اولاهذ الصلاة الفاتح لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وليس،لها دليل من الكتاب والسنة ولاتوجد في كتب اهل السنة؛ ثانيا هل يجوز قي الإسلام ان يؤسس شيخ معين ويسميها التجياتية او غيرها من الاسماء،
طبعا الأستاذ الخليل له مكانته وفضله ولا نزكي على الله أحدا لكن نأخذ عليه نقصا في الموضوعية في تناول هذه المواضيع: - أولا عنون السلسلسة ب" شبهات حول كذا وكذا.........." : الرؤية وصلاة الفاتح...... وكأنه يريد أن يثبت في الأذهان "القداسة" التي يعطيها التيجانيون لهذه المسائل وكأنها من صلب الدين.............فالشبهات ودحضها يتعلق بمسلمات في الدين! ولا نتفق معه على كون معتقدات التيجانية من ضمن تلك المسائل الأساسية والمقدسة! - بالنسبة لسلسة حول الرؤية يقظة: المهم ليس اثباتها عموما ولكن موضوع النقاش هو ادعائها من شخص غير معصوم وما رتب عليها من مسائل جسيمة وكذلك من مسائل لا أهمية لها ولادور لها في التزكية المرغوبة للمؤمنين ........كمرتبة التجاني واتباعه ومنزلتهم في الأخرة .........الى غيره - الأستاذ الخليل لخبط الأوراق بمقدمته المشككة في مضمون كتب التجانية: ما نعرف انهم كانوا يجادلون ويؤولون المقولات الغريبة والشنيعة الواردة وأحيانا يسمونها شطحات ... أما القول بالتشكيك فيستدعي منا القول: 1- أولا إذا كانت طريقة التجاني هي الكتاب والسنة : ماهو مضوع الطريقة ولماذا هي؟ وهل استكملت شيئا من الكتاب والسنة لم يكن موجودا؟ وأنا أتكلم خصوصا عما ادخلته من أوراد وطقوس! اذ لا اشكال في الاسهام العلمي والمعرفي في مقام الإحسان إن كان؟ 2- إذا كان الكتاب الأول للطريقة موضوعا في بعض محتوياته وتم الدس فيه .........كيف استمرت الطريقة .......ماالذي ترك التجاني حقا؟ وكيف انتقلت تعاليمها ؟ 3- إذا كان التلميذ الأول للتيجاني الذي عاش معه وزكاه لم يفهم عنه ولم يستطع ان ينقل عنه بأمانة ودقة فكيف يتأتى للمتأخرين من التجانية الوصول إلى ما ترك التجاني ومعرفة طريقتهم ........... 4- لاصحة لماورد من أن المقاطع والصفحات الكثيرة التي انتحلها ونقلها حرفيا كتاب جواهر المعاني من كتاب "المقصد الأحمد" هي مدسوسة فيه لأن الجواهر أيضا انتحل ونقل المنهجية الكاملة لكتاب المقصد حتى عناوين الأبواب والمباحث كما أكدته الدراسات التحقيقية العلمية المنشورة كالدراسة التي قام بها جيلالي العدناني (راجع La Tidjaniya une confrerie a la conquete de l’Afrique) وبالمناسبة النسخ التي عمل عليها الباحثون محققة. 5- ولو سلمنا جدلا ان جوهر المعاني دس فيه وحرف .....لماذا لايقوم التجانيون بتحقيق علمي للكتاب ويقدموا النسخة الصحيحة السليمة ؟
اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق والخاتم لما سبق نا صر الحق بالحق والهادي الي صراطك المستقيم وعلي آله حق قدره ومقداره العظيم
اللهم صل وسلم على الذات المحمدية والآل واغفرلنا مايكون وما قد كان
عليه صلاة الله ثم سلامه ،،،، بهذين لم يدرك لنا مدرك شاوي
أطال الله بقاء الشيخ الخليل، وأدام عطاءه
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
الحمد للـه
مع اختلافنا مع الشيخ إلا أن قدره لا ينكره إلا جاحد مكابر حفظه الله ورعاه وسدد خطاه وهدانا وإياه لما ختلف فيه
❤❤❤❤❤❤❤❤
ننتظر بشوق تتمة السلسة
اولاهذ الصلاة الفاتح لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم
وليس،لها دليل من الكتاب والسنة ولاتوجد في كتب اهل السنة؛ ثانيا هل يجوز قي الإسلام ان يؤسس شيخ معين ويسميها التجياتية او غيرها من الاسماء،
طبعا الأستاذ الخليل له مكانته وفضله ولا نزكي على الله أحدا
لكن نأخذ عليه نقصا في الموضوعية في تناول هذه المواضيع:
- أولا عنون السلسلسة ب" شبهات حول كذا وكذا.........." : الرؤية وصلاة الفاتح...... وكأنه يريد أن يثبت في الأذهان "القداسة" التي يعطيها التيجانيون لهذه المسائل وكأنها من صلب الدين.............فالشبهات ودحضها يتعلق بمسلمات في الدين! ولا نتفق معه على كون معتقدات التيجانية من ضمن تلك المسائل الأساسية والمقدسة!
