المحرّضون على عثمان هم قتلته لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ. كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب. أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2). وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3). قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4). ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6). وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7). ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8). ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9). ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10). ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا. وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص. فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12). وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول : ظلامة عثمان عند الزبير وأوتر منه لنا طلحَة هما سعّراهما بأجذالها وكانا حقيقين بالفَضَحة يهرّان سُرّاً هرير الكلاب ولو أعلنا كانت النَبحة فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13). وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك. ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14). ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين. مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15). وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
والله انك رجل عظيم جزاك الله خيرا على هذا التوضيح ويجب على علماء المسىلمين ان يبحثوا مثلك ويخرجوا يوضحوا للناس حقيقة التاريخ الصحيح وليس التاريخ المزور
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
المحرّضون على عثمان هم قتلته لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ. كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب. أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2). وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3). قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4). ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6). وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7). ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8). ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9). ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10). ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا. وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص. فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12). وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول : ظلامة عثمان عند الزبير وأوتر منه لنا طلحَة هما سعّراهما بأجذالها وكانا حقيقين بالفَضَحة يهرّان سُرّاً هرير الكلاب ولو أعلنا كانت النَبحة فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13). وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك. ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14). ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين. مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15). وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
المحرّضون على عثمان هم قتلته لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ. كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب. أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2). وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3). قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4). ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6). وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7). ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8). ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9). ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10). ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا. وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص. فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12). وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول : ظلامة عثمان عند الزبير وأوتر منه لنا طلحَة هما سعّراهما بأجذالها وكانا حقيقين بالفَضَحة يهرّان سُرّاً هرير الكلاب ولو أعلنا كانت النَبحة فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13). وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك. ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14). ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين. مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15). وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
جزاك الله خيرا ، تطور كبير في الخطاب العلمي الناضج المدعوم بالحقائق واتساع المشاركة العلمية قد دعم فكرتك عن مؤامرة مقتل سيدنا عثمان بن عفان ، الحقيقة تأخذ مكانها الان بقوة رغم انف الباطنية ، شكرا لك وللاخوة المشاركين في هذا الجهد الطيب ،👍👍👍
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي : 1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب 2 - فتوحات الحسين 3 - عبادة الحسين 4 - قضاء الحسين 5 - جهاد الحسين 6 - إدارة الحسين و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !! نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
شوفوا فيديو النبي واهل بيته في انجيل النصارى و ابحثوا عن الجرائم التي حصلت من رزية الخميس واستشهاد السيدة الزهراء إلى قتل الامام الحسين وسبي بنات رسول الله
@@Husein-d8j تدليس كعادة الشيعة اساسا هو علي ارتد عن الاسلام واصبح نسطوريا وادعى انه اخر انبياء بني اسرائيل وسمى نفسه ايليا كما تقول الحوليات المارونية والسريانية
في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
@@khaledaljajan33 معاويه ابن ابي سفيان كان يلبس الصليب وعملاته وجه اسلامي والاخر مسيحي او يهودي ، مع احترامي للاديان ، لم يكن معاويه صاحب عقيده اسلاميه !!th-cam.com/video/Xs_u0LiDeEs/w-d-xo.htmlsi=26dONZ-l2WmmyiCM شاهد هذا التقرير !!
اللهم احفظ استلذ صابرمشهور هذا الرجل المؤمن التقي الموهوب النابغة وكثر من أمثاله هو وعي للشباب ولابد ان يأتي يوما الأمة العربية والمسلمة تفهم الحق وتقضي على الباطل ان شاء الله
المحرّضون على عثمان هم قتلته لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ. كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب. أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2). وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3). قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4). ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6). وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7). ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8). ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9). ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10). ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا. وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص. فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12). وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول : ظلامة عثمان عند الزبير وأوتر منه لنا طلحَة هما سعّراهما بأجذالها وكانا حقيقين بالفَضَحة يهرّان سُرّاً هرير الكلاب ولو أعلنا كانت النَبحة فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13). وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك. ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14). ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين. مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15). وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
المحرّضون على عثمان هم قتلته لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ. كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب. أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟ قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2). وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3). قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4). ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6). وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7). ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8). ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9). ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10). ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا. وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص. فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12). وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول : ظلامة عثمان عند الزبير وأوتر منه لنا طلحَة هما سعّراهما بأجذالها وكانا حقيقين بالفَضَحة يهرّان سُرّاً هرير الكلاب ولو أعلنا كانت النَبحة فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13). وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك. ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14). ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين. مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15). وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم جميعا على ما قدمتموه من جهد وبحث قيم ومفيد جدا جدا لعامة المسلمين والله نورت عقولنا وقلوبنا وعرفتونا بالتاريخ الحقيقي للمسلمين رضي الله عن سيدنا عثمان ومعاويه وطلحه والزبير وسعد وخالد وأبو عبدة وعبدالله بن عمر بن العاص ويزيد والحجاج ومروان بن الحكم وغيرهم من الصحابة الأطهار
بدل ان يأخذوا بثأر ابن عمهم (القريشي) وزوج خالاتهم وصديق نبيهم آووا قتلته الذين جاؤوا من امصار بعيدة(اجانب الدم والعرق والبلد) ومشوا معهم وآكلوهم وتزوجوا منهم وساكنوهم وسالموهم وصاروا حربا وعدوانا لكل من طالب بالقصاص من قتلة عثمان!!! ياجماعة عشائريا مايصير ايام الجاهلية مروؤة وشرفا لايجوز تصبح عارا لكل العرب والعجم لو تفعل هذا .فما بالك والاسلام يدعو للعدل والحق ومكارم الاخلاق (كن مع أخاك ظالما ومظلوما). والله والله عنترة بن عبس مايسويها ولايرضاها.
شبث ابن ربعي كان قائد شرطة علي في الكوفة. وهو الذي كان مع سجاح المتنبئة وبعدها كان مع مسيلمة الكذاب، وبعدها تراجع بعد حروب الردة، وكان من اول الخارجين على عثمان ابن عفان. واصبح في جيش علي ثم خرج عليه ثم رجع معه ثم دعا الحسين للكوفة ثم شارك في قتله، ثم طالبَ بدمه مع المختار الثقفي، ثم حارب المختار .
يوجد لديك تشيع وهو بعضا من الكفر ( تذكر عقيل وتقول سيدنا و حينما تذكر إمام المسلمين وخليفة الأمة جمعاء المعاوية عليه الصلاة والسلآم لا تقول عنه سيدنا ؟ .. )
@@الحقأولاً-ج3ن استغفر ربَك ، علي بن أبي طالب شهد له رسولُ الله أنه يحب اللهَ و رسوله ، و يحبه اللهُ و رسولُه محبتنا لأمير المؤمنين معاورية لا يعني قدحنا في صحابة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
قبحك الله جزاك بما تستحق تطعن في ابن عم رسول الله الذي قال له أنت مني بمنزلة هارون لموسى وقال يحبه الله ورسوله وجعل الله ذريه رسول الله من علي وقال ياعلي من احبك احبني وتقول انك مسلم والله لاتعرف شئ في الاسلام وسيكون خصيمك رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعنك في أهله ونسبه واول من امن به أبو بكر وعمر وعلي اسيادنا وصحابه رسولنا انت مين يا نكره ياجاهل لتتفوه بهذا الكلام القذر الذي لا يصدر إلا من عقل قذر وحقير تتهم سيد أهل بيت رسول الله واحد المبشرين بالجنه وزوج قره عين رسول الله وأبو سبطيه وابن عمه بالرده والله لا احد مرتد غيرك حسبي الله ونعم الوكيل فيك انت والزيك وكبك على وجهك في جهنم أن شاء الله😢@@الحقأولاً-ج3ن
رسول الله يرد عليك في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
الحمدلله اني من قبايل حمير الذي ناصرت الحق ووقفت موقف الابطال في الاقتصاص من قتلة سيدنا عثمان ابن عفان رضي الله عنه وارضاءه رحم الله الصحابة سيدنا الصديق ابابكر وسيدنا الفاروق عمر وسيدنا وذو النورين عثمان وكاتب الوحي سيدنا معاوية وقمر بني أمية الخليفة الصارم البتار يزيدا رضي الله عنهم أجمعين 🇾🇪☝️
@@z6z6yy3 صدقت والله لانه فتح الباب في كسر تقديس هذه العائلة المقدسة عند أهل السنة التي كانت وما زالت هذه العائلة عالة على المسلمين إلى يومنا هذا وحفظ الدليمي
أول مرة أسمع نقاش حول الصحابة بمستوى علمي راقي و هذا المنهج الحقيقي الإسلام لا يجامل الخطأ خطأ و الصواب الصواب ، للأسف كنا نستشف في تحليلات المشايخ كثير من الميل العاطفي غير المبرر للحسين و علي رضي الله عنهما .
