وجدة...أجواء احتفالية في ذكري المولد النبوي الشريف وهذه أهم التقاليد بالجهة الشرقية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 3 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 9

  • @HouriaNour2024
    @HouriaNour2024 3 ปีที่แล้ว +1

    ذكرايات دوزناها في مدينتي الحبيبة توحشت بلادي الحبيبة

  • @elmundodefatimaloujdia8438
    @elmundodefatimaloujdia8438 3 ปีที่แล้ว +2

    ماشاءالله على وليدات البلاد احلى بصمة بالتوفيق للجميع يارب وعواشركم مبروكة بالصحة والسلامة وباش تمنيتو

  • @djazairi7or28
    @djazairi7or28 3 ปีที่แล้ว +2

    وجدة الجزائرية 🇩🇿🇩🇿👌

    • @moa.1228
      @moa.1228 3 ปีที่แล้ว

      🇲🇦

    • @khaledmokhtari7453
      @khaledmokhtari7453 3 ปีที่แล้ว +2

      ههه فوقاش كانت شي دولة إسمها الجزائر باش تكون وجدة تابعة ليها وهي اصلا الجزائر كانت إيالة عثمانية ومن قبل كانت تحت حكم إسبان ومن بعد العثماني ومن بعد الفرنسيين وبدون مننسا الموحدين و المرابطين لي حكمو الجزائر ولتي كانت مراكش عاصة لهم فكف من الكذب ولا تقل وجدة الجزائرية لأنك تكذب تاريخ ولجغرافية وكل لأدلة

    • @sami3066
      @sami3066 3 ปีที่แล้ว +2

      سير دير التور على الخبز و الحليب 🤣 و خليني ساكت باش منقولكش بلي تلمسان كانت فلاصل مغربية

