حياة الخطر هي الصمود على المبدأ. ومحاولة معرفة الميزة أو البصمة الخاصة بك. فلايوجد إثنان منك . أنت وحدك تحدد طريقك وطريقتك وتتحمل نتائج بحثك. وخلاصة القول أنها الخط المستقيم الذي يربط بين*اقرأ باسم ربك الذي خلق* أي اقرأ لتتعلم ولتعرف. ماذا تحتوي تعمل.و * اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا* أي اقرأ لترى ما عملت. تحياتي لزارداشت وتحياتي لنتشيه وسلامي على محمد رسول الله رسول الهدى والنور والرحمة للناس كافة. وشكرا. معلومات قيمة. عابر سبيل على اليوتيوب.
في رايي قصد نيتشه بحياة الخطر الابعاد عن منطقة الامان للانسان مهما حقق من انجازات ومهما تيسرت اوضاعه فاقتحام المجهول سواء بمشاريع جديدة او علاقات جديدة هو ما يطور الانسان ويكسبه رؤية اوسع و اعمق وينضجه اكثر اما الرقي الروحي فمن وجهة نظري ان يكثف الانسان من تجاربه الروحية سواء كان ذالك تاملا او انعزالا او تفتحا ومخالطة كل الشخصيات فهذا يكسبه الكثير من الخبرات والمعلومات مما يزيد من حكمة الانسان ويوصله لمرحلة الرجل الخاق..... الا اني اختلف مع نيتشه في مسالة الرجل الخارق فمهما اكتسب الانسان من حكمة لا يمكن ان يصير كاملا فلانسان معد لان يتكامل ولا يمكنه ان يصير كاملا والا لصرنا ملائكة هذا والله اعلم
إسمح لي ولاكن هناك سوء فهم في معنا الرجل الخارق أحب أن أدعوه أوبرمش كما دعاه فالأوبرمش تصرفات و فلسفة فهو يحسد يعرف ما يريد يكره الضعف ولا يريد أن يكون جزءا مبه بالمسيحية والخمر
سؤال هنا اخي العزيز وهل الملائكة هم المثال الاعلى بكل شيء؟! اولم تعترض الملائكة على خلق الانسان كما في سورة البقرة بقولهم (اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء) الم يكن هذا اعتراض على الله بخلقه الانسان؟! التكامل لا نهاية له.... على الانسان معرفة الحقيقة. من عرف نفسه فقد عرف ربه. وكما قال امير المؤمنين عليه السلام اول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به وكمال التصديق به توحيده وكمال توحيده الاخلاص له وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة انها غير الموصوف وشهادة غير الموصوف انه غير الصفة فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه ومن قرنه فقد ثناه ومن ثناه فقد جزءه ومن جزءه فقد جهله ومن جهله فقد اشار اليه ومن اشار اليه فقد حده ومن حده فقد عده..... والى نهايه الخطبة ابحث في هذا القول وستجد الاجابه بخصوص التساؤلات.. من التكامل والانسان الخارق وغيره.
نيتشه كان مناهض لكبت المشاعر العواطف مهما كان نوعها، كان يريد تحرير الانسان من القيود التي حرمته من متعة الحياة ، كالديانة المسيحية برأيه التى روضت البشر كالحيوان الاليف وجعلته لا يفكر سوى بالعالم الاخر تاركًا وكارهًا هذا العالم ، باختصار فلفسة نيشته كانت ذات نزعةً فردية.
@Mo De لا الإسلام لا يقول لك فقط أن تعبد وتدخل الجنة... النبي محمد قال: اطلبوا العلم من المهد الى اللحد.. والقرآن يقول: قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ.... وأول آياته "إقرأ" وليست إزهد في الحياة يعني الإسلام لا يقول لك ان تغلق دماغك ولم يذكر في القرآن والأحاديث في أي مكان عن تحريم الموسيقى ومن يقول لك انها حرام فهو على خطء جسيم..
@Mo De نعم اتفق معك وكذلك أظن أن الأمر يتعلق بك عندما يأتي الأمر الى "ماذا سأكون" لا لدينك.. وأظن سبب تخلف العرب لأنهم دائما جائعون... ويدعون غرائزعم لتقودهم لا لعقولهم.. وكذلك حكامهم الدكتاتوريون وظروفهم المأساوية لا تتيح لهم 10 دقائق من الصمت ليفكروا وليتأملوا لكي يقوموا على أرجلهم... اليوم معظم الشباب أحلامهم فارغة غايتها تأمين لقمة العيش، والعيش بسعادة وأمان.. كيف لهاؤلاء الشباب أن يقوِّموا الأمة العربية على أقدامها؟ وأن يجعلوا أصواتهم تُسمع؟ ومع الأسف إذا ما نظرنا للمتخومين منا أي الغير جائعين، همهم الوحيد أن يمشوا ضد "الدين لأنه متخلف وجاهل ولا يناسب هذا القرن" ويردون حرية في لباسهم وأشكالهم عوضاً أن يمشوا ضد التخلف والغباء والبلادة التي باتت كالعادة الرائجة للعرب. وحكوماتهم همها الوحيد أن تُشابه الغرب بالأبنية والكلام الفارغ... أرادوا أن يتشبهوا بالغرب فأول شيءٍ قاموا به فتح بارات (((حلال))) وغير حلال، عوضا أن يفتحوا معامل صناعية ومراكز أبحاث وصالات للحوار وللنقاش... حال يرثى إليه فعلا.. يا أسفاه...
@Mo De أنا كذلك اريد دولة يحترم كل من فيها بعضهم البعض، أنا لا أريد إذا رأيت ملحد أن اهاجمه والعنه أريد أن نتماشى سويا ولا تختلف غايتنا التي هي (في رأيي) "نهضة الامة العربية" اصلا حتى كتابي يقول لي: "لا إكراه في الدين" و "لكم دينكم ولي دين" أشكرك من كل قلبي على هذا النقاش 💐💐💐
حياة الخطر...الجرأة وعدم الخوف من إبراز المشاعر ومخالفة الأعراف الفاسدة وإصلاح الناس... تقبل شرور النفس لكي نرتقي بالروح......يعني أن نتقبل فكرة أن النفس الإنسانية فيها الشر والجشع وحب النفس، لما نتقبل هذه الفكرة لا يعني الخضوع لها وإنما محاولة تجاوز هذه الشرور ومحاربتها حتى نرتقي بالفس البشرية...
إنّ أسوء ما قد يحصل للإنسان هو سيطرة العقل الغرائزيّ، فَ بالعقل النقديّ وحُبّ الحكمة وضرورة ضوابط الإلزام الأخلاقيّ سيهتديّ الإنسان لبناء حضارة يسمو فيها الإنسان الحقيقيّ لا الإنسان المُتكاسل الإستهلاكيّ ذو الخلفية المُربعة..
ما يقصده نيتشل هو أن الإنسان يجب أن يقوي عقله بالتفكير المستمر و التئمل، و ذالك بالخطر، الخطر هو الإبتعاد عن الحد الأمن للإنسان (لان الإنسان الاخير لا يجرء على الإبتعاد عن متعته فهو ليس في الخطر) و التفكير هو خطر لانه يبتعد به عن المئلوف، و رغم ذلك يضل الإنسان كالشجرة عليه التعمق في الضلمة للوصول للنور، و عليه الوصول للنور ليتعمق في الضلمة، هذا يشبه مبدء الجنة حيث أن الإنسان يجب أن يقترب من النور كي يحصل على المتعة الأبدية، و عليه التعمق في المتعة للحصول على العقاب الابدي فالعقاب هو النور لكن على الإنسان الاقتراب منه وتذوق مرارة الحياة كي يحصل على المتعة الأبدية.
تقبل شرور النفس لا يعني الإنصياع لها بل ترويظها ، فالإنسان عليه الغوص في الظلام لكي يصل إلى النور و من وجهة نظري الغوص في الظلام هو ذلك الحبل الذي كان يمشي عليه البهلواني ، فالكثير حاولوا ترويظ شرور أنفسهم لكنهم وقعوا في حبها فتاهوا عن طريقهم ، لذا فإن تقبل شرور النفس و الغوص في تلك الظلمة يتطلب صلابة الروح لهذا أطلق على من ينجح في ذلك الإنسان الخارق التي لا تكتسب سوى من التعلم ، و إن نجحت في تجاوز تلك الظلمة فإنك قد تكون وصلت للإنسان الخارق
اعتقد بأننا نحتاج نيتشا في هذه الأيام لأننا قد تقوقعنا داخل عقل لايجروء على التفكير أن الخوف الذي يقصدة نيتشا هو خوفنا من أنفسنا خوفنا من تفكيرنا وقلوبنا وعواطفنا لقد صُقلنا على المجامله والخداع وإذا حاولنا يوماً أن نجابه شخاً والقول له أنك تفكر على نحو خاطأ سيكون بمثابة كابوس لنا خوفاً على مصالحنا او فقداننا لما نحب، لقد فقدنا فطرتنا السليمه التي تدعونا إلى التفكير والسعي نحو التطور الروحي وأصبحنا نسخه لمجتمع ذو وجهاً واحد.
انا احتار من بعض الشيوخ الذين يحرمون الخوض في العلم و الفلسفة خوفا من الالحاد هل يجب ان نعطل عقولنا اذا؟ ما فائدة وجوده اذا ؟؟ ... شخصيا اطلع على الفلسفة و العلوم الفيزيائية و الكم ولازلت مسلمة و الحمد لله لأن هذه مسألة ايمان اكثر منها برهان عقلي كما قال كانط فلا يمكنك البرهان على وجود شيء غيبي او عدمه بشكل قطعي لذلك اجد ان مثل هؤلاء هم من دفعوا بنا الى التخلف في ظل التطور العلمي الكبير جدا حاليا خصوصا وان هناك ايات كثيرة تدعو الى التدبر و التفكر في خلق الله
حياة الخطر بتفسيري على أنها الصعاب و المشاكل التي يمر بها و عن الاخيرة أره أنها "تقبل النفس اي كانت لأنها له دور محوري و في تغير نمط بحياتك ،حيث الجميع لهم الدور في تطور تفكيرك و انفتاحه ان كان الرجل متفتح و يحب التعلم نسبة إلى التميز بين المشاعر ،فإن من خلالها سوف تعلم كيف تناقش،بلطف او بجدية" .
باختصار: *﴿لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون﴾* [آل عمران]. والبر: مطلق الخير. وما تحب النفس: مطلق الشهوات والرغبات النفسية من مال وراحة وشهوة ونحو ذلك.. ولن تجد شخصاً نال كثيراً من الخير إلا ببذله وتضحيته بكثير من شهوات نفسه. وهذا عكس "الرجل الأخير" الذي حذر منه الملحد.. وبضدها تتميز الأشياء.
