بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@مصطفى-ي9غ2ب بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@مصطفى-ي9غ2ب الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
ملكة سبا ملكة امراة. ادخلت قومها الجنة وفرعون رجلا ادخل قومه جهنمة ادن من الناقص العقل وملوك الرجال كلهم حرقو الارض وافسدو في الارض فسادا. من المنكر والحرب والجوع والفساد ابادو الناس والحيوان والطبيعة كل هدا من الرجل و اريد ان اعرف من هوى الناقص العقل و الدين ورب العالم ساوى المراى مع الرجل واحسن خلقتهم اما درجة فقط في الصرف وقوته الجسدية فقط
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
والله العظيم انه هذا جرم بحق سيدنا محمد كمية الافترائات الكاذبة عليه و الحجة انه لا ينطق عن الهوى ... كنت دائما انزعج من الأحاديث المزعومة و الله القرآن كافي ووافي يا ناس
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
لا اله الا الله . سيادة المستشار هنا اقر بالخمس صلوات رغم انه لخبط شويه في وقت صلاة العصر ! بعد ما استدل علي وقتها انها قبل الغروب من الايه ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) بينت صلاة الصبح والعصر ؛ رجع تاني وقال غسق الليل وقت صلاة العصر !! معلش مسامحينه يمكن اتلخبط ! لكن اللي مش مسامحينه فيه انه في فديو قبل كده قال انهم صلاتين فقط همه الفجر والعشا والصلاه التالته هي التهجد بالليل ودي نافله وانه هوه وزوجته واولاده واصحابه بيصلوا كده !! وقبل الفديو ده سمعتله فديو كان مقر بالخمس صلوات ! يعني في الاول من اكتر من ٣ سنوات قال خمسه وبعدين قال تلاته ودلوقت بيقول خمسه ! ايه بقي يعني !!؟
المستشار احمد عبدو ماهر يريد ان يحل مشاكل الاحاديث بالقران بدلا من القوانين المدنية الوضعية وهذه مصيبة وعندما سألتيه ياست سهيلة عن قضية محمد الهادي وال(DNA ) كان جوابه لابد من اعلاء كلمة القران وتجنب الحديث عن العلم وغير الموضوع وايضا عن الميراث يريد ان يطبق قانون القران (للذكر مثل حظ الانثيين) ثم يستشهد بآية(كنتم خير امة تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)وهذه الاية خطيرة تعطي الحق للمسلم بالتدخل بشؤون الاخرين والتحكم في طريقة حياتهم ناهيك عن النرجسية والتعالي والتكبر على الاخرين باعتبار المسلم خير البشر...الخ
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
@@assemcrghannam5920 لا ياشيخ؟؟انت اختصرت النهي عن المنكر والامر بالمعروف بالتدخين؟؟طب لو شفت بنت غير محجبة او شفت حد فاطر في رمضان او حد مش بيصلي او اي حد مش مؤمن بما تؤمن انت به تتركه وتروح للي بيدخن وتنصحه؟انتو بتضحكو على مين؟؟
@@assemcrghannam5920 اين يوجد هكذا اسلام؟؟انا ابحث عنه ولم اجده ثم هل تنكر حد الردة وحد تارك الصلاة وايات قتال الغير مسلم فقط لانه غير مسلم؟؟؟اعطني دليلك من الكتب اين توجد كلمة نصيحة؟انا اكلمك عن شريعة وفقه وليس عن قناعتك الشخصية المحترمة👍
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
يعني المرأة لسه ما نشزت و كل العقوبات دي ، طيب لو نشزت حنعمل إيه ههههه ، زي الخضر مع موسى بقولك ايه : فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا ، يعني قتل الغلام و هو لسه صغير قال إيه فخشينا ، أمال لو كبر و أرهق أبويه حتعمل فيه إيه ؟ تقتله و تقطعه حتت حتت ههههه
يعني مثلا انا خايف ان مراتي تنشز ، جيت قلت لها و النبي يا حلوة بلاش تنشزي قالت حاضر يا حبيبي ، بس أنا بردو لسه خايف تنشز ، رحت اعطيتها ظهري في الفراش ، قالت لي : يا حبيبي انت ليه بتعطيني ظهرك ، قلت لها عشان انا لسه خايف انك تنشزي ، قالت اطمن يا حبيبي مش حنشز ، بس أنا بردو لسه خايف انها تنشز ، رحت اديتها قلم على قفاها او زي ما برقع المستشار و بقول روح نام بالغرفة الثانية ، اعمل ضرب للغرفة الثانية هههه ، اجت مراتي لعندي للغرفة الثانية و قالت لي ؛ انت يا حبيبي ليه بتضربني او ليه بتنام بالغرفة الثانية؟ قلت لها عشان انا لسه خايف تنشزي ، قالت لي كصمك روح شوف لك طبيب نفسي 😁😁
@@Rshad2006 الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
سنبقى نسمع أناس كسعادة المستشار كلام فيه يحولون الاسود ابيض والعكس/ليست إهانة. فما يقوله مخالف لما يفعله الواقع وما فعله السابقون ومنهم الزعيم حسب التراث والكتب التي لا زالت مناهج مقررة في الأزهر غ،ش. ٩ دقائق كفاني🤐 والسلام.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@alisonmichael1741 أرهقت عقلك ع ما يبدو في تأمين الدفاع عن التراث والموروث، من احاديث أو سيرة أو حكاوي انا أصلا غير مهتم إن كانت صحيحة أم غير صحيحة. لكن نص القرآن واضح في كثير من آيات تنسخ بعضها. وبها اعرف عن شخصية قُثُمً. ومع ذلك حريتك فيما تفكرين و تقررين. لكن الواقع يثبت ويظهر أنه ع الأقل ( كان مشروع أصبح دين أمر واقع) بالسيف أو ب الخدعة والكذب و التلفيق و..... ملاحظة ؛- الرد طويل جداً. لكن الفكرة بسيطة منه انتي قررت مسبقاً فكرة معينه، ووضعت ادوات الدفاع. كما فعل كثيرون. لهذا هناك طوائف وداخل الطائفة مذاهب ( أفكار وآراء) والسلام.
@@MaherZiadat يا أستاذ من فضلك عاود مراجعة ما أوصلته لحضرتك أنا اثبت بطريقة أكاديمية لكل مسلم غير منتبه بان إلخورقان مجرد وسيلة لنبي كذاب أراد ان يخدع المغفلين حتي يعرف يظبط حاله من ناحية نكاح النسوان خالصة له من دون المغفلين مع تحياتي
@@alisonmichael1741 في الحقيقة قرأت الرد رغم أنه طويل. فهمت الفكرة منه. لكن أكرر ( لا داعي لكل هذا الشرح الطويل لنفس الفكرة). انا بطريقة مباشرة اقول للمسلم من قرآنك اثبت لك زيف الإسلام. وأنه مشروع أصبح دين أمر واقع. تحيتي.
