ما شاء ما شاء الله عنك يا أستاذ ياسر..سبحانه من علّمك وفهّمك وسبحانه من منّ علينا بمفكّر مثلك..سبحانه من وهبك من جوامع الكلم بإيجاز اللفظ مع دقة المعنى بنظم لطيف لا تعقيد فيه يعثر الفكر في طلبه..ولا التواء يحار الذهن في فهمه. جزاك الله عنا خير الجزاء.
ياسلام عليك يا أستاذ ياسر ... و الله انت علامه أقف لك احتراما و انا جدا سعيد للتعرف عليك عن طريق قناة الاستاذ وسام اسحاق ... كل الاحترام لك و الشكر الجزيل للجهد الرائع في تؤويل القرآن و جزاء الله خيرا عنا و عن كل المؤمنين و اطال الله في عمرك وونفعنا بعلمك و شكرا للكل من شارك في ادارة هذا الحوار و اخص بالذكر الاستاذ ايهاب.
البنوك ليست جمعيات خيرية فلها الحق أن تطلب زيادة على المبلغ المقروض و نفس الشيئ فالشخص القارض للبنك أو لشخص آخر له الحق بأن يطلب زيادة على المبلغ المقروض بشرط أن لا يزيد عن الضعف.
هذا الجهد الرائع والتدبر السليم كيف لايلقى مزيدا من الاهتمام اعجب لهذا التجاهل وافضل من اجتهد فى امر الربا هو المفكر الإسلامي القدير ياسر العديرقاوى وكنت استقتصى عن قضية الربا منذ بعيد وقد اشفيت صدورنا بهذا الفقه المبرهن بدقه من كتاب الله الذى لا ريب فيه شكرا جزيلا لشخصك الكريم جزاكم الله خيراواتمنى ان تصدر كتاب منابع الطوفان وان كنت فى شك من شئ فيه وأتوقع اذا اجتمع فكرك واجتهادك مع فكر واجتهاد المفكر خليد بن عكراش فسوف تصلون الى نتائج مرضيه لمراد الله وبهذا تخدمون الدين على الوجه الصحيح و شفاء لصدور كل من يبحث ويستقصى فى هذا الامر وارجوا هذه المناضره واللقاء مع هذا المفكر ليكون لقاء السحاب الهادف الى مرضاة الله ان شاء الله
الاية تتكلم عن أكل الربا وهي كما يبدو تخص المستفيد من ماديا من الاقراض ولا تشير الى المحتاج للقرض، ويبدوا انه ليس عليه شئ، ويدخل من ضمن الشبهة من يودع امواله في البنك بغرض الكسب من الفوائد، وهنا لو كان المبلغ المودع حصل فوائد تقل عن الضعف فيقال من البعض انه جائز، والبعض يحرمه، والشاهد لو ابقى المودع المبلغ سنين كثيرة وزادت ارباحه عن الضعف فما ترون فيه
كلمة البيع في القرآن لا تعني التجارة لأن التجارة ذكرت في آيات اخرى. البيع في القرآن هي المعاهدة و الاتفاق التجاري الذي يحصل بين الشاري و المشتري على صفقة ما. و دلالتها في القرآن هي فاستبشروا بعهدكم الذي عاهدتم به. اذن البيع هو ما يسبق التجارة من عهود، و من عقد الايمان. الربى يكون في البيع و ليس في التجارة، و لذلك قارنها باليع. أي أن الشاري ينقض عهده مع المشتري و يستفزه لاحقا لدفع أكثر مما اتفق عليه، هي تجارة عن غير تراضي. اصحاب السلع كانوا اغنياء، و المشترون فقراء، و الله أنزل أحكامه للدفاع عن الفقراء و ليس الأغنياء. هذه الزيادة على ما اتفق عليه هو الربى، و هي ربى النسيء. و لا يوجد ربى غيره. ثم إن كلمة يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين... لا علاقة لها بالقرض. القرض يكون من جهة واحدة، أما تداينتم معناها أنا أدين لك، و انت تدين لي، و هذا لا يحصل إلا في التجارة الغير الحاضرة، و لا تدخل في القرض.
كيف يقولون إن القرض بالارباح ربى ، و الله يقول من يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له. هل الله يحرم شيئا و يقوم بفعله؟ المشكل الذي سقط فيه أهل التراث هو أنهم خلطوا البيع و التجارة و ظنوا أن كلمة تداينتم هي تقارضتم و أفتوا في القروض و الآية تخص التجارة الغير الحاضرة، أي أن الشاري عليه دين أن يحضر السلعة، و المشتري عليه دين دفع ثمنها، و الآيات كلها على هذا السياق و لا علاقة لها بالقرض.