حياة الخطر تكون فى الابتعاد عن الراحة و الرفاهية و مواجهة المشاكل بالعقل و التفكير بدلا من الهروب منها لتجنب المخاطرة او الخسارة. اما عن تقبل شرور النفس و الرقى بالروح هو عن طريق تقبل المشاعر و الرغبات السلبية و تحويلها الى دافع للامام و تحقيق الطموح و ذلك لا يكون عن طريق الانغماس و الاستسلام لها وليس بالطبع برفضها و الابتعاد عنها "كالرهبنة مثالا" و لكن عن طريق توجيها و تفريغها بطرق إيجابية تحقق الرقى الذى يبتعد عن الحيوانية. و برأيى غير المهم ولا الملزم اعتقد ان نتشية كان سيرقص فرحا لو قرأ السيرة النبوية المشرفة
جوابي المتواظع 1 اعتقد ان نيتشيه يقصد بحياة الخطر ان الانسان اذا اراد ان ينجح فلا بد ان يجازف for example (risk management) 2 كيف نتقبل شرور النفس لكي نرتقي بالروح الجواب فطبييعة الانسان فيه الخير وفيه الشر لذلك الانسان عليه ان يتحكم بمشاعره السلبية self controling لكن من الناحية الدينية فالروح ترتقي مع مصالحة الذات وكثرة العبادة والتقرب الى الله عزوجل
أعتقد أن حياة الخطر أو المخاطرة تتمثل في الخروج عن المألوف الذي يأسرنا حتى اليوم ويحجب عن أعيننا النور ويمنع أرواحنا وأفكارنا من الرقي ، نعم اليوم في أوج التطور المادي في عصر العولمة كما يقول نتشيه الجميع متشابهون يسعون لنفس الأشياء ومن يحاول الخروج من هذه الدوامة يكون غير طبيعي في نظر الجميع أما بالنسبة للجزء الثاني هو معقد قليل لكن الإنسان بصفة عامة لا يستطيع إدراك الصواب قبل أن يدرك الخطأ لأن معرفة الخطأ أو الشر هي السبيل الوحيد للخروج منه والإرتقاء بالروح .
حياة الخطر : هجر منطقة الراحه ( نسف المعتقدات، الأفكار، و العادات التي تم تلقينها اليك) و تقبل شرور النفس تكون باالعزله، و الناس لايطيقون العزله ولا يتقبلوها لأنه راح تبدأ عندها بجلد ذاتك و مواجهة جانبك المظلم الذي من المفترض انك ماتتصارع معه بل عليك بتحليلة و تقبله .
حياة الخطر هيي الحياة اللي بتعيش فيها وفي خوف جواتك انو ممكن بأي ثانية تنحرف عن طريقك يعني ما تخلي لخيالك وافكارك حدود وهالشي رح يخليك بخطر دائم من انك توقع بالعدم متل قصة البهلواني والحبل اما قصدو بارتقاء الروح مع الاهتمام بالشرور فبظن معنييين الاول الارتقاء بالذات بنفس الوقت الاهتمام بالماديات وإشباع الرغبات بدون ما تأثر عصفاء الروح التاني البشرية على طول كانت تحتقر المشاعر السيئة وبالتالي ما تبحث فيها فهي دعوة لفهم هي المشاعر من أنانية وجشع وغيرو للسيطرة عليها وتوجيهها بارادتنا وبالاخر هيي جزء من الإنسان واكيد رفضا حيأثر سلبا هاد رأيي😅
في عندنا مثل عربي و عامي يقول : العالم الذي يعيش بين الجهلاء يتحول الئ مجنون و هذا هو الخطر بحد ذاته ان تعيش بين ناس لا يفهموك و يستهزئون بك و بالنسبه بالرقي بالروح و النفس و شرورها فهو شئ طبيعي و فطري و ليس تناقض مثل ما يفسره الاغلبية من البشر الغير واعي و تحياتي لكم و لقناتكم المفيدة النادرة 🌹❤
إن الإسلام يأخذك للإيمان بالآخرة وأنك ستلقى الله الذي خلقك بعد موتك، فاعمل وحقق طموحك واتخذ كل أسباب القوة وخذ نصيبك من الحياة والدنيا لكن لا تفسد في الأرض، واسع في الخير.
أنا رجل مُضحك .. فيديور دستيوفيسكي .. •• هكذا هو الشخص الجاد في كل زمان مُضحك في نظر الحمقى ، لا بُد أن تكون نُسخة مكررة من السواد الأعظم وإلا فأنت مجنون ، تحياتي لهذه القناة الرائعة و كل متابعيها الرائعين ، ..🌷
@@Humanimagination-c7i انا اشكرك على هذا الاطراء وانا ليس من يحبون الاطراء \\ انا ليس ذو شأن \\ انا الشوارع الخلفية لمدينة لم توجد بعد انا الكتاب المسهب الذي لم يكتب بعد \\ فرناندو بيسوا فيلسوف وشاعر برتغالي \\ تحياتي ::
@@Humanimagination-c7i مباركون هم الذي يمتزج رأيهم مع دمهم بحيث لايكونون بوقاً يعزف عليه القدر بأصابعه مايريد ؛؛ من يملك القدرة على اْلاْذى ولايؤذي من لا يفعل ما يبدو عليه انه فاعل من يحرك اْلاخرين ولكنه كالحجر هؤلاء عن حق يملكون نعم السماء ويقون ثروات الطبيعة من الهدر انهم سادة واْصحاب وجوههم واْما الاخرون هم المنافقون على حساب غيرهم :: عذراً للاطالة تحياتي
نتمنى المزيد مثل هذه الفيديوهات ، الفيديو فيه إبداعية و إحترافية مشكورة على ذالك، الفيديو بعيد عن الملل و جودته ممتازة ، نحن نعرف أن الشيء المتميز فيه مجهود كبير و تعب شاق و هذا الفيديو يعبر على ذالك حقا.
اعتقد ان نيتشه يقصد بركوب الخطر أي مخالفة الافكار والمعتقدات والاعرف الساءدة لعدم السقوط في فخ الرجل الأخير أي الاستهلاك لا الابداع كما مثله بالرجل الخارق الذي يمشي على حبل من العدم ليتجاوز ان يكون حيوانا .أم بنسبة لتقبل شرور النفس لسماح لروح ان ترتقي أي اطلاق العنان لكل الرغبات و النزوات و الاردات التي تخالج انفسنا دون محاولة تقيدها أو السيطرة عليها لأنه يادي الى الفوضى الداخلية التي قد يتولد عنها نجوم كما مثلها بالشجرة التي كلما غاصت جذورها في الضلمات اقتبت فروعها الى النور.
وقالت لي الأرض يوما لما سألت/ ياأم هل تكرهين البشر/ أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلد ركوب الخطر/ وألعن من لا يماشي الزمان ويقتنع بالعيش عيش الحجر/ الشاعر إليا أبو الماضي على الإنسان أن يكون مسلحا بالشجاعة بعد العلم والمعرفة والذكاء.
الحكمة هي الخطر وهي اللذة ايضا. خطر لان معرفة الحقيقة يصيب النسان باللاجدوى ثم الجنون, ولذة لان في المعرفة لذة التفوق اعتقد ان نيتشة (زورادشت) عندما كان يتحدث عن معاناة او قدر الانسان انما كان يتحدث عن معاناته الفلسفية في ايجاد التوازن بين الحكمة واللذة وقد وجد الحل في مثال النسر والافعى, اي انه ليس من الحتمي على الحكيم ان يحفقر او يهجر ملذلت العالم (الرجل الاخير) وانه يمكن التوفيق بينهما مثل الشجرة وجذورها
في رأيي ان حياة الخطر وهي الابتعاد عن الحياة المملة والهامشة اي يجب على الانسان ان يكون لديه الطموح الكامل ل يعيش حياة خطره غير مكررة وخاصة ولا تكون متشابه وبمعنى ايضا تقبل المصاعب والمشاكل التي تواجه المرئ لانها التقبل والمواجهة هي النتيجة الحتمية للاستقرار .. وأيضا ان شرور النفس يجب تقبلها لكي يستطيع الأنسان من تقبل نفسه والعمل بطموح لعيش حياة خطره حيث أن لشخصية المتاكمله لدى كارل : هو من يتقبل نفسه ويتقبل الافكار التي تصدر من عقله الباطن وكذلك افعاله ، هي الشخصية التي لديها الوحدة والسلام مع الذات .
في البداية أود التعبير عن شكري لكم ولجهودكم لتقديم محتوى رائع ومتقن في التحضير. أتمنى أن تستمروا في نشر مثل هذه المنتوجات الإباعية بشكل متواصل. بخصوص التعقيب على ما ذكر في الفديو، فيبدو لي أن عملية الإعتراف بالغرائز الدونية والحيوانية في الإنسان كجزء أساسي من التركيبة المتكاملة لكينونة الفرد هو ما كان يشير له فريدريك نيتشه. بعبارة أخرى، لا يمكن للإنسان الوصول الى نقطة التكامل المدعومة بخصائص الإدراك التنويرية من دون التعرف على ميولاتهِ الغرائزية المتمثلة بالنزعة الأنانية والشرانية، تماماً كما هو حال مع الزهرة العطرة التي تستمد عطرها من السماد المتواجد في التربة. بناء على ذلك، يجب أن يكون الشخص العازم على السعي لتحقيق الاستيعاب الكامل بذاتهِ الحقيقة أن يكون مستعداً لما يترتب عليه الإنخراط في هذا المسعى والتي هي في العموم عملية شاقة وخطرة الى حد كبير وتتطلب مجازفة عظيمة. يجب على الفرد المستيقظ أولاً أن يخاطر بالتخلص من جميع المعتقدات والشخصيات في مخيلتهِ التي أبقت واقعهُ ثابتاً ومألوفًاً. هذا يتطلب شجاعة، ليس بمعنى الشجاعة التي يمكن تطبيقها خارجياً للحصول على مكانة أو اعتراف من المجتمع، ولكن الشجاعة التي تتمثل في الاستعداد للغوص داخلياً للبحث عن الطبيعة الحقيقية لكينونة الفرد. بهذه الطريقة يمكن للمرء أن يصل إلى نقطة وجود نقي وموحد يشمل كل الخير والشر والإيجابي والسلبي والداخلي والخارجي. عندها يستوعب الشخص وجود الحكمة المطلقة والأزلية والذي هو جزء منها. يجب ألا يُنظر إلى طريقة التفكير هذه على أنها موقف إلحادي للوجود. على العكس من ذلك، فهو في الأساس موقف ديني بمعنى الإستيعاب الشعوري والمعرفي على أن وجود المرء موحد تماماً مع الطبيعة الحقيقية للتجربة الذاتية والموضوعية للواقع. لذلك، جوهرياً، يكمُن الإيمان الحقيقي في قدرة الفرد على الارتباط الكامل مع كل ما هو داخلي وخارجي من خلال استقلالية الفكر والإعتماد المتبادل في التعامل مع كل مظاهر الوجود.
حياة الخظر:العيش على مبداء الخسارة و الفوز فهكذا و مع الوقت يتطور الشخص ،يتطور الإنسان عندما يخسر شيء ماء مثل الحواس عندما تفقد السمع يقوى لديك حاسة النظر والشم و عندما تفقد النظر يقوى لديك حاسة واسمع واللمس والشم ، والخسارة في سبيل الوصول إلى الهدف تقوم بي التطوير أكثر مثل رحلة بوذا في البحث والحكم خسر الكثير واكتسب الحكمة و تطور أكثر من غيره بعد التجارب التي مر بها . شرور النفس و تقبلها: الطمع الكذب الخيانه الحقد الحسد الأنانيةيجب على الإنسان أن يتقبل كونه يمتلك مثل هذه المشاعر وان يسعى رغم امتلاكه لها ان يصبح افضل و يسعى نحو الرقي رغم كونه ممتلئ بكل هذه الشريرة الدونية فهيا أحد أساسيات النفس البشرية التي يجب على الشخص محاربتها و تقبلها لى الرقي والصعود إلى أعلى،اعتقد انه يقصد الابتعاد عن المثاليات الفلسفية ويتكلم بشكل واقعي أكثر بحيث ان هذه المشاعر جزاء من كونك إنسان وان حاولت ان ترقي روحك وانت تنبذها فانت هكذا تنبذ شيء من نفسك و تكذب عليها هذا رائي
Friedrich Nietzsche ist der größte Mensch, den uns das Leben gegeben hat. Das Leben hat ihn sehr bekämpft und seine Ansichten unterschätzt, aber jetzt ist es wahr.
