إذن فالامام الرازى و الامام الدارقطنى و هما ليسا من الاوائل فهما بعد الائمه الاوائل مثل الاربعه الكبار و الذى آخرهم الامام ابن حنبل ( توفى ٢٤٠ هجريه ) ثم البخارى و مسلم خلال القرن الثالث الهجرى لم يدققوا مثل المتأخرين كالرازى و الدارقطنى ؟
تضعيف الاحاديث وتصحيحها مختلف بين العلماء على مدار العصور. على بن المدينى واسحاق بن راهاويه والدار قطنى والرازى اللى انت بتستدل بيهم دول علماء يعتبروا متاخرين وليسوا علماء متقدمين. وعندك البخارى ومسلم اللى هما اصح كتابين عندك متاخرين عن الأمة الاربعة والامة الاربعة لم يدونوا الاحاديث اصلا والامة الاربعة متاخرين عن الصحابة والصحابة لم يدونوا الاحاديث اصلا وهم كانوا الاولى بتدوينه لانهم عاصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمفروض انهم يعلمون جيدا اهمية تدوين هذه الحديث ونشرها على المسلمين لاهميتها ومع ذلك لم يفعلوا. ناتى للبخارى ومسلم المتاخرين عن الصحابة والتابعين والأمة الاربعة الذين جمعوا الاحاديث استنادا على صدق الرواة وهذا امر مستحيل ولم يتعرضوا اصلا لمتن الحديث وهو الاهم حتى ولو خالف كتاب الله فهو يعتمد على صدق الراوى ومفيش اى تكنولوجيا فى العالم تقدر تفرق بين الصادق والكاذب حتى جهاز كشف الكدب الذى ظهر حديثا جدا لا يقدر بنسبة ١٠٠٪ اثبات الكذب فابمجرد تدريب الشخص الكاذب على هذا الجهاز فمن السهل خداعه اذن كيف للبخارى الدخول فى نية اى انسان ليعرف صدقه من كذبه خصوصا ان المنافق يصعب كشفه . ثم اتى الالبانى بعد اربعة عشر قرنا من الزمان ليضعف احاديث فى البخارى ومسلم الذين تعتبرونهم اصدق كتابين للحديث فاكيف هذا. كتاب الله وكفى به كتاب لاصلاح هذه الأمة
إذن فالامام الرازى و الامام الدارقطنى و هما ليسا من الاوائل فهما بعد الائمه الاوائل مثل الاربعه الكبار و الذى آخرهم الامام ابن حنبل ( توفى ٢٤٠ هجريه ) ثم البخارى و مسلم خلال القرن الثالث الهجرى لم يدققوا مثل المتأخرين كالرازى و الدارقطنى ؟
تضعيف الاحاديث وتصحيحها مختلف بين العلماء على مدار العصور. على بن المدينى واسحاق بن راهاويه والدار قطنى والرازى اللى انت بتستدل بيهم دول علماء يعتبروا متاخرين وليسوا علماء متقدمين.
وعندك البخارى ومسلم اللى هما اصح كتابين عندك متاخرين عن الأمة الاربعة والامة الاربعة لم يدونوا الاحاديث اصلا والامة الاربعة متاخرين عن الصحابة والصحابة لم يدونوا الاحاديث اصلا وهم كانوا الاولى بتدوينه لانهم عاصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم والمفروض انهم يعلمون جيدا اهمية تدوين هذه الحديث ونشرها على المسلمين لاهميتها ومع ذلك لم يفعلوا.
ناتى للبخارى ومسلم المتاخرين عن الصحابة والتابعين والأمة الاربعة الذين جمعوا الاحاديث استنادا على صدق الرواة وهذا امر مستحيل ولم يتعرضوا اصلا لمتن الحديث وهو الاهم حتى ولو خالف كتاب الله فهو يعتمد على صدق الراوى ومفيش اى تكنولوجيا فى العالم تقدر تفرق بين الصادق والكاذب حتى جهاز كشف الكدب الذى ظهر حديثا جدا لا يقدر بنسبة ١٠٠٪ اثبات الكذب فابمجرد تدريب الشخص الكاذب على هذا الجهاز فمن السهل خداعه اذن كيف للبخارى الدخول فى نية اى انسان ليعرف صدقه من كذبه خصوصا ان المنافق يصعب كشفه . ثم اتى الالبانى بعد اربعة عشر قرنا من الزمان ليضعف احاديث فى البخارى ومسلم الذين تعتبرونهم اصدق كتابين للحديث فاكيف هذا.
كتاب الله وكفى به كتاب لاصلاح هذه الأمة