احسنت يا دكتورنا العظيم وزادك الله علما وبارك لنا فيك.... توضيح جميل ومقنع للايات واسلوب رائع ومعلومات بديعه وجديده تدركها القلوب والالباب.... جزاك الله عنا خير الجزاء يا دكتورنا وفخرنا.... واعز بك. الدين وجعلك نصرا للاسلام والمسلمين...
القتل والقتال في القرآن : كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون) والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ) إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟ أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟ إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم) فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟ 90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى : (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) . وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4) وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة) اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6) وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء وقال ايضا: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة و قال ايضا : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
@@مختارالمهندس قال رسول الله: قال الله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ) وقوله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۗ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) ما معنى الآيات الكريمة التالية أيها الكافر النصاب ؟؟؟: قال رسول الله: قال الله تعالى (الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) وقوله تعالى (فَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ) هذا ما قاله الله تعالى ورسوله الكريم ، أيها الكافر النصاب. ومن أصدق من الله حديثا؟؟؟؟؟ الله يلعنكم دنيا وآخرة ايها الكفرة المتبرقعين وراء أسماء وهمية أيها الأرانب !!!
@@fateneldafrawy9311 مع أنك تحاول الهروب من الإجابة على أسئلتي كالغزال، لكن مع هذا سأذكر لك معنى.من يشاقق الرسول مفصلا في الآيات البينات المحكمات التالية التي تستقطعونها من أجل تأويل وتحريف كلام الله تعالى بغير ما نزلت به السور التي تستشهدون بها وذلك لتسحرون أين وعقول الاخرين: قال رسول الله: قال الله تعالى (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114) وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116) إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَّرِيدًا (117) لَّعَنَهُ اللَّهُ ۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا (119) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120) أُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا (121) وبالمناسبة، أنتم هؤلاء الذين يشاقون رسول الله وتفسرون القرآن الكريم باهواءكم كيفما يشاء كهنتكم الشياطين من أجل تحريف كلام الله تعالى وسنته ودينه الحنيف الذي ارتضاه لنا. وها أنا أجبتك ومن كتاب الله تعالى وليس من جيبي حاشا لله اجبني على اسئلتي من كتاب الله تعالى، وليس من هرطقة كهنتكم وكبراؤكم الذين علموكم السحر !!! مع اني اتحداك هنا وامام الجميع أن تأتيني بآيات محكمات مفصلات (غير متشابهات) على أن هناك سنة.نبوية مزعومة كما تدعون. أو ان هناك وحي آخر غير وحي الكتاب كما تزعمون. أو ان كتاب الله غير مفصل وغير مبين ومنقوص كما تزعمون ايضا. ومن افترى على الله الكذب فقد بات كافرا مأواه جهنم وساء مصيرا. قال رسول الله: قال الله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ) لنرى بماذا ستجيب على اسئلتي؟؟؟؟ اتوقع انك ستحاول الهروب بطرح أسئلة أخرى. لأنه لا يوجد لديك إجابات بآيات محكمات من كتاب الله تعالى!! !
@@fateneldafrawy9311 ومن قال لك ان هذا قرآني ؟؟ هم يطلقون على انفسهم هذا المصلطح لاجل يخدعون السذج من عامه المسلمين وهم لاقرآنيون ولايعرفون مامكتوب في القرآن فقط ينقلون آيات يرددها الزنادقه من مواقع الملحدين يضحكون بها السذج
ياجاهل هذا يخدعك من حيث لاتشعر .. من يقول ناخذ فقط بالقرآن وماعداه فهو باطل معنى هذا عنده انه الرسول لم يكن يتبع القرآن { وحاشاه } ونحن امه الاسلام نتبع نبينا ونبينا يتبع القرآن فمن يتبع السنه الرسول فهو يتبع القرآن ومن لايتبع النبي فهو لايتبع القرآن فهمت كيف يخدعوك هولاء الزنادقه بتفسيراتهم ؟؟ يتركون تفسير الرسول للقرآن ويفسرون من رؤوسهم !
@@fateneldafrawy9311 ان كان ماتقول حقيقه للجم لسانه واعمى بصيرته فاسأله لله ان يرى كل زنديق فيه عجائب قدرته امثال احمد كفته ماهر واسلام البحيري ومصطفى راشد ووحيد والكيالي وبقيه الزنادقه اعداء الاسلام وان يهدئ الجهله للحق الذين صدقوهم ويصدقوهم
@@randakassem9671 المشكله انكم تقولون هذه الآيه وتعملون عكسها !! تصدقون هولاء المسوخ الشيطانيه ان الرسول ليس من مهامه توضيح القرآن عليه فقط يوصل القرآن للناس ولا ييبين لهم اي شيء ! بينما هم من حقهم ان يبينوا للناس فجعلوا انفسهم اعلم من رسول الله واحق بتبيان القران نصيحه لوجه الله هولاء الزنادقه سيجعلوك من حيث لاتشعر تشكك في القرآن وانت حر لن نتعب انفسنا معك في نقاش نصحناك وانت حر
@@ammariammari4472 استغفر الله العظيم ! اتق الله يارجل واستغفره كلامك هذاكلام كفر !! !! فانت من حيث لاتشعر تتهم الرسول صلى الله عليه وسلم انه عصى امر الله ! والله يقول ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ) فهل الرسول لم يبين { يعني يفسر} للناس ما انزل اليهم { القرآن } ؟؟ ارأيت كيف هولاء الزنادقه كيف يجعلون الجاهل ياتي بكلام كفري دون ان يشعر !!
@@مختارالمهندس قال تعالى: { وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ ْ} أي: القرآن الذي فيه ذكر ما يحتاج إليه العباد من أمور دينهم ودنياهم الظاهرة والباطنة، { لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ْ} :اي لتظهره و توضحه للناس جميعا و لا تقم بإخفاء جزء منه عليهم وهذا شامل لتبيين ألفاظه وتبيين معانيه، { وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ْ} فيه فيستخرجون من كنوزه وعلومه بحسب استعدادهم وإقبالهم عليه.
قال الله. هذا ذكر من معي و ذكر من قبلي. ان هذا لفي الصحف الأولى صحف ابراهيم موسى. ويحق الله الحق بكلماته. ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يذكرون. ما يبدل القول لدي وما انا بظلام للعبيد.
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ﴾: حيث فيها الخيرات، فيها ردّ الناس للحق، وفي هذا خيرهم وسعادتهم، بعملك غداً ترقى. الجنة بالأعمال العالية. إيمان بلا عمل لا يفيد وبالعكس، لابد من الإيمان مع العمل. ﴿إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ﴾: عقلاء مؤمنون. ﴿يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ﴾: مجانين كفار. ﴿وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾: هكذا كانوا أول الإسلام، أهل تقوى. العشرون يدبرون تدبيرات منطقيَّة يغلبون بها الكفار. ما سبب هذا! /20/ يغلبون /200/ كل واحد تجاه عشرة، معهم سيوف ووجهاً لوجه، لكن /20/ صابرين قلوبهم كلها واحدة، متماسكين، كلهم يُؤْثِرون على أنفسهم بعْضَهُم ولو كان بهم خصاصة. ﴿بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ﴾: لا يعرفون الأصول. أنت لا تؤْثرُ أخاك: 66- كنتم أقوى. ﴿الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ﴾: بعد أن أصبح بينكم ضعفاء الإيمان. ﴿وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾: بعد مكة وحنين دخل كثير من أناس ضعفاء. من ضعفهم لم تعد قلوبهم مجتمعة تماماً. مائة يغلبون مائتين، واحد ضد اثنين: كلما زاد الإيمان أكثر زاد حب المرء لربه أكثر. زاد حبه للخلق. المحبة من الله. جاء الإنسان للدنيا صفحة بيضاء، عندما أقبل على الله اشتق الكمال. عندما لم يقبل اشتق الدناءة والسفالة من الشيطان. ﴿وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾: صحيح صار فيهم ضعف لكن تقليدهم كان قوياً. كانوا يتمسكون بالأوامر الإلٓهية بعكس الآن لا تمسّك ولا إيمان. وكان الصحابة قد خطفوا بعض المشركين فنزل المنع: 67- ﴿مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى﴾: لا يأسر طالما هو في ضعف. ﴿حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ﴾: إن لم تصبح لديه قوة قويّة ليس له أن يأسر، بل يقتل في المعركة. لا يُخطف الأسير خطفاً من دون حرب. الأسر في الحرب يتم بعد كسر شوكة الشرك. يجب أن يكون الرسول قوياً مع قومه ويكون قد أضعف الكفار تماماً عندها يمكن أخذ الأسرى. ﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا﴾: المال (الفدية) أو غير ذلك، أتريدون الفداء والدنيا! ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ﴾: والله يريد الآخرة لك وله. ﴿وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾: ولو كنت مؤمناً إن خالفت عاقبك، ادخلوا في السلم كافَّة.131 68- ﴿لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ﴾: يوم بدر بنصركم وبالعفو عنكم يا أهل بدر. ﴿لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ﴾: من الأسرى وفدائهم وتركهم. ﴿عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾: منهم، خطفك له يرمي بقلبه الإعراض. 69- الآن: ﴿فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالَاً طَيِّباً﴾: يوم حنين حيث إنكم صرتم أقوياء. ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ﴾: انظر بنور الله. ﴿إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: شافٍ ضمن رحمة. 70- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً﴾: أسروهم وأخذوا مالهم. ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾: لا تحزن، إن رجعت للحق يعطيك الله أكثر مما أُخذ منك. إن آمنت حقاً. ﴿وَيَغْفِرْ لَكُمْ﴾: يشفيكم، يشفيك نفسياً. ﴿وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: لهذا وهذا.