حياة الخطر (برأيي) هي باختصار: ان يخرج الانسان من نطاق المألوف وأن يقاوم الكسل ويستخدم عقله وأن لا يخاف. والأهم أن يقول 'لا' لكل ما لا يتماشى معه ومع العقل. وأن يمشي ضد العادات والتقاليد ليس بتغير لباسه وشكله.. أو (يمشي ضد الدين لأنه متخلف).. بل أن يمشي ضد الغباء والتخلف البشري والبلادة التي باتت كالعادة الرائجة لديهم، وأن يمشي ضد البهيمية... ملاحظة: معظم كلامي مأخوذ من كتاب فريدريك نيتشه "شوبينهاور مربياً" كتاب رائع انصح الجميع بقراءته.
صح الابتعاد عن الخالق من انواع التخلف لان الدين ليس له علاقة باي تخلف بل الدين يحض على العلم لان الدين اصلة العلم ومن لم يكن ذو علم لن يكون ذو دين ومنطق
نقطة لفتت انتباهي و هي هامة جدا فكرة نكران الذات و الدين. الفكرة متناقضة من جهة الاترقاء بالروح و في نفس الوقت عدم نكران الانا. و كانه يريد استعمال الجانب المظلم للارتقاء بالروح لان التحدي هو تحدي الشخص (الفرد )بمعزل عن المجتمع (القطيع ).
حياة الخطر هي الخروج من منطقة الراحة إلى الكفاح والنضال والمغامرة وروعة الجنون، أما تقبل شرور النفس فهو أفضل من إنكارها أو المعاقبة عليها بل الوعي بوجودها الفطري وإدراك وقوعها وأنها طبيعة بشرية يمكن الإرتقاء بها وبذلك يصبح الإنسان أكثر تحكماً بنوازعه وشعوره ويتسامى على هذه الشرور ليرتقي نحو الحكمة .. شكراً ع الفيديو كتاب "هكذا تكلم زرادشت" بقائمة الكتب التي أنوي شراءها منذ سنتين والآن قررت اقتناءه بأول دفعة كتب
حياة الخطر التي يقصدها هي ان كل واحد منا يجب أن يتعارك مع نفسه، ان يتضاد معها في كل شيء، ان يخرج من منطقة راحته ما امكنه والى درجة الاستحالة، ان يغامر ويفشل ويسقط وينهض ويصبر ويستمر، وان لا يبحث عن المثالية او التحضر او المعنى في تصرفاته، يجب أن يعيش كالانسان القديم و البدائي، باختصار يجب أن يكون عبثي ورواقي.
أعتقد أن الارتقاء بالنفس يجب أن يأتي من الإيمان والأخلاق التي تجعلك مميزا عن الناس وبالنسبة لمصطلح القطيع أرى أنهم الناس الذين يتقبلون ذاتهم كأشخاص ليس لهم تأثير ولا يريدون أن يبذلوا أدنى مجهود في رقي أخلاقهم ويتم التأثير على معتقداتهم بسهولة ومن هنا يأتي الخطر الخوف من الشعور بالعجز امام بعض الأفكار
كالعادة محتوى راقي جدا...و أفادني شخصيا خاصة الحلقة المتعلقة بالفلسفة الرواقية..مجهود محترم جدا. و أتمنى التعمق أكثر في النظريات السياسية و الاقتصادية المعاصرة تحديدا Libertarianism لانه تتعدد التفسيرات و الاراء حول هذا التيار و تختلف باختلاف الانحياز من حيث المصدر ارجو منكم الافادة.
الانسان محمي بأنسانيته ولا يوجد اي شيء يمكن ان يشكل خطرا عليه , و يجب ان لا يصدق فكرة وجود شرور النفس , فقط عليه ان يمنع ولا يصدق الافكار السلبية مهما بدت له صائبة وانسانيته سترشده على الصواب
حياة االخطر اظن ان المقصد هو عدم الخوف من التجديد فكريا وجسديا وان يبقى عقله كالآلات يبقى بتفكير مستمر تقريبا نفس ما يصفه نيتشه الرجل المثالي او المميز على ما اتذكر ما كان في عقلي هالكلام توي افكر فيه الان من الممكن اني ما جاوبت اجابة مثالية لكن اتوقع اني جبت القليل منها
ما قصده نيتشه يحياه الخطر هو تقبل مقتضيات الوجود وقوانين الطبيعه والتعامل معها بروح المخاطرة من منطلق أن كل ما يحدث فى ذلك الوجود يحدث طبقا لتزامن الظروف مع الأسباب وهو ما يدفع القطيع تسميته بالقدر او الحظ
نيتشة والرجل الخارق اتامل كلامه وارى بان ما يتركه بيننا من كلام قد تحقق فعلا فهذا الكسل العنيف وهذا الخواء الانساني المدمر ومجتمع المادة والاستهلاك اذا اراد الانسان ان يعيش عليه ان يسلك طريق الخطر وهذا قمة الخلاص ومنتهى الرقي والجمال
حياة الخطر _برأيي_ تتمثل بمعاكسة تيار الواقع الأجتماعي والديني ، أن تكون متيقظاً وسط نيام، أن تفكر بلأمور وكيف آلت الأحوال الى ما هو عليه ، أن تسأل كيف أصبحت البديهيات بديهيات و كيف تحددت الأطر الفكرية ، أن تغوص في العمق المُحرم عليك الغوص فيه كي لا تعكر صفو رتابة الحياة ، و حياة الخطر اليوم تتمثل في التحرر من العبودية لما ورثناه من هرطقات من السلف ، و التفكر إزاء كل شيء ، أن لا يكون كل ما لدينا هو مجرد حقائق مطلقة ينبغي علينا الأذعان لها اي ان لا نكون كالماء الراكد _فنتعفن_ .وأيضاً أن لا ننساق كلأهوج خلف كل الأفكار الجديدة ، دون تحليل وتمحيص ، اي لا نكون كالسيل الجارف _ نخرب الأرض _ الواجب أن نكون على دراية أنسانية و أجتماعية بكل ما يحيط بنا فلا نكون مستحمرين لا من أسلافنا و لا من لِّداتنا. وهذه هي حياة الخطر كون في هذا العالم التفكير ينبغي أن يكون مؤمم و الحرية_ المجردة _ جريمة نكراء ، وما حصل للدكتور علي شريعتي مثال على ذلك . أما تقبل شرور النفس والتعاطي معها للأرتقاء فأعتقد ان التفكير القديم أغدقنا بهراءه الباحث عن الأنسان الخالي من كل عيب أو نقيصة المتجرد عن إنسانيته، وهذا ما جعل الأنسان يدور بدوامة مفرغة فهو من جهة يريد أن يصبح مثالياً ومن أخرى لا يستطيع أن يكبح شرور نفسه ، فتراه قاعد ، حائر لا يدري ما يفعل إزاء هذه المشكلة العويصة، فيذهب عمره سُدى فلا أستفاد من الحياة شيء ولا استفادت منه الأنسانية شيء. ان الفكر الطوباوي يعتقد أن لا خير في الأنسان طالما سار خلف ملذاته و الحق ان لولا ملذات الأنسان وتطلعه لأن يكون أفضل مما هو عليه لركد المجتمع و جمدت الحضارة ، أن من يريد أن يعيش في مدينة فاضلة ليجني حكمة له فقط هذا لن ينفع الحضارة الأنسانية ، فالحضارة تقوم على أساس دفع البشر بعضهم ببعض لا بالبحث عن الكمال المطلق و اعتزال العالم. و الحكمة الحقيقية تتمخض من رحم المعاناة الاجتماعية ولنا في قصص الأنبياء أسوة حسنة ..
نيتشه كان يقصد بحياة الخطر هي الحياة التي تبنى من دون اي طموح و الحياة التي تحكمها الغرائز و اظن برسالته الاخير بالافعى و النسر باننا يجب التوفيق بين الحكمة و حياتنا الحسية الواقعية شكرا للقناه على المحتوى الرائع❤
قد يقصد نيتشه بحياة الخطر هو العيش بطريقة تخالف المألوف و بعيدة عن ممارسة القطيع و أفكارهم الجاهزة بحيث عليك الخروج بأفكار تنتجها بنفسك عن طريق التأمل و التعايش لرؤية أدق للوصول إلى ذلك الجوهر الخفي داخل كل شخص تلك الإنارة الخافة بداخلك هي الطريق إلى المثالية و الحكمة لإنتاج أفكار جديدة بذلك نصبح منتجين وليس كالقطيع المستهلك أما بالنسبة لتقبل شرور النفس فكل البشر يحمل الشرور داخله رغم تفاوت النسب .فعلينا تقبلها وتحسينها نحو الأفضل لنرتقي بالروح الفضلى و الخالية من الحقد و الكراهية البانية للشرور
ان نيتش يقصد بقوله حياة الخطر. وتبعا لفلسفته " فلسفة القوة" ان على الانسان الاخذ بالحياة والمحاولة للترسيخ لذاته معارضا لاستاذه شوبنهاور الذي ياخذ مفهوم القوة انها ترك للحياة بكل متطلباتها. و كذا اعتراضه على الفلسفات التي احتقرت الجسد و المادة و اتخذت الميتافيزيقا و القيم عزاءا لضعفها. و الانسان الخارق هو من ياخذ بتلك الحياة ليعارض بذلك كل ثوابت القطيع المطلقة, او الهم بلغة سارتيرية. اما هذا الانسان فيمثل الانا التي تنحصر فيه كل الصفات الغير مرغوب فيها داخل القطيع الذي لا يقبل اي تفوق من خارجه. وهذا التفوق اساسه هو جملة من الصفات القوية, يعتبرها الاخر الضعيف صفاةً من الشر. وهي في الحقيقة لدى نيتش ما ياخذنا نحو التطور الى الكمال غير المدرك. وهذا مايقصد به تقبل شرور النفس لسمو بها. ولفهم هذا اكثر يجب الاطلاع على مفهوم "أخلاق العبيد وأخلاق السادة" عند نيتش.
حسب فهمي و رايي المتواضع فإن نيشه يقصد بحياة الخطر المغامرة في المجهول و الخروج من الماتركس المادية و حياة الطمأنينة ،و تقبل الشرور هو النضرة للحياة بتشبيه لوحدة الوجود و أن كل شيء واحد و علينا التقبل شرور و الخير و أنهما لا يمكن للآخر أن يتواجد بدون وجود العكس اي مثل اليين و الينغ في الفلسفة الطاوية ،شكرا على تقبلي رايي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أما عن تقبل شرور النفس للارتقاء بالروح فهو الاعتراف أولا بوجود ذلك الشر داخل العالم وداخلنا ، ومن ثم التعامل معه كأمر واقع كجزء من طبيعه الوجود ، والارتقاء روحيا بالاستناره وصولا لمرحلة السوبر هيومان او الإنسان الاعلى
حياة الخطر هي الحياة التي يقوم بها الأنسان بما يجب أن يفعل رغم علمه بالمخاطر المحتملة والكثير منا لا يفعل ذلك. اما السؤال الثاني فالمقصود هو أنه لو لا علم الأنسان بحقيقة نفسه ودوافعها لا يمكنه التطور والرقي بذاته
بلوغ الرقي الروحي هو بترك ما يحب الانسان من الهوى !! اي الشهوات كالجاه والمال والكبرياء وما شابه ..مرورا بالشهوات بهيميه واكثر ((هذا بالنسبه للشرور في النفس)) اما حياة الخطر فهي بإعتقادي اقناع الناس بمفهومك ومنطقك وتقبل كل ردة فعل كانت
حياة الخطر هيي الخروج من دائرة الراحة و الانخراط في تجارب الحياة بعد تصفية الذهن من المعتقدات البالية ليتجسد من خلال الانسان الابداع والذكاء والقوة ، أما تقبل شرور النفس فهو أمر طبيعي عندما نؤمن أن الانسان مجبول على الأخطاء ولكن عليه التعلم منها وتقبل وجودها ليتخلص من شعور الذنب والعار و يؤمن بالارتقاء والتطور نحو الانسان الاعلى .