صحيح النقاش يضهر الحقيقه لكن عندما تكون مناظره بين طرفين وأنا أؤكد لك أن كلام صابر اكثره مغالطه يورد روايات شيعية بحته ويقلك حتى في البخاري ولما تروح تبحث في البخاري ومسلم تجد عكس مايقول مشهور تمامٱ
بالإضافة للميل العاطفي هناك خوف ناتج عن الإرهاب الفكري الذي مورس من الدول الشيعية التي قامت على انقاض الدولة العباسية وأكثر قيادات هذه الدول هم من اتباع الفرس فكرا وموالاه
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
@@Ammarabuzakry.2oki بوركت.. عندما نقول يالثارات عثمان رضي الله عنه.. فنحن ندافع عن الصحابة أولا.. وندافع عن الحكم بالشورى.. واختيار الحاكم بالانتخابات.. هل تعرف كيف ومن اختار سيدنا عثمان رضي الله عنه خليفة واميرا للمؤمنين ؟
السبئية البابلية كانت مسألة قتل الحسين ضرورة عندهم و خططوا لها بذكاء و ذلك حثى يغطوا على مقتل الخليفة عثمان بن عفان ( رض)و تبعات ذلك من مطاردة لهم على يد المسلمين ..فكان أن استدرجوا الحسين و من تم قتلوه و ألصقوا ذلك بالمسلمين و أخذوا و قرصنوا الشعار الذي كان يطاردهم يا لثارات عثمان فحوله للحسين ثم مافعلوه بطلحة و الزبير (رضي الله عنهم) عندما أكرهوهم على البيعة بالسيف و جروهم" كالجمل المخشوش" نقلوه و حولوه إلى علي بن أبي طالب و ما فعلوه لما حرقوا باب دار عثمان بن عفان و ضربوا زوجته نقلوه و حولوه إلى فاطمة ( رض) و ما فعلوه من سبي لأم المؤمنين عائشة ( رض) نقلوه و حولوه إلى نساء الحسين ..فكل ما ارتكبوه من جرائم بحق المسلمين نقلوه لصالحهم ..و هذا النقل و التحوير ساعدهم فيه العباسيون حلفائهم الذين مكنوهم من سلطة كتابة التاريخ و من سلطة المساجد
ولم ينتبهو لاية في القران لم يكن محمدا ابا أحد من رجالكم انما رسول الله ولم ينتبهو ان الله أمات أبناء الرسول عبد الله والقاسم وابراهيم حتى لايكون الاسلام منشقا لكل حلف واتباع وحتى لايعمل كل واحد فيهم اتباع وشيعة فيشقو صف الاسلام فطلع علي بن أبي طحالب وهو لايملك اي صفة من قوة الشخصية والارادة والايمان لاشكلا ولا مضمونا ليشق صف المسلمين منذ خلافة ابي بكر الصديق الى الان ولم يقدمو شيء للاسلام غير الدول الجاهلة المتخلفة والخيانة والاجرام
ها انت ذا تتكلم مثل الشيعة ههههه...التاريخ واضح فالناس لا تقرا و الاسلام لم يشوه ومحفوظ ليوم القيامة تزيد اعداد اتباعه و تنقص حسب الظروف و لكن التبس عليك الامر من كثرة الطوائف و المذاهب .لكن لو حاولت ان تبصر سترى الحق..تحياتي.و قبلها دعك من هذا المهرطق واصحابه تكون للنجاة اقرب.
@@thedreammen2 الاسلام لا يتغير ومحفوظ ولكن التاريخ يمكن تغييره وجعلك تتبع تاريخ مع دين مخلوط يلبس عليك الامر فتقول حسن وحسين سيدا شباب اهل الجنة فتهلك
@@علاء-ح2ذ و هل هما رضي الله عنهمما من ضمن شروط دخول الجنة ؟؟؟؟؟ الله يهديك حتى و لو قلت انهما سيدا الكواكب ومن فيها فتقديري لهما و اعلاء مقامهما لن يكون بطاقتي التي ستضمن لي الجنة فالاسلام واضح عدم اشراكك بالله و عملك...فلما هذا الهرج و الامة في حاجة الى استنهاض الهمم لمحاربة الصهاينة فالعدو واضح فلما يتم تغيير الوجهة.
@@علاء-ح2ذليس اليهود اترك الخرافات هذا التاريخ كتبه بنو العباس وانت تتبع ومذاهب بني العباس واقع الحال كل المذاهب تحارب القرآن ودين محمد وهيه مذاهب عباسية اي يهود اي بطيخ افتح عقفك
@@yahyaqasem حروب الردة بعضها نعم مثل سجاح ومسيلمة و والخ وبعضها الظلم والكذب للناس مثل قتل مالك ابن نويرة بحجة حجب الزكاة عن ابو بكر ما علاقة ابو بكر بالزكاة اذا هم يوزعون زكاتهم لفقراء قبيلتهم تم إن علي شارك في كل حروب النبي ضد قريش وبقية الخصوم وعندما حدث السقيفة وأمور اخر بقي علي وجماعته ومؤيديه جلسي بيوتهم ولا يتدخلون في أمور الحكم
بلاء هذه الأمة وبلاء مشايخها وعلمائها أنهم لا يمكنهم الخروج من عباءة ( العائلة المقدسة ) و ( الدم المقدس ) فلا يزالون يعطون الحسين رضي الله عنه أكبر من حجمه ومنزلته مع أنه ليس معروفا لا بعلم ولا جهاد ولا عبادة ولولا خروجه على يزيد ومقتله لم يكد يسمع به أحد أو يشتهر هذه الشهرة
أخطاء علي والحسين لا تعد ولا تحصى ورضي الله على سيدنا الحسن ورضي الله عن الخلفاء الراشدين وملوك الإسلام الرحماء الأداء معاوية ويزيد ومروان وعبد الملك والوليد والحجاج
أقوال وحكم تروى عن الحسن والحسين وكلها كذب وافتراء لقد نخلتوها نخلا ولا عزاء لشيوخ السنة المتشيعين بجهلهم. ولا راينا للحسين جهاد او مواقف حاسمة تسجل له بالرغم من الأحداث الجسام في حياته وهو جده رسول الله وابوه علي وأمه بنت رسول الله كنا نتوقع ان يكون علمهم مثل العبادلة المعروفين بعلمهم. استمرّ يا أستاذ صابر حفظكم الله ورعاكم في كشف حقائق الشيعة المزورين والصوفية الجهلة. أعجبني حديث ((البطانية))لقد أسقطته بهذه الكلمة واحاديث اخرى مثل سيدا شباب الجنة وغيرها من الأحاديث والتي ليس لها تفسير مقنع إلا التسليم بها خوفا فقط. اشكر مدير الحلقة د. شوقي القاضي. والدكتور. وسام فهو وسام على الصدر.
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
@@benhocineaissa9176 الحسين خرج عن الدولة من اجل ان يحكم ومن الطبيعي ان يقتل ان كان بأمر امير المؤمنين يزيد او كان بأمر احد من ولاته فقتل الحسين ليست تهمة
@@benhocineaissa9176 الحسين لم يبايعه احد لا في المدينه التي خرج منها ولا في مكه ولا اليمن ولا الشام فلماذا اصلا خرج ليقاتل يزيد والجميع تحت سلطته فاذا الحسين خرج طمعا في السلطه وظن ان اهل الكوفه سيناصروه ويكونون عونا لتدمير دولة بني اميه ولكن تفاجئ ان الذين ناصروه هم انفسهم من خانوه
@@hamzadahouti9559 رضي الله عن سيدنا معاوية و عن أبيه و عن أمه. معاوية الخليفة الراشد الرابع الذي أجهض مشروع السبئية الروافض الذين انقلبوا على الخلافة الراشدة و قتلوا أمير المؤمنين الإمام سيدنا عثمان بن عفان كرم الله وجهه.
@@hamzadahouti9559 و نحن لنا دين ربنا عز و جل الذي أنزله على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و سار على نهجه الصحابة الكرام رضي الله عنهم و لكم دين السبيئية الروافض الخوارج القرامطة الباطنية الحشاشين.
ما شاء الله، حلقة رائعة ومليئة بالمعلومات القيمة. من المهم أن نستمر في البحث والنقاش العلمي بعيدًا عن العواطف والخرافات. أتمنى أن يستفيد الجميع من هذه الحلقة وأن نرى المزيد من الحلقات التي تسلط الضوء على تاريخنا الإسلامي بموضوعية وحيادية. جزاكم الله خيرًا.
@@isamassol2928 من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
السبئية البابلية كانت مسألة قتل الحسين ضرورة عندهم و خططوا لها بذكاء و ذلك حثى يغطوا على مقتل الخليفة عثمان بن عفان ( رض)و تبعات ذلك من مطاردة لهم على يد المسلمين ..فكان أن استدرجوا الحسين و من تم قتلوه و ألصقوا ذلك بالمسلمين و أخذوا و قرصنوا الشعار الذي كان يطاردهم يا لثارات عثمان فحوله للحسين ثم مافعلوه بطلحة و الزبير (رضي الله عنهم) عندما أكرهوهم على البيعة بالسيف و جروهم" كالجمل المخشوش" نقلوه و حولوه إلى علي بن أبي طالب و ما فعلوه لما حرقوا باب دار عثمان بن عفان و ضربوا زوجته نقلوه و حولوه إلى فاطمة ( رض) و ما فعلوه من سبي لأم المؤمنين عائشة ( رض) نقلوه و حولوه إلى نساء الحسين ..فكل ما ارتكبوه من جرائم بحق المسلمين نقلوه لصالحهم ..و هذا النقل و التحوير ساعدهم فيه العباسيون حلفائهم الذين مكنوهم من سلطة كتابة التاريخ و من سلطة المساجد
الحسين خرج ليكون حاكم بعد ان تصور ان اهل الكوفه بايعوه ، وبعد ان يحكم الكوفه ستعاد نفس القروانه يأخذ جيش ويذهب لقتال الشام ويقتل ستين او سبعين الف مسلم فداء للبيت العلوي ، ولو اي شخص فعل فعلة الحسين لكان خارجي مارق يشق عصا المسلمين اما الحسين فلا تمشي عليه قوانين السماء
زين ماهوه رأيك ، لماذا الحسين ابن علي لم يبايع ولماذا تحمل رؤية قتل اصحابه وابناءه واخوته امام عينة ولم يتنازل للخلافة الاسلامية ان ذاك ولم يبايع ، حتى انهم سألوه عندما بقى وحده وقتل كل من معه قالو له ياحسين بايع لم يبقى لك احد وانجي بأهل بيتك فلم يبايع وهوه يعلم انه سوفة يقتل فأذا كان يريد امور دنيويه كالزعامة والخلافة والاموال فهذا كلها هوه يعلم لا يستطيع ان يحصل عليها بسبب فارق عدد الجيشين ولكن لماذا أصر وقاوم الى ان استشهد . واكيد من يفعل ذالك اما يكون مجنون او صاحب رسالة أراد حملها للأجيال القادمة ليتفكروا به . واذا كان مجنون فلماذا اصحابه لم يتركوه وبقوا معه الى ان استشهدوا معه وهم يعلمون انهم سيقتلون وليس لهم منفذ . فما الذي وجدوه عند الحسين ابن علي من كنز بحيث فضلوا ان يقتلوا على ان يستسلموا ويبايعوا خلافة المسلمين ان ذالك . جاوب بما يرضي الله وضميرك واذا ما عدك جواب اني اجاوبك .
