حوار مع المفكّر فتحي المسكيني الجزء الأول "في الهجرة إلى الإنسانيّة"
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 22 ธ.ค. 2017
- فتحي المسكيني مفكّر وفيلسوف ومترجم وشاعر تونسي، وهو أستاذ تعليم عال في الفلسفة المعاصرة، وله اهتمام خاصّ بالفلسفة الألمانيّة وقد برز ذلك من خلال كتبه وترجماته إذ صدر له تأليفا: الهوية والزمان، تأويلات فينومينولوجية لمسألة النحن، 2001.، والفيلسوف والإمبراطورية، في تنوير الإنسان الأخير، 2005، ونقد العقل التأويلي، أو فلسفة الإله الأخير، 2005.، التفكير بعد هيدغر، أو كيف الخروج من العصر التأويلي للعقل؟، 2011، الهوية والحرية، نحو أنوار جديدة،2011 ، الكوجيطو المجروح: أسئلة الهوية في الفلسفة المعاصرة، 2013. أمّا أهمّ ترجماته فكانت: في جنيالوجيا الأخلاق لنيتشه، والكينونة والزمان لهيديغر، والدين في حدود مجرّد العقل لكانط. هذا إضافة إلى عشرات المقالات والفصول في مشاغل فكرية مختلفة.
مؤمنون بلا حدود
www.mominoun.com/
/ mominounwithoutborders
/ mominounwb
/ mominoun
الاستاذ فتحي المسكيني مفكر عظيم متابع لك من اليمن 🇾🇪
استمر يا دكتور فتحي لا تتركنا على منصة الطريق نحن الان بحاجه ملزمه اليك والى غيريك من الانسانيين لتنور شبابنا الذي ضاع امام اعيننا
شكرا لمؤسسة بلا حدود وشكرا للأستاذ فتحي المسكيني على هذا الحوار الرائع . أستاذ فتحي نحن نتابعك بشغف.
حوار ثري و عميق و ممتع و مفيد جدا للحظة الراهنة التي نعيشها ولا نجد افضل من فحتي المسكيني لكي يعبر عنها بكتاباته و بمثل هذه المقابلات الرائعة.
" نهجر الى الانسانية ، لأننا لم نعد نحتمل انفسنا ثقافتنا معتقداتنا عاداتنا اخلاقنا "
احسنت استاذ فتحي انسان راقي ومفكر رائع
شكرا لهذه اللقاءات الرائعة.. بعض المصطلحات الفرنسية لانعرفها هنا في العراق ، نرجو ايضاحها بطريقة ما . لان ثقافتنا انجليزية ولانفهم الفرنسية .
يا جمالية طرحكم الرائع
Merci de nous faire découvrir ce sage monsieur.
الإنسان وجوداً و مصيراً..... المسكيني عقلية فلسفية مهمة
نريد مقابلات اخرى مع الدكتور فتحي
عميق و إشكالي
صحيح اكثر المثقفين اشاعة
لسنا بحاجة الي تفلسف ونظريات
نحن بامس الحاجة لفكر ينير و يوضح لنا الطريق للخروج من دائرة الرداءة التأخر التردد و التحجر
👍👍
ما اسم الموسيقى في الدقيقة الاولى
الفيلسوف فتحي المسكيني ، جامعة نوعية متنقلة ، يلزم الحرص عليها وتهيئة النشئ العربي على افكاره النيرة... هي افكار تصلح لثورة تنويرية عربية واسلامية... له الشكر والتقدير
التنوير لا يمكن ثورة قومية دينية. المسكيني تونسي وليس عربي أو غيره من السرديات القومية والعرقية المتجاوزة
@@muhannedbennana1714 نحن عرب، وهذا ما تصرف على أساسه أجدادنا! فما دخل العرقيات التي لم يجلبها الى المستعمر
@@muhannedbennana1714 تصنيف المسكيني كمفكر تونسي فقط هو تقزيم له يصل الى حدود الاساءة ويدل على جهل من يقول بذلك, هذا الرجل مفكر كوني بكل ما تحمله الكلمة من معنى وفقط من يتورط بفكره يستطيع أن يدرك هذا الشيء, ولهذا ما يقوله يخص الانسانية جمعاء وليس فقط العرب أو المسلمين او الغربيين, فمن أنت لكي تحصره فقط بهويته التونسية!!
كلام المذيع اكثر من كلام الضيف
اصبحت كلمه الانسانيه تهمه عند بعض الاصوليين
يجب ان تكون طائفي مكفراتي حتي تسلم من التكفير و التخوين و الشيطنه
لقد لاحظت في عدة لقاءات إن الاستاذ نادر يحاول تقديم ذاته أكثر من الضيف أحياناً، حيث لا يمنح الضيف حرية الإجابة، يقاطع كثير قبل إنتهاء الضيف من الإجابة... للأسف.
الحوار في الفلسفة يختلف عن غيره، يحتاج إلى التدخل لطرح التفسيرات
الإنسان متاهة نفسة ، !
i wich to be a student for this big philosopher
walid zaafouri you mean I wish 😊
ما يدعوا اليه فيلسوف عصره الهجرة الي الي ثرثرة الكلام و مضغ السؤال و عرتقة الجواب
انا من الحمقى إلي عرفو فتحي المسكيني مخر شويا..