الان بشروهن وليس باشروهن والمعنى مختلف بشروهن بالتوبة علم الله انكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان بشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الأسود ،،حتى وصل الي ولا تبشروهن وانتم عكفون في المسجد
اخي الكريم ارجع الى الآية الأولى من الصفحه.... احل لكم ليلة الصيام الرفث الىنساءكم... يعني الجماع مع نساءكم و اتمم سياق الآية تلقى باشرهن و هذا مفهومي ...
مشكلة المفسرين انهم قراوا كتاب الله باللغة العربية القاصر وهو بلسان عربي مبين كلام الله مهيمن على كل اللغات كما انهم فسروه بالترتيب المصحف وليس بترتيب النزول ولم يغوصوا في عمق الكلام بل يشرحونه سطحيا
لا دخل لترتيب النزول فقد رتبه الله و جمعه كما يشاء و هذا لحكمته عز و جل وقد كتب الرسول عليه افضل الصلاة والسلام بطريقة صحيحة لكن تفسير كلمة قتال هي بيت القصيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الدكتور جزاك الله كل خير لقد سبق لي سألتك من قبل عن هذه الأية ( ولكم في النهار سبحاً طويلًا ) أريد أن أعرف كيف يكون التسبيح والسلام عليكم
عندك النت مليء بالعلماء يشرحون لك هذا بطريقه صحيحه توافق السنه والقرآن وليس هذا الشخص الذي ينكر سنه رسول الله وبالمناسبه المسلمين يتبعون سنه الرسول والرسول يتبع القرآن فاذا تبعت سنه الرسول فانت تتبع القرآن واذا لاتؤمن بها فانت في خطر عظيم على عقيدتك لان انكار هدي وسنه واتباع النبي يعني الكفر بالقرآن فلا تسلم عقلك لمثل هولاء
دكتور محمد نتمنى ان تشرح لنا جميع ايات القتال قي القرآن والتي يقولون مشايخ وعلماء الدين ان الله يطلب مننا ان نقال اليهود والنصارى كما هو الحاصل الان في بعض دول الغرب
والله انك كاذب وتعلم انك كاذب لم يامر الله بتقل اليهود والنصارى هذه من كيسك ولم يقل لا عالم ولا مسلم عامي اقتلوا اليهود والنصارى .. الله امرنا ان نقاتل من يقاتلنا فقط . اثبت كذبك امام القراء
كنتم تختانون أنفوسكم. المعنى لو كان الله منع مباشرة النساء بعد الفطر من الصيام كان المؤمنون. أيطيعوا الله في ما أمرهم. ولكن أيكون هناك مقومه من ناحية ما تشتهي النفس تجاه النساء. أيكون. خيانه. لهذه النفس تجاه ما تشتهيه. يعني عدم مطاوعتها فيما تشتهيه. وبهذا خانوها أي قاومو ها طاعتا لله. هذا هو المعنى. ولهذاا الله عالم بما أيكون عليه المؤمنون تجاه هذا الأمر. فبين لهم رحمته عليهم. وبأن هذا الدين ميسر.
يا مفتون لقد حرفت كل شيئ في دين الله الذي قال فيه الله تعالى ''اليوم أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا'' و الذي تناقله المسلمون قرن بعد قرن. لعب بك الشيطان كيف ما شاء و قريبا ستنكر القرءان و تقول القرءان الحقيقي هو كتاب أخر غير هذا بين أيدينا...
سيد هداية...شكرا لك على مجهوداتك القيمة...لكن عندي مداخلة اذا سمحت: في الآية التي تخص الرفث إلى النساء ليلة الصيام... بالنسبة لي المراد ليس فقط تذكير الرجال أن الرفث الى النساء ليلة الصيام حلال وأنهم حين كانوا يختانون انفسهم فهذا من عندهم ...واقول هذا لسبب واحد...هو ان كتاب الله ليس كتاب تاريخ...فالآية قائمة حتى يفنى كل من عليها...الآن كل الصائمين يرفثون الى نسائهم ليلة الصيام....فهل هذا يعني ان الآية متجاوزة؟؟...اظن ان المعنى أعمق من هذا والله أعلم.
بناء علي كلامك .. يبقا الاسلام انتشر بالسيف .. الله لم يامر بغزو البلاد واستعباد اهلها وسلب اموالهم ونساؤهم باسم الاسلام .. هل تقبل ذلك علي اهلك ... اتقي الله ولا تتقول علي الله ..
@@مززيكا هذه هي حال الحروب في الماضي والاسلام فعلا انتشر بالسيف وهذه اوامر الله نفسه ولولا السيف لبقيت دولة كسرى تحكم٠ المجتمعات في السابق مغلقه وليست كما هو الحال الان حيث يمكنك عرض مباديء الاسلام عبر الاعلام٠في الماضي كلنت الدول والممالك مغلقه ولا يسمح لاحد بنشر دينه دون محاسبه وعقوبه من حرس الدوله او المملكه وابوابها مغلقه وتفتح لاسباب تجاريه او لمرور الجبش٠ وبالتالي رب العزه عندما يقول لا اكراه في الدين هذا على المستوى الشخصي اما على مستوى الدول فيطبق هذا المبدأ لقاء دفع جزيه سنويه وهذه مباديء التعامل الدوليه في ذلك الزمن٠ ولم يأت رب العزه بشيء جديد٠ وكانت البلاد قبل اقتحامها تخير عدة خيارات منها البقاء على دينها لقاء دفع الجزيه٠ انا لست معك في هذا الموضوع واستطيع الجزم من خلال آيات محكمات ان اثبت انك على خطء في هذا الموضوع ٠ تحياتي٠
سلام عليكم ممكن تشرحلي لماذا لم يقل الله سبحانه تعالى للرسول ادعو بدل قاتل و ما قصد هذه الأية في كتاب الله من صورة البقرة قال الله عز وجل :( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) البقرة/ 216 و هذه الأيات من صورة التوبة قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين . ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم ) [ التوبة : 14 ، 15
القتل والقتال في القرآن : كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون) والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ) إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟ أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟ إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم) فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟ 90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى : (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) . وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4) وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة) اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6) وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء وقال ايضا: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة و قال ايضا : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
انا انزلناه قراءنا عربيا بلسان قومه طيب التحريض هو التحريض القتال هو القتل ويغلبو يعني ينتصرو بصراحه مش مقتنعه هم العرب في زمن البعثه ماذا كان مفهومهم للقتال غير انه ازهاق النفس في حرب
رغم جهله وصوته النشاز .. إلا إنه مفتون بالدنيا و لا يعلم المصيبة فى المذيع الذى يعلم و يختان نفسه الأرزاق بيد الله يابرنس .. لماذا لم تقل له تعلم ثم تكلم
القتل والقتال في القرآن : كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون) والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ) إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟ أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟ إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم) فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟ 90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى : (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) . وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4) وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة) اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6) وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء وقال ايضا: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة و قال ايضا : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
واحداث الاجرام التي أخذها المسلمين في التاريخ والقتال ماذا هذه اذا؟ الأحزان التي تشكلت مثل داعش والاحزاب التي تدعو وتحرض على القتال وقت ل المرتد وغيرهم همه نفسهم مسلمين انت تقول القتال غير ذلك وكل ما سبقنا من أناس فهموه هكذا فكيف ذلك؟ اريد ان افهم هل ما سبقنا كانو على خطأ؟ وجود التناقض في القرآن ما بين بالإكراه والقتال والاجرام يحتاج إلى توضيح كثير للناس الناس الحدت وتغير دينها من إسلامي إلى ديانات ومذاهب أخرى وحلها بسبب هذه الآيات وضحو لنا ولكم جزيل الشكر
القرآن لم يكتب بشكل خاطئ لان الله حفظه لكن تفسير حضرتك خاطئ في تفسير معنى القتال قال تعالى (﴿ ياأيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ﴾ اي ان الرسول يشجع على قتل الفهم الخاطئ لمن لا يفقهون حتى يفقهو ف عشرين من الذين يفقهون كلام الله يغلبون مئة من الجهلاء مثل قوله تعالى عن بني إسرائيل( ﴿ وإذ قال موسى لقومه ياقوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ﴾ فالمعنى هنا ليس قتل بمعنى القتل المتعارف عليه بل معناه قتل أنفسهم التي تطالب بتجسيد الله بشكل حسي سواء عجل او غيره حيث انهم لم يقتلو و يوقفو تفكيرهم الخاطئ بفهم حقيقة الله فأخذتهم الصاعقة التي اماتتهم ثم بعثهم الله قال تعالى ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) فهنا يتبين لنا أن القتل لا يعني الموت حيث قال تعالى فأخذتكم الصاعقة وليس قتلتكم الصاعقة و جميع آيات القتل والقتال لا تعني الموت والاقتتال بل قتل ما هو خاطئ واستبداله
