عبث عثمان الخميس بأصول الفقه ٢

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 27 เม.ย. 2024

ความคิดเห็น • 64

  • @Khalid22225
    @Khalid22225 หลายเดือนก่อน

    تفصيل جميل استاذ عمران

  • @HassanHassan-rj3yy
    @HassanHassan-rj3yy หลายเดือนก่อน

    بارك الله فيكم مولانا. محب لكم ولم يسبق أن ألقاكم

    • @OmranAboshaar
      @OmranAboshaar  หลายเดือนก่อน +1

      وفيكم بارك الله
      حياكم المولى

    • @lamdouartaha8432
      @lamdouartaha8432 หลายเดือนก่อน

      ​@@OmranAboshaarيا صاحب الفيديو انت نفسك عبث والقيديو هو ايضا عبث ولغو وهزل

  • @user-ho3kj2bx2v
    @user-ho3kj2bx2v หลายเดือนก่อน +3

    ما الأسوء أن لا يتقن في الأصول ويتخبط مع الإفتاء بما لا يخالف علماء المذاهب الأربعة؛ أم يكون عالماً فحلاً أصولياً أزهرياً يعبث بالدين ويحل الحرام ويحرم الحلال ؟!، ومن أولى بالنقد والإنكار؟!، نعم هناك مسلك خطأ وغلط في بعض المنتسبين للسلفية المعاصرة من جهة عدم ضبط أصولهم وقواعدهم في الاستنباط والاطراد عليها؛ وربما رجح ما يخالف قواعده في مسألة أخرى بما يستدعي التناقض لكن هذا قد يكون قليل ونادر، بل هو كذلك غالباً.
    لكن الأسوء هو العبث بالعقول والدين والحلال والحرام؛ وهذا هو الطرف الآخر من الأشعرية المعاصرة وغلاة المتصوفة.
    َلكن للأسف كل يدافع عن أصحابه ويتعصب ويعتذر لهم ويدعو ويترحم بخلاف خصومه من المنتسبين للإسلام والسنة فلا يفعل؛ ولو أصلح ونصح وأحسن في معاملة الجميع وأنصف لكان خيراً للجميع وأهدى، والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

    • @OmranAboshaar
      @OmranAboshaar  หลายเดือนก่อน +2

      لعلك لا تعرف لمن تكتب ..العبد الفقير رد على هذا وذاك .. ومن يعبث بالفقه أرد عليه إن لزم الأمر ولا أهتم سلفيا كان أم صوفياً ..

    • @user-ho3kj2bx2v
      @user-ho3kj2bx2v หลายเดือนก่อน +1

      @@OmranAboshaar نعم؛ لكن اجحافك بمخالفك وقلة انصافك له واضح، بخلاف من تنتقد من أصحابك؛ فتبجلهم وتلقبهم وإن نقدتهم، فمن هذه الجهة خلل ميزانك، فمخالفوك مبتدعة لا فضل لهم؛ وموافقوك ولو ابتدعوا وحرفوا الدين أفاضل غلطوا، مثل طريقة عبدالقادر الحسين وأمثاله من السلفية المعاصرة ومن كل فرقة ومذهب.

    • @books.reader.misbah
      @books.reader.misbah หลายเดือนก่อน +2

      العقيدة الأشعرية وغيرها من العقائد الضالة هي أصلا عبث بالدين، بل بأصوله. ويكفي أن نسبتها إلى غير محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
      قام الأشاعرة بتطبيق الفلسفة اليونانية على العقيدة الإسلامية وأصول الفقه فأنشأوا دينا لم يعرفه محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه ولا التابعون

    • @ryugalaw
      @ryugalaw หลายเดือนก่อน

      ليس كل من انتسب للإسلام والسنة يكون منهم.
      والكلام في الدين بغير علم معصية ولو أصاب فيه المتكلم. اما العالم الذي يجتهد ليصل للحق فله أجر إن أخطأ. فلا تخلط الأمور وتنكب للعاطفة التي لا تسمن ولا تغني من جوع

    • @user-ho3kj2bx2v
      @user-ho3kj2bx2v หลายเดือนก่อน

      @@ryugalaw ما العاطفة التي انكببت عليها!!؛ جاهل مقلد خير من مجتهد محرف للدين غاش للمسلمين، ولا خير في الإثنين.

  • @MusaddadShalami
    @MusaddadShalami หลายเดือนก่อน +2

    رد ضعيف لا قيمة له

    • @hashim_mohammad1992
      @hashim_mohammad1992 หลายเดือนก่อน

      اذا امكن ان تبين لنا الضعف الذي وقفت عليه، حتى يتم إثراء الحوار و نستفيد نحن
      و شكرا

    • @OmranAboshaar
      @OmranAboshaar  หลายเดือนก่อน +2

      إن فهمت الكلام فبيّن لنا مواطن الضعف وسأكون لك شاكراً

    • @user-ee6qs9wr3c
      @user-ee6qs9wr3c หลายเดือนก่อน

      و لا قيمة له ايضا 😂😂

    • @user-ee6qs9wr3c
      @user-ee6qs9wr3c หลายเดือนก่อน

      ​@@OmranAboshaar
      موطن الصعف هو انكم تحدثتم عن عثمان الخميس فلو تحدثتم عن واحد آخر كالعدوي او شخص ازهري لكان كلاما ماتعا عاقلا و قويا

    • @MusaddadShalami
      @MusaddadShalami หลายเดือนก่อน +2

      @@OmranAboshaar من عثمان الخميس في علم أصول الفقه؟ إنه رجل يشرح متنا أصوليا لطلابه فأخطأ في تقرير بعض جزئياتٍ، يغفل عنها. ليس هو من فرسان هذا الفن، ولا ادعى ذلك. غاية ما في الأمر إنه مؤدب يؤدب طلابه ببعض ثقافات إسلامية.
      هل يستحق هو هذه الردود المسلسلة؟ ما أظن. فكلامك عنه كله في غير محله. هل يستحق هذا التشنيع، كأنه يأتي بشيء يهدم أركانَ الإسلام؟
      ثم في كلامك شخصنة بلزمك اياه (يا اسد السنة)، ليس هو يسمي نفسه، لكن أتباعه أهل السنة يسمونه به لأنه كان يرد على الروافض سببة الصحابة.
      ثم لتعلم أن في المعارف سطوةً، قد يظلم مثقفٌ غيره بمعارفه من حيث لا يدري. معرفتك بأصول الفقه وظِّفها لشيء أنفع من هذا. أما بين الدعاة فيكفيك النصيحة. لا يمنعن عدم أشعرية الرجل أن تنصف فيه.