مافي احد جيعان رايح المطعم الا انه يريد يأكل طعام= وهذه مافعله المسيح حينما ذهب الى الى شجرة التين كان جوعان ويريد ياكل من ثمارها = هذه الكلام لا يحتمل التؤيل نهائي ان المسيح لم بذهب الى شجرة التين ليس للأكل =
الرب يبارك خدمتك ،هاد الولد معاذ انسان مدلس وكاذب ، وجهي اشوف معاذ كيف يتقاتل مع الصحابة على ماء وضوء رسوله ، بركة النبي صلى الله عليه وسلم ثابتة بأدلة صحيحة كثيرة، اتفق عليها المسلمون سلفا وخلفا، وقد رأى الصحابة رضوان الله عليهم هذه البركة بأعينهم، فكانوا يتسابقون للحصول على ماء وضوئه، ويأخذوا من ريقه وعرقه، ويمسحوا أبدانهم بيده، ويحرصوا على ملامسته، تبركا به وبآثاره، وكل ذلك بمرأى منه وإقرار صلوات الله وسلامه عليه.. والتبرك معناه: طلب حصول البركة والخير بمقاربة الشيء وملامسته، وقد جعل الله تعالى في جسد النبي صلى الله عليه وسلم وآثاره من الخير والبركة ما دلت عليه النصوص الشرعية، وشاهده الصحابة ولمسوه. عن المسور بن مخرمة رضي الله عنه قوله عن يوم الحديبية : (.. فوالله ما تنخم رسول الله صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده، وإذا توضأ كادوا يقتتلون (يختصمون)على وضوئه (الماء الذي توضأ به)) رواه البخاري. وعن عروة بن مسعود الثقفي رضي الله عنه قال: (وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه) رواه البخاري. وعن محمود بن الربيع الأنصاري رضي الله عنه (وقال عروة عن المسور وغيره، يصدق كل واحد منهما صاحبه: وإذا توضأ النبي صلى الله عليه وسلم كادوا يقتتلون على وضوئه) رواه البخاري. وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: (خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة، فأتي بوضوء فتوضأ، فجعل الناس يأخذون من فضل وضوئه فيتمسحون به) رواه البخاري. وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: (جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني وأنا مريض لا أعقل (لا أفهم شيئا)، فتوضأ وصب على من وضوئه فعقلت) رواه البخاري.
كان ممكن أصدقك. لولا عبارة السبب وهي " لأنه لم يكن موسم التين" . فما معناها هنا؟ لم يكن موسم الايمان والخير؟ هذه العيارة تشير لعدم وجود أي رمزية في مثل الشجرة وتؤكد بطلان ردك. ربنا يهديكم
الرب يباركم اخي العزيز بنتعلم منك
بالعكس انت الي نتعلم منك ربنا يخليك
مافي احد جيعان رايح المطعم الا انه يريد يأكل طعام=
وهذه مافعله المسيح حينما ذهب الى الى شجرة التين كان جوعان ويريد ياكل من ثمارها =
هذه الكلام لا يحتمل التؤيل نهائي ان المسيح لم بذهب الى شجرة التين ليس للأكل =
في كل الاحوال خليك بطل وراجل وابن راجل وادخل مع الشيخ في مناظرة واثبت له عكس كلامه اذا عندك ذرة شرف!!؟
الرب يبارك خدمتك ،هاد الولد معاذ انسان مدلس وكاذب ، وجهي اشوف معاذ كيف يتقاتل مع الصحابة على ماء وضوء رسوله ، بركة النبي صلى الله عليه وسلم ثابتة بأدلة صحيحة كثيرة، اتفق عليها المسلمون سلفا وخلفا، وقد رأى الصحابة رضوان الله عليهم هذه البركة بأعينهم، فكانوا يتسابقون للحصول على ماء وضوئه، ويأخذوا من ريقه وعرقه، ويمسحوا أبدانهم بيده، ويحرصوا على ملامسته، تبركا به وبآثاره، وكل ذلك بمرأى منه وإقرار صلوات الله وسلامه عليه.. والتبرك معناه: طلب حصول البركة والخير بمقاربة الشيء وملامسته، وقد جعل الله تعالى في جسد النبي صلى الله عليه وسلم وآثاره من الخير والبركة ما دلت عليه النصوص الشرعية، وشاهده الصحابة ولمسوه.
عن المسور بن مخرمة رضي الله عنه قوله عن يوم الحديبية : (.. فوالله ما تنخم رسول الله صلى الله عليه وسلم نخامة إلا وقعت في كف رجل منهم فدلك بها وجهه وجلده، وإذا توضأ كادوا يقتتلون (يختصمون)على وضوئه (الماء الذي توضأ به)) رواه البخاري. وعن عروة بن مسعود الثقفي رضي الله عنه قال: (وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه) رواه البخاري. وعن محمود بن الربيع الأنصاري رضي الله عنه (وقال عروة عن المسور وغيره، يصدق كل واحد منهما صاحبه: وإذا توضأ النبي صلى الله عليه وسلم كادوا يقتتلون على وضوئه) رواه البخاري.
وعن أبي جحيفة رضي الله عنه قال: (خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة، فأتي بوضوء فتوضأ، فجعل الناس يأخذون من فضل وضوئه فيتمسحون به) رواه البخاري. وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: (جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني وأنا مريض لا أعقل (لا أفهم شيئا)، فتوضأ وصب على من وضوئه فعقلت) رواه البخاري.
كان ممكن أصدقك. لولا عبارة السبب وهي " لأنه لم يكن موسم التين" . فما معناها هنا؟ لم يكن موسم الايمان والخير؟ هذه العيارة تشير لعدم وجود أي رمزية في مثل الشجرة وتؤكد بطلان ردك. ربنا يهديكم