محمد رسول الله وخاتم النبيين.... محمد خاتم وليس نبي.... والنبي المحرض على القتال هو من صلى الله عليه لأن الصلاه معناها قبض الروح لنبي نسا رسالته وهو ادم وهو فرعون الزمان لأن ادم كان رسول الناس من خلقه لخلق الناس والقرأن كله بين رسولين للناس ادم وزوجه ليومين يوم للبشر والروسل وانتهى بنهايه ادم الاول عند سدره المنتهى في نار جهنم وهو دابه السماء والارض وهو كان أله الارض بتجسده في فرع فرعونته وتمسكه بنكاح البشر وخلط الماء الأسن بالماء الغير اسن فتشوه الخلق وفسد وفسقت سلاله من بشرت بشريت ادم للبشر فنفخ في الصور ذالك يوم الوعيد.... نبدئ ونعيد ليعيدنا للحياه لنعمل صالح لجنسنا والمعروف والمتعارف عليه من جنس الانسان البشري
أتحداك يا يهودي لا هداية أن تترك تعلقات فلا تمسحها وتحدي واصل لفريق عملك الماسوني (الآن فباشرهن ) قلت هم لم يباشروا بفهمهم طيب فتاب عليكم يتوب عليهم من الفهم أم من الخيانة ثم على تدليسك هي ( تختانون) أم ( تخونون) والله ما تخدع إلا نفسك وكل هذا من الحقد والغل الذي تحمله في قلبك على الإسلام
حرض على القنال اي الحرب للدفاع عن الاسلام والمسلمين هذه أيات واضحه لآ تحتاج أن تلوي عنق الآيات القرآنية حفظك الله يا موفق الدكتور هدايه غير موفق في هذه الحلقه
القتل والقتال في القرآن : كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون) والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ) إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟ أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟ إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم) فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟ 90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى : (وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) . وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4) وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة) اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى : (وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6) وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء وقال ايضا: ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة و قال ايضا : ﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ﴾: حيث فيها الخيرات، فيها ردّ الناس للحق، وفي هذا خيرهم وسعادتهم، بعملك غداً ترقى. الجنة بالأعمال العالية. إيمان بلا عمل لا يفيد وبالعكس، لابد من الإيمان مع العمل. ﴿إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ﴾: عقلاء مؤمنون. ﴿يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ﴾: مجانين كفار. ﴿وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾: هكذا كانوا أول الإسلام، أهل تقوى. العشرون يدبرون تدبيرات منطقيَّة يغلبون بها الكفار. ما سبب هذا! /20/ يغلبون /200/ كل واحد تجاه عشرة، معهم سيوف ووجهاً لوجه، لكن /20/ صابرين قلوبهم كلها واحدة، متماسكين، كلهم يُؤْثِرون على أنفسهم بعْضَهُم ولو كان بهم خصاصة. ﴿بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ﴾: لا يعرفون الأصول. أنت لا تؤْثرُ أخاك: 66- كنتم أقوى. ﴿الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ﴾: بعد أن أصبح بينكم ضعفاء الإيمان. ﴿وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾: بعد مكة وحنين دخل كثير من أناس ضعفاء. من ضعفهم لم تعد قلوبهم مجتمعة تماماً. مائة يغلبون مائتين، واحد ضد اثنين: كلما زاد الإيمان أكثر زاد حب المرء لربه أكثر. زاد حبه للخلق. المحبة من الله. جاء الإنسان للدنيا صفحة بيضاء، عندما أقبل على الله اشتق الكمال. عندما لم يقبل اشتق الدناءة والسفالة من الشيطان. ﴿وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾: صحيح صار فيهم ضعف لكن تقليدهم كان قوياً. كانوا يتمسكون بالأوامر الإلٓهية بعكس الآن لا تمسّك ولا إيمان. وكان الصحابة قد خطفوا بعض المشركين فنزل المنع: 67- ﴿مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى﴾: لا يأسر طالما هو في ضعف. ﴿حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ﴾: إن لم تصبح لديه قوة قويّة ليس له أن يأسر، بل يقتل في المعركة. لا يُخطف الأسير خطفاً من دون حرب. الأسر في الحرب يتم بعد كسر شوكة الشرك. يجب أن يكون الرسول قوياً مع قومه ويكون قد أضعف الكفار تماماً عندها يمكن أخذ الأسرى. ﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا﴾: المال (الفدية) أو غير ذلك، أتريدون الفداء والدنيا! ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ﴾: والله يريد الآخرة لك وله. ﴿وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾: ولو كنت مؤمناً إن خالفت عاقبك، ادخلوا في السلم كافَّة.131 68- ﴿لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ﴾: يوم بدر بنصركم وبالعفو عنكم يا أهل بدر. ﴿لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ﴾: من الأسرى وفدائهم وتركهم. ﴿عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾: منهم، خطفك له يرمي بقلبه الإعراض. 69- الآن: ﴿فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالَاً طَيِّباً﴾: يوم حنين حيث إنكم صرتم أقوياء. ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ﴾: انظر بنور الله. ﴿إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: شافٍ ضمن رحمة. 70- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً﴾: أسروهم وأخذوا مالهم. ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾: لا تحزن، إن رجعت للحق يعطيك الله أكثر مما أُخذ منك. إن آمنت حقاً. ﴿وَيَغْفِرْ لَكُمْ﴾: يشفيكم، يشفيك نفسياً. ﴿وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: لهذا وهذا.
@@tarikAlami لا يفقهون أي أنهم لا يفقهون الحق من الباطل.. فهم يعتدون بالحرب على الإسلام والمسلمين ولذلك هم ضعفاء مائتين من المسلمين الصادقين يغلبون ألفين
@@ammariammari4472 آدم عليه السلام نبي الله أمره الله تعالى حين أنزله إلى الأرض أن يتبع يتبع يتبع الهدى الذي سيأتيه من ربه ،مع أن آدم عليه السلام أعقل في زمانه فهو نبي الله ،أي العقل يتبع القرآن والسنة وليس العكس ومن يقدم عقله القاصر على كلام الله تعالى فهو ضال بنص آية سورة طه مثل محمد غواية عدو الله هذا أولا. ثانيا: الانسان لم يميز على الحيوان بالعقل فهدهد سليمان كان أعقل من ملكة سبأ وقومها الذين يسجدون للشمس واعقل من أبي لهب ومن محمد غواية.ههههه
@@aminestamboli2508عدد الصلوات ف التشريع السماوي 5 فروض الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء مش مشكلتنا انك جاهل زي محمد هدايه مش عارف ليه شاكك ف امرك لو انت مش مسلم خليك صريح كده وتعالي أنا وأنت نتناقش ف التشريعات السماويه كلهم وانا ب أمر الله اخليك تفهم وتعرف أن الله واحد احد لا ند له ولا ولد وان محمد رسول الله وخاتم النبيين وان الجنه حق والنار حق والموت حق