@@MaherZiadat الطريقتين لهما من يحبهما وأنا وجدت من جمهور الذين وقعوا علي هذا التحليل العملي بالإثبات الأكاديمي استجابات إيجابية وفيي نفس الوقت من يدخل ويحاول ان يجادل بالتي هيي بكلمتين اتفه فأنا لا أتراجع و اكف عن الجدل بالتي هي اثبت ولكن اصحاب هذه العقيدة المنحولة لخدمة مذمم قريش لا يمتلكون إثبات اخر فيقوم عملائهم بمسح ردودي عليهم الدين المنحول لخدمة النبي الدجال سوف ينتهي ويزول لانه هو نفسه عرف بحكم الله الخالق من نصوص الشريعة التي دونها لنا موسي النبي وبالرغم من ان أهل الكتاب لا يقولونها. فأنا أقولها ان المدعو محمد هو المعروف مسيحيا ب "المسيح الكذاب" ونهايته هو عرف بها من نصوص الكتاب المقدس الذي كان بين يديه وحاول ان يوهم الناس انه أطاع نصوص الشريعة المدونة فيه، والثابت انه خالفها كلها واصدر نقيضتها بكتاب يضل و سيف يذل أرغم اجدادنا علي ترديد الشهادة الكذب والزور بترهيب شريعة الإجرام والجور تحياتي وتقديري
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بالنسبة للحديث الاول ، وان الامر لم يجدي فماذ تصنع؟هل تذهب و فقط؟ فالحديث يبين ذلك. الامر هدفه التطبيق. ولما اذن؟ بالنسبة للحديث الثاني ،المقصود ان شهادة رجل بشهادة امراتين فحسب القرآن ،المراة تنسى. طبعا الاية معروفة في القرآن. واضربهن. من فعل ضرب. و الاضراب من فعل أضرب. قانون مصر تحت الظلمات.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
المنتج البشري يخضع لقانون المحدوديه البشريه وهاذا هو لب المشكله عندما تتخذ من هاذا المنتج قانون مطلق وابسط دليل عقلي علي بشريه هاذا المنتج ان لو كان قد اتي من المطلق والغير المحدود لما اختلف فيه اثنان من البشر ولكان واضحا وضوح الشمس فليفهم من لديه عقل.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
والله انا زهقت من الناس الي بيتكلموا في الدين لان كل كلامهم مش واحد يعني كلنا نعرف غزوات النبي كيف تمت وايه أحداث الغزو وذلك من كتب السيره والأحاديث والغزوه كانت تتم للهجوم علي القبيله او هجوم علي قوافل وهذا مكتوب في الكتب الأحاديث والتاريخ والسيره فلماذا يقال أن النبي وأصحابه كانوا للدفاع وليس للهجوم وعلي فكره موضوع الهجوم كان يحمل فكره الإسلام والمؤمنين ونشركتاب الله ونطق الشهاده ودون هذا يتم الأسر والقتل والانفال وتوزع بمعرفه النبي وله الخمس لله والنبي وكل الفتحات عباره عن غزوه كبيره ولذلك طمع المسلمون في الفتحات لو قتل فهو شهيد ويفوز بالجنه ونعيمها وان عاش فله من الأنفال جواري وعبيد ومال وبهاءم وله من النساء اربعه وما ملكت يمانه فكيف يقال اننا مسلمين لا نحارب بل ندافع يعني بلاد الشام ومصر والمغرب هم من اتوا لبلاد العرب مش منطقي وأصبح الإسلام علي مر الزمن مطمع السلطه والجاه والمال ويتم قتل من يقف في هذا الطريق والدليل مقتل الصحابه والتابعين
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
ماذا عن كل الأشياء في العلوم الطبيعية التي ذكرت في القرآن و التي لم يكن يستطيع اي شخص في ذلك الوقت ان يعرفها او يدري عنها حتى لو كان عالما لم تكن هناك إمكانيات و أجهزة متطورة ما تزعمه يمكن أن ينطبق على كتب التراث و الأحاديث التي هي مصائب منسوبة للرسول اما القران فهناك مخطوطات كتبت تقريبا في اواخر القرن الأول هجري و مطابقة للقران الذي بين ايدينا الان كشخص ينصت بامعان حجتك لم تقنعني ابدا مشكور على شرحك و انا احترمك كشخص و انسان
@@Game_Gun22 افضل اعجاز في الورقان هو ان الله خلق الأرض مثل الطواف وجعل جبل قاف يحيط بها والجبال رواسي كي لا تميد باهلها ومن اعجاز ما يقال له طب نبوي انه نقل حديث الذبابة من عقيدة بعلذبوب {{اي بعل الذباب}} معبود الفلسطينيين القدماء وتوجد لستة كبيرة لو عند حضرتك وقت أعطيها لك من شان تشنف بها عيونك الحلوة وتشغل بالك الصافي بالتفكر فيها وتشكر رب محمد الذي أوحي اليه هذه المعلومات العظيمة الشأن
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
لقد أخطأت ياسيادة المستشار فى هده الحلقة هكذا ستقوم بتشتيت الاسر الامور لاتوخد بالعواطف ةلكن بالدراسات والخبرة هذا انا اتكلم عن حديثك عن النساء وتنشر النسوية التى سببن فى اننشار الفساد
ليس هناك تراث هناك دين إسلامي مبني عن علم و ليس عن أساطير. و قد دكر الله في كتابه عن الجهلة الدين يتبعون الاساطير الأولين لأنها كانت قصص و أساطير اما القران الكريم و السنة فقد وصلتنا عن طريق العلماء في كل اختصاصات الدراسات الإسلامية بما فيها تفسير السنة و القران. كيف ان يأتينا أشخاص لا علم لهم يدكر و يتحدثون باسم الدين و يزعمون ان الدين الاسلامي مجرد تراث فقط و ليس مهم للاخد بتعاليمه. هدا هراء.
