أحاول استرجاع شريط الذكريات والعودة إلى حيث السنوات الذهبية حيث يصل بي الخيال إلى مداه ، وأفترض بعد التسليم بقضاء الله ، لو أن رياض السنباطي رحمه الله ، كان بيننا اليوم واستمع لهذا ( العزف الأسطوري والإحساس النادر العميق بالغ الصدق ) فماذا كان يمكن أن يقول .. ؟؟؟ .. فقط كلماتٍ قليلة تعيد لنا الأمل في تواصل العطاء على درب الإبداع الموسيقي والتعبيري الإنساني الذي يفوق إطار التلحين إلى التصوير الأمين لمكنون المشاعر والأحاسيس بحيث تتأكد أنك لا تستمع لعمل موسيقي بل تعيش حالة وجدانية خاصة مع آهات المحب الصادق الصدوق . نعم ، كلما نقترب من حافة اليأس وفقدان الأمل في عودة الزمن الجميل ، تتهادى إلى أسماعنا نغمات ( أسير الأصالة ) لتبعث فينا الثقة بأن الدنيا بخير وأن الإبداع لا ينقطع وأن ينابيع الطرب السنباطي لاتزال تتدفق ، وأننا يمكننا تجنب صحراء القحط والجفاف إلى الواحة الغنّاء لهذا الحبيب الذي طالما أسعدنا وأكرمنا ولم يبخل علينا . لن تسعفني كلمات لشرح ما يجول بخاطري بعد الاستماع مرات ومرات لهذا الأداء الخيالي بالغ الروعة ، سوى أن أقول لأستاذنا أسير الأصالة .. آه لو تدري بحالي .
![[UNCUT] The Loyal Pin ปิ่นภักดิ์ EP.15 (1/4)](http://i.ytimg.com/vi/TLBjiHvkKtE/mqdefault.jpg)
الاستاذ الكبير اسير الاصاله ❤❤❤❤❤كل الحب والتقدير هذا ماتبقى من زمن العمالقه
ياسلام على ابداعك, تجلى إحساس السنباطي
أحاول استرجاع شريط الذكريات والعودة إلى حيث السنوات الذهبية حيث يصل بي الخيال إلى مداه ، وأفترض بعد التسليم بقضاء الله ، لو أن رياض السنباطي رحمه الله ، كان بيننا اليوم واستمع لهذا ( العزف الأسطوري والإحساس النادر العميق بالغ الصدق ) فماذا كان يمكن أن يقول .. ؟؟؟ .. فقط كلماتٍ قليلة تعيد لنا الأمل في تواصل العطاء على درب الإبداع الموسيقي والتعبيري الإنساني الذي يفوق إطار التلحين إلى التصوير الأمين لمكنون المشاعر والأحاسيس بحيث تتأكد أنك لا تستمع لعمل موسيقي بل تعيش حالة وجدانية خاصة مع آهات المحب الصادق الصدوق .
نعم ، كلما نقترب من حافة اليأس وفقدان الأمل في عودة الزمن الجميل ، تتهادى إلى أسماعنا نغمات ( أسير الأصالة ) لتبعث فينا الثقة بأن الدنيا بخير وأن الإبداع لا ينقطع وأن ينابيع الطرب السنباطي لاتزال تتدفق ، وأننا يمكننا تجنب صحراء القحط والجفاف إلى الواحة الغنّاء لهذا الحبيب الذي طالما أسعدنا وأكرمنا ولم يبخل علينا .
لن تسعفني كلمات لشرح ما يجول بخاطري بعد الاستماع مرات ومرات لهذا الأداء الخيالي بالغ الروعة ، سوى أن أقول لأستاذنا أسير الأصالة .. آه لو تدري بحالي .