ما الأسوء أن لا يتقن في الأصول ويتخبط مع الإفتاء بما لا يخالف علماء المذاهب الأربعة؛ أم يكون عالماً فحلاً أصولياً أزهرياً يعبث بالدين ويحل الحرام ويحرم الحلال ؟!، ومن أولى بالنقد والإنكار؟!، نعم هناك مسلك خطأ وغلط في بعض المنتسبين للسلفية المعاصرة من جهة عدم ضبط أصولهم وقواعدهم في الاستنباط والاطراد عليها؛ وربما رجح ما يخالف قواعده في مسألة أخرى بما يستدعي التناقض لكن هذا قد يكون قليل ونادر، بل هو كذلك غالباً. لكن الأسوء هو العبث بالعقول والدين والحلال والحرام؛ وهذا هو الطرف الآخر من الأشعرية المعاصرة وغلاة المتصوفة. َلكن للأسف كل يدافع عن أصحابه ويتعصب ويعتذر لهم ويدعو ويترحم بخلاف خصومه من المنتسبين للإسلام والسنة فلا يفعل؛ ولو أصلح ونصح وأحسن في معاملة الجميع وأنصف لكان خيراً للجميع وأهدى، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
@@OmranAboshaar نعم؛ لكن اجحافك بمخالفك وقلة انصافك له واضح، بخلاف من تنتقد من أصحابك؛ فتبجلهم وتلقبهم وإن نقدتهم، فمن هذه الجهة خلل ميزانك، فمخالفوك مبتدعة لا فضل لهم؛ وموافقوك ولو ابتدعوا وحرفوا الدين أفاضل غلطوا، مثل طريقة عبدالقادر الحسين وأمثاله من السلفية المعاصرة ومن كل فرقة ومذهب.
العقيدة الأشعرية وغيرها من العقائد الضالة هي أصلا عبث بالدين، بل بأصوله. ويكفي أن نسبتها إلى غير محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه. قام الأشاعرة بتطبيق الفلسفة اليونانية على العقيدة الإسلامية وأصول الفقه فأنشأوا دينا لم يعرفه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه ولا التابعون
ليس كل من انتسب للإسلام والسنة يكون منهم. والكلام في الدين بغير علم معصية ولو أصاب فيه المتكلم. اما العالم الذي يجتهد ليصل للحق فله أجر إن أخطأ. فلا تخلط الأمور وتنكب للعاطفة التي لا تسمن ولا تغني من جوع
@@OmranAboshaar من عثمان الخميس في علم أصول الفقه؟ إنه رجل يشرح متنا أصوليا لطلابه فأخطأ في تقرير بعض جزئياتٍ، يغفل عنها. ليس هو من فرسان هذا الفن، ولا ادعى ذلك. غاية ما في الأمر إنه مؤدب يؤدب طلابه ببعض ثقافات إسلامية. هل يستحق هو هذه الردود المسلسلة؟ ما أظن. فكلامك عنه كله في غير محله. هل يستحق هذا التشنيع، كأنه يأتي بشيء يهدم أركانَ الإسلام؟ ثم في كلامك شخصنة بلزمك اياه (يا اسد السنة)، ليس هو يسمي نفسه، لكن أتباعه أهل السنة يسمونه به لأنه كان يرد على الروافض سببة الصحابة. ثم لتعلم أن في المعارف سطوةً، قد يظلم مثقفٌ غيره بمعارفه من حيث لا يدري. معرفتك بأصول الفقه وظِّفها لشيء أنفع من هذا. أما بين الدعاة فيكفيك النصيحة. لا يمنعن عدم أشعرية الرجل أن تنصف فيه.
تفصيل جميل استاذ عمران
بارك الله فيكم مولانا. محب لكم ولم يسبق أن ألقاكم
وفيكم بارك الله
حياكم المولى
@@OmranAboshaarيا صاحب الفيديو انت نفسك عبث والقيديو هو ايضا عبث ولغو وهزل
ما الأسوء أن لا يتقن في الأصول ويتخبط مع الإفتاء بما لا يخالف علماء المذاهب الأربعة؛ أم يكون عالماً فحلاً أصولياً أزهرياً يعبث بالدين ويحل الحرام ويحرم الحلال ؟!، ومن أولى بالنقد والإنكار؟!، نعم هناك مسلك خطأ وغلط في بعض المنتسبين للسلفية المعاصرة من جهة عدم ضبط أصولهم وقواعدهم في الاستنباط والاطراد عليها؛ وربما رجح ما يخالف قواعده في مسألة أخرى بما يستدعي التناقض لكن هذا قد يكون قليل ونادر، بل هو كذلك غالباً.