لماذا كل هذا التعقيد في الصلاة لم لم يفصل القران الصلاة كما يجب و لا يترك كثرة اللغط حول الصلاة كل و كيف يفسر لا توجد حكمة من ذلك لماذا تم تفصيل الارث بالتدقيق و لم تفصل اوقات الصلاة ؟؟؟؟
السلام. أتساءل كيف عملوا على ت وير الأحاديث كلهم هناك الترمذي .والبخاري ومسلم وابن كثير والحنبلي. والشافعي هم كثر هم كانوا متفقين ومخططين لها كيف عملوا هو كل شيخ كان من ناحية والشيخ الآخر من ناحية تانية قصدي زمكان مختلف
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
ان الفقهاء بسبب انهم ينقلون النصوص من السلف إلى الخلف من غير دراية ووعاية وتمحيص يصدر منهم الأخطاء في فهم النصوص الدينية فإذا كان علم المنطق الذي هو آلة قانونية تعصم بمراعاتها الذهن من الخطأ في الفكر لا يفعل عند أهل الاختصاص فما فائدته إذن فإذا لم يستخدم فوجوده كعدمه
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
مصر الحبيبة ضحت كثير في القضية، لكن موقفها من مايحدث في غزة ناتج عن ضعف وليس حكمة. مما ينم علئ ضعفها وهوانها. الدول تسجل المواقف في اللحظات الحاسمة.موقف مصر في غزة أثبث أن إنتفاخها ناتج عن تشحمها وليس قوة عضلاتها.لن تقبل قيادة مصر مستقبلا لأن القيادة تكليف وليش تشريف٠
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
دكتور احمد عبد ماهر .. انا لا احسب ان القران الذي بين ايدينا اليوم هو كلام الله الذي انزله للمسلمين بلا زيادة و لا نقصان ...اسألني كيف ؟؟؟ اقول لك ... القرآن جمعه عثمان و حرق كثيرا من الايات بعد وفاة محمد الاسلام .. اي ان محمد الإسلام لم يطلع على ما كتبه عثمان و على ما حرقه .. فما ادراني و ما ادراك في ذلك الزمن المتأخر بالمواصلات .. إن ما دونه عثمان هو القرآن الصحيح ؟؟؟ 😊😊
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
يضربهن....يعني اضراب عن الطعام يعن سترايك... يعني زعلان حضرته و مش عاوز ياكل يعني يروح يطبخ لوحده و ياكل لوحده و كدا يقوم بمسؤوايته و يساعد مراته بشغل البيت و يتعاون مع مراته في شغل البيت 😂
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
يا ماهر كفاك ماكياج.....اضربوهن...جاءت من فعل ضرب....و المصدر الضرب وليس الإضراب . الذي هو مصدر ...من فعل..اضرب......وإلا وجب القول..واضربوا عنهن.....😂😂😂
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
هناك فرق بين الدين والتراث يامستشار ولا الدين الإسلامي فيه شراكه بينه وبين التراث وباقي الاديان لا توجد بينها وبين التراث اي شراكه لا من قريب ولا من بعيد
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@العابثالاخيرفيهذاالقرن-ض1ج الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@alamywasly4426 الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
ايوى ، هو بردو بيوقع في تناقضات مثل لما قال بخطأ ان الرسول "لا ينطق عن الهوى" لانه حلل ما حرم الله، من ناحية، وان الرسول كان قرآن يمشي على الارض وان خلقه القران من ناحية اخرى. وهو لا رسول ولا بطيخ
القرأنيين عايزين يقولوا القرأن هو اللى صح والاحاديث كلها مزيفه او صناعه العباسيين وده تناقض لأن الأسلام هو قرأن وسيره واحاديث بيقولوا فيه حديث صحيح وحديث مكذوب ودى مشكله تانيه لأن حنميز ازاى الصحيح من المزيف ياناخده كله يانسيبه كله
@@ahmednosseir4826 بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@Book1111 بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@ahmednosseir4826 بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@Khameesrahbani طيب ما هو كلامك يثبت الكلام الذي قلته أنا … فانت قضيت شهور لحفظه وليس من الممكن انك تحفظ كلام الخطيب الذي يقوله في خطبته مثل جهاز التسجيل
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@freemind5080 الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الاستاذ احمد عبده عنده اخطاء كثير منها ان كتاب البخاري ظهر 1800م وهذا خطأ شرح قبل هذا بكثير منها ابن حجر العسقلاني في مخطوطه المتوفى سنة 2 فبراير 1449م
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين… (١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل. (٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟ فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!! اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:- (س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟ (س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟ (س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟ ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:- علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار. نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ. اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:- (1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض. ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم. اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة. صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية. (2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين. ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة. وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له. النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق. اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار. والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب). خذ مثال عملي ثابت اخر:- انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون. ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها. ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية: الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية. جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار. حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء. المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها. الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++ ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته. وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس. اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة. أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد. ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي. ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
حلقة رائعة ..حظرت المستشار قامة علمية وفخر لمصر..من العراق تحية لكم.
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
شكرآ جزيلا سهيلة لاستضافة المستشار احمد عبده ماهر الله ينصره ويكثر من أمثاله
الله يحفظك يا ستاذ احمد انت رجل شجاع ومسلم معتدل
انتو رائعين حبايبي استاذنا الفاضل العاقل اطال الله في عمرك حضرتك منارة للعلم وبحر زاخر لاينضب الله يبارك فيك وبيك
لا فض الله عزوجل فوك يا سيادة المستشار الجليل المحترم وأحسن إليك بكل خير من خيرات الدارين ياطيب ياذهب
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
لو تمسكنا بالقرآن فقط لأرتقت الأمة الإسلامية في العالم والباقي كله فظفة والسلام
شكرا على مجهودك
كل التقدير لحضرتك
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
حياك الله وبياك وجزاك الله عنا كل خير الله يقويك سعادة المستشار على إظهار كلمة الحق وكشف الباطل ودمتم لنا ذخرا
في هذه القناة يمنع فيها ذكر الله ..انا بس بفكرك
@@مصطفى-ي9غ2ب بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@مصطفى-ي9غ2ب
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
كل سنة و حضراتكم طيبين و مصر ديما بخير
اليوم نعيش في أرضنا أحرار مرفوعين الرأس بفضل تضحيات أبطال الجيش المصري العظيم من أجل الوطن
ملكة سبا ملكة امراة. ادخلت قومها الجنة وفرعون رجلا ادخل قومه جهنمة ادن من الناقص العقل وملوك الرجال كلهم حرقو الارض وافسدو في الارض فسادا. من المنكر والحرب والجوع والفساد ابادو الناس والحيوان والطبيعة كل هدا من الرجل و اريد ان اعرف من هوى الناقص العقل و الدين ورب العالم ساوى المراى مع الرجل واحسن خلقتهم اما درجة فقط في الصرف وقوته الجسدية فقط
سبأ الغالب على امرها الضعف والخوف وهذا لا يختلف عليه اثنين
كل الشكر والتقدير
شكرا استادة سهيلة على هده المواضيع التى تنور الناس اينما كانوا
الله ينصرك يا محترم ياريت كل علنائنا الجهلاء يتعلمو منك ولكن هم يعرفون هذا ولكن هذه شركة صهيونيا سلفية عارفين هذا
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
جزاك الله خيرا يامستشار على هذا التفسير واطال عمرك
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
تحية طيبة للمفكرة سهيلة ، تحية طيبة للمستشار أحمد عبده ماهر الجرئ التنويرى، العقل والمنطق قبل النقل
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
رائعة استاذة سهيلة. طولتي علينا باستضافة المستشار
الله يعطيك العافية والصحة مستشارنا الكريم❤
كلامك مضبوط ياسيادة المستشار والمفروض ان تحرق كل تلك الكتب التى يدعى الجهلاء بأنها هى التراث
بارك الله بكم ❤
حفظ الله المستشار احمد ماهر
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اشكركم على هذا برنامج شكرا جزيلا يا اختي مذكوره في سوره هود بالفجر وهذا الازهري يذهب الى رعايه الحلوف
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
العاقل يحترمك
والضال يهاجمك
والجاهل يفر منك
مسا الفل والياسمين
احسنتم
كل التقدير والاحترام
وينك ست سهيلة ؟ عل المانع خير .. صرلك زمان ما رفعتي فيديوهات رغم كل الاحداث المشتعله
أروع عميد....تحياتي
ياستاذه سهيلة اتمنى تكوني بخير وصحة وسلامة بصراحه شغلتينا عليكي
٨٧ في المائة من الأسر المسلة يتوفرون على مصحف ولا يتوفرون على كتاب البخاري أو مسلم هذا يعني أن هذه الكتب بدون فائدة عند عامية المسلمين
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
قلة حياء قليل..المفروض جريمة يعاقب عليها القانون..اذا الزوج مد ايده على مراته
واذا الزوجة مدة ايدها على الزوج جريمة وعهر
طيب لوعندك أبن ومد أيده على زوجته هل ترضين أن تطلبى له الشرطه لتأخذه
بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@alshafhy 1000% تآخذه الشرطه وتربيه كمان اذا تربيت البيت ما جابت معاه.