ربما يقصد نيتشه بتقبل شرور النفس أي بتقبل المخاطر التي من المحتمل أن نواجهها في حياتنا كيفما كانت،لكن بشرط أن يكون الهدف هو الوصول إلى مرحلة الرجل الخارق الذي تغلب على هذه الشرور بعد أن ألف عيوبها و مخاطرها و سواء أكانت صادرة منه أو من المجتمع و في النهاية يرتقي بروحه التي تصير قادرة على مواجهة التحديات و معرفة قدرتها على العيش بخلاف ثقافة القطيع الذين يرى فيهم نيتشه كل أفراد المجتمع الذين يخضعون لنفس نمط الحياة سواء أكانوا فقراء أو أغنياء و هذه المسألة الأخيرة ربما بحاجة لمنهج آخر من التحليل تدعمه مواقف فلسفية لعلماء نفس و مفكرين و علماء إجتماع...
حياة الخطر هي ان تقول وتفعل كل ما تعتقد مع العلم بان الناس سينبذونك ويكفرونك لمجرد خروجك عن دائرة افكارهم ومعتقداتهم الضئيلة... تقبل شرور النفس للارتقاء.. في طبيعة النفس غرائز شر مثل الحسد والجشع وما الى ذلك التقبل يكون بان تعرف هذه الغرائز وترتقي رغمها لا ان تتفداها وتنكرها كما في مثال الشجره
اظن ان نيتشه وهو يتحدث عن ثقافة القطيع او المألوف او المتعارف عليه فالخطر هو التوغل في الظلام اي في النفس لسبر اغوارها وبالتالي فحياة الخطر تجربة اخرى قوامها توغل في الظلام لكي ترى النور وتغل في النور لكي يتجلى لك الظلام - مثال-الشجرة.
تكلم نيتشه في كتابه 'هكذا تكلم زرادوشت' بسلاسة و وضوح حيث طرح أفكاره بشكل حرفي و بدون تعقيدات أي أنه يقصد مواجهة مخاطر الحياة بحزم و عدم الرضوخ لها أو الإستسلام شأن الرجل الخارق و رفض الملائكية و إدعاؤها شأن رجال الدين فتقبل شرور النفس يعني مصارحتها بحقيقتها و بمصارحتها يعني الإرتقاء بها
حياة الخطر، الاماكن الغير معروفة، غير مطروقة، ظلمات النفس و المشاعر التي لم تخبرها من قبل. العادات الغريبة عنك و عن مرباك، و الحلول التي تبدو جنونية. الإنسان لا يحيى بدون الشك و الأسئلة، و إلا رجع حيوان يتبع الاوعي. و لكي يسكت ألمه، يصنع الأعذار و يشاركه فيها القطيع. و تقبل النفس مثل تقبل الغرائز. و أيظا، تقبل نقائص النفس الطبيعية و حوافزها الطبيعية. أن يعي الإنسان أن فيه جانبا لا يكترث للصواب و لا العدل و لا للشرف و لا الرحمة. أن ما قد تعتقده حبا هو في الحقيقة تعلق يفقدك حريتك و ارادتك.
حياة الخطر يعطي ان يجازف الانسان بما لديه حتى يرتقي اويسقط يعني مثلا من لديه المال يجب ان يخاطر اي يستثمر معناه ان يزيد في ماله ويرتقي او يخسر ماله ويصبح في الطبقة الاقل منها وهكذا
الإسلام يقول .. عش لدنياك كأنك تعيش ابدا وعش لآخرتك كأنك تموت غدا . مبدأ الإيمانين .. الإيمان المطلق في العالم الآخر .. لايتعارض مع العمل المطلق في هذا العالم
ننتظر منك رأيك وتحليلك.فليس من السهل مناقشة نيتشه...فمناقشه فكره ضرب من الخيال في ضوء النقل ... فالحكمة ليست في متناول الجميع بمن فيهم من قرأ آلاف الكتب
الانسان هو الكائن الوحيد اللذي يستخدم عقله في الشر ، لذلك كان على الكائنات البشرية أن تتقبل أن الخير والشر موجود في داخلهم وهما مستعدان للظهور في أي وقت بغظ النظر عن الدوافع البشرية ، وبذلك يرتقي هذا الكائن عندما يدرك الشر في داخله
حسب فهمي لفلسفة نيتشه فهذا ما اراداه : الذي قصده نيتشه أن الضعفاء لا يسعون للافضل وبذلك سيكون الانسان المتفوق الطموح هو الاقوى و لاجل أن يضمنوا ان لا يسيء الانسان المتفوق معاملتهم اخترعوا الاخلاق و الزموه بها و بذلك لن يسعوا الى الوصول الى ما وصل اليه الانسان المتفوق لانهم ضمنوا أنه لن يسيء اليهم و خلف ذلك لديهم نوعا من الرضى بحالتهم هاته ..حالة الضعف ... ولهذا نبذ نيتشه الضعفاء و نبذ معهم اخلاقهم الذي يقصده بالضعفاء هم الذين يرضون بأوضاعهم ولا يسعون للتطور
اظن ان ترجمة محمد الناجي احسن فهما وتحليلا لكلام نيتشه من باقي الترجمات المعتمدة فهو لم يذكر كلمة خطر وترجمة محمد الناجي تعني بالكلمات المترجمة من الالمانية الى العربية بشكل دقيق ومدروس لايصال الفكرة مع جمالية التعبير النصي الذي ابدع المترجم في صياغته وكأن نيتشه يتكلم عربي
الانسان في حالة الأمان لا يحقق شيئا لأن غرائزه في حالة جمود أو بالمعنى الأصح لا شيء يستحق أن أتأهب من اجله لذى لبد من الخطر من أجل الرقي والخطر يجعلك في حالة من المنافسة تنتهي بك بالسير نحو الأمام لأن الخوف يلف المكان عكس الأمان
حياة الخطر هي الصمود على المبدأ. ومحاولة معرفة الميزة أو البصمة الخاصة بك. فلايوجد إثنان منك . أنت وحدك تحدد طريقك وطريقتك وتتحمل نتائج بحثك. وخلاصة القول أنها الخط المستقيم الذي يربط بين*اقرأ باسم ربك الذي خلق* أي اقرأ لتتعلم ولتعرف. ماذا تحتوي تعمل.و * اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا* أي اقرأ لترى ما عملت. تحياتي لزارداشت وتحياتي لنتشيه وسلامي على محمد رسول الله رسول الهدى والنور والرحمة للناس كافة. وشكرا. معلومات قيمة. عابر سبيل على اليوتيوب.
حياة الخطر هي الخروج من منطقة الراحة و لكي نرتقي بارواحنا علينا حبها اولا حب ايجابياتها و سلبياتها لان من لا يتقبل نفسه لا يتقبل الغير .
كيف اتقبل نفسي
@@nasro7988 تعترف بعيبوبك و و تحتويها و و تعترف بمميزاتك٣و تطورها
اذا اردت التفوق
عليك اﻻبتعاد عن منطقة الراحة
التفوق في ماذا وعلى اي شئ!
في رايي قصد نيتشه بحياة الخطر الابعاد عن منطقة الامان للانسان مهما حقق من انجازات ومهما تيسرت اوضاعه فاقتحام المجهول سواء بمشاريع جديدة او علاقات جديدة هو ما يطور الانسان ويكسبه رؤية اوسع و اعمق وينضجه اكثر اما الرقي الروحي فمن وجهة نظري ان يكثف الانسان من تجاربه الروحية سواء كان ذالك تاملا او انعزالا او تفتحا ومخالطة كل الشخصيات فهذا يكسبه الكثير من الخبرات والمعلومات مما يزيد من حكمة الانسان ويوصله لمرحلة الرجل الخاق..... الا اني اختلف مع نيتشه في مسالة الرجل الخارق فمهما اكتسب الانسان من حكمة لا يمكن ان يصير كاملا فلانسان معد لان يتكامل ولا يمكنه ان يصير كاملا والا لصرنا ملائكة هذا والله اعلم
إسمح لي ولاكن هناك سوء فهم في معنا الرجل الخارق أحب أن أدعوه أوبرمش كما دعاه فالأوبرمش تصرفات و فلسفة
فهو يحسد يعرف ما يريد يكره الضعف ولا يريد أن يكون جزءا مبه بالمسيحية والخمر
@@ziadeyahiaiou9465 شوف قناه موجوده على اليوتيوب اسمها اقتصاد القرن على اليوتيوب مهمه جدا بها
@@ساميعادل-ل3ر اسمح لي رأيت القناة التي وصفة لي فوجدتها لا تمس لصحة بشيء
اعتقد انك تتكلم عن مرحلة الصلب رائع ماتقول اما بالنسبه لتكامل فهذا صحيح فالكمال يحتاج عدة اعمار او حيوات شكرا على تعليقك الرائع
سؤال هنا اخي العزيز وهل الملائكة هم المثال الاعلى بكل شيء؟!
اولم تعترض الملائكة على خلق الانسان كما في سورة البقرة بقولهم (اتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء) الم يكن هذا اعتراض على الله بخلقه الانسان؟!
التكامل لا نهاية له.... على الانسان معرفة الحقيقة. من عرف نفسه فقد عرف ربه.
وكما قال امير المؤمنين عليه السلام اول الدين معرفته وكمال معرفته التصديق به وكمال التصديق به توحيده وكمال توحيده الاخلاص له وكمال الاخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة انها غير الموصوف وشهادة غير الموصوف انه غير الصفة فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه ومن قرنه فقد ثناه ومن ثناه فقد جزءه ومن جزءه فقد جهله ومن جهله فقد اشار اليه ومن اشار اليه فقد حده ومن حده فقد عده..... والى نهايه الخطبة ابحث في هذا القول وستجد الاجابه بخصوص التساؤلات.. من التكامل والانسان الخارق وغيره.
في رأيي ان نيتشة يقصد بحياة الخطر ، اي ان يفكر الانسان ويدلي بأرائه ويعيش افكاره وان لا يخاف الاخرين وانتقاداتهم.
نيتشه كان مناهض لكبت المشاعر العواطف مهما كان نوعها، كان يريد تحرير الانسان من القيود التي حرمته من متعة الحياة ، كالديانة المسيحية برأيه التى روضت البشر كالحيوان الاليف وجعلته لا يفكر سوى بالعالم الاخر تاركًا وكارهًا هذا العالم ، باختصار فلفسة نيشته كانت ذات نزعةً فردية.
@Mo De لا الإسلام لا يقول لك فقط أن تعبد وتدخل الجنة...
النبي محمد قال: اطلبوا العلم من المهد الى اللحد..
والقرآن يقول:
قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ....
وأول آياته "إقرأ" وليست إزهد في الحياة
يعني الإسلام لا يقول لك ان تغلق دماغك
ولم يذكر في القرآن والأحاديث في أي مكان عن تحريم الموسيقى ومن يقول لك انها حرام فهو على خطء جسيم..
@Mo De لكن كالعادة مطبقين الإسلام أي "الشيوخ والمفتيين"
يأخذون الذي يردوه وينثرون ما لا يعجبهم ويتماشى معهم
@Mo De نعم اتفق معك وكذلك أظن أن الأمر يتعلق بك عندما يأتي الأمر الى "ماذا سأكون" لا لدينك..
وأظن سبب تخلف العرب لأنهم دائما جائعون... ويدعون غرائزعم لتقودهم لا لعقولهم.. وكذلك حكامهم الدكتاتوريون وظروفهم المأساوية لا تتيح لهم 10 دقائق من الصمت ليفكروا وليتأملوا لكي يقوموا على أرجلهم...
