تقدم الإنسان وتحرره وعبر التاريخ قام على هدم ما نعتقد بأنه ثوابت.. والمرأة في العالم وعبر العصور عانت ولا رالت تعاني، يصل الأمر الى اعتبارها عماد الشرف في المنطقة العربية والانتهاكات بحقها لا تنتهي، ويصل الأمر للقتل فنح نقاشات كهذه ممتاز جدا.. شكرا للعربية
فيما يخص مدونة الأسرة، المنظومة الجديدة تعتمد علي: - إجبار الرجل على أدواره التقليدية (ملف الزواج، الصداق، النفقة، واجب المتعة) - تحرير المرأة من أدوارها التقليدية (العمل المنزلي، طاعة الزوج، الرضاعة، العفة) في المدونة، أصبحت أدوار الرجل إجبارية. أما أدوار المرأة فهي اختيارية
أهم الأدلة على معاناة الرجال أكثر من النساء هي : أكبر نسبة من المجانين في صفوف الذكور - أكبر نسبة من المنتحرين في صفوف الذكور- متوسط عمر الذكور أقل بخمس سنوات من متوسط عمر الإناث - %90 من المشردين هم ذكور - نسبة الذكور في الأعمال الشاقة والخطيرة تفوق %95 - نسبة الذكور في حوادث الشغل تفوق %90 - %95 من السجناء هم ذكور(لأن الإناث المحتاجات يحضون بمساعدة الذكور والجمعيات) - أغلب الذكور يُصابون بانهيار عصبي بعد الطلاق بسبب الاستنزاف المادي وانحياز الإعلام والقضاء للمرأة
في المدونة، ليس هناك نص يُلزم الزوجة بأعمال البيت ولا يوجد نص يُلزم المرأة بأداء حق الزوج في الفراش، ولا يوجد نص يُلزم المرأة بالنفقة، ولا يوجد نص يلزم المرأة بالإنجاب، أما الرجل فهو مُجبر بالنفقة على الزوجة والأبناء أو سيكون مصيره السجن ومُجبر كذلك بأداء واجب المتعة في الطلاق. أما ولاية الرجل على الأبناء سيتم إسقاطها مستقبلا. الرجل لا يستفيد من الزواج سوى ضياع أمواله
هذه الإشكالات والتفاصيل مزجت بالنص الديني فمثلا رعاية الأطفال وامور المنزل هذه عادات مزجت بالدين العرب قديما كانوا من حين ولادت الرضيع الى ان يبلغ سن معين وهو بعيد عن امه ولنا في نبينا شاهد على ذلك هذه الأمور التفصيلة التي تدل على تدهور العلاقات من اجل امور لها حل لا ينافي الدين في شيء اما الورث والمساوات فيه هذا ليس نابع من شيء انا مع النص ولكن المرأة رأت ظلم الرجال لها في الورث اقاربها وخاصة اذا كانت متزوجة فإنها ان لم تحرم الورث فإنها سيهضم بعض حقها فيه بهذه النظرة التي جعلت من المرأة تنظر لكلام الله وحكمه انه مجحف في حقها لأنها ضعفت في إيمانها بسبب هضم حقها فرأت كل شيء مجحف في حقها حتى نص القرأن لذلك ليس من الحكمة ان نجعل امور تفصيلية تخرب الأسرة الأم تعمل والأب يعمل اجعلوا جزء من مرتبكم وجعلوا خادمة تثقون فيها او مرضعة ان لزمت الظروف هذه عادات ليس للدين فيها تضييق ولكن الأمور وصلت الى حد محزن يعني لا يمكن ان نفسره إلا انه ضغط نفسي.
الشيخ وليد إسماعيل يناقش آربعة وتوجه قناة فحتى الاردنية المحجبة التي يفترض انها مسلمة تدافع عن دينها فاذا هي مع الشواذ وكذا المذيعة تحية للأسد وليد إسماعيل
ألموضوع جميل رغم لم اكمل الفديوا لكن الشخص ابوا اللحيه قيل الادب ولا يعرف التحاور العلمي،، الشي الثاني كرر الكلام به ابو لحيه حول تربيه الاطفال ،، وهنالك اباء وامهات لايعرفون تربيه الاطفال والحضانه مهمه لهم فليس كل الاباء والمهات متخصصين بالتربيه وهو علم معقد
تقدم الإنسان وتحرره وعبر التاريخ قام على هدم ما نعتقد بأنه ثوابت..