لكن الأسوء هو العبث بالعقول والدين والحلال والحرام؛ وهذا هو الطرف الآخر من الأشعرية المعاصرة وغلاة المتصوفة.
َلكن للأسف كل يدافع عن أصحابه ويتعصب ويعتذر لهم ويدعو ويترحم بخلاف خصومه من المنتسبين للإسلام والسنة فلا يفعل؛ ولو أصلح ونصح وأحسن في معاملة الجميع وأنصف لكان خيراً للجميع وأهدى، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لعلك لا تعرف لمن تكتب ..العبد الفقير رد على هذا وذاك .. ومن يعبث بالفقه أرد عليه إن لزم الأمر ولا أهتم سلفيا كان أم صوفياً ..
@@OmranAboshaar نعم؛ لكن اجحافك بمخالفك وقلة انصافك له واضح، بخلاف من تنتقد من أصحابك؛ فتبجلهم وتلقبهم وإن نقدتهم، فمن هذه الجهة خلل ميزانك، فمخالفوك مبتدعة لا فضل لهم؛ وموافقوك ولو ابتدعوا وحرفوا الدين أفاضل غلطوا، مثل طريقة عبدالقادر الحسين وأمثاله من السلفية المعاصرة ومن كل فرقة ومذهب.
العقيدة الأشعرية وغيرها من العقائد الضالة هي أصلا عبث بالدين، بل بأصوله. ويكفي أن نسبتها إلى غير محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
قام الأشاعرة بتطبيق الفلسفة اليونانية على العقيدة الإسلامية وأصول الفقه فأنشأوا دينا لم يعرفه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه ولا التابعون
ليس كل من انتسب للإسلام والسنة يكون منهم.
والكلام في الدين بغير علم معصية ولو أصاب فيه المتكلم. اما العالم الذي يجتهد ليصل للحق فله أجر إن أخطأ. فلا تخلط الأمور وتنكب للعاطفة التي لا تسمن ولا تغني من جوع
@@ryugalaw ما العاطفة التي انكببت عليها!!؛ جاهل مقلد خير من مجتهد محرف للدين غاش للمسلمين، ولا خير في الإثنين.
رد ضعيف لا قيمة له
اذا امكن ان تبين لنا الضعف الذي وقفت عليه، حتى يتم إثراء الحوار و نستفيد نحن
و شكرا
إن فهمت الكلام فبيّن لنا مواطن الضعف وسأكون لك شاكراً
و لا قيمة له ايضا 😂😂
@@OmranAboshaar
موطن الصعف هو انكم تحدثتم عن عثمان الخميس فلو تحدثتم عن واحد آخر كالعدوي او شخص ازهري لكان كلاما ماتعا عاقلا و قويا
@@OmranAboshaar من عثمان الخميس في علم أصول الفقه؟ إنه رجل يشرح متنا أصوليا لطلابه فأخطأ في تقرير بعض جزئياتٍ، يغفل عنها. ليس هو من فرسان هذا الفن، ولا ادعى ذلك. غاية ما في الأمر إنه مؤدب يؤدب طلابه ببعض ثقافات إسلامية.
هل يستحق هو هذه الردود المسلسلة؟ ما أظن. فكلامك عنه كله في غير محله. هل يستحق هذا التشنيع، كأنه يأتي بشيء يهدم أركانَ الإسلام؟
ثم في كلامك شخصنة بلزمك اياه (يا اسد السنة)، ليس هو يسمي نفسه، لكن أتباعه أهل السنة يسمونه به لأنه كان يرد على الروافض سببة الصحابة.
ثم لتعلم أن في المعارف سطوةً، قد يظلم مثقفٌ غيره بمعارفه من حيث لا يدري. معرفتك بأصول الفقه وظِّفها لشيء أنفع من هذا. أما بين الدعاة فيكفيك النصيحة. لا يمنعن عدم أشعرية الرجل أن تنصف فيه.