مختصر تقريرات الشنقيطي رحمه الله ، ذكرها في تفسيره - تفسير سورة النساء والإسراء والكهف والشورى ومحمد - ونص على أن التحاكم لغير الشرغ من الكفر الواضح المستبين؛ الذي لا يشك فيه؛ إلا من أعمى الله بصيرته. ومن تقريراته في ذلك: 1- أن من جهل أن تحكيم القوانين الوضعية المخالفة لشريعة رب البرية؛ كفر أكبر، وظلم أكبر، وفسق أكبر؛ فإنه لا يعرف معنى لا إله إلا الله. 2- أن اتباع تشريع مخالف لما شرعه الله تعالى؛ كفر أكبر بإجماع المسلمين. 3- أن من شرع للناس تشريعاً عاماً مخالفاً لشرع الله؛ فهو كافر بالله؛ عابد للشيطان. 4- أن من اتبع تشريعاً غير تشريع الله؛ فقد اتخذ ذلك المشرع رباً، وأشركه مع الله. 5- أن من اتبع تشريعاً غير التشريع الذي جاء به سيد ولد آدم محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه؛ فاتباعه لذلك التشريع؛ كفر بواح؛ مخرج عن الملة الإسلامية. 6- أن الذين يتبعون القوانين الوضعية التي شرعها الشيطان على ألسنة أوليائه؛ مخالفة لما شرعه الله جل وعلا على ألسنة رسله صلى الله عليهم وسلم؛ لا يشك في كفرهم، وشركهم؛ إلا من طمس الله بصيرته، وأعماه عن نور الوحي مثلهم. 7- أن من اتبع نظاماً غير نظام الله، وتشريعاً غير شريعة الله، وقانوناً مخالفاً لشرع الله؛ كان كمن يعبد الصنم، ويسجد للوثن؛ لا فرق بينهما البته بوجه من الوجوه؛ فكلاهما مشرك بالله؛ هذا أشرك به في عبادته، وهذا أشرك به في حكمه. 8- أن كل من يتبع نظاماً وتشريعاً وقانوناً مخالفاً لما شرعه الله على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهو مشرك بالله؛ كافر به؛ متخذ ذلك المتبوع رباً.
الفتنة التي هي أشد من الكفر اتفق السلف والخلف وجمهور العلماء أنها الشرك بالله،وهي أشد من القتل،لأن العبد إذا قتل على الإسلام والتوحيد مصيره جنة عرضها السماوات والأرض وإذا عاش مفتون بالشرك فمات فمصيره جهنم خالدا فيها أبد الآبدين لا يخرج منها ابدا والعياذ بالله،وتفسير الآية من المصائب التي وقع المرجئة في تفسيرها وتلبيس الحق بالباطل
قال الله سبحانه وتعالى في سورة البلد:"وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ (3)"، أقسم الله سبحانه وتعالى بالوالد على الإطلاق مسلما أو غير مسلم لعظمته عند الله وربط الولد ذكرا أو أنثى به فالولد متصل مباشرة بالأب، فهل هناك آية في القرآن أقسم الله بها بالوالدة أو الأم كما أقسم بالوالد؟! الأب ولي أمر الطفل وحاضنه الشرعي، ثم يأتي المشايخ المخنثين وأتباعهم منذ مئات السنين ويزعمون أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق لأنها هي التي تغير حفاظات الطفل(البامبرز) وحملت به وأرضعته و...و... وتبعهم في ذلك قضاة المحاكم الوضعية المخنثين أيضا الذين اتبعوا بجهلهم اللاحقوقيين الملحدين من المصريين والسودانيين وزعموا أن حضانة الطفل للأم حسب القانون الفرنسي الوضعي الباطل وسرقوا الطفل من أبيه وسرقوا أمواله وحبسوه وروّعوه وسرقوا بيته ومنعوه من رؤية طفله وهم يزعمون أنهم مسلمين يقرأون القرآن ولكنهم ممن يلعنهم القرآن"كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه"، لن يرد على قسم الله بالوالد في القرآن إلا المخنث من الرجال والنساء، يامن تدعون أنكم بشر خافوا الله في الأُسَر والمجتمع واتبعوا أحكام الله وقوانينه وقوله.%&%
﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنـزل إليك وما أنـزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا ﴾ هذا النص يتكلم على المنافق واليهودي يعني تتكلم على المنافقين اكمل الاية تفهم المعنى
جزاكم الله خيرا . والمسألة عظيمة وخطيرة ومع هذا لايتكلم ولايفصل فيها من الدعاة إلا من رحم الله وهذا مما زاد في عظم المصيبة والله المستعان
كما تفضل الشيخ
حفظك الله وبارك الله فيك
لا يوجد ضرورة في الدنيا تبيح الشرك .. فخسارة الدنيا اهون من خسارة الاخرة .. وكل مشرك لا يعذر حتى بالجهل
التحكم فيه تفصيل
التحكم في المباح مباح
التحكم في المعصيه معصيه
التحكم في الكفر كفر
قطعي الدالالة 4:03
بارك الله فيك شيخ
ذهاب الدنيا خير من ذهاب إلى طاغوت لا يحكم بما انزل الله، لا يجوز تحاكم إلى طاغوت إلا المكره
نعم
رحمه الله واسكنه فسيح جناته
@@hamedo5109لا اعتقلوه طواغيت الجزائر
رحمه الله
مختصر تقريرات الشنقيطي رحمه الله ، ذكرها في تفسيره - تفسير سورة النساء والإسراء والكهف والشورى ومحمد - ونص على أن التحاكم لغير الشرغ من الكفر الواضح المستبين؛ الذي لا يشك فيه؛ إلا من أعمى الله بصيرته.