تعريف الربا جميل و موفق لكن للأسف لغاية الآن لم أجد من يوجه الربا توجيهه الصحيح حسب كتاب الله فأكل الربا في كل آيات القرآن موجهة للمدين وليس للدائن فمهما يحدث للدائن سواء مكسب او خسارة شراء سيارة أو بضاعة حسب الآيات فهو لا يأكل ربا إنما يدفع و من يأكل الربا هو المدين سواء كان فردا او مؤسسة مالية او دولة.... الله عليك أستاذ إيهاب لخصت فاوجزت...
ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى و انك لا تظمأ فيها ولا تضحى.. الاكل و الشرب و اللبس و السكن و المواصلات. هذه هي الاحتياجات الضرورية التي لا يؤخذ عليها زيادة ابدا.. اما التجارة فيمكن زيادة النسبة و الفائدة الى اضعاف "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ ۚ وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29)" هذا اجتهاد و راي شخصي اود مناقشته معكم .. فإن كان صوابا فمن الله عز و جل و احمد الله الله عليه و اشكره و ان كان خطأ فمن نفسي و الشيطان و استغفر الله العظيم منه و اتوب اليه.. و الله اعلى و اعلم .. ارجو دراسته منكم و جزاكم الله خير.
الاخوة الافاضل السلام عليكم عندي سؤال اطرحه على حضاراتكم.... عندي مبلغ مالي ادخرته في البنك بفاىدة 3%..سنويا....البنك يحسب سنويا الفاىدة ويعطيها لي....هل هذا يعد من الربا المحرم وبارك الله فيكم
فهم القران لا يكون على اساس السبب او اسباب التزيل ! فالقران الكريم هو تشريع إلاهي لا يرتبط باسباب النزول وفيما نزلت فهذا كلام لا يصح في التعامل مع كتاب الله تعالى ! هناك مناسبه نزلت فيه الايات ولكن لا نفهم النص القراني من خلال ذلك الحدث ! نسال الله العافية !
اعتقد ان مسألة الربا تحتاج لمزيد من التدبر والتدقيق وفي اعتقادي الشخصي انه محرم مطلقا سواء بلغت الزيادة راس المال او لا فهو سياسة يهودية منذ الأزل وآثاره خطيرة جدا
يقول تعالى : ( ...وقد فصل لكم ما حرم عليكم ...) فالله قد حرم الربا ! ولذلك فالله قد فصله سبحانه في كتابه ! فالبيع هو المعاهده او العهد ! ان الذين يبايعونك ! يعني الذين يعاهدونك ولا دخل للشراء والاشتراء في هذه المسالة ! فقوله تعالى : وذروا البيع يعني دعوا المعاهدات والعقود ! والربا هو الزيادة على ما اتفق عليه الطرفان ! فمثلا اذا اقترضت الف ريال على ان تردها بعد سنه الف ومائه فلا يحق لك ان تزيد عليه إن تاخر في السداد او ان تغير الاتفاق ! وعلى اي حال فمسالة تداول المال بالعملة الورقيه هي مسالة اخرى ! فقيمة العملات الورقيه تنقص قيمتها وتزيد حسب السوق ! فمثلا الف ريال قبل سنة لا تعطيك نفس القدر من الذهب ! نسال الله العافية !
افضل واحسن من شرح عن الربا الاستاذ ياسر شكرا شرح مفصل وواضح ومفهوم حتى الطفل يفهم شرحه بارك الله فيك وجزاك الله خيرا يااخ ياسر
تفسير الأخ ياسر يقترب كثيرًا من تفسير الشحرور، الله يجازيهما حسن الجزاء
ما شاء ما شاء الله عنك يا أستاذ ياسر..سبحانه من علّمك وفهّمك وسبحانه من منّ علينا بمفكّر مثلك..سبحانه من وهبك من جوامع الكلم بإيجاز اللفظ مع دقة المعنى بنظم لطيف لا تعقيد فيه يعثر الفكر في طلبه..ولا التواء يحار الذهن في فهمه.
جزاك الله عنا خير الجزاء.
اول تفسير يقنعني جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
ياسلام عليك يا أستاذ ياسر ... و الله انت علامه أقف لك احتراما و انا جدا سعيد للتعرف عليك عن طريق قناة الاستاذ وسام اسحاق ... كل الاحترام لك و الشكر الجزيل للجهد الرائع في تؤويل القرآن و جزاء الله خيرا عنا و عن كل المؤمنين و اطال الله في عمرك وونفعنا بعلمك و شكرا للكل من شارك في ادارة هذا الحوار و اخص بالذكر الاستاذ ايهاب.
بارك الله فيك استاذ ياسر. احسن ما قيل على الاطلاق في تفسير الربا. شكرا لك
القاعدة العامة في القرآن يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم. ارباح كل تجارة عن غير تراض هي ربى.
جزاكم الله خيرا وعلما ❤❤❤❤
في ميزان حسانتكم و بتوفيق الله ينور عليك استاذ ياسر
د .عمر الشفيع.لك التحيه .مشاركتك خجوله هذه المره....فى انتظار المزيد منك
البنوك ليست جمعيات خيرية فلها الحق أن تطلب زيادة على المبلغ المقروض و نفس الشيئ فالشخص القارض للبنك أو لشخص آخر له الحق بأن يطلب زيادة على المبلغ المقروض بشرط أن لا يزيد عن الضعف.
اتوكل و اطبع استاذ ياسر
ربنا يوفقك و يزيدك
مبدع دائما ابو سارى لك التحيه
بالتوفيق ان شاء الله
اول مرة تتبين لرؤية عن الربا كل الشكر والاحترام
فين الحلقه الثانيه في موضوع الصلاه
كنت بدئته من شهرين تقريبا
هذا الجهد الرائع والتدبر السليم كيف لايلقى مزيدا من الاهتمام اعجب لهذا التجاهل وافضل من اجتهد فى امر الربا هو المفكر الإسلامي القدير ياسر العديرقاوى وكنت استقتصى عن قضية الربا منذ بعيد وقد اشفيت صدورنا بهذا الفقه المبرهن بدقه من كتاب الله الذى لا ريب فيه شكرا جزيلا لشخصك الكريم جزاكم الله خيراواتمنى ان تصدر كتاب منابع الطوفان وان كنت فى شك من شئ فيه وأتوقع اذا اجتمع فكرك واجتهادك مع فكر واجتهاد المفكر خليد بن عكراش فسوف تصلون الى نتائج مرضيه لمراد الله وبهذا تخدمون الدين على الوجه الصحيح و شفاء لصدور كل من يبحث ويستقصى فى هذا الامر وارجوا هذه المناضره واللقاء مع هذا المفكر ليكون لقاء السحاب الهادف الى مرضاة الله ان شاء الله
نعم
وفقك الله ابو ساري
برافو
الاية تتكلم عن أكل الربا
وهي كما يبدو تخص المستفيد من ماديا من الاقراض ولا تشير الى المحتاج للقرض، ويبدوا انه ليس عليه شئ، ويدخل من ضمن الشبهة من يودع امواله في البنك بغرض الكسب من الفوائد، وهنا لو كان المبلغ المودع حصل فوائد تقل عن الضعف فيقال من البعض انه جائز، والبعض يحرمه، والشاهد لو ابقى المودع المبلغ سنين كثيرة وزادت ارباحه عن الضعف فما ترون فيه
الأخ ياسر انتبه لتلاوة الآيات تلاوة صحيحة حتى لاتحسب عليك
من قبل عبدة المثنات
كلمة البيع في القرآن لا تعني التجارة لأن التجارة ذكرت في آيات اخرى. البيع في القرآن هي المعاهدة و الاتفاق التجاري الذي يحصل بين الشاري و المشتري على صفقة ما. و دلالتها في القرآن هي فاستبشروا بعهدكم الذي عاهدتم به. اذن البيع هو ما يسبق التجارة من عهود، و من عقد الايمان. الربى يكون في البيع و ليس في التجارة، و لذلك قارنها باليع. أي أن الشاري ينقض عهده مع المشتري و يستفزه لاحقا لدفع أكثر مما اتفق عليه، هي تجارة عن غير تراضي. اصحاب السلع كانوا اغنياء، و المشترون فقراء، و الله أنزل أحكامه للدفاع عن الفقراء و ليس الأغنياء. هذه الزيادة على ما اتفق عليه هو الربى، و هي ربى النسيء. و لا يوجد ربى غيره. ثم إن كلمة يا أيها الذين آمنوا إذا تداينتم بدين... لا علاقة لها بالقرض. القرض يكون من جهة واحدة، أما تداينتم معناها أنا أدين لك، و انت تدين لي، و هذا لا يحصل إلا في التجارة الغير الحاضرة، و لا تدخل في القرض.