حسين خارجي وقوانين الارض والسماء تنطبق عليه بالوقت جيوش العربيه الاسلاميه تفتح الأمصار لتدخل الناس الى الإسلام نرى حسين مدفوع من خوارج عصره ليشق عصا الوحده الاسلاميه فيستحق ما جرى اليه
@@haideralwafaa6775 لو يعلم بنفسه سوف يموت ما كان اخذ كل هذه الاعداد من الأطفال والنساء ، ترى حتى اللي طالع سياحه لبلد ثاني ما يعمل عملته ، صدقني كان رايح الكوفه حتى يستقر ويحكم وما متوقع اللي جرى له
شكرا يا صابر…. استمر واكمل مسيرتك هذه، افضح اذناب الشيعة المعاصرين الذين علمونا ما ليس من ديننا وعملوا على طمس حقائق التاريخ وجرعونا روايات الشيعة المليئة بالكذب والتضليل
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم وصل الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحديث الصحيح عند البخاري لا يزال الاسلام عزيزاً ما ولي اثناعشر خليفة. ١- ابو بكر الصديق ٢عمر بن الخطاب ٣-عثمان بن عفان ٤-معاوية بن ابي سفيان ٥-يزيد بن معاوية ٦-مروان بن الحكم ٧-عبد الملك بن مروان ٨- الوليد بن عبد الملك ٩- سليمان بن عبد الملك ١٠- عمر بن عبد العزيز ١١- يزيد بن عبد الملك ١٢- هشام بن عبد الملك هؤلاء الخلفاء هم الخلفاء العظماء الذين كان الاسلام في زمنهم عزيزا ولم يتوصل احد لمثل حكمهم الا نادراً جدا الى يومنا هذا.
@@HHh-xw7jx انت مؤمن با سنة النبي يقول سيدك رسول الله في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
@@HHh-xw7jx رسول الله يقولك لك هذه كلام انت تعصيه في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي : 1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب 2 - فتوحات الحسين 3 - عبادة الحسين 4 - قضاء الحسين 5 - جهاد الحسين 6 - إدارة الحسين و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !! نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
لماذا نحط من قدرنا عند الخوض في أخبار الموتى ونضع أنفسنا لهم بمنزلة العبيد فنصفهم بالسادة علينا فنقول سيدنا فلان وسيدنا فلان نحن لسنا عبيد لأحد إلا الله عز وجل.
@@Omar-Zaidyقل مثل ما قالت الآية اخواتنا وليس سيدنا فقط العبد يقول سيدي وانتم عبيد مع الأسف كيف تقول لمجرم مات من قرون سيدي انا الان اعرف لماذا هذه الأمة في أسفل الأمم
الحمد الله الي جعل قلوب تهوى علي وقلوب تهوى ابن اكله الاكباد وعند الله تلتقي الخصوم اسال الله ان تموتو على حب الامويين وتحشرون في زمرتهم يوم يدعى كل اناس بامامهم
ليس استغلال بل تراخي علي وقبوله بقتلة عثمان على أمل ان يصلح الأمور ويضبطها فيما بعد .. ولكن الرجل لم يكن بحكمة وحزم معاوية ولا أبناءه الحسن والحسين كانوا بحكمة وحزم يزيد. ورضي الله عنهم جميعا.
ك@@AhmadAli-lp8fe الحسن للامانة كان أعقل واكثر خبرة بالامور من ابيه واخيه كان يوبخ دائما اباه في كل فشل يتعرض له ويقول له الم انهك عن هذا يا أبت ؟ وكان يحذر الحسين من الاغترار بالشيعة ، وقد سلم الامر لمعاوية بعد ان رأى ان صلاح الامة مع معاوية وبأن شيعة الفرس لا يوثق بهم لاقامة دولة
@@mohmadlasri9928 كلامك منطقي اخي الكريم انا قبل فتره كتبت بان الحسن سيد بنوا الهاشم وتاج راسهم بعد النبي هو الذي حمى الاسلام من السيئيه لما شاف خطورة المنافقين حوله في خلافته ترك الحكم لابن عمه المعاويه ومعاويه رفع راس الحسن ورفع الاسلام
@@mohmadlasri9928 صدقت ولكن لم يعد للحسن اتباع فقد سقطت الكوفة وسلمت امرها بعد دخول جيش الخلافة للكوفة وتم تأديب الخارجين والمدانين حسم الأمر واستسلام الجميع للأوامر
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي : 1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب 2 - فتوحات الحسين 3 - عبادة الحسين 4 - قضاء الحسين 5 - جهاد الحسين 6 - إدارة الحسين و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !! نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
شيوخ اهل السنة والجماعة، جبناء من قول الحقيقة!كيف لنا ان نترضى على علي والحسن والحسين ،وهم لن يحركوا ساكنآ عند مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه، كيف نترضى على هؤلاء وهم من قتلوا طلحة والزبير ورفعوا سيوفهم في وجه ام المؤمنين عائيشة رضي الله عنها وارضاها، واهانوها امام علي واسروها وازلوها ،كيف لهؤلاء ان يترضوا على الحسين وعلي؟ رضي الله عن يزيد وابيه معاوية ورضي الله على شعيد الامة عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه، ورضي الله على الصديق والفاروق وارضاهم.... احذروا يا اهل السنة من شبوخكم ،الذين اصبحوا طرابيش للروافض....رضي الله على الامومين وارضاهم....بارك الله فيك يا استاذ صابر وجزاك الله خيرآ.....
نحييك يا اخ صابر فإن جهودك بدأت تثمر في تصحيح الظلم الذي وقع بسيدنا عثمان رضوان الله عليه
المحرّضون على عثمان هم قتلته
لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ.
كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب.
أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟
قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2).
وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3).
قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4).
ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6).
وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده.
فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8).
ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9).
ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10).
ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا.
وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص.
فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12).
وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير
وأوتر منه لنا طلحَة
هما سعّراهما بأجذالها
وكانا حقيقين بالفَضَحة
يهرّان سُرّاً هرير الكلاب
ولو أعلنا كانت النَبحة
فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13).
وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك.
ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14).
ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين.
مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15).
وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
الله ينور عليك استاذ صابر وعلى ضيوفك الكرام ويفتح لك مغالق الأبواب
والله انك رجل عظيم جزاك الله خيرا على هذا التوضيح ويجب على علماء المسىلمين ان يبحثوا مثلك ويخرجوا يوضحوا للناس حقيقة التاريخ الصحيح وليس التاريخ المزور
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
@@benhocineaissa9176صح لسانك
المحرّضون على عثمان هم قتلته
لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ.
كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب.
أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟
قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2).
وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3).
قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4).
ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6).
وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده.
فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8).
ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9).
ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10).
ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا.
وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص.
فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12).
وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير
وأوتر منه لنا طلحَة
هما سعّراهما بأجذالها
وكانا حقيقين بالفَضَحة
يهرّان سُرّاً هرير الكلاب
ولو أعلنا كانت النَبحة
فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13).
وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك.
ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14).
ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين.
مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15).
وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
ظهر الحق وزهق الباطل الشكر والتقدير والاحترام أستاذي الفاضل صابر مشهور
ان الباطل كان حسينا
مناظرة مفيدة وقيمة تكشف حقائق تاريخية مخفية عن جمهور المسلمين وبارك الله فيكم
مدلس خبيث يعرف ان الهمج الرعاع لاتقراء ويخفي عنهم الحقائق الصادمه
المحرّضون على عثمان هم قتلته
لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ.
كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب.
أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟
قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2).
وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3).
قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4).
ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6).
وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده.
فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8).
ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9).
ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10).
ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا.
وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص.
فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12).
وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير
وأوتر منه لنا طلحَة
هما سعّراهما بأجذالها
وكانا حقيقين بالفَضَحة
يهرّان سُرّاً هرير الكلاب
ولو أعلنا كانت النَبحة
فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13).
وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك.
ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14).
ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين.
مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15).
وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
جزاك الله خيرا ، تطور كبير في الخطاب العلمي الناضج المدعوم بالحقائق واتساع المشاركة العلمية قد دعم فكرتك عن مؤامرة مقتل سيدنا عثمان بن عفان ، الحقيقة تأخذ مكانها الان بقوة رغم انف الباطنية ، شكرا لك وللاخوة المشاركين في هذا الجهد الطيب ،👍👍👍
بارك الله فيك استاذ صابر لهذا الجهد الكبير لتبين حقيقة الحسين التي غيبت عن المسلمين قرونا طويله
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين
الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي :
1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب
2 - فتوحات الحسين
3 - عبادة الحسين
4 - قضاء الحسين
5 - جهاد الحسين
6 - إدارة الحسين
و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !!
نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
شوفوا فيديو النبي واهل بيته في انجيل النصارى
و ابحثوا عن الجرائم التي حصلت من رزية الخميس واستشهاد السيدة الزهراء إلى قتل الامام الحسين وسبي بنات رسول الله
ولماذا لم يصطفي الله تعالى غير الامام الحسين ليكون سبط خاتم الأنبياء @@abuamer42
@@Husein-d8j تدليس كعادة الشيعة اساسا هو علي ارتد عن الاسلام واصبح نسطوريا وادعى انه اخر انبياء بني اسرائيل وسمى نفسه ايليا كما تقول الحوليات المارونية والسريانية
@@jnk594 بل طبع الله على قلبك فلا تؤمن حتى ترى العذاب ..
أستاذ صابر أتمنى لك مزيد من التطور
يا أيها المجاهد البطل
درر درر يا استاذ صابر
لن يكون الوعي المسلم قبل الاستاذ صابر مثله بعده
صدقت
ما معنى درر درر ؟؟ بالفصحى رجاء، اخوكم من تركيا
@@Zehrainan2025
الغالي و النفيس من المعادن ، و اوقات يطلق على الكلام المفيد جدا و الجميل
و الذي يحمل معلومات وافيه
@@Zehrainan2025 درر جمع درة والدرة يعني الجوهرة، ودرر يعني جواهر . بمعنى ان كلام الاستاذ صابر كالجواهر ومرحبا بك يا اخونا التركي
@@yahyaqasem شكرا يا اخي.. سلمت يداكم. صح، هذه الكلمة جمع للدرة. نسيتها
جزاك الله عنا كل خير ، مفهوم لم نكن لنفهمه لولا الله ثم شجاعتك في الخوض في هذا الموضوع.