اليوم معظم الشباب أحلامهم فارغة غايتها تأمين لقمة العيش، والعيش بسعادة وأمان..
كيف لهاؤلاء الشباب أن يقوِّموا الأمة العربية على أقدامها؟ وأن يجعلوا أصواتهم تُسمع؟
ومع الأسف إذا ما نظرنا للمتخومين منا أي الغير جائعين، همهم الوحيد أن يمشوا ضد "الدين لأنه متخلف وجاهل ولا يناسب هذا القرن" ويردون حرية في لباسهم وأشكالهم عوضاً أن يمشوا ضد التخلف والغباء والبلادة التي باتت كالعادة الرائجة للعرب.
وحكوماتهم همها الوحيد أن تُشابه الغرب بالأبنية والكلام الفارغ...
أرادوا أن يتشبهوا بالغرب فأول شيءٍ قاموا به فتح بارات (((حلال))) وغير حلال، عوضا أن يفتحوا معامل صناعية ومراكز أبحاث وصالات للحوار وللنقاش...
حال يرثى إليه فعلا.. يا أسفاه...
@Mo De يسلم تمك💐💐👌 أنا أيضا اتفق بكثير من ما قلته شكرا على اضافتك👌
@Mo De أنا كذلك اريد دولة يحترم كل من فيها بعضهم البعض، أنا لا أريد إذا رأيت ملحد أن اهاجمه والعنه أريد أن نتماشى سويا ولا تختلف غايتنا التي هي (في رأيي) "نهضة الامة العربية"
اصلا حتى كتابي يقول لي: "لا إكراه في الدين"
و "لكم دينكم ولي دين"
أشكرك من كل قلبي على هذا النقاش 💐💐💐
حياة الخطر...الجرأة وعدم الخوف من إبراز المشاعر ومخالفة الأعراف الفاسدة وإصلاح الناس...
تقبل شرور النفس لكي نرتقي بالروح......يعني أن نتقبل فكرة أن النفس الإنسانية فيها الشر والجشع وحب النفس، لما نتقبل هذه الفكرة لا يعني الخضوع لها وإنما محاولة تجاوز هذه الشرور ومحاربتها حتى نرتقي بالفس البشرية...
إنّ أسوء ما قد يحصل للإنسان هو سيطرة العقل الغرائزيّ، فَ بالعقل النقديّ وحُبّ الحكمة وضرورة ضوابط الإلزام الأخلاقيّ سيهتديّ الإنسان لبناء حضارة يسمو فيها الإنسان الحقيقيّ لا الإنسان المُتكاسل الإستهلاكيّ ذو الخلفية المُربعة..
ما يقصده نيتشل هو أن الإنسان يجب أن يقوي عقله بالتفكير المستمر و التئمل، و ذالك بالخطر، الخطر هو الإبتعاد عن الحد الأمن للإنسان (لان الإنسان الاخير لا يجرء على الإبتعاد عن متعته فهو ليس في الخطر) و التفكير هو خطر لانه يبتعد به عن المئلوف، و رغم ذلك يضل الإنسان كالشجرة عليه التعمق في الضلمة للوصول للنور، و عليه الوصول للنور ليتعمق في الضلمة، هذا يشبه مبدء الجنة حيث أن الإنسان يجب أن يقترب من النور كي يحصل على المتعة الأبدية، و عليه التعمق في المتعة للحصول على العقاب الابدي فالعقاب هو النور لكن على الإنسان الاقتراب منه وتذوق مرارة الحياة كي يحصل على المتعة الأبدية.
Mustafa Firas صحيح يعني ان يخرج الانسان من دائرة راحته ، إلى مغامره يصنع فيها نفسه ويضيف للعالم الكثير .
@@Ayman09823 صحيح بالضبط، هذا ما قصدته
نعم لكن عندما يرتقي الإنسان ويصل إلى النور فإنه يعود للظلمة بإرادته هذه المرة
احسنت ومشكور على الشرح
الأخطاء الإملائية بتفقد النص هيبته ..
تقبل شرور النفس لا يعني الإنصياع لها بل ترويظها ، فالإنسان عليه الغوص في الظلام لكي يصل إلى النور و من وجهة نظري الغوص في الظلام هو ذلك الحبل الذي كان يمشي عليه البهلواني ، فالكثير حاولوا ترويظ شرور أنفسهم لكنهم وقعوا في حبها فتاهوا عن طريقهم ، لذا فإن تقبل شرور النفس و الغوص في تلك الظلمة يتطلب صلابة الروح لهذا أطلق على من ينجح في ذلك الإنسان الخارق التي لا تكتسب سوى من التعلم ، و إن نجحت في تجاوز تلك الظلمة فإنك قد تكون وصلت للإنسان الخارق
انا اريد اتجاوز الضلمة في العقل والروح ولكن بعض الأحيان لا يستطيع الإنسان قلب واقع الحال ويبقى محصور
كتابة جد جميلة👌🏻
اعتقد بأننا نحتاج نيتشا في هذه الأيام لأننا قد تقوقعنا داخل عقل لايجروء على التفكير أن الخوف الذي يقصدة نيتشا هو خوفنا من أنفسنا خوفنا من تفكيرنا وقلوبنا وعواطفنا لقد صُقلنا على المجامله والخداع وإذا حاولنا يوماً أن نجابه شخاً والقول له أنك تفكر على نحو خاطأ سيكون بمثابة كابوس لنا خوفاً على مصالحنا او فقداننا لما نحب، لقد فقدنا فطرتنا السليمه التي تدعونا إلى التفكير والسعي نحو التطور الروحي وأصبحنا نسخه لمجتمع ذو وجهاً واحد.
وجهة نظر صحيحة ايضا.
الخوف تقابله عدم الفعااية.
نيتشه قال أننا كسالة أكثر من ما نكون خائفين من التفكير..
من كتاب "شوبينهاور مربياً"
انا احتار من بعض الشيوخ الذين يحرمون الخوض في العلم و الفلسفة خوفا من الالحاد هل يجب ان نعطل عقولنا اذا؟ ما فائدة وجوده اذا ؟؟ ... شخصيا اطلع على الفلسفة و العلوم الفيزيائية و الكم ولازلت مسلمة و الحمد لله لأن هذه مسألة ايمان اكثر منها برهان عقلي كما قال كانط فلا يمكنك البرهان على وجود شيء غيبي او عدمه بشكل قطعي لذلك اجد ان مثل هؤلاء هم من دفعوا بنا الى التخلف في ظل التطور العلمي الكبير جدا حاليا خصوصا وان هناك ايات كثيرة تدعو الى التدبر و التفكر في خلق الله
نعم صحيح نحتاج الى نيتشه في الوطن العربي والاسلامي من اجل التمرد على خورافات وخزعبلات والعادات السيئه
أن تعيش الخطر يعني أن تكون محاربا من أجل كل ما يحتاجه عقلك و جسدك و التي هي مطالب كثيرة و لا حدود لها يعني الحرية المطلقة
الحرية المطلقة يعني المفسدة المطلقة ...يجب أن يكون هناك القانون ...يحكمنا ...وحدود ...تنتهي حريتك حينما تصل إلى حرية الاخر ...
حياة الخطر بتفسيري على أنها الصعاب و المشاكل التي يمر بها و عن الاخيرة أره أنها "تقبل النفس اي كانت لأنها له دور محوري و في تغير نمط بحياتك ،حيث الجميع لهم الدور في تطور تفكيرك و انفتاحه ان كان الرجل متفتح و يحب التعلم نسبة إلى التميز بين المشاعر ،فإن من خلالها سوف تعلم كيف تناقش،بلطف او بجدية" .
باختصار: *﴿لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون﴾* [آل عمران].
والبر: مطلق الخير.
وما تحب النفس: مطلق الشهوات والرغبات النفسية من مال وراحة وشهوة ونحو ذلك..
ولن تجد شخصاً نال كثيراً من الخير إلا ببذله وتضحيته بكثير من شهوات نفسه.
وهذا عكس "الرجل الأخير" الذي حذر منه الملحد.. وبضدها تتميز الأشياء.
حياة الخطر تكون فى الابتعاد عن الراحة و الرفاهية و مواجهة المشاكل بالعقل و التفكير بدلا من الهروب منها لتجنب المخاطرة او الخسارة. اما عن تقبل شرور النفس و الرقى بالروح هو عن طريق تقبل المشاعر و الرغبات السلبية و تحويلها الى دافع للامام و تحقيق الطموح و ذلك لا يكون عن طريق الانغماس و الاستسلام لها وليس بالطبع برفضها و الابتعاد عنها "كالرهبنة مثالا" و لكن عن طريق توجيها و تفريغها بطرق إيجابية تحقق الرقى الذى يبتعد عن الحيوانية.
و برأيى غير المهم ولا الملزم اعتقد ان نتشية كان سيرقص فرحا لو قرأ السيرة النبوية المشرفة
جوابي المتواظع
1 اعتقد ان نيتشيه يقصد بحياة الخطر
ان الانسان اذا اراد ان ينجح فلا بد ان يجازف
for example (risk management)
2 كيف نتقبل شرور النفس لكي نرتقي بالروح
الجواب
فطبييعة الانسان فيه الخير وفيه الشر
لذلك الانسان عليه ان يتحكم بمشاعره السلبية
self controling
لكن من الناحية الدينية فالروح ترتقي مع مصالحة الذات وكثرة العبادة والتقرب الى الله عزوجل
أعتقد أن حياة الخطر أو المخاطرة تتمثل في الخروج عن المألوف الذي يأسرنا حتى اليوم ويحجب عن أعيننا النور ويمنع أرواحنا وأفكارنا من الرقي ، نعم اليوم في أوج التطور المادي في عصر العولمة كما يقول نتشيه الجميع متشابهون يسعون لنفس الأشياء ومن يحاول الخروج من هذه الدوامة يكون غير طبيعي في نظر الجميع أما بالنسبة للجزء الثاني هو معقد قليل لكن الإنسان بصفة عامة لا يستطيع إدراك الصواب قبل أن يدرك الخطأ لأن معرفة الخطأ أو الشر هي السبيل الوحيد للخروج منه والإرتقاء بالروح .
حياة الخطر : هجر منطقة الراحه ( نسف المعتقدات، الأفكار، و العادات التي تم تلقينها اليك) و تقبل شرور النفس تكون باالعزله، و الناس لايطيقون العزله ولا يتقبلوها لأنه راح تبدأ عندها بجلد ذاتك و مواجهة جانبك المظلم الذي من المفترض انك ماتتصارع معه بل عليك بتحليلة و تقبله .
بالنسبة لي حياة الخطر هي ان نفكر خارج الإطار الذي تضعه لنا الاسرة و يضعة لنا المجتمع .