@@fateneldafrawy9311 أنت ترددين هذا الكلام مرارا (الرسول هو من علمنا الصلاة) هل أنتي رأيتي الرسول كيف كان يصّلي ـ ماذا تقصدين بكلمة ايها القرأني؟ هل من يتدبر كلام الله و يبحث في اياته تعتبرونه خارج من الملة ـ كلمة قرأني تزدني فخرا و اعتزازا لأني أتذبر القرآن كما أمرني الله سبحانه و الرسول محمد حتي تدخلين هاته الفكرة في عقلكي الصغير هو كذلك قرآني ـ أنتي قلتي بأن الرسول هو من قال عدد الركعات و عدد السجدات ـ أنا أسألك أيتها السٌُنية السلفية كيف عرفتي بأن الرسول هو من قال؟ نعم لو أنتي تكفرين بالقرآن و تؤمنين بالآحاديث هذا شأنكي أنتي و لكن أنا أنصحك لوجه الله تعالى ـ كل الآحاديث التي نسِبت للنبي و لأقوال النبي و آفعال النبي هو شرك بالله و أكثر من ذلك هو شرك عظيم ـ أنتي تُفَسِرين هاته الأية ( واقيموا الصلاة واتوا الزكاة واطيعوا الرسول لعلكم ترحمون) بتفسير الجهلة و الأغبياء ـ سأشرح لكي هاته الآية بكل ماتعنيه الكلمة ـ الصلاة آمر بها سبحانه كل المؤمنين من عهد الرسول إلى آن تقوم الساعة لكن طاعة الرسول آمر بها سبحانه المؤمنين الذين عاشوا مع النبي فقط ـ النبي محمد رسول الله مات و هو الآن في قبره ـ اليوم بعد آربعة عشر قرنا من وفاة النبي هل نحن نطيع النبي محمد أم نحن نطيع الدين الذي ورثه آبائنا من الآمم السابقة ـ المشكلة التي وقع فيها المسلمون بإختلاف مذاهبهم وطوائفهم و شعائرهم و عقائدهم هي لماذ كل هذا الإختلاف و متى وقع هذا الإختلافبالرغم أننا نؤمن بإله واحد و محمد هو رسول الله و القرآن هو كتاب الله ـ هل آنتي على يقين و لكي كل البراهين والأدلة بأن السّند الذي جاء في الصحيحين ليس من صنع اليهود و آعدء الدين و السفهاء و الفاسقين ليضلوا المؤمنين عن الدين الحقيقي و يتبعوا الاحاديث التي صنعها آعداء النبي محمد و آعداء الدين ـــ إسمكي يذل على إمراءة كما قرأته أنا . فاتن . و إن لم يكن ذلك فمعذرة ـ في آمور الدين يجب ان لا نحكم على شيء بما سمعناه و آخدناه من قبل بل يجب آن نرى الأشياء كما أردها الله و ليس كما أردها الأخرين و كلمة جميلة أختم بها حتى تكونين مرتاحة آمام الله : كل المسلمين و كل علماء الدين و كل الفقهاء و الباحثين و كل آتباع السنة و كل السلفين و كل المؤمنين أمثالك علمهم لا يساوي قطرة من بحر مما يعلمه الله و كما قال سبحانه: ﴿ قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ﴾
@@fateneldafrawy9311 صّديقيني سأرد على كل كلمة أنت تسألي عنها ـ ما دمتي تبحثين عن الحقيقة والله سأبين لكي أولا من الصحيحين بآن السنة النبوية مشكوك في آمرها و من بينها هناك مئات الاحاديث تسيء للنبي الكريم و هذا ما جعل الباحثين لا يتيقون في السنة النبوية. ممكن يكون الشرح مطولا نوعا ما لكن تأكدي أني ما أقوله لكي هي حقيقة و ليست خيال و أعلمي جيدا و أنا آقسم لكي برب العزة أن من تسمونهم آنتم بالقرأنيين لا ينكرون آبدا افعال الرسول و اقوال النبي محمد لكن المعضلة و المشكلة التي آاصابت ديننا هي : هل كل ما قيل عن الرسول و عن النبي هو كلام صّح؟؟؟ إن وصلتكي هاته الرسالة آكتبي فقط نعم و سأكتب لكي كل ما أنا أأمن به حقا و كل ما أراه حقيقة . ممكن في المساء ستجدين الرسالة و إن اردتي أن تراسليني على هذآلإيميل فآحسن و آحسن
قمة الطمأنينة
{ورحًمٌتٍيِ وسعتٍ كلّ شيِء}
كن على يقين تام إن الله لن يستثنيك من رحمته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الرحمن الرحيم
تبرك الله عليك يا دكتور ماشاء الله عليك يا دكتور الله يخليك ويحفظك
احسنت يا دكتورنا العظيم وزادك الله علما وبارك لنا فيك....
توضيح جميل ومقنع للايات واسلوب رائع ومعلومات بديعه وجديده تدركها القلوب والالباب....
جزاك الله عنا خير الجزاء يا دكتورنا وفخرنا....
واعز بك. الدين وجعلك نصرا للاسلام والمسلمين...
الله يحشرك معه هذا يرى نفسه اعلم من رسول الله بتفسير القرآن فهو يقول القرآن مفصل لايحتاج للرسول ليفسره اما هو فمن حقه ان يفسر القرآن هل معك عقل ؟؟؟
@@مختارالمهندس اللهم استجب واحشرني مع شيخي الفاضل ....واجعلنا في جنات النعيم مع النبيين والشهداء والصديقين والصالحين...
@@nasebnagat لن يجتمع كافر ومسلم في الآخره يا اهبل !!
@@nasebnagatللتصحيح فقط :
__ لا يجتمع ضال و مؤمن في الآخرة
القتل والقتال في القرآن :
كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى
تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون)
والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ)
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم)
فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟
90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى :
(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) .
وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4)
وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة)
اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى :
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6)
وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء
وقال ايضا:
﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة
و قال ايضا :
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان
فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
بارك الله فيك
جعلها الله في ميزان حسناتكم
الله يشحرك معه هذا يرى نفسه اعلم من رسول الله بتفسير القرآن فهو يقول القرآن مفصل لايحتاج للرسول ليفسره اما هو فمن حقه ان يفسر القرآن هل معك عقل ؟؟؟
@@مختارالمهندس قال رسول الله: قال الله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ) وقوله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۗ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ)
ما معنى الآيات الكريمة التالية أيها الكافر النصاب ؟؟؟:
قال رسول الله: قال الله تعالى (الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ) وقوله تعالى (فَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا ۚ وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ ۖ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ)
هذا ما قاله الله تعالى ورسوله الكريم ، أيها الكافر النصاب.
ومن أصدق من الله حديثا؟؟؟؟؟
الله يلعنكم دنيا وآخرة ايها الكفرة المتبرقعين وراء أسماء وهمية أيها الأرانب !!!
@@fateneldafrawy9311 مع أنك تحاول الهروب من الإجابة على أسئلتي كالغزال، لكن مع هذا سأذكر لك معنى.من يشاقق الرسول مفصلا في الآيات البينات المحكمات التالية التي تستقطعونها من أجل تأويل وتحريف كلام الله تعالى بغير ما نزلت به السور التي تستشهدون بها وذلك لتسحرون أين وعقول الاخرين:
قال رسول الله: قال الله تعالى (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا (114) وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (115) إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا (116) إِن يَدْعُونَ مِن دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِن يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَّرِيدًا (117) لَّعَنَهُ اللَّهُ ۘ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَّفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا (119) يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا (120) أُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنْهَا مَحِيصًا (121)
وبالمناسبة، أنتم هؤلاء الذين يشاقون رسول الله وتفسرون القرآن الكريم باهواءكم كيفما يشاء كهنتكم الشياطين من أجل تحريف كلام الله تعالى وسنته ودينه الحنيف الذي ارتضاه لنا.
وها أنا أجبتك ومن كتاب الله تعالى وليس من جيبي حاشا لله
اجبني على اسئلتي من كتاب الله تعالى، وليس من هرطقة كهنتكم وكبراؤكم الذين علموكم السحر !!!
مع اني اتحداك هنا وامام الجميع أن تأتيني بآيات محكمات مفصلات (غير متشابهات) على أن هناك سنة.نبوية مزعومة كما تدعون. أو ان هناك وحي آخر غير وحي الكتاب كما تزعمون. أو ان كتاب الله غير مفصل وغير مبين ومنقوص كما تزعمون ايضا.
ومن افترى على الله الكذب فقد بات كافرا مأواه جهنم وساء مصيرا. قال رسول الله: قال الله تعالى (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ)
لنرى بماذا ستجيب على اسئلتي؟؟؟؟
اتوقع انك ستحاول الهروب بطرح أسئلة أخرى. لأنه لا يوجد لديك إجابات بآيات محكمات من كتاب الله تعالى!! !
@@ahmadalsamaraiy3400 ورائكم ورائكم يازنادقه يامن توهمون الحمقى والمغفلين انكم مسلمين وانتم تحاربون الاسلام والمضحك في اسلوبكم انكم تستشهدون بقرآننا
@@fateneldafrawy9311 ومن قال لك ان هذا قرآني ؟؟
هم يطلقون على انفسهم هذا المصلطح لاجل يخدعون السذج من عامه المسلمين وهم لاقرآنيون ولايعرفون مامكتوب في القرآن فقط ينقلون آيات يرددها الزنادقه من مواقع الملحدين يضحكون بها السذج
زادكم الله علما" نسأل الله تعالى
السلامة و العافية لكم حتى يعود
برنامج من اول السطر أن الله على
كل شيء قدير
ياجاهل هذا يخدعك من حيث لاتشعر .. من يقول ناخذ فقط بالقرآن وماعداه فهو باطل معنى هذا عنده انه الرسول لم يكن يتبع القرآن { وحاشاه } ونحن امه الاسلام نتبع نبينا ونبينا يتبع القرآن فمن يتبع السنه الرسول فهو يتبع القرآن ومن لايتبع النبي فهو لايتبع القرآن فهمت كيف يخدعوك هولاء الزنادقه بتفسيراتهم ؟؟ يتركون تفسير الرسول للقرآن ويفسرون من رؤوسهم !
