احسنتم مولانا وهذا ما أكده أين شتين عن البعد الرابع وهو الزمن ومن بعده أحد تلاميذته وجاء بنظرية البعد السادس حتى وصلت إلى الأبعاد المتعدده ونظرية الأوتار المعروفه ب m كلامك أكثر من رائع
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لو راجعنا الموضوع االمكتوب في ه>ا الرابط أو غيره أيضا سنجد أن صاحبه يعتقد عتقد بهذه النظرية أيضا وهذه النظرية وضعت حد لأدنى أو لألطف ما هو ممكن خلقه، فألطف ما هو ممكن خلقه هو الوتر أو الأوتار ،،، وبهذا صار هناك حد لا يمكن تجاوزه من الأدنى ،، فألطف من الوتر الذي هو ألطف المخلوقات حسب ه>ه الفرضية لا يوجد ،، وهذا هو الحد الأدنى ونحن نقول بالإسم الأعظم أو بالمفهوم الكلي ونقول أنه بداية سلسلة الخلق بمعنى أنه الحد الأعلى من المخلوقات ولا يوجد أعلى أو أعظم منه في المخلوقات وبذلك أصبح عندنا حد أدنى لما هو ممكن وهو الونر وحد أعلى لما هو ممكن وهو الاسم الاعظم فإذا قلنا بصحة ه>ه النتيجة سنكون قد حددنا قدرة الله لأن يخلق ما هو ألطف من الأوتار لأنها حسب الفرضية ألطف ما هو موجود إنها مسألة دقيقة جدا قد يغفل الانسان عنها حين يقابل هكذا نظرية جميلة تداعب الفكر والخيال قد سوّق لها منظروها بشكل جميل وقوي ومقنع كما حصل معي من قبل نظرية زهرة الحياة لم تقع بهذا المطب بل وتجاوزته الى حد المطابقة مع كلمات وروايات أهل البيت عليهم السلام ثلاثة علماء يمكنك متابعتهم ومتابعة مؤلفاتهم لفهم معنى زهرة الحياة جيدا أولهم drunvalo melchizedek وهو عالم أو باحث عرفاني أكثر منه فيزيائي وثانيهم هو nassim haramein الذي أكمل نظرية آنشتاين والحائز على جائزة كبيرة لمجهوده الكبير في الفيزياء وثالثهم هو marko rodin الأول والثاني تكلموا عن زهرة الحياة وهندستها وكيفية ظهور التجلي بواسطتها من عالم المكون الى عالم الظهور وتكلموا عن التفسير العلمي للروح وأشياء أخرى عديدة والثالث تكلم عن التسعة المنطوية بها، وكيف أنه لا يوجد في الوجود غير تسعة أرقام فقط وأن تلك الأرقام حيّة تفهم وتتفاعل مع بعضها البعض بطريقة هندسية جميلة وبديعة ينتج بها ومنها كل هذا الوجود بكل جماله وإبداعه الأول مسيحي بحثه غالبا تاريخي وفي الآثار القديمة للحضارات الغابرة وبه الكثير من المعلومات التي حصل عليها أرواح من أبعاد أخرى والثاني أعتقد من اسمه أنه مسلم او ربما يكون هندوسي لست متأكدا وهو عالم فيزيائي شاب وعبقري والثالث هو بهائي المذهب او الدين وهو عالم ومهووس رياضيات وهندسة وإن كان لم يحصل على شهادة جامعية في الرياضيات،،، بدء اكتشافه ه>ا عندما كان عمره 17 سنة ،، وحاليا عمره قد تجاوز الخمسين وربما ستة وخمسين سنة تحديدا واكتشافه لسر التسعة وجده مطوي في النصوص الاسلامية ومن أسرار الحروف العربية الم>كورة في كتب البهائيين وأعتقد أن الوهابية لو عرفوا بأفكارهؤلاء الثلاثة فسيصدرون عليهم على الفور احكام مؤكدة بجواز قتلهم لأنهم كفار ومغالين من يفهم جيدا معنى وسر زهرة الحياة ويدرك معها أسرار التسعة المنطوية بها ففهمه لحقيقة معاني الزيارة الجامعة وغيرها سيصبح حينها تحصيل حاصل، وسيفهم معنى اجعلوا لنا إلاه نؤوب اليه وقولوا فينا ما شئتم ولن تبلغوا، وسيلغي كلمة مغالي من قاموسه للأبد العلم قال وأثبت بالورقة