أحسنت وبارك الله فيك يا استاد صابر حفظك الله ورعاك. كلامك وسردك للموضع كان راااااائع جدا . لك جزيل الشكر والتقدير والاحترام ❤❤
الله تعالى يوفقك و كل من يكيد لك وخاصة من أولئك الذين يسمون علماء الدين اللهم اجعل كيدهم في نحورهم .
اللهم صلِّ وسلم وبارك على سيدنا محمد 🌺
رضي الله عن الصحابه جميعا و عن الامويين هم صنعو التاريخ الاسلامي
اي تاريخ قصف الكعبه با منجنيك. غتصاب نساء بنات الصحابه في وقعت الحره الحجاج السفاح القصور وغلامان. الجواري رقص الخمور وغيرها حشرك الله معاهم
في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
صرتوا تنظرون للبخاري الحين😂😂😂
@@khaledaljajan33 معاويه ابن ابي سفيان كان يلبس الصليب وعملاته وجه اسلامي والاخر مسيحي او يهودي ، مع احترامي للاديان ، لم يكن معاويه صاحب عقيده اسلاميه !!th-cam.com/video/Xs_u0LiDeEs/w-d-xo.htmlsi=26dONZ-l2WmmyiCM شاهد هذا التقرير !!
@@AphmziHhhhFkyi
علي هو الذي اخرج عمار وزج به للاعتداء ولقتال المسلمين من اهل الشام ، نعم علي اخرجه للقتال وهو قد تجاوز عمر التسعين سنه وضعيف البصر .
اللهم احفظ استلذ صابرمشهور هذا الرجل المؤمن التقي الموهوب النابغة وكثر من أمثاله هو وعي للشباب ولابد ان يأتي يوما الأمة العربية والمسلمة تفهم الحق وتقضي على الباطل ان شاء الله
ماذا تقصد بالحق والباطل
مدلس كذاب خبيث يخفي الحقائق الصادمه عن الناس يعرف انهم لايقراءون
المحرّضون على عثمان هم قتلته
لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ.
كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب.
أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟
قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2).
وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3).
قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4).
ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6).
وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده.
فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8).
ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9).
ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10).
ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا.
وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص.
فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12).
وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير
وأوتر منه لنا طلحَة
هما سعّراهما بأجذالها
وكانا حقيقين بالفَضَحة
يهرّان سُرّاً هرير الكلاب
ولو أعلنا كانت النَبحة
فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13).
وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك.
ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14).
ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين.
مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15).
وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
ما شاء الله استمروا في اظهار الحق
مدلس كذاب خبيث يخفي الحقائق
المحرّضون على عثمان هم قتلته
لقد مرت بنا بعض أساليب معاوية في اعلان المطالبة بدم عثمان ووقع شعار يا لثارات عثمان ، وهو الشعار الّذي استمال به أهل الشام ، ورفعته زمرة الناكثين في مكة ، وقاتلوا باسمه في حرب البصرة ، واستمر ذلك حتى أصبح قميص عثمان مضرب المثل لكلّ قضية توهم مغالطة الناس بغير الحقّ.
كما مرّت بنا في الجزء الثاني من شواهد إدانة الناكثين بدم عثمان في مواقف سنمّارية معه ، والآن إلى معرفة أدوار أهم أولئك في تلك القضية الشائكة الشائنة وبشهادة بعضهم على بعض ، وشهد شاهد من أهله ان المطالبين بدمه هم قتلة عثمان تسبيباً ، ولولا المسبّب لم ينجح السبب.
أوّلاً : طلحة والزبير وحسبنا شاهداً على إدانتهما ما رواه المدائني قال : « ولي عبد الملك علقمة بن صفوان ابن المحرّث مكة فشتم طلحة والزبير على المنبر قال لأبان ـ وهو ابن عثمان ـ : أرضيتك في المدهنَين في أمير المؤمنين عثمان ؟
قال : لا والله ولكن سؤتني ، بحسبي بليّة أن يكونا شركاء في دمه (1) » (2).
وروى البلاذري في أنسابه في حديث الزهري قال : « وكان الزبير وطلحة قد أستوليا على الأمر ومنع طلحة عثمان من أن يدخل عليه الماء العذب ، فأرسل عليّ إلى طلحة ـ وهو في أرض له على ميل من المدينة ـ أن دع هذا الرجل فليشرب من مائه ومن بئره ـ يعني بئر رومة ـ ولا تقتلوه من العطش ، فأبى فقال عليّ : لولا أني قد آليت يوم ذي خُشب أنّه إن لم يُطعني لا أرد عنه أحداً لأدخلت عليه الماء » (3).
قال ابن سيرين : « لم يكن أحدٌ من أصحاب النبيّ صلّى الله عليه ( وآله ) وسلّم أشد على عثمان من طلحة » (4).
ومرّ مجمع بن جارية الأنصاري بطلحة فقال : « يا مجمع ما فعل صاحبك ؟ قال : أظنكم والله قاتليه فقال طلحة : فإن قتل فلا ملك مقرب ولا نبي مرسل » (5) ، قال جبير بن مطعم : « حُصر عثمان حتى كان لا يشرب من فقير في داره ، فدخلت على عليّ فقلت : أرضيت بهذا أن يُحصر ابن عمتك حتى والله ما يشرب إلّا من فقير في داره ؟ فقال : سبحان الله أوقد بلغوا به هذه الحال ؟ قلت : نعم ، فعمد إلى روايا ماء فأدخلها إليه فسقاه » (6).
وقال أبو مخنف وغيره : « واشتد عليه طلحة بن عبيد الله في الحصار ومنع من أن يدخل إليه الماء حتى غضب عليّ بن أبي طالب من ذلك ، فأدخلت عليه رَوايا الماء » (7).
ألم يرو عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة : « أن عثمان اخذ بيده فأسمعه كلام من على بابه ، فمنهم من يقول ما تنتظرون به ، ومنهم من يقول انظروا عسى أن يراجع قال فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه طويلاً ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده.
فقال لي عثمان : هذا ما أمر به طلحة ، اللّهمّ اكفني طلحة فإنّه حمل عليّ هؤلاء وألّبهم عليّ والله إني لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه » (8).
ألم يقل سعيد بن العاص لمروان بن الحكم وهو ممّن نهضوا مع طلحة والزبير وعائشة ، وقد لقيه بذات عرق فقال : « أين تذهبون وثأركم على أعجاز الإبل ، اقتلوهم ثمّ ارجعوا إلى منازلكم لا تقتلوا أنفسكم » (9).
ألم يرو الطبري عن أبي حبيبة قال : « نظرت إلى سعد بن أبي وقاص يوم قتل عثمان دخل عليه ثمّ خرج من عنده وهو يسترجع ممّا يرى على الباب فقال له مروان : الآن تندم أنت أشعرته » (10).
ألم يقل عبد الله بن خلف لطلحة والزبير : « إنّه ليس أحد من أهل الحجاز كان منه في عثمان شيء إلّا وقد بلغ أهل العراق ، وقد كان منكما في عثمان من التخليب والتأليب ما لا يدفعه جحود ، ولا ينفعكما فيه عذر ، وأحسن الناس فيكما قولاً من أزال عنكما القتل ، وألزمكما الخذل ، وقد بايع الناس عليّاً بيعة عامة ، والناس لاقو كما غداً فما تقولان ؟ فقال طلحة ننكر القتل ونقرّ بالخذل ، ولا ينفع الإقرار بالذنب إلّا مع الندم عليه ، ولقد ندمنا على ما كان منّا.
وقال الزبير : بايعنا عليّاً والسيف على أعناقنا حيث تواثب الناس بالبيعة إليه دون مشورتنا ، لم نصب لعثمان خطأ فتجب علينا الدية ، ولا عمداً فيجب علينا القصاص.
فقال عبد الله بن خلف : عذركما أشدّ من ذنبكما » (11). « وأعيذ عثمان أن يكون قتله عليّ » (12).
وأخيراً يكفينا ما كانت تقوله بعضُ بنات أبي سفيان فيما رواه المدائني عن ابن جُعدبة قال : « مرّ عليّ بدار بعض آل أبي سفيان فسمع بعض بناته تضرب بدفّ وتقول :
ظلامة عثمان عند الزبير
وأوتر منه لنا طلحَة
هما سعّراهما بأجذالها
وكانا حقيقين بالفَضَحة
يهرّان سُرّاً هرير الكلاب
ولو أعلنا كانت النَبحة
فقال عليّ : قاتلها الله ما أعلمها بموضع ثارها » (13).
وسيأتي في وقائع حرب البصرة شواهد كثيرة فانتظر ما قاله مروان حين رمى طلحة بسهم فأصابه : « والله لا أطلب ثاري بعثمان بعد اليوم أبدا » ، وانتظر ما قاله محمّد بن طلحة للغلام الجهني ، إلى غير ذلك.
ونقول باختصار ما قاله ابن الطقطقي في الفخري : « وأمّا طلحة فإنّه كان من أكبر المساعدين على عثمان وهذا ما تشهد به جميع التواريخ » (14).
ثانياً : عائشة ، لقد مرت بنا جملة من أقوالها الّتي كانت تشهّر بها على عثمان ، في مواقفها مع الساخطين.
مثل قولها : « إنّ عثمان أبطل الحدود وتوعّد الشهود » (15).
وقولها وقد أطلعت شعراً من شعر الرسول صلّى الله عليه وآله وسلّم وثياباً من
جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم جميعا على ما قدمتموه من جهد وبحث قيم ومفيد جدا جدا لعامة المسلمين والله نورت عقولنا وقلوبنا وعرفتونا بالتاريخ الحقيقي للمسلمين
رضي الله عن سيدنا عثمان ومعاويه وطلحه والزبير وسعد وخالد وأبو عبدة وعبدالله بن عمر بن العاص ويزيد والحجاج ومروان بن الحكم وغيرهم من الصحابة الأطهار
الدولة الاموية هي الاساس وهي الحاضر والماضي ☪️✅✅✅✅✅✅☪️
رضى الله عنهم ورزقنا بدولة مثلها تحى الدين وتوحد الأمة
استاذ صابر السلام عليكم.