@@fateneldafrawy9311 ان كان ماتقول حقيقه للجم لسانه واعمى بصيرته فاسأله لله ان يرى كل زنديق فيه عجائب قدرته
امثال احمد كفته ماهر
واسلام البحيري
ومصطفى راشد ووحيد والكيالي وبقيه الزنادقه اعداء الاسلام وان يهدئ الجهله للحق الذين صدقوهم ويصدقوهم
*ما على الرسول إلا البلاغ*
لا تعليق
@@randakassem9671 المشكله انكم تقولون هذه الآيه وتعملون عكسها !!
تصدقون هولاء المسوخ الشيطانيه ان الرسول ليس من مهامه توضيح القرآن عليه فقط يوصل القرآن للناس ولا ييبين لهم اي شيء !
بينما هم من حقهم ان يبينوا للناس فجعلوا انفسهم اعلم من رسول الله واحق بتبيان القران
نصيحه لوجه الله هولاء الزنادقه سيجعلوك من حيث لاتشعر تشكك في القرآن وانت حر لن نتعب انفسنا معك في نقاش نصحناك وانت حر
و نزلنا عليك الكتاب تبيانا" لكل شيء
جزاك الله خيرا ونفع بك
جزاه الله على ايش ؟؟ على تحريف القرآن وانكار ايات منه معك عقل ؟
الصلاة المذكورة في القرآن تقرى صيلاة بالكسرة تحت ص و ليست الفتحة بمعنى الاتصال و التواصل مع الناس لنشر كلمة الله و دين الله
جعلها الله في ميزان حسناتك دكتور أطال الله في عمرك على تدبر القرآن
الله يحشرك معه هذا يرى نفسه اعلم من رسول الله بتفسير القرآن فهو يقول القرآن مفصل لايحتاج للرسول ليفسره اما هو فمن حقه ان يفسر القرآن هل معك عقل ؟؟؟
@@مختارالمهندس امين يارب العالمين
@@مختارالمهندس
الرسول لم يفسر القرآن اطلاقا
@@ammariammari4472 استغفر الله العظيم !
اتق الله يارجل واستغفره كلامك هذاكلام كفر !!
!!
فانت من حيث لاتشعر تتهم الرسول صلى الله عليه وسلم انه عصى امر الله ! والله يقول ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم )
فهل الرسول لم يبين { يعني يفسر} للناس ما انزل اليهم { القرآن } ؟؟
ارأيت كيف هولاء الزنادقه كيف يجعلون الجاهل ياتي بكلام كفري دون ان يشعر !!
@@مختارالمهندس
قال تعالى: { وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ ْ} أي: القرآن الذي فيه ذكر ما يحتاج إليه العباد من أمور دينهم ودنياهم الظاهرة والباطنة، { لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ ْ} :اي لتظهره و توضحه للناس جميعا و لا تقم بإخفاء جزء منه عليهم وهذا شامل لتبيين ألفاظه وتبيين معانيه، { وَلَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ْ} فيه فيستخرجون من كنوزه وعلومه بحسب استعدادهم وإقبالهم عليه.
الخوف علي الاسلام من المستشرقين
وهل ما يحدث في غزه وصولا لرفح وحدود مصر لا يجعلنا نحرض بضم النون بأن نقاتل في سبيل الله!!؟
بارك الله لك وفى علمك
قصدك وفي زندقته وكفرياته وضلاله ؟؟؟
@@مختارالمهندس قصدى انى رافض أن الرسول عليه الصلاه والسلام تزوج من طفله عمرها سته سنوات وخليك فى حالك انت مالك
@@omarhasaneen2141 كيف مالي ؟؟
الا تعلم ان المسلمون لايسمحون لامثالك ان يتطاولوا عليه ؟؟؟ انت اهبل او تستهبل
قال الله. هذا ذكر من معي و ذكر من قبلي. ان هذا لفي الصحف الأولى صحف ابراهيم موسى. ويحق الله الحق بكلماته. ولقد وصلنا لهم القول لعلهم يذكرون. ما يبدل القول لدي وما انا بظلام للعبيد.
أليس كمثل قوله تعالى حين ذكر الآية الكريمة عن النصارى (ورهبانية إبتدعوها ما كتبناها عليهم إلا إبتغاء مرضاة الله فما رعوها حق رعايتها)أليس كذلك
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ﴾: حيث فيها الخيرات، فيها ردّ الناس للحق، وفي هذا خيرهم وسعادتهم، بعملك غداً ترقى. الجنة بالأعمال العالية. إيمان بلا عمل لا يفيد وبالعكس، لابد من الإيمان مع العمل. ﴿إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ﴾: عقلاء مؤمنون. ﴿يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ﴾: مجانين كفار. ﴿وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾: هكذا كانوا أول الإسلام، أهل تقوى. العشرون يدبرون تدبيرات منطقيَّة يغلبون بها الكفار. ما سبب هذا! /20/ يغلبون /200/ كل واحد تجاه عشرة، معهم سيوف ووجهاً لوجه، لكن /20/ صابرين قلوبهم كلها واحدة، متماسكين، كلهم يُؤْثِرون على أنفسهم بعْضَهُم ولو كان بهم خصاصة. ﴿بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ﴾: لا يعرفون الأصول.
أنت لا تؤْثرُ أخاك:
66- كنتم أقوى. ﴿الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ﴾: بعد أن أصبح بينكم ضعفاء الإيمان. ﴿وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾: بعد مكة وحنين دخل كثير من أناس ضعفاء. من ضعفهم لم تعد قلوبهم مجتمعة تماماً. مائة يغلبون مائتين، واحد ضد اثنين: كلما زاد الإيمان أكثر زاد حب المرء لربه أكثر. زاد حبه للخلق. المحبة من الله. جاء الإنسان للدنيا صفحة بيضاء، عندما أقبل على الله اشتق الكمال. عندما لم يقبل اشتق الدناءة والسفالة من الشيطان.
﴿وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾: صحيح صار فيهم ضعف لكن تقليدهم كان قوياً. كانوا يتمسكون بالأوامر الإلٓهية بعكس الآن لا تمسّك ولا إيمان.
وكان الصحابة قد خطفوا بعض المشركين فنزل المنع:
67- ﴿مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى﴾: لا يأسر طالما هو في ضعف. ﴿حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ﴾: إن لم تصبح لديه قوة قويّة ليس له أن يأسر، بل يقتل في المعركة. لا يُخطف الأسير خطفاً من دون حرب. الأسر في الحرب يتم بعد كسر شوكة الشرك. يجب أن يكون الرسول قوياً مع قومه ويكون قد أضعف الكفار تماماً عندها يمكن أخذ الأسرى. ﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا﴾: المال (الفدية) أو غير ذلك، أتريدون الفداء والدنيا! ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ﴾: والله يريد الآخرة لك وله. ﴿وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾: ولو كنت مؤمناً إن خالفت عاقبك، ادخلوا في السلم كافَّة.131
68- ﴿لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ﴾: يوم بدر بنصركم وبالعفو عنكم يا أهل بدر. ﴿لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ﴾: من الأسرى وفدائهم وتركهم. ﴿عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾: منهم، خطفك له يرمي بقلبه الإعراض.
69- الآن: ﴿فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالَاً طَيِّباً﴾: يوم حنين حيث إنكم صرتم أقوياء. ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ﴾: انظر بنور الله. ﴿إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: شافٍ ضمن رحمة.
70- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً﴾: أسروهم وأخذوا مالهم. ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾: لا تحزن، إن رجعت للحق يعطيك الله أكثر مما أُخذ منك. إن آمنت حقاً. ﴿وَيَغْفِرْ لَكُمْ﴾: يشفيكم، يشفيك نفسياً. ﴿وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: لهذا وهذا.
معنى كلمه حرض القرأنيه... الحياه مجروره بالماء لنار جهنم لغايت ضهور ارضها بالتسبيح...
الان بشروهن وليس باشروهن والمعنى مختلف بشروهن بالتوبة علم الله انكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالان بشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الابيض من الخيط الأسود ،،حتى وصل الي ولا تبشروهن وانتم عكفون في المسجد
اتقي الله يا اخي الكريم راجع كتاب الله و تلقى باشرهن و ليس بشروهن
اخي الكريم ارجع الى الآية الأولى من الصفحه.... احل لكم ليلة الصيام الرفث الىنساءكم... يعني الجماع مع نساءكم و اتمم سياق الآية تلقى باشرهن و هذا مفهومي ...