احسنت يا مستشار ❤❤❤
سهيلة ماذا نفعل بآيات قالوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر .....حتى يعطو الجزية...🤔🤔
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
ربي يطول عمرك ويبارك لك في الصحة
شكرا سيدة سهيلة
اين انت يا سهيلة بعد هذا اللقاء...اتمنى ان تكوني بصحة وعافية...اشتقنا لحواراتك...
قال تعالى : إن احسن الحديث ..كتاب الله . ص.الله العظيم
الشيخ الازهر قال بان السنة ٣ ارباع الدين؟. سؤال، هل صحيح هو لا يعلم معنى كلمة السنة؟.
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بقي كل الغزوات دي وتقول دين سلام كفاك استخفاف بعقول الناس
الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعزو احد كل الغزوات جاءت بعد وفاتحه في عهد الخلفاء
@@banhasan3945امال السبايه وانسوان وصفيه وغيرها كانو بيجو من اين عرفهم الطريق وهما كملو وقتلو بعض واختلفو وضربو بنته وقتلو احفاده
السيدة سهيلة غائبة لعدة ايام اتمنى تكون بخير وترجع عن قريب
عظيم أنت يا عبدو ماهر
وينك ياسهيلة اتمنى تكوني بخير طمنينا عنك
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
مساء الخير....انتى فين ياسهيله...لعل المانع خير وتكوني انت والأسرة الكريمة بخير
والله العظيم انه هذا جرم بحق سيدنا محمد كمية الافترائات الكاذبة عليه و الحجة انه لا ينطق عن الهوى ...
كنت دائما انزعج من الأحاديث المزعومة
و الله القرآن كافي ووافي يا ناس
مساء الخير لكم جميعا؟
رحم الله الامام محمد البخاري رضي الله عنه وارضاه💙.
فليسمع الإرهابية الذين يعتدون على عباد الله عزوجل قوله جل جلاله قاتلوا في سبيل الله ولا تعتدوا
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
اعانك الله ووفقك لخدمة الإسلام والتنمية
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
لا اله الا الله .
سيادة المستشار هنا اقر بالخمس صلوات رغم انه لخبط شويه في وقت صلاة العصر ! بعد ما استدل علي وقتها انها قبل الغروب من الايه ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ) بينت صلاة الصبح والعصر ؛ رجع تاني وقال غسق الليل وقت صلاة العصر !! معلش مسامحينه يمكن اتلخبط ! لكن اللي مش مسامحينه فيه انه في فديو قبل كده قال انهم صلاتين فقط همه الفجر والعشا والصلاه التالته هي التهجد بالليل ودي نافله وانه هوه وزوجته واولاده واصحابه بيصلوا كده !! وقبل الفديو ده سمعتله فديو كان مقر بالخمس صلوات ! يعني في الاول من اكتر من ٣ سنوات قال خمسه وبعدين قال تلاته ودلوقت بيقول خمسه ! ايه بقي يعني !!؟
المستشار احمد عبدو ماهر يريد ان يحل مشاكل الاحاديث بالقران بدلا من القوانين المدنية الوضعية وهذه مصيبة وعندما سألتيه ياست سهيلة عن قضية محمد الهادي وال(DNA ) كان جوابه لابد من اعلاء كلمة القران وتجنب الحديث عن العلم وغير الموضوع وايضا عن الميراث يريد ان يطبق قانون القران (للذكر مثل حظ الانثيين) ثم يستشهد بآية(كنتم خير امة تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر)وهذه الاية خطيرة تعطي الحق للمسلم بالتدخل بشؤون الاخرين والتحكم في طريقة حياتهم ناهيك عن النرجسية والتعالي والتكبر على الاخرين باعتبار المسلم خير البشر...الخ
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
النهي عن المنكر هو شيء بسيط جدا
مثل انه احد يدخن و تنصحه ان لا يدخن
لا دخل للحرام و ااحلال في الموضوع
النهي شيء بسيط و نصيحة فقط
@@assemcrghannam5920 لا ياشيخ؟؟انت اختصرت النهي عن المنكر والامر بالمعروف بالتدخين؟؟طب لو شفت بنت غير محجبة او شفت حد فاطر في رمضان او حد مش بيصلي او اي حد مش مؤمن بما تؤمن انت به تتركه وتروح للي بيدخن وتنصحه؟انتو بتضحكو على مين؟؟
@@ebrahemibo133 الحجاب ليس فرض و الصيام ايضا ليس فرض بل كتاب
و عدم القيام بالشعائر بردو تأتي بالنصيحة بكل بساطة
@@assemcrghannam5920 اين يوجد هكذا اسلام؟؟انا ابحث عنه ولم اجده ثم هل تنكر حد الردة وحد تارك الصلاة وايات قتال الغير مسلم فقط لانه غير مسلم؟؟؟اعطني دليلك من الكتب اين توجد كلمة نصيحة؟انا اكلمك عن شريعة وفقه وليس عن قناعتك الشخصية المحترمة👍
الحلقة ممتازة مفيهاش لحظة ملل
بانتظار حلقات اخرى مع المستشار أحمد عبده
مشاءالله تبارك الله عليك يا سيدت المستشار أطال الله عمرك
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الحل في الدولة العلمانية
