الفاتيكان حذف المعرفة الحقيقية عن يسوع: هذا قد يصدمك! ✨

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 4 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 3

  • @golden_roz
    @golden_roz 2 หลายเดือนก่อน

    طاقة البلد والوعي الجمعي .. ماتأثيرهما على النمو الروحي لدى الفرد ؟؟؟

  • @godthegreatest7263
    @godthegreatest7263 3 หลายเดือนก่อน +2

    حديث منطقى...وهذا يؤيد ماذهب اليه تاريخنا العربى الاسلامى بأن المسيحية دين بشرى من تأليف بولس او شاؤول اليهودى وهى تحريف للنصرانية ..عيسى ابن مريم نبى وهو اخر انبياء بنى اسراءيل ..لاتجد نوع من القدسية فى الاناجيل المتداولة بروايات يوحنا ومتى ولوقا ومرقص ....الإنجيل الحالى ملىء بالتناقضات...نسب إلى عبسى القول بأنه " لم بات لينقض ناموسا" اى لم يأت ليلغى الشراءع السابقة كالتوراة ...بنفس الوقت المسيحية خالية تقريبا من الشراءع والفراءض والعبادات ...وعيسى يعترف بنفسه حسبما ورد بأحد الاناجيل بأن " هذه هى الحياة الأبدية ان يعرفوك انت الإله الحقيقى وحدك ويسوع المسيح الذى ارسلته" ..بنفس الوقت يعتقد المسيحيون انه هو الله ؟؟ ويقول أيضا بحسب احد الاناجيل " الهى الهى لم شبقتنى" اى لم تركتنى؟؟..، والأهم من كل ذلك التساؤل المطروح...هل يسوع هو عيسى ابن مريم ؟ ام شخصيتان مختلفتان فى الزمان والمكان ؟ رواية يسوع تستند لرواية ابن مريم... هنالك من يقول ان يسوع هو النبى اليسع!!! 10:50 10:50

    • @إمكاناتلاحصرلها
      @إمكاناتلاحصرلها  3 หลายเดือนก่อน +1

      "هذا موضوع معقد وينطوي على تفسيرات تاريخية ودينية مختلفة. من المهم أن نتذكر أن كلاً من المسيحية والإسلام لديهما تقاليدهما ومعتقداتهما الخاصة حول شخصيات مثل يسوع (عيسى في العربية) ومهامهم. في المسيحية، تُعتبر شخصية يسوع المسيح تجسيداً لله ومصدر الخلاص، في حين أن الإسلام يعترف بعيسى كنبي ولكنه ليس إلهاً. الاختلافات في الروايات والمعتقدات يمكن أن تكون عميقة، ولكل تقليد نصوصه وتفسيراته التي تدعم وجهات نظره. يمكن أن يكون الحوار بين هذه المنظورات مثمراً عندما يتم بطريقة تحترم وتفهم الاختلافات."