ومن تقريراته في ذلك:
1- أن من جهل أن تحكيم القوانين الوضعية المخالفة لشريعة رب البرية؛ كفر أكبر، وظلم أكبر، وفسق أكبر؛ فإنه لا يعرف معنى لا إله إلا الله.
2- أن اتباع تشريع مخالف لما شرعه الله تعالى؛ كفر أكبر بإجماع المسلمين.
3- أن من شرع للناس تشريعاً عاماً مخالفاً لشرع الله؛ فهو كافر بالله؛ عابد للشيطان.
4- أن من اتبع تشريعاً غير تشريع الله؛ فقد اتخذ ذلك المشرع رباً، وأشركه مع الله.
5- أن من اتبع تشريعاً غير التشريع الذي جاء به سيد ولد آدم محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه؛ فاتباعه لذلك التشريع؛ كفر بواح؛ مخرج عن الملة الإسلامية.
6- أن الذين يتبعون القوانين الوضعية التي شرعها الشيطان على ألسنة أوليائه؛ مخالفة لما شرعه الله جل وعلا على ألسنة رسله صلى الله عليهم وسلم؛ لا يشك في كفرهم، وشركهم؛ إلا من طمس الله بصيرته، وأعماه عن نور الوحي مثلهم.
7- أن من اتبع نظاماً غير نظام الله، وتشريعاً غير شريعة الله، وقانوناً مخالفاً لشرع الله؛ كان كمن يعبد الصنم، ويسجد للوثن؛ لا فرق بينهما البته بوجه من الوجوه؛ فكلاهما مشرك بالله؛ هذا أشرك به في عبادته، وهذا أشرك به في حكمه.
8- أن كل من يتبع نظاماً وتشريعاً وقانوناً مخالفاً لما شرعه الله على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فهو مشرك بالله؛ كافر به؛ متخذ ذلك المتبوع رباً.
هذا الكلام فيه من الصواب ما فيه وفيه من الشرك ما فيه، هداك الله
لا خلاف بين العلماء كما ذكرت، وشبهة النجاشي هذه نُسفت نسفًا من سنوات
حسنا هات الرد عليها
تبديل الاحكام القطعيه لا يجوز
لا يباح الكفر للضرورة .
من قال لك هذا؟ ألم يبح رسول اللّه صلّى اللّه عليه وسلّم لعمّار بن ياسر الكفر بقوله إن عادوا فعد
نعوذ بالله من هذا الضلال.........
و الفتنة أشد من القتل.
الفتنة التي هي أشد من الكفر اتفق السلف والخلف وجمهور العلماء أنها الشرك بالله،وهي أشد من القتل،لأن العبد إذا قتل على الإسلام والتوحيد مصيره جنة عرضها السماوات والأرض وإذا عاش مفتون بالشرك فمات فمصيره جهنم خالدا فيها أبد الآبدين لا يخرج منها ابدا والعياذ بالله،وتفسير الآية من المصائب التي وقع المرجئة في تفسيرها وتلبيس الحق بالباطل
@@Aym993انا فاهم الان من هذه الاية، لا يجوز التحاكم الى القوانين حتى و لو قُتِلتَ، لأن الفتنة أشد. الله اعلم
قال الله سبحانه وتعالى في سورة البلد:"وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ (3)"، أقسم الله سبحانه وتعالى بالوالد على الإطلاق مسلما أو غير مسلم لعظمته عند الله وربط الولد ذكرا أو أنثى به فالولد متصل مباشرة بالأب، فهل هناك آية في القرآن أقسم الله بها بالوالدة أو الأم كما أقسم بالوالد؟! الأب ولي أمر الطفل وحاضنه الشرعي، ثم يأتي المشايخ المخنثين وأتباعهم منذ مئات السنين ويزعمون أن حضانة الطفل للأم بعد الطلاق لأنها هي التي تغير حفاظات الطفل(البامبرز) وحملت به وأرضعته و...و... وتبعهم في ذلك قضاة المحاكم الوضعية المخنثين أيضا الذين اتبعوا بجهلهم اللاحقوقيين الملحدين من المصريين والسودانيين وزعموا أن حضانة الطفل للأم حسب القانون الفرنسي الوضعي الباطل وسرقوا الطفل من أبيه وسرقوا أمواله وحبسوه وروّعوه وسرقوا بيته ومنعوه من رؤية طفله وهم يزعمون أنهم مسلمين يقرأون القرآن ولكنهم ممن يلعنهم القرآن"كم من قارئ للقرآن والقرآن يلعنه"، لن يرد على قسم الله بالوالد في القرآن إلا المخنث من الرجال والنساء، يامن تدعون أنكم بشر خافوا الله في الأُسَر والمجتمع واتبعوا أحكام الله وقوانينه وقوله.%&%
هذا يعني أن حكم القاضي منافي لحكم الله ...كقطع يد السارق والقصاص وحكم الزنا
التحاكم فيه تفصيل السرقة حرام والزنة حرام والتحاكم في الحرام حرام
﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنـزل إليك وما أنـزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا ﴾
هذا النص يتكلم على المنافق واليهودي يعني تتكلم على المنافقين اكمل الاية تفهم المعنى
صدقة