حياة الخطر هيي الحياة اللي بتعيش فيها وفي خوف جواتك انو ممكن بأي ثانية تنحرف عن طريقك
يعني ما تخلي لخيالك وافكارك حدود وهالشي رح يخليك بخطر دائم من انك توقع بالعدم متل قصة البهلواني والحبل
اما قصدو بارتقاء الروح مع الاهتمام بالشرور فبظن معنييين
الاول الارتقاء بالذات بنفس الوقت الاهتمام بالماديات وإشباع الرغبات بدون ما تأثر عصفاء الروح
التاني البشرية على طول كانت تحتقر المشاعر السيئة وبالتالي ما تبحث فيها فهي دعوة لفهم هي المشاعر من أنانية وجشع وغيرو للسيطرة عليها وتوجيهها بارادتنا وبالاخر هيي جزء من الإنسان واكيد رفضا حيأثر سلبا
هاد رأيي😅
هههههه يمه مره خفت انت واللي تخوفني بهم ما يهزون شعره في ساقي
في عندنا مثل عربي و عامي يقول : العالم الذي يعيش بين الجهلاء يتحول الئ مجنون و هذا هو الخطر بحد ذاته ان تعيش بين ناس لا يفهموك و يستهزئون بك و بالنسبه بالرقي بالروح و النفس و شرورها فهو شئ طبيعي و فطري و ليس تناقض مثل ما يفسره الاغلبية من البشر الغير واعي و تحياتي لكم و لقناتكم المفيدة النادرة 🌹❤
👏👏👏 كلامك رائع
الاعور في بلد العميان ملك هربرت جورج ويلز كاتب ومفكر انكليزي عن رواية بلد العميان
@@FA-do3cu كل حوار مع شخص لايعرف الالم يعتبر ثرثرة \\ إميل سيوران
شوف قناه موجوده على اليوتيوب اسمها اقتصاد القرن على اليوتيوب مهمه
@@basselmesto6224 ماهو الحق و من هو الحق و من مع الحق و من عليه الحق و من و كيف يقرر ماهو حق و ماهو ليس حق ؟
إن الإسلام يأخذك للإيمان بالآخرة وأنك ستلقى الله الذي خلقك بعد موتك، فاعمل وحقق طموحك واتخذ كل أسباب القوة وخذ نصيبك من الحياة والدنيا لكن لا تفسد في الأرض، واسع في الخير.
صحيح لقول الحق سبحانه " و ابتغي فيما آتاك الله الدار الآخرة و لا تنسى نصييك من الدنيا " صدق الله العظيم
ربما يقصد من الخطر، التحدي والتمرد على الأوضاع السائدة البالية وتغيير الحياة الى الأفضل !!!
حرب مؤزمة داخل الروح قد تلد الرقي و قد تلد أزمة داخل أزمة، التفكير المستمر يصنع الفوضى و إمتلاك القوة هو من يرتبها
تقبل النفس هو
تصالح مع الذات
هو صدق..
وبالصدق فقط نحصل على ذروة الحقيقة المتاحة لنا كبشر
ما أسم هذه المعلقة صوتهها ملهم وعظيم !؟ ❤
@@أميلأسيورانلا احد يعرف اسمها او حتى يعرف اسم الرجل الاخر وللأسف لم تعد تظهر في القناة
أنا رجل مُضحك ..
فيديور دستيوفيسكي ..
••
هكذا هو الشخص الجاد في كل
زمان مُضحك في نظر الحمقى ،
لا بُد أن تكون نُسخة مكررة من
السواد الأعظم وإلا فأنت مجنون ،
تحياتي لهذه القناة الرائعة و كل
متابعيها الرائعين ، ..🌷
مساء الخيرصديقي العزيز\\ الاعور في بلد العميان ملك \\هربرت جورج ويلز كاتب انكليزي
@@لوتريامون-ب8ت
أهلاً بك صديقي الراقي ،
👌
تحياتي
و
كامل
تقديري
لسمو
روحك
المُشرقة
💐
@@Humanimagination-c7i انا اشكرك على هذا الاطراء وانا ليس من يحبون الاطراء \\ انا ليس ذو شأن \\ انا الشوارع الخلفية لمدينة لم توجد بعد
انا الكتاب المسهب الذي لم يكتب بعد \\ فرناندو بيسوا فيلسوف وشاعر برتغالي \\ تحياتي ::
@@لوتريامون-ب8ت
إطرائي عن قناعة لا مجرد
مجاملة لم أعرف يوماً في
حياتي بيع الكلام !!! ، ..
يسعد مساءك ياطيب ،
جمعتك مباركة ،
💚🌴💚
@@Humanimagination-c7i مباركون هم الذي يمتزج رأيهم مع دمهم بحيث لايكونون بوقاً يعزف عليه القدر بأصابعه مايريد ؛؛
من يملك القدرة على اْلاْذى ولايؤذي من لا يفعل ما يبدو عليه انه فاعل
من يحرك اْلاخرين ولكنه كالحجر هؤلاء عن حق يملكون نعم السماء
ويقون ثروات الطبيعة من الهدر انهم سادة واْصحاب وجوههم
واْما الاخرون هم المنافقون على حساب غيرهم :: عذراً للاطالة تحياتي
حياة الخطر ببساطة مثلما قال دستوفسكي : انا اتحدث في ما لا تجرو التفكير به
الرهبنة والكهانة والانقطاع لها في الأديرة وعدم السؤال عن الأمور الغيبية (اختراع بشري رفضه نيتشة تماما كما يرفضها الدين الصحيح والفطرة السليمة) ...!!
نتمنى المزيد مثل هذه الفيديوهات ، الفيديو فيه إبداعية و إحترافية مشكورة على ذالك، الفيديو بعيد عن الملل و جودته ممتازة ، نحن نعرف أن الشيء المتميز فيه مجهود كبير و تعب شاق و هذا الفيديو يعبر على ذالك حقا.
محتوى القناة من ارقى محتويات القنواة العربية ... شكرا، واصلوا ❤️❤️
اعتقد ان نيتشه يقصد بركوب الخطر أي مخالفة الافكار والمعتقدات والاعرف الساءدة لعدم السقوط في فخ الرجل الأخير أي الاستهلاك لا الابداع كما مثله بالرجل الخارق الذي يمشي على حبل من العدم ليتجاوز ان يكون حيوانا .أم بنسبة لتقبل شرور النفس لسماح لروح ان ترتقي أي اطلاق العنان لكل الرغبات و النزوات و الاردات التي تخالج انفسنا دون محاولة تقيدها أو السيطرة عليها لأنه يادي الى الفوضى الداخلية التي قد يتولد عنها نجوم كما مثلها بالشجرة التي كلما غاصت جذورها في الضلمات اقتبت فروعها الى النور.
شوف قناه موجوده على اليوتيوب اسمها اقتصاد القرن على اليوتيوب مهمه جدا بها
الحمدالله كان ناقصو رأي واحد متلك
وقالت لي الأرض يوما لما سألت/
ياأم هل تكرهين البشر/ أبارك في الناس أهل الطموح ومن يستلد ركوب الخطر/ وألعن من لا يماشي الزمان ويقتنع بالعيش عيش الحجر/ الشاعر إليا أبو الماضي
على الإنسان أن يكون مسلحا بالشجاعة بعد العلم والمعرفة والذكاء.
الحكمة هي الخطر وهي اللذة ايضا. خطر لان معرفة الحقيقة يصيب النسان باللاجدوى ثم الجنون, ولذة لان في المعرفة لذة التفوق
اعتقد ان نيتشة (زورادشت) عندما كان يتحدث عن معاناة او قدر الانسان انما كان يتحدث عن معاناته الفلسفية في ايجاد التوازن بين الحكمة واللذة
وقد وجد الحل في مثال النسر والافعى, اي انه ليس من الحتمي على الحكيم ان يحفقر او يهجر ملذلت العالم (الرجل الاخير) وانه يمكن التوفيق بينهما مثل الشجرة وجذورها
في رأيي ان حياة الخطر وهي الابتعاد عن الحياة المملة والهامشة اي يجب على الانسان ان يكون لديه الطموح الكامل ل يعيش حياة خطره غير مكررة وخاصة ولا تكون متشابه وبمعنى ايضا تقبل المصاعب والمشاكل التي تواجه المرئ لانها التقبل والمواجهة هي النتيجة الحتمية للاستقرار ..
وأيضا ان شرور النفس يجب تقبلها لكي يستطيع الأنسان من تقبل نفسه والعمل بطموح لعيش حياة خطره حيث أن لشخصية المتاكمله لدى كارل :
هو من يتقبل نفسه ويتقبل الافكار التي تصدر من عقله الباطن وكذلك افعاله ، هي الشخصية التي لديها الوحدة والسلام مع الذات .
في البداية أود التعبير عن شكري لكم ولجهودكم لتقديم محتوى رائع ومتقن في التحضير. أتمنى أن تستمروا في نشر مثل هذه المنتوجات الإباعية بشكل متواصل.
بخصوص التعقيب على ما ذكر في الفديو، فيبدو لي أن عملية الإعتراف بالغرائز الدونية والحيوانية في الإنسان كجزء أساسي من التركيبة المتكاملة لكينونة الفرد هو ما كان يشير له فريدريك نيتشه. بعبارة أخرى، لا يمكن للإنسان الوصول الى نقطة التكامل المدعومة بخصائص الإدراك التنويرية من دون التعرف على ميولاتهِ الغرائزية المتمثلة بالنزعة الأنانية والشرانية، تماماً كما هو حال مع الزهرة العطرة التي تستمد عطرها من السماد المتواجد في التربة. بناء على ذلك، يجب أن يكون الشخص العازم على السعي لتحقيق الاستيعاب الكامل بذاتهِ الحقيقة أن يكون مستعداً لما يترتب عليه الإنخراط في هذا المسعى والتي هي في العموم عملية شاقة وخطرة الى حد كبير وتتطلب مجازفة عظيمة.
يجب على الفرد المستيقظ أولاً أن يخاطر بالتخلص من جميع المعتقدات والشخصيات في مخيلتهِ التي أبقت واقعهُ ثابتاً ومألوفًاً. هذا يتطلب شجاعة، ليس بمعنى الشجاعة التي يمكن تطبيقها خارجياً للحصول على مكانة أو اعتراف من المجتمع، ولكن الشجاعة التي تتمثل في الاستعداد للغوص داخلياً للبحث عن الطبيعة الحقيقية لكينونة الفرد. بهذه الطريقة يمكن للمرء أن يصل إلى نقطة وجود نقي وموحد يشمل كل الخير والشر والإيجابي والسلبي والداخلي والخارجي. عندها يستوعب الشخص وجود الحكمة المطلقة والأزلية والذي هو جزء منها. يجب ألا يُنظر إلى طريقة التفكير هذه على أنها موقف إلحادي للوجود. على العكس من ذلك، فهو في الأساس موقف ديني بمعنى الإستيعاب الشعوري والمعرفي على أن وجود المرء موحد تماماً مع الطبيعة الحقيقية للتجربة الذاتية والموضوعية للواقع. لذلك، جوهرياً، يكمُن الإيمان الحقيقي في قدرة الفرد على الارتباط الكامل مع كل ما هو داخلي وخارجي من خلال استقلالية الفكر والإعتماد المتبادل في التعامل مع كل مظاهر الوجود.
حياة الخظر:العيش على مبداء الخسارة و الفوز فهكذا و مع الوقت يتطور الشخص ،يتطور الإنسان عندما يخسر شيء ماء مثل الحواس عندما تفقد السمع يقوى لديك حاسة النظر والشم و عندما تفقد النظر يقوى لديك حاسة واسمع واللمس والشم ، والخسارة في سبيل الوصول إلى الهدف تقوم بي التطوير أكثر مثل رحلة بوذا في البحث والحكم خسر الكثير واكتسب الحكمة و تطور أكثر من غيره بعد التجارب التي مر بها .
شرور النفس و تقبلها: الطمع الكذب الخيانه الحقد الحسد الأنانيةيجب على الإنسان أن يتقبل كونه يمتلك مثل هذه المشاعر وان يسعى رغم امتلاكه لها ان يصبح افضل و يسعى نحو الرقي رغم كونه ممتلئ بكل هذه الشريرة الدونية فهيا أحد أساسيات النفس البشرية التي يجب على الشخص محاربتها و تقبلها لى الرقي والصعود إلى أعلى،اعتقد انه يقصد الابتعاد عن المثاليات الفلسفية ويتكلم بشكل واقعي أكثر بحيث ان هذه المشاعر جزاء من كونك إنسان وان حاولت ان ترقي روحك وانت تنبذها فانت هكذا تنبذ شيء من نفسك و تكذب عليها
هذا رائي
Friedrich Nietzsche ist der größte Mensch, den uns das Leben gegeben hat. Das Leben hat ihn sehr bekämpft und seine Ansichten unterschätzt, aber jetzt ist es wahr.
