مسألة التحسين والتقبيح وعلاقتها بأبواب القدر والقول الصحيح فيه إجمالا | الشيخ يوسف الغفيص

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ก.ย. 2024
  • روي في الحديث:
    أوفقُ الدُّعاءِ أنْ يقولَ الرجلُ: اللهم أنتَ ربِّي وأنا عبدُكَ، ظلَمْتُ نفْسِي، واعترفْتُ بذنْبِي يا ربِّ، فاغفرْ لِي ذنْبِي، إِنَّكَ أنتَ ربِّي، وإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذنوبَ إلّا أنتَ

ความคิดเห็น • 2

  • @وعجلتإليكربلترضى-س7ف
    @وعجلتإليكربلترضى-س7ف 2 ปีที่แล้ว

    ما نسبه للأشاعرة ليس بصحيح فالأشاعرة يقولون إن التحسن والتقبيح على ثلاثة أقسام قسمان عقلي وقسم شرعي وارجعوا إلى كتب الأصول كجمع الجوامع وانظروا ماذا قالوا ولا تنسبوا لهم ما ليس منهم واتقوا الله في تدريسكم ونقلكم العلم.

    • @Abo3ydh
      @Abo3ydh  2 ปีที่แล้ว +1

      يقول متأخري الأشاعرة أن التحسين والتقبيح باعتبار الملائمة والمنافرة عقلي (وهذا غير دقيق.. الأدق أن يقال نفسي)
      وباعتبار الكمال والنقص عقلي
      وباعتبار الثواب والعقاب شرعي
      وهذا التقسيم غير دقيق وليس فيه تحرير لمحل النزاع ومخالف لمتقدمي الأشعرية.. فأبو الحسن الأشعري عندما يضرب مثل على ما لا يُعلم حسنه ولا قبحه عقلا يضرب مثالا بالكذب
      وهذا يجعله الأشعرية في القسم الثاني
      والصواب أن التحسين والتقبيح في حقيقته هو قيام الصفات النفسية الموضوعية في الأفعال.. ولا تقول به الأشعرية.