افتح المصحف حالا وشوفها مكتوبة ازاي وانا لا أنكر معني بشروهن باخر الآية اتفق معك
مشكلة المفسرين انهم قراوا كتاب الله باللغة العربية القاصر وهو بلسان عربي مبين كلام الله مهيمن على كل اللغات كما انهم فسروه بالترتيب المصحف وليس بترتيب النزول ولم يغوصوا في عمق الكلام بل يشرحونه سطحيا
لا دخل لترتيب النزول فقد رتبه الله و جمعه كما يشاء و هذا لحكمته عز و جل وقد كتب الرسول عليه افضل الصلاة والسلام بطريقة صحيحة لكن تفسير كلمة قتال هي بيت القصيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدكتور جزاك الله كل خير
لقد سبق لي سألتك من قبل عن هذه الأية ( ولكم في النهار سبحاً طويلًا ) أريد أن أعرف كيف يكون التسبيح
والسلام عليكم
عندك النت مليء بالعلماء يشرحون لك هذا بطريقه صحيحه توافق السنه والقرآن وليس هذا الشخص الذي ينكر سنه رسول الله وبالمناسبه المسلمين يتبعون سنه الرسول والرسول يتبع القرآن فاذا تبعت سنه الرسول فانت تتبع القرآن واذا لاتؤمن بها فانت في خطر عظيم على عقيدتك لان انكار هدي وسنه واتباع النبي يعني الكفر بالقرآن فلا تسلم عقلك لمثل هولاء
دكتور محمد نتمنى ان تشرح لنا جميع ايات القتال قي القرآن
والتي يقولون مشايخ وعلماء الدين ان الله يطلب مننا ان نقال اليهود والنصارى
كما هو الحاصل الان في بعض دول الغرب
والله انك كاذب وتعلم انك كاذب لم يامر الله بتقل اليهود والنصارى هذه من كيسك ولم يقل لا عالم ولا مسلم عامي اقتلوا اليهود والنصارى .. الله امرنا ان نقاتل من يقاتلنا فقط . اثبت كذبك امام القراء
ياشيخي الفاضل.. اكثر من مره أشاهد الفيديو حتى النهايه... والموضوع ٨٠٪ لابتحدث عن العنوان.. ارجو تصحيح هذا الأمر
كنتم تختانون أنفوسكم. المعنى لو كان الله منع مباشرة النساء بعد الفطر من الصيام كان المؤمنون. أيطيعوا الله في ما أمرهم. ولكن أيكون هناك مقومه من ناحية ما تشتهي النفس تجاه النساء. أيكون. خيانه. لهذه النفس تجاه ما تشتهيه. يعني عدم مطاوعتها فيما تشتهيه. وبهذا خانوها أي قاومو ها طاعتا لله. هذا هو المعنى. ولهذاا الله عالم بما أيكون عليه المؤمنون تجاه هذا الأمر. فبين لهم رحمته عليهم. وبأن هذا الدين ميسر.
يا مفتون لقد حرفت كل شيئ في دين الله الذي قال فيه الله تعالى ''اليوم أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا'' و الذي تناقله المسلمون قرن بعد قرن. لعب بك الشيطان كيف ما شاء و قريبا ستنكر القرءان و تقول القرءان الحقيقي هو كتاب أخر غير هذا بين أيدينا...
سيد هداية...شكرا لك على مجهوداتك القيمة...لكن عندي مداخلة اذا سمحت: في الآية التي تخص الرفث إلى النساء ليلة الصيام... بالنسبة لي المراد ليس فقط تذكير الرجال أن الرفث الى النساء ليلة الصيام حلال وأنهم حين كانوا يختانون انفسهم فهذا من عندهم ...واقول هذا لسبب واحد...هو ان كتاب الله ليس كتاب تاريخ...فالآية قائمة حتى يفنى كل من عليها...الآن كل الصائمين يرفثون الى نسائهم ليلة الصيام....فهل هذا يعني ان الآية متجاوزة؟؟...اظن ان المعنى أعمق من هذا والله أعلم.
لولا القتال الذي فرضه الله على المسلمين لبقي الاسلام فقط في مكه والمدينه٠
بناء علي كلامك .. يبقا الاسلام انتشر بالسيف .. الله لم يامر بغزو البلاد واستعباد اهلها وسلب اموالهم ونساؤهم باسم الاسلام .. هل تقبل ذلك علي اهلك ... اتقي الله ولا تتقول علي الله ..
@@مززيكا هذه هي حال الحروب في الماضي والاسلام فعلا انتشر بالسيف وهذه اوامر الله نفسه ولولا السيف لبقيت دولة كسرى
تحكم٠ المجتمعات في السابق مغلقه وليست كما
هو الحال الان حيث يمكنك عرض مباديء الاسلام
عبر الاعلام٠في الماضي كلنت الدول والممالك مغلقه ولا يسمح لاحد بنشر دينه دون محاسبه وعقوبه من حرس الدوله او المملكه وابوابها مغلقه
وتفتح لاسباب تجاريه او لمرور الجبش٠ وبالتالي
رب العزه عندما يقول لا اكراه في الدين هذا على
المستوى الشخصي اما على مستوى الدول فيطبق
هذا المبدأ لقاء دفع جزيه سنويه وهذه مباديء التعامل الدوليه في ذلك الزمن٠ ولم يأت رب العزه
بشيء جديد٠ وكانت البلاد قبل اقتحامها تخير عدة
خيارات منها البقاء على دينها لقاء دفع الجزيه٠ انا
لست معك في هذا الموضوع واستطيع الجزم من
خلال آيات محكمات ان اثبت انك على خطء في هذا الموضوع ٠ تحياتي٠
مين لي يعرف ان حرض هي غير التحريض وان واحد عشرة اول مرة اعرف شرح هذه الايات
حرض // اي ازل حرضهم
سلام عليكم ممكن تشرحلي لماذا لم يقل الله سبحانه تعالى للرسول ادعو بدل قاتل و ما قصد هذه الأية في كتاب الله من صورة البقرة قال الله عز وجل :( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) البقرة/ 216 و هذه الأيات من صورة التوبة قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين . ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم ) [ التوبة : 14 ، 15
القتل والقتال في القرآن :
كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى
تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون)
والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ)
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم)
فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟
90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى :
(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) .
وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4)
وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة)
اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى :
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6)
وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء
وقال ايضا:
﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة
و قال ايضا :
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان
فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
شكرا اخي جزاك الله كل خير
كلها فيديوهات قديمة تعاد مرارا و تكرارا و اغلب الظن ان الرجل قضى نحبه و آخرون ينشرون تحريفه ليزيدوا من عذابه
ان قضى نحبه فنسأل الله ان يجازيه بما يستحق وان كان لازال يعيش نسأل الله ان يبتليه بمرض ينهق من المه كالحمار ولا يوجد له علاج
انا انزلناه قراءنا عربيا بلسان قومه طيب التحريض هو التحريض القتال هو القتل ويغلبو يعني ينتصرو بصراحه مش مقتنعه هم العرب في زمن البعثه ماذا كان مفهومهم للقتال غير انه ازهاق النفس في حرب
جزاه الله خيرا فى التوضيح ؤالاجتهاد.......حرام عليك التنابذ بالالقاب هو هدايه وتقول انت غوايه ثم ثم اين دور الا زهر واين قنوات علمه ومن انت؟
رغم جهله وصوته النشاز .. إلا إنه مفتون بالدنيا و لا يعلم
المصيبة فى المذيع الذى يعلم و يختان نفسه
الأرزاق بيد الله يابرنس .. لماذا لم تقل له تعلم ثم تكلم
القتل والقتال في القرآن :
كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى
تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون)
والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ)
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم)
فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟
90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى :
(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) .
وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4)
وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة)
اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى :
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6)
وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء
وقال ايضا:
﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة
و قال ايضا :
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان
فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
واحداث الاجرام التي أخذها المسلمين في التاريخ والقتال ماذا هذه اذا؟ الأحزان التي تشكلت مثل داعش والاحزاب التي تدعو وتحرض على القتال وقت ل المرتد وغيرهم همه نفسهم مسلمين انت تقول القتال غير ذلك وكل ما سبقنا من أناس فهموه هكذا فكيف ذلك؟
اريد ان افهم هل ما سبقنا كانو على خطأ؟
وجود التناقض في القرآن ما بين بالإكراه والقتال والاجرام يحتاج إلى توضيح كثير للناس الناس الحدت وتغير دينها من إسلامي إلى ديانات ومذاهب أخرى وحلها بسبب هذه الآيات وضحو لنا ولكم جزيل الشكر
اتلم المتعوس على خائب الرجاء
فعلا والله ههههههههههههههههه
القرآن لم يكتب بشكل خاطئ لان الله حفظه لكن تفسير حضرتك خاطئ في تفسير معنى القتال قال تعالى (﴿ ياأيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون ﴾
اي ان الرسول يشجع على قتل الفهم الخاطئ لمن لا يفقهون حتى يفقهو ف عشرين من الذين يفقهون كلام الله يغلبون مئة من الجهلاء مثل قوله تعالى عن بني إسرائيل( ﴿ وإذ قال موسى لقومه ياقوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ﴾ فالمعنى هنا ليس قتل بمعنى القتل المتعارف عليه بل معناه قتل أنفسهم التي تطالب بتجسيد الله بشكل حسي سواء عجل او غيره حيث انهم لم يقتلو و يوقفو تفكيرهم الخاطئ بفهم حقيقة الله فأخذتهم الصاعقة التي اماتتهم ثم بعثهم الله قال تعالى ( وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَىٰ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّىٰ نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً فَأَخَذَتْكُمُ الصَّاعِقَةُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ثُمَّ بَعَثْنَاكُم مِّن بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) فهنا يتبين لنا أن القتل لا يعني الموت حيث قال تعالى فأخذتكم الصاعقة وليس قتلتكم الصاعقة و جميع آيات القتل والقتال لا تعني الموت والاقتتال بل قتل ما هو خاطئ واستبداله
محمد رسول الله وخاتم النبيين.... محمد خاتم وليس نبي.... والنبي المحرض على القتال هو من صلى الله عليه لأن الصلاه معناها قبض الروح لنبي نسا رسالته وهو ادم وهو فرعون الزمان لأن ادم كان رسول الناس من خلقه لخلق الناس والقرأن كله بين رسولين للناس ادم وزوجه ليومين يوم للبشر والروسل وانتهى بنهايه ادم الاول عند سدره المنتهى في نار جهنم وهو دابه السماء والارض وهو كان أله الارض بتجسده في فرع فرعونته وتمسكه بنكاح البشر وخلط الماء الأسن بالماء الغير اسن فتشوه الخلق وفسد وفسقت سلاله من بشرت بشريت ادم للبشر فنفخ في الصور ذالك يوم الوعيد.... نبدئ ونعيد ليعيدنا للحياه لنعمل صالح لجنسنا والمعروف والمتعارف عليه من جنس الانسان البشري
انت بتقول ايه كلامك كله مش مفهوم زي الانجيل
سيدنا ادم ليس رسول ولا نبي يا جاهل
انجليزي ده يا مرسي 😂😂😂😂😂
@@ممدوحمعروفمعروف اكيد حضرتك دكتور من دكتاتورية التعليم العالي للجهل بالشئ وكل الاشياء لعقل الفهم للفهم اصلا....