والقلم وبالدليل الحسي والعقلي أيضا جميع ما ننكره على العلماء والعرفاء والمعاني العميقة الواردة في الروايات الشريفة ،، ونحن لا نزال نتخبط بجهلنا وظلماتنا وعصبياتنا فنكفر بعضنا البعض ونتهم بعضنا البعض بالغلو والكفر والخرفان والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآل محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لمزيد من التفصيل يمكن زيارة هذا الموضوع طبيعة تطابق السماوات السبع إنطلاقا من الآية والرواية والعقل الأكوان المتداخلة التي كشفها الهادي عليه السلام طبعا نظرية الاوتار مع الافق العريض الذي تسبح به الا انها تتعارض مع معنى الإسم الأعظم او تتعارض مع معنى المفهوم الكلّي فمعنى المفهوم الكلي يستوجب أنه لا يوجد مفهوم أكمل وأكبر منه ليحيط به ويكون علة له وأن منه تبدء سلسلة الخلق أمّا المفاهيم الجزئية المعلولة للمفهوم الكلّي في سلسلة الخلق النازلة فلا يوجد لها حد ولا تقف عند حد مهما صغرت وهذا ما تفترضه نظرية الآوتار فهي تفترض أن لبنات الخلق هي اربعة اوتار بالغة الصغر بحيث أن حجم الوتر بالنسبة للإلكترون هو كحجم شجرة بالنسبة لحجم المجموعة الشمسية كاملة نعم الحجم المفترض صغير جدا جدا جدا لكن نفس هذه الفرضية تضع حدا لقدرة الله، فماذا لو شاء الله أن يخلق أصغر من تلك الاوتار؟ حسب الفرضية (الاوتار الفائقة الصغر) لا يجوز او لن يمكنه ذلك ،، فكيف سيمكنه خلق ما هو أصغر من الوتر بالوتر نفسه يعني إذا كان عندك أربعة احجار صلدة متساوية الحجم يمكنك أن تبني بها مئات القصور والمدن لكنك لن تستطيع أن تبني بها ما هو أصغر من تلك الأوتار إلاّ أن تكسر أو تقسّم تلك الأحجار لأجزاء أصغر وأصغر وهذا عكس الفرض من أن الأوتار هي أصغر ما بالوجود وهي لبنات الخلق الأساسية ولهذا أقول اليوم أن هذه النظرية غير صحيحة رغم أنني كنت معتقد بها فيما سبق وذلك لأنها تضع حد لقدرة الله جل جلاله في ملكه ولا تتناسب مع التوحيد بل تعارضه النظرية جميلة وتم التسويق لها جيدا لأنها تسوّق للوجود المادي النظرية الأقدم منها والتي كانت معروفة للأمم أو القرون السابق هي نظرية زهرة الحياة والكلام عن زهرة الحياة يطول فعلى معرفتها دارت القرون الأولى ،، ولقد عرفوها فعلا فخلدوا معرفتهم لها بنقوشهم ورسومهم ورموزهم المختلفة طبعا معرفة زهرة الحياة إنتشرت في الغرب منذ مدة بسيطة لكنها بدأت تنتشر بسرعة كبيرة ولا زالت لليوم ،، أما في العالم الإسلامي فهي لا زالت معرفة سطحية وخجلة جدا جدا ربما لاعتقادهم انها تتعارض مع الدين الاسلامي ولعدم عثورهم على ما يدعم هذه المعرفة في النصوص القرآنية والروائية ، طبعا هذه النصوص موجودة في روايات أهل البيت عليهم السلام لكن علماؤنا عندما يصلون لهذه النصوص يصمونها بالغريبة او الموضوعة او انها نصوص وضعها الغلاة او انها من الاسرائيليات قريبا سيصدر كتاب عن زهرة الحياة أو ربما يكون عنوانه زهرة الوجود وسيكتبه أخ كريم فتح الله له فتح وصل به لأسرار زهرة الحياة وللنظم المعرفية الثلاثة عشر المنطوية بها والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
لم أكن أتصور أنه سيأتي يوم أشاهد فيه رجل دين يطرح مثل هذه الأفكار محاظرة رائعة
عظيمة جداً قسماً بالله خسر من لم يشاهدها للنهاية!