التدوين بالروايات بالاسناد الصحيح دون التجريح طبعا ، هو مشروعك القادم لانقاذ الامه ، جزاك الله خير وبميزان حسناتك .
طول عمري وانا غير مقتنع بقصة مقتل الحسين رضي الله عنه
الى ان استمعت الى صابر وفهمت الامر
ههههههههه واحق من انزل القران على صدر النبي محمد حجي صابر كوله جذب وكلامه احتمال يدخل جهنم من وره استنقاص سيد شباب اهل الجنه الامام الحسين عليه السلام
@زينعلي-8م ماستنقص شيء..بحث تاريخي فقط
@@زينعلي-د8مالجنه والنار تدخلها بعملك الحسين ليس عملك الحسين شخص مثله مثل غيره
والله صابر لوحده افصل من جميع علماء اهل السنة والسلفية على الاقل طوال تسعة قرون
عثمان زوج خالات حسين وابن عمله وامير المؤمنين وخليفة المسلمين والامام الاعظم للامة
وزوجة سيدنا عقيل خالة معاوية
بدل ان يأخذوا بثأر ابن عمهم (القريشي) وزوج خالاتهم وصديق نبيهم آووا قتلته الذين جاؤوا من امصار بعيدة(اجانب الدم والعرق والبلد) ومشوا معهم وآكلوهم وتزوجوا منهم وساكنوهم وسالموهم وصاروا حربا وعدوانا لكل من طالب بالقصاص من قتلة عثمان!!!
ياجماعة عشائريا مايصير
ايام الجاهلية مروؤة وشرفا لايجوز
تصبح عارا لكل العرب والعجم لو تفعل هذا
.فما بالك والاسلام يدعو للعدل والحق ومكارم الاخلاق (كن مع أخاك ظالما ومظلوما).
والله والله عنترة بن عبس مايسويها ولايرضاها.
شبث ابن ربعي كان قائد شرطة علي في الكوفة. وهو الذي كان مع سجاح المتنبئة وبعدها كان مع مسيلمة الكذاب، وبعدها تراجع بعد حروب الردة، وكان من اول الخارجين على عثمان ابن عفان. واصبح في جيش علي ثم خرج عليه ثم رجع معه ثم دعا الحسين للكوفة ثم شارك في قتله، ثم طالبَ بدمه مع المختار الثقفي، ثم حارب المختار .
@@DDKKAY الحقائق تظهر يوم بعد يوم الله يجزاكم خير
يوجد لديك تشيع وهو بعضا من الكفر ( تذكر عقيل وتقول سيدنا و حينما تذكر إمام المسلمين وخليفة الأمة جمعاء المعاوية عليه الصلاة والسلآم لا تقول عنه سيدنا ؟ .. )
يكفي عبادة لال علي رضي الله عنه...فهو صحابي متل غيره ...بارك الله فيك استاذ صابر🎉❤
@@الحقأولاً-ج3ن استغفر ربَك ، علي بن أبي طالب شهد له رسولُ الله أنه يحب اللهَ و رسوله ، و يحبه اللهُ و رسولُه
محبتنا لأمير المؤمنين معاورية لا يعني قدحنا في صحابة رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
@@الحقأولاً-ج3ن
ليسوا لي باولياء لا تعني انهم كفار ، لا انا ولا انت ولا آل ابي طالب اولياء الرسول
الانسان بعمله لا بنسبه
@@الحقأولاً-ج3ن
المرتد انت ولي خلفوك يا صهيوني
قبحك الله جزاك بما تستحق تطعن في ابن عم رسول الله الذي قال له أنت مني بمنزلة هارون لموسى وقال يحبه الله ورسوله وجعل الله ذريه رسول الله من علي وقال ياعلي من احبك احبني وتقول انك مسلم والله لاتعرف شئ في الاسلام وسيكون خصيمك رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعنك في أهله ونسبه واول من امن به أبو بكر وعمر وعلي اسيادنا وصحابه رسولنا انت مين يا نكره ياجاهل لتتفوه بهذا الكلام القذر الذي لا يصدر إلا من عقل قذر وحقير تتهم سيد أهل بيت رسول الله واحد المبشرين بالجنه وزوج قره عين رسول الله وأبو سبطيه وابن عمه بالرده والله لا احد مرتد غيرك حسبي الله ونعم الوكيل فيك انت والزيك وكبك على وجهك في جهنم أن شاء الله😢@@الحقأولاً-ج3ن
يا زنديق تصدق الروايات الأموية ضد أهل البيت وتتهم الروايات في فصل أهل البيت وتتهمهم بالتشبع قبح الله وجهك الأنثوي
لقد بايع الصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيعة الرضوان على الموت من اجل عثمان رضي الله عنهم
فكان جابر بن عبد الله يقول: إن رسول الله لم يبايعنا على الموت, ولكنه بايعنا على أن لا نفر,
شكر وتقدير والاحترام الأستاذ صابر مشهور على مجهودك الاكثر من رائع للمعلومات والتوعية للناس
رضي الله عنهم الأمويين
بني اميه هم سبب الفتن في الاسلام
بني اميه هم سبب فراق آلامه، معاويه طماع لسلطه
وحشرك معهم بحق الصادق الامين
رسول الله يرد عليك في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
@@AphmziHhhhFkyi حديث ضعيف
جزاكم الله عن الاسلام كل خير
تحية حب واجلال لكم اخواني في الله اخوكم من الصومال السني ١٠٠% ولله الحمد
جزاكم الله خيرا
الحمدلله اني من قبايل حمير الذي ناصرت الحق ووقفت موقف الابطال في الاقتصاص من قتلة سيدنا عثمان ابن عفان رضي الله عنه وارضاءه رحم الله الصحابة سيدنا الصديق ابابكر وسيدنا الفاروق عمر وسيدنا وذو النورين عثمان وكاتب الوحي سيدنا معاوية وقمر بني أمية الخليفة الصارم البتار يزيدا رضي الله عنهم أجمعين 🇾🇪☝️
انا كنت دائما اظن ان الشيعة فقط من يعبدون الحسين ثم صدمت عندما ادركت ان أغلب اهل السنة يعبدونه ايضا ولكن دون ان يشعروا بذلك...
لأن السنة تسممت عقولهم بالخرافات والأكاذيب الشيعية التي تسربت إلى كتب السنة عن طريق الأحاديث الموضوعة
ولاتنسا الصوفية يعبدون علي والحسن عندهم أهم من محمد صل الله عليه وسلم
لا يوجد سنه بل كلهم شيعه و انما تختلف الدرجات واحيانا السنه اكثر تشيعاً
سبب انتشار التشيع كان بسبب حماقة بعض الكثير من المسلمين الجهلة ....
تشيع بدأت عندما الشيخ أحمد بن حنبل قال
عقمت النساء أن تلد مثل صابر ولا عزاء للمداخلة
اللهم يزيد ويكثر من أمثال صابر مشهور حفظه الله
ليه يا رجل نريد رجال كثيرين مثل بطلنا أمير الإعلاميين و الباحثين صابر مشهور .يا رب ارزق أمة الاسلام بألف رجل مثل صابر مشهور .
❤❤❤
@@HwoPsu هل تعلم أن صابر مشهور ديانته هي اليزيدية ابحث عنها استيقظ
والله انك مضحك هذا من تسمم الشيعة @@hamzadahouti9559
أستاذ صابر، واللذي رفع السماء بغير عماد، لتكونن لك اليد العليا في إعادة الأمة الإسلامية لوحدتها.
المؤسس لهذا التصحيح د طه الدليمي لا ننسى فضله وجهوده أخي
أهل السنة لايجتمعوا ابدا على الانتقاص من ال بيت رسولهم الأبرار وكلام صابر من الهوى والغرض ولايقوم على شيء منالعلم
@@محمدزين-م4ش8ض
اذا على ماذا سيجتمعون، على الطعن في شرفه وأصحابه؟
تبا لدينكم الكافر المشرك، وتبا لكم معه.
@@z6z6yy3 صدقت والله لانه فتح الباب في كسر تقديس هذه العائلة المقدسة عند أهل السنة التي كانت وما زالت هذه العائلة عالة على المسلمين إلى يومنا هذا
وحفظ الدليمي
أول مرة أسمع نقاش حول الصحابة بمستوى علمي راقي و هذا المنهج الحقيقي الإسلام لا يجامل الخطأ خطأ و الصواب الصواب ، للأسف كنا نستشف في تحليلات المشايخ كثير من الميل العاطفي غير المبرر للحسين و علي رضي الله عنهما .
صحيح النقاش يضهر الحقيقه لكن عندما تكون مناظره بين طرفين وأنا أؤكد لك أن كلام صابر اكثره مغالطه يورد روايات شيعية بحته ويقلك حتى في البخاري ولما تروح تبحث في البخاري ومسلم تجد عكس مايقول مشهور تمامٱ
بالإضافة للميل العاطفي هناك خوف ناتج عن الإرهاب الفكري الذي مورس من الدول الشيعية التي قامت على انقاض الدولة العباسية وأكثر قيادات هذه الدول هم من اتباع الفرس فكرا وموالاه
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
حشرك الله مع الباحق ويزيد
صراحه سواء رضينا أو عواطفنا تبعدنا عن تصديق مشهور هذا
ولكن للاسف كلامه صحيح
عجزت النساء ان تلد مثلك يا استاذ صابر مشهور يا كاشف الباطنية السبئية.
استمررررر ياصابر
حفظك الله وسدد خطاك
بارك الله فيك أستاذ صابر مشهور
الحمد لله كنت دائما أشك في الكثير من القصص حتى خرج الدكتور صابر بشجاعة ووضحها لنا جزاك الله خيرا
اللهم برحمتك اظهر الحق واقضي على هذه الفتنه التي تدمر الاسلام والمسلمين
استمر يا اخ صابر
حفظك الله وسدد خطاك
شكرا لكم، اكاديمية التاريخ الصحيح، في هذه الامة، اللهم ارزقنا مشاهدة اتحاد الأمة عن قريب، الله يرحم الوالدين.
نحبكم في الله تعالى أخي الحبيب صابر .