@@ممدوحمعروفمعروف ياعم الحج نضف ودانك شويه عشان تحاول تفهم وانت حي قبل ماتروح مع المروحين حين لا ينفع شفاعه ولاندم ساعه قيامك لصوط العذاب وانت تصرخ مما رأيت من هووات الهوى المتهاوي عليك عند جرف جهنم مكبل ومكمكم ومسلسل (ريه وسكينه) بتاعك والباقي انت عرفوا....
انت شارب حاجه ههههههههههههههههههه
أتحداك يا يهودي لا هداية أن تترك تعلقات فلا تمسحها وتحدي واصل لفريق عملك الماسوني
(الآن فباشرهن ) قلت هم لم يباشروا بفهمهم
طيب فتاب عليكم يتوب عليهم من الفهم أم من الخيانة
ثم على تدليسك هي ( تختانون) أم
( تخونون)
والله ما تخدع إلا نفسك
وكل هذا من الحقد والغل الذي تحمله في قلبك على الإسلام
هذا معه فريق عمل من اعداء الاسلام كل من يحذر من كفره وزندقته يهجمون على رده يدافعون عن هذا النجس
ههههه امال تحريض على ايه يا ولد ههههه انتو مسخرة
حرض على القنال اي الحرب للدفاع عن الاسلام والمسلمين هذه أيات واضحه لآ تحتاج أن تلوي عنق الآيات القرآنية حفظك الله يا موفق الدكتور هدايه غير موفق في هذه الحلقه
اذا كانت للقتال فلماذا قال لا يفقهون !!!!
القتل والقتال في القرآن :
كثير من المسلمين يظنون أن لفظة "قتال" تعني إنهاء الحياة,وهذا فهم خاطئ ولكم الأدلة في المعاجم العربية,ولنا في القرآن آية تكفي لفهم المعنى
تقول الآية 30 من سورة التوبة( قاتلهم الله أنّى يؤفكون)
والآية 17 من سورة عبس(قُتِلَ الإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ)
إن كان معنى القتال "إنهاء الحياة",فهل نفسّر الآية بأن الله تنزل وقطع رقابهم؟
أم أن القتال يعني المعاداة والمخاصمة,كما هو واضح لنا من خلال سياق الآية؟
إن لفظة "القتل" أيضاً لا تعني "إنهاء الحياة" في القرآن,وإليكم الدليل
تقول الآية 54 من سورة البقرة (توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم)
فهل القرآن يدعو إلى الانتحار ويخبرنا بان الانتحار خير لنا؟ ام ان القتل المقصود به هنا هو مجاهدة النفس الآمارة بالسوء و تقويمها و محاربة مافيها من شهوات وشرك و كفر بالله ؟
90% من المواضع التي ذكر فيها كلمة قتل او قتال في القرآن لها معنى آخر غير القتل و سفك الدماء و ازهاق الارواح ، و 10% من المواضع فقط هو المقصود بها الدفاع النفس و دحر المعتدين و المحتلين و نصر المظلومين من اجل احقاق العدالة و نفهم هذا كله من خلال السياق الذي ذكرت فيه الآية , حيث ان الله امرنا ان نقاتل من بدأ بقتالنا و نحارب من اعلن الحرب علينا و ان نتحد و نجتهد في دحره و افنائه هو و جنده الظالمين و اعلان النفير العام على ارض المعركة قال الله تعالى :
(وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)(البقرة/190) .
وقال ايضا :(فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ حَتَّى إِذَا أَثْخَنتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثَاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا)(محمد/4)
وقال يضا :(لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ(8)إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ(9)(الممتحنة)
اما بالنسبة للذين جاؤو مسالمين لنا طالبين مودتنا فالله امرنا بإعطاء الأمان لهم و حذر من سفك دمائهم مهما اختلفنا معهم في الرأي او الدين او اللغة او العرق او اي شئ آخر قال الله تعالى :
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ)(التوبة/6)
وقال ايضا:﴿وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا (93)﴾ سورة النساء
وقال ايضا:
﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)﴾ سورة المائدة
و قال ايضا :
﴿وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68)﴾سورة الفرقان
فإ ذا قمنا بتنفيذ الوصايا التي امرنا الله بها عندها فقط نكون خير أمة اخرجت للناس ، فهو لم يوصنا بقراءة القرآن,بل بتدبره ، فلنتدبر القرآن وندرك مكامنه ونعلم أن كل إرهاب وهمجية نُسبت إليه ظلماً وبهتاناً,أو جهلاً به وباللغة العربية .
@@ammariammari4472 شكرااا
﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ﴾: حيث فيها الخيرات، فيها ردّ الناس للحق، وفي هذا خيرهم وسعادتهم، بعملك غداً ترقى. الجنة بالأعمال العالية. إيمان بلا عمل لا يفيد وبالعكس، لابد من الإيمان مع العمل. ﴿إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ﴾: عقلاء مؤمنون. ﴿يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ﴾: مجانين كفار. ﴿وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا﴾: هكذا كانوا أول الإسلام، أهل تقوى. العشرون يدبرون تدبيرات منطقيَّة يغلبون بها الكفار. ما سبب هذا! /20/ يغلبون /200/ كل واحد تجاه عشرة، معهم سيوف ووجهاً لوجه، لكن /20/ صابرين قلوبهم كلها واحدة، متماسكين، كلهم يُؤْثِرون على أنفسهم بعْضَهُم ولو كان بهم خصاصة. ﴿بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ﴾: لا يعرفون الأصول.
أنت لا تؤْثرُ أخاك:
66- كنتم أقوى. ﴿الْآَنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ﴾: بعد أن أصبح بينكم ضعفاء الإيمان. ﴿وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِئَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ﴾: بعد مكة وحنين دخل كثير من أناس ضعفاء. من ضعفهم لم تعد قلوبهم مجتمعة تماماً. مائة يغلبون مائتين، واحد ضد اثنين: كلما زاد الإيمان أكثر زاد حب المرء لربه أكثر. زاد حبه للخلق. المحبة من الله. جاء الإنسان للدنيا صفحة بيضاء، عندما أقبل على الله اشتق الكمال. عندما لم يقبل اشتق الدناءة والسفالة من الشيطان.
﴿وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾: صحيح صار فيهم ضعف لكن تقليدهم كان قوياً. كانوا يتمسكون بالأوامر الإلٓهية بعكس الآن لا تمسّك ولا إيمان.
وكان الصحابة قد خطفوا بعض المشركين فنزل المنع:
67- ﴿مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى﴾: لا يأسر طالما هو في ضعف. ﴿حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ﴾: إن لم تصبح لديه قوة قويّة ليس له أن يأسر، بل يقتل في المعركة. لا يُخطف الأسير خطفاً من دون حرب. الأسر في الحرب يتم بعد كسر شوكة الشرك. يجب أن يكون الرسول قوياً مع قومه ويكون قد أضعف الكفار تماماً عندها يمكن أخذ الأسرى. ﴿تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا﴾: المال (الفدية) أو غير ذلك، أتريدون الفداء والدنيا! ﴿وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآَخِرَةَ﴾: والله يريد الآخرة لك وله. ﴿وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾: ولو كنت مؤمناً إن خالفت عاقبك، ادخلوا في السلم كافَّة.131
68- ﴿لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ﴾: يوم بدر بنصركم وبالعفو عنكم يا أهل بدر. ﴿لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ﴾: من الأسرى وفدائهم وتركهم. ﴿عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾: منهم، خطفك له يرمي بقلبه الإعراض.
