التعامل الإيجابي مع ضغوط الحياة |1| د. مصطفى أبو السعد

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 6

  • @halimaahlam4670
    @halimaahlam4670 ปีที่แล้ว

    محاضرة جدجد رائعة جزاك الله خيرا دكتور

  • @aldanaaa9486
    @aldanaaa9486 3 ปีที่แล้ว

    محاضره رائعة، جزاكم الله خير

  • @soalharbi4828
    @soalharbi4828 3 ปีที่แล้ว

    محاضرة قيمة جزاك الله كل خير ورفع قدرك ورحم والديك 🌿

  • @aishaalallawy5883
    @aishaalallawy5883 3 ปีที่แล้ว

    الله يبارك فيك ويجزيك الخير ياررب

  • @إشراقةأمل-ض9ق
    @إشراقةأمل-ض9ق 3 ปีที่แล้ว +3

    فرح الإنسان بالتوبة قصد به الأستاذ المحاضر الفرح بطاعته وهي التوبة وأن الله وفقه لذلك وليس المقصود الجزم بقبولها والفرح بذلك ، ومعلوم أن هذا لايعني التساهل في المعاصي، لكنه عرض الأمر من ناحية نفسية نظرا لتخصصه ، فالكثير من الناس يعيش في تأنيب الضمير ولوم الذات المفرط بعد التوبة حتى يعيقه ذلك عن العمل الصالح والإصلاح بعد التوبة ، ولذا فإن المحاضر قصد التنبيه لهذا النوع من الندم السلبي ، والندم المطلوب منا عند التوبة ( الندم الإيجابي ) الذي يدفع للعمل لا احتقار الذات وجلدها حتى يفضي ذلك للمرض النفسي . ( تنبيه رأيت من الأهمية وضعه هنا )

    • @ahmedalshawy
      @ahmedalshawy 3 ปีที่แล้ว

      هذه اكبر مشاكل التنميه البشريه ومدربي التنميه البشريه انك يجب ان تشرح وتفسر وتبرر اقوالهم حتى نحسن الظن بقولهم. وسبب ذلك انهم يعتمدون على استخدام الدين والعبادات لكي يحصل الفرد على حياة سعيدة ، وتتمثل غاية المنهج عندهم انه يمكنك الإعتماد على نفسك وعلى قدراتك باتباع نصائح أو الإلتزام بعادات وهذا طريق كل الناجحين .يجعلون الإنسان هو المركز وهو الوسيلة والهدف ولله الأمر من قبل ومن بعد.