ไม่สามารถเล่นวิดีโอนี้
ขออภัยในความไม่สะดวก

9 July 2024

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 21 ส.ค. 2024

ความคิดเห็น • 5

  • @user-fz5ry5ts4k
    @user-fz5ry5ts4k หลายเดือนก่อน

    بارك الله فيك

  • @shmas202
    @shmas202 หลายเดือนก่อน

    جزاكم الله خيرا

  • @Naif-hr6br
    @Naif-hr6br หลายเดือนก่อน

    احسنت وجزاك الله خير

  • @user-gc4ig5lp7s
    @user-gc4ig5lp7s หลายเดือนก่อน

    الله يحفظ الشيخ حاي الحاي
    من مشايخ الكويت السلفيين

  • @user-mohamme_ahdal
    @user-mohamme_ahdal หลายเดือนก่อน

    ولا تنسى تقول بسم الله ربنا الكروي
    والله لا استغرب ان مسلم لا يقراء القران
    لكن الذي استغربه ان تيمي كافر يقول ان ربه كروي بل يؤمن بهذا ويقراء القران
    والله اليهود قالوا ان ربهم عجل والنصارى قالوا ان ربهم حل في رحم انثى ولكن كلهم لم يقل ان ربهم كروي
    -----------------
    في كتاب: الصواعق المرسلة في الرد على الجهمية والمعطلة
    المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية (المتوفى: 751هـ)
    فصل: الطريق الرابع (الوجه الحادي والخمسون بعد المائة) : إنه إذا كان سبحانه مباينا للعالم فإما أن يكون محيطا به أو لا يكون محيطا به فإن كان محيطا به لزم علوه عليه قطعا ضرورة علو المحيط على المحاط به ولهذا لما كانت السماء محيطة بالأرض كانت عالية عليها ولما كان الكرسي محيطا بالسماوات كان عاليا عليها ولما كان العرش محيطا بالكرسي كان عاليا فما كان محيطا بجميع ذلك كان عاليا عليه ضرورة ولا يستلزم ذلك محايثته لشيء مما هو محيط به ولا مماثلته ومشابهته له فإذا كانت السماء محيطة بالأرض وليست مماثلة لها فالتفاوت الذي بين العالم ورب العالم أعظم من التفاوت الذي بين الأرض والسماء وإن لم يكن محيطا بالعالم بأن لا يكون العالم كريا بل تكون السماوات كالسقف المستوي فهذا وإن كان خلاف الإجماع وخلاف ما دل عليه العقل والحس فلو قال به قائل لزم أيضا أن يكون الرب تعالى عاليا على العالم لأنه إذا كان مباينا وقدر أنه غير محيط فالمباينة تقتضي ضرورة أن يكون في العلو أو في جهة غيره ومن المعلوم بالضرورة أن العلو أشرف بالذات من سائر الجهات فوجب ضرورة اختصاص الرب بأشرف الأمرين وأعلاهما والمعطلة تقول هذه القضية خطابية لا برهانية ولعمر الله إنك لو سألت كل صحيح التمييز والفطرة عن ذلك لوجدت في فطرته أن الرب تعالى أولى وأحق بهذه القضية التي يسميها هؤلاء خطابية وليس في المعقول أصح من هذه المقدمة وتسميتها خطابية لا تقتضي جحد العقول الصحيحة لها وإنكارها للرب سبحانه.