الربا على من يأكله وليس المربا عليه، لأن الآية تقول "ولا تأكلوا الربا " المخاطب هنا من يأكل الربا و الربا هي الزيادة
😅😊😅😅
كيف يقولون إن القرض بالارباح ربى ، و الله يقول من يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له. هل الله يحرم شيئا و يقوم بفعله؟ المشكل الذي سقط فيه أهل التراث هو أنهم خلطوا البيع و التجارة و ظنوا أن كلمة تداينتم هي تقارضتم و أفتوا في القروض و الآية تخص التجارة الغير الحاضرة، أي أن الشاري عليه دين أن يحضر السلعة، و المشتري عليه دين دفع ثمنها، و الآيات كلها على هذا السياق و لا علاقة لها بالقرض.
فتح الله عليك
الاخ العديرقابي
رؤية ثاقبه
ويا ريت بنوكنا تاخذ بها
لماذا استخدم لفظ الأكل في الربا؟
تعريف الربا جميل و موفق لكن للأسف لغاية الآن لم أجد من يوجه الربا توجيهه الصحيح حسب كتاب الله فأكل الربا في كل آيات القرآن موجهة للمدين وليس للدائن فمهما يحدث للدائن سواء مكسب او خسارة شراء سيارة أو بضاعة حسب الآيات فهو لا يأكل ربا إنما يدفع و من يأكل الربا هو المدين سواء كان فردا او مؤسسة مالية او دولة....
الله عليك أستاذ إيهاب لخصت فاوجزت...
ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى و انك لا تظمأ فيها ولا تضحى..
الاكل و الشرب و اللبس و السكن و المواصلات. هذه هي الاحتياجات الضرورية التي لا يؤخذ عليها زيادة ابدا..
اما التجارة فيمكن زيادة النسبة و الفائدة الى اضعاف "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ ۚ وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29)"
هذا اجتهاد و راي شخصي اود مناقشته معكم .. فإن كان صوابا فمن الله عز و جل و احمد الله الله عليه و اشكره و ان كان خطأ فمن نفسي و الشيطان و استغفر الله العظيم منه و اتوب اليه.. و الله اعلى و اعلم .. ارجو دراسته منكم و جزاكم الله خير.
الاخوة الافاضل السلام عليكم عندي سؤال اطرحه على حضاراتكم....
عندي مبلغ مالي ادخرته في البنك بفاىدة 3%..سنويا....البنك يحسب سنويا الفاىدة ويعطيها لي....هل هذا يعد من الربا المحرم
وبارك الله فيكم
فان تبتم فلكم رؤوس اموالكم لا تظلمون ولا تظلمون
فهم القران لا يكون على اساس السبب او اسباب التزيل !
فالقران الكريم هو تشريع إلاهي لا يرتبط باسباب النزول وفيما نزلت فهذا كلام لا يصح في التعامل مع كتاب الله تعالى !
هناك مناسبه نزلت فيه الايات ولكن لا نفهم النص القراني من خلال ذلك الحدث !
نسال الله العافية !
ما هوا مكان الربا اذا وضعت المال في لبنك مقابل ارباح
ماذا يقول السيد العديرقاوي في قوله ( أحل الله البيع و حرم الربا) هنا لم يأتي التحريم حول الاضعاف المضاعفة كما في الاية الاخرى ؟!
اعتقد ان مسألة الربا تحتاج لمزيد من التدبر والتدقيق وفي اعتقادي الشخصي انه محرم مطلقا سواء بلغت الزيادة راس المال او لا فهو سياسة يهودية منذ الأزل وآثاره خطيرة جدا
الدين مو على هواك ... قال تعالى( ... لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة ...) ولم يقل لا تاكلوا الربا فقط وسكت ... مشكلتكم لاتتدبرون القرآن
يقول تعالى :
( ...وقد فصل لكم ما حرم عليكم ...)
فالله قد حرم الربا ! ولذلك فالله قد فصله سبحانه في كتابه !
فالبيع هو المعاهده او العهد !
ان الذين يبايعونك ! يعني الذين يعاهدونك
ولا دخل للشراء والاشتراء في هذه المسالة !
فقوله تعالى : وذروا البيع يعني دعوا المعاهدات والعقود !
والربا هو الزيادة على ما اتفق عليه الطرفان !
فمثلا اذا اقترضت الف ريال على ان تردها بعد سنه الف ومائه فلا يحق لك ان تزيد عليه إن تاخر في السداد او ان تغير الاتفاق !
وعلى اي حال فمسالة تداول المال بالعملة الورقيه هي مسالة اخرى !
فقيمة العملات الورقيه تنقص قيمتها وتزيد حسب السوق !
فمثلا الف ريال قبل سنة لا تعطيك نفس القدر من الذهب !
نسال الله العافية !
ياسر السوداني كافر
محرف لدين الله