عندما حذفوا قنوات صابر مشهور من يوتيوب أعدت تفكير من جديد على مايقوله صابر مشهور مع ذالك اختلف معه في بعض أمور لكن استفدت منه كتير من أمور
صاير يقول الحقيقه ولاكن شيعت بني هاشم اللي يقتلون المسلمين من ألف سنه من اجل الحكم هم من يحاربوه
جزاكم الله خيرا أستاذ صابر
يالثارات عثمان رضي الله عنه
لا ثارات عثمان ولا ثارات الحسين ولكن علينا ان نقدم جهدا للاسلام
@@Ammarabuzakry.2oki بوركت..
عندما نقول يالثارات عثمان رضي الله عنه.. فنحن ندافع عن الصحابة أولا.. وندافع عن الحكم بالشورى.. واختيار الحاكم بالانتخابات..
هل تعرف كيف ومن اختار سيدنا عثمان رضي الله عنه خليفة واميرا للمؤمنين ؟
@@AbooMaalek23بارك الله فيك
السبئية البابلية كانت مسألة قتل الحسين ضرورة عندهم و خططوا لها بذكاء و ذلك حثى يغطوا على مقتل الخليفة عثمان بن عفان ( رض)و تبعات ذلك من مطاردة لهم على يد المسلمين ..فكان أن استدرجوا الحسين و من تم قتلوه و ألصقوا ذلك بالمسلمين و أخذوا و قرصنوا الشعار الذي كان يطاردهم يا لثارات عثمان فحوله للحسين ثم مافعلوه بطلحة و الزبير (رضي الله عنهم) عندما أكرهوهم على البيعة بالسيف و جروهم" كالجمل المخشوش" نقلوه و حولوه إلى علي بن أبي طالب و ما فعلوه لما حرقوا باب دار عثمان بن عفان و ضربوا زوجته نقلوه و حولوه إلى فاطمة ( رض) و ما فعلوه من سبي لأم المؤمنين عائشة ( رض) نقلوه و حولوه إلى نساء الحسين ..فكل ما ارتكبوه من جرائم بحق المسلمين نقلوه لصالحهم ..و هذا النقل و التحوير ساعدهم فيه العباسيون حلفائهم الذين مكنوهم من سلطة كتابة التاريخ و من سلطة المساجد
ههههههههه
واضح ان دعوة الحسين هي الملكية التي نفاها النبي ﷺ
هى بيت النار وبيت آل كسرى ولهذا اخترعوا مسمى آل البيت
ولم ينتبهو لاية في القران
لم يكن محمدا ابا أحد من رجالكم انما رسول الله ولم ينتبهو ان الله أمات أبناء الرسول عبد الله والقاسم وابراهيم حتى لايكون الاسلام منشقا لكل حلف واتباع وحتى لايعمل كل واحد فيهم اتباع وشيعة فيشقو صف الاسلام فطلع علي بن أبي طحالب وهو لايملك اي صفة من قوة الشخصية والارادة والايمان لاشكلا ولا مضمونا ليشق صف المسلمين منذ خلافة ابي بكر الصديق الى الان ولم يقدمو شيء للاسلام غير الدول الجاهلة المتخلفة والخيانة والاجرام
نعم والعباس من قبله يوم وفاة النبي صلى الله عليه و سلم لكن علي لم يجرؤ على الانصياع للعباس ففشل مخططه
@@علاء-ح2ذ من اسس الملكيه هم بني اميه لماذ الكذب اول ملك في تاريخ الاسلام معاويه ابنه يزيد
@@saramohamad7770 الموقع يثبت حرب غزة تثبت من ينصار غزة هم شيعت علي من يطبع وخان المسلمين هم احفاد يزيد انتهاء الكلام
المشكلة ان اليهود عملوا مبكراً على هذا التشويه للدين والتاريخ واصبح الآن التصحيح صعب جداً والله المستعان
ها انت ذا تتكلم مثل الشيعة ههههه...التاريخ واضح فالناس لا تقرا و الاسلام لم يشوه ومحفوظ ليوم القيامة تزيد اعداد اتباعه و تنقص حسب الظروف و لكن التبس عليك الامر من كثرة الطوائف و المذاهب .لكن لو حاولت ان تبصر سترى الحق..تحياتي.و قبلها دعك من هذا المهرطق واصحابه تكون للنجاة اقرب.
@@thedreammen2 الاسلام لا يتغير ومحفوظ ولكن التاريخ يمكن تغييره وجعلك تتبع تاريخ مع دين مخلوط يلبس عليك الامر فتقول حسن وحسين سيدا شباب اهل الجنة فتهلك
@@علاء-ح2ذ و هل هما رضي الله عنهمما من ضمن شروط دخول الجنة ؟؟؟؟؟ الله يهديك حتى و لو قلت انهما سيدا الكواكب ومن فيها فتقديري لهما و اعلاء مقامهما لن يكون بطاقتي التي ستضمن لي الجنة فالاسلام واضح عدم اشراكك بالله و عملك...فلما هذا الهرج و الامة في حاجة الى استنهاض الهمم لمحاربة الصهاينة فالعدو واضح فلما يتم تغيير الوجهة.
اقرا القرآن الكريم بشكل دقيق وبتاني وستجد الإسلام الحقيقي وكل مايتعارض مع القرآن فهو باطل الحمد لله على الإسلام وكفا بالاسلام نعمه
@@علاء-ح2ذليس اليهود اترك الخرافات هذا التاريخ كتبه بنو العباس وانت تتبع ومذاهب بني العباس واقع الحال كل المذاهب تحارب القرآن ودين محمد وهيه مذاهب عباسية اي يهود اي بطيخ افتح عقفك
فعلا
لاعلي ولا ولديه حملوا سيف الجهاد ضد قتلة عثمان
ولا شاركوا في حروب الرده ، ولا الفتوحات الاسلاميه
@@yahyaqasemولا معاوية أخذ القصاص من قتلة عثمان ؟؟
@@rakan-s3z
شنو علاقة علي وأولاده بالقتلة عثمان
عثمان كان خليفة وعندة الجيش وأهله الأمويين مسيطرين للولايات كان مفروض منهم مساندته
@@yahyaqasem
حروب الردة بعضها نعم مثل سجاح ومسيلمة و والخ
وبعضها الظلم والكذب للناس مثل قتل مالك ابن نويرة بحجة حجب الزكاة عن ابو بكر
ما علاقة ابو بكر بالزكاة اذا هم يوزعون زكاتهم لفقراء قبيلتهم
تم إن علي شارك في كل حروب النبي ضد قريش وبقية الخصوم
وعندما حدث السقيفة وأمور اخر بقي علي وجماعته ومؤيديه جلسي بيوتهم ولا يتدخلون في أمور الحكم
@@محمودبيك-ي4س ما الكذاب المرتد سواك يا حثالة
ورضي الله عن الصديق وعن الصحابة أجمعين.
جزاكم الله خير
أستاذ صابر كثر هيج محاضرات
بلاء هذه الأمة وبلاء مشايخها وعلمائها أنهم لا يمكنهم الخروج من عباءة ( العائلة المقدسة ) و ( الدم المقدس ) فلا يزالون يعطون الحسين رضي الله عنه أكبر من حجمه ومنزلته مع أنه ليس معروفا لا بعلم ولا جهاد ولا عبادة
ولولا خروجه على يزيد ومقتله لم يكد يسمع به أحد أو يشتهر هذه الشهرة
يكفيه أنه حفيد الرسول الأعظم أصحاب ديانة بنو أمية نبيهم هو إما عثمان أو معاوية وهناك الديانة اليزيدية
❤❤ أحسنت
@hamzadaجده ابو أبيه هو ابي طالبhouti9559
@@محمد-ل5ذ4خكان عنيدا ومتصلبا في رأيه كجده لأبيه أبو طالب
أخطاء علي والحسين لا تعد ولا تحصى ورضي الله على سيدنا الحسن ورضي الله عن الخلفاء الراشدين وملوك الإسلام الرحماء الأداء معاوية ويزيد ومروان وعبد الملك والوليد والحجاج
جزاكم الله خيرا اخي الكريم صابر والضيوف الكرام الذين وضعوا الحقيقة من تاريخنا الإسلامي
رضي الله عنك ياصابر مشهور يا بطل يا وحش يا اصيل يا شجاع يا رجل المرحله
أقوال وحكم تروى عن الحسن والحسين وكلها كذب وافتراء لقد نخلتوها نخلا ولا عزاء لشيوخ السنة المتشيعين بجهلهم. ولا راينا للحسين جهاد او مواقف حاسمة تسجل له بالرغم من الأحداث الجسام في حياته وهو جده رسول الله وابوه علي وأمه بنت رسول الله كنا نتوقع ان يكون علمهم مثل العبادلة المعروفين بعلمهم.
استمرّ يا أستاذ صابر حفظكم الله ورعاكم في كشف حقائق الشيعة المزورين والصوفية الجهلة.
أعجبني حديث ((البطانية))لقد أسقطته بهذه الكلمة واحاديث اخرى مثل سيدا شباب الجنة وغيرها من الأحاديث والتي ليس لها تفسير مقنع إلا التسليم بها خوفا فقط.
اشكر مدير الحلقة د. شوقي القاضي. والدكتور. وسام فهو وسام على الصدر.
قدسو علي وابناىه بعده بني العباس وزوروها والان حتى السنه يتداولو هذا الاكاذيب دمار أفلامه هم بني هاشم وباالذات دوله الشر بني العباس
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
@@benhocineaissa9176
الحسين خرج عن الدولة من اجل ان يحكم ومن الطبيعي ان يقتل ان كان بأمر امير المؤمنين يزيد او كان بأمر احد من ولاته فقتل الحسين ليست تهمة
@@benhocineaissa9176 الحسين لم يبايعه احد لا في المدينه التي خرج منها ولا في مكه ولا اليمن ولا الشام فلماذا اصلا خرج ليقاتل يزيد والجميع تحت سلطته فاذا الحسين خرج طمعا في السلطه وظن ان اهل الكوفه سيناصروه ويكونون عونا لتدمير دولة بني اميه ولكن تفاجئ ان الذين ناصروه هم انفسهم من خانوه
رضي الله عن أمير المؤمنين معاويه بن أبي سفيان رضوان الله عليه وعليه السلام وعلى أهل بيته الطاهرين المباركين.