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
أحكام عده في الإسلام لم يوضحها القرآن مثل الزكاة والرسول قال خدوا عني منسككم
يعني المرأة لسه ما نشزت و كل العقوبات دي ، طيب لو نشزت حنعمل إيه ههههه ، زي الخضر مع موسى بقولك ايه : فخشينا أن يرهقهما طغيانا و كفرا ، يعني قتل الغلام و هو لسه صغير قال إيه فخشينا ، أمال لو كبر و أرهق أبويه حتعمل فيه إيه ؟ تقتله و تقطعه حتت حتت ههههه
يعني مثلا انا خايف ان مراتي تنشز ، جيت قلت لها و النبي يا حلوة بلاش تنشزي قالت حاضر يا حبيبي ، بس أنا بردو لسه خايف تنشز ، رحت اعطيتها ظهري في الفراش ، قالت لي : يا حبيبي انت ليه بتعطيني ظهرك ، قلت لها عشان انا لسه خايف انك تنشزي ، قالت اطمن يا حبيبي مش حنشز ، بس أنا بردو لسه خايف انها تنشز ، رحت اديتها قلم على قفاها او زي ما برقع المستشار و بقول روح نام بالغرفة الثانية ، اعمل ضرب للغرفة الثانية هههه ، اجت مراتي لعندي للغرفة الثانية و قالت لي ؛ انت يا حبيبي ليه بتضربني او ليه بتنام بالغرفة الثانية؟ قلت لها عشان انا لسه خايف تنشزي ، قالت لي كصمك روح شوف لك طبيب نفسي 😁😁
@@Rshad2006
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
استاذة سهيلة تعرفت عليكي عن طريق الراحل ديفيد رجل الكهف لذكره السلام
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
لا تنسى الام الذي ربت أطفالها من دون اب
وين مقاطعك الجديدة عله خير
سنبقى نسمع أناس كسعادة المستشار كلام فيه يحولون الاسود ابيض والعكس/ليست إهانة. فما يقوله مخالف لما يفعله الواقع وما فعله السابقون ومنهم الزعيم حسب التراث والكتب التي لا زالت مناهج مقررة في الأزهر غ،ش.
٩ دقائق كفاني🤐
والسلام.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@alisonmichael1741
أرهقت عقلك ع ما يبدو في تأمين الدفاع عن التراث والموروث، من احاديث أو سيرة أو حكاوي انا أصلا غير مهتم إن كانت صحيحة أم غير صحيحة.
لكن نص القرآن واضح في كثير من آيات تنسخ بعضها. وبها اعرف عن شخصية قُثُمً.
ومع ذلك
حريتك فيما تفكرين و تقررين.
لكن الواقع يثبت ويظهر أنه ع الأقل ( كان مشروع أصبح دين أمر واقع) بالسيف أو ب الخدعة والكذب و التلفيق و.....
ملاحظة ؛- الرد طويل جداً. لكن الفكرة بسيطة منه
انتي قررت مسبقاً فكرة معينه، ووضعت ادوات الدفاع. كما فعل كثيرون. لهذا هناك طوائف وداخل الطائفة مذاهب ( أفكار وآراء)
والسلام.
@@MaherZiadat
يا أستاذ من فضلك عاود مراجعة ما أوصلته لحضرتك
أنا اثبت بطريقة أكاديمية لكل مسلم غير منتبه بان إلخورقان مجرد وسيلة لنبي كذاب أراد ان يخدع المغفلين حتي يعرف يظبط حاله من ناحية نكاح النسوان خالصة له من دون المغفلين
مع تحياتي
@@alisonmichael1741
في الحقيقة قرأت الرد رغم أنه طويل.
فهمت الفكرة منه.
لكن أكرر ( لا داعي لكل هذا الشرح الطويل لنفس الفكرة).
انا بطريقة مباشرة اقول للمسلم من قرآنك اثبت لك زيف الإسلام. وأنه مشروع أصبح دين أمر واقع.
تحيتي.
@@MaherZiadat
الطريقتين لهما من يحبهما
وأنا وجدت من جمهور الذين وقعوا علي هذا التحليل العملي بالإثبات الأكاديمي استجابات إيجابية
وفيي نفس الوقت من يدخل ويحاول ان يجادل بالتي هيي بكلمتين اتفه فأنا لا أتراجع و اكف عن الجدل بالتي هي اثبت
ولكن اصحاب هذه العقيدة المنحولة لخدمة مذمم قريش لا يمتلكون إثبات اخر فيقوم عملائهم بمسح ردودي عليهم
الدين المنحول لخدمة النبي الدجال سوف ينتهي ويزول لانه هو نفسه عرف بحكم الله الخالق من نصوص الشريعة التي دونها لنا موسي النبي
وبالرغم من ان أهل الكتاب لا يقولونها. فأنا أقولها ان المدعو محمد هو المعروف مسيحيا ب "المسيح الكذاب" ونهايته هو عرف بها من نصوص الكتاب المقدس الذي كان بين يديه وحاول ان يوهم الناس انه أطاع نصوص الشريعة المدونة فيه، والثابت انه خالفها كلها واصدر نقيضتها بكتاب يضل و سيف يذل أرغم اجدادنا علي ترديد الشهادة الكذب والزور بترهيب شريعة الإجرام والجور
تحياتي وتقديري
انتى فين ياستاذه سهيلة ارجوا الرد
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
بالنسبة للحديث الاول ، وان الامر لم يجدي فماذ تصنع؟هل تذهب و فقط؟ فالحديث يبين ذلك. الامر هدفه التطبيق. ولما اذن؟
بالنسبة للحديث الثاني ،المقصود ان شهادة رجل بشهادة امراتين فحسب القرآن ،المراة تنسى. طبعا الاية معروفة في القرآن.
واضربهن. من فعل ضرب. و الاضراب من فعل أضرب.
قانون مصر تحت الظلمات.
