لماذا نلوم الفكر الديني على الانتقاء الايديولوجي اذا كان المتنورن أو أدعياء لتنوير هم الأخرون ينتقون الأخبار لتنسجم مع هجومهم على الفكر المسمى أسطوري النقلي الدوغمائي ..الأيديولوجيا عبارة عن دوغمائية تحجب عين الباحث عن الحقائق التي لا تنسنسجم مع ميوله
هذا ناقد مبرز بارع في تراثنا الديني الثقافي أينما تناول مفكر في سردياتناالتاريخية أو الأدبية الكبيرة فيخضعه إلى المنهج العلمي التفكيكي الدقيق حتى يأتي على كل هناته الفكرية ويخضعه إلى الدراسة العلمية التاريخية المعمقة !!؟ ❓❓❓
شكرا ليك استاذ نادر لا أدري لمذا يصر الدكتور هشام جعيط اعتماد النص القرآني كمصدر تاريخي اساسي و هو لا يخبرنا صراحة بمكان الإسلام المبكر
لماذا نلوم الفكر الديني على الانتقاء الايديولوجي اذا كان المتنورن أو أدعياء لتنوير هم الأخرون ينتقون الأخبار لتنسجم مع هجومهم على الفكر المسمى أسطوري النقلي الدوغمائي ..الأيديولوجيا عبارة عن دوغمائية تحجب عين الباحث عن الحقائق التي لا تنسنسجم مع ميوله
مع الاسف الصوت ليس واضحا
هشام جعيط لم يكن محايدا في تطرقه لموضوع الاسلام المبكر. هو اراد تكريس مصداقية التاريخ الاسلامي الذي تشوبه العديد من المغالطات.
صوت ضعيف جدا
هذا ناقد مبرز بارع في تراثنا الديني الثقافي أينما تناول مفكر في سردياتناالتاريخية أو الأدبية الكبيرة فيخضعه إلى المنهج العلمي التفكيكي الدقيق حتى يأتي على كل هناته الفكرية ويخضعه إلى الدراسة العلمية التاريخية المعمقة !!؟
❓❓❓