بسم الله الرحمن الرحيم . سبحان خالق الكون ، و ما فيه من عناصر حية ، أو جمادية ؛ تتفاعل بينها ؛ حسب قوانين ؛ مازال العلماء في بداية معرفتها . يبدوا إن جميع الصحاري في العالم ؛ كانت إما قاع بحر ، أو جنات خضراء . و يبدوا أن المرحلة الأخيرة السابقة للتصحر الكامل ؛ هي - التوندرا العشبية - و هي نباتات عشبية ؛ متنوعة من بينها القصب ؛ قد يصل إرتفاعها إلى ثلاثة أمتار . تؤمن الغذاء ، و المأوى للحيوانات ، و قد يستوطن بجانبها البشر الأولون . لقد زالت التوندرا العشبية ؛ و بقي بعض النباتات المقاومة للجفاف ، و قساوة الصحراء . مثل النخيل . و المنطق البسيط يقول ؛ أن هذه الصحراء لن تكون مركزاً حضارياً . . . لا بل إرادة الله فوق - توقعات البشر - هذه كلها ؛ أصبحت مهد ديانة توحيدية . و أقصد ديانة إبراهيم ؛ أبو الأنبياء . التي أختتمت بالديانة الإسلامية المحمدية المباركة . التي يمكن تشببهها ؛ بشجرة النخيل الصامدة . و الحمد لله على كل نعمة ، و على لطفه بالبشر . و جزاكم الله خيرا . أن ذكرتنا بأصولنا .
جزاكم الله خير الجزاء استاذنا الفاضل
جزاكم الله خير الجزاء
الله يجزاك الخير
جزاك الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك استاذنا الفاضل الغالي
احسن الله اليك وان ما كان الموضوع يحتاج إلى مزيد من البيان وشكرا استاذي
بسم الله الرحمن الرحيم . سبحان خالق الكون ، و ما فيه من عناصر حية ، أو جمادية ؛ تتفاعل بينها ؛ حسب قوانين ؛ مازال العلماء في بداية معرفتها .
يبدوا إن جميع الصحاري في العالم ؛ كانت إما قاع بحر ، أو جنات خضراء . و يبدوا أن المرحلة الأخيرة السابقة للتصحر الكامل ؛ هي - التوندرا العشبية - و هي نباتات عشبية ؛ متنوعة من بينها القصب ؛ قد يصل إرتفاعها إلى ثلاثة أمتار . تؤمن الغذاء ، و المأوى للحيوانات ، و قد يستوطن بجانبها البشر الأولون . لقد زالت التوندرا العشبية ؛ و بقي بعض النباتات المقاومة للجفاف ، و قساوة الصحراء . مثل النخيل .
و المنطق البسيط يقول ؛ أن هذه الصحراء لن تكون مركزاً حضارياً . . . لا بل إرادة الله فوق - توقعات البشر - هذه كلها ؛ أصبحت مهد ديانة توحيدية . و أقصد ديانة إبراهيم ؛ أبو الأنبياء . التي أختتمت بالديانة الإسلامية المحمدية المباركة .
التي يمكن تشببهها ؛ بشجرة النخيل الصامدة .
و الحمد لله على كل نعمة ، و على لطفه بالبشر . و جزاكم الله خيرا . أن ذكرتنا بأصولنا .
جزاك الله خيرا ونفع بك أستاذنا الفاضل