69- الآن: ﴿فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالَاً طَيِّباً﴾: يوم حنين حيث إنكم صرتم أقوياء. ﴿وَاتَّقُوا اللَّهَ﴾: انظر بنور الله. ﴿إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: شافٍ ضمن رحمة.
70- ﴿يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً﴾: أسروهم وأخذوا مالهم. ﴿يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ﴾: لا تحزن، إن رجعت للحق يعطيك الله أكثر مما أُخذ منك. إن آمنت حقاً. ﴿وَيَغْفِرْ لَكُمْ﴾: يشفيكم، يشفيك نفسياً. ﴿وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ﴾: لهذا وهذا.
@@tarikAlami
لا يفقهون أي أنهم لا يفقهون الحق من الباطل.. فهم يعتدون بالحرب على الإسلام والمسلمين ولذلك هم ضعفاء مائتين من المسلمين الصادقين يغلبون ألفين
حذاري من محمد غواية عدو الله فإنه ينكر السنة وعقيدته جهمية مبنية على تقديم العقل على كلام الله تعالى فهو ضال بنص آية سورة طه
تفسير القرآن :
_____قالت السلفية الوهابية:
يجب تفسير القرآن من خلال المشايخ و علماء الفقه و علم الاحاديث و لا يجب استعمال العقل ابدا في ذلك ، فعقل الانسان قاصر و ناقص (ههههههه ، ينعتون الهبة الإلاهية التي منحت للانسان و التي عن طريقها ميز الله الانسان عن سائر البهائم بالنقص و القصر ) و كل من يستعمل عقله هو يتبع الهوى و العياذ بالله (ههههههه ) .
_____قال الله سبحانه و تعالى :
(وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ قَالُواْ بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ)(البقرة :170)
(إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ) الأنفال / 22.
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ)(الاعراف/179)
(لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) ص/29
(أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ)(الرعد:19)
﴿ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ﴾ [البقرة: 219].
﴿ أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنْفُسِهِمْ ﴾ [الروم: 8].
﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الرعد: 3].
﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾ [ق: 37].
﴿ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا ﴾ [الأعراف: 179]،
﴿ وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [البقرة: 269].
﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [الملك: 10].
(وَتِلْكَ الأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلاَّ الْعَالِمُونَ)(العنكبوت:43)
﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [يوسف: 2]﴿ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ [البقرة: 242]
(ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (الأنعام 151).
(سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق) فصلت (53).
(أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)(الحج:46)
(وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ) يونس/100.
(إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ) آل عمران/190
(أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُولَئِكَ هُمْ أُولُو الْأَلْبَابِ) الزمر/18.
@@ammariammari4472 آدم عليه السلام نبي الله أمره الله تعالى حين أنزله إلى الأرض أن يتبع يتبع يتبع الهدى الذي سيأتيه من ربه ،مع أن آدم عليه السلام أعقل في زمانه فهو نبي الله ،أي العقل يتبع القرآن والسنة وليس العكس ومن يقدم عقله القاصر على كلام الله تعالى فهو ضال بنص آية سورة طه مثل محمد غواية عدو الله هذا أولا.
ثانيا: الانسان لم يميز على الحيوان بالعقل فهدهد سليمان كان أعقل من ملكة سبأ وقومها الذين يسجدون للشمس واعقل من أبي لهب ومن محمد غواية.ههههه
هذا كافر يضحك على قطيع من الحمقى والمغفلين
هذا الرجل مخرف
@@aminestamboli2508عدد الصلوات ف التشريع السماوي 5 فروض الفجر والظهر والعصر والمغرب والعشاء
مش مشكلتنا انك جاهل زي محمد هدايه
مش عارف ليه شاكك ف امرك لو انت مش مسلم خليك صريح كده وتعالي أنا وأنت نتناقش ف التشريعات السماويه كلهم وانا ب أمر الله اخليك تفهم وتعرف أن الله واحد احد لا ند له ولا ولد وان محمد رسول الله وخاتم النبيين وان الجنه حق والنار حق والموت حق
@@ممدوحمعروفمعروف رفعت شكوى ضدك لدى المحكمة القضائية و ستحاسب على كل كلمة كتبتها آيها الإرهابي الخبيث
@@aminestamboli2508 ف انتظارك
علي الاقل نتعرف علي بعض ونناقش بعض ادام القضاء المصري النزيه وشكرا علي كلمه ارهابي خبيث
@@fateneldafrawy9311
أنت ترددين هذا الكلام مرارا (الرسول هو من علمنا الصلاة) هل أنتي رأيتي الرسول كيف كان يصّلي ـ ماذا تقصدين بكلمة ايها القرأني؟ هل من يتدبر كلام الله و يبحث في اياته تعتبرونه خارج من الملة ـ كلمة قرأني تزدني فخرا و اعتزازا لأني أتذبر القرآن كما أمرني الله سبحانه و الرسول محمد حتي تدخلين هاته الفكرة في عقلكي الصغير هو كذلك قرآني ـ أنتي قلتي بأن الرسول هو من قال عدد الركعات و عدد السجدات ـ أنا أسألك أيتها السٌُنية السلفية كيف عرفتي بأن الرسول هو من قال؟ نعم لو أنتي تكفرين بالقرآن و تؤمنين بالآحاديث هذا شأنكي أنتي و لكن أنا أنصحك لوجه الله تعالى ـ كل الآحاديث التي نسِبت للنبي و لأقوال النبي و آفعال النبي هو شرك بالله و أكثر من ذلك هو شرك عظيم ـ أنتي تُفَسِرين هاته الأية ( واقيموا الصلاة واتوا الزكاة واطيعوا الرسول لعلكم ترحمون) بتفسير الجهلة و الأغبياء ـ سأشرح لكي هاته الآية بكل ماتعنيه الكلمة ـ الصلاة آمر بها سبحانه كل المؤمنين من عهد الرسول إلى آن تقوم الساعة لكن طاعة الرسول آمر بها سبحانه المؤمنين الذين عاشوا مع النبي فقط ـ النبي محمد رسول الله مات و هو الآن في قبره ـ اليوم بعد آربعة عشر قرنا من وفاة النبي هل نحن نطيع النبي محمد أم نحن نطيع الدين الذي ورثه آبائنا من الآمم السابقة ـ المشكلة التي وقع فيها المسلمون بإختلاف مذاهبهم وطوائفهم و شعائرهم و عقائدهم هي لماذ كل هذا الإختلاف و متى وقع هذا الإختلافبالرغم أننا نؤمن بإله واحد و محمد هو رسول الله و القرآن هو كتاب الله ـ هل آنتي على يقين و لكي كل البراهين والأدلة بأن السّند الذي جاء في الصحيحين ليس من صنع اليهود و آعدء الدين و السفهاء و الفاسقين ليضلوا المؤمنين عن الدين الحقيقي و يتبعوا الاحاديث التي صنعها آعداء النبي محمد و آعداء الدين ـــ إسمكي يذل على إمراءة كما قرأته أنا . فاتن . و إن لم يكن ذلك فمعذرة ـ في آمور الدين يجب ان لا نحكم على شيء بما سمعناه و آخدناه من قبل بل يجب آن نرى الأشياء كما أردها الله و ليس كما أردها الأخرين و كلمة جميلة أختم بها حتى تكونين مرتاحة آمام الله : كل المسلمين و كل علماء الدين و كل الفقهاء و الباحثين و كل آتباع السنة و كل السلفين و كل المؤمنين أمثالك علمهم لا يساوي قطرة من بحر مما يعلمه الله و كما قال سبحانه: ﴿ قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ﴾
@@fateneldafrawy9311 صّديقيني سأرد على كل كلمة أنت تسألي عنها ـ ما دمتي تبحثين عن الحقيقة والله سأبين لكي أولا من الصحيحين بآن السنة النبوية مشكوك في آمرها و من بينها هناك مئات الاحاديث تسيء للنبي الكريم و هذا ما جعل الباحثين لا يتيقون في السنة النبوية. ممكن يكون الشرح مطولا نوعا ما لكن تأكدي أني ما أقوله لكي هي حقيقة و ليست خيال و أعلمي جيدا و أنا آقسم لكي برب العزة أن من تسمونهم آنتم بالقرأنيين لا ينكرون آبدا افعال الرسول و اقوال النبي محمد لكن المعضلة و المشكلة التي آاصابت ديننا هي : هل كل ما قيل عن الرسول و عن النبي هو كلام صّح؟؟؟ إن وصلتكي هاته الرسالة آكتبي فقط نعم و سأكتب لكي كل ما أنا أأمن به حقا و كل ما أراه حقيقة . ممكن في المساء ستجدين الرسالة و إن اردتي أن تراسليني على هذآلإيميل فآحسن و آحسن