كبر طمك وطمهم
نبيك معاوية مات على غير ملة الإسلام
@@hamzadahouti9559
رضي الله عن سيدنا معاوية و عن أبيه و عن أمه.
معاوية الخليفة الراشد الرابع الذي أجهض مشروع السبئية الروافض الذين انقلبوا على الخلافة الراشدة و قتلوا أمير المؤمنين الإمام سيدنا عثمان بن عفان كرم الله وجهه.
@@abdelmjidbennaoui4328 لكن لكم دينكم الأموي العثماني ولي دين محمد وٱله
@@hamzadahouti9559
و نحن لنا دين ربنا عز و جل الذي أنزله على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم و سار على نهجه الصحابة الكرام رضي الله عنهم
و لكم دين السبيئية الروافض الخوارج القرامطة الباطنية الحشاشين.
ماشاء الله جمهور صابر مشهور جميعهم واعين وفاهمين الحقيقة بارك الله فيك استاذ صابر وجزاك الله خير عن جميع المسلمين
نعم حسين كان الأولى ان يدافع عن عثمان زوج خالاته الاثنين
اول من قتل عثمان ابن عفان هي امكم عائشة التي قالت قتلوا نعثله قتلوا الله
لماذا الحسين عليه السلام يدفع عن عثمان ابن عفان هو رجل كافر رجل جبان كان يهرب من معارك لماذا يدفع الحسين ع على عثمان هو ظالم
نرجع تاريخ نرى ماذا كانت ترى عائشة في عثمان ابن عفان وكيف كان عثمان يشبه عائشة زوجات لوط ونوح ع
ما شاء الله، حلقة رائعة ومليئة بالمعلومات القيمة. من المهم أن نستمر في البحث والنقاش العلمي بعيدًا عن العواطف والخرافات. أتمنى أن يستفيد الجميع من هذه الحلقة وأن نرى المزيد من الحلقات التي تسلط الضوء على تاريخنا الإسلامي بموضوعية وحيادية. جزاكم الله خيرًا.
الحسين من اطفال الصحابة كان ابن سبع سنين وقت وفاة الرسول عليه أفضل الصلاة واتم التسليم
ست سنين
الحسين خرج لاجل الخلافة والمال والدنيا لكن شيعته غدروا به وقد حذره اخوه منهم فلم يتعظ
و هل سيد شباب اهل الجنة و ريحانة رسول الله بحاجة إلى المال ؟
@@dr_hussein98
نعم ، هو بشر والسلطه والمال تغريه
واكبر دليل الحسن والحسين كانوا ياخذوا العطايا والمنح من الخليفه معاويه سنويا وبالالاف الدنانير
كلامك صحيح العتب على من قال فيه سيد شباب اهل الجنه
كيف يقول في شخص يقتل نفسه
من أجل المال
كلامك صحيح
أنت تقصد الرسول
في الخطأ
@@dr_hussein98
سيد شباب اهل الجنه حديث من خزعبلات الشيعه التي تسربت الى كتب السنه..
@@isamassol2928 من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
السبئية البابلية كانت مسألة قتل الحسين ضرورة عندهم و خططوا لها بذكاء و ذلك حثى يغطوا على مقتل الخليفة عثمان بن عفان ( رض)و تبعات ذلك من مطاردة لهم على يد المسلمين ..فكان أن استدرجوا الحسين و من تم قتلوه و ألصقوا ذلك بالمسلمين و أخذوا و قرصنوا الشعار الذي كان يطاردهم يا لثارات عثمان فحوله للحسين ثم مافعلوه بطلحة و الزبير (رضي الله عنهم) عندما أكرهوهم على البيعة بالسيف و جروهم" كالجمل المخشوش" نقلوه و حولوه إلى علي بن أبي طالب و ما فعلوه لما حرقوا باب دار عثمان بن عفان و ضربوا زوجته نقلوه و حولوه إلى فاطمة ( رض) و ما فعلوه من سبي لأم المؤمنين عائشة ( رض) نقلوه و حولوه إلى نساء الحسين ..فكل ما ارتكبوه من جرائم بحق المسلمين نقلوه لصالحهم ..و هذا النقل و التحوير ساعدهم فيه العباسيون حلفائهم الذين مكنوهم من سلطة كتابة التاريخ و من سلطة المساجد
تعليق ممتاز ينم عن فكر ثاقب
بارك الله فيك.
السيده عاءشه مين امرها تخرج على خليفه وعملت الفتنه
من تجي على الصحابه رضي الله عنه ومن تذكر الحسين لو علي عليه السلام تستنكف تقول رضي الله عنه
الحسين خرج ليكون حاكم بعد ان تصور ان اهل الكوفه بايعوه ، وبعد ان يحكم الكوفه ستعاد نفس القروانه يأخذ جيش ويذهب لقتال الشام ويقتل ستين او سبعين الف مسلم فداء للبيت العلوي ، ولو اي شخص فعل فعلة الحسين لكان خارجي مارق يشق عصا المسلمين اما الحسين فلا تمشي عليه قوانين السماء
زين ماهوه رأيك ، لماذا الحسين ابن علي لم يبايع ولماذا تحمل رؤية قتل اصحابه وابناءه واخوته امام عينة ولم يتنازل للخلافة الاسلامية ان ذاك ولم يبايع ، حتى انهم سألوه عندما بقى وحده وقتل كل من معه قالو له ياحسين بايع لم يبقى لك احد وانجي بأهل بيتك فلم يبايع وهوه يعلم انه سوفة يقتل فأذا كان يريد امور دنيويه كالزعامة والخلافة والاموال فهذا كلها هوه يعلم لا يستطيع ان يحصل عليها بسبب فارق عدد الجيشين ولكن لماذا أصر وقاوم الى ان استشهد .
واكيد من يفعل ذالك اما يكون مجنون او صاحب رسالة أراد حملها للأجيال القادمة ليتفكروا به .
واذا كان مجنون فلماذا اصحابه لم يتركوه وبقوا معه الى ان استشهدوا معه وهم يعلمون انهم سيقتلون وليس لهم منفذ .
فما الذي وجدوه عند الحسين ابن علي من كنز بحيث فضلوا ان يقتلوا على ان يستسلموا ويبايعوا خلافة المسلمين ان ذالك .
جاوب بما يرضي الله وضميرك واذا ما عدك جواب اني اجاوبك .
حسين خارجي وقوانين الارض والسماء تنطبق عليه بالوقت جيوش العربيه الاسلاميه تفتح الأمصار لتدخل الناس الى الإسلام نرى حسين مدفوع من خوارج عصره ليشق عصا الوحده الاسلاميه فيستحق ما جرى اليه
الحسين قتل اصحابه وابنائه وزوجاته وعائلته كلها من اجل الخلافه وهي لا تساوي شيئا هو السبب في كل ضياع الامه الاسلاميه
@@haideralwafaa6775 لو يعلم بنفسه سوف يموت ما كان اخذ كل هذه الاعداد من الأطفال والنساء ، ترى حتى اللي طالع سياحه لبلد ثاني ما يعمل عملته ، صدقني كان رايح الكوفه حتى يستقر ويحكم وما متوقع اللي جرى له
@@haideralwafaa6775لقد غدرتو به 😂 وتورطت بالنهايه فااكيد يبي يستشهد بعد ماقتل اللي معه 😂
أحسنت أستاذ صابر بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير على هذه المعلومات الرائعة والمهمة جدا التي نحتاجها جميعا لتصحيح تاريخنا الإسلامي المسروق .
جزاكم الله خيرًا دكتور شوقي القاضي
استمر ياحب صابر 🎉❤
الثلاث اللذين قتلوا سيدنا الحسين
ثلاثتهم من جيش سيدنا على رضي الله عنه
هههههه كذاب اشر
موفق الأستاذ الكبير صابر مشهور
شكرا يا صابر…. استمر واكمل مسيرتك هذه، افضح اذناب الشيعة المعاصرين الذين علمونا ما ليس من ديننا وعملوا على طمس حقائق التاريخ وجرعونا روايات الشيعة المليئة بالكذب والتضليل
من قتل الحسين بدون كذب و تزوير للتاريخ هم جند و جيش يزيد ..ومن يدعي ان المجرم يزيد لم يامر بقتل الحسين تماما كمن يدعي ان المنشار بن سلمان لم يامر جنده و خدمه بقتل خاشقجي و الدليل أن يزيد هو من امر بإرتكاب مجزرة كربلاء هو انه لم يعاقب جنده القتلة و قام بعدها بإرتكاب مجزرة ثانية هي أكبر و أبشع من مجزرة كربلاء و قتل الالاف من الصحابة و التابعين في مجزرة الحرة في مكة المكرمة و المدينة المنورة
حشرك الله مع استاذ صابر يا بطل ومع يزيد بحق محمد وآل محمد
رضى الله عن المهاجرين والانصار
ما خفى أعظم فى التأريخ الإسلامي ا
جزاك الله خيرا أخي العزيز صابر ❤❤❤
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم وصل الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاءالله عليك يا صابر مشهور ردودك قوية جدا ✅✅ والله انك احسن من مليون دكتور في الدراسات الاسلامية
اللهم إني أحب سبط رسولك وسيد شباب أهل الجنة الإمام الطاهر الحسين بن علي بن أبي طالب وأتبرأ ممن يبغضه وممن قتله
الحديث الصحيح عند البخاري
لا يزال الاسلام عزيزاً ما ولي اثناعشر خليفة.
١- ابو بكر الصديق
٢عمر بن الخطاب
٣-عثمان بن عفان
٤-معاوية بن ابي سفيان
٥-يزيد بن معاوية
٦-مروان بن الحكم
٧-عبد الملك بن مروان
٨- الوليد بن عبد الملك
٩- سليمان بن عبد الملك
١٠- عمر بن عبد العزيز
١١- يزيد بن عبد الملك
١٢- هشام بن عبد الملك
هؤلاء الخلفاء هم الخلفاء العظماء الذين كان الاسلام في زمنهم عزيزا ولم يتوصل احد لمثل حكمهم الا نادراً جدا الى يومنا هذا.
انت كذاب ، هذا ليس بحديث ، وانت تكذب على رسول الله
@@ehabibrahimabdelrahman9359هذا حديث موجود في صحيح البخاري وفي بداية ونهاية لابن كثير فانت الكذاب الذي لاتقرأ
@@الحقأولاً-ج3نهذا رأيك الغبي من دون دراسة وقراءة
@@الحقأولاً-ج3ن لا يمنع ان يكونا من الخلفاء الذين كان الاسلام في زمنهم عزيزا
@@ehabibrahimabdelrahman9359 شكرا لك راجع البخاري في البحث اكتب لا يزال الاسلام عزيزا، لا نحتاج للكذب نحن اهل السنة
رحم الله سيدنا يزيد
@@HHh-xw7jx انت مؤمن با سنة النبي يقول سيدك رسول الله في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
@@AphmziHhhhFkyi سيدي رسول الله وصحبه اجمعين
@@HHh-xw7jx رسول الله يقولك لك هذه كلام انت تعصيه في صحيح البخاري حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى عمار بن ياسر رضي الله عنه: ويح عمار تقتله الفئة الباغية يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار. أليس هذا الحديث دليلاً على ضلالة وكفر الفئة التي قتلت عمار وهم جيش معاوية بن أبي سفيان؟ لأنهم كما وصفهم رسول الله يدعونه إلى النار وهي صفة الكفار.
@@AphmziHhhhFkyiحديث مكذوب. رواه اهل الكوفه واي شي ياتي عن طريقه كذب
@@Muhammedkmal الحديث في بخاري يعني انت منكر سنه رسول الله مثل الشيعه
احسنتم لا بد من نشر الوعي بين الناس
الله عز وجل اعلم حيث يضع رسالته الله أعلم بمن يتسحق الملك وبمن سيخدم الاسلام والمسلمين.
يالثارات عثمان
استاذ صابر الله يحفظك ويبعد عنك كل سوء
صابر مشهور وضع يده عى الجرح
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين
الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي :
1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب
2 - فتوحات الحسين
3 - عبادة الحسين
4 - قضاء الحسين
5 - جهاد الحسين
6 - إدارة الحسين
و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !!
نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
@@abuamer42 تريد ان تشاهد الحسن يزيد الان في وقت الحاضر انظر من يساند غزة هم شيعه الامام الحسين. من يطبع خان المسلمين هم احفاد يزيد
@@AphmziHhhhFkyi
احسنت بارك الله فيك اللهم احفظ شيعة امير المؤمنين عليه السلام وجعلهم شوكه في عين الحاقدين
@@AphmziHhhhFkyi
شفناكم كيف سلمتم العراق للاحتلال
العب غيرها
على مر التاريخ لم ينصر الشيعة الاسلام
الشيعة كل فايدتهم هي اللطم والتطبير
@@bashar_001 من سلم العراق. هي قواعد الامريكيه في خليج. تخونه طبعو. تنبطحو تتهمو الشرافاء
لماذا نحط من قدرنا عند الخوض في أخبار الموتى ونضع أنفسنا لهم بمنزلة العبيد فنصفهم بالسادة علينا فنقول سيدنا فلان وسيدنا فلان نحن لسنا عبيد لأحد إلا الله عز وجل.
سادتنا لأنهم أجدادنا الصحابة والتابعون وهم من نشروا دين رب العالمين في الأقطار وبهم نفخر ولا تعلو العين على الحاجب.
لانهم السابقون.. واجر اللاحق في ميزان السابق الى يوم القيامة ....
ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا
لي ان لازم نصحح تاريخنا كدب علينا وعلي يزيد
هذا أفضل تعليق قراته هنا
.. أحسنت
@@Omar-Zaidyقل مثل ما قالت الآية اخواتنا وليس سيدنا فقط العبد يقول سيدي وانتم عبيد مع الأسف كيف تقول لمجرم مات من قرون سيدي انا الان اعرف لماذا هذه الأمة في أسفل الأمم
سي صابر انت دكتور انت عالم ❤❤❤
استمررررر
احسن الله إليكم استاذنا صابر والى ضيوفك ومتابعيك وسدد الله خطاك وبارك بكم جميعا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أستاذ صابر مشهور ❤❤❤❤❤❤❤❤❤
بارك الله فيكم نحتاج مثل هذه البرامج في القنوات المشهورة
هقولك حاجه بسيطة اليس اخوة سيدنا يوسف احفاد نبى الله ابراهيم؟ ...اذن احفاد الانبياء بشر يخطئ
الحمد الله الي جعل قلوب تهوى علي وقلوب تهوى ابن اكله الاكباد وعند الله تلتقي الخصوم اسال الله ان تموتو على حب الامويين وتحشرون في زمرتهم يوم يدعى كل اناس بامامهم
الشيعة استغلو ضعف شخصية علي رضيالله عنه وابنه الحسين لتمرير مشروعهم
ليس استغلال بل تراخي علي وقبوله بقتلة عثمان على أمل ان يصلح الأمور ويضبطها فيما بعد ..
ولكن الرجل لم يكن بحكمة وحزم معاوية ولا أبناءه الحسن والحسين كانوا بحكمة وحزم يزيد.
ورضي الله عنهم جميعا.
ك@@AhmadAli-lp8fe
الحسن للامانة كان أعقل واكثر خبرة بالامور من ابيه واخيه
كان يوبخ دائما اباه في كل فشل يتعرض له ويقول له الم انهك عن هذا يا أبت ؟ وكان يحذر الحسين من الاغترار بالشيعة ، وقد سلم الامر لمعاوية بعد ان رأى ان صلاح الامة مع معاوية وبأن شيعة الفرس لا يوثق بهم لاقامة دولة
@@mohmadlasri9928 كلامك منطقي اخي الكريم انا قبل فتره كتبت بان الحسن سيد بنوا الهاشم وتاج راسهم بعد النبي هو الذي حمى الاسلام من السيئيه لما شاف خطورة المنافقين حوله في خلافته ترك الحكم لابن عمه المعاويه ومعاويه رفع راس الحسن ورفع الاسلام
ليس تراخي بل تااخي
@@mohmadlasri9928
صدقت ولكن لم يعد للحسن اتباع فقد سقطت الكوفة وسلمت امرها بعد دخول جيش الخلافة للكوفة وتم تأديب الخارجين والمدانين حسم الأمر واستسلام الجميع للأوامر
جزاكم الله خيرا اشكركم من قلبي على هذا النشر يا استاذ صاير
الحسين بن علي من صغار الصحابة رضي اللهُ عنهم أجمعين
الحسين بن علي جعلوا منه شخصيةً عظيمة ليس لها نظير و لا شبيه - للأسف من هؤلاء أكثر أهل السنة - و لكن يعجز أي شخصٍ مهما كان علمه أن يكتب كلاما محترما و موثقا في 3 صفحات عن الاتي :
1 - علم الحسين بن علي بن أبي طالب
2 - فتوحات الحسين
3 - عبادة الحسين
4 - قضاء الحسين
5 - جهاد الحسين
6 - إدارة الحسين
و لو طلبت من شخص يتحدث عن أحقية الحسين بالخلافة فلن يزيد عن الجملة التي يلوكونها منذ 1400 سنة " الحسين ابن فاطمة عليها السلام و هو سبط النبيّ صلى اللهُ عليه و آله و سلم " ، و بس !!
نعم بس، هذه هي فضائل الحسين "العظيمة" التي من أجلها قتلوا ملايين من المسلمين و فرقوا شملهم و اعانوا عليهم عدوهم.
علي بن أبي طالب لا يبغضه الا منافق
كما قال الصادق المصدوق عليه السلام..
بني طالب كانوا متامرين على عثمان
عكس صحيح بنو امية بني طلقاء تامرو على الاسلام
صدق النبي لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق صدق الله هولاء منافقين
اين يوجد هذا الحديث
@@Nader_S9 في صحيح مسلم
شكرا جزيلا 🌹🌹🌹
من اجمل حلقات الاستاذ صابر مشهور جزاه الله كل خير تفسير واضح مثل الشمس وغير قابل للنقاش ✅☪️☪️☪️☪️☪️✅
فعلا اختفى بعد الزيارة 50000 باكستاني وتم تجنيدهم وتجنسهم بالجنسية العراقية لقتال أهل السنة
ولهذا تجد نسبة عالية من الشيعة بالعراق يشبهون الهنود والباكستانيين بعكس اهل السنة ملامحهم عربية حجازية وشامية
@@AG...941كلامك صحيح
50الف 🤔 هل انت عاقل ياهاذا سنحرر ارض الاسلام من اكاذيبكم الحمد لله الذي جعل اعدانه من المتشددين الحمقا
استاذ صابر نريد حلقه عن استشهاد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
شيوخ اهل السنة والجماعة، جبناء من قول الحقيقة!كيف لنا ان نترضى على علي والحسن والحسين ،وهم لن يحركوا ساكنآ عند مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه، كيف نترضى على هؤلاء وهم من قتلوا طلحة والزبير ورفعوا سيوفهم في وجه ام المؤمنين عائيشة رضي الله عنها وارضاها، واهانوها امام علي واسروها وازلوها ،كيف لهؤلاء ان يترضوا على الحسين وعلي؟ رضي الله عن يزيد وابيه معاوية ورضي الله على شعيد الامة عثمان بن عفان رضي الله عنه وارضاه، ورضي الله على الصديق والفاروق وارضاهم.... احذروا يا اهل السنة من شبوخكم ،الذين اصبحوا طرابيش للروافض....رضي الله على الامومين وارضاهم....بارك الله فيك يا استاذ صابر وجزاك الله خيرآ.....
أية حقيقة بنوأمية أعداء الإسلام من يدافع عنهم هو إبليس
اتقي الله اخوي هاي كانت فتنه لااكثر لولا سيدنا علي كان الخوارج قتلوا امهات المؤمنين رضى الله عنهم حتى سيدنا علي بكى على مقتل طلحة والزبير
طاحظك وطاحظ طلحة وطاحظ كل نجس يبغظ اهل البيت
المشكله اذا ماتصلي عليهم لا صلاه لك ههههههه
هناك فتنة وابتلاء بكسر الباب بقتل عمر بن الخطاب- وكلهم بشر يخطئون ويصيبون وليسوا انبياء
لقد وضحت وبينت الحقيقة اشكرك يا صابر