"أستاذنا العزيز، نحن بانتظار ردك وتحليلك بفارغ الصبر، حيث أننا نعتبرك مصدر إلهام ومعرفة لا يُقدران بثمن. خبرتك العميقة وقدرتك الفائقة على تقديم تحليلات دقيقة وشاملة تجعلنا متشوقين لرؤية كيف ستسلط الضوء على هذا الموضوع. نحن نعلم أن آرائك ووجهات نظرك ستعزز من فهمنا وتوسع آفاقنا، ولهذا ننتظر استجابتك بفارغ الصبر. كلنا نقدر تفانيك وجهودك، ونتطلع إلى الاستفادة من إبداعك وحكمتك التي لطالما كانت مصدر إشراق لنا."
جزاك الله خيرا استاذ...لكن إذا سمحت كلمة قتل في لسان القرآن إذا صح التعبير بدلالة حروفها هي قاف+تل(مصدر كلامي د عبد الغني بن عودة- تحرير كلمة قتل في القرآن) و تعني أن نوقف الذي يأتي من عند أو من جهة المشركين أو الظالمين
شكراا على جهودك الكبيرة هذي في الرد على امثال هؤلاء الحاقدين على الاسلام وعلى نبيه الكريم، ولكن استاذ ياسر هذا الحديث امرت ان اقاتل الناس حديث مكذوب قولا واحدا ولا حاجة ابدا لوضع اي احتمال لصحته لانه مخالف لكتاب الله وانت قلت بعظمة لسانك انه يضرب صدق الاسلام وانه يصور الاسلام دين قاتل ووحشي فلماذا عدت ووضعت احتمال صوت وصورة بينما كان المفروض ترفضه جملة وتفصيلا، وتأكد على عدم اصحيته مهما اجمع عليه ولو اتفق عليه اهل الارض كلهم فما هو باطل سيبقى باطل ولو اجمع عليه الناس اجمعين..لامجال للظن في هكذا حديث فالظن لا يغني من الحق شيئا الاحاديث كلها ظنية الثبوت القرآن وحده هو قطعي الثبوت وهو الحق ولا شك ولا ريب فيه..نهانا الله من اتباع الظن ،ان يتبعون الا الظن وهذا الحديث ظن السوء وهذا الحديث هو الاولى بالاستنكار من غيره من الاحاديث الاخرى لانه مخالف لما جاء بالقران وطعن في الدين وتشويه لصورة الخالق قبل تشويه صورة النبي فلماذا جعلت لهذا الحديث مخرجا بالاية اذا تمنى القى الشيطان في امنيته ، لا احد يجزم يقينا ان هذا ما القاه الشيطان في امنيته وتبقى ظنون فقط وان بعض الظن اثم، فالله سبحانه على علم بما سيدس من اكاذيب وتلفيقات وعلى علم بالمؤامرة التي ستتم في حق النبي وفي حق الدين فسبقهم بالحق من عنده وما نحن بمسبوقين، من قبل ان يدلو بدلوهم الكذاب الافك وقال في كتابه العزيز فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر..ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا...قل يايها الكافرون،،،لكم دينكم ولي دين..افأنت تكره الناس..وغيرها الكثير من الايات التي تبطل مزاعم هذا الحديث..هذا غير عن الايات التي تتحدث عن حلم الرسول وصبره وتحمله...كان حتى يستحي ممن يؤذونه ان ذلك كان يؤذي النبي فيستحي منكم..وكونك انك قلت إما وإما فقد فتحت المجال للشك وبالتالي فتحت المجال ولو من اضيق ابوابه للطعن في حجتك وبالتالي جعلت للخصم مدخلا به سيمسكك من ايدك الي بتوجعك ويبقى يلف ويدور من خلال قولك هذا في حين كان لازم تنهي المسالة وتحسم الموضوع لصالحك بتفنيده من الاساس ولا تترك له اي ثغرة قد يستغلها لصالحه ويعود ويقول ويبلبل من خلالها كل تبلبيلا ....فالرسول لم يكن يقاتل الا من يقاتلونه كما تفضلت وحتى انه نهاه الله من ان يكون له اسرى فمابالك ان يقاتل الناس حتى يشهدو بالله وانه رسوله و يعصمو دمائهم...والاية تقول وقاتلوا الذين يقاتلونكم حسم الامر، لا مجال للرسول ان ياتي بشيء من عنده وخصوصا اذا تعلق الامر بزهق الارواح وسفك الدماء والافساد في الارض سواء باسم الدعوة لله او غيره..قتل النفس محرم الا بالحق فمن يقاتلك من حقك ان تقاتله و لا تعتدوا.. فكيف للرسول ان يقول ما يخالف لما يدعو له فيكون اول كافر برسالته ودعوته..والله دائما يشير الى اخطاء النبي فلو انه قال بهذا القول لكان اشار اليه وحذره ونبهه وهذا اكبر دليل انه لا صحة له...استاذ ياسر مع كل احتراماتي لحضرتك كان يجب عليك ان تقتل هذا الحديث اليوم ولا تدع له اثر ولا باقية وتنهيه الى الابد وبكل ما اوتيت من قوة وتبرئ ذمتك امام الله ورسوله....