جواب السؤال الأول يشرحه المثل الشعبي " ما يذوق العز خمام الوسايد "
السؤال الثاني يخضع للضوابط الأخلاقية مثلا التنافس بدلا من الحسد
حياة الخطر (برأيي) هي باختصار:
ان يخرج الانسان من نطاق المألوف وأن يقاوم الكسل ويستخدم عقله وأن لا يخاف.
والأهم أن يقول 'لا' لكل ما لا يتماشى معه ومع العقل.
وأن يمشي ضد العادات والتقاليد ليس بتغير لباسه وشكله.. أو (يمشي ضد الدين لأنه متخلف)..
بل أن يمشي ضد الغباء والتخلف البشري والبلادة التي باتت كالعادة الرائجة لديهم، وأن يمشي ضد البهيمية...
ملاحظة: معظم كلامي مأخوذ من كتاب فريدريك نيتشه "شوبينهاور مربياً" كتاب رائع انصح الجميع بقراءته.
صح الابتعاد عن الخالق من انواع التخلف لان الدين ليس له علاقة باي تخلف بل الدين يحض على العلم لان الدين اصلة العلم ومن لم يكن ذو علم لن يكون ذو دين ومنطق
@@عقولفارغه-ز2ث
science without religion is lame, religion without science is blind.”
ALBERT EINSTEIN
@@ferdinandvonwrangell1951 لاعرف انجليزي شكرا اكتب عربي لاني عربي وبس تحكي مع اجنبي احكيلو اجنبي😀😊
@@عقولفارغه-ز2ث بصراحة لم أجد معنا ملائما لكلمة "Lame"
لكن على كل حال هذه الترجمة العربية
"العلم بلا دين أعرج ، والدين بدون علم أعمى"
لا تواخذني👌🤣
@@ferdinandvonwrangell1951 احسنت
نقطة لفتت انتباهي و هي هامة جدا فكرة نكران الذات و الدين.
الفكرة متناقضة من جهة الاترقاء بالروح و في نفس الوقت عدم نكران الانا.
و كانه يريد استعمال الجانب المظلم للارتقاء بالروح لان التحدي هو تحدي الشخص (الفرد )بمعزل عن المجتمع (القطيع ).
دعا نيتشة إلى مغادرة حالة الجمود و التقوقع الفكري و العمل بكل جهد لبلوغ أهدافه العليا...
حياة الخطر هي الخروج من منطقة الراحة إلى الكفاح والنضال والمغامرة وروعة الجنون، أما تقبل شرور النفس فهو أفضل من إنكارها أو المعاقبة عليها بل الوعي بوجودها الفطري وإدراك وقوعها وأنها طبيعة بشرية يمكن الإرتقاء بها وبذلك يصبح الإنسان أكثر تحكماً بنوازعه وشعوره ويتسامى على هذه الشرور ليرتقي نحو الحكمة ..
شكراً ع الفيديو كتاب "هكذا تكلم زرادشت" بقائمة الكتب التي أنوي شراءها منذ سنتين والآن قررت اقتناءه بأول دفعة كتب
شرور النفس حقيقة لا مناص منها إلا بالتزكية كما أمرنا القرآن ، قد أفلح من زكاها،
حياة الخطر التي يقصدها هي ان كل واحد منا يجب أن يتعارك مع نفسه، ان يتضاد معها في كل شيء، ان يخرج من منطقة راحته ما امكنه والى درجة الاستحالة، ان يغامر ويفشل ويسقط وينهض ويصبر ويستمر، وان لا يبحث عن المثالية او التحضر او المعنى في تصرفاته، يجب أن يعيش كالانسان القديم و البدائي، باختصار يجب أن يكون عبثي ورواقي.
أعتقد أن الارتقاء بالنفس يجب أن يأتي من الإيمان والأخلاق التي تجعلك مميزا عن الناس وبالنسبة لمصطلح القطيع أرى أنهم الناس الذين يتقبلون ذاتهم كأشخاص ليس لهم تأثير ولا يريدون أن يبذلوا أدنى مجهود في رقي أخلاقهم ويتم التأثير على معتقداتهم بسهولة ومن هنا يأتي الخطر الخوف من الشعور بالعجز امام بعض الأفكار
كالعادة محتوى راقي جدا...و أفادني شخصيا خاصة الحلقة المتعلقة بالفلسفة الرواقية..مجهود محترم جدا. و أتمنى التعمق أكثر في النظريات السياسية و الاقتصادية المعاصرة تحديدا
Libertarianism
لانه تتعدد التفسيرات و الاراء حول هذا التيار و تختلف باختلاف الانحياز من حيث المصدر ارجو منكم الافادة.
ما أسم هذه المعلقة صوتهها ملهم وعظيم ❤!؟
يقصد نيتشه بحياة الخطر تلك الحياة المليئة بالعوامل التي ستمكن الإنسان من الارتقاء، و هذا الإرتقاء يتم عبر مبدأ الإنتقاء الطبيعي
الانسان محمي بأنسانيته ولا يوجد اي شيء يمكن ان يشكل خطرا عليه , و يجب ان لا يصدق فكرة وجود شرور النفس , فقط عليه ان يمنع ولا يصدق الافكار السلبية مهما بدت له صائبة وانسانيته سترشده على الصواب
شرح رائع جداً جداً جداً اشكركم على هذه القناة الجميلة
كان يقصد ان الاشباغ الغريزي المفرط يودي الى الحيوانية والانحطاط بينما التحكم المضبوط في الغراءز دون اهمالها هو وقود داءم يدفعك نحو التطور
حياة االخطر اظن ان المقصد هو عدم الخوف من التجديد فكريا وجسديا وان يبقى عقله كالآلات يبقى بتفكير مستمر تقريبا نفس ما يصفه نيتشه الرجل المثالي او المميز على ما اتذكر ما كان في عقلي هالكلام توي افكر فيه الان
من الممكن اني ما جاوبت اجابة مثالية لكن اتوقع اني جبت القليل منها
جميل جدا مثل هذه المواضيع الأخت وسام الحنكاري، واصلي، بالتوفيق
ما قصده نيتشه يحياه الخطر هو تقبل مقتضيات الوجود وقوانين الطبيعه والتعامل معها بروح المخاطرة من منطلق أن كل ما يحدث فى ذلك الوجود يحدث طبقا لتزامن الظروف مع الأسباب وهو ما يدفع القطيع تسميته بالقدر او الحظ
نيتشة والرجل الخارق اتامل كلامه وارى بان ما يتركه بيننا من كلام قد تحقق فعلا فهذا الكسل العنيف وهذا الخواء الانساني المدمر ومجتمع المادة والاستهلاك
اذا اراد الانسان ان يعيش عليه ان يسلك طريق الخطر وهذا قمة الخلاص ومنتهى الرقي والجمال
ما شاء الله 💚الموضوع والتعليق ممتاز جدا بالتوفيق لهذه القناة💚
نيتشه هو الفيلسوف المفضل لدي أرجوا الحديث عن نيتشه في حلقات كثيرة
هناك حلقات اخرى موجودة في القناة.
ملحد لئيم.. لا يستحق حلقات..
@@asoo5474 ليس مهم اذا كان ملحد نحن نستفيد من حكمة وفلسفته والأفكار التي يطرحها لكن لا نهتم بنظرة عن الدين او عن وجود الله.
@@thenamelessking375
إذا قصرت حكمته عن أحق الحقائق وأوجب المعارف فعن أي حكمة ترجو؟!
@@asoo5474 يقول الامام علي
انظر لما قيل ولا تنظر لمن قال
حياة الخطر _برأيي_ تتمثل بمعاكسة تيار الواقع الأجتماعي والديني ، أن تكون متيقظاً وسط نيام، أن تفكر بلأمور وكيف آلت الأحوال الى ما هو عليه ، أن تسأل كيف أصبحت البديهيات بديهيات و كيف تحددت الأطر الفكرية ، أن تغوص في العمق المُحرم عليك الغوص فيه كي لا تعكر صفو رتابة الحياة ،
و حياة الخطر اليوم تتمثل في التحرر من العبودية لما ورثناه من هرطقات من السلف ، و التفكر إزاء كل شيء ، أن لا يكون كل ما لدينا هو مجرد حقائق مطلقة ينبغي علينا الأذعان لها اي ان لا نكون كالماء الراكد _فنتعفن_ .وأيضاً أن لا ننساق كلأهوج خلف كل الأفكار الجديدة ، دون تحليل وتمحيص ، اي لا نكون كالسيل الجارف _ نخرب الأرض _
الواجب أن نكون على دراية أنسانية و أجتماعية بكل ما يحيط بنا فلا نكون مستحمرين لا من أسلافنا و لا من لِّداتنا. وهذه هي حياة الخطر كون في هذا العالم التفكير ينبغي أن يكون مؤمم و الحرية_ المجردة _ جريمة نكراء ، وما حصل للدكتور علي شريعتي مثال على ذلك .
أما تقبل شرور النفس والتعاطي معها للأرتقاء فأعتقد ان التفكير القديم أغدقنا بهراءه الباحث عن الأنسان الخالي من كل عيب أو نقيصة المتجرد عن إنسانيته، وهذا ما جعل الأنسان يدور بدوامة مفرغة فهو من جهة يريد أن يصبح مثالياً ومن أخرى لا يستطيع أن يكبح شرور نفسه ، فتراه قاعد ، حائر لا يدري ما يفعل إزاء هذه المشكلة العويصة، فيذهب عمره سُدى فلا أستفاد من الحياة شيء ولا استفادت منه الأنسانية شيء.
ان الفكر الطوباوي يعتقد أن لا خير في الأنسان طالما سار خلف ملذاته و الحق ان لولا ملذات الأنسان وتطلعه لأن يكون أفضل مما هو عليه لركد المجتمع و جمدت الحضارة ، أن من يريد أن يعيش في مدينة فاضلة ليجني حكمة له فقط هذا لن ينفع الحضارة الأنسانية ، فالحضارة تقوم على أساس دفع البشر بعضهم ببعض لا بالبحث عن الكمال المطلق و اعتزال العالم.
و الحكمة الحقيقية تتمخض من رحم المعاناة الاجتماعية ولنا في قصص الأنبياء أسوة حسنة ..
رائع هو الفكر الذي تمتلكه.
لاترتقي الروح بتقبل الشر . بل ترتقي الروح بتعريف الشر واجتنابه . وحب الخير واجتذابه .
ما هو الخير؟
حياة الخطر يقصد بها ان تكافح من اجل هدفك ببذل الجهد و تجاوز العراقيل بنجاح حتى تستمتع بالسعادة الحقيقية نقيض الرجل الأخير كانت السعادة سبب شقائه
لا
نيتشه كان يقصد بحياة الخطر هي الحياة التي تبنى من دون اي طموح و الحياة التي تحكمها الغرائز و اظن برسالته الاخير بالافعى و النسر باننا يجب التوفيق بين الحكمة و حياتنا الحسية الواقعية شكرا للقناه على المحتوى الرائع❤
قد يقصد نيتشه بحياة الخطر هو العيش بطريقة تخالف المألوف و بعيدة عن ممارسة القطيع و أفكارهم الجاهزة بحيث عليك الخروج بأفكار تنتجها بنفسك عن طريق التأمل و التعايش لرؤية أدق للوصول إلى ذلك الجوهر الخفي داخل كل شخص تلك الإنارة الخافة بداخلك هي الطريق إلى المثالية و الحكمة لإنتاج أفكار جديدة بذلك نصبح منتجين وليس كالقطيع المستهلك أما بالنسبة لتقبل شرور النفس فكل البشر يحمل الشرور داخله رغم تفاوت النسب .فعلينا تقبلها وتحسينها نحو الأفضل لنرتقي بالروح الفضلى و الخالية من الحقد و الكراهية البانية للشرور
ان نيتش يقصد بقوله حياة الخطر. وتبعا لفلسفته " فلسفة القوة" ان على الانسان الاخذ بالحياة والمحاولة للترسيخ لذاته معارضا لاستاذه شوبنهاور الذي ياخذ مفهوم القوة انها ترك للحياة بكل متطلباتها. و كذا اعتراضه على الفلسفات التي احتقرت الجسد و المادة و اتخذت الميتافيزيقا و القيم عزاءا لضعفها. و الانسان الخارق هو من ياخذ بتلك الحياة ليعارض بذلك كل ثوابت القطيع المطلقة, او الهم بلغة سارتيرية.
