعاً قلبيَ الصَلدإنّا إلى اللهِ ! قولٌ يَستريحُ بهِويَستوي فيهِ مَن دانوا ومَن جَحدوامُدَّي إليَّ يَداً تُمْدَدْ إليكِ يدُلابُدَّ في العيشِ أو في الموتِ نتَّحِدكُنَّا كشِقَّينِ وافي واحداً قدَرٌوأمرُ ثانيهما مِن أمرِهِ صَدَدناجيتُ قَبرَكِ استوحي غياهِبَهُعن ْحالِ ضيفٍ عليهُ مُعجَلا يفدوردَّدَتْ قفرةٌ في القلبِ قاحِلةٌصَدى الذي يَبتغي وِرْداً فلا يجِدولَفَّني شَبَحٌ ما كانَ أشبَههُبجَعْدِ شَعركِ حولَ الوجهِ يَنعْقدألقيتُ رأسيَ في طيَّاتِه فَزِعاًنظير صُنْعِيَ إذ آسى وأُفتأدأيّامَ إنْ ضاقَ صَدري أستريحُ إلىصَدرٍ هو الدهرُ ما وفى وما يَعِدلا يُوحشِ اللهُ رَبعاً تَنزِلينَ بهِأظُنُ قبرَكِ رَوضاً نورُه يَقِدوأنَّ رَوْحكِ رُحٌ تأنَسِينَ بهاإذا تململَ مَيْتٌ رُوْحُهُ نَكَدكُنَّا كنبَتةِ رَيحانٍ تخطَّمَهاصِرٌّ . فأوراقُها مَنزوعَةٌ بَددَغَّطى جناحاكِ أطفالي فكُنتِ لهُمْثغراً إذا استيقَظوا ، عِيناً اذا رقَدواشّتى حقوقٍ لها ضاقَ الوفاءُ بهافهلْ يكونُ وَفاءً أنني كمِدلم يَلْقَ في قلبِها غِلٌّ ولا دَنَسٌلهُ محلاً ، ولا خُبْثٌ ولا حَسدولم تكُنْ ضرةً غَيرَى لجِارَتِهاتُلوى لخِيرٍ يُواتيها وتُضْطَهدولا تَذِلُّ لخطبٍ حُمَّ نازِلُهُولا يُصَعِّرُ مِنها المالُ والولدقالوا أتى البرقُ عَجلاناً فقلتُ لهمْواللهِ لو كانَ خيرٌ أبطأتْ بُرُدضاقَتْ مرابِعُ لُبنانٍ بما رَحُبَتْعليَّ والتفَّتِ الآكامُ والنُجُدتلكَ التي رقَصَتْ للعينِ بَهْجَتُهاأيامَ كُنَّا وكانتْ عِيشةٌ رَغَدسوداءُ تنفُخُ عن ذِكرى تُحرِّقُنيحتّى كأني على رَيعانِها حَرِدواللهِ لم يحلُ لي مغدىً ومُنْتَقَلٌلما نُعيتِ ، ولا شخصٌ ، ولا بَلَدأينَ المَفَرُّ وما فيها يُطاردُنيوالذِكرياتُ ، طرُّيا عُودُها ، جُدُدأألظلالُ التي كانتْ تُفَيِّئُناأمِ الِهضابُ أم الماء الذي نَرِد؟أم أنتِ ماثِلةٌ ؟ مِن ثَمَّ مُطَّرَحٌلنا ومنْ ثَمَّ مُرتاحٌ ومُتَّسَدسُرعانَ ما حالتِ الرؤيا وما اختلفَتْرُؤىً ، ولا طالَ - إلا ساعةٍ - أمَدمررتُ بالحَورِ والأعراسُ تملؤهُوعُدتُ وهو كمثوى الجانِ يَرْتَعِدمُنىً - وأتعِسْ بها - أنْ لا يكونَ علىتوديعها وهيَ في تابُوتها رَصَدلعلَّني قارئٌ في حُرِّ صَفْحَتِهاأيَّ العواطِفِ والأهواءِ تَحْتَشِد؟وسامِعٌ لفظةً مِنها تُقَرِّظُنيأمْ أنَّها - ومعاذَ اللهِ - تَنْتَقِدولاقِطٌ نظرةً عَجلى يكونُ بهاليْ في الحياةِ وما ألقى بِها ، سَند
شكرا ...