اللهم صل على محمد وال محمد
بوركتم شيخنا ما اروعها من محاضرة
نعم للتسليم ومن عمري علی عمرك شيخي الجليل ياقائد الفتح وحبيب العترة والحمدلله علی حسن التوفيق الدي اسنقذنا بالشيخ ياسرقبل ظهورالامام (عج)
درس ولاارروع
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
بوركت ياشيخ
احسنتم مولانا وهذا ما أكده أين شتين عن البعد الرابع وهو الزمن ومن بعده أحد تلاميذته وجاء بنظرية البعد السادس حتى وصلت إلى الأبعاد المتعدده ونظرية الأوتار المعروفه ب m كلامك أكثر من رائع
الله يحفظك ياشيخنا
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعداهم
بارك الله فيك شيخ ياسر الحبيب طرح جميل جدا وعقل كبير جدا مااروعك ياشيخ ياسر الحبيب
بوركتم
حياك الله شيخنا الجليل نورت بصائرنا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو راجعنا الموضوع االمكتوب في ه>ا الرابط أو غيره أيضا سنجد أن صاحبه يعتقد عتقد بهذه النظرية أيضا
وهذه النظرية وضعت حد لأدنى أو لألطف ما هو ممكن خلقه، فألطف ما هو ممكن خلقه هو الوتر أو الأوتار ،،، وبهذا صار هناك حد لا يمكن تجاوزه من الأدنى ،، فألطف من الوتر الذي هو ألطف المخلوقات حسب ه>ه الفرضية لا يوجد ،، وهذا هو الحد الأدنى
ونحن نقول بالإسم الأعظم أو بالمفهوم الكلي ونقول أنه بداية سلسلة الخلق بمعنى أنه الحد الأعلى من المخلوقات ولا يوجد أعلى أو أعظم منه في المخلوقات
وبذلك أصبح عندنا حد أدنى لما هو ممكن وهو الونر وحد أعلى لما هو ممكن وهو الاسم الاعظم
فإذا قلنا بصحة ه>ه النتيجة سنكون قد حددنا قدرة الله لأن يخلق ما هو ألطف من الأوتار لأنها حسب الفرضية ألطف ما هو موجود
إنها مسألة دقيقة جدا قد يغفل الانسان عنها حين يقابل هكذا نظرية جميلة تداعب الفكر والخيال قد سوّق لها منظروها بشكل جميل وقوي ومقنع كما حصل معي من قبل
نظرية زهرة الحياة لم تقع بهذا المطب بل وتجاوزته الى حد المطابقة مع كلمات وروايات أهل البيت عليهم السلام
ثلاثة علماء يمكنك متابعتهم ومتابعة مؤلفاتهم لفهم معنى زهرة الحياة جيدا
أولهم drunvalo melchizedek وهو عالم أو باحث عرفاني أكثر منه فيزيائي
وثانيهم هو nassim haramein الذي أكمل نظرية آنشتاين والحائز على جائزة كبيرة لمجهوده الكبير في الفيزياء
وثالثهم هو marko rodin
الأول والثاني تكلموا عن زهرة الحياة وهندستها وكيفية ظهور التجلي بواسطتها من عالم المكون الى عالم الظهور وتكلموا عن التفسير العلمي للروح وأشياء أخرى عديدة
والثالث تكلم عن التسعة المنطوية بها، وكيف أنه لا يوجد في الوجود غير تسعة أرقام فقط وأن تلك الأرقام حيّة تفهم وتتفاعل مع بعضها البعض بطريقة هندسية جميلة وبديعة ينتج بها ومنها كل هذا الوجود بكل جماله وإبداعه
الأول مسيحي بحثه غالبا تاريخي وفي الآثار القديمة للحضارات الغابرة وبه الكثير من المعلومات التي حصل عليها أرواح من أبعاد أخرى
والثاني أعتقد من اسمه أنه مسلم او ربما يكون هندوسي لست متأكدا وهو عالم فيزيائي شاب وعبقري
والثالث هو بهائي المذهب او الدين وهو عالم ومهووس رياضيات وهندسة وإن كان لم يحصل على شهادة جامعية في الرياضيات،،، بدء اكتشافه ه>ا عندما كان عمره 17 سنة ،، وحاليا عمره قد تجاوز الخمسين وربما ستة وخمسين سنة تحديدا
واكتشافه لسر التسعة وجده مطوي في النصوص الاسلامية ومن أسرار الحروف العربية الم>كورة في كتب البهائيين
وأعتقد أن الوهابية لو عرفوا بأفكارهؤلاء الثلاثة فسيصدرون عليهم على الفور احكام مؤكدة بجواز قتلهم لأنهم كفار ومغالين