والمرأة في العالم وعبر العصور عانت ولا رالت تعاني، يصل الأمر الى اعتبارها عماد الشرف في المنطقة العربية والانتهاكات بحقها لا تنتهي، ويصل الأمر للقتل
فنح نقاشات كهذه ممتاز جدا.. شكرا للعربية
فيما يخص مدونة الأسرة، المنظومة الجديدة تعتمد علي:
- إجبار الرجل على أدواره التقليدية (ملف الزواج، الصداق، النفقة، واجب المتعة)
- تحرير المرأة من أدوارها التقليدية (العمل المنزلي، طاعة الزوج، الرضاعة، العفة)
في المدونة، أصبحت أدوار الرجل إجبارية. أما أدوار المرأة فهي اختيارية
أهم الأدلة على معاناة الرجال أكثر من النساء هي : أكبر نسبة من المجانين في صفوف الذكور - أكبر نسبة من المنتحرين في صفوف الذكور- متوسط عمر الذكور أقل بخمس سنوات من متوسط عمر الإناث - %90 من المشردين هم ذكور - نسبة الذكور في الأعمال الشاقة والخطيرة تفوق %95 - نسبة الذكور في حوادث الشغل تفوق %90 - %95 من السجناء هم ذكور(لأن الإناث المحتاجات يحضون بمساعدة الذكور والجمعيات) - أغلب الذكور يُصابون بانهيار عصبي بعد الطلاق بسبب الاستنزاف المادي وانحياز الإعلام والقضاء للمرأة
أحسن شي هاد الختيار يدافع عن النساء أكتر منهم يا وغد ترى صفوفنا ناقصة كملها 😂
في المدونة، ليس هناك نص يُلزم الزوجة بأعمال البيت ولا يوجد نص يُلزم المرأة بأداء حق الزوج في الفراش، ولا يوجد نص يُلزم المرأة بالنفقة، ولا يوجد نص يلزم المرأة بالإنجاب، أما الرجل فهو مُجبر بالنفقة على الزوجة والأبناء أو سيكون مصيره السجن ومُجبر كذلك بأداء واجب المتعة في الطلاق. أما ولاية الرجل على الأبناء سيتم إسقاطها مستقبلا. الرجل لا يستفيد من الزواج سوى ضياع أمواله
هذه الإشكالات والتفاصيل مزجت بالنص الديني فمثلا رعاية الأطفال وامور المنزل هذه عادات مزجت بالدين العرب قديما كانوا من حين ولادت الرضيع الى ان يبلغ سن معين وهو بعيد عن امه ولنا في نبينا شاهد على ذلك هذه الأمور التفصيلة التي تدل على تدهور العلاقات من اجل امور لها حل لا ينافي الدين في شيء اما الورث والمساوات فيه هذا ليس نابع من شيء انا مع النص ولكن المرأة رأت ظلم الرجال لها في الورث اقاربها وخاصة اذا كانت متزوجة فإنها ان لم تحرم الورث فإنها سيهضم بعض حقها فيه بهذه النظرة التي جعلت من المرأة تنظر لكلام الله وحكمه انه مجحف في حقها لأنها ضعفت في إيمانها بسبب هضم حقها فرأت كل شيء مجحف في حقها حتى نص القرأن لذلك ليس من الحكمة ان نجعل امور تفصيلية تخرب الأسرة الأم تعمل والأب يعمل اجعلوا جزء من مرتبكم وجعلوا خادمة تثقون فيها او مرضعة ان لزمت الظروف هذه عادات ليس للدين فيها تضييق ولكن الأمور وصلت الى حد محزن يعني لا يمكن ان نفسره إلا انه ضغط نفسي.
كلام وليد إسماعيل ملك
الشيخ وليد إسماعيل يناقش آربعة وتوجه قناة فحتى الاردنية المحجبة التي يفترض انها مسلمة تدافع عن دينها فاذا هي مع الشواذ وكذا المذيعة
تحية للأسد وليد إسماعيل
العجوز الي جاية تشارك بالحوار منيين جاية تضحك والله 😂😂😂
ألموضوع جميل رغم لم اكمل الفديوا لكن الشخص ابوا اللحيه قيل الادب ولا يعرف التحاور العلمي،، الشي الثاني كرر الكلام به ابو لحيه حول تربيه الاطفال ،، وهنالك اباء وامهات لايعرفون تربيه الاطفال والحضانه مهمه لهم فليس كل الاباء والمهات متخصصين بالتربيه وهو علم معقد