"ناجيت قبرك" رائعةth-cam.com/video/dCH9NP5SvzI/w-d-xo.html
القاءك احلى من الجواهري نفسه
تقتلني هذه القصيده كلما سمعتها
اروع ماكتب في الرثاء
عظيم العرب وشاعرها الاكبر... اعان الله قلبك ... قصيده متفجره بالحزن ... حزنا على زوجته الاولي ام فرات ... كان مغرما بها وربما كانت هي ملهمته الاولي في الشعر ... رحمكما الله جميعا
يالهذا الصوت كم يثير في ألم ودمعات جمر
الله يرحمه ويسكنه فسيح جنانه ويرحم اموات المسلمين
قصيدة مؤثرة الله يرحمك يا شاعر العرب الاكبر
mohammed hassoun
الله يرحم جميع موتانايارب
غبت عني ومكانك مازال بقلبي إلى اﻻن حتى لو انشغلت بغيرك بس مازلت الحاضر الغائب فليرحمك الله
بوركت يا عبدالله وفقك الله وزادك من فضله..
والله بكتني😢
روعه اتمنى لو كنت موجود حاليا اني اعشقك جدا جدا واعشق هذه القصيدة لان اثرة بيه حيل اتمنى لوكان كل الازواج اوفياء مثلك
الله يرحمها الشاعر ابدع في معنى الكلمه
رحم الله كل الاموات قصيدة رائعة جدا
فقد الاحبه غربه يارب ارحم كل امة محمد برحمتك
الله اكبر ....اهذه صخرة ام هذه كبد ....يبووووو
الله يرحمك يا جواهري
جميلة جدا
الى رحمة الله... الله عليك
جميل جدا هذا اﻻ لقاء وأكمل لو كان الصوت والصورة له بدقه عاليه.
الله
كلمات رااائعه
حلووووو
الله يرحمك
في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُأهذِهِ صَخرةٌ أمْ هذِه كبِدُقدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدواعنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدواتَجري على رِسْلِها الدُنيا ويتبَعُهارأيٌ بتعليلِ مَجراها ومُعتقَدأعيا الفلاسفةَ الأحرارَ جهلُهمُماذا يخِّبي لهمْ في دَفَّتيهِ غدطالَ التَمحْلُ واعتاصتْ حُلولُهمولا تزالُ على ما كانتِ العُقَدليتَ الحياةَ وليت الموتَ مرَحمَةٌفلا الشبابُ ابنُ عشرينٍ ولا لبَدولا الفتاةُ بريعانِ الصِبا قُصفَتْولا العجوزُ على الكّفينِ تَعتمِدوليتَ أنَّ النسورَ استُنزفَتْ نَصفاًأعمارُهنَّ ولم يُخصصْ بها أحدحُييَّتِ " أُمَّ فُراتٍ " إنَّ والدةبمثلِ ما انجبَتْ تُكنى بما تَلِدتحيَّةً لم أجِدْ من بثِّ لاعِجِهابُدّاً ، وإنْ قامَ سدّاً بيننا اللَحدبالرُوح رُدِّي عليها إنّها صِلةٌبينَ المحِبينَ ماذا ينفعُ الجَسدعزَّتْ دموعيَ لو لمْ تَبعثي شَجَناًرَجعت مِنه لحرِّ الدمع أبترِدخَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُيوبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِدبكَيتُ حتَّى بكا من ليسَ يعرِفُنيونُحتُ حتَّى حكاني طائرٌ غَرِدكما تَفجَّرَ عَيناً ثرَّةً حجَرٌقاسٍ تفَجَّرَ دمعاً قلبيَ الصَلدإنّا إلى اللهِ ! قولٌ يَستريحُ بهِويَستوي فيهِ مَن دانوا ومَن جَحدوامُدَّي إليَّ يَداً تُمْدَدْ إليكِ يدُلابُدَّ في العيشِ أو في الموتِ نتَّحِدكُنَّا كشِقَّينِ وافي واحداً قدَرٌوأمرُ ثانيهما مِن أمرِهِ صَدَدناجيتُ قَبرَكِ استوحي غياهِبَهُعن ْحالِ ضيفٍ عليهُ مُعجَلا يفدوردَّدَتْ قفرةٌ في القلبِ قاحِلةٌصَدى الذي يَبتغي وِرْداً فلا يجِدولَفَّني شَبَحٌ ما كانَ أشبَههُبجَعْدِ شَعركِ حولَ الوجهِ يَنعْقدألقيتُ رأسيَ في طيَّاتِه فَزِعاًنظير صُنْعِيَ إذ آسى وأُفتأدأيّامَ إنْ ضاقَ صَدري أستريحُ إلىصَدرٍ هو الدهرُ ما وفى وما يَعِدلا يُوحشِ اللهُ رَبعاً تَنزِلينَ بهِأظُنُ قبرَكِ رَوضاً نورُه يَقِدوأنَّ رَوْحكِ رُحٌ تأنَسِينَ بهاإذا تململَ مَيْتٌ رُوْحُهُ نَكَدكُنَّا كنبَتةِ رَيحانٍ تخطَّمَهاصِرٌّ . فأوراقُها مَنزوعَةٌ بَددَغَّطى جناحاكِ أطفالي فكُنتِ لهُمْثغراً إذا استيقَظوا ، عِيناً اذا رقَدواشّتى حقوقٍ لها ضاقَ الوفاءُ بهافهلْ يكونُ وَفاءً أنني كمِدلم يَلْقَ في قلبِها غِلٌّ ولا دَنَسٌلهُ محلاً ، ولا خُبْثٌ ولا حَسدولم تكُنْ ضرةً غَيرَى لجِارَتِهاتُلوى لخِيرٍ يُواتيها وتُضْطَهدولا تَذِلُّ لخطبٍ حُمَّ نازِلُهُولا يُصَعِّرُ مِنها المالُ والولدقالوا أتى البرقُ عَجلاناً فقلتُ لهمْواللهِ لو كانَ خيرٌ أبطأتْ بُرُدضاقَتْ مرابِعُ لُبنانٍ بما رَحُبَتْعليَّ والتفَّتِ الآكامُ والنُجُدتلكَ التي رقَصَتْ للعينِ بَهْجَتُهاأيامَ كُنَّا وكانتْ عِيشةٌ رَغَدسوداءُ تنفُخُ عن ذِكرى تُحرِّقُنيحتّى كأني على رَيعانِها حَرِدواللهِ لم يحلُ لي مغدىً ومُنْتَقَلٌلما نُعيتِ ، ولا شخصٌ ، ولا بَلَدأينَ المَفَرُّ وما فيها يُطاردُنيوالذِكرياتُ ، طرُّيا عُودُها ، جُدُدأألظلالُ التي كانتْ تُفَيِّئُناأمِ الِهضابُ أم الماء الذي نَرِد؟أم أنتِ ماثِلةٌ ؟ مِن ثَمَّ مُطَّرَحٌلنا ومنْ ثَمَّ مُرتاحٌ ومُتَّسَدسُرعانَ ما حالتِ الرؤيا وما اختلفَتْرُؤىً ، ولا طالَ - إلا ساعةٍ - أمَدمررتُ بالحَورِ والأعراسُ تملؤهُوعُدتُ وهو كمثوى الجانِ يَرْتَعِدمُنىً - وأتعِسْ بها - أنْ لا يكونَ علىتوديعها وهيَ في تابُوتها رَصَدلعلَّني قارئٌ في حُرِّ صَفْحَتِهاأيَّ العواطِفِ والأهواءِ تَحْتَشِد؟وسامِعٌ لفظةً مِنها تُقَرِّظُنيأمْ أنَّها - ومعاذَ اللهِ - تَنْتَقِدولاقِطٌ نظرةً عَجلى يكونُ بهاليْ في الحياةِ وما ألقى بِها ، سَند
شكرا ...
"ناجيت قبرك"
رائعة
th-cam.com/video/dCH9NP5SvzI/w-d-xo.html
القاءك احلى من الجواهري نفسه