هل سمعتم يوماً بقديس يُدعى أحمد الخطاط؟
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 31 พ.ค. 2024
- orthodox saint Ahmed Khatat
🔴هل سمعتم بقدّيس شهيد يُدعى أحمد الخطّاط؟ 🔴
تعيِّد الكنيسة للقديس في ٣ أيار وأيضاً في ٢٤ كانون الأوّل فليتشفَّع بالجميع🌹
القدّيس الجديد في الشّهداء أحمد الخطّاط (1682م): عاش القديس أحمد الخطاط في القسطنطينية في القرن السابع عشر. كانت مهنته كاتباً للمحفوظات. لم تكن لديه زوجة، كانت له أمَة روسية بحسب القانون العثماني وكانت وقعت أسيرة أثناء الحرب الروسية - التركية، فسقطت محظية له, ومع أمَته عاشت أمَة روسية أًخرى متقدمة في السن كانت كلتا المرأتين تقيتين. كانت المرأة المتقدمة في السن تذهب للكنيسة أيام الأعياد وتحضر معها ماءً مقدساً و خبزاً مقدساً (ANTIDORON) إلى المرأة الشابة . وكلما تناولت الأمَة الشابة من الخبز المقدس كان أحمد يشم رائحة ذكية جميلة تخرج من فمها . كان يسألها ماذا أكلت حتى صارت رائحة فمها ذكية جداً، فكانت تجيبه بأنها لم تأكل شيئاً معيناً ولم يخطر على بالها أن الخبز المقدس كان السبب. و لما زاد إلحاح أحمد أخبرته الأمَة أنها قد أكلت الخبز الذي باركه الكهنة والذي تحضره الأمَة العجوز إليها كلما عادت من الكنيسة . عند سماع هذا امتلأ أحمد من شوق عظيم لمعرفة بأية طريقة كان المسيحيون يتناولون الخبز و كيف نظام كنيستهم. فاستدعى كاهناً من الكنيسة العظيمة و طلب منه أن يجهز مكاناً خفياً له لكي يستطيع الذهاب عندما يأتي البطريرك ليخدم القداس الإلهي . عند حلول اليوم المعين، لبس أحمد لباس المسيحيين و ذهب إلى بطريركية المسيحيين وتابع القداس الإلهي . لكن سيد الخليقة الذي يعرف خفايا القلوب أضاف إلى العجيبة الأولى عجيبة ثانية لكي تقود أحمد إلى معرفة الحق. فبينما كان أحمد يتابع القداس و إذ به يرى البطريرك يشع بالنور وقد ارتفع عن الأرض عندما خرج عبر الباب الملوكي لبيارك الشعب. وعندما كان يبارك إذ بأشعة من نور خرجت من أصابعه و سقطت على رؤوس كل المسيحيين إلا رأس أحمد، تكرر هذا مرتين أو ثلاثة، عندئذ آمن أحمد بدون تردد وأرسل طالباً الكاهن الذي منحه المعمودية المقدسة، و هكذا بقي أحمد مسيحياً في الخفية لفترة، ولا يعرف اسمه بالمعمودية. في إحدى الأيام اجتمع أحمد مع بعض الخواجات، فأكلوا وجلسوا يشربون النارجيلة، في سياق الحديث تساءلوا ما هو أعظم شيء في العالم، وصار كل واحد يدلي بدلوه فقال أحدهم إن أعظم شيء هو الحكمة، و قال آخر إنه المرأة، وقال ثالث رغيف الخبز باللبن لأنه طعام الأبرار في الفردوس. و عندما جاء دور أحمد في الكلام، امتلأ من الروح القدس وصرخ بصوت عالٍ: إن أعظم كل الأشياء هو إيمان المسيحيين .عندئذ جره صحبه إلى القاضي فاعترف أحمد بمسيحيته و صدر حكم الإعدام بحقه. نال أحمد اكليل الشهادة إذ قطع رأسه بأمر الوالي في الثالث من شهر أيار من العام 1682، في مكان يُدعىKayambane Bahche .
شفاعته تكون مع جميعنا ☦️🙏
☦️🙏
شفاعته فلتكن معنا ♥️☦️
آمين☦️🙏
المجد لك يا رب المجد لك الى الأبد والى أبد الأبد آمين🙏🏻🙏🏻🙏🏻عقبال عنا ننتقل الى الفردوس زي الخطاط أحمد يا رب نرجوك ونتوسل اليك لا تحرمنا من رحمتك علينا يا الله الآب القدوس الأبدي آمين🙏🏻🙏🏻🙏🏻
☦️🙏
امين
☦️🙏
امين يا رب
☦️🙏
❤❤❤❤amen amen amen
☦️🙏
🙏🏻♥️🙏🏻
☦️🙏
ارحمنا وخلصنا يا يسوع
🙏☦️
❤❤❤
☦️🙏
☦🙏
☦️🙏
☦️🙏
❤
☦️❤️
يسوع نور العالم
☦️🙏
يسوع هو النور
Şefaati bizimle daim olsun
☦️🙏
احمد هوا مسلم ولا ايه او ممكن يكون مسلم وارتد
هيدا قديس بكنيسننا.. اسماع الفيديو أخ
قديس شهيد
@@orthodoxlebanon اه اتفرجت عليه بس استغربت من اسمو بس
@@orthodoxlebanon تمام شكرا
فضلا وليس أمراً يا أخي ، راجع الفيديو مرة أخيرة ، لإنه قديس عظيم
❤️❤️❤️
☦️🙏
امين
🙏☦️