من يفهم جيدا معنى وسر زهرة الحياة ويدرك معها أسرار التسعة المنطوية بها ففهمه لحقيقة معاني الزيارة الجامعة وغيرها سيصبح حينها تحصيل حاصل، وسيفهم معنى اجعلوا لنا إلاه نؤوب اليه وقولوا فينا ما شئتم ولن تبلغوا، وسيلغي كلمة مغالي من قاموسه للأبد
العلم قال وأثبت بالورقة والقلم وبالدليل الحسي والعقلي أيضا جميع ما ننكره على العلماء والعرفاء والمعاني العميقة الواردة في الروايات الشريفة ،، ونحن لا نزال نتخبط بجهلنا وظلماتنا وعصبياتنا فنكفر بعضنا البعض ونتهم بعضنا البعض بالغلو والكفر والخرفان
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لمزيد من التفصيل يمكن زيارة هذا الموضوع
طبيعة تطابق السماوات السبع إنطلاقا من الآية والرواية والعقل
الأكوان المتداخلة التي كشفها الهادي عليه السلام
طبعا نظرية الاوتار مع الافق العريض الذي تسبح به الا انها تتعارض مع معنى الإسم الأعظم او تتعارض مع معنى المفهوم الكلّي
فمعنى المفهوم الكلي يستوجب أنه لا يوجد مفهوم أكمل وأكبر منه ليحيط به ويكون علة له وأن منه تبدء سلسلة الخلق
أمّا المفاهيم الجزئية المعلولة للمفهوم الكلّي في سلسلة الخلق النازلة فلا يوجد لها حد ولا تقف عند حد مهما صغرت وهذا ما تفترضه نظرية الآوتار
فهي تفترض أن لبنات الخلق هي اربعة اوتار بالغة الصغر بحيث أن حجم الوتر بالنسبة للإلكترون هو كحجم شجرة بالنسبة لحجم المجموعة الشمسية كاملة
نعم الحجم المفترض صغير جدا جدا جدا لكن نفس هذه الفرضية تضع حدا لقدرة الله، فماذا لو شاء الله أن يخلق أصغر من تلك الاوتار؟ حسب الفرضية (الاوتار الفائقة الصغر) لا يجوز او لن يمكنه ذلك ،، فكيف سيمكنه خلق ما هو أصغر من الوتر بالوتر نفسه
يعني إذا كان عندك أربعة احجار صلدة متساوية الحجم يمكنك أن تبني بها مئات القصور والمدن لكنك لن تستطيع أن تبني بها ما هو أصغر من تلك الأوتار إلاّ أن تكسر أو تقسّم تلك الأحجار لأجزاء أصغر وأصغر وهذا عكس الفرض من أن الأوتار هي أصغر ما بالوجود وهي لبنات الخلق الأساسية
ولهذا أقول اليوم أن هذه النظرية غير صحيحة رغم أنني كنت معتقد بها فيما سبق وذلك لأنها تضع حد لقدرة الله جل جلاله في ملكه ولا تتناسب مع التوحيد بل تعارضه
النظرية جميلة وتم التسويق لها جيدا لأنها تسوّق للوجود المادي
النظرية الأقدم منها والتي كانت معروفة للأمم أو القرون السابق هي نظرية زهرة الحياة
والكلام عن زهرة الحياة يطول فعلى معرفتها دارت القرون الأولى ،، ولقد عرفوها فعلا فخلدوا معرفتهم لها بنقوشهم ورسومهم ورموزهم المختلفة
طبعا معرفة زهرة الحياة إنتشرت في الغرب منذ مدة بسيطة لكنها بدأت تنتشر بسرعة كبيرة ولا زالت لليوم ،، أما في العالم الإسلامي فهي لا زالت معرفة سطحية وخجلة جدا جدا ربما لاعتقادهم انها تتعارض مع الدين الاسلامي ولعدم عثورهم على ما يدعم هذه المعرفة في النصوص القرآنية والروائية ، طبعا هذه النصوص موجودة في روايات أهل البيت عليهم السلام لكن علماؤنا عندما يصلون لهذه النصوص يصمونها بالغريبة او الموضوعة او انها نصوص وضعها الغلاة او انها من الاسرائيليات
قريبا سيصدر كتاب عن زهرة الحياة أو ربما يكون عنوانه زهرة الوجود وسيكتبه أخ كريم فتح الله له فتح وصل به لأسرار زهرة الحياة وللنظم المعرفية الثلاثة عشر المنطوية بها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
الخابصينة بالثور البتري الوايري ... . تعالوا هنا
عفوا هذا هو الرابط الصحيح
طبيعة تطابق السماوات السبع إنطلاقا من الآية والرواية والعقل
www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=162593