ولو كانت البنت معاقة او صماء او بكماء وليس عندها من يعيلوها حتى اخوات الرجال لا يرحمون اخواتهم بعد زواجهم الا من رحم الله
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
انتى فين يا رب يكون المانع خير
طمنينا عليكى
المنتج البشري يخضع لقانون المحدوديه البشريه وهاذا هو لب المشكله عندما تتخذ من هاذا المنتج قانون مطلق وابسط دليل عقلي علي بشريه هاذا المنتج ان لو كان قد اتي من المطلق والغير المحدود لما اختلف فيه اثنان من البشر ولكان واضحا وضوح الشمس فليفهم من لديه عقل.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
وما ينطق عن الهوئ ان هوه الا وحي يوحئ علمه شديد القوئ كلام •اللّـہ̣̥ واضح انو يتكلم عن الرسول الكريم ص وليس عن القران
اللذي يدعي أنه "صالح لكل زمان ولكل مكان "فهو إرهابي بالضرورة
والله انا زهقت من الناس الي بيتكلموا في الدين لان كل كلامهم مش واحد يعني كلنا نعرف غزوات النبي كيف تمت وايه أحداث الغزو وذلك من كتب السيره والأحاديث والغزوه كانت تتم للهجوم علي القبيله او هجوم علي قوافل وهذا مكتوب في الكتب
الأحاديث والتاريخ والسيره فلماذا يقال أن النبي وأصحابه كانوا للدفاع وليس للهجوم وعلي فكره موضوع الهجوم كان يحمل فكره الإسلام والمؤمنين ونشركتاب الله ونطق الشهاده ودون هذا يتم الأسر والقتل والانفال وتوزع بمعرفه النبي وله الخمس لله والنبي وكل الفتحات عباره عن غزوه كبيره ولذلك طمع المسلمون في الفتحات لو قتل فهو شهيد ويفوز بالجنه ونعيمها وان عاش فله من الأنفال جواري وعبيد ومال وبهاءم وله من النساء اربعه وما ملكت يمانه فكيف يقال اننا مسلمين لا نحارب بل ندافع يعني بلاد الشام ومصر والمغرب هم من اتوا لبلاد العرب مش منطقي وأصبح الإسلام علي مر
الزمن مطمع السلطه والجاه والمال ويتم قتل من يقف في هذا الطريق والدليل مقتل الصحابه والتابعين
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
يا احمد ماهر لا تجمل القبيح القبيح بات مكشوفا للجميع بفضل الانترنيت، القرآن يناقض نفسه في آياته كانها من لدن عدة اناس
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
ماذا عن كل الأشياء في العلوم الطبيعية التي ذكرت في القرآن و التي لم يكن يستطيع اي شخص في ذلك الوقت ان يعرفها او يدري عنها حتى لو كان عالما لم تكن هناك إمكانيات و أجهزة متطورة ما تزعمه يمكن أن ينطبق على كتب التراث و الأحاديث التي هي مصائب منسوبة للرسول اما القران فهناك مخطوطات كتبت تقريبا في اواخر القرن الأول هجري و مطابقة للقران الذي بين ايدينا الان كشخص ينصت بامعان حجتك لم تقنعني ابدا مشكور على شرحك و انا احترمك كشخص و انسان
@@Game_Gun22
افضل اعجاز في الورقان هو ان الله خلق الأرض مثل الطواف وجعل جبل قاف يحيط بها والجبال رواسي كي لا تميد باهلها
ومن اعجاز ما يقال له طب نبوي انه نقل حديث الذبابة من عقيدة بعلذبوب {{اي بعل الذباب}} معبود الفلسطينيين القدماء
وتوجد لستة كبيرة لو عند حضرتك وقت أعطيها لك من شان تشنف بها عيونك الحلوة وتشغل بالك الصافي بالتفكر فيها وتشكر رب محمد الذي أوحي اليه هذه المعلومات العظيمة الشأن
سهيله وينك اخفيتي طمنينا عنك❤
التتر ناقص صورة شخصية مهمة جدا"
نوال السعداوى❤
الدين أصلا كذبه الحكام و الساسه فا بلاش الترفيع
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
لقد أخطأت ياسيادة المستشار فى هده الحلقة هكذا ستقوم بتشتيت الاسر الامور لاتوخد بالعواطف ةلكن بالدراسات والخبرة هذا انا اتكلم عن حديثك عن النساء وتنشر النسوية التى سببن فى اننشار الفساد
ليس هناك تراث هناك دين إسلامي مبني عن علم و ليس عن أساطير. و قد دكر الله في كتابه عن الجهلة الدين يتبعون الاساطير الأولين لأنها كانت قصص و أساطير اما القران الكريم و السنة فقد وصلتنا عن طريق العلماء في كل اختصاصات الدراسات الإسلامية بما فيها تفسير السنة و القران. كيف ان يأتينا أشخاص لا علم لهم يدكر و يتحدثون باسم الدين و يزعمون ان الدين الاسلامي مجرد تراث فقط و ليس مهم للاخد بتعاليمه. هدا هراء.
لماذا كل هذا التعقيد في الصلاة لم لم يفصل القران الصلاة كما يجب و لا يترك كثرة اللغط حول الصلاة كل و كيف يفسر لا توجد حكمة من ذلك لماذا تم تفصيل الارث بالتدقيق و لم تفصل اوقات الصلاة ؟؟؟؟
بل ربي فصل في الصلاة وفصل في توقيتها ولكن لو تدبرت القرآن لوجدت الآيات
السلام. أتساءل كيف عملوا على ت وير الأحاديث كلهم هناك الترمذي .والبخاري ومسلم وابن كثير والحنبلي. والشافعي هم كثر هم كانوا متفقين ومخططين لها كيف عملوا هو كل شيخ كان من ناحية والشيخ الآخر من ناحية تانية قصدي زمكان مختلف
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
خبص في أوقات الصلاة و قلب موروثي في قضية الصلاة هههههه
اول من نسخ القران بالحديث هو ابو بكر عندما منع ارث فاطمه في القران الانبياء يورثون الابناء
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
يا ماهر كفاك ماكياج......و لا تجعل من حيوان وحشي...حيوانا أليفا.....فلا فرق بينك و بين سماسرة الدين 😂😂
القرأن الكريم فيه كل شيئ انه كلام الله مش كلام بشࢪ
زادك الله بصيرة
اللي ظهر من 200سنة هو المحرك البخاري مش صحيح البخاري
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
ان الفقهاء بسبب انهم ينقلون النصوص من السلف إلى الخلف من غير دراية ووعاية وتمحيص يصدر منهم الأخطاء في فهم النصوص الدينية فإذا كان علم المنطق الذي هو آلة قانونية تعصم بمراعاتها الذهن من الخطأ في الفكر لا يفعل عند أهل الاختصاص فما فائدته إذن فإذا لم يستخدم فوجوده كعدمه
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الكتب التي تسيء إلى الله ورسوله هي الكتب ديبو بخاري ومسلم وما شابه ذلك
مصر الحبيبة ضحت كثير في القضية، لكن موقفها من مايحدث في غزة ناتج عن ضعف وليس حكمة. مما ينم علئ ضعفها وهوانها. الدول تسجل المواقف في اللحظات الحاسمة.موقف مصر في غزة أثبث أن إنتفاخها ناتج عن تشحمها وليس قوة عضلاتها.لن تقبل قيادة مصر مستقبلا لأن القيادة تكليف وليش تشريف٠