    • @pabloma5443
      @pabloma5443 3 ปีที่แล้ว

      روح تخرط

    • @elmundodefatimaloujdia8438
      @elmundodefatimaloujdia8438 3 ปีที่แล้ว +1

      منين جبت هاد الهضرة الله يهديك

  • @NanterreAlgeria-uw6uj
    @NanterreAlgeria-uw6uj ปีที่แล้ว

    الرسول صلى الله عليه و سلم لم يحتفل بيوم مولده
    ١٢٤ الف صحابي و منهم الخلفاء الراشدون و العشرة المبشرون بالجنة لم يحتفلوا
    السلف الصالح من أهل القرون الثلاثة المفضلة لم يحتفلوا
    فقهاء المدينة السبعة : سعيد بن المسيب ، عروة بن الزبير ، القاسم بن محمد ، خارجة بن زيد ، أبو بكر بن عبد الرحمن ، سليمان بن يسار ، عبيد الله بن عبد الله بن عتبة لم يحتفلوا
    فقهاء الأمصار الأربعة : الثوري ، الأوزاعي ،الليث ، مالك لم يحتفلوا
    اصحاب الكتب السنة : البخاري ، مسلم ، النساىي ، الترمذي ، أبو داود ، ابن ماجة كلهم لم يحتفلوا
    الاىمة الأربعة : مالك ، الشافعي ، أبو حنيفة ، احمد بن حنبل كلهم لم يحتفلوا
    فهل يصدق عاقل بان اىمة السلف من عهده صلى الله عليه و سلم الى القرن الرابع الهجري لم تهتد الى الاحتفال بالمولد ، حتى جاء حاكم الدولة العبيدية الباطنية الرافضية المسماة زورا و بهتانا بالدولة الفاطمية ..... حيث كان ذلك على راس الماىة الرابعة للهجرة ، اي بعد انقضاء القرون الثلاثة المفضلة .... الا يدل هذا كله على عدم مشروعية الاحتفال بيوم المولد ؟
    من الشبه التي نسمعها في هذا الزمان عن جواز الاحتفال بالمولد النبوي و غيره من البدع هو ان
    كل ما له اصل في الشرع لا يكون بدعة
    لكن هذا التأصيل خطير جدا و هو خطا جسيم لانه يعود بالابطال على قول النبي صلى الله عليه و سلم
    كل بدعة ضلالة
    و الأصل في العبادات التحريم حتى يريد دليل الجواز
    و الأصل في المباحات الجواز حتى يرد دليل التحريم
    فغالب اصحاب البدع يستدلون على بدعهم بما له اصل في الشرع لكنهم ينزلون النصوص غير منازلها كما قال تعالى
    يتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تأويله
    و من الأمثلة على ذلك ما احدثه المتصوفة من أذكار و صلوات ما انزل الله بها من سلطان زاعمين ان اصل ذلك موجود في الشرع اي الآيات و الاحاديث التي ندبت الى فضل ذكر الله و الصلاة لكنهم اخترعوا طرقا من الذكر يستحي المؤمن ان يمارسها فهي اشبه ما تكون بنباح الكلاب و نهيق الحمير بل وصل بهم الامر الى ضرب الدف و الرقص داخل بيوت اللهو هذا من البيئات الشياطين و بهذه الطريقة فتحوا الباب امام كل بدعة و بلاء فابتدعت كل طاىفة المحدثات و ضيعوا سنة نبيهم بين تلك الأهواء
    البدعة نوعان
    بدعة حقيقية و هي احداث شيء لا اصل له في الدين
    بدعة إضافية هي التي يكون اصلها مشروعا كالذكر مثلا لكن صفتها محدثة
    و البدعة و ان كانت صغيرة فيمكن ان تجر الى البدعة الكبيرة لانه ليس لها نص محدد و إنما تعرف بقاعدة
    من احدث في امرنا هذا ما ليس منه فهو رد
    و الأثر الوارد عن ابي موسى الأشعري حين وجد قوما في المسجد يذكرون الله بطريقة مخالفة للسنة فذهب يسال عبد الله بن مسعود الذي اسرع الى المسجد و خاطب اولىك القوم قالوا و الذي نفسي بيده أنكم الهدى من أمة محمد او متمسكون بذنب ضلالة
    فقالوا له و الله ما اردنا الا الخير
    فأجابهم و من من مزيد الخير لا يصيبه
    اي ان الإخلاص وحده لا يكفي بل لا بد من العمل ان يكون موافقا السنة حتى يقبل
    فيقول الراوي الذي جاء مع ابن مسعود الى المسجد و الله لقد رايت هولاء يطاعنوننا في النهروان يعني صاروا مع الخوارج يقاتلون المسلمين
    بعض الصوفية يستدلون على بدعهم بان الصحابة زادوا أمورًا لم تكن على عهد النبوة
    مثلا يقولون ان أبا بكر جمع القران في مصحف واحد
    نعم فعل ذلك بعد ان جاءه من يخبره باستشهاد سبعين ثاروا من حفاظ كتاب الله فخشي ان يستجر القتل في المسلمين في معركة اليمامة فقام بجمعه في كتاب
    و القاعدة الاصولية تقول
    ما لا يقوم الواجب الا به فهو واجب
    فحفظ كتاب الله واجب فان لم نكتبه ضاع و على ذلك صار كتابته و جمعه واجبا و ليس بدعة
    و يقولون ان عمر بن الخطاب جمع الناس على صلاة التراويح و الجواب هو انه صح ان النبي صلى الله عليه و سلم جمع الناس على التراويح ثم انه خاف ان تفرض على المسلمين فتوقف فلما مات النبي و تم التشريع الإلهي و لم بعد هناك احتمال لفرض التراويح أحياها عمر من جديد
    كما ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم انه قال
    من قام الليل في رمضان مع الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة
    فماذا فعل عمر
    لقد احيا سنة فعلية و سنة قولية كل واحدة تدعم الأخرى
    و يقولون أيضا بان عمر بن الخطاب اخرج يهود خيبر
    فهذا الإخراج ينافي في الطاهر إقرار الرسول اياهم على خيبر على شرطة المناصفة مما يحصد من الثمار و مات الرسول و هم كذلك و مات أبو بكر و هم كذلك فلما جاء عمر أخرجهم لان النبي اقر اليهود بعد ان فتح خيبر عنوة بالسيف بشروط بقوله
    نقركم فيها ما نشاء
    و خلفاء الرسول هم الذين ينفذون احكامه فرأى عمر و نعم ما رأى ان يخرج يهود خيبر فنفذ هذا الشرع
    يقول حذيفة رضي الله عنه
    كل عبادة لا يتعبدها اصحاب رسول الله فلا تعبدوها فان الأول لم يدع للآخر مقالا
    وقعَتْ ثلاثةُ أحداثٍ في شَهرِ ربيع الأوَّل؛ المولِدُ (على فَرْض التَّسليمِ بصِحَّتِه)، والهِجرةُ، والوفاةُ. ومع ذلك لم يُحْدِثِ الصحابةُ في هذا الشهرِ أيَّ عِبادةٍ دِينيةٍ مُتكررةٍ تُذَكِّرُهم بهذه الأحداثِ؛ وما ذلك إلَّا لأنَّهم فَهِموا أنَّ كمالَ الاقتِداءِ والمحبَّةِ إنما هو في الاتِّباع، وقد كانوا رضِي اللهُ عنهم أشدَّ الناسِ تعظيمًا للنبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم، وأَشدَّهم حُبًّا له، ومع هذا التعظيمِ والحُبِّ فإنَّهم رضِي الله عنهم لم يَحتفِلوا بيومِ مَولدِه، ولا جعَلوا يومَ هِجرتِه عِيدًا، ولا صنَعوا مَأتمًا ليومِ وفاتِه صلَّى الله عليه وسلَّم