اما هذا الانسان فيمثل الانا التي تنحصر فيه كل الصفات الغير مرغوب فيها داخل القطيع الذي لا يقبل اي تفوق من خارجه.
وهذا التفوق اساسه هو جملة من الصفات القوية, يعتبرها الاخر الضعيف صفاةً من الشر. وهي في الحقيقة لدى نيتش ما ياخذنا نحو التطور الى الكمال غير المدرك.
وهذا مايقصد به تقبل شرور النفس لسمو بها.
ولفهم هذا اكثر يجب الاطلاع على مفهوم "أخلاق العبيد وأخلاق السادة" عند نيتش.
8
.
Nitzsha a une philosophie particulière, elle ne tient qu'à démontrer le comportement humain ajuster.
عقلية القطيع :
La mentalité de troupeau
حسب فهمي و رايي المتواضع فإن نيشه يقصد بحياة الخطر المغامرة في المجهول و الخروج من الماتركس المادية و حياة الطمأنينة ،و تقبل الشرور هو النضرة للحياة بتشبيه لوحدة الوجود و أن كل شيء واحد و علينا التقبل شرور و الخير و أنهما لا يمكن للآخر أن يتواجد بدون وجود العكس اي مثل اليين و الينغ في الفلسفة الطاوية ،شكرا على تقبلي رايي و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أما عن تقبل شرور النفس للارتقاء بالروح فهو الاعتراف أولا بوجود ذلك الشر داخل العالم وداخلنا ، ومن ثم التعامل معه كأمر واقع كجزء من طبيعه الوجود ، والارتقاء روحيا بالاستناره وصولا لمرحلة السوبر هيومان او الإنسان الاعلى
بارك الله فيكم ... نريد المزيد من الاجزاء عن مؤلفات نيتشة .. وخصوصا هكذا تكلم زرادشت
حياة الخطر هي الحياة التي يقوم بها الأنسان بما يجب أن يفعل رغم علمه بالمخاطر المحتملة والكثير منا لا يفعل ذلك.
اما السؤال الثاني فالمقصود هو أنه لو لا علم الأنسان بحقيقة نفسه ودوافعها لا يمكنه التطور والرقي بذاته
اللهم نجينا من حياة الخطر والاخطار وارزقنا حياة الأمن والأمان آمين يارب العالمين.
المزيد من فضلك من الشروح الميسرة لفهم مقاصد نيتشة وغيره شكرا جزيلا
حياة الخطر هي التعايش مع عاصفة من الأفكار التي إن لم تتسب في قتلك جعلت منك رجلا خارقا..
المقطع رهيييب
كثرو من مقاطع الفلسفة
احسنتم لخصتم افكار نيتشة المعقدة.
بلوغ الرقي الروحي هو بترك ما يحب الانسان من الهوى !! اي الشهوات كالجاه والمال والكبرياء وما شابه ..مرورا بالشهوات بهيميه واكثر ((هذا بالنسبه للشرور في النفس))
اما حياة الخطر فهي بإعتقادي اقناع الناس بمفهومك ومنطقك وتقبل كل ردة فعل كانت
حياة الخطر هيي الخروج من دائرة الراحة و الانخراط في تجارب الحياة بعد تصفية الذهن من المعتقدات البالية ليتجسد من خلال الانسان الابداع والذكاء والقوة ، أما تقبل شرور النفس فهو أمر طبيعي عندما نؤمن أن الانسان مجبول على الأخطاء ولكن عليه التعلم منها وتقبل وجودها ليتخلص من شعور الذنب والعار و يؤمن بالارتقاء والتطور نحو الانسان الاعلى .
نفس رأيي👍
حياة الخطر هي رفع الخوف والخوف الذي يجعلك خانع ذليل ....اخرج الى الحياة فلا خطر عليك ...فلا خطر ولا خوف كن متألق
أرقى قناة من بين قنوات المحتوى المماثل. سلام عليكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، شكرا على المحتوى الرائع الذي تشاركونه على القناه .
محتوى القناة رائع والمعلقه الصوتيه صوتها مناسب جدا ❤️
واو تطور مذهل جدا في جودة المحتوى !! أتمنى لك الاستمرار ..
bonne continuation
ربما يقصد نيتشه بتقبل شرور النفس أي بتقبل المخاطر التي من المحتمل أن نواجهها في حياتنا كيفما كانت،لكن بشرط أن يكون الهدف هو الوصول إلى مرحلة الرجل الخارق الذي تغلب على هذه الشرور بعد أن ألف عيوبها و مخاطرها و سواء أكانت صادرة منه أو من المجتمع و في النهاية يرتقي بروحه التي تصير قادرة على مواجهة التحديات و معرفة قدرتها على العيش بخلاف ثقافة القطيع الذين يرى فيهم نيتشه كل أفراد المجتمع الذين يخضعون لنفس نمط الحياة سواء أكانوا فقراء أو أغنياء و هذه المسألة الأخيرة ربما بحاجة لمنهج آخر من التحليل تدعمه مواقف فلسفية لعلماء نفس و مفكرين و علماء إجتماع...
حياة الخطر هي ان تقول وتفعل كل ما تعتقد مع العلم بان الناس سينبذونك ويكفرونك لمجرد خروجك عن دائرة افكارهم ومعتقداتهم الضئيلة... تقبل شرور النفس للارتقاء.. في طبيعة النفس غرائز شر مثل الحسد والجشع وما الى ذلك التقبل يكون بان تعرف هذه الغرائز وترتقي رغمها لا ان تتفداها وتنكرها كما في مثال الشجره
رسالة الفيديو راقية انقصت من قيمتها بكمية هائلة من الاعلانات افستدت التركيز.
موضوع رائع والخطروالقلق في داخلك والمثابره هيه من تجعل منك مبدع وذو حكمه
اظن ان نيتشه وهو يتحدث عن ثقافة القطيع او المألوف او المتعارف عليه فالخطر هو التوغل في الظلام اي في النفس لسبر اغوارها وبالتالي فحياة الخطر تجربة اخرى قوامها توغل في الظلام لكي ترى النور وتغل في النور لكي يتجلى لك الظلام - مثال-الشجرة.
تكلم نيتشه في كتابه 'هكذا تكلم زرادوشت' بسلاسة و وضوح حيث طرح أفكاره بشكل حرفي و بدون تعقيدات أي أنه يقصد مواجهة مخاطر الحياة بحزم و عدم الرضوخ لها أو الإستسلام شأن الرجل الخارق و رفض الملائكية و إدعاؤها شأن رجال الدين فتقبل شرور النفس يعني مصارحتها بحقيقتها و بمصارحتها يعني الإرتقاء بها
حياة الخطر، الاماكن الغير معروفة، غير مطروقة، ظلمات النفس و المشاعر التي لم تخبرها من قبل. العادات الغريبة عنك و عن مرباك، و الحلول التي تبدو جنونية. الإنسان لا يحيى بدون الشك و الأسئلة، و إلا رجع حيوان يتبع الاوعي. و لكي يسكت ألمه، يصنع الأعذار و يشاركه فيها القطيع.
و تقبل النفس مثل تقبل الغرائز. و أيظا، تقبل نقائص النفس الطبيعية و حوافزها الطبيعية. أن يعي الإنسان أن فيه جانبا لا يكترث للصواب و لا العدل و لا للشرف و لا الرحمة. أن ما قد تعتقده حبا هو في الحقيقة تعلق يفقدك حريتك و ارادتك.
اللهم صلى على زارادشت وال زارادشت❤😊
حياة الخطر يعطي ان يجازف الانسان بما لديه حتى يرتقي اويسقط يعني مثلا من لديه المال يجب ان يخاطر اي يستثمر معناه ان يزيد في ماله ويرتقي او يخسر ماله ويصبح في الطبقة الاقل منها وهكذا
اي واجه الاصعب كي يسهل عليك الصعب وعن دنا مثل .الذي يرى الموت اهون عليه الحمى
الإسلام يقول .. عش لدنياك كأنك تعيش ابدا وعش لآخرتك كأنك تموت غدا .
مبدأ الإيمانين .. الإيمان المطلق في العالم الآخر .. لايتعارض مع العمل المطلق في هذا العالم
ننتظر منك رأيك وتحليلك.فليس من السهل مناقشة نيتشه...فمناقشه فكره ضرب من الخيال في ضوء النقل ... فالحكمة ليست في متناول الجميع بمن فيهم من قرأ آلاف الكتب
"وما كنت الحياة الا عقابا" كبير يا زرادتش
الانسان هو الكائن الوحيد اللذي يستخدم عقله في الشر ، لذلك كان على الكائنات البشرية أن تتقبل أن الخير والشر موجود في داخلهم وهما مستعدان للظهور في أي وقت بغظ النظر عن الدوافع البشرية ، وبذلك يرتقي هذا الكائن عندما يدرك الشر في داخله
حسب فهمي لفلسفة نيتشه فهذا ما اراداه : الذي قصده نيتشه أن الضعفاء لا يسعون للافضل وبذلك سيكون الانسان المتفوق الطموح هو الاقوى و لاجل أن يضمنوا ان لا يسيء الانسان المتفوق معاملتهم اخترعوا الاخلاق و الزموه بها و بذلك لن يسعوا الى الوصول الى ما وصل اليه الانسان المتفوق لانهم ضمنوا أنه لن يسيء اليهم و خلف ذلك لديهم نوعا من الرضى بحالتهم هاته ..حالة الضعف ... ولهذا نبذ نيتشه الضعفاء و نبذ معهم اخلاقهم الذي يقصده بالضعفاء هم الذين يرضون بأوضاعهم ولا يسعون للتطور
حياة الخطر التي يقصدها، هي ان يواحه الانسان مخاوفه ..
متابعك من 🇱🇧 🇱🇧 🇱🇧 لبنان 🇱🇧 🇱🇧 🇱🇧
المخاطرة في اي مجال في الحياة لبد منها ولكن اذا كان لديك درايةوعلم في المسار ١ والمسار ٢ يكون إختيارك صحيح
اظن ان ترجمة محمد الناجي احسن فهما وتحليلا لكلام نيتشه من باقي الترجمات المعتمدة
فهو لم يذكر كلمة خطر وترجمة محمد الناجي تعني بالكلمات المترجمة من الالمانية الى العربية بشكل دقيق ومدروس لايصال الفكرة مع جمالية التعبير النصي الذي ابدع المترجم في صياغته وكأن نيتشه يتكلم عربي
اعتقد ان قصده بحياة الخطر يمكن ان يوجز بشعر احمد شوقي: وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
عظيم جداً نيتشه اعجبني كثيرا كم هو عظيم وسأقرأ له كتاب زردشت
الانسان في حالة الأمان لا يحقق شيئا لأن غرائزه في حالة جمود أو بالمعنى الأصح لا شيء يستحق أن أتأهب من اجله لذى لبد من الخطر من أجل الرقي والخطر يجعلك في حالة من المنافسة تنتهي بك بالسير نحو الأمام لأن الخوف يلف المكان عكس الأمان
هذا ما قصده نيتشة \\لاكن هذا جزء من فلسفة نيتشة