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
الرسول هو المطبق لآيات القرآن والموضح لأحكامه
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
دكتور احمد عبد ماهر .. انا لا احسب ان القران الذي بين ايدينا اليوم هو كلام الله الذي انزله للمسلمين بلا زيادة و لا نقصان ...اسألني كيف ؟؟؟ اقول لك ... القرآن جمعه عثمان و حرق كثيرا من الايات بعد وفاة محمد الاسلام .. اي ان محمد الإسلام لم يطلع على ما كتبه عثمان و على ما حرقه .. فما ادراني و ما ادراك في ذلك الزمن المتأخر بالمواصلات .. إن ما دونه عثمان هو القرآن الصحيح ؟؟؟ 😊😊
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
نحن نؤمن ان الله حفظ الذكر و الكتاب يدون نية احد
يضربهن....يعني اضراب عن الطعام يعن سترايك... يعني زعلان حضرته و مش عاوز ياكل يعني يروح يطبخ لوحده و ياكل لوحده و كدا يقوم بمسؤوايته و يساعد مراته بشغل البيت و يتعاون مع مراته في شغل البيت 😂
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
يا ماهر كفاك ماكياج.....اضربوهن...جاءت من فعل ضرب....و المصدر الضرب وليس الإضراب . الذي هو مصدر ...من فعل..اضرب......وإلا وجب القول..واضربوا عنهن.....😂😂😂
طيب وأضرب لهم مثلا أصحاب القرية ,,هل يحمل العصا وينزل بيهم ضرب ,,إبتلعها بدون كلام
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
هناك فرق بين الدين والتراث يامستشار
ولا الدين الإسلامي فيه شراكه بينه وبين التراث وباقي الاديان لا توجد بينها وبين التراث اي شراكه لا من قريب ولا من بعيد
التراث صار دين
كل من طرده الرسول الأعظم ص فقد طرده الله عزوجل وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى
فإن الرسول الأعظم ص هو القرآن الناطق قوله وفعله وتقريره حجة
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
افلام هندية والضحك على ذقون السذج باءسم الدين ومخافة الله والوطنية
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الشخص بيبقى فاجر عندما يستشهد بآيات منسوخة 😂😂😂😂😂
ماهي الآيات المنسوخة ؟؟ لا تهرب أجب
@@العابثالاخيرفيهذاالقرن-ض1ج
شخص لا يعرف الحديث الصحيح من الحديث الضعيف تتوقع منه يعرف الناسخ من المنسوخ 😢
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@العابثالاخيرفيهذاالقرن-ض1ج
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@alamywasly4426
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
احمد ماهر اين كرم الله المرأة في اعطاءها نصف ميراث الرجل أم شهادة امرأتين مقابل شهادة رجل ام بجعل الرجال قوامين على النساء أم وووووووووو
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الميراث عادل بين الرجل و المرأة شوف تفسير الشحرور للموضوع
تفسير الآية كله مجتزء و خطأ
شوف الشحرور شو قال عالإرث
اانتها زماان الخرفات والعالم اابتدت تكشف اكذوبت الأحاديث الاجراميه
تحية من مغربي ليك يا سهيلة
لماذا يصرخ .. ربما من تأثير السكر ..
قرآن إيه يا عم كله ظرط وهبد وهجص وهرتلة وعبيلو واديلو ..
لاتحاول تجميل الصورة
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
احمد عبده ماهر يحاول تبييض الصورة السوداء بالفصل بين القرآن والاحاديث وتكذيب الاحاديث
ايوى ، هو بردو بيوقع في تناقضات مثل لما قال بخطأ ان الرسول "لا ينطق عن الهوى" لانه حلل ما حرم الله، من ناحية، وان الرسول كان قرآن يمشي على الارض وان خلقه القران من ناحية اخرى.
وهو لا رسول ولا بطيخ
القرأنيين عايزين يقولوا القرأن هو اللى صح والاحاديث كلها مزيفه او صناعه العباسيين وده تناقض لأن الأسلام هو قرأن وسيره واحاديث بيقولوا فيه حديث صحيح وحديث مكذوب ودى مشكله تانيه لأن حنميز ازاى الصحيح من المزيف ياناخده كله يانسيبه كله
@@ahmednosseir4826 بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@Book1111 بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@ahmednosseir4826 بخصوص الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
يا ماهر كفاك ماكياج.....إن كانت الصلاة هي قد جاءت بالتواثر.....فحتى قطع أطراف الإنسان وقتل تارك الصلاة..والمرتد...جاؤوا بالتواثر.....
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
اسكت ياجاهل ولاتدخل في ما ليس لك به علم
لا لأن الله فصل الصلاة بسورة النور و قال اقيموا الصلاة و اطيعوا الرسول ...
اي الصلاة اتت وحي و رأيناها
بينما قتل تارك الصلاة مش وحي😂
@@assemcrghannam5920 الله الخالق لم يتكلم مغ محمد ولم يرسله
بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
انا حافظ القرءان وهناك من حفظ القرءان في بضعة اشهر ،،
@@Khameesrahbani
طيب ما هو كلامك يثبت الكلام الذي قلته أنا … فانت قضيت شهور لحفظه
وليس من الممكن انك تحفظ كلام الخطيب الذي يقوله في خطبته مثل جهاز التسجيل
اتمنى ان يحرقوا كل كتب التي تعارض القران وتسيء للرسول ص.
الأفضل القضاء على الإسلام تماما !!!
قد قالوها قبلك بل اللسان وبالقوة وماتوا والإسلام مستمر
@@freemind5080
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@freemind5080
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
@@freemind5080يا عم ده فيديوهات يتتكلم علي الاسلام حتي و لو في اعتراض عليها انت ملحد بتتكلم ليه بقي
اخطر الاحارث ؟!!!
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
عبد ماهر قومي متعصب دليل الفشل
لا اظنه قوميا
هو متعصب للقبط
شوية مجانين
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق
الاستاذ احمد عبده عنده اخطاء كثير منها ان كتاب البخاري ظهر 1800م وهذا خطأ
شرح قبل هذا بكثير منها ابن حجر العسقلاني في مخطوطه المتوفى سنة 2 فبراير 1449م
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .
المستشار اختلط عليه الحديث و القرآن.....كان يجب ان يتحلى بالشجاعة و يقول ما المقصود بقول اضربوهن....دون لف و دوران.
