برنامج 365 فرصة | هل الله الرحيم يأخذ البشر بخطية أبيهم | الحلقة 112

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 10 ก.ย. 2024
  • هل الله الرحيم يأخذ البشر بخطية ابيهم ؟ هل الله المحب للبشر بياخد الإنسان بخطية أبيه أم بخطيته هو نفسه ؟؟ فكيف الله يأخذ الناس بخطايا ابائهم ؟؟
    #365فرصة_لحياة_افضل
    #هل_الله_الرحيم_يأخذ_البشر_بخطية_أبيهم
    انضم لصفحتنا على الفيسبوك وشارك برايك
    / yaken365
    لو عندك اي استفسار عن موضوع الحلقة لا تتردد في المشاركة في التعليقات
    او من خلال التواصل معنا على الواتس اب على الرقم
    wa.me/+4673646...

ความคิดเห็น • 2

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon หลายเดือนก่อน

    لو كان آدم قادرا على دفع كفارة المعصية الاولى لدفعها وبقي في رضوان الله في الجنة الارضية، لهذا السبب بفضل محبته جمع العدل والغفران بدم الفادي البريء الذبح الأعظم من دم الذبائح الحيوانية.

  • @NizarSoroShamon
    @NizarSoroShamon หลายเดือนก่อน

    حقيقة لا خلاف عليها :
    تغيير القناعات بسبب زيادة المعرفة وتغيير طريقة التفسير وتصويب الهدف ليكون مناسبا مع حقيقة ان الكمال للخالق وحده.
    عندما تقدم حجة تخالف كمال الخالق فلن تغير قناعتي ، بل ستنتصر بجهلك حقيقة ان الكمال نقيض النقص والإهمال.
    عدم الفهم ليس حجة لمخلوق على الخالق، لأن حجة الخالق تامة لا تتوقف على البشر .
    كلام الله سيف ذو حدين، حد يحرر المؤمن من الدينونة الأخيرة والموت الثاني ، إذ ((والفاهمون يضيئون كضياء الجلد )) دانيال ١٢ : ٣ ، وحد يقطع الجاحد من النعمة لأنه ((قد هلك شعبي من عدم المعرفة )) .
    كل سوء فهم يؤدي إلى انحراف عن حقيقة ان الكمال للخالق وحده ، أي تظهر الهرطقات بسبب سوء فهم وفساد تفسير يخالف إرادة الخالق المعلنة في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد .
    هرطقة آريوس التي تعد الجذر الاول لشهود يهوه، تأثرت بوثنية آلهة اليونانيين ، لأن الظن ان الآب خلق الإبن ليخلق به الكون يشابه فكر فلاسفة اليونان الذين قالوا ان الإله الأعظم خلق آلهة ليتعامل مع الخلائق ، بينما تعدد الآلهة يخالف حقيقة ان الكمال لواحد فقط لا أكثر وهو الإله الحقيقي المكتفي بذاته ولا يحتاج إلى سواه ليكون خالقا كليما سميعا محبا حبيبا هاديا والديان العادل .... ، هذا الشرط تحقق فعلا بفضل تمايز اقنوم عن اقنوم في الذات الإلهية بوحدة الجوهر الإلهي اللاهوت في ثالوث اقانيم الآب والإبن والروح القدس .
    السؤال الذي يحسم هرطقة شهود يهوه :
    هل يهوه وحده مخلص البشر ؟ أم أشرك معه ملاكا إسمه ميخائيل ؟
    إذا فضل خلاص البشر ليهوه وحده فما ضرورة ان يكون المسيح الفادي هو الملاك ميخائيل وهو ليس من جنس آدم وحواء ؟
    وإذا الملاك ميخائيل شارك يهوه في عمل الفداء ، فكيف سيكون الفضل كله ليهوه ؟
    الحق ان يهوه أعان طبيعتنا الضعيفة بسر تجسد إبنه المسيح في يسوع الإنسان لعمل الفداء التام المقبول عنده عوضا عن عجز البشر ، وهذا فضل منه وحجة له على كل مخلوق إلى يوم الدين .
    س/ لماذا التجسد ؟
    ج/ ١- ليكون عمل يسوع في الفداء تاما مقبولا بفضل لاهوت المسيح فيه.
    ٢- لتجديد طبيعة الإنسان المؤمن إلى شبه يسوع القائم من الموت منتصرا ممجدا مؤهلا لدخول ملكوت الآب في الحياة الأبدية.
    س/ لماذا عمل الله سر التجسد والفداء ؟
    ج/ بفضل محبته أعان طبيعتنا الضعيفة لنستحق نعمته في الدنيا والأبدية .
    تخيل ان الله خلقنا بغير محبته ، ما مصير آدم وحواء بعد المعصية الاولى ؟
    كان سيتم العقاب نهائيا كما نصت الوصية الوحيدة التي تلقاها آدم من ربه ، ولو فرضنا ان الله بعد موت آدم وحواء سيقيمهما من الموت فلن يحدث التغيير المطلوب ليكونا مؤهلين للحياة الابدية، لأن طبيعة آدم وحواء ترابية وبسبب الحرية هناك احتمالية الخطأ والصواب في فكر وسلوك آدم وحواء ، بينما الحل الإلهي هو تأجيل الموت الأبدي إلى زمن المجيء الثاني للمسيح الديان بعد تمام مهمة الفداء ومنح الغفران لمن يؤمن بان عمل الله يرضي الله وليس اعمال البشر .
    س/ لماذا تعثر كهنة الهيكل بظاهر يسوع الإنسان الوديع الذي لا يحارب الرومان ... ؟
    ج/ لأنهم لم يعقلوا ان المسيح في يسوع الإنسان، فصلبوه بيد الرومان ظنا منهم ان يسوع مجرد إنسان.
    العتب على من يكرر السبب الذي جعلهم المغضوب عليهم بزوال الهيكل وتوقف الغفران لهم منذ سنة ٧٠م .