It's never too late
المهاجر من هاجر الى الله و المهاجر من هجر ماحرم الله اما هذا الفكر الضال المضل ليس فكر المؤمنين فالمؤمنين الموحدين فقط هم الاخوة لانهم سيدخلون الجنة ام الباقي فهم ليسوا اخونهم ولو كانوا اباءهم و ابناءهم و ازوجهم لانهم يدعون الى النار فشتان بين الجنة والنار اما عن التعامل بين البشر فهذه سنة الله في خلقه ولا احد يستطيع ان يعيش معزول عن الاخر فالله خلقهم وارشدهم بالرسل و الانبياء وبالتشريعات السموية التي انزلها ليهتدوا بها فالله اعلم بالاصلح لعبادة ولكن اختلفوا فمنهم المؤمن ومنهم الكافر وكل سيجازى حسب عمله فلا ترهقوا عقولكم و تهدرون اوقاتكم في هذا الفكر الهدام
هل يختلف الارهاب في الوطن العربي
عن الارهاب في الهند و الصين و الغرب و استراليا و افريقيا السوداء
لم افهم راي الدكتور في هذا الشان
لأنه بكل بساطة فإن بني علمان و الملاحدة العرب لا تتحرك مشاعرهم الكاذبة حينما يتم ذبح المسلمين و تهجيرهم و إبادتهم من إفريقيا الوسطى إلى الهند مرورا بسوريا وصولا بورما و في كل بقاع الأرض ،لكن بمجرد أن يخطأ مسلم او شخص محسوب على الإسلام يقيم بنو علمان الدنيا و لا يقعدونها
ثم ان الجميع يعلم ان الأنظمة اللائكية العالمانية في العالم العربي هي التي تصنع الإرهاب لتشويه الإسلام و توجيه التهمة للتيارات الإسلامية
العالمانيون العرب يحترمون كل الأديان إلا الإسلام ، يحبون كل الملل إلا المسلمين
مرض مستعصي
لا أعلم ان كان موقفي سليما أم لا ؛ الا أن عمق الأشياء والدخول في دهاليز الفكر والفلسفة لم يعد أمرا تستسيغه الشعوب فهي اليوم لا تطمح الا في العيش الكريم ولا أظن أن بإمكان عامل يشتغل اليوم كله ويرتاح 6ساعات أن يجعل من هكذا حوارات فكرا قادرا على خلق التغيير لم نعد بحاجة للكلام ولا النظريات ولا الأطروحات نحن بحاجة للحرية ومادامت الأنظمة العربية ظالمة فلا سبيل لهذه الحوارات في التغيير
هناك بعض المثقفين إشاعة؟ المسكيني يقصد نفسه؛ هو أكبر إشاعة؛ لأن مهمة المفكر أو الفيلسوف هي نشر الوعي وتنوير عقول الشباب والطلبة؛ لكننا نجد المسكيني يبحث عن كل المبررات الواهية لتبرئة ساحة الإرهابيين ولا يتوانى عن نقد الدولة الحديثة(مابعد الاستقلال)؛ سقطت الدولة التي يتهجم عليها المسكيني ما الذي حل مكانها؟ الخراب وداعش؛ للأسف كنا ننتظر من من ينسبون للثقافة أن يكون لهم بعد نظر ووعي لكن للأسف للأسف لا فرق بتاتا بينهم وبين راعي الغنم الذي أحترمه أكثر من المسكيني مادح الإرهابيين؛ راعي الغنم مسالم؛ ويحب أغنامه؛ ويعيش وفق الطبيعة؛ لن نسامحكم جهلتونا وساهمتم في تدمير العالم العربي؛ منهم أنت يا المسكيني.
تتحداك تكون تفرجت على الحلقة كاملة
ما ناقشه في هذا الجانب هو بالضبط جوهر فلسفة هيديغر (الفيلسوف الألماني المعاصر) في نقده للحداثة.
ملاحظة أهم أخي هي أنه يجب أن تبتعد عن النظرة الفوقية على والاحتقارية لأي وجهة نظر مرتبطة ولو بناقلها بالعروبة أو الإسلام. وأتمنى لك كل الخير
يا اخي لماذا تصور للناس ان أمريكا وأوروبا هي الإنسانية وهي الجنة وماذا عن عشرات الآلاف الذين ينتحرون سنويا وملاين المرضى النفسيين والمكتئبين في أوربا وحدها ،،، طبعا من الناحية المادية
هي احسن من العراق واليمن وسوريا،،
وثانيا لاينبغي الحديث عن الخراب والحروب والدمار في بلداننا بمعزل عن الغرب فالغرب يتحمل المسؤولية في إشاعة الحروب وبيع الأسلحة والوقوف وراء هذه الحكومات الفاسدة العميلة للغرب
الانتحار ظاهرة عالمية حتى في المجتمعات الشرقية لان مجتمعاتها اقصد الشرقية والعربية لها نزعة انتحارية بسبب بؤس الحياة الاجتماعية والاقتصادية وسيادة التخلف والعنف والدين من يردعهم فيصبر بعضهم بسبب هول العقاب الاخروي للمنتحر ويحتمل اقل الشرور منها . في الغرب هناك احصائيات والشفافية في اعداد بينما في المجتمعات الشرقية فالمنتحر تتهرب عائلاتهم و تدعي بالجنون او مرض نفسي او حادث ما بسبب العار الذي سيلاحقهم من المجتمع المتخلف الذي لا يرحم
ما اسم الموسيقى في الدقيقة الاولى