الله في ضمير الغايب فهو غير موجود في الخورقان …. بخصوص الإسلام و الخورقان والاحاديث الله لم يتكلم مع مذمم عليه الانزعاج بتاتا
اسطورة التنسيب بالتواتر الاسلامية وهذه العنعنات الفارغة يستحيل اثباتها، و الثابت هو استحالتها. ولكن المضحك ان من يحفظ نصوصها يصيريرونه دكتور ويقال له عالم من علماء الدين…
(١) من المستحيل ان يتفوه الرسول باشياء و فى الحال يحفظها من يسمعون فى ذاكرتهم وكانهم جهاز تسجيل.
(٢) ماهي المدة التى يقضيها اي شخص لحفظ جدول الضرب، او اي شيء مكتوب فى صفحة واحدة من القران، فما بالك الاحاديث؟
فالقول ان "القران نزل مسموعا وحفظه السامعون لحاااااد ما تمت كتابته "!!
اول شيء - التواتر والحفظ بالإسناد المطروح في كل الكتب الاسلامية وضع تحت الجرح والقدح والتعديل، ولن تجد له تعديلا طبقا للقواعد التالية:-
(س١) لا يمكن لاي شخص ان يحفظ كلمات وأحاديث قبل كتابتها ثم يسردها لوريثه لكي يسردها لوريث اخر بدون خطأ واثبات ان تواترها صحيح بدون خطأ؟
(س٢) كيف يمكن لاي كاتب تدوين كلمات وأحاديث لا حصر لها، ويكون دايما موجود بأدوات كتابة و له القدرة على السرعة في كتابة كلمات يتفوه بها شخص آخر كلما تكلم؟ وكيف حدث هذا في القرن السابع حيث الافتقار كان فى كل شيء؟
(س٢) كم يقضي الطالب من الساعات والأيام من شان يحفظ اي شيء في الكتب العلمية او الدينية، وما هي طريقة الحفظ الناجحة؟
ثاني شيء - تواتر الاحاديث الاسلامية لا يمكن تفويتها على انها حقيقة. فكر قليلا فى الاتي:-
علينا بامتحان الزعم بالطرق العملية الأكاديمية الجرح والقدح والتعديل لإثبات صحة الامور من كذبها، وهو وضعها تحت الاختبار.
نحن هنا بصدد الزعم بدقة ما يسمى بالتواتر ومقدرة الانسان على تذكر المعلومات بالدقة المرجوة التى يزعمها المشايخ.
اولا - وهنا انا ادعوك للقيام باختبار بسيط:-
(1) الاختبار الاول - خذ اسرتك فى السيارة، زوجتك وعيالك او حتى اصحابك، فى رحلة فى منطقة ما لمدة خمسة دقائق دون ان تخبرهم بالغرض.
ارجع الى منزلك، واطلب منهم ان يتفرقوا كل منهم فى غرفة مختلفة ومع كل منهم كراسة وقلم.
اطلب منهم ان يدونوا لك ما تم رؤيته فى هذه الرحلة، وان يدونوا لك كل الكلام الذى تداولتموه خلال هذه الرحلة.
صدقنى، لن تجد كلامهم مطابق للحقيقة التى قد تقوم انت بتسجيلها سريا فى كاميرا مخفية.
(2) الاختبار الثاني - لقد قام علماء الطب النوراليجى بامتحانات مماثلة لاختبار اذكى طلبة الجامعات العليا حيث إجلسوهم فى غرفة كبيرة ولكنهم منفصلين عن بعض بعدة أمتار. قام المختبر بالتكلم مع الطالب رقم واحد لمدة دقيقة عن موضوع معين.
ثم طلب منه ان يذهب للطالب رقم اثنين ليخبره بنفس الكلام، على ان الطالب رقم اثنين يخبر الطالب رقم ثلاثة بنفس الكلام، وهكذا رقم ثلاثة يخبر رقم أربعة.
وفى نهاية المطاف طلب من الطالب الاخير ان يكتب ما سمعه من الطالب السابق له.
النتيجة أظهرت ان العقل البشري لا يمكنه بان ينقل اخبار دقيقة وصلته من عقل اخر ثم من عقل سابق ثم من عقل اسبق.
اخيرا - تجربة ظريفة حقا - لو انت تستقل قطار للسفر من بلد الي بلد قم بسرد قصة طريفة بالهمس في أذن الشخص الجالس بالقرب منك واطلب منه ان يهمس بها في أذن شخص اخر، ثم الشخص الاخر يقولها لاخر، ثم لاخر، فالي اخر عربة في القطار.
والان عليك ان تذهب الي اخر شخص وصلته القصة واطلب منه ان يخبرك بها. (سوف تسمع العجب).
خذ مثال عملي ثابت اخر:-
انت ترجو ان جهاز الحاسوب الخاص بك لن يخرب وبان شرائح الذاكرة لن تتوقف عن العمل وبان كل ما تحاول كتابته سوف يظهر على الشاشة بالضبط كما اراد عقلك وإصبعك أن يكون.
ولكن حتى الحاسوب يسقط ويحصل له انهيار فى الذاكرة وتضيع منك القصة التى كتبتها.
ثانيا - العقل تتضاءل قدراته بحسب سن الانسان وحالته الصحية:
الانسان يعتريه الالصايمر، والبايبولر، وانفصام الشخصية.
جسده يصاب بمرض فيؤثر على حالته النفسية بالهبوط او الاستكبار.
حينئذ يبدا في التخبط فيظن ان الأشياء الغير موجودة انها حقيقة او يتخيل له اشياء.
المعروف ان الإنسان يبدأ في خربطة الاسماء، حتى اسماء اقرب الناس اليه وينسي من هم، ويفقد مفتاح بيته وسيارته لانه نسي اين وضعها.
الزعم ان القران والاحاديث اتت بتواتر موثق، فهو زعم كاذب موثق بالاستحالة من أساسه.++
ثالثا - حتى أسماء اجداد محمد التي عرفناها من أمهات الكتب كتبت اربع ماءة عام من موته.
وحتى لو كانت كتبت في حياته فهي لا تصدق و لن تجعله نبي من عند رب الكتاب المقدس.
اختلاق سلسلة نسب من الاجداد لمحمد الى ابونا إبراهيم فهي مزورة.
أول شيء - الجزيرة العربية كانت قباءل لم يكن فيها حكومة مركزية تحتفظ بسجل المواليد.
ثاني شيء - سكان الحجاز اغلبهم كانوا اميين لا يكتبون او يقراون، وهو كان امي.
ثالث شيء - فانساب محمد كلها مفبركة لتلبيس الكذب بالحق. لان إبراهيم عبراني وكل نسله عبرانيين، ومحمد اممي عربي والعبرانيين ممنوع عليه الاختلاط بالأمم حتى لا يتنجسوا
ولا حتى سيرته تثبت انه رسول من عند الله، لا بالتعاليم الراقية ولا باعمال البر التي قام بها انبياء الحق .