- بالنسبة لسلسة حول الرؤية يقظة: المهم ليس اثباتها عموما ولكن موضوع النقاش هو ادعائها من شخص غير معصوم وما رتب عليها من مسائل جسيمة وكذلك من مسائل لا أهمية لها ولادور لها في التزكية المرغوبة للمؤمنين ........كمرتبة التجاني واتباعه ومنزلتهم في الأخرة .........الى غيره
- الأستاذ الخليل لخبط الأوراق بمقدمته المشككة في مضمون كتب التجانية: ما نعرف انهم كانوا يجادلون ويؤولون المقولات الغريبة والشنيعة الواردة وأحيانا يسمونها شطحات ... أما القول بالتشكيك فيستدعي منا القول:
1- أولا إذا كانت طريقة التجاني هي الكتاب والسنة : ماهو مضوع الطريقة ولماذا هي؟ وهل استكملت شيئا من الكتاب والسنة لم يكن موجودا؟ وأنا أتكلم خصوصا عما ادخلته من أوراد وطقوس! اذ لا اشكال في الاسهام العلمي والمعرفي في مقام الإحسان إن كان؟
2- إذا كان الكتاب الأول للطريقة موضوعا في بعض محتوياته وتم الدس فيه .........كيف استمرت الطريقة .......ماالذي ترك التجاني حقا؟ وكيف انتقلت تعاليمها ؟
3- إذا كان التلميذ الأول للتيجاني الذي عاش معه وزكاه لم يفهم عنه ولم يستطع ان ينقل عنه بأمانة ودقة فكيف يتأتى للمتأخرين من التجانية الوصول إلى ما ترك التجاني ومعرفة طريقتهم ...........
4- لاصحة لماورد من أن المقاطع والصفحات الكثيرة التي انتحلها ونقلها حرفيا كتاب جواهر المعاني من كتاب "المقصد الأحمد" هي مدسوسة فيه لأن الجواهر أيضا انتحل ونقل المنهجية الكاملة لكتاب المقصد حتى عناوين الأبواب والمباحث كما أكدته الدراسات التحقيقية العلمية المنشورة كالدراسة التي قام بها جيلالي العدناني (راجع La Tidjaniya une confrerie a la conquete de l’Afrique) وبالمناسبة النسخ التي عمل عليها الباحثون محققة.
5- ولو سلمنا جدلا ان جوهر المعاني دس فيه وحرف .....لماذا لايقوم التجانيون بتحقيق علمي للكتاب ويقدموا النسخة الصحيحة السليمة ؟
اللهم صل وسلم على الذات المحمدية والآل واغفرلنا مايكون وما قد كان
اللهم صل على سيدنا محمد الفاتح لما اغلق والخاتم لما سبق نا صر الحق بالحق والهادي الي صراطك المستقيم وعلي آله حق قدره ومقداره العظيم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم