قال ربنا عزَّ وجلَّ في كتابه الكريم ﴿فلولا نفر من كل فرقةٍ منهم طائفةٌ ليتفقَّهوا في الدينِ وليُنذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون﴾، وقال تعالى ﴿فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات﴾، فهذه الآية إشارة إلى علم التوحيد بقوله تعالى ﴿فاعلم أنه لا إله إلا الله﴾
تعليق علمي على شرحكم للمرافق على الموافق" : في تفسير قوله تعالى : (فتخبت له قلوبهم ) : قال الإمام الطبري : تسكن و تخشع، وقال الراغب : " خبت : الخبت المطمئن من الأرض ثم استعمل الإخبات اسنعمال اللين والتواضع" قلت : يؤكده سياق النص أعني ورود إخبات القلوب في مقابل قسوة القلوب (القاسية قلوبهم)، أما انطفاء حر الهوى كما في علم فضيلنكم فمن خبا يخبو ، قال الراغب : خبو : خبت النار تخبو سكن لهبها ...(كلما خبت زدناهم سعيرا) "
في كتاب محمد ابن عبد الوهاب ) قرن الشيطان (الذي سمّاه فتح المجيد شرح كتاب التوحيد الذي علّق عليه أعمى الوهابية ابن باز، يقول محمد ابن عبد الوهاب: إن أهل الشام وأهل مصر واليمن والحجاز والعراق وأهل البلاد الإسلامية كفّار لأنهم يزورون قبور الأولياء والصالحين
قَالَ الشَّيخُ أبو حامِدٍ الغَزَاليُّ ت 505 هـ في كتابِهِ قَوَاعِدُ الْعَقائِدِ: "تَعالى -أيِ الله- عَنْ أَنْ يَحْوِيَهُ مَكَانٌ كَمَا تَقَدَّسَ عَنْ أَنْ يَحُدَّهُ زَمَانٌ بَلْ كَانَ قَبْلَ خَلْقِ الزَّمَانِ وَالْمَكَانِ وهُوَ الآنَ على ما عليهِ كانَ" اه
قال ربنا عزَّ وجلَّ في كتابه الكريم ﴿فلولا نفر من كل فرقةٍ منهم طائفةٌ ليتفقَّهوا في الدينِ وليُنذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون﴾، وقال تعالى ﴿فاعلم أنه لا إله إلا الله واستغفر لذنبك وللمؤمنين والمؤمنات﴾، فهذه الآية إشارة إلى علم التوحيد بقوله تعالى ﴿فاعلم أنه لا إله إلا الله﴾
تعليق علمي على شرحكم للمرافق على الموافق" : في تفسير قوله تعالى : (فتخبت له قلوبهم ) : قال الإمام الطبري : تسكن و تخشع، وقال الراغب : " خبت : الخبت المطمئن من الأرض ثم استعمل الإخبات اسنعمال اللين والتواضع" قلت : يؤكده سياق النص أعني ورود إخبات القلوب في مقابل قسوة القلوب (القاسية قلوبهم)، أما انطفاء حر الهوى كما في علم فضيلنكم فمن خبا يخبو ، قال الراغب : خبو : خبت النار تخبو سكن لهبها ...(كلما خبت زدناهم سعيرا) "
في كتاب محمد ابن عبد الوهاب ) قرن الشيطان (الذي سمّاه فتح المجيد شرح كتاب التوحيد الذي علّق عليه أعمى الوهابية ابن باز، يقول محمد ابن عبد الوهاب: إن أهل الشام وأهل مصر واليمن والحجاز والعراق وأهل البلاد الإسلامية كفّار لأنهم يزورون قبور الأولياء والصالحين