كل ما يذكروه من كتب التوراه و الانجيل عن القتل يثبت بالقطع تحريفه ... ويثبت ويؤكد صحه القرآن الكريم..فالقتل في القرآن الكريم كلمه في المشترك اللفظي فعندما تاتي بلامر في الايات القرآنية لا تعني ازهاق الروح ولكن تعني المجاهده وتبليغ الدعوه وتبليغ كتاب الله تعالى والايات بجهد شديد وهذا يتضح من سياق الايات ... وكما حرفوا التوراه والانجيل في معاني القتال الخاطئه واشياء اخرى ايضا حرفوها .. حرفوا الاحاديث ودسوا فيها ما يناسب فكرهم عن القتال .. وانما القرآن الكريم الكتاب الالهي المحفوظ وضح الحقيقه وان الامر بالقتال ليس ازهاق روح .. لانه قال تعالى ( لا اكراه في الدين ) والله تعالى لا يغير كلامه .. فلابد للعوده للقرآن الكريم وتدبره حق التدبر ونبذ كل الاحاديث التي تخالف القرآن الكريم
المدعو رشيد وامثاله -للاسف-انتشر صيتهم وعرف اسمهم لانهم يناظرون امثال هؤلاء الدعاة والشيوخ الذبن اضرو بالاسلام اكتر من رشيد وغيره من اعداء الدين....وبصراحة من يستمع لهكذا شيوخ سيكره الدين وما يحويه من معتقدات لاتمت بالاعتقاد بشىء فبالاحرى بالانسانية
"أستاذنا العزيز، نحن بانتظار ردك وتحليلك بفارغ الصبر، حيث أننا نعتبرك مصدر إلهام ومعرفة لا يُقدران بثمن. خبرتك العميقة وقدرتك الفائقة على تقديم تحليلات دقيقة وشاملة تجعلنا متشوقين لرؤية كيف ستسلط الضوء على هذا الموضوع. نحن نعلم أن آرائك ووجهات نظرك ستعزز من فهمنا وتوسع آفاقنا، ولهذا ننتظر استجابتك بفارغ الصبر. كلنا نقدر تفانيك وجهودك، ونتطلع إلى الاستفادة من إبداعك وحكمتك التي لطالما كانت مصدر إشراق لنا."
أحسنت يا أستاذ ياسر.
جعلك الله ذخرا لدين الله في كتابه الكريم فقط امدك الله بالصحة والعافية والعمر المديد تحياتي لك الخالصه
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك وزادك الله علما وايمانا !
جزاك الله خيرا أستاذ ياسر
😢احسنت وجزاك الله خيرا
بارك الله فيك
برك الله فيك وجزاك الله خيرا
شكراً جزيلاً
أستاذ ياسر وردت كلمة جهاد في القرآن ٤ مرات وو ردت بمشتقاتها أكثر من ٣٠ مرة
❤❤❤❤❤❤❤
جزاك الله خيرا استاذ...لكن إذا سمحت كلمة قتل في لسان القرآن إذا صح التعبير بدلالة حروفها هي قاف+تل(مصدر كلامي د عبد الغني بن عودة- تحرير كلمة قتل في القرآن) و تعني أن نوقف الذي يأتي من عند أو من جهة المشركين أو الظالمين
،حجم المكتبه خلف الشيخ تعطينا، فكره عن رده قبل، سماعه
من حقه أن يقول كل هذا وأكثر،، طالما تراثنا يستخدمونه الفقهاء، وقبل القرآن..
انا اتمني ان تناظر ه مباشرة
شكراا على جهودك الكبيرة هذي في الرد على امثال هؤلاء الحاقدين على الاسلام وعلى نبيه الكريم، ولكن استاذ ياسر هذا الحديث امرت ان اقاتل الناس حديث مكذوب قولا واحدا ولا حاجة ابدا لوضع اي احتمال لصحته لانه مخالف لكتاب الله وانت قلت بعظمة لسانك انه يضرب صدق الاسلام وانه يصور الاسلام دين قاتل ووحشي فلماذا عدت ووضعت احتمال صوت وصورة بينما كان المفروض ترفضه جملة وتفصيلا، وتأكد على عدم اصحيته مهما اجمع عليه ولو اتفق عليه اهل الارض كلهم فما هو باطل سيبقى باطل ولو اجمع عليه الناس اجمعين..لامجال للظن في هكذا حديث فالظن لا يغني من الحق شيئا الاحاديث كلها ظنية الثبوت القرآن وحده هو قطعي الثبوت وهو الحق ولا شك ولا ريب فيه..نهانا الله من اتباع الظن ،ان يتبعون الا الظن وهذا الحديث ظن السوء وهذا الحديث هو الاولى بالاستنكار من غيره من الاحاديث الاخرى لانه مخالف لما جاء بالقران وطعن في الدين وتشويه لصورة الخالق قبل تشويه صورة النبي فلماذا جعلت لهذا الحديث مخرجا بالاية اذا تمنى القى الشيطان في امنيته ، لا احد يجزم يقينا ان هذا ما القاه الشيطان في امنيته وتبقى ظنون فقط وان بعض الظن اثم، فالله سبحانه على علم بما سيدس من اكاذيب وتلفيقات وعلى علم بالمؤامرة التي ستتم في حق النبي وفي حق الدين فسبقهم بالحق من عنده وما نحن بمسبوقين، من قبل ان يدلو بدلوهم الكذاب الافك وقال في كتابه العزيز فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر..ولو شاء ربك لآمن من في الارض كلهم جميعا...قل يايها الكافرون،،،لكم دينكم ولي دين..افأنت تكره الناس..وغيرها الكثير من الايات التي تبطل مزاعم هذا الحديث..هذا غير عن الايات التي تتحدث عن حلم الرسول وصبره وتحمله...كان حتى يستحي ممن يؤذونه ان ذلك كان يؤذي النبي فيستحي منكم..وكونك انك قلت إما وإما فقد فتحت المجال للشك وبالتالي فتحت المجال ولو من اضيق ابوابه للطعن في حجتك وبالتالي جعلت للخصم مدخلا به سيمسكك من ايدك الي بتوجعك ويبقى يلف ويدور من خلال قولك هذا في حين كان لازم تنهي المسالة وتحسم الموضوع لصالحك بتفنيده من الاساس ولا تترك له اي ثغرة قد يستغلها لصالحه ويعود ويقول ويبلبل من خلالها كل تبلبيلا ....فالرسول لم يكن يقاتل الا من يقاتلونه كما تفضلت وحتى انه نهاه الله من ان يكون له اسرى فمابالك ان يقاتل الناس حتى يشهدو بالله وانه رسوله و يعصمو دمائهم...والاية تقول وقاتلوا الذين يقاتلونكم حسم الامر، لا مجال للرسول ان ياتي بشيء من عنده وخصوصا اذا تعلق الامر بزهق الارواح وسفك الدماء والافساد في الارض سواء باسم الدعوة لله او غيره..قتل النفس محرم الا بالحق فمن يقاتلك من حقك ان تقاتله و لا تعتدوا.. فكيف للرسول ان يقول ما يخالف لما يدعو له فيكون اول كافر برسالته ودعوته..والله دائما يشير الى اخطاء النبي فلو انه قال بهذا القول لكان اشار اليه وحذره ونبهه وهذا اكبر دليل انه لا صحة له...استاذ ياسر مع كل احتراماتي لحضرتك كان يجب عليك ان تقتل هذا الحديث اليوم ولا تدع له اثر ولا باقية وتنهيه الى الابد وبكل ما اوتيت من قوة وتبرئ ذمتك امام الله ورسوله....
كل ما يذكروه من كتب التوراه و الانجيل عن القتل يثبت بالقطع تحريفه ... ويثبت ويؤكد صحه القرآن الكريم..فالقتل في القرآن الكريم كلمه في المشترك اللفظي فعندما تاتي بلامر في الايات القرآنية لا تعني ازهاق الروح ولكن تعني المجاهده وتبليغ الدعوه وتبليغ كتاب الله تعالى والايات بجهد شديد وهذا يتضح من سياق الايات ... وكما حرفوا التوراه والانجيل في معاني القتال الخاطئه واشياء اخرى ايضا حرفوها .. حرفوا الاحاديث ودسوا فيها ما يناسب فكرهم عن القتال .. وانما القرآن الكريم الكتاب الالهي المحفوظ وضح الحقيقه وان الامر بالقتال ليس ازهاق روح .. لانه قال تعالى ( لا اكراه في الدين ) والله تعالى لا يغير كلامه .. فلابد للعوده للقرآن الكريم وتدبره حق التدبر ونبذ كل الاحاديث التي تخالف القرآن الكريم
المدعو رشيد وامثاله -للاسف-انتشر صيتهم وعرف اسمهم لانهم يناظرون امثال هؤلاء الدعاة والشيوخ الذبن اضرو بالاسلام اكتر من رشيد وغيره من اعداء الدين....وبصراحة من يستمع لهكذا شيوخ سيكره الدين وما يحويه من معتقدات لاتمت بالاعتقاد بشىء فبالاحرى بالانسانية